مريومة Posted مارس 8, 2004 Report Posted مارس 8, 2004 السلالالالام عليكم اخواني واخواتي الاعضاء ... اذا ما عليكم امر ابي تقرير عن المقرر كيم 111 وفيز 111 ضروري بليز وادري انكم ما بتقصرون اختكم مريومة Quote
ريح العود Posted مارس 10, 2004 Report Posted مارس 10, 2004 رجعتينا للذاكرة ايام الثانوي الحلوة راحت، جان زين يا مريومة بس هذه المقررات شكلها علمي وانا تجاري يعني حتى لو اني توني متخرج من الثانوي، بعد ما ينفع اكيد الاعضاء ما بيقصرون عليج Quote
مريومة Posted مارس 10, 2004 Author Report Posted مارس 10, 2004 شكرا على المرور والصراحة ما اشوف احد يرد علي على العموم شكرا تحياتي مريومة Quote
ريح العود Posted مارس 10, 2004 Report Posted مارس 10, 2004 حاضرين لج واكيد اذا احد عنده بيعطيج وانا بصراحة ما اعرف عن شنهو تتكلمين تقرير، ما اعرف شي عن تقرير في المقررات باجوف لج، يمكن احصل ويمكن لا Quote
نضال بدر Posted مارس 10, 2004 Report Posted مارس 10, 2004 زعلانة اختي مريومة؟ أنا متعمد أحقر وما أكتب أي شي.. لأني عيزت.. كل مرة أقول لكم عطوني تفاصيل عن شنهو تبغون.. وتردون تكتبون "أبغي تقرير مال مقرر كذا كذا"!!! بذمتج اشلون بعرف عن شنهو تبغين؟؟؟؟ أرجو تعطينا تفاصيل أكثر عن اللي تبغينه تحياتي نضال Quote
القلب الحزين Posted مارس 12, 2004 Report Posted مارس 12, 2004 فيز111 انا صراحة اخترت موضوع وخلاص خخ هذا عن السرعة موجود على مااظن في محتوى الكتاب السرعة * يقطع العداء الجيد مسافة قدرها 1.5 كم في 3 دقائق و 50 ثانية ( الرقم القياسي العالمي لعام 1958 هو 3 دقائق و 36.8 ثانية ). وللمقارنة مع السرعة العادية للمشاة ( 1.5 م في الثانية ) يجب القيام بعملية حسابية صغيرة. عندئذ يظهر أن العداء يقطع في الثانية الواحدة 7 أمتار. وبالمناسبة. فإن هذه السرع غير ثابتة: إذ يستطيع الإنسان أن يسير طويلا لعدة ساعات كاملة، وأن يقطع في الساعة الواحدة 5 كم. أما العداء، فيستطيع المحافظة على سرعته الكبيرة لمدة قصيرة فقط. إن وحدة المشاة العسكرية، تنتقل بخطوات سريعة، أبطأ بثلاث مرات من سرعة العداء، إذ تقطع في الثانية الواحدة 2م، أو ما يزيد على 7كم في الساعة الواحدة، ولكنها تمتاز عن العداء، بقابليتها لقطع مسافات أكبر كثيرا . ومن الممتع، مقارنة الخطو ة العادية للإنسان بسرعة بعض الحيوانات البطيئة، التي يضرب بها المثل، كالقوقعة و السلحفاة. وقد أكدت القوقعة تماما، صحة ما يقولة عنها المثل: فهي تقطع 1.5مم في الثانية، آو 5.4م في الساعة، أقل من الإنسان بألف مرة تماما. ولا يستطيع الحيوان الآخر، النموذجي في البطء، وهو السلحفاة، أن يجري بسرعة تزيد عن 70م في الساعة. والإنسان الحثيث الخطى، بالنسبة للقوقعة والسلحفاة، يبدو في عالم آخر، إذا قارنا حركته، حتى ببعض الحركات غير السريعة جدا، الموجودة في الطبيعة المحيطة بنا. وهو، والحق يقال، يسبق مجرى الماء في أكثر الأنهار الجارية في السهول بسهولة ولا يتأخر كثيرا عن الرياح