Jump to content
منتدى البحرين اليوم

somebody

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    261
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by somebody

  1. مشكور اخوي على الموضوع ،،الله يعطيك العافيه،،
  2. مشكوره اختي على الموضوع وجزاكِ الله الف خير
  3. هههههههههههههههههه بال عليج زهووورو صايره محقق كونان
  4. ههه مشكوره اختي على الامثال ،،
  5. مشكوره اختي زهوور على هالمشاركه الرائعه ،،
  6. السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم استمع الأن إلى جديد فرقة الأسراء (أنس الوجود) تفضل أنس الوجود http://www.qudaih.com/music/aons/aonsalwjod.ra زينب http://www.qudaih.com/music/aons/zainab.ra حب علي http://www.qudaih.com/music/aons/hawa.ra اللطف الخفي http://www.qudaih.com/music/aons/lotf.ra خطاب الأنا http://www.qudaih.com/music/aons/ana.ra إله الكون http://www.qudaih.com/music/aons/albab.ra للتحميل أضغط بالزر اليمين في الفأرة ثم حفظ الهدف بإسم منقول ..
  7. لماذا القرى ممحين من القائمه ؟؟
  8. ما تجوف شر ان شاء الله ،،
  9. عظم الله اجركم ،، اسكنه الله في فسيح جنة ان شاء الله ،،
  10. اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد ،، أحسنتِ اختي على الموضوع ،،
  11. احسنتِ اختي على الموضوع ,, ننتظر التكمله ،،
  12. -------------الدليل العقلي على غيبة الامام المهدي (عج) عله يهتدي اللي ف بالي --------- لسلام عليكم ورحمة الله ،،، هذا الموضوع منقول من أحد مواقع الأخوة خدام أهل البيت عليهم السلام ============== الدليل العقلي على غيبة الإمام المهدي ( عج ) بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى (( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين )) انطلاقاً من الآية المباركة سيكون الحديث عن ظهور الإمام المهدي من خلال الحديث عن غيبته وذلك بالتعرض إلى الدليل العقلي ، والحديث عن الدليل العقلي يعتمد على عدة عناصر :- العنصر الأول ما هو الهدف من وجود الكون المشتمل على ذرات ومجرات وطاقات وكنوز ؟ وهل أن هذا الكون بمجمل طاقاته خُلق عبثاً ؟ العبث قبيح والقبيح لا يصدر عن الحكيم والله هو الحكيم فكيف يصدر عن الله . (( وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما باطلاً )) النتيجة : أن هذا الكون لم يخلق عبثاً بل خلق لهدف معين ،، هو إقامة الحضارة الكونية لا الحضارة الأرضية وهناك فرق بينهما. فالحضارة الأرضية : هي الحضارة على الأرض هذا الكوكب الصغير. والحضارة الكونية : هي أن يسيطر الإنسان على جميع طاقات هذا الكون اللامتناهي المليء بالأسرار والطاقات والكنوز. فإذا وصل الإنسان إلى مستوى السيطرة على الكون وصل إلى الحضارة الكونية ،، ولكن الإنسان لا زال صغيراً وفي اول الطريق . (( ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض )) فكل شيء مسخر لكم لإقامة الحضارة الكونية . (( هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملاً )) فأفضل عمل يصل إليه البشر هو إقامة الحضارة الكونية العادلة والشاملة . العنصر الثاني الرصيد الذي يعتمد عليه الإنسان في إقامة الحضارة الكونية هو رصيد ( العلم ) . والعلم على نوعين : النوع الأول : علم النظريات. النوع الثاني : علم الحقائق. والفرق بينهما هو الفرق بين عالم الخلق وعالم الأمر (( ألا له الخلق والأمر )). فالجسد مثلاً من عالم الخلق (( إنا خلقنا الإنسان من سلالة من طين )). أما الروح