رعبوووبه Posted ديسمبر 8, 2008 Report Share Posted ديسمبر 8, 2008 (edited) السلام عليكم ورحمه الله وبركاته قصه سعوديه خياليه قريتها وعجبتني وحبيت انقلها لكم ان شاء الله تعجبكم وعنوان القصه ღ¸ عشــان الحـــب أذلــــ نفســــي ¸ღ¸ Edited ديسمبر 8, 2008 by رعبوووبه Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 8, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 8, 2008 الجزء الاول ( في الكوفي شوب ) رشا : أقول طلع الجوال يبن الكلبالولدبرتباك : مامعي شيءرشا بعصبيه : أقولك طلعه يعني طلعه الولدبرتباك وخوف : مامعي شيءرشا بستهزاء : قال إيش قال( تقلد صوته) مامعي شيرشا بتهديد : يعني ماراح طلعه الولد بخوف : مامعي شيطلعت السكينه من جيبها وقلبت الطاوله وقربت من عنده ولفت يدها عليه وحطت السكينه بوجهه رشا بتهديد : بطلع الجوال ولا هذي في وجهك الولد يناظره بخوف وساكترشا بعصبيه ونفاذ صبر : يبن الكلب بطلع الجوال الحين ولا شوالولد بخوف طلع الجوال وقال: خخلاص بعطيك الجوال خذذ ومسك أقرب مخرج ونحااااااااااااااش (رشا بطله من الأبطال الموجودين في القصه عمرها 18سنه فتاه في قمه الجمال يعجز أي لسان من البشر عن وصف جمالها لها شخصيه غريبه ومميزه وبتتعرفون عليها أكثر مع الأحداث الموجوده في القصه )رشا بعصبيه : افف الناس ماتجي إلا بالعين الحمرا فجأه امتلئت اصوات التصفيق والتصفير والأنبهار والتعجب في المقهىوألتفت ع الشباب وقالت : خير في شيءوكان من بين هالشباب بطل من أبطال القصه (عبد العزيزشاب في قمه الجمال والأناقه عمره 23 سنه جذاب رومنسي حنون خفيف دم بشتغل في شركه ابوه يتيم الأب والأم يقوم برعايه أخوانه وعنده ثلاث خوات و أخوين بتعرفونهم مع أحداث القصه ) عبد العزيزبشك وتعجب : دحوم هذا ولد ولا بنت (عبد الرحمن صديق عبد العزيز الروح ب الروحعمره 23 سنه جذاب وحبوب يحب البنات ويحب الضحك وخفيف دم يشتغل في الأتصالات )عبد الرحمن يضحك : علمي علمك عبد العزيز يناظر عبد الرحمن ويوقف : أنا بقوم أروح أشوف وش سالفتها ولا وش سالفته عبد الرحمن يضحك : رح وأنا مانعكعبد العزيز : أقول أسكت بس يالبقره الضاحكه راح عبد العزيز لم رشا عبد العزيز : هاي رشا بعصبيه وانبهار : خير نعم وش تبيعبد العزيز يبتسم : هد أعصابك يولد الناس أو مدري بنت الناس هدي أعصابك رشا بعصبيه : لوسمحت ولد الناس (تقلد صوته) مو بنت الناس عبد العزيز : بس أنا أشوف قدامي ملامح أنثويه مثل الملاك رشا بعصبيه : محد أنثوي غيرك عبد العزيز بثقه : معاك عبد العزيز رجل وسيد الرجال كلهم رشا بثقه : معاك قاهرهم وسيد الرجال كلهمعبد العزيز بستهزاء : سيد الرجال اوكيه ماعلينا ممكن ياسيد الرجال تجي معي للأستراحه أعرفك ع الشباب رشا : طيب هذولي الشباب فله يوسعون الصدر ولا مثل الولد التافه الواطي ألي سرق الجوال عبد العزيز يتعمد : لاكلهم فله يوسعون الصدر ماراح تطلعين ألا وأنتي مستانسه رشا بعصبيه : خير أنشاء الله تكلمني على أني بنت مو كأني ولد واقف قدامك عبد العزيز ببرود : اوه سوري ماراح تطلع ألا وأنت مستانسفجأه يطب عليهم عبد الرحمن عبد الرحمن يبتسم : هاي رشا و عبد العزيز : هايات عبد الرحمن يكلم عبد العزيز في اذنه وهو يبتسم : ها عرفت هذي ولد ولا بنت عبد العزيز يكلم عبد الرحمن في اذنه وهو يبتسم : ما يبغالها ذكاء بنت حتى لو أسترجلت لين بكره رشا : هي انتم لوسمحتم بدون أسرار عبد العزيز بسرعه : خلاص معاد فيه اسرار عبد الرحمن بملل : هيه أنت ماراح تمشي ترى انا طفشت رشا بسرعه :ألا يله مشينا عبد الرحمن في نفسه : أنت وش دخلك عبد العزيز يجاوبه وكأنه يعرف وش يتكلم عنه : اهي بتروح معانا عبد الرحمن : اوه حركات عبد العزيز يناظرهم : يله مشينا ( في السياره )رشا بملل : ماعندكم كست أغاني عبد الرحمن : ضنك في سياره مافيها كست أغاني رشا : أجل أطربونا ولا عطوني الأشرطه أختار عبد العزيز بتعمد : ءا ءا عطوني ولا نعطيك رشا بخوف : سوري غلطت عبد العزيز : اوكيه بس لو سمحتي لاتكررين الغلط مره ثانيه رشا بعصبيه : أنت وش شايفني قدامك؟!عبد العزيز ببرود : أشوفك بنت قدامي مثل الملاك رشا بعصبيه : لوسمحت عن الغلط أنا قاهرهم وهاز أرضهم عبد الرحمن يضحك : قصدك قاهرتهم وهازه أرضهم أهلا وسهلا تشرفنا بمعرفتك رشا بعصبيه : وأنت وش دخلك في الموضوع عبد العزيز : هي هي لو سمحتي عن الغلط قاعد معنا في السياره وتقولين وش دخلك رشا بهدوء : سوري بس هو نرفزني عبد العزيز : اوكيه خلاص اسكتو ممكن نغير الموضوع عبد الرحمن ورشا : اوكيه سكتنا عبد العزيز يلتفت على رشا : اوه صح نسيت أسئل رشا بملل : اوفف تراكم طفشتوني من كثر ماتسئلون عبد العزيز : لابس هذا السؤال ممكن أسئل ؟رشا بملل : أسئل عبد العزيز : ممكن أعرف شنو أسمك رشا : قاهرهمعبد العزيز : أبي أعرف أسمك مو لقبك رشا : أنا أسمي مجهول الهويهعبد العزيز وعبد الرحمن : اه مجول الهويهعبد العزيز : طيب يامجهول الهويه ممكن تنزل وصلنا رشا : أكيد بنزل أجل ضنك بقعد في السياره ( في الأستراحه )عبد العزيز : هاي شباب الشباب وعلى وجوههم علامه تعجب وإنبهار : هايات عبد العزيز : أعرفكم على الصديق الجديد أوالصديقه الجديده مجهول الهويه رشا بعصبيه و بصوت واطي أقرب للهمس وبنظره تحدي ل عبد العزيز : صديق لو سمحت مو صديقه ولو سمحت عدل أسلوبك مره ثانيه الشباب : وراك واقف أنت وياه تعالوا أجلسوا الأستراحه استراحتكم عبد العزيز : أجل ضنك بقعد واقف أكيد بجلس (بعد مرور ثلاث ساعات في الأستراحه كلها ضحك وسواليف ومقالب وأستغراب وتعجب من شخصيه رشا)رشا تبتسم : ألا أقول شباب وش نظام الأستراحه عندكم عبد الرحمن : اممم نظام الأستراحه عندنا ياطويل العمر طول أيام الأسبوع ألي يجي حياه الله وألي ينوم حياه الله ألا يوم الخميس لازم يكون الكل موجود ومعاه خويته رشا تبتسم بمكر : اوه أولاد وبنات حلو حلو والله فله عبد العزيز بسرعه : لايروح فكرك بعيد علاقات سطحيه شريفه عبد الرحمن يقاطع عبد العزيز : أقول مجهول الهويه عندك خويه رشا تبتسم : ايه أفا عليك عندي خويات يحبهم قلبك بس أنت أمر وش تبي أي وحده فيهم عبد الرحمن يبتسم : وش أحلى وحده فيهم رشا : تبي الصراحه كلهم حلوات وأحلى وحده فيهم غيداعبد الرحمن : اوه طالعه حلوه على أسمها رشا : أصلا هي كلها على بعضها حلوه عبد الرحمن : اوكيه طيب خلها تجي عشان نشوفها رشا : اوكيه بخليها تجي بس يوم الخميس عبد الرحمن : حلو يوم الخميس يوم الخميس رشا : تبيني اتصل عليها اسمعك صوتها عبد الرحمن يبتسم : أكيد اتصل خلني أسمع صوتها رشا وهي تتصل على غيدا كان عبد العزيز جنبها ومصغي اذانه لها غيدا : هاي رشا رشا بصوت أقرب للهمس : هي هي أنا قاهرهم اوكيهغيدا : اه اوكيه عبد العزيز سمعها وابتسم رشا تناظر عبد الرحمن وحاطه ع السبيكر : هاي غيدا بصوت ناعم : هاياترشا : كيفك غيوده عساك بخير غيدا بنعومه : الحمد الله بخير أنت شنو أخبارك رشا : الحمد الله تمام غيدا : فاضي اليوم ولا كالعاده رشا : لا لا كالعاده مشغول ع العموم حبيت أسئلك يوم الخميس عندك شي غيدا بدلع : اممم جدول مواعيدي يوم الخميس يقول ولا أقول مراح أقولك أنت وش تتوقع رشا بعصبيه: قولي وخلصيني غيدا من دون نفس : طيب سوري لاتعصب أنا فاضيه ماعندي شي رشا : خلاص بمر عليك اوكيه غيدا : اوكيه رشا : يله باي غيدا : بايات (غيدا صديقه رشا الروح ب الروح عمرها 18 سنه عكس رشا ب المره غيدا بنوته ناعمه شعرها طويل و مملوحه وفرفوشه لاكن رشا بنوته مسترجله تحب العربجيه شعرها بوي ملابسها كلها بناطيل ماتعترف أنها بنت ألا بس لغيدا)رشا ألتفت على عبد الرحمن : وش رايك في صوتها عبد الرحمن يبتسم : بنت الكلب حلو صوتها رشا : مو بنت الكلب بس ألا ملعونه عبد العزيز قام وهو معصب و متنرفز من دون أي سبب مقنع : عن أذنكم أنا طالع عبد الرحمن : هد أعصابك زيزو وش فيك عبد العزيز وهو طالع : مافيني شي باي شباب الشباب : بايات رشا : اوكيه شباب فيني النوم ممكن أعرف وين أنوم فيهالشباب يناظرون بعض ويبتسمون عبد الرحمن وهو يقوم من مكانه : قم أوريك وين تنوم رشا وهي تقوم : اوكيه تصبحون على خير الشباب : وأنت من أهل الخير ( في الأستراحه وبالتحديد غرف النوم )عبد الرحمن وهو يناظر رشا: هنا بتنومين رشا تناظر عبد الرحمن بستغراب عبد الرحمن بسرعه : ماراح أخلي الأولاد ينمون ب الغرفه عشان مايظايقونك لأن مهما كان أنتي بنت وهم أولاد وطلع رشا تناظر نفسها ب المرايه بتفحص : والله مو واضح أني بنت شلون عرفوا ثم أنسدحت على أقرب سرير ونامت ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين ) ( لين اخت عبد العزيز عمرها 19 سنه بنوته ناعمه ومملوحه تحب عبد العزيز بجنون وتقوله كل ألي في خاطرها عشقها الروايات ) عبد العزيز : لين ب الله أسألك