Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ام الخطط

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    83
  • انضم

  • آخر زيارة

عن ام الخطط

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    1989

ام الخطط الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. تعرفون شباب انا الحلوة زعلانة يوم راحت لبنان الحفلة يوم طلع احمد تدرون شنو سوت ماراحت سلمت عليه صاحت وحجزت تذكرة وصارت معا احمد في مثل الطيارة
  2. وحباني وحبها شنو صار يعني طبت السمة
  3. شباب ابي طلب واحد بس واحد ابي على كل واحد يصوت الي الحلوة زعلانة لان احمد ص بيطلع سمعو وين ادشون : اتروحون قسم الالعاب والتسالي ادخلون موضوع اقطري تيم اسم الوضوع للمشتركين الثمانية روحو الصفحة 2 مال هذا الموضوع وقطري تيم امسوي استبيال داخل الموضوع وشكرا تحياتي لكم اذا سويتوا هذا الطلب والله بسوي شي انا بسوي واهية بتوزع اكردت
  4. انا ماجبرتكم اللي يبي افلوس وهداية يصوت
  5. شباب مو لازم اتصوتون لي صوتوا حق الحلوة زعلانة لان احمد ص بيطلع
  6. يعني قطري تيم خلا الموضوع ابروحة اوكي
  7. شباب الحين خلوا الموضوع ابروحة استبيال
  8. شباب ابي طلب واحد بس واحد ابي على كل واحد يصوت الي الحلوة زعلانة لان احمد ص بيطلع سمعو وين ادشون : اتروحون قسم الالعاب والتسالي ادخلون موضوع اقطري تيم اسم الوضوع للمشتركين الثمانية روحو الصفحة 2 مال هذا الموضوع وقطري تيم امسوي استبيال داخل الموضوع وشكرا تحياتي لكم اذا سويتوا هذا الطلب والله بسوي شي انا بسوي واهية بتوزع اكردت
  9. بيزنس الإعلان يتحكم فى كل شىء .. سقوط كاسيت محمد عطية على الرغم من شهرته الهائلة كنجم لستار أكاديمى .. البرنامج يعانى من تراجع نسبة المشاهدة والإقبال على التصويت .. شركة إعلانية تعرض على التليفزيون المصرى عرض حلقات للأكاديمية يوم الجمعة !!!! هوجة تليفزيون الواقع تصل لمسابقة أختيار ملكة جمال لبنان . الحدث فى حد ذاته ليس جديدا .. هو الجزء الثانى من برنامج ستارأكاديمى الذى يهدف الى البحث عن المواهب الشابة فى الغناء فى الوطن العربى .. البرنامج كان قد لاقى هوجة عنيفة من الانتقادات فى نسخته الأولى نظراً للحرية الزائدة التى كانت ممنوحة لطلاب الأكاديمية والتصرف بشكل لا يليق وكونهم محط ملايين الأنظار والمشاهدين .. قصص حب كثيرة ربطت بين أكثر من ثنائى كان أشهرهم برونو وسلفيا اللذين تمت خطبتهما بالفعل منذ حوالى شهرين بعد أطلاق برونو " اللبنانى " لأول كاسيت له .. محمد عطية نجم الجزء الأول كان حديث الملايين من أبناء الوطن العربى والاستقبال الحاشد الهائل الذى قوبل به فى مطار القاهرة عند عودته فائزاً ونجماً للأكاديمية أذهل الكل .. لقد ألتف حوله المئات كأنه فتح عكا وأنهى مشاكل جميع العرب وحقق انتصاراً لا يحققه سواه حتى أنه أغمى عليه بالفعل من شدة الزحام وخرج فى حراسة الشرطة يرافقه مئات من سيارات المعجبات حتى بلدته " طنطا " ويبدو أن الشهرة التى حصل عليها أعضاء الجزء الأول هى التى شجعت رولا سعد مدير الأكاديمية لإعادة تقديم جزء ثانى منه على الرغم من تكرار نفس الاتقادات من حرية زائدة ومظاهر لا تليق بالدخول الى بيوتنا