Jump to content
منتدى البحرين اليوم

أبووسام

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    261
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by أبووسام

  1. الأخت/JROoOo7 شرف لي عذب المرور ، وطيب الحضور... كل الشكر والتقدير من أخيك / أبووسام... الكريمة / مزيونة. بك ، وبحضورك الزاهي ، ومرورك العطر يعلوا شأن طرحي ويعانق الأعنان... من القلب كل الشكر... الكريمة / عيون المها11 زادني حضورك وتشريفك صفحتي شرفاً وعلوا مقام... تقبلي خالص الود والاحترام... الكريمة/ أميرة لهذا الحضور الزاهي تكون سعادة القلب ، وراحة الذات... وبه لا ريب سمو النص ، واكتساب الإبداع... الكريمة / kzoom_cat ما أجمله من رد يحملني على الخطو بثبات نحو رضا الناس... الأخت / ملاذ الفجر يحتار حقيقة الإنسان في أن يفي بجميل الرد.. فمن يجاري تلك العذوبة ، ومن يطاول ذاك الجمال... تقبلي خالص الود والاحترام....
  2. << أيُ بحرٍ جذب النبض وأغرق >> لستٌ أدري أيُ بحـــــرٍ جــــــــــذب النبض وأغرق أهو بحرُ الحــــــــب أم ذا بحرُ نيرانٍ وأحرق سيــــدي يا ربهـــا أرحـــــــم القــــلب المعــــــذب روحي الثكلى وداءُ السأم إذا أمسى وأطرق سيــــــدي يا ربهــــــا خيـــــــر من أوصى وهذب فيــــما أحلامي تلاشت والضنى أبلى وأرق عجـــــــباً تدعو فؤادً علَّـــــــــهُ في الناس أحمق ما أحل الرفق يوماً داعيـــــــــاً يدعو ترفق أيُ أمـــــــــرٍ يقتضـــــــــــي ما رمت صبـــــــــراً! وعلاما رجوا صبرٍ والأسى بالحُلمِ طوق ؟! إن تقـــــــــل للعشقِ صبــري فهو للتفريق أقرب كيف لي والهمً جرحٌ غائرٌفي الذات أعشق؟! أو تقــــــل للطفـــــــــل هذا ، فدنى الرزاق أرحب كم يتيـــــــم الأبِ منـــــــا رزق الله ووفق أو تقــــــل للنـــاس صُنعي ، فأمور الناس أعجب ليس لي في الناس شأنٌ فهمُ موتٌ مُحقق إنما صبــــــــري دماءٌ تجري في نفسي لأُخنــق حيثما حبي تعثر وعذول النـــاس صفق من رأى فـــــــي الذل عيشاً إنما يحيـــــاه مُرغم فسلامٌ ذاك يكفي ملني الصبــــرُ وأشفق << أبووسام >>
  3. مزيونة البحرين tooma_12 تقبلا أعظم الشكر لطيب وعذب المرور... وإني لسعيد بهذا المرور سعادة عظيمة ، فبه أشرقت صفحتي ، وأزدانت بحلة الحسن والعذوبة والجمال... دمتما بود وصفاء...
  4. << الوطنُ المكلوم >> العينُ باكيةٌ قد حفهـــــا الألـمُ والروحُ مثقلةٌ والقلبُ منثــــــــــــــلمُ أواهُ وأسفي ما صمتٌ أمتــــــنا والنارُ في وطني تعثـــــــــوا وتلتهمُ إني أُناشدكم من معقلـــي حُلماً أمسى بأيديكـــــــم يا عربُ فاستقمُ العيشُ صار لنــا حُلماً وأمنيةً والقدسُ مُنحــــــــــــلة قد هداها الألمُ باتت مشردة عن مسكنٍ وربى لا كان لي عيشٌ والعيشُ قد حــــرموا ما النهجُ والقيمُ في أمة عجزت عن دحــــرِ مظلمةً عن أخوة ظُلِموا الجـــــــورُ يا عربُ يربــوا بأرضكمُ يربوا على قممٍ كــــــانت له الحُلمُ كم من ضنى تبكي أمٌ على ولدٍ قد ضاع وأسفـــــــي وانهالت النقمُ هذا وجائعةٌ في جــوفها نصبٌ تخطو ويُثقلها في خطوها العـــــــدمُ البردُ يصعقهــا والهمُ يثكلها والنار تسكُنها جـــــــــوفاً وتضطــرمُ آواهُ يا عربُ هبــوا لمن نكبوا إنا علمناكم قوما لهــــــم شيـــــمُ << أبووسام >>
  5. بل الشكر كل الشكر لك أختي // المزيونة.. مرور عذب ، وكلمات أعذب...