ماقد مره فكرتي تصيرين عربجيه لين : لاوالله ماقد فكرت ولا راح أفكر عبد العزيز : ليش لين : لأنه مايعجبني الله خلقني بنت ماله داعي أتعربج عبد العزيز : اه لين : ليش تسأل عبد العزيز : لا بس كذا لين : تصدق عاد أنا مأحب هذي النوعيه من البنات عبد العزيزو باله مشغول في رشا لين تأشر ل عبد العزيز : زيزو أنت معاي عبد العزيز : ها ايه معاك لين : ايه واضح عليك عبد العزيز وهو يقوم من على السرير: يله تصبحين على خير ياحلوه لين : وأنت من أهله عبد العزيز وهو يفتح الباب : أقول لين لين : امر عبد العزيز وهو يلتفت على لين : تتوقعين وش الظروف ألي تخلي البنت تسوي حركات الأولاد لين بمزح : مأدري إذا مريت ب الموقف قلتلك عبد العزيز: لين تراني اتكلم جاد لين : طيب أنا شنو دراني عبد العزيز : يعني ماتدرين ليش لين تقرب من عبد العزيز : أنت في بالك شي صح عبد العزيز : لا من قال لين : مايحتاج أحد يقولي أخوي وعارفتك عبد العزيزوهو يبتسم وبنظره كلهاحنان : ياعيني ع الأخوه أحلى أخوه ب العالم لين : حلو تغيرك للموضوع بس ماعليه نمشيها لك هذي المره عشان الكلام ألي قلته عبد العزيز بصوت عالي : يعني مو لسواد عيوني لين بجديه وبصوت أعلى : ايه مو لسواد عيونك ودخلت عليهم ريم وهي تتثاوب : وش فيكم تزاعقون ماخليتوني أنوم ( ريم أخت عبد العزيز عمرها 15 سنه عشقها الأفلام المصريه فرفوشه ودلوعه تحب الرقص وكل يوم لها رقصه جديده ) عبد العزيز بمزح : لا بس كنت أقولها تعالي أوديك السنما بس هي معيه أقولها تعالي ب الغصب بس معيه ريم وهي تفتح عيونها : السنما من ألي مايبي يروح السنما أنا بروح بداله لين : مو أحنا اليوم رايحين لم السنما ريم : ألا بس يمكن نزل فلم جديد لحبيب قلبي كريم عبد العزيز عبد العزيز بمزح : اوه ريامي مادريتي اليوم نازل في السنما فلم جديد لكريم عبد العزيز ريم تشهق بصوت عالي : أحلف عبدالعزيز يبتسم : وتتوقعين من البطله ريم تفكر : اممم حنان ترك عبد العزيز يبتسم : No ريم بجديه : لاعاد لا تقول ياسمين عبد العزيز عبد العزيز : عليك نور ريم بحزن : مالي دخل لازم توديني اليوم يعني اليوم أبي أروح يعني أبي اروح لين وهي تطردهم من الغرفه وتسكر الباب : فيني النوم عبد العزيز : اوه أنا زيزو رجل وسيد الرجال كلهم تجي ذي لين وتسكر الباب في وجهي اوه قويه فحقي ريم تضحك بكل براءه : احسن عبد العزيز وهو يناظرها بكل حنيه : تراني كنت أمزح معاك بس ولا يهمك بكره أوديك أي سنما تبغينها ريم : بكره لا لا أنا مواعده ديم أروح معها للمول عبد العزيز : اها كيفك ريم وهي تتثاوب : اوكيه أنا بروح أنوم تصبح على خير عبد العزيزوهو يتثاوب : وأنتي من أهل الخير ( في الأستراحه الساعه 54 : 5 عصرا) عبد العزيز وهو يفتح باب الخيمه ألي دايم يجلسون فيها الشباب عبد العزيزوهو يكلم نفسه : غريبه وش عندهم نايمن هنا سكر باب الخيمه وراح لغرف النوم فتح الباب ولقى رشا نايمه عبد العزيزوهو يكلم نفسه : لا البنت فالتها بقوه قلنا تتعربج ممكن بس تنوم في مكان كله أولاد طب عليه عبد الرحمن : هوه عبد العزيز وهو يسكر باب الغرفه : اوف روعتني عبد الرحمن يبتسم : مافي أحد يرتاع ألا إذا كان مسوي شي غلط ها أعترف شنو مسوي عبد العزيز وهو يدخل الخيمه : لوئني مسوي شي غلط كان قلتلك عبد الرحمن يدخل وراه : وش عندك تتأمل في وجيهم من حلوهم عبد العزيز لف عليه وبمكر : لاوله مو حلوين بس أنا في بالي شي عبد الرحمن بمكر : شنو ألي في بالك عبد العزيز : في بالي مقلب بس بشرط أبيك تسويه معي عبد الرحمن : معاك معاك حتى لو طبيت ب النار أنا معاك عبد العزيز قال لعبد الرحمن عن الخطه ثم قاموا وأخذوا أوراق على عدد الشباب ولفوها بين أصابع رجولهم ( وأنتم بكرامه ) ثم ولعوا فيها النار وقفوا ورى الباب مرت أربع ثواني إلا وكل واحد منهم ناقز من مكانه مرتاع عبد العزيز وعبد الرحمن انحاشوا وهم يضحكون على أشكالهم ألا فجئه عبد العزيز يصقع في رشا ويطيح فوقها ( طبعا مايحتاج أقولكم موقف عبد العزيز شلون كان قلبه يخفق ) رشا : أه عورتني عبد العزيز بصوت حنون : سلامتك من الآه رشا بعصبيه : أوف قم عني أنكتمت أبي أتنفس عبد العزيز وهو يقوم بدون نفس : آسف ماكان قصدي رشا وهي تقوم من على الأرض وتلروح الخيمه : مره ثانيه شف طريقك زين ألتفت عبد العزيز على عبد الرحمن : خير وش فيك عبد الرحمن بدلع : ياي ياي أموت أنا على سلامتك من الآه عبد العزيز بدون نفس : ياثقل دمك عبد الرحمن : طالع عليك في الخيمه ) طلع واحد من الشباب وبصوت عالي : ياشباب ياشباب عبد العزيز وعبد الرحمن موجودين مانحاشوا خالد : تعالوا تعالوا وين رايحين حبايبي دخول الحمام مو مثل خروجه ( خالد واحد من أصدقاء عبد العزيز ) رشا تناضرهم بستغراب : هي شباب وش السالفه قالها خالد السالفه كلها رشا تضحك ب هستريه : ههههههههههههاي والله أنهم فله ياليتي شايفتكم والله فاتني محمد يكلم رشا : أقول بس يازينك ساكت ( محمد واحد من أصدقاء عبد العزيز ) رشا تكلم خالد : خلاص خلاص عشاني هالمره سامحهم خالد : بس علشانك خالد يكلم عبد العزيز وعبد الرحمن : مره ثانيه لا تعيدونها عبد العزيز وعبد الرحمن : نرفع الرايه البيضاء ونقول أخر مره ثم دخلوا الخيمه رشا وهي تدخل الخيمه : عبد العزيز عبد العزيز يلتفت : نعم في شي رشا : أيه في شي عبد العزيز : أمري شنو هالشي رشا بنضره حاده : أمر مو أمري عبد العزز ببرود شديد : ولا يهمك أمر وش تبي رشا : والله أنا واحد أبي أروح للمقهي ممكن توديني عبد العزيز : وليش أنشاء الله رشا : أبي أخذ دبابي عبد العزيز : اممم أوكيه( في السياره ) عبد العزيز يكلم رشا : وش أخبارك رشا : الحمد الله بخير عبد العزيز : الحمد الله هذا أهم شي رشا بثقه : أدري أن أهم شي في الدنياء سلامتي عبد العزيز : ياعيني ع الثقه رشا : مو أنا قاهرهم لا زم أوثق من نفسي عبد العزيز بنضره مو مفهومه و بأبتسامه على جنب : مصممه إلى ألحين أنك قاهرهم رشا بثقه : أكيد ( ومرت خمس دقايق تعم ب السكوت بين الطرفين ) ويقطع السكوت صوت جوال عبد العزيز يبتسم : أهلا وسهلا بأهل أمريكيا فيصل : أهلا وسهلا بأهل السعوديه عبد العزيز : هلا فيك هاشنو أخبارك شنو أخبار الدراسه معاك فيصل يبتسم : الحمد الله تمام بس آه ياعبد العزيز وألف آه عبد العزيز بحنان : سلامتك من الآه وش فيك فيصل : آه ياعبد العزيز هناك البنات أشكال وألوان عبد العزيز وهو يبتسم ويناضر رشا : أها أجل هناك البنات أشكال وألوان ( طبعا رشا كالأطرش في الزفه ) فيصل وهو ذايب : وكل وحده أحلى من الثانيه عبد العزيز : أجل ياحليلك يافيصل أجل أحنا عندنا في السعوديه بنت أحلى من القمر ( المقصود رشا ) رشا تناظره بستغراب فيصل : أحلف أحلى من القمر عبد العزيز : أصبر خلني أكملك مواصفاتها فيصل بحماس : أيوه كمل عبد العزيز : كل الحلا والزين فيها يحتارون الشعراء وش يشعرون فيها من زينها حتى القمر غارمن الجمال ألي فيها فيصل : أوه كل هذا فيها عبد العزيز : شفت عاد بس فيها شي واحد مو حلو فيصل بحماس : شنو هالشي عبد العزيز : أنها تتعربج وتسوي حركات الأولاد وهي مو لايقه عليها فيصل : أوه والله فله تعجبني عبد العزيز : أقول بس لايكثرهرج ركز في دراستك ولا تقعد تناظر بنات الناس أوكيه فيصل : أوكيه عبد العزيز : يله أجل مأطول عليك باي فيصل : بايات ( فيصل أخو عبد العزيز عمره 21 سنه وسيم بشكل غيرطبيعي عشقه البنات يدرس في أمريكيا شخص مهوي معطي الدنياء وراه )رشا بعصبيه : لو سمحت ممكن أعرف من المقصود في الكلام عبدالعزيز ببرود : وحده الله يستر علينا وعليها رشا : أوها طيب ممكن أعرف من كنت تكلم ؟