Jump to content
منتدى البحرين اليوم

أنواع ونماذج الاتصــــــــــال


Recommended Posts

أنواع ونماذج الاتصــــــــــال



أنواع الإتصال :-


يمتاز الإنسان عن غيره من المخلوقات بأنه الكائن الحي الوحيد الذي يستعمل الرمز للدلالة علي المعاني أو التعبير عن أفكاره وعواطفه. والرموز قد تكون صورة أو كلمة أو إشارة أو نغمة أو راية أو حركة تصدر عن أي جزء من أجزاء الجسم أو غير ذلك.


وقد منح الله الإنسان العقل ومكنه من استخدام اللغة وهي أهم أدوات التعبير والتفاهم بين البشر. ويمكن القول إن الجهاز العصبي للإنسان والعقل هما أساس القدرة الاتصالية بين الناس والتي تقوم علي تبادل الرموز والتعبير عن الذات.


ويعتمد هذه الاتصال علي تجسيد المعاني والأفكار في صور أو ألفاظ أو أنغام أو أشعار أو رسوم. وتعد الرموز اللغوية أرقي أنواع الرموز وأقدرها علي نقل المدركات من مجال الغموض إلي الوضوح.


وبناء علي ما تقدم يتضح لنا أن هناك نوعين من أنواع الاتصال: أولهما الاتصال غير اللفظي communication Non verbal وثانيهما الاتصال اللفظي. Verbal Communication


أولا: الاتصال غير اللفظي:


ويقصد به ذلك النوع من الاتصال الذي تستخدم فيه التصرفات والإشارات وتعبيرات الوجه والصور وكلها رموز لمعان معينة. وكثيرا ما تؤدي الإشارة دورا في نقل الفكرة أو توصيل الإحساس وقد تدعم التعبير الشفهي. والإشارة لغة منظورة أو لفتة متحركة فإذا اقترنت الإشارة باللفظ في موضعها الملائم أثرت تأثيرا عظيما.


والإشارة كذلك هي أي حركة لأي جزء من أجزاء الجسم، وتتكون من إيماءات أو علامات مرئية أو منظورة تتم بالأيدي والزراعين والرأس كما تتم عن طريق الوجه والعينين.


وقد أشارت دراسات علم الاتصال إلي أن الإشارات والعلامات يمكنها أن تقوم بدور في تكرار الرسالة المنطوقة وهو ما يسمي بحالة تكرار الاتصال اللفظي بغير اللفظي Repetition of verbal by Non verbal Communication.

فإذا أمر معلم غاضب تلميذه بمغادرة الفصل فإنه عندئذ يشير إلي الباب. وقد كشفت الدراسات الحديثة عن قدرة العين علي توصيل المعاني والأحاسيس ولذا نجد الآن من الباحثين من يشير إلي قدرة الإنسان من خلال العين علي الاتصال فيوضح أن نظرات العين تكشف عما بداخل الإنسان، فمثلا العين المفتوحة تمثل الغيظ أو الخوف أو الإعجاب. والعين المغلقة تشير إلي التواضع أو البغضاء، والعين المتطلعة إلي السماء ترمز إلي الدعاء، والنظرة إلي الأرض تعبر عن التأثير والخشوع أو الحياء، والعين المستقرة في نظرتها تفصح عن الشدة والثبات والرجاء، والعين اللامعة ترجمان عن الظفر.


وهناك من يري أن العين التي تنظر إلي الأرض بدلا من الجمهور تنبيء عن قلة الاهتمام بالجمهور أو قلة الثقة بالنفس، وهكذا فإن العين يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في عملية الاتصال. ولذلك يقال إن العين تتصل.


ويعتبر الاتصال غير اللفظي هو الأقدم والأكثر صدقا إذا توافر لرموزه عنصر الخبرة المشتركة بين المرسل والمستقبل وإذا كانت وسيلته تعبيرات الوجه .


