مستانسين

في انتظار ردودكم اخواني و اخواتي

في انتظار المزيد من ردودكم و تشجيعاتكم

بانتظار ردودكم اخواني اخواتي

يعطيج العافية اختي

السلام عليكم ورحمة الله انا من رايي و عن نفسي مو شرط وضروري ان البنت تعرف تطبخ و حتى لوكانت ماتعرف مردها بتتعلم و امهاتنا في البداية ماكانو يعرفون لكنهم تعلمو شوي شوي انا ماقول ان الطبخ مو مهم لكن في نفس الوقت مو سبب رئيسي و شرط من الشروط الضرورية اللي لازم تتوافر في الزوجة

يسلمو على الردود

اشكركم على ردودكم اخواتي وعساكم علاقوة

مشكورة اختي على ردودكم و انا اظن ان هالنوعية من الناس مرضى نفسيا و فيهم نوع من حب الذات و الانانية و انا متأكد ان هالزوجة ماراح تندم على انفصالها منه لان هالنوع ذي مايستحق يكون عنده زوجة و طفل و اسرة و بيت .. والله في شباب يتمنون الله يرزقهم و يتزوجون و يكونون اسرة و يصير عندهم عيال لكن شاقول ..هذي الشخص الله مايحبه عشان جذيه حرمه من هالنعمة اللي ماقدرها و في مقابل هذي الله يحب الزوجة اكيد و طفلها عشان جذيه فكها منه و الله المستعان