المعتدلة ولكن الإنسان لا يستطيع بنجاح مسابقة الذبابة التي تطير بسرعة 5م في الثانية ما لم يكن يتزلج على الثلج وليس في استطاعة الإنسان أن يسبق الأرنب أو كلب الصيد حتى لو كان على ظهر حصان سريع ويستطيع مسابقة النسر بركوبه طائرة فقط. إن الممكنات التي اخترعها الإنسان جعلت منه أسرع مخلوق على وجه الأرض وقد تم صنع سفن ركاب ذات أجنحة تحت سطح الماء تتراوح سرعتها بين 60و70 كم/الساعة ويستطيع الإنسان أن يتحرك على الأرض أسرع مما يتحرك على الماء وسرعة قطارات الركاب على كثير من خطوط السكك الحديدية 140كم/الساعة وتصل سرعة سيارة الركاب التي تحتوي على سبعة مقاعد إلى 160كم/الساعة.أما سرعة الطيران الحديث فقد فاقت كافة السرع المذكورة كثيرا. وفي عدد من الدول تعمل على الخطوط الجوية المدنية طائرات ركاب نفاثة كثيرة المقاعد. ويتراوح معدل سرعة طيرانها بين 800-1000 كم/ساعة. ومنذ وقت غير بعيد، وضع المصممون أمامهم، مسألة اختراق الحاجز الصوتي، والانطلاق بسرعة تزيد على سرعة الصوت (340م/ثانية =1200كم/ساعة). وقد أمكن في الوقت الحاضر حل هذه المسالة. إن سرعة الطائرات الحربية، لا المقاتلة فحسب، بل وقاذفات القنابل أيضا تفوق سرعة الصوت بثلاث آو أربع مرات . وقد تم صنع طائرات ركاب، تفوق سرعتها سرعة الصوت .ويمكن آن تصل سرعة الأجهزة التي اخترعها الإنسان ، إلى أكثر مما ذكرناه .لقد أطلق القمر الصناعي السوفيتي الأول ، بسرعة ابتدائية بلغت حوالي 8 كم/ثانية. وسرعان ما زيدت سرعة الصورايخ الفضائية السوفيتية، المتسمة بالسرعة الكونية الثانية ، فبلغت فوق سطح الأرض 11.2كم/ثانية، الأمر الذي مكنها من الوصول إلى القمر، ومن ثم إلى الزهرة والمريخ. ونقدم فيما يلي، جدولا للسرع المختلفة، لكي يطلع عليها القارئ: 5.4 م/ ساعة 1.5 مم/ ثانية القوقعة 70 م/ ساعة 20 مم/ ثانية السلحفاة 3.5 كم/ ساعة 1 م/ ثانية السمكة 5 كم/ ساعة 1.4 م/ ثانية الإنسان السائر على قدميه 6 كم/ ساعة 1.7 م/ ثانية الفرس بخطوات عادية 12.6 كم/ ساعة 3.5 م/ ثانية الفرس بخطوات سريعة 18 كم/ ساعة 5 م/ ثانية الذبابة 18 كم/ ساعة 5 م/ ثانية الإنسان المتزلج على الثلج 30 كم/ ساعة 8.5 م/ الثانية الفرس السريع 58 كم/ ساعة 16 م/ ثانية سفينة ذات أجنحة تحت سطح الماء 65 كم/ ساعة 18 م/ ثانية الأرنب 86 كم/ ساعة 24 م/ ثانية النسر 90 كم/ ساعة 25 م/ ثانية كلب الصيد 100 كم/ ساعة 28 م/ ثانية القطار 633 كم/ ساعة 174 م/ ثانية سيارة سباق 800 كم/ ساعة 220 م/ ثانية طائرة من طراز تو-104 1200 كم/ ساعة 330 م/ ثانية الصوت في الهواء 2000 كم/ ساعة 550 م/ ثانية طائرة نفاثة أسرع من الصوت 108000 كم/ ساعة 30000 م/ ثانية السرعة المدارية للأرض 10.8 مليون كم/ ساعة 300000 كم/ ثانية الضوء في الفراغ كيف تسبق الشمس؟!! هل يمكننا الطيران من مدينة فلاديفستوك في الساعة الثامنة صباحا والوصول إلى مدينة موسكو في الساعة الثامنة من صباح نفس اليوم؟ ليس هذا السؤال عديم المعنى بتاتا. نعم يمكننا ذلك ولكي نفهم هذا الجواب يجب فقط أن تتذكر أن الفرق بين توقيت مدينة فلاديفستوك وموسكو يبلغ تسع ساعات فإذا استطاعت الطائرة قطع المسافة بين فلاديفستوك وموسكو في ذلك الزمن لوصلت موسكو في نفس الساعة التي أقلعت فيها من فلاديفستوك وتبلغ المسافة بين فلاديفستوك وموسكو حوالي 9000 كم وهذا يعني أن سرعة الطائرة يجب أ ن تساوي 9000÷9=1000 كم /الساعة وفي الظروف الراهنة يمكننا بسهولة الوصول إلى مثل هذه السرعة. ولكي نسبق الشمس (أو الأرض بالأحرى ) عند خطوط العرض القطبية نحتاج إلى سرعة قليلة جدا فعند خط عرض 77 ( فوق المنطقة المسماة نوفايا زيمليا ) تقطع الطائرة التي تبلغ سرعتها حوالي 450كم/ساعة نفس المسافة التي تقطعها نقطة معينة فوق سطح الأرض أثناء دوران الأرض حول محورها في نفس الفترة من الزمن وبالنسبة لراكب مثل هذه الطائرة تكون الشمس واقفة وتبقى معلقة في السماء بلا حراك دون أن تميل إلى المغيب وعند ذلك بالطبع يجب أن تتحرك الطائرة في الاتجاه الملائم. والأسهل من ذلك أن نسبق القمر في دورانه الذاتي حول الأرض. إن سرعة دوران القمر حول الأرض أبطأ بتسع وعشرين مرة من سرعة دوران الأرض حول محورها (تتم المقارنة بالطبع بتلك السرع التي تسمى بالسرع (الزاوية) وليس بالسرع الخطية) ولهذا السبب تستطيع الباخرة التي تتراوح بين 25 و30 كم/ساعة أن (تسبق القمر) عند خطوط العرض المتوسطة. وقد ذكر مارك توين هذه الظاهرة في مقالاته المعنونة ( بلهاء في الخارج) أثناء رحلة عبر المحيط الأطلسي من مدينة نيويورك إلى الجزر الخالدة: "كان الجو صيفيا رائعا وكان الليل أجمل من النهار ولاحظنا ظاهرة غريبة هي ظهور القمر في نفس النقطة من السماء وفي نفس الوقت من كل مساء وفي بداية الأمر بقي تصرف القمر بهذا الشكل الغريب لغزا محيرا بالنسبة لنا ولكننا أدركنا السبب فيما بعد : لقد كنا نوفر كل يوم عشرين دقيقة من الوقت لأننا كنا نسير بسرعة نحو الشرق أي ربحنا من الوقت كل يوم ما يكفينا للحاق بالقمر. نتمنى الاستفاده Quote
a7la dala3 Posted مارس 12, 2004 Report Posted مارس 12, 2004 أنا خذيتهم ... بس ما أتذكر المواضيع إلي فيهم ... يا ريت تذكريني و باطلع لج Quote
مـــ maram ــرام Posted مارس 17, 2004 Report Posted مارس 17, 2004 هلا أختي مريووومه انه عندي تقرير عن الوزن بس مادري اذا يناسبج او لا لاني سمعت ان الوزن موجود في تقرير فيز 111 بس انه ماددرسته لاني تجاري باعطيج الموضوع وانشاء الله يعجبج . ماذا يعني ( الوزن ) ؟ عندما نريد أن نقارن بين شئ ثقيل وآخر خفيف فإننا نتكلم عن وزنه . و يمكنك رفع كتاب بيد واحدة بسهولة . و لكن من المؤكد انك لا تستطيعين أن ترفعين بلاطة كبيرة من الأسمنت حتى لو استخدمت كلتا يديك و ذلك لأن الأسمنت أثقل بكثير من الكتاب . و لكي نقيس الوزن نستخدم ( وحدات ) قياس مختلفة . ففي بريطانيا و أمريكا يستخدم نظام للقياس يقوم على الرطل و الأوقية ، كما بدء استعمال النظام المتري . و قد يزن الطفل الصغير تسعة إلى عشرة أرطال ، بينما يزن ولد في التاسعة من