Jump to content
منتدى البحرين اليوم

حسين محي الدين سباهي

الأعضاء
  • مشاركات

    6
  • انضم

  • آخر زيارة

عن حسين محي الدين سباهي

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    أ.مصعب الشيخ صالح
  • سنة الميلاد
    1957

Profile Information

  • الجنس
    ذكر

حسين محي الدين سباهي الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. حبيبان .. الوطن ، وأنت " مُذْ عرفتكِ .. ياليلى عرفتُ .. أنَّ لي حبيبين ، الوطنُ .. وأنتِ وطناً أقدِّسهُ .. وحبيبة ، [b]رَسْمُها .. منقوشٌ في قلبِ الحنينْ مُذْ عرفتكِ .. رسمْتُ وجهكِ .. على ترابِ الوطنِ، وعلَّقتُ آمالي .. على سحنةِ القمرِ لم أستطعْ .. ياليلى !!؟ أنْ أبصرَ وجهَ القمرِ .. قبلَ أن أحْفِرَ اسمكِ .. واسمي، على الثرى .. وقبلَ أَنْ ترمُقينَ وجههُ، بابتسامةٍ منكِ .. موشومةٍ .. بحبِّ الوطنْ فثمةَ أسفارٌ .. للعشقِ ياليلى غنَّيتُ للوطنِ .. وأحببتكِ وأرسلتُ صوتي .. إلى كلِّ الأصقاعِ حبيبان .. لي؟ الوطنُ .. وأنتِ أيا حبيبتي المبهرجةُ ، بأزهارِ الوطنِ .. ويا وطني .. المُحَصَّنُ بقلاعِ العصورِ، وتاريخِ ماقبلَ الكتابةِ.. أيا ليلى .. أيتها المزروعةُ .. بينَ تيجانِ ، الملكاتِ .. ويا وطني .. المسيَّجُ ، ببسالةِ الفرسانِ .. حبيبانِ أنتُما ... واحدٌ .. يرسمُ الغربةَ ، على ضفافِ الروحِ .. وآخرَ .. يواجهُ عنجهيةَ الطغيانِ .. فآآآآآهٍ .. ياغدرَ أهلي لقد تاهتْ .. في دُجى الغربةِ، ليلى .. وضاعَ يا أهلي .. الوطنْ !!؟؟ فَطوبى .. لكِ يا حبيبتي أنتِ وأنا .. نذرنا الروحَ قرباناً للوطنْ .... ------------------------------------------------------------------ حسين محي لدين سباهي سوريا – القامشلي ص . ب : 811 أديب وشاعر من سوريا جوَّال : 00963941824435[/b]
  2. [ أنشودة... على ساحل المنى ---------------------------- ( مهداة : إلى الكاتب .. والصحفي الجميل : مصعب الشيخ صالح ... " ثمّة ما هو أقوى من الذاكرة ...حتى !!؟) _________________ أنتِ التي .. في الجوى سكناكِ .. ولدى الجوارحِ ، تقلبتْ عيناكِ .. أنتِ التي .. من القر يضِ .. قصيدتي أحلى الكلامُ، معانقاً إيَّاكِ .. أنتِ التي .. ودَّعْتُ حزني عندها .. وأودعت الفؤادَ ، حبَّ ثراكِ ... وأنتِ التي .. حطَّتْ على شطِّ المنى، أُنشودةً .. طَرِبَ الهوى، والليلُ .. من مَغْنَاكِ ورضابُ مبْسَمِكِ الشهيِّ، أسكرني !!! وأحالني .. بين الملا، سُقْيَاكِ .. ما كنتُ يوماً، سالياً لهواكِ .. أنتِ التي .. في خافقي .. سُكْنَاكِ يا ويحَ روحي .. لا تمَلُّ بُعَادَكِ .. ما زلتُ أقبسُ ، من سنى نجواكِ .. يا ويحَ روحي ..، لا تزالُ تُحبكِ .. والحسنُ، والعطرُ الجميلُ، شذاكِ .. يا ويحَ قلبيَ .. لم يزلْ يخفقُ لكِ .. ولدى العروقِ، تَجَسَّدَتْ رؤياكِ .. يا ويحَ شعري .. لم يزلْ يكتبُ لكِ .. أحلى المعاني .. مُعاَنقاً إِيَّاكِ.