  6. أشكر لك مرورك العذب أختي // سماء الحب.. دمت بود وصفاء...
  7. أيها السائل عن عشقٍ أناخ ركائب الذات واستحل.. وأذاب زوارق النبض ثائرُ الصبِ حين استقل .. وتغشى السنا موطن الأفاق خُطى الدروب وحل. ********** ما لسؤلاك لما هو قد برى النبض وعلَّ. لا تلمني في الهوى ماله في أن يُملَّ. هو بعضٌ من خرافات وأهواءٍ وفؤادٍ في دُناهُ تسلى.. ثم سرحٌ غائرٌ جلدٌ مميتٌ ما تولى. ********** لا تسلني وسل الجفن الذي لم يسلني حين سلَّ .. لا تسلني وسل الوجن الذي لم يسلني حين دلَّ .. لا تسلني وسل الثغر الذي لم يسلني إذ تحلى .. لا تسلني ، فرياضُ الحُسن لم تسلني حينما أرختهُ خلَّ... ********** << أبووسام >>
  8. " احتــــــــــمال " احتمال يوم نتقابل ونزرع الفرحـــــــــــــــــــة بيدينا احتمال إنك تحبني وما تعيب الحـــــب فينا واحتمال يموت ظنك عشق ما فيـــــــــــــــك ارتضينا واحتمال أذوب فيني وما تهاب الحاسدينا واحتمال تسبق مناتي في عطـــــــــــــــــايا العاشقينا لا طيوف ولا أماني ولا رجاوي تعترينا واحتمال إنك تسابق خطوة الوصـــــــــــــــــــل وتجينا لا انتظار ولا هدوء ولا احتمال ولا سكينا واحتمال إني أضمه وجــــــــــــــــــــــن ورد الياسمينا لا عنى لا هم لا دعوة ولا وقت يعصيــنا واحتمال يحل ذكري لفظ ذا العاشـــــــــــــــــق نسينا نصطفي عذب المحبة والمحبة تصطفينا واحتمال ابعد وتقرب كثــــــــــــــــــــر ما عذبت فينا ويسكنك ترديد حالي صد لكنـــــه يبينا واحتمال الحب توفي مثـــــــــــــــــــــل ما حنا وفينا نجرح إداوي وأتعاني بس ما ترضى علينا واحتمال اضيق وحدة لو تفكـــــــــــــــــرنا سلينا تنشد الخلان عنا دائم التفكيــــــــــــر فينا واحتمال صرخة مشاعر تثري ما فيـــــــكم هوينا والغريب الفرق شاسع بس لو حنا درينا أ.ش.عبد الله بن يحي البت
  9. << حبيبي وش بعد يرضيك >> عرفت ألــلـــي رسلته لك مثـل ها لوقــــت من يومك عرضته لأجــــــل ماتفهم على غيـــــرك وما ألومــك ولكن بعد ماقــــــــــد بان حبيبي فيه مفهـــــــــــــوك عليك الله عاهدنـــــــــــي ولك في العهد ما خنـــــوك تحفظه داخل أعمــــــاقك خفايا ســــــــــــــر مكنونك ترى للسرمن يظهــــــــر وأظـــــــن إنـــــــه بعلومك لسان وقلب والبــــــــاقي تفضحــــــــــه نظرةعيونك عليك الله عاهدنـــــــــــي تحفظ إللـــــــــي يحفظونك وأناعضدك وعـــــون لك وسهم يسكــــــــن جفنـوك وإذا للولف ماترضـــــ ـى وماهمك أحـــــــــب دونك سيوف تجرج وتذبـــــــح ترى ماأذكر علــــى هونك على عكسك أقول أجــرح أقول أذبح فدى طعــــونك إهي تحلى حياة الحــــــب وتثمر زهـــــرة غصونك إذا ماعذبت لي روحـــــي وهادت قلبــــــــي همومك حبيبي وش بعديرضيــــك بعدماصرت مجنـــــــــوك بعدما بعت خــــــــــــــلاني وحرمت الهوى دونــــــك إذاموتي ..طلبـــت الموت وإذا روحي فدى عيــونـك << أبووسام >> 26/2/1428هـ
  10. أشكرك // مزيونة البحرين.. طابت أيامك على الدوام...