عمره خمسين أو ستين رطلاً . و لوزن الأشياء الثقيلة كالفحم تستخدم وحدات أكبر ففي إنجلترا وحدة تعرف بأوزان المائة وفيها 112 رطلاً . و في كل عشرين وحدة منها 2240 رطلاً أو ما يساوي طناً . وفي أمريكا تشتمل الوحدة ذاتها على مائة رطل ، و الطن يساوي 2000 رطل . و لكن أقطار كثيرة تستخدم النظام المتري أو العشري . فالمائة جرام تساوي 3.5 من الأوقيات و الكيلوجرام ( 1000 جرام ) يساوي 2.5 من الأرطال . ويتوقف وزن الجسم على حجمه و على المواد التي يتكون منها . فإذا كانت لديك قطعة صغيرة من الخشب ، و أخرى أكبر منها من الخشب ذاته فكلنا نعلم أن الكبيرة أثقل من الصغيرة . ولكن لو وزنا قطعة من الخشب و قطعة في حجمها من الرصاص ، نجد أن قطعة الرصاص أكبر وزناً مع أنها ليست أكبر حجما ، و ذلك لأن مادة الرصاص أثقل من الخشب . و هناك خدعة معروفة وهي أن تسأل شخصا : ( أيهما أثقل ، رطل الريش أم رطل الرصاص ؟ ) و يجيب الكثيرون على هذا السؤال بقولهم : ( الرصاص بالطبع ) . ولكنهم يخطئون فكلاهما يزن رطلا ، و اختلافهما في الحجم فقط . ويمكننا أن نبين هذا بدقة أكبر إذا استخدمنا ميزاناً ذو كفتين : فإذا وضعنا في إحدى كفتيه قطعة من الخشب ، و في الأخرى حجراً مساو لها في الحجم ، نجد أن كفة الحجر ترجح . فإذا أردنا أن تتعادل الكفتان ، نستخدم قطعة من الخشب أكبر بكثير من الأولى . و في معظم أمثال هذه الموازين نستخدم عيارات ، و نضع واحدة منها أو أكثر في إحدى كفتي الميزان و نضع الشيء الذي يراد وزنه في الكفة الأخرى . وهناك طريقة أخرى لقياس الوزن و ذلك باستخدام ما يعرف بالميزان الزنبركي يوضع الشيء الذي يراد وزنه في تجويف مثبت فوق زنبرك من السلك الملفوف ، و عندما يضغط الشيء على الزنبرك ينضغط الزنبرك بمقدار وزن ذلك الشيء . و تؤثر حركة الزنبرك في مؤشر و تسجل عليه الوزن . أما الأشياء الثقيلة فيجري وزنها في الغالب بواسطة آلة للوزن . و بالطبع فان الميزان ذا الكفتين و الميزان الزنبركي يعملان بواسطة الجاذبية . فالرصاص ينجذب إلى أسفل وهو في كفة الميزان ، و كذلك قطعة الخشب . و لكن نظرا لأن الرصاص أثقل ، فإنه ينجذب بقوة أكبر . و لو تمكنا من نقل الميزان ذي الكفتين إلى القمر لوجدنا أن الرصاص لا يزال أثقل من قطعة الخشب التي تساويه في الحجم و لكن بما أن قوة جاذبية القمر أقل من قوة جاذبية الأرض ، فلا الرصاص و لا الخشب يزن كثيراً لأن كليهما ينجذب بقوة أقل على أن الرصاص يبقى أثقل من الخشب و لو وضعنا رطلاً من السكر على ميزان على الأرض ، فإنه يضغط على الميزان بوزن مقداره 16 أوقية . و لكن على سطح القمر يضغط بوزن مقداره 2.5 أوقية . وكمية السكر في الحالتين واحدة ولكن لا حاجة لبذل مجهود سوى قوة قدرها 2.5 أوقية لمقاومة قوة الجاذبية بدلا من 16 أوقية على سطح الأرض . و قد اكتشف العالم اليوناني أرخميدس طريقة مفيدة لمعرفة الفرق بين وزني ( أو كتلتي ) جسمين من مادتين مختلفتين ، و ذلك بمعرفة مقدار الماء الذي يحل محله كل منهما . و تفيدنا هذه الطريقة في