عبد العزيز ببرود : أخوي رشا بستغراب : أخوك عبد العزيز وهو يبتسم : عن اللقافه وأنزل من السياره وصلنا رشا بعصبيه : أصلا كنت بأنزل قبل ماتتكلم عبد العزيز ببرود أعصاب : يله أنزلي مأشوفك نزلتي رشا وهي تنزل وتسكر الباب بعصبيه : أوف عبد العزيز وهو يفتح الدريشه ويضحك : ههههههههاي والله حاله أخر زمن طرارات ويتشرطون رشا وهي تلتفت عليه وتركب الدباب وتمشي و بعصبيه : طراره بوجهك وله لوريه شغله الحيوان يأنا ياهو ( في بيت غيدا)رن جرس الباب الخدامه ( ميري ) : مين رشا : أنا ميري وهي تفتح الباب : هاي رشارشا : هايات رشا تكلم نفسها : والله أخر زمن خدامات ويدقون التحيه لي وفجأه تصقع في عبودي أخو غيدا عبد الله : واو رشا : خير عبد الله بنظره أستغراب : رشا رشا وهي تكتف إديها : نعم عبد الله : شو ها اللبس الغريب ألي دايم تلبسيه رشا : أنا أحب أكون مميزهعبد الله : أوه مميزه بلبس الأولاد امم حلو صراحه شي جديد رشا : هي أنت لو سمحت لاتتدخل بشكلي ورح ناد غيداعبد الله : فاضي لك الدرج قدامك روحي ناديهارشا : أوكيه خلاص انا بروح ولا منتكرشا وهي ترقى تلتفت على عبد الله ونزلت : عبودي عبد الله : ها وش عندك ماورى عبودي ألا المصالح رشا وهي تحط أصابعها على حنكه : ياحليلك عبودي فاهمني عبد الله وهو يتكتف : أيه فاهمكم يالبنات رشا : طلب واحد مافي غيره عبد الله :أمري رشا : أبيك تسميني قاهرهم مو رشا فاهم علي عبد الله بستغراب : مع أني مأدري شنو السالفه بس أوكيه ياقاهرهم تامريني على شي ثاني رشا : كذا تعجبني لا مأبي شي ثاني عبد الله : باي رشا : بايات ( عبد الله أخو غيدا عمره 14 سنه يدرس في صف ثاني متوسط حبوب ومملوح يحب الدجه والهبال ) ( في غرفه غيدا )رشا وهي تفتح الباب وبصوت عالي : غيودغيدا : بسم الله الرحمن الرحيم نعم شنو تبينرشا : نعامه ترفسك قولي آمينغيدا : بسم الله علي فيك ولا فينيرشا وهي تجلس ع السرير : غيود عنديلك سوالف غيدا وهي تجلس قدامها : يله أطربينا بسوالفك ياحلوهرشا وهي تحكي لغيدا كل ألي صار لها مع عبد العزيز : علميني شنو أسوي فيه غيدا بعصبيه : أوكيه رشا ممكن تعلميني إلى متى وأنتي على هذي الحالهرشا : إلين ماأمل غيدا بعصبيه : إلى متى راح تكذبين على نفسك وتلعبين على نفسك وتسوين نفسك ولد رشا : إلين ماأمل غيدا :مأقدر أقول ألا الله لا يحلل أبوك رشا بعصبيه : احترمي نفسك هذا أبوي ومهما سوى راح يبقى أبوي غيدا بستهزاء : أبوك ألي راميك ومايدري عنك رشا وهي تقاطعها بعصبيه : لو سمحتي أسكتي أنتي النقاش معك ضايع وأنا ألحين بروح الشرقيه بتجين معي ولا لاغيدا من دون نفس : أمي ماراح توافق علي أطلع باليلرشا وهي تطلع : كيفك أنا قلتلك وأنتي حره يله بايغيدا : بايات غيدا تكلم نفسها : والله حاله إذا قلنا الحقيقه زعلت [/size] الجزء الثاني ( في الأستراحه الساعه 14 : 1 ليلا ) عبد العزيز : شباب بكلمكم في موضوع جاد أبيكم تسمعون لي الشباب : تفضل قل ألي عندك عبد العزيز : البنت ألي داخله معانا وتتنكر بأسم قاهرهم عبد الرحمن : أها وش فيها عبد العزيز بحماس : لا زم نلقى لها حل نخليها تعترف أنها بنت وتترك حركات الأولاد عنها خالد بحماس : حل مثل إيش عبد العزيز : أي شي يخليها تعترف بأنها بنت (ومرت نصف ساعه كلها تفكير يدورون على حل) ياسر : لقيتها المسبح ( ياسر واحد من أصدقاء عبد العزيز ) عبد العزيز : قلها وش هي ياسر : مو البنت ماتقدر تتسبح عبد العزيز بإهتمام : وضح شنو قصدك ياسر : يعني ياطويل العمر أحنا الأولاد إذا جينا نتسبح لا زم نفسخ بلايزنا والبنت ماتقدر تسبح معنا عبد العزيز : يمكن تقول مأبغى أسبح محمد : نغصبه ونقول أفسخ بلوزتك إذا كنت قاهرهم وأسبح معنا عبد الرحمن يلتفت على عبد العزيز : تخيل لو تكون ولد صدق عبد العزيز : وينا فيه واضح أنها بنت مايبغالها ذكاء سلطان : إذا كانت بنت بيحمر وجهها أما إذا كان ولد بيسبح ( سلطان واحد من أصدقاء عبد العزيز ) عبد العزيز قام وهو معصب : يعني يأغبياء واضح أنها بنت وتقولون عنها ولد عبد الرحمن : طيب ياخي وش فيك معصب عبد العزيز : مدري عنكم تقولون أنها ولد وهي بنت فجأه ينطق الباب بقوه راح عبد العزيز وفتح الباب وبستغراب : قاهرهم رشا : لا حارقهم عبد العزيزبدون نفس : ههه ياثقل دمك رشا : طالع عليك يله بس أفتح البوابه عبد العزيز: ليش رشا : تخيل يوم حطيتني في المقهى رحت لم الشرقيه وأخذت سيارتي وربطت فوقها الدباب وجيت وألحين أبيكم تساعدوني عشان أنزل الدباب من فوق السياره عبد العزيز بستغراب : رحت الشرقيه ورجعت عشان سياره رشا وهي تحب السياره : وذي ماتستاهل من يروح عشانها عبد العزيز : أكلمك جاد رشا : لا والله عشان السياره وعشان مفتاح البيت ألي في الرياض عبد العزيز : أها رشا : بنقعد واقفين يله بسرعه أفتح البوابه عبد العزيز راح يفتح البوابه والشباب كلهم مستغربين سلطان : زيزو من ذي سيارته عبد العزيز : ذي سياره قاهرهم رشا وهي تنزل من السياره : شباب شباب تعالوا ساعدوني على تنزيل الدباب الشباب يناظرون بعض ويضحكون رشا : في شي يضحك عبد الرحمن : لا لا مافي شي يله ياشباب خل نقوم نساعده عبد العزيز وهو يناظر رشا بأسف وهو يكلم نفسه : مأتوقع أنها راح تتغير رشا لفت على عبد العزيز : هيه وين الناس عبد العزيز وهو يناظرها : مع الناس رشا : توقعت أنهم مع الحيوانات عبد العزيز : قويه في حقي بس عشانك نمشيها رشا بثقه : غصب عنك عبد العزيز : ليش أنتي ماعندك أسلوب رشا : حتى أنتي ليش ماعندك أسلوب عبد العزيز : وش دخل أنتي أنا ولد رشا وهي تمشي : أوه توني أدري عبد الرحمن يكلم رشا : هيه قاهرهم نزلنا الدباب رشا : مشكورين الله يعطيكم العافيه عبد العزيز :بمأنكم توكم منزيلين الدباب وتعبانين وش رايكم نتسبح خالد : أي والله أنك صادق ( فسخوا الشباب بلايزهم وسبحوا ) عبد العزيز وهو في المسبح يكلم رشا : يله قاهرهم ماودك تسبح رشا : لا لا مأعرف أسبح خالد : ولا يهمك أعلمك رشا بسرعه : مشكور أصلا أنا مأبي أسبح عبد العزيز بمكر : أن كنت قاهرهم صدق أسبح رشا : قاهرهم غصب عنك وعنهم عبد العزيز : اه رشا وهي تمشي للخيمه : بس أنا أبي أشوف فلم وألي يبي يشوفه معي حياه الله عبد العزيز ضرب بيده على الأرض بعصبيه : شفتوا قايلكم ماراح تنجح ثم طلع من المسبح وراح غرفه النوم وغير ولبس بنطلون من دون بلوزه وأنسدح على السرير وشعره مبلول ( في غرفه النوم ) وبالتحديد بعد نصف ساعه دخلت رشا وشافت ملاك نايم ع السرير ومرت من عند عبد العزيز وهي منبهره من جماله عبد العزيز وهو يمسك يد رشا ويحطها على قلبه وبنضره رجاء : تكفين طلبتك لا تنومين في مكان فيه أولاد رشا وهي ذايبه من شكله : ها عبد العزيز بصوت أشبه للهمس : لا تنومين في مكان كله أولاد رشا بستسلام لأنه ماتقدر تقاوم شكله : أوكيه وسحبت يدها وطلعت ( في االأستراحه ) كانوا الشباب جالسين يسولفون وفجأه دخلت رشا رشا ببتسامه : صباح الخير الكل : صباح الورد رشا : شباب بطلب منكم طلب عبد العزيز : طلاباتكم أوامر رشا : تسلم خالد : طيب شنو طلبك رشا : تعرفون أني أمس كنت ب الشرقيه وجبت سيارتي مفاتيح بيتي عبد الرحمن : والمطلوب رشا : يعني تعرفون أني من زمان مادخلت البيت عشان كذا البيت مليان غبار سلطان : وأحنا وش دخلنا رشا : طيب خلني أكمل سلطان : سوري كمل رشا : يعني أن البيت كبير مو قادر أنظفه لحالي عشان كا أبي مساعده منكم عبد الرحمن : أها رشا : ها وش قلتوا عبد العزيز : أنا عن نفسي موافق رشا : وغيره طبعا الكل وافق على طلب رشا وراحوا بيت رشا ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين ) ديم قاعده تقوم لين : ليونه يله قومي عشان يمدينا نقوم البطه النائمه لين وهي تبتسم : من قصدك ريم حرام عليك ديم : حرام عليك أنتي يله بسرعه قومي وغسلي وجهك على مأقوم البطه أبيك تكونين خلصتي عشان يمدينا نروح المستشفى أوكيه لين : أوكيه ( في غرفه البطه ريم ) ديم : اوف اوف وش هذا الظلام مأشوف طريقي فجأه تتولع الأنوار وتشوف قدامها وحش مقنع ديم بصراخ : يمه ألحقيني ريم : لا تخفين أنا ريم حبيت أسوي فيك مقلب عشان ياحلوه ناتقةلين عني مره ثانيه البطه احترمي نفسك ديم بأرتياح : أوه روعتيني ريم : عشان تتعلمين مره ثانيه ديم : أتعلم إيش ريم : كل هذا ومافهمتي معليش عشانك بقره بفهمك مأبغاك ياحلوه اوه سوري قصدي يا بقره تسميني البطه ديم : أجل وش تبيني أسميك ريم : الأنسه ريم فجأه تدخل عليهم لين لين : يله أنا لبست وخلصت ريم : وأنا مخلصه ديم : أجل يله خلونا نمشي (ديم اخت عبد العزيز عمرها 17سنه بنوته كيوت مره حنونه على صغر سنها بس عقلها كبير تحب الفلام الرومنسيه الحزينه و تحب الهدوء ) ( في بيت رشا )كانوا الشباب داخلين البيت والكل منبهر من البيت كانت في حديقه واسعه فيها زرع وورد بس يبيلها شوي أهتمام و مسبح كان نازل شوي من على الأرض وحوليه حجاره كبيرهكانت مميزه شكل الحديقه وجلسات في كل مكان ومواقف للسيارات والبيت من بره مبين عليه فخم ودخلوا الفله وكان شكلها من داخل أحلى بكثير من برى الأثاث مبين عليه فخم وحلو وتناسق بين الألوان وكان فيه أماكن فخمه وأماكن ناعمه تبين على ذوق أهل البيت وصور لرشا في كل مكان وطبعا كل هاي الروعه مو مبينه لأن البيت فيه غبارلأنه شبه مهجوررشا : وش رايكمعبد العزيز : روعهعبد الرحمن : غريبه كل هذا وماتسكن فيه ممكن أعرف ليهرشا : لأننا نسكن ب الدمامعبد العزيز : والبيت ألي ب الدمام مثل هذارشا : لا أحلىعبد العزيز : أهارشا : بنقعد نتكلم يله خلونا نشتغلسلطان : خلونا نقسم الشغل بينا جهه يمين وجهه يسار ونفس الشي ب الدور الثانيعشان نخلص بسرعهعبد العزيز : أها حلو كذا الفرقه ألي تخلص أسرع هي الفايزيهرشا : واو وناسه في تحدي أجل خلونا نبدأعبد الرحمن : أنا ماراح أبدأ ألا بشرطرشا : وشو الشرطعبد الرحمن : تخلين غيدا تجيرشا : بس ولا يهمك ألحين أدق عليها وقولهاعبد الحمن : أيه كذا أشتغلرشا وهي تطلع برا عشان تتصل على غيداغيدا : هلا والله ب رشارشا : هلا