فالتعبير الوجهي أكثر وسائل الاتصال غير اللفظي شيوعا وتتوافر له خاصية الصدق في معظم الأحيان وقليل من الناس هم الذين يملكون القدرة علي إظهار تعبيرات وجهية تتناقض مع مكونات نفوسهم، بل إن هؤلاء الذين تمرسوا علي إخفاء ما بداخلهم بحكم ظروف عملهم أو تكوينهم النفسي كثيرا ما تفضح وجوهم خفاياهم في ظروف معينة وبتأثير مواقف غير عادية أو غير متوقعة بالنسبة لهم.


وإلي جانب تعبيرات الوجه كوسيلة للاتصال غير اللفظي نجد الإشارات باستخدام أجزاء الجسم البشري وكذلك الأشياء المادية التي تحمل معني متفقا عليه بين المرسل والمستقبل. فاللمبة الحمراء علي باب المدير أو غرفة العمليات الطبية تعني عدم السماح للدخول إلا لأشخاص محددين وأحيانا يكون الخطر شاملا تماما.


والإشارة الخضراء تعني السماح بالمرور عند تقاطعات الطرق، والراية الحمراء تعني الخطر، وارتفاع راية مساعد الحكم في مباراة لكرة القدم يعني ارتكاب مخالفة كالتسلل مثلا أو تجاوز الكرة خط المرمي أو التماس. وقد يحدث الجمع بين الإشارات الجسمية والمادية عندما يطلق حكم المباراة صافرته ويشير بإحدى يديه أو بهما معا إشارة لها معناها المتعارف عليه في مجال اللعبة. وقد يأخذ الاتصال غير اللفظي صورا أخري تتسم بالتأثير الحاسم وربما العنيف في بعض الأحيان. فالعرض العسكري في احدي الدول قد يحمل رسالة أبلغ من أي إنذار مكتوب للأعداد. ويدخل في هذا الإطار ما يمكن أن نسميه الاتصال بالأعمال كالمقاطعة الاقتصادية لدولة معينة، أو الإضراب عن العمل، أو تفجير منشأة حيوية عند الأعداء، أو غير ذلك من الأفعال والإجراءات التي تتحدث عن نفسها بغير حاجة إلي ألفاظ.


ثانيا: الاتصال اللفظي:


بدأ استخدام اللغة في التفاهم الإنساني عندما تطورت المجتمعات وأصبحت قادرة علي صياغة كلمات ترمز إلي معان محددة يلتقي عندها أفراد المجتمع، ويعتمدون علي دلالتها في تنظيم علاقاتهم والتعبير عن مشاعرهم. وكان من الطبيعي أن تتطور اللغة كوسيلة جديدة للاتصال في أحضان الاتصال غير اللفظي تستقي منه الدعم حينا وتستعين به في التوضيح والتفسير حينا آخر. ولم يغن التطور الهائل في استخدام الرموز اللفظية عن الاستعانة بالرموز غير اللفظية في حالات كثيرة لتحقيق المزيد من الفاعلية والتأثير للرسالة الإقناعية.


وما دام الاتصال يعتمد علي ألفاظ اللغة ورموزها التي تشير بالقطع إلي أشياء محددة، فإنه من الضروري للقائم بالاتصال أن يقدم رسالته في رموز يفهمها المتلقي، أي أن تصاغ الرسالة مستخدمة الكلمات الشائعة المألوفة Familiar Words للجمهور مع ضرورة إدراك النقاط الثلاث التالية:


1. يجب أن تعني الكلمات والعبارات نفس الشئ للمرسل والمتلقي.


2. أن تكون الرسالة مرتكزة علي الخبرة المشتركة.


3. أن الجماهير المختلفة ربما تحتاج إلي كلمات مختلفة.