وزن الأشياء الضخمة كالسفن التي لا يمكن وضعها على الميزان . و يمكن وضع السفينة في حوض مملوء بالماء ، وقياس الماء الذي تحل محله و يخرج من الحوض . و هناك طريقة أخرى تبين لنا بالتقريب الفرق في الوزن ( أو الكتلة ) ، و ذلك بقياس القوة التي نحتاج إليها لتحريك أجسام مكونة من مواد مختلفة . فإذا أخذت كرة خفيفة من كرات البينغ بونغ فإنك لا تحتاجي لدحرجتها على ظهر طاولة ملساء إلا لنقرة خفيفة لكنك إذا أردت دحرجة كرة من النحاس على الطاولة ذاتها ، احتجت إلى قوة أكبر لدفعها . و يمكنك إجراء التجربة ذاتها بأن تضربي كرة قدم على ملعب و أن تحاولي بعد ذلك ضرب قذيفة مدفع لها نفس الحجم . كذلك فإنك توقفي كرة خفيفة بقوة أقل من القوة التي توقف بها كرة ثقيلة . و يعرف هذا كل من حاول أن يمسك كرة تنس خفيفة أو كرة كريكت ثقيلة . و لدى العلماء طرق لقياس هذا النوع من القوة بدقة . لكن الأشياء خلال حركتها تتأثر بأشياء أخرى علاوة على الوزن و القوة التي تستخدم لضربها أو قذفها . فالكرة التي نضربها على أرض ملساء تقطع مسافة أكبر من المسافة التي تقطعها إذا ضربت بنفس القوة فوق أرض خشنة ، و ذلك لأن احتكاك الكرة بالأرض الخشنة يقاومها مقاومة أشد من احتكاكها بالأرض الملساء . وكما أن مقاومة الهواء تعيق الريشة أكثر مما تعيق قطعة النقد المعدنية فإن الاحتكاك بالسطح الخشن يعيق الكرة الخفيفة أكثر مما يعيق الكرة الثقيلة. المرجع : الموسوعة العلمية الحديثة ( كتاب العلوم ) Quote
دانــــة البحرين Posted مارس 18, 2004 Report Posted مارس 18, 2004 مرحبااا شوفي هالموقع اختي كلة كيمياء يمكن تحصلين شي لاني مو ذاكرة شنو مواضيع كيم 111 http://www.bytocom.com/ Quote
دانــــة البحرين Posted مارس 18, 2004 Report Posted مارس 18, 2004 اهلا مريومة.. انتوا مقرركم عن العناصر وهذي الموضوع يمكن يفيدج شوفيه اذا اوكي خذيه..حصلته لج واحسه يناسب مقرركم اكتشافات لعناصر كيميائية سعى الرواد الأوائل الذين كانوا يشتغلون بالكيمياء القديمة إلى تحويل أشياء أخرى ، التي غالباً ما تكون معادن خسيسة ، إلى ذهب . و حاولوا كل ما يمكن تصوره من فعل و تفاعل و حيلة لتحقيق هذا التحويل . و رغم أنهم لم ينجحوا في محاولاتهم قط ، إلا أنهم بذلوا أقصى جهودهم لجعل معاصريهم يصدقون بأنهم نجحوا . الأكسجين يعزى اكتشاف الأكسجين إلى كل من جوزيف بريستلي و هو إنجليزي و كارل و لهلم شيلا وهو سويدي . اكتشف شيلا الأكسجين قبل بريستلي بأكثر من سنة ، و لكنه لم ينشر نتائج عمله إلا بعد أن صرح بريستلي في عام 1774م عن تجربته و وصف الخواص غير العادية للهواء الجديد ، كما سماه هو و لذلك نال بريستلي تقديراً أكثر لهذا الاكتشاف. كان جوزيف بريستلي رجلاً غير عادي. ولد في عام 1773م في فيلدهيد بالقرب من ليدز بإنجلترا . نشأ في عائلة متدنية تتبع المذهب الكالفيني . فدرس من أجل التأهل للخدمة الكهنوتية ، و لكن سرعان ما تسببت أفكاره المتحررة في اعتباره شخصاً منشقاً، ليس من قبل كنيسة إنجلترا فحسب بل