وغلاغيدا : أهلينرشا : أقول غيودغيدا : وش بغيتيرشا : أبيك تجين بيتي تساعدينا عشان أنظفهغيدا : أنتي ومينرشا : انا والشبابغيدا : عشان خاطر عيونكرشا : يله أحتريكغيدا : يله أنا ب الطريقرشا وهي تدخل الفله : أوكيه يله بايغيدا : باياتعبد الرحمن : ها بتجيرشا : ايوهعبد الرحمن : حلو حلورشا وهي تقسم الشغل لأربع مجموعات : مجموعه سلطان - ومجموعه خالد - ومجموعه عبد الرحمن - ومجموعه عبد العزيز طبعا مجموعه فيصل وخالد ب الدور الأول ومجموعه عبد الرحمن وعبد العزيز ب الدور الثانيوفجأه أنفتح البابغيدا بدلال ودلع : هايالكل : هاياترشا : أهلا وسهلا بغيودعبد الرحمن يكلم عبدالعزيز : يايويل قلبي أن كانت ذي غيداعبد العزيز : بلا غباء يغبي ماتسمع وش قالت أسمهاعبد الرحمن : ممكن أحلم أن كل هالحلاوه في غيداعبد العزيز في نفسه : رشا أحلى بكثير بس هي ماتهتم بشكلها وتصرفاتهارشا : زيزوعبد العزيز : هاهرشا ببتسامه : أعرفك على غيداعبد العزيز : أهلا وسهلارشا وهي تلتفت على غيدا : غيوده أعرفك على زيزوغيدا : أهلينرشا وهي تاشر على عبد الرحمن : وهذا دحومغيدا : هايعبد الرحمن وهو ذايب : هاياتغيدا وهي تبتسم : في شيعبدالرحمن : لها لا مافي شيرشا : يله نبدأالشباب : يلهالكل راح مع مجموعته والكل يبغى يفوز بالتحدي طبعا رشا وعبد العزيز في مجموعه وحدهوعبد الرحمن ومعاه غيدا( وبعد مرور أربع ساعات كلها أنقضت في الشغل وكان الكل يشتغل الي ينظف من هنا و ألي يمسح من هنا وطبعا كانوا يشتغلون بأخلاص مره يجدون ب الشغل ومره يضحكون وملرت مواقف خلوه بين عبد العزيز ورشا وكان عبد العزيز قلبه يخفق بقوه ويرتجف إذا مسك يدها ب الغلط )رشا بصراخ زوهي تنطط من الفرخه : يهوه خلصنا فزنا محد قدناعبد العزيز يكلم نفسه وهو يتأمل في شكلها وهي تنطط : يا في هذي الأنسانه جمال ماقد شفته بحياتي وبراءه بس هي ليش تسوي ذي الحركات أكيد في سر ورى اللي تسويه وأنالا زم أكتشفه اليوم بكره بعده لا زم أكتشفه ههه يامجهول الهويهرشا : ها عزيز وش رايكعبد العزيز وهو يناظره بنظره تدوخ : هاهرشا : لا شكلك مو معيعبد العزيز : لا جد وش السالفهرشا : ياطويل العمر يقولون وش تبون الهديه ها وش رايكعبد العزييز وهو يغير نظرته لنظره عاديه : اهارشا : وش أهاعبد العزيز : مايهم وش نبي أهم شي أني كسبت التحدي( وبعد مرور نصف ساعه الكل خلص شغله والكل رمى نفسه على الكنب بعد التعب والشقاء في التنظيف)رشا : غيود قومي سوي أكل لهمغيدا : نعم نعمرشا : وأنا بساعدكغيدا : نو نو نو أنا تعبانه مو فاضه أسوي معاكعبد العزيز : أنا بساعدكرشا : OKراحوا رشا وعبد العزيز للمطبخعبد العزيز : أنت شاري أغراض الأكلرشا : لاعبد العزيز : أجل ياطويل العمر ناكل من شنورشا : أوه راح عن باليعبد العزيز : أوكيه بروح السوبر ماركت أشتري أغراض الأكلرشا : طيب خل نطلب من برا ونرتاحعبد العزيز : أنت أطلب الأكل وأنا بروح السوبر ماركترشا : ماله داعيعبد العزيز : ولو وش دعوه مو أحنا أصدقاءرشا بأستسلام : إلاعبد العزيز : خلاص أتفقناوسوى عبد العزيز ورشا اللي أتفقوا عليهرشا جابت الأكل وكل واحد أكل وجبته وراحغيدا كانت واقفه عند السيارهعبد الرحمن : غيود غيود أصبري شوي أبي أكلمكغيدا : نعمعبد الرحمن : أحبيت أخذ رقم جوالك إذا أمكنغيدا : ليش لا الرقم ----------------- 055عبد الرحمن : أوكيه بينا أتصالغيدا : أنتظركعبد الرحمن : يله بايغيدا : باياتعبد العزيز وصل البيت رشا لقى البيت فاضيعبد العزيز بصوت عالي : ياناس يأهل البيت وينكمرشا : أنا هناعبد العزيز : خذ هاذي أغراض المطبخرشا : ثانكسعبد البعزيز : لا شكر على واجبعبد العزيز يلتفت بستغراب : وين الشبابعبد العزيز : ليهرشا : يقولون فينا نومعبد العزيز : أهارشا : ماتبي أكلكعبد العزيز : ألا جوعانرشا : تلقاه على طاوله الطعامعبد العزيز : كلهم أكلوارشا : يسعبد العزيز : حتى أنتي ( مسكين يبيها تاكل معاه )رشا : لاعبد العزيز : حلو لقيت أحد ياكل معيرشا : رشا لا تفرح أنا مأبي أكل ( هههههه تحطيمه لك ياعزوز تعيش وتاكل غيرها )عبد العزيز بخيبه أمل : ليشرشا : مأشتهيعبد العزيز : طيب عشانيرشا : يازيزو قلتلك مأشتهيعبد العزيز : أهم شي راحتكرشا : كل وإذا بغيتاني أنا برىعبد العزيز : أوكيه Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 10, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 10, 2008 ( في بيت غيدا)غيدا : هايأم غيدا : هايات وين كنتي لين هالوقتغيدا : عند رشاأم غيدا : طيب ورى رشا ماتجي تنوم هنا مو أحسن لها من القعده لحالهاعبد الله : مايحتاج هي اصلا مو بنت ولد لو يطب عليها حرامي أنحاش من البيتغيدا : أحترم نفسك تراها صديقتيعبد الله : أموت أناغيدا : غصب عنك تموت من القهرام غيدا : لو سمحتوا لا تبدون ب الهواش تراني مصدعهغيدا : أصلا يامامتي أنا برقد أنام تصبحين على خير ياحلى ماما ب الدنياء وحبتها على راسهاأم غيدا : وأنتي من أهلهعبد الله : وانا متى يجي دوريغيدا وهي تبوسه مع راسه : إذا ماحبيت احلى أخو ب الدنيا من أحبعبد الله : الله وش صاير ب الدنيا أكيد بوش أنها الخوف على فلسطينغيدا : ياخف دمك يله تصبحون على خيرأم غيدا وعبد الله : وأنتي من أهله( في بيت رشا )عبد العزيز خلص من أكله وطلع ب الحديقه ولقى رشا تنظف الجلسات اللي ب الحديقهعبد العزيز : تبي مساعدهرشا : ماله داعي شوي وأخلصعبد العزيز : طيب خليني أساعدكرشا :OKبعد ماخلصوا من تنظيف الجلساتعبد العزيز : ماراح نرش الورود ماي أحسها ذبلانهرشا : ألا راح أرشهاعبد العزيز : يله طيب خلينا نرشها ألحينرشا راحت تشغل رشاش المايرشا : خلاص مابقى شغل يعطيك العافيهعبد العزيز : الله يعافيكمرت لحضه صمت بين الطرفين وقطع صوت الصمت جوال عبد العزيزعبد العزيز : مرحباديم وبصوت حزين وهي تصيح : هلاعبد العزيز : خير ديم وش فيك تصيحين ياقلبيديم : زيزو تعال للمستشفىعبد العزيز : خير وش صاير نواف فيه شيديم وهي تصيح : إيه يله تعالعبد العزيز : طيب وش فيهديم : مأدري تعال وتعرف وش فيهعبد العزيز وهو مرتبك : اوكيه يله بايديم : باياترشا : خير فيه شيعبد العزيز بحزن : أخوي الصغير في المستشفىرشا بستغراب : أخوكعبد العزيز وهو يقوم من مكانه : بعدين بقولك شنو السالفه يله بايرشا : عبد العزيز ممكن أجي معكعبد العزيز : OK ( في المستشفى التخصصي )ديم رايحه جايهلين : خلاص ياديم دوختينا ترى مو أول مره يصير لنواف مثل هالشيديم وهي تصيح : يعني تبيني مثلا أرقص من الفرحهلين : يعني ياتصيحين ياترقصينديم بعصبيه : هذا اللي عنديوفجأه دخل عبد العزيز ومعاه رشاعبد العزيز : هاه وين نوافديم : في غرفه العملياتعبد العزيز : من متىديم : من نصف ساعهعبد العزيز : طيب ماقالكم شي عنهديم وهي تصيح : لاعبد العزيز وهو يقرب من ديم ويمسح دموعها وبأبتسامه حنونه: ديوم ياحبي وقلبي وعمري أنتي تعرفين أني مأحب أشوف دموع شخص غالي علي موديم وهي تهز راسه : ايهعبد العزيز : خلاص ياقلبي أسكتي علشان خاطري ولا تبين تسوين الشي اللي مأحبهديم وهي تحبس دموعها وتكتم صياحها : خلاص ( وتاخذ نفس ) ماراح اصيح مره ثانيهعبد العزيز ببتسامه : وعدديم : وعد على اللي أقدر عليهعبد العزيز وهو يقربها لحضنه : ايه كذا تعجبينيرشا تكلم نفسها : ياعيني على الأخوه ياليت عني أخوانريم : عزيزعبد العزيز : عيونه أمريريم : حبيت أقولك أن الفلم اللي قلتلي عنه مالقيتهعبد العزيز وهو يبتسم : قلتلك أمزحريم ببلاهه : قل واللهعبد العزيز : واللهلين وهي تأشر على رشا : أقول عزيز من هذا اللي جاي معكعبد العزيز : أوه نسيت أنه جاي معيريم : هذا ولد ولا بنتعبد العزيز : اقول قاهرهم تعال أعرفك على خواتيرشا : أهلينديم : هلا واللهعبد العزيز وهو ياشر على كل وحده منهم : هاذي ديم وهاذي لين وهاذي الشيخه ريمرشا : أهلا وسهلاديم وريم ولين : تشرفنا يارشا : قاهرهموفجأه طلع الدكتور من غرفه العملياتعبد العزيز : ها دكتور بشرالدكتور : كالعاده مافي شي جديدعبد العزيز : OK مشكور دكتور ويعطيك العافيهالدكتور : الله يعافيكعبد العزيز : يله صبايا روحوا البيت أنا بوصل البيت وبجيديم وريم ولين : أوكيهعبد العزيز يناظر رشا : يله نمشيرشا : يله( نواف أخو عبد العزيز عمره 6 سنوات فيه شبه من عبد العزيز كثير منأول منولد ماتت أمه رباه عبد العزيز ودخل في غيبوبه وعمره سنتين من دون سبب وحالته كلما زانت شوي تسوء أكثر) ( في بيت رشاوالبتحديد عند الباب )عبد العزيز يكلم رشا : يله وصلنارشا : ماراح تنزل معيعبد العزيز : بنزل أوصلك لغرفتك وبمشيرشا وهي تنزل من السياره : أوكيه( في غرفه رشا )رشا جلست ع السريرعبد العزيز يكلم رشا : اللي علي سويته و يله أنا ماشيرشا : يعني بتروحعبد العزيز : بروح ألا إذا بغيتيني أجلسرشا : ايه أبيك تجلسعبد العزيز : شوي بس ماراح أطول لأني