  3. " وداع " -1- وَدِّعْتنِي .. يا مُرَّ ذاك الوداعْ .. لو تعلمينَ – يا ليلى – ما دهاني ودَّعْتِني .. ثمَّ غادرتِني ..في وحشتي , واحتراقي .. وتركتني .. أجْترُّ بالصبرِ .. أشجانيَ وَدَّعْتنِي .. و النأيُ قطَّع خافقي , وطولُ الهجرِ أعياني .. - 2 - وَدَّعْتِني .. لو تعلمينَ ما حلَّ بي !!! حُزني , وشوقي .. هما و البعدُ , صنوانِ لو تعلمينَ .. ما حَلَّ بالروحِ التي , مَلَكتِها .. ما غِبْتِ عن عيني .. ثوانِ أوْ تدركينَ .. مساحة العشقِ الذي غَنَّيِْتُهُُ .. شعْراً , لأحْبَبْتِ عِطَرَ بياني .. لقد أسكرني الجمالُ .. يا ليلى , وشربْتُ نخبكِ .. مشتاقاً , ونشوانَ .. شيَّعْتُ قلبي و الهوى .. ثَمِلٌ , و المقلتينِ هواملٌ منيَّ .. لو تدركينَ – يا ليلُ – أحزاني يامَنْ زيَّنتِ أيَّامَ عمري , وأصْبَحْت ِ.. با لكونِ عنواني آآآهٍ ...مِنَ الأقدارِ , تُهرقُ أدمعي .. ويَجَودُ في عمقِ الهزيعِ , بياني .. أوْ كانتِ الأقْدَارُ .. تكتبُ , قصتي .. كي تدركي ..ما نا بني , ودَهاني .. أُحبكِ .. يا ملاكاً , يُغازِلُ الشمسَ .. ويرتدي , المرجانَ .. أنا يا ليلُ ... صحراءُ أتعبها الظَمَا .. وأنتِ .. ماسٌ , في قدْرهِ ..تَقَهْقرَ الميزانُ أنتِ بدرٌ .. تَدَلَّى , مِنَ العُلى .. وقلبي .. قَسَى , مِنْ الهجرانِ .. - 3 - ودَّعْتِني .. لكنني .. أخْفَيْتُ حُبَّكِ , في الجوى .. وجَعَلْتُ قلبي , حارساً لزماني .. اليأْس أدْمَى، فؤادي !!!! وأنْساني – يا ليلى – الرحيلَ، ويَوْمَهُ .. ما عُدْتُ أَذْكرُ يومَ التقينا، وأَضَعْتُ بالمدى عنواني .. لله أَدْعو ... أن تعودي .. حبيتي ، وأنتِ – يا ليلُ – وأنا ، نلوذُ بالرحمن ....
  4. نجدية .. والثغر شقائق النعمان أنتِ .. الحبيبة التي أدمنت رؤيتها أنتِ .. الوثيقة التي كتبتُ صيغتها أنتِ .. العشيقة التي نادمتُ خمرتها أنتِ .. الوحيدة التي رسمت صورتها أنت .. الجميلة التي راضبت مبسمها أنت .. القريحة التي جادتْ قوافيها وأنت .. الملاك لقلبي .. وسر إلهامي أنت .. الدواء لروحي .. ولحن أشجاني أنت الشفاء لجرحي .. وزهرة أيامي أنتِ .. الشقائق .. والقرنفل والاقاحِ أنتِ .. الملاذ لشعري .. في كل ساح آآآآآآه ..... يا ريم المها .. كمْ سكن الزمان فيافي وتركت في عمق الهوى .. تباريحاً توافي أيا ..