  11. شعر عبدالعزيز جويدة (1) أ رأيتَ ! في بَغدادْ !! أشياؤهُمْ مَعروضةٌ للبيعْ الأرضُ ، والناسُ .. البيوتْ كلُ الدكاكينِ .. الحوانيتُ .. الملابسْ فرشُ المنازلِ ، والشبابيكُ التماثيلُ .. الأواني كتُبُ التُّراثْ حِصَصُ الطَّحينْ سُتَرُ الجنودِ .. الأحذيةْ حُورُ العُيونْ والحُزنُ في دمعِ الأراملِ وانتِظارُ الأمهاتْ والكحلُ حتى في عيونِ الماجداتْ (2) في "كربِلاءَ" وفي "النَّجَفْ" معروضةٌ للبيعِ قُبَبُ النحاسْ في مسجدِ العبَّاسْ معروضةٌ للبيعِ أحزانُ الحُسينْ ودَمُ الحسينْ وعُيونُ فاطمةٍ ودمعُ القبلَتينْ (3) في مركزٍ للطبْ معروضةٌ للبيعِ آلافُ الكُلَى ، مُقَلُ العيونْ وذراعُ جُنديٍّ وساقْ لِمَ يا عراقْ كلُّ الغِناءِ الآنَ يَبدو لي حزينْ ؟ إني أرى المأْساةَ تَكبُرُ في عيونِ الناظرينْ يا سادتي إن كانتِ الحربُ انتِحارًا .. فلِمَ انزلَقْتُمْ في الكمينْ ؟ بغدادُ تَشكو حُزنَها للباعةِ المتجوِّلينْ في كلِّ شبرٍ يصرخونْ كي يَعرضوا تاريخَ بغدادَ القديمْ تاريخَ هارونِ الرشيدْ للبيعِ لو يأتي ثَمنْ هي زُمرةٌ لا تُؤتَمنْ (4) في معهدِ السرطانِ أشباحٌ لمرضى جالسينْ يتحاورونْ ويُحملقونْ في اللا أملْ في اللا حياةْ مرسومةٌ في كلِّ عينٍ أمطرتني حزنَها مأساةْ في كلِّ جُرحٍ قادمٍ لا يُحتملْ في كلِّ آهْ شيءٌ يَجولُ بخاطِري ويقولُ : يا غَوثاهْ بغدادُ مَدَّتْ في حياءٍ كفَّها والمُعتصِمْ مازالَ يأبى أن يَمدَّ لها يَدَهْ يا حسرتاهْ (5) أنا في الطريقِ إليكِ يا بغدادُ قد غنَّيتْ : القدسُ لنا والبيتُ لنا وضَحكتُ .. بكيتْ وصرختُ : فيروزُ استَحي أ تُرى رأيتِ بِحالِنا خمسونَ عامًا من غِناءٍ ما تغيَّرَ حالُنا القدسُ لهُمْ والبيتُ لهُمْ والذلُّ لنا (6) في غارةٍ من ضِمنِ غاراتِ السفالةِ ، والنذالةْ بعضُ الصغارِ وفي عُجالةْ كانَ اتِّفاقًا بينَهمْ أن يُسقطوا ها الطائرةْ صنعوا منَ الحزنِ المدافعْ مِن قهرِهِمْ صنعوا صواريخًا تُدافعْ وقنابلاً مَحشوَّةً بالحِقدِ من لونِ الفواجعْ السربُ يمضي فوقََهم مازالَ يحصدُ حُلمَهم ، أعمارَهم ، أيامَهمْ ... نصبوا الشَّرَكْ لما رأى الطيارُ لونَ عُيونِهِمْ علَّى قليلاً وارتبكْ حينَ التقتْ عيناهُ بالطُّهرِ الذي بوجوهِهِمْ كانَ الصغارُ الأربعةْ يتحاورونْ ما ذنبُنا أن جاءَنا هذا الزمنْ زمنٌ منَ العارِ المُميتْ ما ذنبُنا أن نَلبسَ اليُتمَ المَقيتْ أن تُصبحَ الحَلوى حرائقْ أنْ يُصبح َالمرَحُ الطفوليُّ اختباءً في الخنادقْ أن تَذبحوا نخلَ العراقِ وتَحرقوا زهرَ الحدائقْ في غُرفةِ الطيارِ صارَ الجوُّ خانقْ حينَ انجلى فجرُ الحقائقْ ما ذنبُ أطفالٍ صِغارْ ؟ وغدا كلامُ الأربعةْ في جوفِهِ لهبًا ونارْ سقطتْ على الأرضِ الخرابِ الطائرةْ متفجِّرةْ عادَ الصغارُ الحالمونْ ووجوهُهُمْ مُتغيِّرةْ متعفِّرةْ في الليلِ كانوا يجلسونْ يتسامرونْ ضحكاتُهم تأتي إلينا ساخرةْ وعلى العيونِ الحائرةْ بسماتُ أطفالٍ صغارٍ دونَ سِنِّ العاشرةْ يتحاورونْ .. يتوعَّدونْ : في الغدْ .. سنُسقِطُ طائرةْ ******* منقووووووول
