Jump to content
منتدى البحرين اليوم

حـــديث الـــــرعـــــود


Recommended Posts

صمت الرعوووووووود

الشاعر المتالق عبد الله حماد

ما شاء الله عليك

صح الله لسانك ولا هنت يا غالي

بعد الغياب جيت بكل تميز عزيزي

صح الله لسانك طال عمرك

 

تحياتي

محمد آل مبارك

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 317
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

عزيزي الاخ : الشعر محمد آل مبارك

 

شكراَ من الاعماق على مرورك الجميل من امام مضارب بوحنا

 

المتواضع ،،، سلمت وسلمت يمينك التي نقلت مايكنًه قلبك الوفي

 

 

تقبًل تحيات

 

وهذه لك :rest1:

Link to comment
Share on other sites

سيدي ،،،

 

اليك قصة ما قبل النوم .. فكما عودتك يا صغيري أن أسرد لك من الحكايا ما تريد ..

كما كانت تفعل شهرزاد مع شهريار .. ولكنك لم تكن يوما تنوي قتلي !!

 

ربما بسهام العشق .. والغرام يوما قتلتني ...

 

اليك الحكاية ..

 

كان لي جناحين .. كالفراشة أرفرف بهما .. بألوان مختلفة حسب ما تعتريه أعماقي

من الحزن تارة .. ومن الفرح تارة أخرى ..

كنت أصول وأجول .. هنا وهناك .. أعشق العشق ذاته .. أداعب الزهور ..

وبالأخص من كانت تزين زوايا وجودك .. في المكتب ... في المنزل ..

في الغرفة .. في الحديقة .. في كل مكان أنت فيه ..

 

كنت حين أراك تراقبني وأنا أرفرف بجناحي .. تغتالني الدمعة ..

دمعة خائفة من يوم لا أرى فيه أجنحتي تحوم حولك ..

كنت على الرغم من قربك ووجودك معي .. أخاف دائما ويفارقني

الأمان للحظات ...

 

في يوم .. كان السحاب الأسود فيه دور البطولة .. أفقت من نومي ..

ابحث عنك ...لم أجدك بقربي .. هرعت كالمجنونة أبحث في زوايانا معا..

لم أجدك .. حملت الهاتف .. لأتصل .. أنقطع الارسال من قلبي الى قلبك ..

 

حتى أصطدم جناحي بطرف رسالتك .. نزفت من قسوتها ..

وبكيت ألما على تلك الألوان الراحلة .. كم هو مؤلم هذا التمزق ..

فبعد أن كنت تلك الفراشة .. اصبحت ماذا !!

 

بقاء رغم اللاكن ...

 

سيدي ... لي جناح مكسور .. وألوانه لم تعد تلك الألوان ..

أعترف تشوه جمال الفراشة .. ولكن هي جميلة بقوتها ..

باصرارها ..

قد أطير وأقع .. لكن رحمته وسعت كل شيء ..

فأن وقعت مرة .. ومرة .. ومرة .. باصراري سيسخر لي يدا تحملني

تحتضنني وتلملم ألوان جناحي المكسور ...

 

لماذا أخجل .. فأنا شهيدة عشق وضحية غرام لم يعرف له وجه بين الوجوه

أنا أفخر ولا أختبىء .. فمن ضعفي قوة .. ومن حزني جمال واباء ..

ومن جمالي روائع من الألوان ...

 

هكذا أريدك أيها الحماد ... كما كانت الحكاية ...

 

قلبك الآخر

 

همسة ،،

 

نحن لا نعلم كم لنا من العمر .. لكننا نعلم أن لنا عقلا وقلبا .. لنستغل بهما ما تبقى من العمر ..

