Jump to content
منتدى البحرين اليوم

kazzam

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    8276
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by kazzam

  1. ‏يحكى أن رجلاً تزوج امرأة آية في الجمال .. فأحبها وأحبته وكانت نعم الزوج لنعم الرجل .. ومع مرور الأيام اضطر الزوج للسفر طلبا للرزق .. ولكن .. قبل أن يسافر أراد أن يضع امرأته في أيدٍ أمينة لأنه خاف من جلوسها وحدها في البيت فهي امرأة لا حول لها ولا قوة فلم يجد غير أخ له من أمه وأبيه .. فذهب إليه وأوصاه على زوجته وسافر ولم ينتبه لحديث الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم : الحمو الموت !! ومرت الأيام .. وخان هذا الأخ أخيه فراود الزوجة عن نفسها إلا أن الزوجة أبت أن تهتك عرضها وتخون زوجها .. فهددها أخو الزوج بالفضيحة إن لم تطيعه .. فقالت له افعل ما شئت فإن معي ربي وعندما عاد الرجل من سفره قال له أخوه على الفور أن امرأتك راودتني عن نفسي وأرادت خيانتك إلا أنني لم أجبها !! طلق الزوج زوجته من غير أن يتريث ولم يستمع للمرأة وإنما صدق أخاه ! انطلقت المرأة .. لا ملجأ لها ولا مأوى .. وفي طريقها مرت على بيت رجل عابد زاهد .. فطرقت عليه الباب .. وحكت له الحكاية .. فصدقها وطلب منها أن تعمل عنده على رعاية ابنه الصغير مقابل أجر .. فوافقت .. في يوم من الأيام خرج هذا العابد من المنزل .. فأتى الخادم وراود المرأة عن نفسها .. إلا أنها أبت أن تعصي الله خالقها !! وقد نبهنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم إلى أنه ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ! فهددها الخادم بأنه سينال منها إذا لم تجبه .. إلا أنها ظلت على صمودها فقام الخادم بقتل الطفل ! عندما رجع العابد للمنزل قال له الخادم بأن المرأة قتلت ابنه .. فغضب العابد غضباً شديداً .. إلا أنه احتسب الأجر عند الله سبحانه وتعالى .. وعفى عنها .. وأعطاها دينارين كأجر لها على خدمتها له في هذه المدة وأمرها بأن تخرج من المنزل قال تعالى : (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) خرجت المرأة من بيت العابد وتوجهت للمدينة فرأت عددا من الرجال يضربون رجلا بينهم .. فاقتربت منهم وسألت أحدهم .. لمَ تضربونه ؟؟ فأجابها بأن هذا الرجل عليه دين فإما أن يؤديه وإما أن يكون عبداً عندهم .. فسألته : وكم دينه ؟؟ قال لها : إن عليه دينارين .. فقالت : إذن أنا سأسدد دينه عنه .. دفعت الدينارين وأعتقت هذا الرجل فسألها الرجل الذي أعتقته : من أنت ؟ فروت له حكايتها فطلب منها أن يرافقها ويعملا معا ويقتسما الربح بينهما فوافقت .. قال لها إذن فلنركب البحر ونترك هذه القرية السيئة فوافقت .. عندما وصلا للسفينة أمرها بأن تركب أولا .. ثم ذهب لربان السفينة وقال لها أن هذه جاريته وهو يريد أن يبيعها فاشتراها الربان وقبض الرجل الثمن وهرب .. تحركت السفينة .. فبحثت المرأة عن الرجل فلم تجده ورأت البحارة يتحلقون حولها ويراودونها عن نفسها فتعجبت من هذا الفعل .. فأخبرها الربان بأنه قد اشتراها من سيدها ويجب أن تطيع أوامره الآن فأبت أن تعصي ربها وتهتك عرضها وهم على هذا الحال إذ هبت عليهم عاصفة قوية أغرقت السفينة فلم ينجو من السفينة إلا هذه المرأة الصابرة وغرق كل البحارة .. وكان حاكم المدينة في نزهة على شاطئ البحر في ذلك اليوم ورأى هبوب العاصفة مع أن الوقت ليس وقت عواصف .. ثم رأى المرأة طافية على لوح من بقايا السفينة فأمر الحرس بإحضارها .. وفي القصر .. أمر الطبيب بالاعتناء بها .. وعندما أفاقت .. سألها عن حكايتها .. فأخبرته بالحكاية كاملة .. منذ خيانة أخو زوجها إلى خيانة الرجل الذي أعتقته فأعجب بها الحاكم وبصبرها وتزوجها .. وكان يستشيرها في كل أمره فلقد كانت راجحة العقل سديدة الرأي وذاع صيتها في البلاد .. ومرت الأيام .. وتوفي الحاكم الطيب .. واجتمع أعيان البلد لتعيين حاكم بدلاً عن الميت .. فاستقر رأيهم على هذه الزوجة الفطنة العاقلة فنصبوها حاكمة عليهم فأمرت بوضع كرسي لها في الساحة العامة في البلد .. وأمرت بجمع كل رجال المدينة وعرضهم عليها .. بدأ الرجال يمرون من أمامها فرأت زوجها .. فطلبت منه أن يتنحى جانباً ثم رأت أخو زوجها .. فطلبت منه أن يقف بجانب أخيه .. ثم رأت العابد .. فطلبت منه الوقوف بجانبهم .. ثم رأت الخادم .. فطلبت منه الوقوف معهم .. ثم رأت الرجل الخبيث الذي أعتقته .. فطلبت منه الوقوف معهم .. ثم قالت لزوجها .. لقد خدعك أخوك .. فأنت بريء .. أما هو فسيجلد لأنه قذفني بالباطل ! ثم قالت للعابد .. لقد خدعك خادمك .. فأنت بريء .. أما هو فسيقتل لأنه قتل ابنك ! ثم قالت للرجل الخبيث .. أما أنت .. فستحبس نتيجة خيانتك وبيعك لامرأة أنقذتك ! وهذه هي نهاية القصة وفي ذلك نرى أن الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ..
  2. ‏فتاة طالبة (25 عاما) تدرس في إحدى الجامعات في السعودية ومصابة بمرض الإيدز منذ 4 أعوام تقول : كل ذلك بسبب حياة الاستهتار واللهو التي عشتها ولم يكن لي ذنب فيها بل ذنب أبي الذي دائما لا يلتفت إلي خاصة بعد وفاة أمي وزواجه من أخرى لم يسألني يوماً أين تذهبين؟ ومن هم صديقاتك؟ وكيف تقضين يومك؟ ، كم تضرعت إليه أن يهتم بي .. تصدقون أنه الآن لا يعرف في أي عام دراسي أنا ، حتى بت أعتقد أنه لا يتذكر أن له فتاة ، وتعرفت على شاب بل أكثر من شاب ، أخرج وأتنزه معهم وجدت الاهتمام منهم حتى وإن كان مصطنعا وفعلت كل شيء محرم وتناولت المخدرات وذهبت وسافرت معهم في كل أنحاء المملكة حتى انتقل لي مرض الإيدز ولم أكن أعرف ذلك إلا عن طريق فحص الدم في المستشفى عندما شعرت بتعب ووهن وضعف اعترى جسمي ، وحتى الآن لا يعرف أبي عن مرضي شيئا فقط يزورني أنا واخوتي الصغار كل شهر مرة من اجل إعطائنا مصاريفنا .. كم أتمنى أن أموت وتنتهي حياتي لكني أخشى على أخواتي أن يكون مصيرهن كمصيري !!