  12. أشكرك من أعماق القلب أخي // كماروو.. دمت بود وصفاء...
  13. ما أسعد ذاتي وقلبي بهذا الحضور المتوهج... شرف وفخر لي عذب الكلمات ، وروعة المرور.... لا عدمناك وروح الضياء... الناعمة... أشكرك من أعماق القلب لتشريفي بالمرور.... جريح الأصدقاء.. زمان والله من عذب اللقاء.. أتمنى أن تكون على خير على الدوام... شكراً لتعطير صفحتي... الغلا... ليس لي حول كلماتك العذبة المعبرة عدا الشكر والتقدير... وعلى العكس من ذلك مداخلاتك محل تقدير وإعتزاز... دمت بود وصفاء...
  14. كل الشكر والتقدير لمرورك العذب... لك كل الشكر والتقدير ولا عدمناك والمرور..
  15. << آن الوقوف >> قف أيها القلبُ المحب .. عجباً تُنددُ بالمسير ، وجميع صحبك قد مضوا في أن تفيق وأن تقف..... الماضي النذير ، ولفح الهجير ، ومُؤلم الأرق ، ودورة الخريف ، والبرد والصقيع ، وعيشك الوضيع كلٌ يُناشدُ والتجارب أن تقف.... الصبح أشرق والغصون تيبست. ما عدت من يهوي الرحيل وقد هوى كلي الرحيل.... إني أناشدك التمرد والتخفي والهروب ما صات داعي الحس وانساق الشعور.. إني أُناشدك التمرد مالها دعت نشوة الحضور وصولة الغيور والطعنةِ المميتة في حضرة العشيقة.... إني أناشدك التمرد على صنوف المتولدِ من لمسة الحنان والشوق والتحنان وخادع الريان لكلك القاحل العطشان ، فاليوم عنوان ، وفي غدٍ عنوان ، وقبل ذا وذاك بموطن الليال يرقدُ في مداها ما يشبهه العنوان..... تمرد موردي لهو التصابي .. تمرد ما نحي عشق الصبابة .. تمرد مورثي سهر الليالي ، وأوصاف الأئمة في الخطابة ، فليس هُناك للأخرى زيادة ، وحسبي فيَّ ذاتٌ للريادة ، وتأبى في أحبتها القيادة .... تمرد أيها الناطق باسم البراءة والنزاهة ، فأول الحقيقة كآخر الحقيقة . يدُ الزمان السخي تمنحك الفرصة لتعلن التمرد وكانت تمنح السنة ومثلها ، ومثلها ، ولم يعد في يومها تمنحك الدقيقة.... أتُدرك الدقيقة؟! تضاءلت بك الدروب في مأمل الخُطى ، وغفلة النذير ، وغائب الرقيب ، ثم اضمحلت لا ترى عجباً بما فيها طرى . في فرصة ذهبية من عثرة وحشية كانت تقاسمك المصير .. كرماً تقاسمك المصير ، ولكل ما يدنوا القدير ضعفٌ هوانٌ كائنٌ في غوره الأسمى العتيد.... فأفق فؤادي لم يعد في رحلة العمر الرفيق .. ذاك الرفيق .. رحل الوليف ، وما لراحِلِ حِلك الهزِلِ الضعيف .