Link to comment
Share on other sites

سيدتي : قلبك الآخر صاحبة القلم المختلف ،، والفكر الممطر ،، والقلب الآخر

 

سيدتي : اصبحتي من اكبر المحرضَين الكتابه على فكري المنهك ،، فكري

 

الضعيف ،، وقصدك العكس وهو تحريضي على الكتابه ،، حسناً لك ذالك ،،

 

ولكن ،،،، !!!! دعيني احمل القلم مرةٌ اخرى وانا انا لا ذالك الرجل الذي استبدل

 

قلمه برمح ،، وليس مضطراً لذالك ولكنه اليأس فعندما اكتشف روحه بين

 

غياهب الكلمات وبمواجهة الخبرة ،، غرقه اليأس واخذ يقلَب في قلمه ما

 

بين اصبعه ،، ناظراً بزدراء الى مبراة قلمه ،، وعكسه بخياله رمح وقرَر

 

ان يكون اوتكون اول ضحية لذالك الرمح هي الابجديه ،، تصوري كيف

 

تكون الكتابه ذات ثقه بأمثال اصحاب او قلوب اصحاب تلك الاقلام عفواً

 

الرماح ؟؟؟؟؟؟ غزالةٌ خرجت من بيت ابيها صباحاً قبل ان يكون للنور

 

دوراً في الكون ،، اتجهت الى بيت جارها الذي يبعد عنهم مسافة اقصر من

 

لفظ كلمة مسافه ،، وصلت الى حيث تريد ،، وقبل ان تدخل بيت الجار ،،

 

لوت بعنقها للخلف للتأكد بأن ليس هنا ك من يراقبها بتطفله من غزلان

 

المرعى ،، دخلت وكان بأنتظارها ،، الى هنا وترجع الكاميرا ،، الى

 

واحتهم ، حيث ابيها وامها ،، هرعت الام الى الاب صارخة ابنتي ؛؛

 

رد الاب وببرود كاد ان يهزم الجليد ،، ومابها ؟ ردت الام انها ليست هنا

 

الاب : وما ذا تعني كلمة انها ليست هنا ،، الام : انني اقصد بأنها خرجت \

 

لوحدها ولربما انها لم تنم معنا البارحه ؛؛؛ الاب وماذا في ذالك من غرابه

 

الام : ابنتك ،،، وبصرخه اخرى هذه ابنتك ،،، الاب : دعيها فأنني لازلت

 

اروي تلك القصة العجيبه التي عشتها معك في احلى مرتع واجمل مرحله

 

في عمري ،، الام : والى من كنت ترويها ؟ الاب : اليها ، الام : الى من؟

 

الاب : الى ابنتنا ،، الام : وماذا كانت ردَة فعلها ؟ الاب : كانت عندما ابدأ

 

في سرد تفاصيل قصتي معك مغمضة العينين وتكون في حالة انصات تام

 

ويساورني الشك بأنها ليست معي في الجو من فرط اندماجها ،،، وتسرح

 

،،، الام : وبعد ذالك ؟ الاب : بعد ذالك خروجها الذي لم تتعوديه كانت

 

ثمرةُ سردي وبوحي لها بقصتي مع امها ،،،،،،،،،،،،،،،،

 

ترجع الكاميرا الى بيت الجار وبا التحديد على بوابة واحتة جارهم وهي تهم

 

با الخروج ،،، مندهشه تتسابق خطاويها مع نبضاتها ،، لم ترى احد في

 

دربها ،، لكن الخوف يصَور لها بأن الدرب مزدحم من الغزلان والعيون

 

جميعها تحاول تلتهمها بلسعات وحكايات واقاويل ،، واشاعات لا لا ليست

 

اشاعات انها حقيقه فلقد كنت بأحضانه فهي حقيقةُ اذن ولاتصب في مجرى

 

الاشاعات ،،،، اقتربت من مرتعهم ومن بعيد رمقت امها تحوم حول بوابتهم

 

حاولت ان تتماسك واخذت ان تهندم نفسها كثر ماتستطيع خوفاً ان يكون

 

هناك اثر ،،، او او او او !!!!! دخلت حدودهم صرخت الام : اين كنتي

 

ومع من ؟ لا تكذ بي وتقولي مع مع صديقتي ،،، ولاتحاولي الخلط بأفكاري

 

اجيبيني بكل صراحه ،،،،،، كل كلمات الام اتت دفعةٌ واحدة ،،، استغلَت

 

انشغال امها برمي سهامها قصدي كلماتها ،، واخذت تخفض ضجيج نبضاتها

 

شيئاً فشيئاً !!! صرخت امها جاوبيني بسرعه انني احترق ،،، الغزاله البنت

 

طلبت من امها امهالها لغداً ،،، لكي تجاوبها ، رفضت الام الطلب ، تدخَل

 

في ذالك الاثناء ابيها : دعيها انها مرهقه وسوف تحكي كل ماتودين سماعه

 

غداً !!!!!!!!!! وعمَ الصمت !!!!!!!!! واتى غداً !!!!!!!!!!!