تسلمين يالشيخة

يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء". الى من أعتبرته شريكا لحياتي و عونا لي في هذه الدنيا غير انه مع الأسف الشديد خذلني و تخلى عني في وقت أنا كنت في أمس الحاجة اليه . كم عانيت و تألمت و سهرت الليالي و لم يغمض لي جفن ..شهور و انا اعاني معاناة لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى فوق ما اعانيه من الالام الحمل .. و كم ذرفت الدموع من أجلك و لأجلك و كم جرحتني بمعاملتك و قساوتك علي و كم صبرت و تحملت وكظمت مافي نفسي عن الناس و كم رجوت الله تعالى ان يثبتني و يلهمني الصبر .. فقد تخلى عني أقرب الناس الي و أحبهم الى قلبي؟ تركني مذهولة !! مصدومة !! مما يفعله بي !! ايعقل انك زوجي و انك احببتني في يوم من الأيام ؟؟ ايعقل ماتفعله بزوجتك .. في كثير من الاحيان عندما اجلس وحيدة فأني افكر و أسأل نفسي هذا السؤال دائما : أي نوع من الرجال انت؟؟ و أي قلب هذا الذي تملكه لتعاملني بهذه القساوة ؟؟ و أي صلاة هذه التي تصليها و أي خوف الذي تخافه و أي رحمة التي تملكها؟؟؟ لقد دمرت حياتي و حطمت قلبي الذي احبك لقد صنتك و حفظتك و احببتك و احترمك لقد كنت اول رجل دخل حياتي وكنت اول حب لي.. و لكنك مع الأسف هدمت جميع احلامي معك و تجبرت علي بطغيانك و ظلمتني بدون أسباب لقد كان الطلاق هو الحل الأول الذي لجأت اليه في أول خلاف دار بيننا فعرفت قدري و مكانتي لديك و عرفت من أي نوع انت .. فلايوجد في حياتك أي مكان للمشاعر و الأحاسيس .. ولا تعرف ماهو الحب و ماهي الشراكة و الحياة الزوجية.. فلا يوجد في حياتك غير حب واحد أتعلم ماهو؟؟ حبك لنفسك فقط! تعشق نفسك لدرجة انك لا تفكر في غيرك حتى و لو كانت زوجتك او ابنك او ابنتك و لا تفرق بين الصواب و الخطأ. ماذا سأقول لطفلي غدا عندما يسألني عن والده؟؟ لقد أنعم الله عليك بهذا الطفل ولكنك بطرت على نعمة الله و نقمت. فكم هم الذين يتمنون قدوم طفل واحد في حياتهم يملئها عليهم بالفرح و السعادة يلعبون معه و يشعرون بالمسئولية تجاهه!! و لكنك لن تشعر بهذه النعمة الا بعد ان تفقدها .. قال عليه افضل الصلاة "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" هل سألت نفسك ولو مرة واحدة اذا ماكنت تطبق قوله الشريف و هل كنت حقا خيرا لزوجتك و لطفلك الذي قسوت عليه قبل ان تراه او يراك حتى؟؟؟؟؟؟!!!! ماهي جريمتي التي استحق عليها هذا ؟؟ ألأنني احببتك و تنازلت لك ؟؟ ألأنني بديت اللقمة التي في فمي لك ألأنني أحببت من احبوك و عاملتكم بكل طيب و احترام . اهذا ما استحقه منك . ماأسرعك في التوجه الى المحكمة و البدء باجراءات الطلاق و ما أرحم قلبك عندما تقفل جهازك دون المبالاة فيما قد يحدث لي او حتى السؤال عني!! و ما أشد جرأتك عندما تتصل بي بعد حضورك الجلسة لأنهاء كل شيء بأسرع وقت يمكنك و تطلب مني القدوم اليك في المستشفى !! الهذه الدرجة تستهزء بي!! اين هي تلك الأيام التي عشتها معك و أين هي تلك اللحظات الحميمة التي كانت بيننا وأين وعودك لي و أين تلك العشرة و الملح الذي كان بيننا.. لا اعتقد بأن لهذه الذكريات مكان في قلبك . فقمة الألم أن تكون الطعنة من اقرب الناس الي و قمة الألم ان اجري الى احضانك ولا اجدك مرحبا بي . فوضت أمري لله و توكلت عليه فهو حسبي و نعم الوكيل فلن يضيع عنده حق مظلوم واني لأعلم ان لله يوم ينصر فيه المظلوم على كل ظالم وانت ظلمتني و قسوت علي و لم ترحمني و لم ترحم مافي أحشائي بل غرك امهال الله لك و لكنك غفلت بأنه سبحانه و تعالى لا يهمل و أطغاك حلم ربي بك أسأل الله ان يأجرني في مصيبتي و يخلف علي بأخير و أفضل منها و يعوضني بقدوم طفلي خيرا و يرزقني الذرية الصالحة أما انت يا من اعتبرته زوجي و شريكي في كل شيء فقد فقدت أملي و أحلامي فيك بعد أن ضحيت بنا و تخليت عنا بكل سهولة من أجل أن ترضي غرورك و كبرياءك و تنال رضا اهلك عليك!! حاولت جاهدة بكل ما استطيع ان احافظ على كيان اسرتنا الصغيرة التي لم تكتمل بعد و ان أدافع عن استمرارية هذه الحياة التي انقلبت الى جحيم بتصرفاتك الطائشة و تقاضيت عن اشياء عديدة و كظمت ما في نفسي و صبرت آملة ان تقدر و تشعر بي و تتغير و لكنك مع الأسف الشديد هدمت كل ما بنيته و قابلت احساني و طيبي بالنكران و الاساءة .. ولكن اعلم ان الله يمهل و لا يهمل و لله يوم يأخذ فيه من الغاصب للمغصوب و من الظالم للمظلوم . قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالنساء فان المرأة خلقت من ضلع اعوج شئ في الضلع أعلاه فان ذهبت تقيمه كسرته وان تركته لم يزل اعوج"، وقال ( اياكم وخضراء الدمن قالوا وماخضراء الدمن يارسول الله قال ص : المرأة الحسناء في منبت السوء) فأين انت من احاديث الرسول يامن تدعي حب الرسول و تحثني بالاقتداء به عليه الصلاة و السلام!!!؟

