ابحث في المنتدى

*بيان الجيش الإلكتروني البحريني بمناسبة العيد الوطني المجيد* بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،،،، بإسم الجيش الإلكتروني البحريني نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات الى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وإلى صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه وإلى قيادة وشعب مملكة البحرين بمناسبة الذكرى التاسعة والاربعين لاستقلال مملكة البحرين وانضمامها إلى الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية وذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 م والذكرى الحادية والعشرين على تولي جلالة الملك حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم وعلى مرور أكثر من مائة عام على تأسيس شرطة البحرين والذكرى الخمسين للشرطة النسائية البحرينية ونحيي كافة المنتسبين لشرطة البحرين وعلى رأسهم معالي الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية كما نستحضر ذكرى يوم الشهيد البحريني ونحيي عوائل شهداء البحرين الكرام . كما يسعنا في هذا المقام أن نوجه تحية إلى كافة الجيوش الإلكترونية الموجودة بساحة مواقع التواصل الاجتماعي وأهمها الجيش الإلكتروني السعودي والجيش الإلكتروني الاماراتي والجيش الإلكتروني المصري وإلى كافة المنتسبين فيهم . أن الجيش الإلكتروني البحريني يرحب بكافة منتسبيه من مواطني ومقيمي مملكة البحرين الكرام ولا يخفي عليكم أننا نعتز بإن هذا الجيش وبما يضمه من كوادر وطنية ونخب بحرينية متنوعة يقوم أساس التواصل بينها على كل المحبة والتقدير وأحترام الآراء المتعددة وأدب الحوار وأحترام الاديان والمذاهب يأتي لأجل توحيد صفوفنا الإلكترونية أمام الحملات الخارجية الشرسة التي تتعرض لها مملكة البحرين وكذلك لأجل رفع الروح المعنوية لكل المواطنيين والمقيميين المعتزين بالانتماء لمملكة البحرين وقيادتها وشعبها وجمعهم ضمن جيش إلكتروني وطني يقوم أساسه على مبادىء الاتحاد الوطني ، ونرحب بمشاركاتكم وكتاباتكم معنا في أول حملة يطلقها الجيش الإلكتروني البحريني تحت وسم #البحرين_نور_العين وكل عام وأنتم بخير . والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،،، إدارة الجيش الإلكتروني البحريني

ما له في الغنم تيس خرج علينا أحدهم يتساءل عن الشخص المسؤول في حال تم القبض على المنضمين لما يسمى بجيش البحرين الإلكتروني الذي أعلن عن تأسيسه مؤخرا. و يتساءل أيضا؛ على من تقع المسؤولية الجنائية في حال ارتكب هذا الجيش الإلكتروني تجاوزا ضد جهة معينة. و انا أتساءل هل الدفاع عن البحرين سيستدعي القبض على أحد؟ و هل سمعنا او رأينا مدافعا عن وطنه و قيادته في البحرين او الخليج يتعرض الى المضايقة او الحجز او السجن؟ يبدو لي من البيان الصادر من ما يسمى بجيش البحرين الإلكتروني أن أهدافه بعيدة كل البعد عن أي فعل يعرض أتباعه و المنضمين اليه الى أي مساءلة قانونية. فالدفاع عن الوطن و قيادته لا يمكن الا أن يكون عملا نبيلا. أما عن التساؤل الثاني؛ فالجواب عليه سهل لأن الأمر مرتبط بموقع عمل و تواجد افراد الجيش الإلكتروني. فإذا كان في البحرين فتطبق على القائمين عليه الإجراءات الروتينية حسب القانون. اما اذا كان يعمل من خارج البحرين و هو ما أتوقع بسبب رقم الإتصال البريطاني، فبالإمكان رفع شكوى فورية للمنصة (تويتر او انستجرام او فيسبوك) التي يكتب او يبث منها الجيش الإلكتروني و المنصة ستقوم باللازم. و بصراحة واضح أن الشخص الذي وجه أسئلته عبر فيديو قصير وزعه على مجموعات الواتساب المحلية (ما له في الغنم تيس) كما نقول بالبحريني، و على ما يبدو يهدف الى اقحام نفسه في كل موضوع سواء كان يعرف فيه او لا يعرف. و واضح كذلك أنه يجهل تماما كيف يتعامل مع التكنولوجيا الحديثة و عالم حسابات وسائل التواصل - اتوقع بحكم كبر سنه - في حال تجاوزت حدا معينا من الأدب و الأخلاق. تحياتي،، أبو صفاء (مؤيد لتأسيس الجيش الإلكتروني للدفاع عن وطني و اعلن انضمامي اليه) حرر في ٣ ديسمبر ٢٠٢٠

أين جيشنا الإلكتروني؟ سوسن الشاعر تصدى الجيش الإلكتروني المصري الوطني وغالبيته من الشباب المتطوع للعديد من هجمات الجماعات الإخوانية وكشف العديد من فبركاتهم ومنها دخولهم على صفحة ابنة النائب العام الذي تم اغتياله هشام بركات وكتبوا بياناً مزوراً باسمها. فكشف الجيش الإلكتروني المصري بمهارتهم اسم الشخص ووقت دخوله ومن أي بلد وكان من تركيا وأبطلوا مفعول مخططهم. كذلك الجيش الإلكتروني السعودي والإماراتي والمكون من غالبية من المتطوعين الشباب من الجنسين يتحمل مسؤولية كبيرة على عاتقه بالتصدي لأقوى أداة في المشروع الشرق الأوسطي الجديد القائم على هدم الدول العربية وعلى رأسها دول التحالف العربي، وهي الفضاء الإلكتروني ومحاولة السيطرة عليه. إذ تعتمد القوى الناعمة التي أعدت لهذا المشروع على أداة التواصل الاجتماعي للدخول للمجتمعات المستهدفة وإثارة الفوضى من الداخل وشيطنتها دولياً، ويقوم هذا الجيش الإلكتروني الوطني بالتصدي لملايين الحسابات على مختلف التطبيقات (تويتر و انستغرام وسناب وواتس آب) والتي يكون مصدرها أجنبياً وبأسماء مستعارة. البحرين من دول التحالف وملتزمة التزاماً كلياً بكل متطلبات الدفاع عن أمننا وكرامتنا وشرفنا وأبنائنا من قواتنا المسلحة يقدمون أرواحهم على الحد الجنوبي، فداء لصد هذا المشروع وأدواته من الحوثيين المدعومين إيرانياً، ولكننا مع الأسف نفتقر إلى جيش إلكتروني يكون على مستوى أداء الجيوش الإلكترونية لبقية دول التحالف رغم أننا كنا السباقين في هذا المجال ولجيشنا الإلكتروني الفضل الكبير في التصدي لهجمات المشروع في الموجة الأولى منه عام 2011ولكنه تشتت وحسبي الله على من ساهم في تشتيت هذا الجيش وبعثرته وإلهائه رغم أن معركتنا لم تنتهِ بعد. كان لدينا جيش إلكتروني بمعنى الكلمة تكون من متطوعين لبوا النداء الوطني وتمكنوا رغم عدم حرفيتهم من كسب الجولات الواحدة تلو الأخرى، فبعضهم دخل المجال وتعلم مهاراته بمفرده وبعضهم كان من ربات البيوت وبعضهم شباب صغير السن في المراحل الثانوية ولكنهم كانوا أبطالاً بمعنى الكلمة. انتصرت البحرين في الفضاء الإلكتروني بفضلهم وخسر الجيش الإيراني ومن سانده معركتهم، وكان لخسارتهم في هذا الفضاء دور كبير في دحرهم ميدانياً، فأين هذا الجيش والمعركة مازالت مستمرة؟ الهجمات تشتد على المملكة العربية السعودية وعلى دولة الإمارات وقد وقفوا معنا أيام محنتنا ولم يقصروا أبداً ولكنهما الآن يتحملان عبء الدفاع عن أنفسهم وحدهم ونحن مشغولون عنهم. شؤوننا المحلية تحتاج إلى اهتمام صحيح، ونحتاج تعزيز الرقابة الشعبية على أداء سلطاتنا في هذه الوسائل وهذا صحيح، ولكن على عاتقنا كمملكة البحرين مسؤولية مشتركة مع دول التحالف، ومعركتنا مع من يستهدفنا لم تنتهِ بعد وتشكل خطراً على البحرين مثلما تهدد الآن أشقاءنا فأين هو موضعنا؟ لا تجد لنا ذكراً، حين يضع أشقاؤنا في التحالف العربي والذي يعمل بتنسيق على أعلى مستوى هاشتاق وهو وسم تنخرط فيه التغريدات والصور والرسائل تجد حضوراً سعودياً إماراتياً طاغياً وغياباً بحرينياً ملفتاً للنظر وهو أمر مخجل فعلاً، وتلك معارك ليست وهمية بل حقيقية ويترتب عليها العديد من الإجراءات والأفعال والممارسات التي تخدمنا وتضيق الخناق على خصومنا، تلك معارك حقيقية نحن غائبون عنها رغم أن بعضها يمسنا في البحرين بشكل مباشر. خصومنا لديهم غرف تدير جيشوها الإلكترونية ولهم (مراسلون) أي حسابات على جميع التطبيقات موجودة في العراق ولبنان وتركيا وإيران وحتى في نيوزلندا وروسيا وبريطانيا وألمانيا وجميعها مسخرة ومدفوعة الثمن تعمل ضدنا، فأين غرفتنا؟ أين جيشنا الإلكتروني؟ أين البحرين؟ جريدة الوطن البحرينية ٢٢ ابريل ٢٠١٩

*جيش البحرين الالكتروني* *تعقيبا على بعض الاصوات* بسم الله الرحمن وبه نستعين منذ صدور البيان التأسيسي يوم الجمعة السابع والعشرين من نوفمبر تشرين الثاني ٢٠٢٠ للميلاد ، تابع فريق الرصد بجيش البحرين الالكتروني ردود الفعل التي كانت في سوادها الاعظم مرحبة ومؤيدة ومعلنة انضمامها لهذا الجيش الالكتروني الوطني لتكون ضمن أعمدة هذا الفريق الوطني المدافع عن الوطن وقيادته وشعبه وهويته ومنجزاته. ونحن بدورنا في فريق الاعلام والتوجيه نوجه لهم تحية وطنية مفعمة بالمودة والتقدير. والى جانب ذلك خرجت اصوات تنتقد وبعضها تهاجم الجيش الالكتروني البحريني بقلة فهم ومعرفة ودون انتظار لبدء عمله الفعلي ليقيموه ، وبنوا تهجمهم الفارغ على مجرد بيان تأسيسي متوهمين امورا لم تحدث مع استدلالات تنضح بالسطحية والركاكة. في البدء نؤكد بأننا فريق وطني بحريني تشكل للدفاع عن البحرين وقيادتها وشعبها دون توجيه من أحد أو وصاية ، ودون طمع في مال أو منصب أو شهرة. هذا الفريق تشكل بعدما شاهد الهجمة الاعلامية المسعورة الحاقدة على البحرين . تقف خلفها جهات معادية واطراف توفر لها كل الاسناد اللازم لتقوم بدورها في التهجم والتطاول والكذب وتزييف الحقائق ضد الوطن ورموزه وشعبه ، وسخروا لذلك اقلاما وقنوات وصحفأ ومواقع ودكاكين حقوقية ومرتزفة محليين وأجانب. وأمام كل هذا فإن جيش البحرين الالكتروني قرر ان يكون درعا اعلاميا لهذا الوطن بمساندة ودعم الشرفاء الوطنيين للتصدي بإيمان راسخ وعزيمة لا تعرف الخذلان والتراجع لترد كيد تلك الابواق الحاقدة المستأجرة . جيش البحرين الالكتروني هو فريق وطني يعمل بإخلاص لخدمة البحرين الغالية وقد فتح ذراعيه لإحتضان كل غيور على وطنه مع شرف الدفاع عن الحق بوجه الباطل . ووضعنا رقم واتساب لمن يرغب في الانضمام ، وتحجج بعض المشككين بهذا الرقم متناسين اهداف