وينصح خبراء الاتصال بضرورة دراسة الكلمات التي يتفوه بها الناس والمعاني المقصودة بها في الأماكن المختلفة، وكذا ضرورة مراعاة اللهجات التي ينطق بها الجمهور الذي ينتمي إلي إطار حضاري وثقافي واحد. ويضرب علماء اللغة أمثلة علي ذلك ببعض الكلمات وكيف يختلف معناها من مكان لأخر فيذكرون:


أ‌- كلمة الأمة وكيف تتعدد معانيها.


ب- كلمة المدية والسكين.


ج- كلمة البذرة.


د- كلمة الأقيال والملوك.


ولذا ينصح كلا من هايود Roger Haywood وديفيد داري David Dary بأهمية الاتزام عند صياغة الرسائل بما يلي:


‌أ. تجنب استخدام العبارات القديمة والتي بطل استخدامها ولم تعد مفهومة ولا معروفة إلا لدي عدد قليل من أفراد الجمهور.


‌ب. مراعاة ضرورة استخدام الكلمات البسيطة لأن الحديث السهل المبسط هو لغة الناس، فاللغة الإنجليزية علي سبيل المثال تحتوي علي أكثر من 600,000 ستمائة ألف كلمة، منها حوالى10,000عشرة آلاف كلمة مفهومة تماما للقراء والمستمعين. ولذا فمن الضروري استعمال مثل هذه الكلمات التي يسهل علي الجمهور فهمها (ويجب مراعاة ذلك في اللغة العربية باستخدام الكلمات التي يعرفها الناس .





نماذج الاتصال

تعتبر عملية الاتصال تفاعلاًََ بين البشر والوثائق – الآلات-الطبيعة (كما عرفنا سابقاًََ)

وقسمت الاتصالية إلى أجزاء صغيرة (parts) أو إلى عناصر ومتغيرات تتمثل بالعلاقة بين المراسل والمستقبل

ومدى الاستقبال (التأثير) ولتسهيل تصور عملية الإتصال وضعت في نماذج متنوعة هدفها تنظيم وترتيب هذه

العناصر مع بعضها البعض بالإضافة إلى إظهار العلاقة فيما بينها وتعتبر هذه النماذج تصويراً للعناصر الرئيسية

التي تدخل في عملية الإتصال .

قبل دراسة النماذج الموجودة لابد أن نحدد فوائد استخدام هذه النماذج التي يمكن أن نوضها في :

1. أنها تزودنا بصورة جزئية عن أشياء كلية هذه الأشياء من الصعب إدراكها بدون (النماذج) التي هي

عبارة عن خرائط تفصيلية للمعالم الأساسية لعملية الإتصال.

2. إعداد النماذج في شرح وتحليل العمليات الإتصالية المعقدة أوالصعبة أوالغامضة بطريقة مبسطة فهي ترشد

الباحث إلى التقاط الرئيسية لعملية الإتصال .

3. تساعد في عملية التنبؤ بالنتائج أو بمسار الأحداث في عملية الإتصال وهذا الأمر يساعد في عملية وضع فرضيات البحث .

حتى يومنا هذا يوجد العديد من النماذج الاتصالية نوصح أهمها :


• نموذج لاسويل للاتصال lasweus model of communtion

وضعه العالم السياسة الأمريكي (هارلد لاسويل )عام 1948 وقال إن الطريقة المناسبة لوصف عملية الاتصال وذلك بالإجابة على الأسئلة التالية :

1-من \المرسل who \sender

2-ماذا يقول \الرسالة ?\message says what

3-في أية قناة \الوسيلة in which channel?\medium

4-لمن \المستقبل to whom?\receiven

5-التأثير EFFECT

ويمكن توضيح ذلك :




ونلاحظ أن لاسويل اهتم بتأثير العملية الاتصالية على المستقبل وذلك لأن تركيزه انصب على دراسة وتحليل محتوى الدعاية الأساسية والرأي العام في أمريكيا إلا أن هذا النموذج انتقد كثيراً بسبب :

1-يقول لاسويل من البديهي أن للمرسل هدف للتأثير على المستقبل .ما علينا إلا النظر إلى عملية الاتصال على أنها عملية اقناعية أو حتى إغرائية .

