Lisa

مع أكيد ,,يعني عادي........... مع او ضد اعطاء الحرية التامة للذكر???

SHKRN LKM W ATMNA ENA E7NA NT6WER LE L2A7SN

FDEEEEEEEET 3MRKM ANA U WELCOME BABE

THNX BABE

wallah mo mt2kda bs bas2lj

ana bashtreeha e5tey mst3da w 3ndey 5bra.........

eljhel w ma ysweeeey bs lazem nmshi 3ala eldein mo elklam elfathey eley la ywdi walla eyep.......

mshkooreen w y36eekom el3afya

6ab3n fe w bdoon thkr asamey bldan w el7mdllah ena 3ndna fe elbahrain elmar2a t3ml fe kl elmajalat laken fe el8ora w elbldan elnamya w elta8ledya w elsha3bya.............w shkrn

a7trm ra2yk o5oy bs b3d nby n3rf mn a3`la lgalbk w hey mjrd tsleya..............

لماذا اخطاء الشباب طيش ... واخطاء الفتاة جريمه ... في ارتكاب الأخطاء !!. نجد ان المجتمع يفّرق بين الشاب والفتاة . فإذا ما تم ضبط شاب وفتاة في وضع مخل أو وضع غير ذلك في مكان خاص او عام . نرى الشباب يحصل على البراءة في فترة وجيزة , ويتغاضى المجتمع عن أخطئه ويتناساه . ونرى الشاب يواصل حياته وكأن شيئا لم يكن . على الجانب الأخر ,يتعامل المجتمع مع البنت المخطئة على أنهامجرمة , أو منحرفة , فهي أخطأت في حق نفسها ,أسرتها ومجتمعها , ونجد الكل في حالة ترقب للنيل منها . والحكم عليها بالإعدام , وتصبح منبوذة طيلة حياتها , حتى فرصتها في الزواج تقل وقد تنعدم بعد أن تسقط من حسابات أي شاب يرغب يسعى الزواج . وانا لااعني بكلامي هذا ان يتغااضى الانسان عن اخطاء البشر سواء كان شاب او فتاه ولكن يجب ان يعطى الانسان فرصه اخرى بحياته ولكني اعني بالرحمه والرفق بالفتاه فان كان الله وهو خالق كل شي وفوق كل شي جل وعلا يرضى ويغفر للكافر الذي عمل وعمل مايحلو له من ذنوب بعد توبته ..... فنحن البشر لانستطيع ان نصفح ونجدد البسمه في حياة ناس ماتو وهم احياااء!!! فهل من العدل تحتمل الفتاة وحدها هذا الوزر وتدفع ثمن خطئها طول العمر ........؟؟؟ وهل نطلق العنان للشاب لكي يجرب . لكي يخطئ بحجة "الطيش " والنزوات ....؟ وما هي مسئولية المجتمع .

بسم الله الرحمن الرحــــــــــيم في حياتنا..يوجد العديد من وسائل التكنولوجيا الكثيرة.. التي تربطنا بالآخر .. منها : الانترنت : ... أو الـ جوال : ... أو التلفاز : ... ايهما تستغني عنه وتحذفه لـ مدة اسبوع من حياتك .. ولماذا؟!وايهما لا تستطيع الاستغناااء عنه ؟ نبي الصراااااااااااااااحة وبدون تردد ؟

في ارتكاب الأخطاء !!. نجد ان المجتمع يفّرق بين الشاب والفتاة . فإذا ما تم ضبط شاب وفتاة في وضع مخل أو وضع غير ذلك في مكان خاص او عام . نرى الشباب يحصل على البراءة في فترة وجيزة , ويتغاضى المجتمع عن أخطئه ويتناساه . ونرى الشاب يواصل حياته وكأن شيئا لم يكن . على الجانب الأخر ,يتعامل المجتمع مع البنت المخطئة على أنهامجرمة , أو منحرفة , فهي أخطأت في حق نفسها ,أسرتها ومجتمعها , ونجد الكل في حالة ترقب للنيل منها . والحكم عليها بالإعدام , وتصبح منبوذة طيلة حياتها , حتى فرصتها في الزواج تقل وقد تنعدم بعد أن تسقط من حسابات أي شاب يرغب يسعى الزواج . وانا لااعني بكلامي هذا ان يتغااضى الانسان عن اخطاء البشر سواء كان شاب او فتاه ولكن يجب ان يعطى الانسان فرصه اخرى بحياته ولكني اعني بالرحمه والرفق بالفتاه فان كان الله وهو خالق كل شي وفوق كل شي جل وعلا يرضى ويغفر للكافر الذي عمل وعمل مايحلو له من ذنوب بعد توبته ..... فنحن البشر لانستطيع ان نصفح ونجدد البسمه في حياة ناس ماتو وهم احياااء!!! فهل من العدل تحتمل الفتاة وحدها هذا الوزر وتدفع ثمن خطئها طول العمر ........؟؟؟ وهل نطلق العنان للشاب لكي يجرب . لكي يخطئ بحجة "الطيش " والنزوات ....؟ وما هي مسئولية المجتمع .