أمل الرجوع ورفقة الدرب المخيف.... عَجباً لدعواك الضرير ، ومُرتجى الخل النصير .. أجهلت إدراكي بما قد وافق الأمر العظيم . تلك البصيرة أودعت وتروم زوراً أن تُعاب بأن لهى ، وبها بغى ، وتود درباً للخلاص قد استقام بقول لا .. نِعم الفؤادُ وإن أساء فقد سها.. مُتسلقاً هش الضرير ، وسترة العِفِ القدير ، وسماحة الطفل البريء ، وما ولا وهل يعابُ على الضرير؟!!! آن الوقوف فلا معين على التلبس والتنكر والصمود على النحيب .. آن الوقوف لواهم متعثرٍ يقتات من ذات الزمان ليرتقي عظم الوجود.. آن الوقوف لسائرٍ في وقفةٍ يأبى يموت وحوله ألف يموت . أفلا يكون في الألف الدليل ، وقد أبى الألف الوقوف.... " أبو وسام " 19 / 1 / 1428هـ
  16. << بوح الجراح>> يا حبـــــــــــذا الهــــــــــم الذي أحياهُ في تلــك القبـــــــور أحيــــــــــــــــــــاهُ عزاً ما أنــا أرضــى دنو دُنى الغيــور هذا أنــــــا وإن الهـــــــــــــوى في حلِ مكنونِ الزهور لا لا تظــــــــن بأننـــــــــــــــــي قــــلـباً تملكــــــــه الغرور لا لا تظــــــــن بأن لـــــــــــــــي روحاً كأرواح الصقـــــور أنا إن قُتـــــلتُ تدلُـــــــــــــــــــــلاً ورضيتُ عشقــك للنفــور فلهـــا الدلالُ بغصنــــهـــــــــــــــــا قمريتي ولهــــــا الغـــرور ولهــــا العلو تغنجـــــــــــــــــــــــــاً والوصف من حُسن البدور ولها الحيـــــاةُ بمــا حـــــــــــــــــوت من قادها نحــــوي الشعور ولها المودة ما اشتهــــــــــــــــــــت ودنى الروابي والبحـــــور والروح والنبض الـــــــــــــــــــــذي أضنتـــهُ من بعض النفورُ لكــــن روحـــاً أُسكنـــــــــــــــــــت بمواطن الأسد الجســـــور لـن ترضى تلك بهـــــــــــــــــــــامةٍ قُدسيةٍ ورِدِ الجحـــــــور سأموت !.. أفنى!..أنتهــــــــــــــــي ! حُباً وإن ذهب الســــرور أنا إن دُفنتُ بعزتـــــــــــــــــــــــــــي جُرحاً تقيح بالصـــــــدور فبها دفنت كمـــا بهــــــــــــــــــــــا عشتُ الهوى.. دون الحضور 8/9/1427هـ
  17. أختي / شوكولاته... أختي/ سارووونه مروركم العطر هو غاية سعادتي ، ومنى ذاتي ، فشكراً لكما،،،
  18. أشكر لك من الأعماق // السمسمه بوح عطري جميل ، لا عدمناك
  19. أخي // جريح الأصدقاء.. دائماً ما أجدك بالجوار ، وهذا مصدر سعادتي الدائمة... أختي // ملكة الحلوات.. شرف عظيم لي المرور ، فكوني دائماً بالجوار..
  20. أخي // جريح الأصدقاء .. أختي // ملكة الحلوات... أشكر لكما المرور والتعريج على الموضوع.. ومملكة البحرين هي بالفعل وطني الثاني ، وشرف لي أن أخصها بالقصيد....
  21. الأخ // جريح الأصدقاء دائماً ما تسعدني بمرورك العطر .. شكراً من الأعماق.. الأخ // كماروو شكراً لك المرور ، ولا عدمناك والحضور دمت بود وصفاء... الأخت // ملكة الحلوات شرف لي المرور.. ولا عدمناك ، وبوحك الشذي... الأخ // BAD.BOY أشكر لك من القلب مرورك العطر.. دمت بود وصفاء.. الأخت // OwEeShA أسعدني مرورك كثيراً ، فلا عدمناك ، وشذاك الطيب..