التي تدير نشاط هذا الجسد هي من عالم الأمر (( يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي )). عبر عنها ( أمر ربي ) ولم يقل خلق ربي . (( وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً )) فأنتم متقوقعون في عالم الخلق لذلك علمكم قليل . فعالم الخلق : هو ( عالم المادة ) والذي يدور في عالم المادة يدور في حلقة مفرغة يدور في ( علم النظريات ) ، فالطب مثلاً والفيزياء وغيرها من العلوم يعيش مرحلة ( النظريات ) ليصل إلى نظرية ثم يكتشف خطأها ثم يكتشف نظرية أخرى ليكتشف نقصها وهكذا فهو علم يتطور من نظرية لأخرى. أما عالم الأمر : المتعلق بالحقائق والوصول إلى هذا العالم يكون بتجاوز ( علم النظريات أو عالم الخلق ) ليتطلع على كنه وحقائق الأشياء. العنصر الثالث الإنسان الذي يريد أن يقيم الحضارة الكونية يحتاج إلى ( علم الحقائق ) والوصول إلى الحقائق يكون بالوصول إلى ( مركز الكون ) أولاً. فكل شيء له مركز( فالطائرة ) مثلاً بها الصندوق الأسود - وهو ليس بأسود - الذي يتضمن جميع المعلومات الدقيقة عن حركة الطائرة. كذلك جسم الإنسان فعلماء ( الجينوم ) البشري يؤكدون وجود مركز معلومات للجسم البشري متى ما تمكن الطب من السيطرة عليه تحكم في استنساخه وذكائه وجميع ما يرتبط بالإنسان . أيضاً الكون له مركز معلومات وخارطة فيها التفاصيل الدقيقة عبر عنها القرآن الكريم بالكرسي والعرش – (( الرحمن على العرش استوى )) ، (( وسع كرسيه السموات والأرض )). فمن يصل إليها يصل إلى المفاتيح التي يفك بها أقفال الكون وكذلك يصل إلى حقائق جميع الأمور ليقيم الحضارة الكونية. العنصر الرابع هل يمكن للمجتمع البشري أن يصل إلى خارطة الكون؟ وهل له أن يعيش على النظريات ليصل إلى خارطة الكون أم يحتاج إلى يد غيبيه ؟ لا يمكن للمجتمع البشري أن يصل إلى مركز الكون وحده بل يحتاج إلى يد الغيب لتنقله من ( عالم الخلق والذي هو عالم النظريات ) إلى ( عالم الأمر والذي هو عالم الحقائق ) . والقرآن الكريم عبر عن ذلك في قصة نبي الله سليمان ( ع ) مع وزرائه - (( يأيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك )) المقصود من الكتاب هو خارطة الكون فهناك كتاب تدويني وهو كتاب الشريعة ، وكتاب تكويني وهو خارطة الكون . (( أنا آتيك به قبل ان يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقراً عنده قال هذا من فضل ربي )) فآصف بن برخيا الذي عنده جزء من خارطة الكون استطاع ان يأتي بعرش بلقيس من اليمن إلى فلسطين في لحظة فمن ملك خارطة الكون سيطر على الكون. كذلك سليمان عندما قال (( ربي هب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي )). والملك هو الحضارة ما صارت لأحد قبله أوبعده فسليمان وهب علماً بخارطة الكون واستطاع أن يحدث حضارة تحدث عنها القرآن الكريم . (( وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون )) ، (( فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء حيث أصاب )). الاانسان في هذا الوقت يدعي سيطرته على الفضاء فينشر الأقمار الصناعية والمدرعات الصاروخية لكنه لم يستطع ان يسيطر على الريح . القرآن واضح الدلالة ( من ملك بعض المعلومات عن خارطة الكون سيطر عليه ) والنتيجة تحقيق الهدف وهو إقامة الحضارة الكونية الشاملة العادلة ، وهذا لا يتحقق إلا بواسطة اليد الإلهية التي توصله إلى عالم الكتاب. فيستحيل أن يقيم المجتمع البشري الحضارة الكونية إلا على يد إنسان سيطر على مركز الكون. (( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان )) السلطان هو الشخص الذي يملك خارطة الكون تستطيعوا من خلاله ان تنفذوا وتسيطروا على الكون. استنتاج : فإذا كان الله سبحانه خلق الكون لإقامة الحضارة الكونية وخلق شخصاً لهذا الأمر فلابد من يوم يأتي فيه من يملك خارطة الكون ليقيم الحضارة الكونية العادلة وهذا اليوم هو يوم ظهور الإمام المهدي ( عج ) إذاً الهدف من خروج الإمام المهدي ليس فقط إقامة دولة إسلامية ، بل أكبر وأوسع وهو ولادة الحضارة الكونية الشاملة العادلة وسيطرة المجتمع البشري على بركات الكون وإقامة العدالة في كل ذرة من ذرات الكون . ففي الرواية ( إن الأرض لتخرج خيرها والسماء لتنزل بركاتها بظهوره ) لأن الكون يتفاعل من أصغر ذرة إلى أكبر مجرة لإقامة الحضارة الكونية العادلة النتيجة العقل يفرض أن نؤمن بشخص موعود لإقامة الحضارة الكونية التي هي الهدف من الوجود. إن إقامة الحضارة الكونية العادلة على يد الإمام المهدي ( ع ) تعتمد على عاملين : 1- أهلية المجتمع البشري : فلابد أن يكون المجتمع البشري مؤهل ويمتلك الكفاءة ويكون ذلك بالوصول إلى ذروة العلم ، فالرسول " ص " لم يقم الحضارة الكونية لأن المجتمع البشري لم يكن مؤهلاً ولم يمتلك الجدارة ليتلقى حقائق الكون وهذا يعتمد على أن يخوض المجتمع البشري تجارب مريرة فالمجتمع الإنساني من زاوية المعرفة ما زال في أول الطريق ، فلابد أن يمر بتجارب علمية وحضارات مختلفة إلى أن يستنفذ طاقاته وقدراته مستعداً لتلقي الحقائق فيقوم قادراً على إدارته وتعبئة طاقاته بإقامة الحضارة الكونية العادلة. 2- عامل الإمام نفسه :- العلماء يقولون أن حجم الدور يتناسب مع حجم اليقين . والفلاسفة يقسمون اليقين إلى ثلاثة أقسام : * علم اليقين : فإذا رأيت النار صار عندك علم اليقين . * عين اليقين: وإذا أحسست بحرارتها صار عندك عين اليقين . * حق اليقين: وإذا احترق الإنسان وأصبح جسماً نارياً صار عنده حق اليقين . سؤال: هل كان الرسول ( ص ) يترقى في اليقين ؟ الجواب : نعم توضيح الجواب / نزل الوحي على قلبه دفعة واحدة (( نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين )) فصار عند النبي ( ص ) الدرجة الأولى من اليقين ( علم اليقين ). ثم تدرج في النزول لمدة 23 سنة (( كتاب أحكمت آياته ثم فصلت )) فكان نزوله التدريجي حسب الوقائع وتكرار المعلومات من ( الإحكام ) إلى ( التفصيل ) استوجب زيادة درجة اليقين فصار عنده( عين اليقين ). وعندما قام النبي ( ص ) بتبليغه وتطبيقه أوصله إلى الدرجة الأخيرة لمعنى ( حق اليقين ). وكما أن النبي ( ص ) واله يخضع لإطار التكامل في اليقين فكذلك الأئمة عليهم السلام. فحجم الدور الذي يقوم به الإمام المنتظر ( عجل الله فرجه ) يقتضي حجماً من اليقين، فدوره لم يقم به أحد من الأنبياء ولم يكلف به أحد من الأوصياء وهو إقامة الحضارة الكونية العادلة. (( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون )) (( لو لم يبقى من الدنيا إلا يوم لبعث الله رجلاً من أهل بيتي يملأ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجوراً )). النتيجة النهائية : هنا الإنسان أنيط به دور عظيم وعظمة هذا الدور تحتاج إلى عظم اليقين. إذاً لابد أن يكون للإمام المنتظر أقوى درجات اليقين بمركز الكون وتفاصيله حتى يكون يقينه مؤهلاً له وذلك لا يكون إلا ببقائه هذه الفترة الطويلة لتساعده على حصوله على درجة ( حق اليقين ). فالشخص المطلع على خارطة الكون ومركز الكون لابد أن تكون عنده مؤهلات وكفاءات وجدارات تتناسب مع هذا الدور والهدف الذي بعث من أجله