لو أنت كنت مثلاً قاعد في الكافية او بمكان كان جنب الشارع العام بالضبط,, وكان في شخصين بيعبروا هالشارع.. جايين لك الأول: حبيب لك.. الثاني: صديق لك وهم ماريين بالشارع سيارة تصدمهم .. وقالوا لك أنك تقدر تنقذ واحد منهم بس.. فمن إللي راح يعيش..؟؟؟ الحب ولا الصداقه؟؟؟ واذا اخترت واحد منهم قول سبب اختيارك له أتمنى المشاركه والتفاعل,, تقبلوا أرق تحياتي ...

اخوتي واخواتي في الله ان اول من اسلم امراة هي خديجة بنت خويلد …رضي الله عنها واول من قتل في سبيل الله امراة هي سمية ام عمار واول من عمل في الطبابة امراة هي رفيدة وكان من اوائل من بايع بيعة العقبة الثانية امراتان من الانصار هما نسيبة بنت كعب واسماء بنت عمرو بن عدي …لقد ادت المراة في الاسلام دورا مشرفا ..فكان جزاؤها اليوم هذا الاستبعاد الذي تعيشه تحت شعار الاسلمة ..فالمراة التي اعاد الاسلام كرامتها وجعلها في مواضع القيادة العلمية ..وفي المواقع الدعوية المتقدمة ..اصبحت اليوم اسيرة شعارات تريد منها الانكفاء والتراجع الى مواقع ماقبل الاسلام ..ان كثيرا من العلماء والوعاظ وهناك طبقة مثقفة تتحدث عن حقوق المراة في الاسلام وتكريم الاسلام لها ..الا ان الساحة الاسلامية تعج بكم من الفتاوى ورسائل ومواعظ تؤصل لملازمة المراة بيتها وعدم مغادرته الا في حالات الضرورة ..ولايجوز لها ان تمارس حقها في الانتخاب والتمثيل في المجالس النيابية …وان الواجب عليها تغطية وجهها لانه عورة ….كيف نطالب المراة المسلمة بان تكون متعلمة واعية ونريدها ان تتمثل بخديجة الكبرى رضي الله عنها وكذلك باسماء بنت ابي بكر وموقفها الريادي يوم الهجرة النبوية تحلب الشاء وتخفي الاثر وتنقل الخبر وكيف نريد لها ان تكون مثل نسيبة ام عمارة وهي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم تضرب بالسيف وتتقي بالترس ..كيف نريد لها ان تكون ذلك ..وهي ملتزمة بيتها لاتبارحه الا لضرورة ..فهل يعقل ان تكون الشخصية الانسانية الشوهاء التي نعمل على تربيتها في المراة من خلال الترهيب دون الترهيب …والتنفير دون التبشير ..والتلويح الدائم عن تسعير نار جهنم استعدادا لاستقبالها بسبب الكشف عن وجهها ..ان عدم فهمنا لاحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ادى الى نشوء تيار متزمت اساء الى الاسلام …وشجع هذا التيار بعض النساء الى الانضمام الى تيار التغريب نتيجة ردة الفعل والتضييق والتشدد عليهم من قبل تيار التزمت ….ان تاريخنا الاسلامي شهد عن مساهمة المراة في الحياة العامة الاسلامية فكن يحاورن الرجال ويجاهدن في المعارك ويحضرن الدروس في المساجد ويداوين الجرحى في المعارك ان المراة الخائفة المترددة لايمكن ان تنجب امثال ابن تيمية ولا صلاح الدين ولايكم ان تقوى على مواجهة الحياة بلا خبرة ولاشخصية ولاكيان …وما هو موقف الذين يتبنون الحجر على المراة من استشارة الرسول صلى الله عليه وسلم لامهات المؤمنين في كثير من امور الدولة ..وماهو موقفهم من مشاركة المراة خلال التاريخ الاسلامي في قضايا الدين والدنيا وكيف هو موقفهم كذلك من المحدثات والفقيهات اللواتي تلقين ونشرن العلم ان واقعنا الاسلامي يحتاج الى جهود مضاعفة ..يحتاج الى جهد المراة وعملها ومشركتها كما يحتاج الى جهد الرجل وعمله ومشاركته …ان المراة انسان مكلف لها ماللرجل وعليها ماعليه وكم من امراة عاقلة راجحة العقل اثبتت من الوعي مايفوق جمعا من الرجال ..واقراوا ان شئتم قصة ملكة سبا التي اسلمت مع سليمان عليه السلام وكانت احكم من الرجال ان المراة التي لاتعي حقوقها ولاتعرف تكاليفها الشرعية في ميدان بناء المجتمع لن تكون عنصرا مساعدا في الخروج من الازمة ولن تساعد ابناءها على فهم انفسهم ولا واقعهم وسيبقى تاثيرها السلبي في نفوسهم وفي نفوس اجيال قادمة ان على التيار المتزمت ان يدرس الاسلام دراسة واعية وان يدرس سيرة المراة المسلمة في عهد الرسالة الاسلامية ..وان لايؤجر عقله الى وعاظ يسيسئون اكثر مما ينفعون