قايل لخواتي راح أوصلك وأرجعرشا : أوكيهعبد العزيز وهو يجلس : يله وش عندكرشا : ماعندي شيعبد العزيز : يعني بنجلس ساكتينرشا : مادري بس أنا ماعندي شيعبد العزيز وهو يقوم : أوكيه أجل بروح وبكره الصباح راح أجيرشا : أوكيهعبد العزيز : بس بشرطرشا : وش الشرطعبد العزيز : أبيك تسوي لي فطوررشا بأبتسامه : OKعبد العزيز وهو يطلع من الغرفه : يله أجل تصبحين على خير أوه سوري تصبح على خيررشا : وأنت من أهل الخير( في بيت عبد العزيز )وبالتحديد في الصالهدخل عبد العزيز الصاله ولقى خواته وكل وحده منهم معاها ببسي أنواع كثيره من الشوكولاته والبطاطساتعبد العزيز : وش هذا كلهريم : عشانك بتسهلر معناعبد العزيز : بس عشان كذالين : وأنت تحسب نفسك شويعبد العزيز : أوكيه بسهر معكم بس ماراح أطولديم : ليشعبد العزيز : لأن لازم أقوم الساعه 9 الصباح عشان أروح الشركه من زمان مارحت لهاريم : ياخساره بس مو مهم أهم شي أننا نجلس مع بعض حتى لو شويعبد العزيز : هذا أهم شي( وقعدوا مع بعض سهرانين اللي يقول سالفه واللي يقول نكته واللي يضحك واللي يعصب يعني مافيه شي ألا قالوه وبع مرور فتره نام عبد العزيز من دون مايحس ب الصاله هو وخواته ) (ههه ياحياتي يرحمون )ورن منبه جوال عبد العزيز وهو في سابع نومه قام : أوف هذا وقتهعبد العزيزوهو يشوف الساعه ولقاها 5 : 9 الصباح ونقز من مكانه وقام يلتفت : يوه وراني نايم ب الصالهعبد العزيز وهو يقوم ويصعد الدرج : يوه ورى هذولي نايمين ب الصالهدخل الغرفه وأخذ شور وطلع من دوره المياه ( وأنتم بكرامه ) ولبس وطلع لغرف أخوانه وأخذ بطانياتهمونزل وغطاهم وطلع للشركه ( في بيت رشاالساعه 4 العصر )يرن الجرسرشا : مينعبد العزيز وهو معاه ورده حمره : زيزورشا تفتح الباب : تفضلعبد العزيز يمد الورده لرشا : صباح الوردرشا : مساء الوردعبد العزيز : ها جيتك على الموعدرشا : مشاء الله عليكعبد العزيز : بس أن شاء الله تكون مسوي اللي أتفقنا عليهرشا : أفا عليك قاهرهم رجال قول وفعلعبد العزيز : يله أجل ورنا أفعالكرشا وهي تدخل لطاوله الطعام : تفضلطبعا كانت طاوله الطعام مليانه أكل لأن رشا تحب الطبخ وكان طبخها جنان ( بس ياحبايبي مأبغى أحد منكم ياكل أوكيه كملوا القصه وإذا خلصت كلوا أتفقنا ترى كل من يقرى الروايه يكون قول وفعل بس لاتكبر روسكم )على طاوله الطعام كان عبد العزيز متعجب : وش كل هذارشا : مو مهم هذا وشو المهم يعجبكعبد العزيز بحنان ورومنسيه : متأكده أهم شي يعجبنيرشا : متأكدعبد العزيز : أوه سوري متأكدرشا : شكلنا بنقعد نتكلم وماراح ناكلعبد العزيز : تكلم عن نفسك أما أنا بأكلرشا ببتسامه : كل كل بس أنتبه لاتشرق ( لاتغص )عبد العزيز : أوكيه بس أجلس كلرشا : بأجلسجلسوا ياكلون وطبعا الأكل أعجب عبد العزيزعبد العزيز يكلم رشا : يعطيك العافيهرشا : الله يعافيكعبد العزيز قام يغسل وجلس ب الصاله وجت له رشارشا : ها وش رايكعبد العزيز : صراحه مأقدر أعبررشا : ايه ماقلتلي وش سالفه نوافقال عبد العزيز السالفه لرشا ومن متى هو بالمستشفى وكل شي عن نوافرشا : أوه 4 سنوات بغيبوبهعبد العزيز بنبره حزن : ايه 4 سنينرشا : OK وش رايك نغير الموضوععبد العزيز : أنا كل اللي عندي قلته أنت وش عندكوفجأه دخلت عليهم غيدا وهي تصارخ : رشا رشاعبد العزيز بنظرة مكر وابتسامه علي جنب وهو يناظر رشا : رشاغيدا بصوت منخفض: ياويلي منها الحينرشا قامت من مكانها وتناظر غيداء بنظرات تهديد : رشا مين (أحلي تصريفه يا رشا بس لا تعيدينها ترى ماتمشى على عزوزهههه)غيدا: أنا مالي دخل أنابأروح باي (وطلعت من البيت )عبدالعزيز كان يبي يلحق غيدا :يالله أنا بأطلع بس أبي أسألك وش تحبيني أسميكرشا بأرتباك :أكيد قاهرهم (رشا أحلي ياقاهرهم والاوشرايكم)عبدالعزيز :طيب رشا أحلي (والله أنك فاهمني يا عزوز) (وطلع من البيت)عبدالعزيز : غيدا غيداغيدا : هلاعبدالعزيز : أبيك في موضوعغيدا :أوكي بس بسرعه قبل لاتطلع رشا وتشوفناعبدالعزيز:طيب خلينا نطلع من البيتغيدا : يالله (في بيت رشا)رشا :أوف الحين وش الي بيفكني من تعليقات عبد العزيز(أنت اللي حطيت نفسك في هالموقف ) (في السياره )عبدالعزيز : غيداء أببي أسألك سؤالغيدا : تفضلعبدالعزيز : ليش رشا تسوي هالحركاتغيدا : حركات!مثل ايشعبدالعزيز : أدري أنك فاهمه قصديغيدا : لامافهمت ممكن تفهمنيعبدالعزيز: أفهمك يعني يا طويلةالعمر ليش اهي تسوي حركات الأولادوأهي بنتغيدا : أسألها أهي عندها الجوابعبدالعزيز: يعني تبين تفهميني أن ماعندك جوابغيدا :يسعبدالعزيز : نمشيها هالمره لكن ماراح أمشيها لك مره ثانيهغيدا : الإجابه منها أحسنعبدالعزيزيبي يغير الموضوع : تبين تروحين الاستراحهغيدا : يس (في بيت عبدالعزيز)ريم هي تتثاوب:صباح الخيرلين : صباح الورد والياسمينريم : وش تحسينبهلين بأستهزاء : ليش ماتدرين أن اليوم اليوم العالمي للأخوانريم : أحلفي أول مره أسمع عنهلين:لاتصدقين بس أنا أبي أطلب منك طلبريم : أخلصي قولي اللي عندكلين : بس كنت أبيك تروحين معي السينماريم نطت من الفراش : احلفيلين وهي تبتسم : واللهريم :أنت ماتطلبين أنت تامرين أمرلين :بس لازم نستأذن من عبدالعزيزريم تدور جوالهالين:وش تدورينريم:جوالي عشان أدق علي عزوزلين : شوفيه فوق الطاولهريم خذت جوالهاودقت علي عبد العزيزعبدالعزيز : هلا بالريمريم : ابي اطلب طلب ممكنعبدالعزيز:ممكنريم:نبي نروح السينماعبدالعزيز:انت ومينريم :اناولين ويمكن تجي ديمعبدالعزيز:ماودكم أجي معاكم وأوديكم لإي مكان تبونهريم :ياليتعبدالعزيز: أوكي تجهزو أنا جايريم :أوكيعبدالعزيز: بايريم:باياتلين:بيجي زيزو معناريم:يسلين :أكيد الطلعه بتكون حلوهريم:أكيد مو الشيخه ريم بتكون معكملين:أموت وأعرف من وين جايبه الثقهريم :بس يالله الحين يجي زيزووأحنا نتهاوشلين :أوكي أنا بأروح ألبس وانتي قولي لديم تتجهزريم :أوكي (في غرفة ديم)ريم:ديوم تري زيزوهواللي بوديناديم بفرحه:احلفيريم:والله يالله بسرعه تجهزي عشان أهو بالطريقديم:أوكي (اوه نسيت أقول شئ خطير بالقصه نسيت أقولكم أن لين تعيش قصةحبمع واحد أسمه ريان طبعا ريان من المجتمع الفقيروهو دائما يحس بالعيبأظن أنه ماقد سمع أن الفقر مو عيب وش لون تقابلو هذا بتعرفونه مع أحداث القصهنرجع للقصه وين وصلنا ايه تذكرت في غرفة لين ماتدري اني تو متكلمه عنه سامحوني ان كثرة عليكم الكلام)لين تكلم ريانريان :ألولين :هلاريان :هلا وغلالين بدلع :ريانريان وهو ذايب:عيونه وقلبه أمريلين :حبيت أقولك يمكن ماأقدر أقابلك اليومريان بحزن :ليشلين:عشان أخوي بيمشينا اليومريان خلاص أوكي يوم ثانيلين :والله أني مشتاقتلك وكان ودي أشوفك اليوم(هههههههاي خربت مخططاتك يالين مره ثانيه لاتقولين لي)ريان :أنا أكثرلين :تامر علي شئريان:تنتبهين لنفسك وإن شاء الله تستانسين اليوم(ياعيني علي الرومنسيه)لين:أوكي بايريان :بايات (في الصاله)عبدالعزيزبصوت عالي :لينلين:هلاعبدالعزيز :أنابري أحتركم قوليلهم يجونلين :أوكي ياللهلين بصوت عالي:ريم ديم يالله تري زيزو في السياره يحترينا (في الإستراحه)عبدالرحمن:غيودغيدا :نعمعبدالرحمن: وين صديقتك وراها اليوم ماجتغيدا:مين!!عبدالرحمن:قاهرهمغيدا:اها ماأدري ليش تسأل عنهعبدالرحمن:لإني متعود أشوفه يوميا واليوم ماجاغيدا :في شى أسمه جوال دق عليه وأسئلهعبدالرحمن:دقيت ولقيته مقفلغيدا تتكلم في نفسها غريبه أول مره تسويها رشا لازم أروح لها والي فيها فيهاعبدالرحمن:غيود غيدا وين رحتغيدا :معاك وين يعني أبروحعبدالرحمن:ماأددري أسألي نفسكغيدا:أوكي دحوم أنا عندي شغل تامر علي شئعبدالرحمن:سلامتك بس مو تو الناسغيدا:لاموبدري الساعه7:30عبدالرحمن:لاياشيخه توقعتهاأربع الفجر ولا خمسغيدا بأبتسامه :بايعبدالرحمن:بااااياااات (في بيت رشا)رشاكانت تطل من البلكونه وشافت غيدا رشا:هههههههاي أنت اللي جيت من نفسكغيدا دخلت الفله وشافت رشا طايحه بالأرضغيدا بصراخ : رشا (في السياره) عبدالعزيز:ها ياحبايبي وين تبون نروح ريم :يعني وين أكيد السينما عبدالعزيز:ليش ماقالتلك لين أننا كنسلنا السينما ريم بحزن :لا ماقالتلي عبد العزيز:أمزح بس ماقلتولي أي سينما تبون ريم :أكيد سينما الــ............... عبدالعزيز :أوكي (وراحو السينما ودخلو وشافو الفلم وتوهم طالعين) لين :والله حرام يموتون البطله ريم :أحسن عشانها مو ياسمين عبدالعزيز لين :أصلا لو مثلت ياسمين مكانها كان ماتت ريم :لا حبيبتي لو أنها ياسمين كان ماموتوها لين :ليش أن شاء الله فوق راسها ريشه عبد العزيز :ترانا طالعين نستانس مو نتهاوش ريم : عقلها لين : ليش مايعقلك أنت عبدالعزيز بعصبيه :وش قلت ريم ولين : إن شاء الله ديم : خلوني قدوتكم ريم ولين : كش عليك من زينك عبدالعزيز :صادقه ماقالت شئ غلط أهي قدوتكم ديم تطلع لسانها:أحسن (وراحو يتمشون وكانت الطلعه حلوه مره ضحك ومره يتهاوشون ) ( في بيت رشا ) غيدا وهي تصيح :رشا ردي علي (وتهزها) رشاتكفين ردي (غيدا ماتعرف تتصرف في مثل هالأمور ) غيدا خذت جوالها ودقت علي عبد الرحمن:عبدالرحمن ألحقني عبدالرحمن: خير وش فيك غيدا :رشا طايحه ماأدري وش فيها عبدالرحمن:رشا مين!!!! غيدا:قاهرهم عبدالرحمن : أها طيب وينك غيدا : في بيتها عبدالرحمن : أوكي أنا جاي (طبعا رشا تمثل علي غيدا وتورطت يوم دقت غيدا علي عبدالرحمن) (في المطعم) يرن جوال عبدالعزيز عبدالعزيز:هلا أبو داحم عبدالرحمن:زيزو ألحق رشا طايحه ماندري وش فيها عبدالعزيزبخوف وبصوت عالي : رشا عبدالرحمن : أيه عبد العزيز : طيب يالله جاي لين : رشا مين!!! عبد العزيز : بلا لقافه يالله بسرعه أنا بأمشى لين وديم وريم : أوكي يالله ( في بيت رشا ) عبدالرحمن توه داخل : خير وش صار رشا في نفسها وش ذا البلشه يخوفي أنكشف غيدا : ماأدري وش فيها جيت لقيتها طايحه إلايدخل عبدالعزيز رشا في نفسها كملت الشله عبدالعزيز : جيبي مويه غيدا : كبيت عليها مويه بس مافي أي إستجابه عبدالعزيز : طيب عطر غيدا : حتي العطرجربته عبدالعزيز : مافي إلاحل واحد عبدالرحمن : وشو عبدالعزيز : تنفس إصطناعي إذا مانفع مافيه إلا المستشفي رشا في نفسها ذا وش يقول شكلي أبعترف واللي فيها فيها عبدالعزيز كان يبي يعطيها تنفس إلا رشا تكح عبدالعزيز: رشا رشا تسمعيني رشا : مين أنت عبدالعزيز بنظرة حب وحنان وبصوت ناعم : أناعبدالعزيز غيدا دزت عبدالعزيز : رشا أنا غيدا عرفتيني رشا : أبي مويه عبدالعزيز بنظرة حب وحنان وبصوت ناعم : بس مويه من عيوني (وقام يجيب المويه) رشا في نفسها أشوي أني أنقذت نفسي في الوقت المناسب عبدالعزيز : رشا رشا رشا : ها عبدالعزيز : خذي المويه رشا : هات عبدالرحمن بصوت خفيف أقرب للهمس : عزوز وش لون عرفت أنها رشا عبدالعزيز بنفس النبره : غيدا قالتلي عبدالرحمن : مثلي رشا : أنا فيني النوم أبي أنام غيدا : وأحنا مانعينك رشا : لا بس يعني أقولكم أني بأرقي أنام وأنتو إذا حبيتو تجلسون تري البيت بيتكم عبدالعزيز: تصبحين علي خير رشا : لوسمحت تصبح علي خير مو تصبحين علي خير (ورقت) عبدالعزيز : أناماأدري متي بتعترف أنها بنت عبدالرحمن : لا تعب نفسك ماراح تعترف عبدالعزيز : بس أنا بأخليها تعترف غيدا : أموت وأعرف وش سر أهتمامك لرشا عبدالعزيز بأرتباك : مجرد صداقه غيدا وأهي مو مصدقته : بس عبدالعزيز : وأخوه غيدا : بس عبدالعزيز : بس ( في بيت عبدالعزيز) لين :أموت وأعرف مين هاذي رشا اللي من سمع أسمها وهو متغير 180 درجه ديم : أكيد حبيبته لين : لوأنه يحب كان قالنا خاصه أن عبدالعزيز مايخبي عنا شي ديم : يمكن مالقي الوقت المناسب لين : إحتمال ريم : وش عليكم منه خلو القافه عنكم ديم : من تكلم إلا ريم أم اللقافه لين: لازم نكون يد وحده عشان نكشف سر عبدالعزيز مع رشا ريم : أنا معاك ديم : وأنا معكم إلا عبدالعزيز يدخل)) عبدالعزيز كان يسرحا وهو يمشي لين : زيزو عبدالعزيز : تكلميني لين : في أحد غيرك أسمه عبدالعزيز عبدالعزيز : وشتبين لين : لاكنت بسأل وش أخبار رشا عبدالعزيزبأستغراب : وش دراك عن رشا لين : لإنك في المطعم جتك مكالمه عبدالعزيز يقاطعها : إيه تذكت ديم : طيب وش أخبارها عبدالعزيز : وش دخلكم ورقى ينوم ريم :شف ماعطانا وجه (ههههههههههههههاي خلو اللقافه عنكم) لين :أقولكم فيه سر بس لازم نكتشفه(مايتعلمون بس يمكن يكتشفونه ويمكن لا وأنا أقول يارب لاأدعو معاي عشان أنا ماأحب اللقافه بس أنا عادي أتلقف حلال علي حرام علي غيري سوري طولت عليكم بالكلام) ( في غرفة عبدالعزيز) عبدالعزيز يكلم نفسه : أوف لايارب ماأبي أحبها ليش ماحب قلبي ألاأهي(أسأل نفسك لا تسألني ) ليش ما حبيت إلا رشا مع أني أحب البنوته الخجوله البنت الدلوعه (هههههاي مثلي والعكس صحيح) لكن رشا مافيها شى من البنت اللي كنت أحلم فيها صحيح فيها جمال غير لكن مافيها خجل ودلع لكن أنا لازم أغير تصرفات رشا Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ذكرى ! Posted ديسمبر 12, 2008 Report Share Posted ديسمبر 12, 2008 يسلموو ع القصهـ وفي انتظاار التكمله Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
saroona1984 Posted ديسمبر 12, 2008 Report Share Posted ديسمبر 12, 2008 يسلمووووووووووو على القصه الروعه وبأنتظار التكمله Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
MaNaM!a Posted ديسمبر 12, 2008 Report Share Posted ديسمبر 12, 2008 يسلموو ع القصه الروووعه ،، بنتظاار الجزء الثاني تحياتي MaNaM!a Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
..^ذبانة كشخه^.. Posted ديسمبر 13, 2008 Report Share Posted ديسمبر 13, 2008 حلووووووووووووه القصه .. أبي التكمله بليييييز .. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 16, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 16, 2008 (في بيت غيدا)غيدا توها داخله البيتعبدالله : وين كنتيغيدا : عند رشاعبدالله : أها قصدك قاهرهمغيدا : أنا قلت رشاعبدالله : طيب لا تعصبين خويتك أهي اللي قايلتلي سمني قاهرهمغيدا : أهاعبدالله : أنا فرحانغيدا : ليش الهلال فازعبدالله : يسغيدا بأبتسامه : علي مينعبدالله :علي الكويت الكويتيغيدا : مبرووووك طيب مين اللي سجلعبدالله : سعد ونوافغيدا : خساره توقعته ياسر القحطانيعبدالله : هههاي خاب ظنكغيدا : إنشاالله مره ثانيه يسجلعبدالله : ااااااااااااااامينغيدا وإهي تحب أخوها : يالله ياقلبي أنا أبرقا أنوم تصبح على خير ورقتعبدالله:والله أني قايل أكيد بوش أنهي الحرب( في بيت رشا )رشا كانت تتقلب في السرير : ياربيه أحس أني مخنوقه ماأدري ليشلفت علي جنب لقت الجوال ومن دون ماتحس بنفسها دقت علي عبدالعزيز( في غرفة عزيزالساعه 2:30)كان عزيز سرحان إلا صوت الجوال يرنعبدالعزيز ماشاف الرقم ويرد من دون نفس : الورشا : .......عبدالعزيزى : أوف ألـــــــــــــــــــــــورشا بتردد : ا ا الوعبدالعزيز نط من السرير ويناظر شاشة الجوال عشان يتأكد إذا كان رقم جوال رشا ولا يحلمرشا :عبدالعزيزعبدالعزيز : قلبه أمريرشا : لا بس كنت شوي مخنوقه وعبدالعزيز : ورشا بتردد : ووووووحبيت أشكرك علي اللي صار اليومعبدالعزيز : أولا سلامتك من الخنق وثانيا لا شكر علي واجبومرت3 دقايق كل الطرفين ساكتنرشا : أوكي أنا بأسكرعبدالعزيز : ليشرشا : ماعندي شى أقولهعبدالعزيز : طيب أنا بأتكلمرشا : أوكيعبدالعزيز :عندك شى بكرارشا : لا ماأظنعبدالعزيز: أوكي وشرايك لو نروح السينما في فلم يعرضونه حلو مره بس حزين مرهرشا : وبعد السينما أنا أعزمك على العشاءعبدالعزيز : أوكي أتفقنارشا : أتفقنامرت لحظة سكوت يعني تقربا 10ثوانيرشا : أوكي راح نكون علي الإتفاق بس ماقلتلي متي يعرض الفلمعبدالعزيز: يعني تقريبا الساعه 5 ويخلص الساعه 7:35رشا : طيب أنت مرني الساعه 4عبدالعزيز:ليش يعني بالذات 4رشا : عشان نزور نايفعبدالعزيز بفرح:أتفقنارشا : أوكي يالله بايعبدالعزيز: باااايااااااااااتعبدالعزيز يوم سكر لا أكيد أنا في حلم موعلم معقوله رشا أهي اللي دقت علي وبكرا بنطلع مع بعضونط من السرير يس يس يس (الله ياعبدالعزيز اللي يشوفك يقول بكرا زواجك) ( في غرفة رشا )غريبه ماأدري ليش دقيت عليه يالله بس خلوني أنوم (اللي يسمعك يقول أحنا مزعجينك) ( في الإستراحه)الشباب كانو جالسين يسوولفونسلطان : دحوم وين عزيزعبدالرحمن: ماأدريسطان: طيب قاهرهم ماتلاحظون أختفيخالد : والله إنك صادقسلطان : وش تتوقعون فيهعبدالرحمن : وش علينا منه بس خلونا نلعب بلوتخالد : أنا أبوزعسلطان : لا ياحبيبي عشان تغش أنت وياسرعبدالرحمن : لاأنت ولا أهو أناسلطان : أنا راضيوزعو الأوراق وقعدو يلعبون)) ( في بيت عبد العزيز )عبد العزيز كان قايم من الساعه 1:11عشان يتكشخ طبعا مايحتاج أقولكم الغرفه شلون كان شكلها البنطلون من جهه والبلوزه من جهه ثانيه( الساعه الرابعه عصرا وبالتحديد في غرفه عبد العزيز)لين وهي تدخل : الله الله وش هذا الزين كلهعبد العزيز : حلو شكلي واللهلين وهي تسأل ريم : وش رايك فيهريم : ويعه تويعك قل آمينعبد العزيز فرحان : ليش أنشاء اللهريم : عشانك صاير غاويعبد العزيز : هذا أهم شيلين وهي تتفحص عبد العزيز : وش عندكعبد العزيزوهو متشقق من الفرحه والوناسه : اليوم عندي طلعه مهمهريم : وين ؟؟