لذلك لابد أن يولد وأن يعيش طويلاً حتى يخالط التجارب المختلفة والمجتمعات البشرية المختلفة فمن خلالها يصل إلى أقوى درجات اليقين فإذا وصل إليها صار مؤهلاً بالدور الذي أنيط إليه. فالعقل يقول لا يمكن للإنسان وليد 20 أو 30 سنة أن يكون مؤهلاً لإقامة الحضارة الكونية. ومن الأمور التي يستثمرها الإمام المنتظر بعد ظهوره كرصيد في حركته الجهادية تجربة جده الحسين الفدائية. قال تعالى (( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ )) أولاً : الدليل العقلي ويرتكز على مقدمتين: المقدمة الأولى من الدليل العقلي وتحتوي على تساؤلين: 1- ما هو الهدف من تشريع الدين الإسلامي ؟ الهدف هو تطبيق العدالة الاجتماعية على كل بقاع الأرض ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ) وورد عن الرسول " ص " ( لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لبعث الله رجل من أهل بيتي يملا الأرض قسطا وعدلا )الهدف من الدين هو أن يأتي ذلك اليوم الذي تملا الأرض قسطاً وعدلاً من قبل رجل من أهل بيتي 2- هل الدين الإسلامي قادر على أن يحقق العدالة الاجتماعية على جميع أرجاء الأرض ؟ يكون الدين قادراً على تطبيق العدالة الاجتماعية إذا كان محفوظاً عن التحريف والزيادة والنقصان والا فإنه إذا تحرف فسيصبح مشوبا بالفكر البشري والأنظمة البشرية أثبتت فشلها وأنها غير قادرة على تحقيق العدالة. المقدمة الثانية : * من هو المسؤول عن حفظ الدين ؟ هل هي وظيفة المسلمون وعلماء المسلمين ؟ الجواب هو بالنفي لان الدين له جنبتان ظاهرية وواقعية والمسلمون وعلماؤهم لم يصلوا إلى واقع الدين بل إلى ظاهره وهناك فرق بين الاثنين الدين الواقعي : هو الوحي الذي نزل على قلب النبي محمد واستوعبه عقله الشريف. الظاهري: أن هذا الوحي والأحاديث القدسية لم تصل إلينا كما هي. الدين وصل إلينا عن طريقين: 1- أخبار الثقات 2- وظواهر القران 1- أخبار الثقات: الدين وصل إلينا عن طريق أخبار الثقات في كتب البخاري ومسلم والكافي ومن لا يحضره الفقيه والثقات لا تكذب ولكن قد تخطا وهذا ظاهر الدين لا واقعه 2- ظواهر القران: وهو ما افهمه من القران ولكن هل فهمي قطعي ؟ كلا لان فهمي قد يخطا وقد يصيب. وهذا ظاهر الدين لا واقعه ،،، إذن الدين الموجود هو الدين الظاهري لا الواقعي إذن من الخطأ أن يقال أن المسؤول عن حفظ الدين هم المسلمون وعلماء المسلمون. إذن من حفظ الدين الواقعي ؟ الجواب موجود في القران حيث يقول عز وجل ( انه لقران كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون ) بمعنى أن القران موجود في كتاب آخر مكنون لا يمسه (أي لا يناله ولا يعرفه) إلا المطهرون. من هم المطهرون ؟ أيضاً يخبرنا القران (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) إذن المطهرون الذين وصلوا إلى الكتاب المكنون هم أهل البيت من اجل ذلك جاء حديث الثقلين ( إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ) لماذا لأنهم هم المطهرون الذين فهموا القران والذين حفظوا الدين الواقعي ووصل إليهم الدين الواقعي. لذلك يقول الرسول " ص" ( لا يوجد زمان فيه الكتاب إلا وفيه من يحفظه فانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ) كيف وصل إليهم الدين الواقعي ؟ انتبه : أحاديث النبي "ص" (أنا مدينة العلم وعلي بابها ) والإمام علي "ع" ( علمني رسول الله ألف باب من العلم يفتح من كل باب ألف باب ) والصادق "ع" يقول( لو كنا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنا من الهالكين إنما هي أصول علم نتوارثها كابرا عن كابر ) العقل يقول الهدف من تشريع الدين هو تطبيق العدالة وتطبيق العدالة يتوقف على حفظ الدين الواقعي إذن الله حتما بمقتضى حكمته هيأ بشراً لحفظ الدين الواقعي في كل زمان إذن لا بد أن يكون هناك شخص في هذا الزمان مسؤول عن حفظ الدين الواقعي وهذا لا ينطبق إلا على نظرية الشيعة من وجود الإمام المنتظر (عج). الدليل النقلي هناك كاتب في بعض القنوات بلا دليل ولا برهان يقول انه لا يوجد رواية صحيحة على ولادة المهدي هذا الكاتب استند إلى كتاب النوبختي وهو كتاب فرق الشيعة ذكر فيه أن الإمامية بعد وفاة العسكري عليه السلام وقعت عندهم الحيرة واعتبر أن هذه الكلمة دليل على عدم الولادة. بينما النوبختي نفسه في صفحة 111من نفس الكتاب يقول روي أخبار كثيرة( أن القائم خفي على الناس ولادته ويعترف أن القائم موجود ،لكن خفيت على الناس ولادته وانه يخمل ذكره ولا يعرف إلا انه إمام ابن إمام ووصي ابن وصي يؤتم به قبل أن يقوم ومع ذلك فلا بد أن يعلم أمره من خلال ثقاته وثقات أبيه وان قلوا لكي لا ينقطع من عقب الحسن ابن علي ما اتصلت أمور الله عز وجل به ) ما هي الطرق لإثبات وجود إنسان ؟ * اخبار من رآه إذا كان المخبر ثقة يؤخذ بخبره . * الرجوع لعلماء النسب وكلا الطريقين متوفرين للإمام الحجة (عج) : 1-اخبار من رآه / فالإمام العسكري اخبر ولادة ابنه راجع أصول الكافي الجزء الأول ص328باب 76الحديث الأول والثاني والسيدة حكيمة بنت الإمام الجواد هي التي وليت ولادة الإمام المهدي راجع إكمال الدين الجزء الثاني ص424 الحديث الأول باب 42 2- علماء الأنساب / كما نرجع للأطباء في اختصاصهم ولعلماء الآثار في اختصاصهم كذلك نرجع لعلماء الأنساب في اختصاصهم ..... * النسابة أبو بصر سهل بن عبدالله البخاري من العلام القرن الرابع الهجري ذكر في كتاب سر السلسلة العلوية ص39 قال( ولد أبو القاسم محمد بن العسكري سنة كذا ) *النسابة السيد لعمري ذكر في كتابه المجدي في انساب الطالبيين ص130قال( وولده من نرجس معلوم عند أصحابه وثقات أهله) وكذلك الفخر الرازي الشافعي في كتابه الشجرة المباركة في انساب الطالبية ص78 * والنسابة الزيدي سيد أبو الحسن اليماني من أعلام القرن الحادي عشر في كتابه روضة الألباب لمعرفة الأنساب ص105 ،، فهل كل هؤلاء لا قيمة لهم ؟!!!! أيضاً اعتراف علماء إخواننا السنة بذلك وانه ولد سنة كذا ومن أراد أن يراجع ابن الأثير في الكامل في التاريخ الجزء السابع ص274 والسيد سامر العميدي في كتابه الدفاع عن الكافي حيث ذكر 128 شخصاً من علماء أهل السنة اعترفوا بولادة الإمام الجزء الأول ص568 وابن خلكان في وفيات الأعيان ونقل المؤرخ الرحالة ابن الأزرق وابن الوردي في كتاب تاريخ ابن الوردي واحمد ابن حجر في الصواعق المحرقة . كل هذه أدلة على ولادته ومن يدعي وفاته هو من يحتاج إلى دليل, ولد الإمام ومقتضى القاعدة بقائه ولا ما نع على الله أن يبقيه كما أبقى الخضر ونبي الله عيسى أحياء ،، هؤلاء حكمة الله شاءت بقاءهما كذلك الإمام المنتظر باقي إلى أن يظهره الله فيحقق وعده . . كل هذه أدلة على ولادته ومن يدعي وفاته هو من يحتاج إلى دليل, ولد الإمام ومقتضى القاعدة بقائه ولا ما نع على الله أن يبقيه كما أبقى الخضر ونبي الله عيسى أحياء ،، هؤلاء حكمة الله شاءت بقاءهما كذلك الإمام المنتظر باقي إلى أن يظهره الله فيحقق وعده . نسال الله ان لا يحرمنا من لقائه ونصرته منقول ..
  13. لاستماع .. نسألكم الدعاء ..
  14. جزاك الله الف خير جعله الله من ميزان حسناتج
×
×
  • Create New...