 

 

سيدتي ربما اكون قد اسهبت كثيراً في سردي هذا

 

ولكن للاحاديث بقية مادام في العمر شيئاً اسمه امل

 

سيدتي : قلبه الآخر

 

انتظريني حيث المرتع الاجمل الى الكلمه المختلفه

 

 

 

:ssm18::ssm18:

Link to comment
Share on other sites

حديث الرعود

 

رائعة من روائعك المعتادة

 

وبما انك رائع

 

اذا الرائع لاكتب الا الرائع

 

صح الله لسانك

 

وسامحني على ردي المتأخر

 

بسبب كثرة انشغالي

 

وبصراحة .....لك وحشة..يا ابن حماد

 

اخوك نواف........[/color]

Link to comment
Share on other sites

الحبيب الشاعر : نواف آل محمود

 

عزيزي كنت ممنوناً لك دائماً من قبل ،، وكيف بي وانا اراك تحوم

 

حروفي المتواضعه لترويها ،، من عسل اعجابك مايجعلها تثمل

 

 

انتي غالي غبت او حضرت ،، برغم حضورك الدائم في الذاكرة

 

فمن طبع الذي بين اضلعي ينبض ،، لاينسى سريعاً ،،

 

ودمت سالماً

 

:ssm18: تحياتي

Link to comment
Share on other sites

سيدي ،،،

 

الرمح ،،،

 

القلم ،،،

 

المحبرة ،،

 

الكراس وماتبقى فيه من أوراق ،،

 

القلب ،،،

 

النبض ،،،

 

الاحساس (بكل تناقضاته) ،،،

 

وخزات ،،،

 

أين أنت من بين تلك الوخزات ؟؟؟

 

قلبك الآخر

Link to comment
Share on other sites

سيدتي : قلبك الآخر

 

صاحبة الكلمه المؤثره ،، رجعتي لي الذاكره ورجعتيني للذاكره

 

انني من سؤالك محتار حداً ، وسبب تلك الحيره هما امران ،،

 

اولهم هو اي وخزات تقصدي ؟ والامر الآخر هل كنتي متابعه

 

للوخزات ان كنتي تقصديها بعينها ،، ربما فأسمك المستعار

 

ربما كان اسماً آخر غير قلبك الآخر وهل كنتي قارئة لصدى

 

الاسبوع حينها ،، الجواب على سؤالك هو انني انسان لااخلو

 

من المتناقضات ،، فأنا القلم وانا المحبرة وانا ايظاً المبراة

 

وبمقابل كل ماذكرت انا ايظاً الممحاة ،، فهنا يكمن التناقض

 

،، وخزٌ .. آت ،،، تعيشني وكلماتي لاتخلو من الشوك حتى وان

 

كانت رائحتها فاضحه ،،، ولكن برغم ذالك اعيش وحيداً بعيداً

 

عن كل مايمت الى !!!!!!!!!!!!!!!!!! الوخزات ياسيدتي نصفي

 

الصادق وتنفسي النقي ،، وشرياني الاكبر

 

سأكون متواجداً حيث يكون مكان طاهر وقلوب نظيفه ونوايا

 

صادقه

 

سيدتي : محادثتي مع قلبك الآخر وخزات لاتخلو من الشوك

 

اذاً انا موجود حيث وجود الوخزات

 

سيدتي سيكون هناك تكمله لسؤالك المثير

 

انتظريني !!!!!!!!!!!!!!

 

دمتي يانعه

 

:rest1:

Link to comment
Share on other sites

سيدي ،،،

 

وخز ... آت ان لم يكن هناك .. وأصبح في صفحات الذكرى ..

 

أشعل الذكرى هنا من القلب للقلب .. وأسقني من وخزك يا سيدي ...

 

فالوخز رغم ألمه كان منبع فائدة .. وعبرة .. لمن تمعن في ألمه وقساوة وخزه ...

 

همسة ،،،

 

في انتظار وخزاااااااااااااات الحماد ،،،

 

قلبك الآخر

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...