  3. طلب أحد الخلفاء من رجاله أن يحضروا له الفقيه إياس بن معاوية، فلما حضر الفقيه قال له الخليفة : إني أريد منك أن تتولى منصب القضاء. فرفض الفقيه هذا المنصب ، وقال : إني لا أصلح للقضاء . وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة ، فقال له غاضباً : أنت غير صادق .. فرد الفقيه على الفور : إذن فقد حكمت علي بأني لا أصلح .. فسأله الخليفة: كيف ذلك؟ فأجاب الفقيه : لأني لوكنت كاذبا كما تقول فأنا لا أصلح للقضاء، وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح للقضاء !!
  4. جاء أحد الموسوسين المتشككين إلى مجلس الفقيه ابن عقيل، فلما جلس ، قال للفقيه : إني أنغمس في الماء مرات كثيرة، ومع ذلك أشك : هل تطهرت أم لا، فما رأيك في ذلك؟ فقال ابن عقيل: اذهب، فقد سقطت عنك الصلاة. فتعجب الرجل وقال له : وكيف ذلك؟ فقال ابن عقيل: لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " رفع القلم عن ثلاثة : المجنون حتى يفيق ، والنائم حتى يستيقظ ، والصبي حتى يبلغ ". ومن ينغمس في الماء مرارا - مثلك- ويشك هل اغتسل أم لا، فهو بلا شك مجنون !!
  5. سمعت امرأة أن عبد الله بن مسمعود- رضي الله عنه- لعن من تغير خلقتها من النساء، فتفرق بين أسنانها للزينة، وترقق حاجبيها .. فذهبت إليه ، وسألته عن ذلك ، فقال لها : ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو في كتاب الله. فقالت المرأة في دهشة واستغراب : لقد قرأت القرآن الكريم كله لكني لم أجد فيه شيئا يشير إلى لعن من يقمن بعمل مثل هذه الأشياء ..!! وهنا ظهرت حكمة الفقيه الذي يفهم دينه فهما جيدا، فقال للمرأة : أما قرأت قول الله تعالى: { وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}؟! أجابت المرأة : بلى ، فقال لها : إذن فقد نهى القرآن عنه أيضاً ..!
  6. صديق والدي يحكي له هذه القصة العجيبة .. يقول : في أحد المرات كنت جالساً في البرية وأقلب بصري هنا وهناك ، أنظر إلى مخلوقات الله وأتعجب من بديع صنع الرحمن .. ولفت نظري هذه النملة التي كانت تجوب المكان من حولي تبحث عن شيء لا أظن أنها تعرفه ... ولكنها تبحث وتبحث .. لا تكل .... ولا تمل .. يقول وأثناء بحثها عثرت على بقايا جرادة .... وبالتحديد رجل جرادة ... وأخذت تسحب فيها وتسحب وتحاول أن تحملها إلى حيث مطلوب منها في عالم النمل وقوانينه أن تضعها .... هي مجتهدة في عملها وما كلفت به ... تحاول ... وتحاول .. يقول : وبعد أن عجزت عن حملها أو جرها ذهبت الى حيث لا أدري واختفت .. وسرعان ما عادت ومعها مجموعة من النمل كبيرة وعندما رأيتهم علمت أنها استدعتهم لمساعدتها على حمل ما صعب عليها حمله .. فأردت التسلية قليلاً وحملت تلك الجرادة أو بالأصح رجل الجرادة وأخفيتها .... فأخذت هي ومن معها من النمل بالبحث عن هذه الرجل .. هنا وهناك ... حتى يئسوا من وجودها فذهبوا .. لحظات ثم عادت تلك النملة لوحدها فوضعت تلك الجرادة أمامها .. فأخذت تدور حولها وتنظر حولها .. ثم حاولت جرها من جديد .. حاولت ثم حاولت .. حتى عجزت .. ثم ذهبت مرة أخرى ... وأضنني هذه المرة أعرف أنها ذهبت لتنادي على أبناء قبيلتها من النمل ليساعدوها على حملها بعد أن عثرت عليها ... جاءت مجموعة من النمل مع هذه النملة بطلة قصتنا وأضنها نفس تلك المجموعة .. !! يقول : جاءوا وعندما رأيتهم ضحكت كثيراً وحملت تلك الجرادة وأخفيتها عنهم .... بحثوا هنا وهناك ... بحثوا بكل إخلاص .. وبحثت تلك النملة بكل مالها من همة .. تدور هنا وهناك .. تنظر يميناً ويساراً .. لعلها أن ترى شيئاً ولكن لا شيء فأنا أخفيت تلك الجرادة عن أنظارهم ....... ثم إجتمعت تلك المجموعة من النمل مع بعضها بعد أن ملت من البحث ومن بينهم هذه النملة ثم هجموا عليها فقطعوها إرباً أمامي وأنا أنظر والله إليهم وأنا في دهشة كبيرة وأرعبني ما حدث .. قتلوها .. قتلوا تلك النملة المسكينة .. قطعوها أمامي .... نعم قتلوها أمامي قتلت وبسببي ... وأضنهم قتلوها لأنهم يضنون بأنها كذبت عليهم !! سبحان الله حتى أمة النمل ترى الكذب نقيصة بل كبيرة يعاقب صاحبها بالموت !!