العربية . عندما بدأ عرض الجزء الثانى منذ حوالى شهر ونصف وهو يتعرض لانتقادات شبه يومية للدرجة التى جعلت احدى مواقع الانترنت الشبابية تحصل على تصويت أعضاءها وزائريها للتصويت على ايقاف عرض البرنامج أو على الأقل التصويت على عدم متابعته وبالتالي عدم التصويت لأحد من المشتركين وهو ما يعنى خسارة مادية مباشرة للقائمين على الانتاج .. حيث تعتمد فكرة هذه البرامج بالدرجة الأولى على استقطاب أكبر عدد من الأصوات التى أصبح من الواضح أنها عملية مربحة للغاية .. الجديد إقبال الكثير من الشباب العربى على التصويت ضد البرنامج مما يضع علامات أستفهام عديدة حول مصداقية نجاح الجزء الأول .. وعلى حين يواجه ستار أكاديمى كل هذه المشاكل نجد ان هناك اقتراح من إحدى الوكالات الإعلانية تقدمت به للتليفزيون المصرى لعرض الحلقات المجمعة التى تذاع كل يوم جمعة على قناة LBC مقابل استغلال هذا العرض إعلانياً .. هذا يدفعنا لطرح عدة أسئلة : 1- اذا كان البرنامج لا يجد أقبالاً فى العديد من الدول العربية .. لماذا نعرضه الآن فى مصر ؟؟ 2- البرنامج بدء منذ حوالى شهر وأكثر فكيف سيتم عرض " حاجة بايتة " على المشاهدين المصريين 3- الحلقات المجمعة المفترض عرضها هى التى تمثل الأحتفال الذى تقيمه الأكاديمية كل جمعة للتصويت على خروج مرشح .. وعلشان الناس تفهم مين دا ومين دى لازم تكون متابعة للحلقات اليومية التى تذاع فى السابعة من كل مساء فهل سيتم هذا ؟؟ 4- السؤال الأهم هو هل برنامج مثل ستار أكاديمى هو النوعية المناسب عرضها على الشباب المصرى ..؟؟؟ ان فكرة تليفزيون الواقع التى لاقت رواجاً كبيراً العام الماضى فى لبنان وقامت بتصديره للدول العربيةتعتمد بالدرجة الأولى على الإعلانات فهى المتحكمة فى كل ما يقدم من نوعية تصرفات وأشخاص وملابس وحتى الأكل والمشروبات كلها شركات راعية وكله بيزنس فى بيزنس .. واذا كان قد نجح فى برنامج أو مرة نظراً لتميز أبطاله فإن هذا ليس معناه الأستمرار فى تقديمه على أجزاء .. حتى مسابقة ملكة جمال لبنان العام الماضى جاءت بنظام تليفزيون الواقع عدد 12 جميلة فى منزل راقى وكل أسبوع يتم التصويت على خروج إثنين منهما كأن فكرة مسابقات الجمال كان ينقصها أنتقادات .. فمن المعروف ان مسابقات الجمال تواجه بنقد شديد لتركيزها على جمال وجسد المرأة فى المقام الأول فما بالنا لو كان هذا التركيز ليس ساعة أو إثنين مدة المسابقة لكن شهر وأكثر كاملة .. الغريب أن نجاح أبطال هذه البرامج يخفت بعد انتهاء هوجة البرنامج فكاسيت محمد عطية الصادر حديثاً لم يلاق النجاح الذى كان متصوراً على الرغم من تكثيف الحملات الإعلانيه له وطول فترة الإعداد حيث عمل فيه فترة تقارب من حوالى العام .. لكن الواضح أن نجاح عطية كان مرهون بالطريقة الت قدم بها نفسه بالأكاديمية من خفة ظل وقوة تحمل .. ومتابعة الناس له وحبهم له كان لشخصه وليس لصوته .. مما يؤكد صحة هذا الى حد كبير هو الأستغلال الإعلانى لمجموعة الأكاديمية مع بعضها فى احدى إعلانات بيبسى وليس لفرد دون الآخر فالناس تحب أن تراهم مع بعض كما تعودوا .. وهى نفس الفكرة التى طرحها البعض لاستغلالهم سينمائياً أيضاً كنجوم مشتركة وليس كل منهم بمفرده ..
×
×
  • Create New...