  22. الأخت الفاضلة // أمامة أشكرك على هذا التعقيب وذلك التعريج الأكثر من ر ائع.. دمت بود وصفاء.. الأخت // الحبيبة لك مني كل الشكر والتقدير لمرورك العطر.. بارك الله فيك.... الأخت // miss_q8 من الأعماق أشكر لك هذا المرور العطر ،،،، ولا عدمناك وحضورك المتميز...
  23. زادني مرورك العطر أختي // السمسمه .تألقاً وبهاء.. لا عدمناك ، وبوحك الشذي...
  24. لم أنم ، وأنا أفكر في الكيفية التي يمكن بها إرضاء المحبين من يطلبون جديد << أبووسام >> وبعد طول تفكير اهتديتُ إلى تقديم أغلى هدية للأحبة .. خاطرة متواضعة بعنوان " أغلى هدية " داعياً المولى على أن تحوز على رضاهم واستحسانهم ، فمع هديتي الغالية لكم أيها الأحبة ، وأغلى هدية:- " أغلـــــــــى هديــــــــــــة " عزمتُ على أن أقدم أغلى وأجلَّ هدية ورحتُ أسأل كل خبير ذو فكر ودراية وروية . ما أثمن ما يمكن أن يقدمه المرء لمحبوبه كهدية؟ فأجابوني :- في مناك منيه ، فتروى ليس منا أيها الصاحب من يهوى المنية! قلت :- ما كنت لأخشى ، فأجيبوني .أجيبوا إن لي روحاً أبية..... *************** فأجابوني :- تروى . كان للأصحاب من قبلك عزم وحمية. ذهبوا وتلاشوا . لم يعد منهم عتيد ، سُلبوا النفس الزكية. حسرات ذاقها الصحب ذوي الأصحاب يا هذا ، ولم تحفظ وصية . قلت :- إن شأناً لهدية يورد الموت ، لشأن عظيم ماله دعوى الروية. مطلب للنفس وحق لهواها ، أي درب نهجوا ، أي درب سلكوا ثم ما تلك الهدية؟. *************** فأجابوني :- تلك ورود عطرات زكية . في رياض فاتنات ذات أوراق ندية. خالدات حسنها الحسن . لا تفنى ، ولا تبلى ، ديمومة الإشراق صبحاً وعشية. محفوفةٌ بسياج من الصلد ، وضباع ذات أفكاك ، وأنياب قوية. ومخلوق عجيب الهيئة . مارد ضخم . يتوقد الشر من عينية ، وأشواك صلية. إنه الموت والهلاك وتعجيل المنية ، فتروى .. تروى أي بنية. *************** فعزمت ، وودعت هوى النفس ، وقبلت ، وأعظمت التحية. وتجلدت كأني لم أكن في فراق هو عندي أعظم شأناً من شأن تلك المنية. قال :- هون . قلت :- أما كنت تدعوني الهدية . قد عزمت مضياً . سأعود ما لذي النفس بقية. سوف يعلم الكل مقدار هواك ، وتعلم أنك الأثمن والأغلى لدية. ثم أسرجت خيلي ، وتوشحت سيفي ، وأبلغته مني الوصية. *************** ومضيت أبحث الأرض التي تعبق بالشذوا ، وتسلب الروح الفتية. وفي الدرب . حيث البيد القاحلة ، وأصوات الرياح العتية. إذا بصوت هزيل ينادي . أي بنية ، تحركت يمنة ، ويسرة ، فإذا بشيخ يكاد يهلك ، وعن يمينه طفلة صبية. قلت :- ما بال الشيخ ، وطفلته . أضياع درب ، وفقدان رعية؟. فأجاب الشيخ:- ما دعيت من قبلك سالكاً للدرب هذا، وأجابني ، فجزيت الخير ووقيت شر الهدية. *************** قلت:- الهدية! ، ألديك علم أيها الشيخ بأمر الهدية؟. قال:- ما سلك الدرب أحد من قبل إلا وتحدث عنها دون أن يصغي إليه. كلما حدثت أحدهم قال لي :- تنحى إنني عجلٌ ، وصاحب درب طويل ، وما شيءٌ لدية. فأجيبه :- رحماك . ما أريد شيئاً . إنما شربة ماء ، وكسرة خبز تنقض الصبية. فيتولى ذاهباً دون رحمة أو شفقة على طفلتي ، مردداً تنحى ..