قصة تعور القلب والله حسبي الله و نعم الوكيل

يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء". الى من أعتبرته شريكا لحياتي و عونا لي في هذه الدنيا غير انه مع الأسف الشديد خذلني و تخلى عني في وقت أنا كنت في أمس الحاجة اليه . كم عانيت و تألمت و سهرت الليالي و لم يغمض لي جفن ..شهور و انا اعاني معاناة لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى فوق ما اعانيه من الالام الحمل .. و كم ذرفت الدموع من أجلك و لأجلك و كم جرحتني بمعاملتك و قساوتك علي و كم صبرت و تحملت وكظمت مافي نفسي عن الناس و كم رجوت الله تعالى ان يثبتني و يلهمني الصبر .. فقد تخلى عني أقرب الناس الي و أحبهم الى قلبي؟ تركني مذهولة !! مصدومة !! مما يفعله بي !! ايعقل انك زوجي و انك احببتني في يوم من الأيام ؟؟ ايعقل ماتفعله بزوجتك .. في كثير من الاحيان عندما اجلس وحيدة فأني افكر و أسأل نفسي هذا السؤال دائما : أي نوع من الرجال انت؟؟ و أي قلب هذا الذي تملكه لتعاملني بهذه القساوة ؟؟ و أي صلاة هذه التي تصليها و أي خوف الذي تخافه و أي رحمة التي تملكها؟؟؟ لقد دمرت حياتي و حطمت قلبي الذي احبك لقد صنتك و حفظتك و احببتك و احترمك لقد كنت اول رجل دخل حياتي وكنت اول حب لي.. و لكنك مع الأسف هدمت جميع احلامي معك و تجبرت علي بطغيانك و ظلمتني بدون أسباب لقد كان الطلاق هو الحل الأول الذي لجأت اليه في أول خلاف دار بيننا فعرفت قدري و مكانتي لديك و عرفت من أي نوع انت .. فلايوجد في حياتك أي مكان للمشاعر و الأحاسيس .. ولا تعرف ماهو الحب و ماهي الشراكة و الحياة الزوجية.. فلا يوجد في حياتك غير حب واحد أتعلم ماهو؟؟ حبك لنفسك فقط! تعشق نفسك لدرجة انك لا تفكر في غيرك حتى و لو كانت زوجتك او ابنك او ابنتك و لا تفرق بين الصواب و الخطأ. ماذا سأقول لطفلي غدا عندما يسألني عن والده؟؟ لقد أنعم الله عليك بهذا الطفل ولكنك بطرت على نعمة الله و نقمت. فكم هم الذين يتمنون قدوم طفل واحد في حياتهم يملئها عليهم بالفرح و السعادة يلعبون معه و يشعرون بالمسئولية تجاهه!! و لكنك لن تشعر بهذه النعمة الا بعد ان تفقدها .. قال عليه افضل الصلاة "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" هل سألت نفسك ولو مرة واحدة اذا ماكنت تطبق قوله الشريف و هل كنت حقا خيرا لزوجتك و لطفلك الذي قسوت عليه قبل ان تراه او يراك حتى؟؟؟؟؟؟!!!! ماهي جريمتي التي استحق عليها هذا ؟؟ ألأنني احببتك و تنازلت لك ؟؟ ألأنني بديت اللقمة التي في فمي لك ألأنني أحببت من احبوك و عاملتكم بكل طيب و احترام . اهذا ما استحقه منك . ماأسرعك في التوجه الى المحكمة و البدء باجراءات الطلاق و ما أرحم قلبك عندما تقفل جهازك دون المبالاة فيما قد يحدث لي او حتى السؤال عني!! و ما أشد جرأتك عندما تتصل بي بعد حضورك الجلسة لأنهاء كل شيء بأسرع وقت يمكنك و تطلب مني القدوم اليك في المستشفى !! الهذه الدرجة تستهزء بي!! اين هي تلك الأيام التي عشتها معك و أين هي تلك اللحظات الحميمة التي كانت بيننا وأين وعودك لي و أين تلك العشرة و الملح الذي كان بيننا.. لا اعتقد بأن لهذه الذكريات مكان في قلبك . فقمة الألم أن تكون الطعنة من اقرب الناس الي و قمة الألم ان اجري الى احضانك ولا اجدك مرحبا بي . فوضت أمري لله و توكلت عليه فهو حسبي و نعم الوكيل فلن يضيع عنده حق مظلوم واني لأعلم ان لله يوم ينصر فيه المظلوم على كل ظالم وانت ظلمتني و قسوت علي و لم ترحمني و لم ترحم مافي أحشائي بل غرك امهال الله لك و لكنك غفلت بأنه سبحانه و تعالى لا يهمل و أطغاك حلم ربي بك أسأل الله ان يأجرني في مصيبتي و يخلف علي بأخير و أفضل منها و يعوضني بقدوم طفلي خيرا و يرزقني الذرية الصالحة أما انت يا من اعتبرته زوجي و شريكي في كل شيء فقد فقدت أملي و أحلامي فيك بعد أن ضحيت بنا و تخليت عنا بكل سهولة من أجل أن ترضي غرورك و كبرياءك و تنال رضا اهلك عليك!! حاولت جاهدة بكل ما استطيع ان احافظ على كيان اسرتنا الصغيرة التي لم تكتمل بعد و ان أدافع عن استمرارية هذه الحياة التي انقلبت الى جحيم بتصرفاتك الطائشة و تقاضيت عن اشياء عديدة و كظمت ما في نفسي و صبرت آملة ان تقدر و تشعر بي و تتغير و لكنك مع الأسف الشديد هدمت كل ما بنيته و قابلت احساني و طيبي بالنكران و الاساءة .. ولكن اعلم ان الله يمهل و لا يهمل و لله يوم يأخذ فيه من الغاصب للمغصوب و من الظالم للمظلوم . قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالنساء فان المرأة خلقت من ضلع اعوج شئ في الضلع أعلاه فان ذهبت تقيمه كسرته وان تركته لم يزل اعوج"، وقال ( اياكم وخضراء الدمن قالوا وماخضراء الدمن يارسول الله قال ص : المرأة الحسناء في منبت السوء) فأين انت من احاديث الرسول يامن تدعي حب الرسول و تحثني بالاقتداء به عليه الصلاة و السلام!!!؟

يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء". الى من أعتبرته شريكا لحياتي و عونا لي في هذه الدنيا غير انه مع الأسف الشديد خذلني و تخلى عني في وقت أنا كنت في أمس الحاجة اليه . كم عانيت و تألمت و سهرت الليالي و لم يغمض لي جفن ..شهور و انا اعاني معاناة لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى فوق ما اعانيه من الالام الحمل .. و كم ذرفت الدموع من أجلك و لأجلك و كم جرحتني بمعاملتك و قساوتك علي و كم صبرت و تحملت وكظمت مافي نفسي عن الناس و كم رجوت الله تعالى ان يثبتني و يلهمني الصبر .. فقد تخلى عني أقرب الناس الي و أحبهم الى قلبي؟ تركني مذهولة !! مصدومة !! مما يفعله بي !! ايعقل انك زوجي و انك احببتني في يوم من الأيام ؟؟ ايعقل ماتفعله بزوجتك .. في كثير من الاحيان عندما اجلس وحيدة فأني افكر و أسأل نفسي هذا السؤال دائما : أي نوع من الرجال انت؟؟ و أي قلب هذا الذي تملكه لتعاملني بهذه القساوة ؟؟ و أي صلاة هذه التي تصليها و أي خوف الذي تخافه و أي رحمة التي تملكها؟؟؟ لقد دمرت حياتي و حطمت قلبي الذي احبك لقد صنتك و حفظتك و احببتك و احترمك لقد كنت اول رجل دخل حياتي وكنت اول حب لي.. و لكنك مع الأسف هدمت جميع احلامي معك و تجبرت علي بطغيانك و ظلمتني بدون أسباب لقد كان الطلاق هو الحل الأول الذي لجأت اليه في أول خلاف دار بيننا فعرفت قدري و مكانتي لديك و عرفت من أي نوع انت .. فلايوجد في حياتك أي مكان للمشاعر و الأحاسيس .. ولا تعرف ماهو الحب و ماهي الشراكة و الحياة الزوجية.. فلا يوجد في حياتك غير حب واحد أتعلم ماهو؟؟ حبك لنفسك فقط! تعشق نفسك لدرجة انك لا تفكر في غيرك حتى و لو كانت زوجتك او ابنك او ابنتك و لا تفرق بين الصواب و الخطأ. ماذا سأقول لطفلي غدا عندما يسألني عن والده؟؟ لقد أنعم الله عليك بهذا الطفل ولكنك بطرت على نعمة الله و نقمت. فكم هم الذين يتمنون قدوم طفل واحد في حياتهم يملئها عليهم بالفرح و السعادة يلعبون معه و يشعرون بالمسئولية تجاهه!! و لكنك لن تشعر بهذه النعمة الا بعد ان تفقدها .. قال عليه افضل الصلاة "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" هل سألت نفسك ولو مرة واحدة اذا ماكنت تطبق قوله الشريف و هل كنت حقا خيرا لزوجتك و لطفلك الذي قسوت عليه قبل ان تراه او يراك حتى؟؟؟؟؟؟!!!! ماهي جريمتي التي استحق عليها هذا ؟؟ ألأنني احببتك و تنازلت لك ؟؟ ألأنني بديت اللقمة التي في فمي لك ألأنني أحببت من احبوك و عاملتكم بكل طيب و احترام . اهذا ما استحقه منك . ماأسرعك في التوجه الى المحكمة و البدء باجراءات الطلاق و ما أرحم قلبك عندما تقفل جهازك دون المبالاة فيما قد يحدث لي او حتى السؤال عني!! و ما أشد جرأتك عندما تتصل بي بعد حضورك الجلسة لأنهاء كل شيء بأسرع وقت يمكنك و تطلب مني القدوم اليك في المستشفى !! الهذه الدرجة تستهزء بي!! اين هي تلك الأيام التي عشتها معك و أين هي تلك اللحظات الحميمة التي كانت بيننا وأين وعودك لي و أين تلك العشرة و الملح الذي كان بيننا.. لا اعتقد بأن لهذه الذكريات مكان في قلبك . فقمة الألم أن تكون الطعنة من اقرب الناس الي و قمة الألم ان اجري الى احضانك ولا اجدك مرحبا بي . فوضت أمري لله و توكلت عليه فهو حسبي و نعم الوكيل فلن يضيع عنده حق مظلوم واني لأعلم ان لله يوم ينصر فيه المظلوم على كل ظالم وانت ظلمتني و قسوت علي و لم ترحمني و لم ترحم مافي أحشائي بل غرك امهال الله لك و لكنك غفلت بأنه سبحانه و تعالى لا يهمل و أطغاك حلم ربي بك أسأل الله ان يأجرني في مصيبتي و يخلف علي بأخير و أفضل منها و يعوضني بقدوم طفلي خيرا و يرزقني الذرية الصالحة أما انت يا من اعتبرته زوجي و شريكي في كل شيء فقد فقدت أملي و أحلامي فيك بعد أن ضحيت بنا و تخليت عنا بكل سهولة من أجل أن ترضي غرورك و كبرياءك و تنال رضا اهلك عليك!! حاولت جاهدة بكل ما استطيع ان احافظ على كيان اسرتنا الصغيرة التي لم تكتمل بعد و ان أدافع عن استمرارية هذه الحياة التي انقلبت الى جحيم بتصرفاتك الطائشة و تقاضيت عن اشياء عديدة و كظمت ما في نفسي و صبرت آملة ان تقدر و تشعر بي و تتغير و لكنك مع الأسف الشديد هدمت كل ما بنيته و قابلت احساني و طيبي بالنكران و الاساءة .. ولكن اعلم ان الله يمهل و لا يهمل و لله يوم يأخذ فيه من الغاصب للمغصوب و من الظالم للمظلوم . قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالنساء فان المرأة خلقت من ضلع اعوج شئ في الضلع أعلاه فان ذهبت تقيمه كسرته وان تركته لم يزل اعوج"، وقال ( اياكم وخضراء الدمن قالوا وماخضراء الدمن يارسول الله قال ص : المرأة الحسناء في منبت السوء) فأين انت من احاديث الرسول يامن تدعي حب الرسول و تحثني بالاقتداء به عليه الصلاة و السلام!!!؟

يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء". الى من أعتبرته شريكا لحياتي و عونا لي في هذه الدنيا غير انه مع الأسف الشديد خذلني و تخلى عني في وقت أنا كنت في أمس الحاجة اليه . كم عانيت و تألمت و سهرت الليالي و لم يغمض لي جفن ..شهور و انا اعاني معاناة لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى فوق ما اعانيه من الالام الحمل .. و كم ذرفت الدموع من أجلك و لأجلك و كم جرحتني بمعاملتك و قساوتك علي و كم صبرت و تحملت وكظمت مافي نفسي عن الناس و كم رجوت الله تعالى ان يثبتني و يلهمني الصبر .. فقد تخلى عني أقرب الناس الي و أحبهم الى قلبي؟ تركني مذهولة !! مصدومة !! مما يفعله بي !! ايعقل انك زوجي و انك احببتني في يوم من الأيام ؟؟ ايعقل ماتفعله بزوجتك .. في كثير من الاحيان عندما اجلس وحيدة فأني افكر و أسأل نفسي هذا السؤال دائما : أي نوع من الرجال انت؟؟ و أي قلب هذا الذي تملكه لتعاملني بهذه القساوة ؟؟ و أي صلاة هذه التي تصليها و أي خوف الذي تخافه و أي رحمة التي تملكها؟؟؟ لقد دمرت حياتي و حطمت قلبي الذي احبك لقد صنتك و حفظتك و احببتك و احترمك لقد كنت اول رجل دخل حياتي وكنت اول حب لي.. و لكنك مع الأسف هدمت جميع احلامي معك و تجبرت علي بطغيانك و ظلمتني بدون أسباب لقد كان الطلاق هو الحل الأول الذي لجأت اليه في أول خلاف دار بيننا فعرفت قدري و مكانتي لديك و عرفت من أي نوع انت .. فلايوجد في حياتك أي مكان للمشاعر و الأحاسيس .. ولا تعرف ماهو الحب و ماهي الشراكة و الحياة الزوجية.. فلا يوجد في حياتك غير حب واحد أتعلم ماهو؟؟ حبك لنفسك فقط! تعشق نفسك لدرجة انك لا تفكر في غيرك حتى و لو كانت زوجتك او ابنك او ابنتك و لا تفرق بين الصواب و الخطأ. ماذا سأقول لطفلي غدا عندما يسألني عن والده؟؟ لقد أنعم الله عليك بهذا الطفل ولكنك بطرت على نعمة الله و نقمت. فكم هم الذين يتمنون قدوم طفل واحد في حياتهم يملئها عليهم بالفرح و السعادة يلعبون معه و يشعرون بالمسئولية تجاهه!! و لكنك لن تشعر بهذه النعمة الا بعد ان تفقدها .. قال عليه افضل الصلاة "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" هل سألت نفسك ولو مرة واحدة اذا ماكنت تطبق قوله الشريف و هل كنت حقا خيرا لزوجتك و لطفلك الذي قسوت عليه قبل ان تراه او يراك حتى؟؟؟؟؟؟!!!! ماهي جريمتي التي استحق عليها هذا ؟؟ ألأنني احببتك و تنازلت لك ؟؟ ألأنني بديت اللقمة التي في فمي لك ألأنني أحببت من احبوك و عاملتكم بكل طيب و احترام . اهذا ما استحقه منك . ماأسرعك في التوجه الى المحكمة و البدء باجراءات الطلاق و ما أرحم قلبك عندما تقفل جهازك دون المبالاة فيما قد يحدث لي او حتى السؤال عني!! و ما أشد جرأتك عندما تتصل بي بعد حضورك الجلسة لأنهاء كل شيء بأسرع وقت يمكنك و تطلب مني القدوم اليك في المستشفى !! الهذه الدرجة تستهزء بي!! اين هي تلك الأيام التي عشتها معك و أين هي تلك اللحظات الحميمة التي كانت بيننا وأين وعودك لي و أين تلك العشرة و الملح الذي كان بيننا.. لا اعتقد بأن لهذه الذكريات مكان في قلبك . فقمة الألم أن تكون الطعنة من اقرب الناس الي و قمة الألم ان اجري الى احضانك ولا اجدك مرحبا بي . فوضت أمري لله و توكلت عليه فهو حسبي و نعم الوكيل فلن يضيع عنده حق مظلوم واني لأعلم ان لله يوم ينصر فيه المظلوم على كل ظالم وانت ظلمتني و قسوت علي و لم ترحمني و لم ترحم مافي أحشائي بل غرك امهال الله لك و لكنك غفلت بأنه سبحانه و تعالى لا يهمل و أطغاك حلم ربي بك أسأل الله ان يأجرني في مصيبتي و يخلف علي بأخير و أفضل منها و يعوضني بقدوم طفلي خيرا و يرزقني الذرية الصالحة أما انت يا من اعتبرته زوجي و شريكي في كل شيء فقد فقدت أملي و أحلامي فيك بعد أن ضحيت بنا و تخليت عنا بكل سهولة من أجل أن ترضي غرورك و كبرياءك و تنال رضا اهلك عليك!! حاولت جاهدة بكل ما استطيع ان احافظ على كيان اسرتنا الصغيرة التي لم تكتمل بعد و ان أدافع عن استمرارية هذه الحياة التي انقلبت الى جحيم بتصرفاتك الطائشة و تقاضيت عن اشياء عديدة و كظمت ما في نفسي و صبرت آملة ان تقدر و تشعر بي و تتغير و لكنك مع الأسف الشديد هدمت كل ما بنيته و قابلت احساني و طيبي بالنكران و الاساءة .. و دمرت حياتي،، ولكن اعلم ان الله يمهل و لا يهمل و لله يوم يأخذ فيه من الغاصب للمغصوب و من الظالم للمظلوم . قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالنساء فان المرأة خلقت من ضلع اعوج شئ في الضلع أعلاه فان ذهبت تقيمه كسرته وان تركته لم يزل اعوج"، وقال ( اياكم وخضراء الدمن قالوا وماخضراء الدمن يارسول الله قال ص : المرأة الحسناء في منبت السوء) فأين انت من احاديث الرسول يامن تدعي حب الرسول و تحثني بالاقتداء به عليه الصلاة و السلام!!!؟