عبد العزيز : لا تدخلين بشي مايخصكريم : سوري ( هههههه قايلتك لا تتلقفين ياريم بس أنتي ماتسمعين كلامي )عبد العزيز وهو طالع : بااااااااي( طبعا كان عبد العزيز لابس بنطلون أبيض ميدي وجوتي سبورت أبيض فيه خطوط صفرا وبلوزه كت أصفر وحاط على شعره إشارب وخصل من شعره طايحه على وجهه ولابس نظاره شمسيه وطالع جناااااااااااااااااااان يطير العقل ) ( في بيت رشا )رشا كانت جالسه عند الباب تستنى زيزووفجأه دخل عبد العزيز من البوابه بسيارتهعبد العزيز وهو يفتح الدريشه : هااااااايرشا من دون نفس : هاياتعبد العزيز : وراها طيب من دون نفسرشا : توني قايمه من النومعبد العزيز وهو ينزل نضارته ويلتفت عليها وبأبتسامه تذوب الصخر : صباح الخيررشا طاير عقلها من شكل عبد العزيز : ويعهعبد العزيز وبأبتسامه على جنب : وش قصدك من ويعهرشا مرتبكه : ها نسيت جواليعبد العزيز بحزن : نسيتي جوالكرشا : نسيت مو نسيتيعبد العزيز من دون نفس : سوري( ههههههههههههههههاي مسكين يبها تقوله ويعه من شكلك بس معليش زيزو تعيش وتاكل غيرها )وفجأه يرن جوال رشاعبد العزيز وهو يلف عليها وبأبتسامه : وين اللي ناسيه الجوالرشا بخوف وبارتباك : ها يمكن ماشفته زينعبد العزيز : أها مره ثانيه فتحي عينك زينرشا وهي ترد على الجوال : اوكيهرشا : هايغيدا : هاياترشا : وش عندكغيدا : ماعندي شي بس حبيت أشوف شو أخباركرشا : لا الحمد الله أنا بخيرغيدا : متأكدهرشا : أكيدغيدا : رشا تكيفين عندي هنا عبد الله مزعجني يبي يكلمكرشا : أوكيه عطينياهعبد الله : هلو قاهرهمرشا ببتسامه : هلوعبد الله : وش أخباركرشا : تمامعبد الله : حبيت أقولك ترى مباراة الهلال بكره في ملعب الملك فهد تجين معيرشا : بكره أرد عليكعبد الله : أوكيه بس حبيت أقولكرشا : أوكيه تامر على شيعبد الله : سلامتكرشا : أوكيه بايعبد الله : باياتعبد العزيز بغيره : من هذارشا بدلع : عبوديعبد العزيز بنفس الغيره : من عبوديرشا : أخو غيداعبد العزيز : كم عمره ؟؟رشا : يعني تقريبا 17 سنهعبد العزيز بأرتياح : أهارشا : ليش تسأل ؟؟عبد العزيز : بس كذارشا : طيب ممكن توقف عند محل هداياعبد العزيز : ليشرشا : عشان بشتري هديه لنوافعبد العزيز بحزن : هو مايدري من يجيب له هديه ومن مايجيب له يعني مايحس باللي حوله وشوله تجيبيلهرشا وهي تحط يديها على كتف عبد العزيز : سوريماكان قصدي أضيق صدركعبد العزيز بأبتسامه وهو يحط يده على يدها : ليش يهمك أني أكون مستانس !!رشا وهي تسحب يدها : أكيدعبد العزيز وهو يلتفت عليها : ليــــــــــــــــــــــــــــشرشا : بلا غباء لأنك صديقيعبد العزيز : بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسرشا بعصبيه : أيـــــــــــــــه بـــــــــــــسعبد العزيز : لا تعصبين لا تعصبين وصلنا يله أنزليرشا : طيب بنزل( في بيت عبد العزيزوبالتحديد في الصاله )لين : أقولكم عبد العزيز عنده سرريم : والله أنك صادقهديم : يعني وش تتوقعون يكون السرلين : أحساسي يقولي أن عبد العزيز يحبريم : قلتلك بس أنتي ماصدقتيني وتقولين لو كان يحب كان قال لنا ( وهي تقلد صوتها )لين : توني أكتشف اليومديم : خلا ص وش عليكم الخبر اليوم بفلوس بكره بلاشلين : والله أنك صادقه ( في المستشفى وبالتحديد في غرفه نواف )رشا وهي حاطه يدها على راس نواف : ياحرام مايستاهل ( أستغفر الله )عبد العزيز : هذا قضاء الله وقدرهرشا : اللهم لا إعتراضعبد العزيز : المهم ماعلينا حبيت أسألك نمتي زينرشا : ايه ليشعبد العزيز : لإنك تعبانه أمسرشا بأبتسامه : لانمت زينعبدالعزيز : هذا أهم شيرشا : أيه ما قلتالي وش أخبار خواتكعبد العزيز : الحمد لله بخيررشا : الحمد للهعبد العزيز : يالله خلينا نمشي عشان نلحق على السينمارشا : يالله( في الإستراحه )غيدا : هاي شبابالشباب : هاياتعبدالرحمن : غيود وين خويكغيدا : طالع عنده شغلعبد الرحمن : أكيد رايح مع عزيزغيدا : ما قال ليعبد الرحمن : أكيــــــــــد عندهم سرغيدا : تتوقععبد الرحمن : أكيــــــــــــــــــــد مو أتوقعغيدا : وش تتوقع يكون عندهمعبد الرحمن : ما أدريغيدا : لازم نعرفعبد الرحمن : أبدق على عزيز وبسألهغيدا : دقعبد الرحمن وهو يدق على عبد العزيز : مقفل الله يا خذهغيدا وهي تدق على رشا : حتي أهي( وكانو رشا وعبد العزيز توهم طالعين من السينما ) ( في السياره )عبد العزيز : وش رايك بالفلمرشا : روعــــــــــــــــهعبد العزيز : مافي أحد أروع منكرشا تناظره بنص عين : والله مافي أحد أروع منك صاير ملاك ( هاذي أنا خخخخخخخ وحده واثقه )عبد العزيز متشقق من الفرح : احلفي اعجبتك اليومرشا بحياء : صدق والله صاير شكلك توبعبد العزيز بنظره حب : فديت الحياء كلهرشا بعصبيه : ما ستحيتعبد العزيز : على الأقل كملي لو شويرشا : وش أكملعبد العزيز بحزن : ولا شيرشا : أوكيه وش تبي أي مطعم أعشيك اليومعبد العزيز بضيقه : مأبغى أكلرشا : أحنا متفقينعبد العزيز بعصبيه : كنسلت الأتفاق عندك شي تبين تقولينه ولا أوصلك لبيتكرشا : لا وصلني لبيتي أفضلعبد العزيز : أفضل بعد لي عشان تفكينيرشا : وأنا أفتك منكعبد العزيز يحاول يمتلك أعصابه : يله أنزليرشا وهي تنزل صكت الباب بأقوى ماعندهاعبد العزيز وهو يفتح الدريشه : لو سمحتي مره ثانيه صكي الباب بشويشرشا وهي تدخل : مو أنت تتحكم فينيعبد العزيز وهومعصب : أنا الغبي اللي أحب وحده مثلهاوفجأه طـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــخ( فى أمريكا )كان فيصل جالس مع زياد ( فيصل أخو عبدالعزيز عمره 21 سنه شاب مهستر يحب الوناسه والكشخه ويموت علي البنت الدلوعه وشكله يدوخ )زياد : فاصوليا وين سرحت فيصل : لا معاك ( زياد صديق فيصل بالروح نفس العمر و الحركات اللي يشوفهم يحسبهم أخوان وشكله وســيـــــم مره وحلو )زياد : واضح فيصل : مليت متي بنرجع زياد : هانت مابقي إلا شهر ونص إلا أحنا بالسعوديه فيصل : اللي خلاني أصبر طول هالوقت يخليني أصبر هالشهر زياد : يالله نلحق الجامعه فيصل : يالله( في بيت عبدالعزيز )كان التليفون يرنديم : ريم ردي علي التليفونريم : أنت ردي لين : أنا بأردلين : ألو السلام عليكم لين تتكلمالشرطي : بيت الـــــــــــ.........لين : أيه نعم الشرطي : لوسمحتي أختي تري عبدالعزيز في المستشفي لين بصدمه : أي مستشفي الشرطي : في مستشفي الــــ...........لين وهي تصك السماعه وتنزل دموعها ديم : لين وش صاير لين : عبد العزيز بالمستشفي ديم : نعم ريم : وش فيكم ديم : عبدالعزيز بالمستشفي ريم : في أي مستشفيلين : في مستشفي الـ......ريم : طيب خلونا نروح لين : يالله (في السياره ) ديم : لين وش رايك ندق علي عبدالرحمن ماراح نعرف نتصرف لحالنا لين وهي تدق علي عبدالرحمن : فكره حلوه (في الإستراحه )يرن جوال عبد الرحمن عبدالرحمن : هلا بلين لين : عبدالرحمن عبدالعزيز في المستشفي عبد الرحمن : نعم!!لين : دقو المستشفي علينا وقالو لي عبد الرحمن : اى مستشفي لين : مستشفي الـــــ.........عبدالرحمن : أوكي جاي غيدا : مين اللي في المستشفي عبدالرحمن : عبد العزيز غيدا : عبدالعزيز !!عبد الرحمن : ايه خالد : طيب وش فيه عبد الرحمن : ماأدري الحين نروح ونشوف( في أمريكا وبالتحديد في الجامعه )وليد : فيصل وراك تأخرت زياد : تري أنا لي رب وليد : وأنا قايل أن مالك رب زياد : وش معناته تسأل فيصل ولا تسألني وأنا معاه فيصل : ياشين الغايرين وليد : والله أنك صادق (وليد واحد من أصدقاء فيصل وزياد وطبعا أهو يموت في فيصل شكله أصغر من عمره لإنه نحيف وقزوم وداي فيصل يسميه حبيبي الصغنوني )وليد : فاصوليافيصل : عيون فاصوليا أمر وليد : ترضي أحد يهزئني فيصل : لا ليه في أحد هزئك وأنا حي وليد : شلة بنات كانو يمشون وصقعت فيهم فيصل : أسلم وليد : من دون ماأدري بعدين هزئوني فيصل : بنات ويهزئونك من دون ما ترد عليهموليد : أربع أرد على هاذي ترد الثانيه وما قدرت عليه زياد : ههههههههاي وش قالولك وليد : قالولي لا تتحدانا تراك مو قدنا فيصل : ليش أنشاء اللهوليد : يقلون أحنا بنات أبو متعب من تحدانا يتعب فيصل : وينهم أنا أوريك فيهم زياد : هههههههه كان قلتالهم أنا ولد أبو متعب من تحداني يتعب ( في المستشفي )عبد الرحمن : لين وين عبدالعزيز لين : في غرفة العمليات عبد الرحمن !!؟؟ : ليش لين وهي تدمع : صاير له حادث عبد الرحمن : لا حول ولا قوة إلا بالله ريم هي تصارخ وديم تهديها : لا الله يخليك ياعبدالعزيز لا تروح مثل ماراحت أميعبد الرحمن : ريم مايصير اللي تسوينه أدعي الله أنه يطلع بالسلامهريم وهي تحاول أنها تهدي نفسها : يالله يارب لا تاخذ أخوي يارب قومه لنا بالسلامهلين ماتقدر تشيل نفسها وبدون ماتحس بنفسها طاحت علي اللأرضعبد الرحمن : لين قومي أجلسي علي الكراسي لين : ماأقدر عبد الرحمن : يالله أنا بأساعدك( وساعدها)غيدا : خالد خالد : نعم غيدا : والله إني خايفه خالد : أناأكثر عبد الرحمن : وش عندكم غيدا : لا بس كنت أقوله إني خايفهعبدالرحمن : أنا أكثر منك ومنه ومرت لحظة هدوء الكل كان يدعي في قلبه لعبدالعزيز عبدالرحمن : غيدا غيدا : هلا عبدالرحمن : وين رشا Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 16, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 16, 2008 ( في المستشفي )عبدالرحمن : رشا رشا رشا : هلا عبدالرحمن : وش رايك لو تروحين البيت وتجين بكرا رشا : ماعليك إذا مليت أبروح عبدالرحمن : أوكيه لين لفت على رشا : أنت رشا رشا : لا أنا قاهرهم لين : ليش عبدالرحمن يسميك رشا رشا : دلع(هههههههههاي أحلي دلع )عبدالرحمن : أنا بأروح للدكتور شوي لين : رحعبد الرحمن : دكتور الدكتور : نعمعبدالرحمن : حبيت أسألك عن عبد العزيز الدكتور : ماأقدر الحين عبدالرحمن : ليش الدكتور : لازم أكشف عليه بعد العمليه عبدالرحمن : أها الدكتور : راح أكشف عليه بكرا أنشاء الله عبدالرحمن : الله يعطيك العافيهالدكتور : طيب أنت رح الحين وبكرا تعال ترى ما راح تستفيد من الجلسه عبد الرحمن : أوكيه عبدالرحمن : يالله يا صبايا خلونا نمشي وبكرا نجي رشا : أوكيه يالله لين : أنا بأجي معاك لإن سيارتي مع ديم عبد الرحمن : أوكيه يالله (في بيت رشا )رشا انسدحت علي السرير ونزلت دموعها رشا : أه يارب يقوم عبدالعزيز بالسلامه إذا صارله شى فأنا السبب يارب خواته محتاجيله وأنا أكثر يارب قومه بالسلامه إلا يرن جوال رشا رشا : ألو غيدا : رشا وينك رشا : في البيت ليش غيدا : أوكيه أفتحيلي رشا : مامعك المفتاح غيدا : لا رشا وهي تمسح دموعها : طيب وفتحت البابغيدا : هاي رشا : غريبه وش عندك جايه هالحزه غيدا : لأني قلت لأمي رشا : أهاغيدا : أمشي خلينا ندخلرشا : يالله غيدا : تصدقين أن اليوم بالمستشفي بغيت أموت رشا : ليش غيدا : بلاك يالحلوه ماشفتي أخته ريم وهي تصيح شكلها كان يقطع القلب رشا : أنت جايه عشان تنسين اللي صار غيدا : يسرشا : طيب خلاص صكي على الموضوعغيدا : ســــــــورىرشا : عندك شى بتقولينه ترى أنا ماعندى وقعدت غيدا تسولف على رشا ورشا كانت تسمعها إلين نامومندون مايحسون ( في بيت عبد العزيز )لين دخلت البيت ولقت ديم وريم نايمين بالصاله راحت وجابت شراشف وغطتهم ديم حست بلين : جيتي لين : أيه ديم : مين جابك لين : عبدالرحمنديم : أها لين : طيب ياحلوه مادامك قمتي روحي لغرفتك ديم : أحد ينوم جنب البطه ويقول بأروح غرفتي لين : كيفك علي العموم أنا بأروح غرفتي أحاول أنوم ديم : تصبحين علي خير لين : وأنت من أهله( في أمريكا )فيصل وأصدقائه في الكفتيريا زياد : والله أني لفيت يدها بقوه وليد : والله أنك صادق فيصل : طيب وش فايدة الكلام زياد : أناماتعودت أمد يدي علي أحد فيصل : يعني وش راح تسوي زياد : أعتذر فيصل : وأحد مانعك زياد :لا بس أبيكم تجون معاي فيصل : إذا لقيتاهم رحنا معاك وليد : زياد شفهم هناك فيصل : يالله خلونا نقوم ليان : أوف ذولي وش يبون زياد بأبتسامه : هاي البنات : هاي فيصل : أحنا نبي نفتح صفحه جديده زياد : بس تكون صداقه البنات يلفون علي بعض مستغربين زياد : وأنا أسف علي اللي صار اليوم رنيم : أنا الي أسفه فيصل : حلو حلو يعني نجلس أريم : ايه أجلسو زياد : وأنت رضيتي ليان : أيه زياد : يالبى بنات أبو متعبليان بأبتسامه : وأولاد أبو متعب ( وجلسو مع بعض يسولفون ويضحكون وفيصل لاحظ ميول زياد أكثر شى لليان ) ( في المستشفى الساعه 4 عصرا وبالتحديد في غرفة عزيز )كان عبدالرحمن ولين وديم وريم وبعض أصدقاء عزيز موجودين فجأه تدخل رشا ومعها باقة ورد كبيره متنوعه ألوانها بين الأحمر والأبيضرشا : هاىالكل : هايات رشا : ها وش أخبار زيزو اليوم عبدالرحمن : لا الحمدلله رشا : أهم شي عبد الرحمن : حلوه الباقه رشا : ثانكسوشوي إلا الغرفه تمتلي من أصدقاء عزيز السستر : يالله كلاس روه هزا تأبان أكثرهم طلعو لإن السستر لسانها طويل ومابقي بالغرفه إلا رشا لإنها كانت ناسيه جوالها عبدالعزيز فتح عينه وشاف رشا عبد العزيز : رشارشا : عبد العزيز عبد العزيز : فيه أحد غيري فيذا رشا : أنا أسفه عبدالعزيز : علي أيش رشا : على اللي صار أمس عبد العزيز : جيت أبزعل عليك وناوي للخصامكل مافي خفوقي بس أزعل عليك يعني روح وأروح واسرى ليل الظلام بس يوم شفتك قلت أبرضى واجيك رشا : لا عاد كذا تحرجنيعبدالعزيز : رشا بأعترفلك بشى رشا : وشو عبدالعزيز بتردد : أنــــــــا رشا : أنت أيشإلا تدخل السستر يالله مافي روه رشا : أوكيه باي عبدالعزيز : بااااااااايااااااات ( في أمريكا وبالتحديد في شقة فيصل )فيصل : أقول زيود وش رايك في ليان زياد : ليش اهي بالذاتفيصل : أسأل نفسك لا تسألني زياد ؟؟!! : ما فهمت وضح فيصل : لإني اليوم أشوفك مايل لها وأنا صديقك وفاهمك زياد : تبي الصراحه أهي عاجبتني بس ما حبيتها فيصل : لا ماقلت أنك حبيتها قلت ما يل لهازياد : أقول وش رايك نطلع نتمشى فيصل : يالله بس وين وليد زياد : نام لأنه كان مواصل فيصل : أوكيه يالله خل نمشى وطلعو من الشقه وطلبو المصعد زياد واقف يناظر وهو مصدوم فيصل : وش فيك زياد : يأشر للمصعد ويلف فيصل ويشوف وانصدمليان : أنتو زياد بأستهزاء : أنت وركبو المصعدفيصل : تسكنون هنا بيان : يس زياد : من متى ليان : من بداية الدراسه فيصل : غريبه في نفس اليوم نتقابل في الجامعه والشقهوهم طالعين من الفندق زياد : وين رايحين ليان : نتمشى وأنتو زياد : نتمشى ليان : حلو خلونا نتمشى مع بعض زياد : أوكيه فيصل : ولا كأننا موجودين ليان : لا والله تونى أدرىبيان : ياحلوه أنت وياه مره ثانيه فتحو عيونكم فيصل : لذالك لازم نعاقبكم ليان : وش بتسون فيصل : وش بنسوى بأتمشى أنا وبيان لحالن يالله باىبيان : باى ليان : شف راحو زياد : خليهم يولون ليان : أوكى خلنا نمشى زياد : يالله وهم يمشون زياد : أيوه وش عندك من أخبار ليان : ماعندى شى زياد : أبد ليان : أبسألك وين أهلك يعيشون زياد : فى الرياض زياد : وأنت ليان : أنا أهلى يعيشون بالرياض زياد : وصديقاتك متعرفه عليهم هنا ولا فى الرياض ليان بأبتسامه : لا أنا وصديقاتى من طلعنا على الدنيا واحنا مع بعض زياد ؟! : وش قصدك ليان : أمى وأم بيان وأم أريم وأم رنيم كانو صديقات من يومهم صغار وتزوجوا مع بعض ويوم الولاده كلهم ولدو مع بعض بطلق صناعى زياد : يا عينى ليان : وعشنى مع بعض فى بيت واحد من يومنا صغار لإن بيوتنا جنب بعضويوم كان عمرنا تقريبا 9 سنوات كانوا أمى وأم بيان وأم رنيم رايحين مع بعض وكانت أم أريم جالسه معنا إلا ويجينا خبر موتهم إلا أمى دخلت غيبوبه شهرين بعدين ماتتزياد : سورى إذا كنــليان تقاطعه : مو أحنا طالعين نستانسزياد : إلا ليان : خلاص خلنا ننسى همومنا ونستانسزياد : إنشاء الله أخليك تنسين نفسك ليان : ورنا شطارتكزياد : الحين الساعه 5 ليان : وإذا زياد : يعني ما عندك مشكله لو تأخرنا ليان : لا زياد : طيب ممكن تقفلين جوالك عشان ماحد يزعجنا ليان وهي تقفل جوالها : وهذا الجوال قفلناه يالله وين نروح زياد : شفتى الكفي شوب هذاك خلينا نروح له عشان نخطط وين نروح ليان : يالله ودخلو الكفي شوب ( في المستشفي )عبد العزيز : دكتور متي أطلع مليت الدكتور : ما شاء الله عليك يا عبد العزيز بسرعه تتحسن عبد العزيز : لإن فيه شى ببالي لازم أسويه الدكتور : شكله مهم مره عبدالعزيز : مره مره الدكتور : تدري يا عبدالعزيز اللي يشوفك أول ماجابوك من الحادث يقول أن مالك أمل في الدنيا عبد العزيز : ماأقول إلا الحمد الله الدكتور : طيب ما تبي تطلع من المستشفى عبدالعزيز : إلا ( طبعا الحادث كان قوي بس عبدالعزيز جته رضوض وكسور خفيفه )الدكتور : إلا بس لما أكشف عليك عبد العزيز : أوكيه أكشف علي الحين الدكتور : طيب بأكشف عليك بس بشرط عزيز : وشو الدكتور : أني اللي أقوله تسمعه عزيز : أكيد الدكتور كشف على عبد العزيز عبد العزيز : ها دكتور بشر الدكتوربأبتسامه :لا أبشرك عبدالعزيز : دكتور تكفى ما تقدر تطلعنى الحين الدكتور : لا عبد العزيز : تكفى ترى تكفى تهز الرجال الدكتور : طيب بس أبي منك وعد أن الأدويه تاكلها في وقتها عبد العزيز : وعد وسوى الدكتور إجراء الخروج وطلع عبد العزيز من المستشفى عبد العزيز يدق على رشا عبدالعزيز : غريبه ما ترد يمكن نامت عبدالعزيز شكلى أبروح الإستراحه لإن خواتى أكيد نا يمين( في الإستراحه )خالد : والله ياشباب عزيز له فقده عبد الرحمن :أكيد مو أهو عزيزعبد العزيز وهو يدخل : ها أشوفكم تحشون فيني عبدالرحمن مصدوم : عبد العزيز طلعت من المستشفىعبد العزيز : لا توني في المستشفى خالد : هههه والله ماكنت أحش كنت أقول أن الإستراحه من دونك ما تسوى عبدالرحمن : زيزو كان قلتالي كان جيت أطلعك من المستشفى عبدالعزيز : حبيت أسويها مفاجأه خالد : أحلى مفاجأه عبدالعزيز : يالله أنا بس جيت أشوفكم وبروح للأهل عشان أطمنهم عليعبد الرحمن : طيب أجلس شوىعبد العزيز : معليش بس أنا شوى تعبان ولازم أرتاحعبد الرحمن : خلاص أجل نشوفك بكرىعبدالعزيز : أوكيه Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest LSH_LSH Posted ديسمبر 16, 2008 Report Share Posted ديسمبر 16, 2008 يسلمووووووووو ع القصة خيتووووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.