تنحى عطلتني عن جلب الهدية. *************** فكرت في أمر هذا الشيخ ، وقدرت ، وقلت في ذاتي . ما بقاءه دون حراك والصبية. وعزمت أن أعطيه ، ما يكفيه ، وطفلته رغم طول رحلتي ، وحاجتي لما لديه. فشكرني كثيراً ، ثم أعطاني خرجاً (كيس) صغير ، به مادة أشبه بالمادة الترابية. قلت ما هذا أيها الشيخ الجليل ، فقال :- ما صادفتك المصاعب أطلقه ،فما يمس عيناً إلا وأغرقت في بحور سرمدية. شكرت الشيخ ، وانطلقت أشق الدروب ، بعد أن فهمت أيها الأنسب من إشارات الصبية. *************** وفي ليل ذات يوم ، حيث بدأ الشراب يقل ، والطعام لا يتجاوز راح يديه. افترشت الأرض ، وذكرت ربي ، ثم أغمضت عينية. ولم أفق إلا ، وامرأة تقف على رأسي ، تطلب مني لطفلها الرضيع ما تبقى لديه. خشيت أن أمنعها ، وقلت في ذاتي :- إن من ساق لها الرزق في تلك البقية. قادر أن يسوق لي الرزق ، وإن كان في ظلمات ، وأعماق خفية. فأعطيتها ما تبقى من شراب ، وطعام ، وهممت بالانصراف ، فناشدتني الروية. *************** قلت ما بك أيتها المرأة الطيبة؟ ، وددت لو كان لدى المزيد لوهبتك واجزيت العطية. قالت :- لست في حاجة ، الخير فيما بذلت ، ولكن خذ هذا ، فربما ينفعك أي بنية. قلت ما هذا .. فقالت :- بعضٌ عجيب من لقاحات زهرية . ما إن تنثره على جسدك إلا وتختفي عن كل عين ، فتقيك بإذن الله كل أذىً ، وردية. فشكرتها ، ونظرت لطفلها ، فإذا به مشرقاً ضحوك ، يتأملني تأمل المحب ، ويا لها من نظرة بريئة طفولية. وكان ما أدهشني فيه أنه أشار بإحدى إصبعيه إليه . يدلني على الطريق . حيث ما أبحث عنه حيث أغلاها هدية. *************** سرت وكلي أمل في الله كبير على نيل المراد ، وبلغت حيث إقصاء القضية.. وهنا تسمرت إعجاباً ، وما عادت تقوى حراكاً قدميه.. مشهدٌ يكاد لا يصدق . طرق ذات منحنيات ، وصخور وأوتادٌ عتية.. وصدى لفحيح ، وعواء ، وزفراتٌ شديدةُ البأسِ قوية.. ومضيت قدماً ، والخطوات ثكلى . تشكوني ألماً وتنذرني الردية.. *************** لم أعر سمعاً لخطواتي ، وفجاءة إذا بجمعٍ أشهى ما لديه الأصناف البشرية.. ضباعٌ شتى ، متمردةٌ.. عصيةٌ ، ووحشية.. تذكرتُ ما أهداني ذاك العجوز الطيب ، فألقيته ، فإذا بها تبحر في عالم الأحلام الوردية.. وهنا تقدمت ، وفؤادي يكاد يطير خشية دون أن يستأذنني في التحليق سوية.. فإذا بالمارد الضخم وقد توسط مقصد ذاتي ، لزفراته ريح ، وزوابع رملية.. *************** لم أدرك من شدة الموقف أمر ما كان من المرأة الطيبة الطاهرة النقية.. أجل .. تلك المادة العجيبة ، فحملتها ، ونثرتها على جسدي يسبقها أملٌ في رب البرية.. وحينما اقتربت من حارسنا الوحشي ، لم يشعر بأمري ، فتجاوزته دون رويه.. لأشهد ما أثلج قلبي ، وأسعد ذاتي ، وناظريه.. وما أن مددت يدي .