2-يفترض أن الرسائل الاتصالية دائماً لها تأثير .

3-المبالغة في عملية التأثير على الاتصال الجماهيري بسبب اهتماماته أساسية .

ويمكن استخدام هذا النموذج وتطبيقه في تحليل الدعاية السياسية وأثرها على الرأي العام وخاصة في تحليل الحروب النفسية وفي عملية الإعلان التجاري وأخبار الدبلوماسيين والجواسيس والمراسلين الصحفين ..

4-حذف عنصر أساسياً وهو عنصر الاستجابة أو التغذية الراجعة من نموذجه فالاتصال لديه يسير في اتجاه واحد من المراسل إلى المستقبل ليحقق تأثير ما . وهذا يعكس تاريخ وضع هذا النموذج الذي يعد من أوائل النماذج .


النموذج الدائري :لاسجود وشرام the osgeed and schramm circulan model

وضع النموذج عام 1959 ويتكون من العناصر التالية :المرسل – الرسالة – المستقبل . كما يبين النموذج تماثلاً أو تساوياً بين سلوك المرسل والمستقبل من خلال عملية الاتصال ويعتمد كل من شرام و أسجود على دراسة سلوك المرسل و المستقبل في تفسير عملية الاتصال كما يلي :




- حيث يقوم المرسل بتحويل الأفكار إلى رموز ويصوغها في رسالة ويحولها "قد تكون الرسالة مكتوبة – ناطقة –إشارة إيمائية (اليد – العين )" .

- والرسالة لديه عبارة عن رمز واحد أو مجموعة من الرمز وقد تكون كلمة إذاعية أو تلفزيونية أومقالة أو جريدة أو رسالة شخصية ما أومسألة أوسؤال صحفي أو حتى شيفرة عسكرية ، إشارة خط شكل كتاب . أما المستقبل الذي يستقبل الرسالة ويحولها إلى رمز ويفسرها حتى يفهم معناها

- أما عملية الاتصال هنا تتم :

فكرة ما توجد في ذهن المؤلف (المرسل) يريد أن يوصلها إلى المستقبل أو حتى يشاركه فيها فيقوم بتحويلها إلى رمز على شكل كلمات منطوقة أومكتوبة أوإشارات يضعها في رسالة للمستقبل الذي يستقبلها فيحولها أيضاً إلى رموز أو حتى يقوم بترجمتها ويفسرها ليفهم معناها .

وبناء على فهم المستقبل للرسالة يرد على المرسل على الشكل التالي :

يضع المستقبل فكرته أومشاعره في رموز فيضع رسالة جديدة يرسلها للمرسل الأصلي (المستقبل الجديد) الذي بدوره يحولها إلى رموز بعد تفسيرها أوترجمتها ليتمكن أيضاً من فهمها ...

مما تقدم نرى أن نموذج اسجود وشرام يقوم المرسل والمستقبل بنفس الوظائف الاتصالية في بداية العملية الاتصالية ونهايتها وكل من المرسل والمستقبل يتبادلان الأدوار .

كما يتضح من هذا النموذج أن كل من دور المرسل والمستقبل متساوية وبشكل محدود وأن وظيفة صياغة الأفكار في رموز متشابهة لإرسال الرسالة ووظيفة تحويل الرسالة إلى رموز متشابهة للاستقبال.

كما يمكن أن يستخدم هذا النموذج في وصف الاتصال الشخصي بأكثر منه في حالة الاتصال الجماهيري لأنه يقوم بدراسة المرسل والمستقبل وكيفية تبادل الرسائل بينهما.


