Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'القصص القرآني'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. كتاب رقم: 44 لسنة 2020 اسم الكتاب: القصص القرآني - قراءة معاصرة (الجزء الثاني- من نوح الى يوسف) الكاتب: د. محمد شحرور الناشر: دار الساقي عدد الصفحات: 286صفحة مكان الشراء: المكتبة الوطنية - مدينة عيسى تاريخ الشراء/الإهداء: 19 اغسطس 2020 سعر الشراء:4.00 دينار بحريني الطبعة: الثالثة- 2017 تاريخ بداية القراءة: 22 ديسمبر 2020 تاريخ الانتهاء من القراءة: 30ديسمبر 2020 التقييم: 5/4 الملخص: بشكل عام أظهرت المرويات التوراتية الأنبياء بشخصيات واقعية يمارسون شتى أنواع الخطيئة والاحتيال، في حين أن القرآن أظهرهم برسالة وحدانية وطهرانية تليق بأنبياء الله.كان قوم نوح يعبدون الظواهر الطبيعية وكان ود وسواع الخ هو الهامانات الخمسة الذين أضلوا الناس بتصدرهم الحديث عن آلهة الشمس والقمر، ويبدو أن تجربة الطوفان التي كانت مقتصرة على منطقة محدودة في بلاد ما بين النهرين قد تعممت في شتى الثقافات، وصار هناك عند كل شعب طوفان يعاقب الإنسان ويعيد إنتاج نسل صالح جديد عبر رجل صالح حكيم اختاره الإله من أجل تلك المهمة، وأول وثيقة تدل على حدوث الطوفان هو نص مسماري في الحضارة السومرية، ثم وجدت في الوثائق البابلية، والتي بد تكون تسربت إلى الرواية التوراتية، وتدل التنقيبات على حدوث طوفان قبل ٥٠٠٠ سنة في مكان ما في بلاد ما بين النهرين في عهد الحضارة العبيدية، ويرى المؤلف أن نوح لم يلبث ٩٥٠ سنة في قومه كم هو ظاهر القرآن، فهو استخدم التقويم السائد في عهد نوح وليس في تقويمنا، وبذلك يبطل تعارض النص مع الدليل العلمي، فالسنة الشمسية مثلاً تختلف عن القمرية، والأسبوع في بعض الأحيان كان فيه ثمانية أيام.أما قوم هود فهم أهل مدينة "إرم" التي اكتشفت آثارها في عام ١٩٩٠ وكان سبب اندثارها تعرضها لعاصفة رملية أدت إلى غمر المدينة بطبقات من الرمال قبل ٣٠٠٠ سنة، وكانت مدينتهم مليئة بالأنهار والبحيرات والعمران.أما قصة صالح فلم ترد في أي كتب دينية عدا القرآن الكريم، وكانوا يعبدون المنحوتات، ويرى بعض الباحثين أنهم أصيبوا بكارثة بركانية أو زلزال والذي وصفه القرآن بالرجفة والصيحة.كان مجتمع أهل مدين قد تطورت فيه العلاقات الاقتصادية بحيث وجدت فيها الأدوات التي تضبط الأوزان والمكاييل لمنع التلاعب والاحتيال في عملية التبادل، ورفضوا دعوة شعيب بالإصلاح الاقتصادي، فرجمه قومه وطردوه من مدينتهم.كان آزر هو أبو النبي إبراهيم لا والده، وكان هو كبير الكهنة في بابل التي كانت حضارة عريقة متعددة الآلهة وازدهر فيها علم النحت وتقديس الظواهر الطبيعية، ويرى المؤلف أن الغلام العليم المبشر به هو إسحاق، أما الغلام الحليم فهو إسماعيل (وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين)، وهو الغلام الذي تعرض للذبح من أجل الإيذان بتحريم القرابين البشرية في بيت الله الحرام ولأول مرة في تاريخ الإنسانية.يرى الطبري أن إتيان قوم لوط للفاحشة في ناديهم هو حذفهم من مر بهم وسخريتهم منه، وقد رد المؤلف على هذا القول ورجح أنهم كانوا ينكحون بعضهم بعضاً في المجالس، فهم جعلوا منه ظاهرة اجتماعية علنية بعدما كانت ظاهرة فردية غير علنية قبل قوم لوط، وقد تم هلاكهم كما يبدو بالانفجار البركاني قبل ١٨٠٠ سنة (وأمطرنا عليهم حجارة من سجيل منضود).في قصة يوسف كان برهان الله هو تجريد يوسف من قدرة الجماع بعد همّ بهايرى المؤلف أن الصابئة في القرآن هم كل من صبأ عن ملة موسى وعيسى ومحمد أي بقية سكان أهل الأرض، وهم يختلفون عن الصابئة عند المؤرخين الذين معتقداتهم هي خليط من جميع الأديان.
