الشقى في كل دروبي
يلي غبت وغيبتك هي سبب عذابي
ابتعدت في لحظات وكأني كنت أغلى الأحباب
كان حبك لي حب عادي ولا في يوم حسيت بغيابي
ومن غبت عني وأنا عايش بهم وعذاب
قلت يمكن تحن وترجع لكني انتظرت وطال انتظاري
بس لا تقول يا حبيبي رجعيتك لي وهم وسراب
صار الشقى في كل دروبي وحياتي
ما ضنيتك تروح وتزرع في قلبي العذاب
صرت مثل المجنون أكلم نفسي وأتخيل صورتك في خيالي
تعبت أنادي وأسال الناس عنك ولا أحد يرد الجواب
الدوسري