ليت القريض يصير إليك روحاً ’ فتصطفق المعاني .. بالمعاني آآآآآآآ .. يا سمراء كمْ .. جال الخيال على الجوى .. عطراً بعد الهزيع .. حسبتها رياك ... وطفقت أصرخ .. أنتِ .. المداد لعمري .. وشهد أيامي أنتِ .. نجيع عروقي .. وحبر أوردتي أنتِ .. عبير أوراقي .. والهوى عذري الله .. يا الله .. كمْ .. جاد الجلال بخلقها ، ملاك .. تصدر وجه القمر .. يا أنت ، إلا أنت .. يا .. أنتِ ، أنت .. ظبي تهادن .. من العلى ، نجدي جيد .. والثغر شقائق النعمان ، " فبأي آلاء ربكما " يا أنتِ .. و يا قلبي ، عند اللقاء " تكذبان " ؟!! حسين محي لدين سباهي سوريا – القامشلي ص . ب : 811 أديب وشاعر من سوريا جوَّال : 00963988845144
  5. على حافة المساء .... ( مهداة : إلى الصحافي والأديب الجميل مصعب الشيخ ... الذي التقيته في اللاشعور ، ودونما سابق موعد أو معرفة ...أرجو أن تحوز رضاه ) ----------------------------------------------------------- ------------------------------------ انتظر القادمَ .. من الأيام يا ليلى .. لأحبك دهراً .. وأمضي وأعانقك بذراعين طويلتين .. أعانقكِ .. عناقَ .. الروحِ للروحِ وأودعكِ .. مع قافلةِ , الفراشاتِ البعيدةِ .. ساعةَ الرحيلِ .. تركضُ .. يا ليلى !!؟ ودعيني .. قبلَ أنْ تنهضَ الزهورُ .. ودعيني .. يا أجملَ .. أيامِ الربيعِ وانثري .. شهداً .. على شفتيكِ لانَّ الرحيقَ .. يُذَ كِّرني , كلَّما .. مرَّت على الروحِ أخبارُ .. عينيكِ سأجددُ .. يوماً من عمرنا مضى .. لأحبك عمراً .. وأمضي قبل أن يرتديني الخريفْ .. ويداهمُ الأصفرَ .. شواطئَ ذاكرتي .. أدهشتني الأيام .. يا ليلى فأنتِ .. تسترجعينَ جميعَ الأحلامِ .. إلاَّ أنا ..تتجاهلينَ المرايا .. إلاَّ لقائي عيناكِ معجزتان .. وقلبيَ .. يحملُ – يا روحي – الرسالةََ وحينَ يخطفني الزمنُ .. عندَ تخومِ نهديكِ .. ينخسفُ القمرُ .. وينقسمُ المدى .. شطرين، هذا المساءُ.. أنتِ .. وأشواقي كيفَ لي ..!!؟ أنْ أنتزِعَ صوتيَ مِنْ كلِّ الجهاتِ .. وأصرخُ .. بأعلى الصهيلِ تعالي .. ليلى !!؟ تعالي .. سأنزعُ عني أيامَ .. الخريفِ، واعتمرُ الربيعَ .. بانتظارِ .. عُمرٍ جديدْ عيناكِ متعبتانِ .. سارحتانِ .. في بحرِ الشرودِ سأُزَيِّن أَحلامي .. وأجلسُ .. على حافةِ المساءِ أسَرِّحُ .. موج البحر على هديلِ صوتكِ القادمِ َ .. من عصرِ .. الأنبياءِ وأنتظرْ ... حسين محي لدين سباهي سوريا – القامشلي ص . ب : 811 أديب وشاعر من سوريا جوَّال : 00963988845144
×
×
  • Create New...