الجيش الالكتروني وما يسعى اليه مركزين على التوافه والترهات من الامور وكأن بيت القصيد في مهاجمتهم للجيش الالكتروني هو رقم هاتف او بريد الكتروني ، ما أتفه الحجة وما أضعف المنطق ويصدق فيهم قول الشاعر : وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم ونأتي الى نقطة طرحها البعض تنم عن ضحالة فهم وفكر وهي أن الجيش البحريني الالكتروني يجب ان تعلن الحكومة مسؤوليتها عنه وأنه تابع لها وأحد أدواتها مع تقديم قراءات عوجاء وتعسفية لمواد الدستور والقانون خالطين الحابل بالنابل . أولا ، فإن الجيوش الالكترونية في كل الدول هي جهود وطنية يقوم بها افراد من الشعب آمنوا بقضية وطنهم فقرروا تشكيل فرق الكترونية منظّمة الجهد تحت مسمى جيوش الكترونية لا تخلوا منها أي دولة حاليا ، وعبارة جيش الكتروني موجودة بكل الدول وهي تخص الافراد لا الحكومات وهي ليست بدعة ابتدعناها لتتورم منها أنوف من على رأسهم البَطْحَة. ثانيا .. هل شاهدتم أيا من حكومات الدول التي تتواجد فيها جيوش الكترونية تعلن ان هذه الجيوش تابعة لها او أنها مسؤولة عنها أو تمولها ؟! هذا السؤال نوجهه للمتذاكين الذين طالبوا بأن تعلن الداخلية أو غيرها من مؤسسات الدولة مسؤوليتها عن جيش البحرين الالكتروني وانها ترعاه وتموله ، فأية سذاجة يتمتع بها أصحاب هذا الطرح ؟! ولهذا فنحن ندعوا الى اتساع أفق المنتقدين وتنمية ثقافتهم ومتابعتهم لما يدور حولنا من تطورات على صعيد العمل الالكتروني. أما قيادات الجيش الالكتروني التي يطالب البعض باعلان اسماءهم فنقول بأن كل أعضاء هذا الجيش هم قياداته وأعمدته ونقول بأن الوطنيين الشرفاء الذين خرجوا بأسماءهم وصورهم وأعلنوا انضمامهم لهذا الجيش الوطني ، ونحن نوجه لهم كل تحية وتقدير ، نقول بأن هؤلاء هم ايضا قادة هذا الجيش وعنصر الدعم والاسناد له . وقبل كل هذا فنحن فريق عمل وطني متكامل أعلنا عن توجهنا ومبادئنا وأهدافنا في بياننا التأسيسي بشكل صريح لا يقبل اللبس. وأننا خط دفاع الكتروني عن وطننا الغالي البحرين والشرعية فيها وعن شعبها وعن كل ما تحقق من انجازات ندين بالفضل فيها بعد الله لحكمة قيادتنا الرشيدة ولعمل المخلصين من أبناء هذا الوطن المعطاء . اما المنتقدون والمشككون فلنا كامل الحق بالرد عليهم وتفنيد ما يزعمون ودحض حججهم الواهية مع علمنا الكامل بأهدافهم الحقيقية. وكلمة لابد منها للمنتقدين بأننا نؤمن بحرية الرأي والتعبير والحق بالانتقاد المبني على الحقيقة والادلة الواضحة لا الكذب والتهريج ، ونؤمن أيضا بحقنا في الرد . ونسأل هنا كيف يمكن انتقاد عمل لم يبدأ بعد وهو في طور التأسيس ؟! انتظروا قليلا لتروا عمل هذا الجيش الالكتروني وأداءه ثم لكم كامل الحرية في النقد والتصحيح ، بل سنشكركم على نقدكم إن كان سيصب في خدمة ورفعة وطننا الغالي البحرين . ختاما .. حفظ الله البحرين قيادة وشعبا من كل سوء ومكروه وعاشت مملكة البحرين حرة عربية مستقلة وتبقى رايتها عالية خفاقة تطاول عنان السماء. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته جيش البحرين الالكتروني صدر الاحد ١٤ ربيع الثاني عام ١٤٤٢ للهجرة الموافق ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٠ للميلاد