نموذج روس ross model:

وضع روس هذا النموذج عام 1965 ويحتوي على عناصر أساسية تشبه إلى حد ما عناصر نموذج لاسويل .فيها يوضح روس أن عملية الاتصال تتأثر بمشاعر واتجاهات ومعلومات كل من المرسل (المصدر – مفسر) والمستقبل (محلل ومفسر الرسالة )فإذا ما كانت الرسالة المرسلة غير دقيقة فإن المستقبل لا يستطيع أن يفسرها وحتى فهمها بشكل دقيق وسبب ذلك أن الرسالة الواصلة إلى المستقبل مختلفة عن الرسالة الأصلية التي أرسلت من قبل المرسل .أما قنوات الاتصال فتتمثل بقنوات الحواس الرئيسة لدى الإنسان المعافى وهي "سمعية – بصرية – شعورية (احساس)" ، وتكون الرسالة على شكل (رموز –لغة – صوت ).





مشاعر اتجاهات معلومات رموز لغة صوت مشاعر اتجاهات معلومات


مما تقدم نجد أن الاتصال يسير باتجاهين كما يؤثر بالجو العام الذي تحدث فيه عملية الاتصال كونها عملية مستمرة ،متغيرة ،دنماميكية والاتصال هو عبارة عن تفاعل اجتماعي بين الناس يتأثر بأحوالهم وثقافتهم وبيئتهم ....


نموذج شانون و ويفر :shannon and wever model

وضع شانون هذا النموذج حين كان يعمل في شركة بل الأمريكية للهاتف هو ومساعده ويفر عام 1949 ، فيه نجد أن عملية تسير في طريق واحد وحدد ثلاث خطوات لسير عملية كما نوه إلى عنصر التشويش الذي يعيقها على الشكل التالي :


الرسالة إشارة واصلة إشارة رسالة



الخطوة الأولى في الاتصال هي مصدر المعلومات الذي يقوم بإنتاج رسالة أوسلسلة رسائل اتصالية بعدها يتم تحويل الرسالة الاتصالية بواسطة إشارات إلى جهات البث أو الارسال بحيث تتناسب مع طبيعة القناة إلى جهاز الاستقبال على أن تكون وظيفة الثاني على عكس الأولى لأن جهاز الإرسال يحولها إلى إشارة الكترونية بينما الاستقبال يحولها إلى رسالة اتصالية.

لنقل بالنهاية الرسالة إلى وجهتها ،بالأضافة إلى المشاكل التي تتعرض لها الرسالة الاتصالية من تشويش ويحصل ذلك عند مرور عدة إشارات عبر نفس القناة وفي نفس الوقت الأمر الذي يؤدي إلى اختلافات بين الإشارة المبثوثة والواصلة إلى المستقبل أو إلى الجهة المرجوة إلى المستقبل ...إلا أن هذا النموذج تم نقده بسبب عدم احتوائه على عنصر التغذية الراجعة أو الاستجابة وتسير في طريق واحد ...

إلا أن الأمر الآن تغير بتغير وسائل الاتصال ...استخدم النموذج علماء المعلومات واللغة والسلوك ...


نموذج ديفلور : defleur's model

الذي يعتبر تطوير النموذج شانون قدمه ديفلور عام 1966 ويتم الاتصال على الشكل التالي :




كما يناقش ديفلور مدى التطابق بين الرسالة المنتجة بين المصدر والرسالة الواصلة إلى المستقبل حيث تمكن من ملاحظة أنه أثناء عملية الاتصال يتحول المعنى الموجود في ذهن المرسل إلى رسالة اتصالية ومن ثم يقوم جهاز الإرسال بتحويلها إلى معلومات التي تمر عبر قناة قد تكون جماهيرية لتصل إلى المستقبل الذي يقوم بتحويلها كرسالة اتصالية ليحصل على المعنى المطلوب فإذا ما كان تطابقاً بينهما يكون الاتصال قد تم ، علماً أنه نره إلى أن هذا التطابق نادراً ما يكون كاملاً ...

كما أضاف عنصر التغذية الراجعة أو الاستجابة إلى نموذج شانون وركز على كيفية حصول المصدر على الاستجابة من المستقبل تساعده على تعديل رسالته الاتصالية للتأثير على المستقبل أو وجهة نظر الرسالة الاتصالية .
Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...