و الكالفينيين أيضاً . و مع ذلك أصبح بريستلي في عام 1767م عندما كان في الرابعة و الثلاثين من عمره ، راعياً لأبرشية معارضة في ليدز . و في أثناء هذه الفترة كان أيضاً أميناً لمكتبة و مرافقاً أديباً لإيرل شلبيرن الذي كان وزير دولة في حكومة وليم بت . في إحدى زياراته المتكررة إلى لندن ، قابل بريستلي بنيامين فرانكلين الذي أيقض فيه الاهتمام بالعلوم و أصبح بعد ذلك رفيق عمره . بدأ يمارس الكيمياء على سبيل الهواية ، و سرعان ما أصبحت الهواية شغله الشاغل . و كان بطبعه محباً للتجربة ، كما كان قوي الملاحظة ، و لكن خلفيته العلمية كانت ضيقة . فكانت استنتاجاته تفتقر إلى الصواب أحياناً و غالباً ما تكون غريبة . كان يعيش بجوار مصنع للجعة في ليدز فاسترعى فضوله العمل في المصنع و خاصة الغاز الذي كان يطفو على السوائل المتخمرة . وجد بأن هذا الهواء كما كان يسميه يمكن أن يطفئ قطعة حطب مشتعلة عندما يقربها من السائل ، كما وجد أن مزيج الغاز و الدخان الفائض من أطراف وعاء السوائل الضخم يسقط على الأرض فاستنتج من هذه الملاحظة أن الغاز و كان ثاني أكسيد الكربون كان أثقل من الهواء العادي . و تعلم كيف يحضر هذا الهواء الثقيل في مختبر منزله . و وجد بأن الماء الذي يذاب فيه الغاز له طعم مستساغ و ذو نكهة مميزة و هذا ما يعرفه كل من يستمتع بفقعة غطاء قنينة الصودا أو الأشكال الأخرى للمياه المشبعة بثاني أكسيد الكربون . و منح بريستلي ميدالية من قبل الجمعية الملكية في عام 1773م عن اختراعه ماء الصودا و قادته التجارب على هذا الغاز إلى دراسة غازات أخرى تمكن من إنتاجها . و في مثل ذلك الوقت أعطي زجاج مكبراً كبير ، أو ما يسمى عدسة حارقة ، يبلغ قطرها 12بوصة . و كان مم اخترعه بريستلي لدراسة الغازات ( و كان يسميها أهويه ) جهاز لتجميعها على الزئبق . كان يقوم بوضع المادة على الزئبق السائل في وعاء زجاجي مغلق . و الزئبق، بعكس الماء ، لا يذيب الغازات فيه . و كان من بين المواد التي سخنها بريستلي أكسيد الزئبق الذي أسماه الكلس الأحمر للزئبق . عندما سخن هذه المادة الحمراء الصلبة انحلت وخرج منها غاز عديم اللون طافياً على الزئبق السائل . اختبر بريستلي هذا الغاز بلهب من شمعة . و كان أكثر الغازات الأخرى التي أنتجها تطفئ لهب الشمعة . شرح بريستلي في مؤلف له يحمل اسم التجارب و الملاحظات الخاصة بأنواع مختلفة من الهواء الذي فيما بعد ، ما حدث بالنسبة لهذا الهواء. و لكن الذي أدهشني أكثر مما أستطيع التعبير عنه هو أن الشمعة احترقت في هذا الهواء و كانت شعلتها قوية بشكل رائع . . . و أنني لا يمكنني ، بعد مرور هذا الوقت الطويل أن أتذكر السبب الذي جعلني أقوم بهذه التجربة . و لكن الذي أعرفه هو أنه لم يكن لدي تصور مسبق لما يمكن أن تنطوي عليه . و لذلك ، فإنه لو حدث ، لأي سبب من الأسباب أنه لم تكن أمامي شمعة مشتعلة ، فمن المحتمل أنني لم أكن لأقدم على القيام بالمحاولة أبداً . لقد أصبحت قطعة من الخشب في هذا الهواء كالجمرة ... و استهلكت بسرعة كبيرة . و كنت عاجزاً تماماً عن تفسير ما حدث . و كتب بريستلي في مقدمة التجارب و الملاحظات الخاصة بأنواع مختلفة من الهواء يقول : إن محتويات هذا القسم ستقدم توضيحاً مدهشاً لحقيقة ما كنت قد ذكرته أكثر من مرة في كتاباتي الفلسفية .