  2. القصص القرآني - قراءة معاصرة (الجزء الأول - مدخل الى القصص وقصة آدم) كتاب رقم: 43 لسنة 2020 اسم الكتاب: القصص القرآني - قراءة معاصرة (الجزء الأول - مدخل الى القصص وقصة آدم) الكاتب: د. محمد شحرور الناشر: دار الساقي عدد الصفحات: 332 صفحة مكان الشراء: المكتبة الوطنية - مدينة عيسى تاريخ الشراء/الإهداء: 19 اغسطس 2020 سعر الشراء:4.300 دينار بحريني الطبعة: الخامسة - 2019 تاريخ بداية القراءة: 1 ديسمبر 2020 تاريخ الانتهاء من القراءة: ديسمبر 2020 التقييم: 5/4 الملخص: يستهلّ المؤلّف المجلّد الأول بمقدّمة أساسية تطرح فلسفة للتاريخ من خلال قراءة القصص القرآني بمنهجيّة علمية توظّف المعارف المستجدّة في مجال العلوم الأنثروبولوجية والآثارية. ويصل إلى نتائج تنفي التناقض بين القرآن والعلم،مخرجاً القصص من إطار السرد التاريخي إلى آفاق إنسانية ومعرفية. ويفكّك المؤلّف العقلية التراثية التي تعاملت مع القصص، وينتقد اعتمادها على الأساطير البابلية والتوراتية وتغييبها لمبدأ البحث والسير في الأرض كمنطلق رئيسي في فهم التاريخ. اقتباسات: لا بد من منهج لقراءة التاريخ لا مكان فيه للخرافات والخيال. ص١٨. سمي القرآن قرآنا لانه قرن في كتاب واحد هو كتاب علوم النبوة بين اشاراته حول القوانين الكونيةوتسجيله لبعض من الاحداث الانسانية وعرض رؤيته حول المرويات الكبرى في تاريخ الانسان المشتركعموما. ص١٩. فالأمية لا علاقة لها بجل الكتابة والقراءة، وانما هي جهل بمعرفة الاديان السابقة. ص٢٩. فحين اعياهم القرآن استزادوا من غيره فلجأوا الى السنة التي يرد على نصوصها الشك من جوانبمتونها اسانيدها.ص٤١. قصة الراهب بحيرى التي تشكل مستندا لإدعاءات البعض بانه كان من علم محمدا ص القرآن- خرجأبو طالبٍ إلى الشام ومعه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في أشياخ من قريشٍ فلما أشرفوا علىالراهبِ يعني بَحِيرَى هبطوا فحلُّوا رحالَهم فخرج إليهم الراهبُ وكانوا قبل ذلك يمُرُّون به فلا يخرج ولايلتفتُ إليهم قال فنزل وهم يُحلُّون رحالَهم فجعل يتخلَّلُهم حتى جاء فأخذ بيد النبيِّ صلَّى اللهُ عليهوسلَّمَ فقال هذا سيِّدُ العالمِين وفي رواية البيهقي زيادة هذا رسولُ ربِّ العالمِين بعثه اللهُ رحمةً للعالَمِينفقال له أشياخٌ من قريش وما علمُك فقال إنكم حين أشرفتُم من العقَبةِ لم يبق شجرةٌ ولا حجرٌ إلا خرَّساجدًا ولا يسجدون إلا لنبيٍّ وإني أعرفه بخاتمِ النُّبوَّةِ أسفل من غضروفِ كتِفِه ثم رجع فصنع لهمطعامًا فلما أتاهم به وكان هو في رَعيةِ الإبلِ فقال أرسِلوا إليه فأقبل وغمامةٌ تُظِلُّه فلما دنا من القوم قالانظروا إليه عليه غمامةٌ فلما دنا من القوم وجدهم قد سبقوه إلى فَيْءِ الشجرة فلما جلس مال فَيءُالشجرةِ عليه قال انظُروا إلى فَيءِ الشجرةِ مال عليه قال فبينما هو قائمٌ عليهم وهو ينشُدُهم ألا يذهبوابه إلى الرومِ فإنَّ الرومَ إن رأوه عرفوه بالصِّفَةِ فقتَلوه فالتفت فإذا هو بسبعةِ نفرٍ من الرومِ قد أقبَلوا قالفاستقبلهم فقال ما جاء بكم قالوا جئْنا أن هذا النبيَّ خارجٌ في هذا الشهرِ فلم يبق طريقٌ إلا بعث إليهناسٌ وإنا أُخبرنا خبرَه إلى طريقِك هذه قال فهل خلْفكم أحدٌ هو خيرٌ منكم قالوا لا إنما أخبرنا خبرَهإلى طريقك هذه قال أفرأيتم أمرًا أراد اللهُ أن يقضيَه هل يستطيع أحدٌ من الناس رَدَّه فقالوا لا قالفبايَعوه وأقاموا معه عنده قال فقال الراهبُ أنشدُكم اللهَ أيكم وَلِيُّه قالوا أبو طالبٍ فلم يزل يناشدُه حتىردَّه وبعث معه أبا بكرٍ بلالا وزوَّده الراهبُ من الكعكِ والزَّيتِ الراوي:أبو موسى الأشعري المحدث:ابن كثير المصدر:البداية والنهاية الجزء أو الصفحة:2/264 ذكر بلال في سند هذه الرواية منكر ليس لانه لم يكن قد ولد بعد ولكن لم يكن له علاقة بأبي بكر حينئذ،وتذكر كتب التاريخ هذه الحادثة وتؤرخ لخروج ابي طالب عندما كان عمر النبي ١٢ عاما. والسؤال يطرحنفسه هنا: ايعقل ان يكون الرسول ابن ١٢ حينئذ تحت وصاية طفل كأبي بكر لم يبلغ ٩ بعد؟ ويزيد العجبعجبا مضاعفا عندما نعلم ان ابي بكر الصديق توفى في سنة ١٣ للهجرة عن عمر ٦٣ عاما اي انه كان يصغرالنبي بأعوال ثلاثة على اقل تقدير، فكيف له وهو طفل ان يتصرف كبالغ عاقل يذب عن الرسول وهو اصغرمنه سنا؟ ص٤٤-٤٦. ان الخبر هو ما يحتمل الصدق والكذب والنبأ غير ذلك، ان الرسول كان نبيا حاملا للأنباء ولم يكنمخبرا حاملا للاخبار. ص١٧٤. ان التنزيل الحكيم خال من الترادف في الالفاظ والتراكيب. فالنفس ليست هي الروح، والجعل ليس هوالخلق والانزال ليس هو التنزيل. ص٢٥٤.
×
×
  • Create New...