  7. حفل الزفاف...(قصة حقيقية واقعية مؤثرة جدا)ً السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو نشر هذه القصة لكي يتعظ ويأخذون الفائدة من الفتاة الصادقة مع الله .... الى الذين يؤخرون الصلاة عن وقتاها ويبحثون عن ايسر عذر لهم واليكم القصة.................... حدثتنا معلمة الدين حفظها الله وقالت كان هنالك طالبه دائما محافظه على الفروض والسنن ودائما ما تذكرنا نحن المعلمات بصلاة الضحى وكانت طيبة القلب صادقة دائما في حفل الزفاف...(قصة حقيقية واقعية مؤثرة جدا)ً الليله موعد زفاف العروس .. كل الترتيبات اتخذت .. الكل مهتم بها .. امها واخوتها وجميع اقاربها .. الجميع بإنتظار الكوافيره التي ستأتي بعد صلاة العصر لتجهيز العروس لحفل زفافها ..تأخرت الكوافيره ومضى الوقت ثم وصلت وبدأت عملها .. حتى أقترب موعد آذان المغرب .. طلبت العروس ان تعجل الكوافيره في عملها قبل أن يؤذن المغرب.. وتمضي اللحظات .. وفجأه انطلق صوت الحق .. الله أكبر.. الله اكبر. إنه اذان المغرب .. العروس تقول للكوافيره بسرعه فوقت المغرب قصير , الكوافيره ترد: نحتاج لبعض الوقت أصبري, ويمضي الوقت ويكاد وقت المغرب ينتهي ..العروس تصر على الصلاه .. والجميع يحاول ان يثنيها عن الصلاه إلى أن تنتهي الكوايره من عملها .. قائلين إذا توضأتي ستهدمين كل ماعملناه في ساعات .. ولكن العروس تصر على موقفها .. وتأتيها الفتاوي من هنا وهناك فتاره اجمعي المغرب بالعشاء وتارة تيممي .. ولكنها عقدت العزم وتوكلت على الله فما عند الله خير وابقى . وفجأه قامت العروس بشموخ المسلم لتتوضأ.. ضاربه بعرض الحائط نصائح أهلها . وتبدأ وضوءها بسم الله .. وتفرش السجاده لتبدأ بالصلاه .. الله اكبر ..نعم الله اكبر من كل شئ ..اكبر مهما كلف الأمر.. وهاهي العروس في التشهد الأخير من صلاتها .. وما إن سلمت على يسارها حتى اسلمت روحها إلى بارئها .. ورحلت طائعه لربها عاصيه لشيطانها .. نسأل الله أن تكون زفت إلى جنات الخلد
  8. من وره او جنب فن لكن من جدام كلش مب شي يسلمووووووو على الردود
×
×
  • Create New...