إلا وانبلجت تلك الجموع تمنحني فرصة ذهبية.. فقطفت الزهرة الندية ، وعدت سريعاً لأقدمها لأجمل مخلوق على وجه البرية... *************** وما إن تجاوزت المكان حتى أحسست بعودة ما فقدت لديه.. ولا تسألني كيف كان شعوري . حين استقبلني أخر ما ودع واستودع ناظريه.. فرحٌ وسرورٌ وبهجةٌ وشرودٌ ومعجمٌ من الأبجدية.. تساؤلاتٌ ونظراتٌ وغبطةٌ ووجومٌ وشحوبٌ وتناهيدٌ دجية.. وفضاءٌ من هوى نفسٍ يكاد يغرق ذاتي الحالمةِ النرجسية... *************** بحثتُ هنا وهُناك .. يقتاتُني الأسى ، وتذبحُني النظرات الشقية.. أين وجودي ، وكياني ، وعلو شأني ، وأغلى ما لديه؟!!... أما من مجيب يؤنس وحشتي ، وينقضُ مُهجتي ، ويصغي إليه.. أجيبوني .. أكاد أصرع ما شأن روحي ، وغلى مقلتيه.. يتفرق الجمع ويخلوا المكان ، ويبقى مُدركٌ لما كان يخشاه عليه... **************** نعم أيها الشيخ الجليل .. ما شأن نبضي ، وأنفاسي الطاهرة الزكية؟!.. أنت من سيجيبني .. رُحماك .ما عُدت أقوى على الأمر احتمالاً وروية.. أمكروهٌ أصاب ، وهلاك أباد ، وفناءٌ حل بالروضة البهية؟!.. يرد الشيخ الجليل:- لهان الأمر عليك ، وعليَّ أي بنيه.. ماذا أيها الشيخ الجليل :- لهان الأمر !!، أترى فيما ذكرتُ هواناً عليه... **************** ما الأمر إذاً؟! لقد أذكيت ، وأثريت لهيباً عاصفاً يجتاحُ أعماقي الخفية.. يردُ الشيخ الجليل :- هون عليك هون .. أتبصر تلك الصبية.. نعم .. أيها الشيخ الجليل . ما أشبهها بغالي لدية.. تلك الصبية .. نتاجُ قلة صبر ، وانعدامُ وفاءٍ ، ورحيلٌ للإنسانية.. أدركتُ الأمر أيها الشيخ ..أدركتُ الأمر ، يا لي ما آلت إليه ، وآل إليه.... ***************** ما أسعد من هلك ، وما عاد ليجرع ألف موتٍ ومنيه.. ما أسعد من هلك ، وما عاد ليجرع ألف موتٍ ومنيه.. ولم أدرك الأمر إلا وأنا بين أحضان لها الطُهر والنقاءُ والحُسن سجية.. القلبُ أمي تنوحُ باكيةً أشهدها تارةً ، وتارة تشهدني ، فمغشيٍ ، ومغشية.. تشكو عدم حراكي ، وموت جسدي إلا من يدِ اليمنى حيثُ بقايا لأشلاء أغلى هدية... ************************ << أبووسام >> 10 / 11 / 1427هـ
  25. أشكرك أيها الفاضل الكريم .. أسعدني مرورك ، وتعقيبك الأكثر من رائع... أهلاً بك ، وقلمك المشع الوضاء... الشكر كل الشكر لك أخي الفاضل الكريم .... كرماً منك هذا المرور.... وأعدك بإذن الله بالجديد كما طلبت لمنتدانا المحبوب ، فأعطني عهداً بالمرور... تقبل خالص ودي وتقديري لشخصك الكريم،،،، أبو حوراء ما أسعد وأبهج قلبي .. لأنك هُنا.. تُشاطرُني العناء ، وأمنية البقاء . على رثيثٍ هزيلٍ ، ودعوة للإصطفاء.. لا عدمتك ، وبوحك الشذي .. ياسيدي الكريم،،،،، سيدتي // السمسمه لمرورك شذاً زكياً ، وحُسناً بهياً... فلا عدمناك ، وطيب المرور،،،، أخي ، وسندي // جريح الأصدقاء.. تحية طيبة معطرة بزكي الورد ، وعذوبة الصفاء.. دائماً ما تغمرني بلطفك ، وطيبك .... فكن بالجوار ، لتشعر ذاتي بالأمان....
×
×
  • Create New...