و لن يكون من قبيل المبالغة أبداً لو تكرر ذكر هذا الأمر مراراً ، لأنه يؤدي كثيراً إلى تشجيع البحوث ذات الطابع الفلسفي . أي أن الأمر راجع إلى ما نسميه الصدفة ، و هي من الناحية الفلسفية ، ملاحظة الأحداث الناتجة من أسباب مجهولة ، أكثر من كونه نابعاً من تخطيط سليم أو من نظرية معروفة مسبقاً في المجال الذي يتم فيه البحث. و أما بالنسبة لي فإنني سأعترف بصراحة بأنه في بداية التجارب المسرودة في هذا القسم ، كنت بعيداً كل البعد عن بناء فرضيات يمكن أن تقود إلى الاكتشافات التي توصلت إليها من خلال سعيي إلى إثبات تلك الفرضيات . و أعترف بأنها كانت ستبدو لي غير محتملة جداً لو أنها قد ذكرت لي . و عندما فرضت الحقائق الحاسمة نفسها على ملاحظة في النهاية ، كان تقبلي للبرهان المحسوس بطيئاً و بعد تردد عظيم و سرعان ما اكتشف بريستلي بأن هواءه الجديد يسمح للفأر أن يعيش فترة تزيد مرتين عما يمكن أن تسمح به نفس الكمية من الهواء العادي و قد قام أيضا باستنشاق الهواء الجديد ثم قدم التقرير التالي : ( لم يكن الإحساس في رئتي إلى درجة كبيرة من الاختلاف عما يمكن أن يكون عليه عند استنشاق الهواء العادي . إلا أنه خيل لي بأن صدري كان يعمل بخفة و يسر بعد التجربة لبعض الوقت . و من يدري فقد يتحول هذا الهواء النقي في وقت ما إلى وسيلة ترف مفضلة .حتى الآن لم ينل فرصة استنشاقه سواي أنا و فأرين ). وبعد شهرين من هذه التجربة ، أخبر بريستلي ، بالنتائج التي توصل إليها ، عالم الكيمياء الفرنسي البارز أنطوان لوران لافوانزييه الذي قام بدوره بإعادة تجارب بريستلي ، و اجرى دراسات إضافية على الغاز الجديد . فأثبت بأن هذا الغاز هو عنصر هام من الهواء العادي، يتحد مع المعادن عندما تسخن في الهواء . و أدرك بأنه عنصر جديد و أقترح في عام 1778م تميته الأكسجين ( و هو لفظ يوناني يعني مشكل الحمض ذلك أنه أعتقد (خطأ ) بأن كل الأحماض تحتوي على الأكسجين ) . و أخيراً ، من خلال تجارب العلماء وصل عدد العناصر الكيميائية 92 عنصراً كيميائياً طبيعياً. تبدأ من الهيدروجين وتنتهي باليورانيوم . و منذ أن تم اكتشاف النبتونيوم في عام 1940م ،تمكن العلماء من خلق عناصر ما وراء اليورانيوم جديدة. و اصبح لدينا الآن عنصر له العدد الذري 111،وذلك بعدما تمكن فريق في دارمستات بألمانيا من تصنيعه في عام 1994م . و هذا العنصر شأنه شأن كل العناصر التي تم تصنيعها بعد العنصر لورينيسيوم ذي العدد الذري 103 لا يزال هناك خلاف على تسميته . قد يكون من الممكن التوصل إلى عنصر له عدد ذري يبلغ 164 . و يعتقد بأن هذا العدد هو أقصى ما يمكن الحصول عليه قبل أن تصبح أنوية العناصر غير مستقرة بشكل غير مأمون . Quote
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.