-
Posts
7353 -
Joined
-
Last visited
-
Days Won
4
Content Type
Profiles
Forums
Events
Gallery
Everything posted by فايز السادة
-
444
-
عليكم السلام ورحمةالله وبركاته هلا واهلين ومليون ترحيبة ماما فخرية ... مروركِ له مذاق خاص الله لا يحرمني منكِ
-
ولكمووو شيخة 222
-
الغالية على قلبي الفنانة هدية سعيد كم انا سعيد جدا بمروركِ بصفحتي لم افعل غير الواجب الذي تستحقه نجمة كبيرة اتحفتنا بأعمالها نجمة أمتعتنا في كثير من المسلسلات نجمة كانت من الاسباب الرئيسية في تطور الدراما القطرية ومن جانب آخر هي انسانة بكل ماتحمله الكلمة من معاني انسانة لمست طيبة قلبها وحنانها من خلال اتصالي لها اتمنى بالفعل ان تكوني ضيفة عزيزة في احد برامجي واعدك بذلك ولكني انتظر الوقت المناسب
-
حلم كل زوج
-
صديقك اليوم ... عدوك غداً, بقلم فايز
فايز السادة replied to فايز السادة's topic in الممثلة فخرية خميس
مــنـــقــو ل هل تعلم من هو صديقك الحقيقي؟ (قصه مؤثره ولها معنى) قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذن للذهاب للبحث عنه .. الرئيس: ' الاذن مرفوض ' و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات فذهب الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رأيه . وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقه ... كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟ أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي ) { الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك } -
» |[ مڛآبقۂ آلصــۈرة علــيـۓ ۈ آلمثل عليڪَ ]| «
فايز السادة replied to بثينة السندي's topic in منتدى المذيع فايز السادة
فديتج انتي لو تامرين اتنازل عن الاول انه حاظر ماتقدرين علي بس بثينة متحيزة حق البنات اذا انه اوف لاين تحط المثل -
إضحك من قلبكـ مع فايز السادة ^ - *
فايز السادة replied to ولـ العنـود ـه's topic in منتدى المذيع فايز السادة
حلم كل زوج -
ام عبدالله .. عذابي اشتغلت عندها شركة الحسد الله يحفظج ويحفظها هديل فعلا موقع سهل وهناك موقع كثيرة بامكان الواحد الاستفادة منها
-
صديقك اليوم ... عدوك غداً, بقلم فايز
فايز السادة replied to فايز السادة's topic in الممثلة فخرية خميس
كم سمعنا عن الصداقة كم سمعنا عن صديق يضحي بأغلى ماعنده لصديقه قصتي مضحكة مبكية ... فمن كنت أحسبه صديق لمدة 10 سنوات كنت أقدمه على نفسي من شدة حبي له لدرجة انه اذا قال لي هذا اللون أحمر وهو أخضر أسلم بما قال وأقول فعلا أحمر للأسف الشديد أقولها بمرارة اكتشفت مؤخرا إن هذا الصديق القريب جدا الي قلبي هو من يحاربني ويحط من قدر نجاحاتي بل أنه عندما واجهته حاول الاعتداء علي بالضرب فوضعت يدي خلف ظهري وقلت له : لا أتعامل بالعضلات بل بالعقل مما أثاره أكثر وذلك في حضرة أحد الفنانين الذي أمسكه عني أتصل بي مرتين في رمضان وكنت مشغولا بخط آخر ولم أرد عليه ، ولو لم يكن عندي خط لرددت عليه عزت علي نفسي أن أتصل به ، بعد الاتصالين بعث لي رسالة هذا نصها : أخي العزيز فايز ... يعلم الله اتصالي فيك أكثر من مرة ليس ضعفا وانت اعلم بذلك ولكن ارضاء لله ورسوله ثم لمعزتك واخوتك ، وانا دائما اقول : فايز عيوني ، ومستحيل احد يطز عينه بنفسه انت عزيز فرددت عليه برسالة :: لا خاب ظني بالرفيق الموالي ... مالي مشاريه على باقي الناس ثم بعث لي رسالة في العيد : كل عام وانت بخير على فكرة مريت عليك البيت مرتين، حبيت ابارك لك بالعيد اخي لا تحقد على انسان يعزك ويغليك ويخاف عليك خسارة يافايز قد تتسألون لماذا لا تسامحه ؟؟؟ أقول لكم مافعله بي كبير جدا لدرجة اني لا أطيق التعامل معه لن أسامحه أبدا ماحييت ولكني بالمقابل اذا صادفته في مكان سوف أسلم عليه كأن شياءا لم يكن -
إضحك من قلبكـ مع فايز السادة ^ - *
فايز السادة replied to ولـ العنـود ـه's topic in منتدى المذيع فايز السادة
بنغالي يشبه تامر حسني انتبهو يامعجبات ترى النظرهـ متعوب عليها والله نفس الوجه و نفس الحواجب -
» |[ مڛآبقۂ آلصــۈرة علــيـۓ ۈ آلمثل عليڪَ ]| «
فايز السادة replied to بثينة السندي's topic in منتدى المذيع فايز السادة
اشوف نور الفواطم داشه بقوه عاد انه ماتنازل عن المركز الاول -
خريجة إعلام تلفزيون وراديو سبق لها وأن عملت في الوثائقي منذ أن كانت طالبة وتستعد الآن لإنهاء عمليات المونتاج لفيلمها الأول : عبد الله زايد. عن ماذا يتحدث فيلم عبدالله زايد؟. عبدالله زايد هو علم من أعلام الصحافة والإعلام في البحرين، وقد سبق لي وأن اشتغلت على هذه الشخصية أثناء أعداد مشروع تخرجي في الجامعة، هو شخصية متعددة الجوانب، وجاء في فترة مفصلية من تاريخ البحرين بعد الحرب العالمية الثانية وقام بأنشطة عديدة منها الثقافي والإصلاحي، مرة أهدى لي أبي كتاب عنه، ركنته فترة ثم عدت إليه ووجدت فيه مشروعا لفيلم وثائقي جيد. وما هي الرسالة التي تريدين إيصالها من خلال الفيلم؟. أصريت على هذه الشخصية لأنها تحمل رسالة خاصة للشباب، لقد عاش في ظروف خاصة شهدت بدايات التعليم والخطوات الأولى في الصحافة والثقافة وعندما خاض في هذا الخضم واجه صعاب عديدة من المجتمع ولكنه استمر في مهمته، مرة أتهم بتزوير لؤلؤة وعاش في المنفى لسنوات، الدرس الذي يقدمه عبدالله زايد هو الروح الإيجابية التي لا تستسلم وهو ما يمكن أن يكون مفيدا لشباب اليوم الذين يتعرضون لخيبات عديدة وعليهم أن لا يتوقفوا. البحرين مكان متأسس فنيا وثقافيا، لكن لا نلحظ وجود بارز للفيلم الوثائقي في البلد .. حاليا بدء الوثائقي في الظهور خاصة على يد الطلبة المتخرجون أكاديميا، وهو لازال في طور تقديم نفسه للمجتمع، وربما بسبب ذلك هو قريب جدا من الدرامي حيث تلعب الدراما دورا بارزا في الفيلم الوثائقي البحريني الآن. أؤكد من خلال تجربة خاصة أن هناك قبولا كبيرا لهذا النوع من السينما. وكيف تنظرين للسينما الوثائقية الشابة؟. لازالت التجربة الشابة في طور الهواية فيما يخص الإنتاج الوثائقي الذي هو الدعامة الأساسية في صناعة الفيلم، أيضا لا يوجد للآن توصيف ثابت للفيلم الوثائقي يساعد في تصنيفه، التجارب الموجودة تحاول وضع بصمة فنية خاصة بها وعلينا أن ننتظر أن تنضج تجربتنا، عندنا مواهب حقيقية في المجال ولكن لازلنا نحتاج لمزيد من الشغل المخرجة أثناء بحثها عن تفاصيل عن حياة الزايد وبالنسبة للمرأة؟ أغلب العناصر الإعلامية في الخليج من النساء، وهنا في البحرين اعتقد أننا تعدينا مسألة التابو الاجتماعي، أيضا لاحظت ذلك هنا في قطر حيث هناك تواجد بارز للمرأة، دفعتي في الجامعة مثلا كانت كلها بنات عدا شابين اثنين. ما هي معوقات السينما الوثائقية في الخليج؟. بصراحة هناك انفتاح من المجتمع تجاه عملنا، شخصيا وجدت تقبل كبير، وهناك طلب على الفيلم الوثائقي في الخليج. عربيا كيف ترين موقع الوثائقي على التلفزيون ؟. موجود، هناك غلبة للنوع الذي يتحدث على الماضي، لكن هناك أفكار عديدة أخرى تخص مظاهر الحياة اليوم يجب أن تكون حاضرة وتأخذ نصيبها من الطرح والبروز. ما عملك القادم؟. أتمنى أن استمر في سلسلة توثيق لشخصيات خليجية أراها مهمة، بدأت بعبدالله زايد وارغب في المواصلة. وماذا عن الوثائقي والصحافة في البحرين؟. هناك تواجد معقول للوثائقي في الصحافة البحرينية، وأيضا هناك اهتمام من قبل مؤسسات الدولة بهذا النوع، وفي الجامعة أيضا هناك اهتمام أكاديمي بارز به. بيت عبد الله الزايد للصحافة في البحرين بيت عبد الله الزايد للصحافة في البحرين من هو عبد الله الزايد : هو عبد الله بن علي بن جبر الزايد. ولد في يناير/كانون الثاني 1899م بمدينة المحرق. - درس في كتاب الشيخ عيسى بن راشد بن أحمد بالمحرق، ثم انتقل الى المدرسة الأهلية التي أسسها المحسن علي بن ابراهيم الزياني مطلع القرن العشرين في المدينة نفسها. - اتصل يافعا بمنتدى الشاعر الشيخ ابراهيم بن محمد آل خليفة وأصبح من رواده الشباب. - أحد مؤسسي النادي الأدبي في المحرق العام ،1920 وعمل أمينا لسره حتى العام .1929 - رأس اللجنة البحرينية لتكريم الشاعر أحمد شوقي بإمارة الشعر العام .1927 - عمل أمينا لسر الحركة الوطنية بزعامة الشيخ عبدالوهاب الزياني من 1921 إلى .1926 - شارك في حوارات قضية الشعر الجاهلي في القاهرة العام .1928 - في العام 1929 غادر الى الهند وهناك درس اللغة الانجليزية فأتقنها، ثم غادر مومبي في زيارة لبغداد وبيروت وإيطاليا وفرنسا وبريطانيا. - راسل الصحف العربية وكتب في بعضها مثل "الفيحاء الدمشقية" و"المستمع العربي". - كانت له صداقات وثيقة مع زعماء وشعراء وادباء ومفكرين عرب. - أسس مطبعة البحرين الحديثة ومكتبتها العام ،1932 وطبق فيها نظام البحرنة كاملا لأول مرة في البحرين. - أسس بين عامي 36 و1937 دارا للمسرح والسينما في المنامة ودعاها بـ "المسرح الوطني". - في 8 مارس/آذار العام 1939 اصدر صحيفة "البحرين" اليومية الأسبوعية مؤقتا، واستمرت في الصدور 6 أعوام غطت خلالها كل حوادث وشئون البحرين والخليج العربي وبعض البلاد العربية، وكان الزايد المحرر الوحيد لها. - توفي في المنامة في 5 مايو/ أيار 1945م. المصدر شبكة الجزيرة
-
تجربة شخصية عانيت من آثارها في الشهرين السابقين سبق وإن شاركت بهذا الموضوع بقسمي وها انا أشارك به في قسم الوالدة الحبيبة أم عبدالله صديقك اليوم ... عدوك غداً جملة ترددت على مسامعي كثيراً ... كنت لا أعيرها اهتماما لم تكن تقنعي أبداً ... بل كنت أضحكُ وأستهزئ عندما أسمعها فكيف للصديق أن ينقلبُ عدواً ! لا لا مستحيل !!! كثيرٌ من الأحيان يصبح لنا الصديق أخاً لم تلده أمهاتنا ... بل أقرب من ذلك بكثير فيعرف أدق تفاصيل حياتنا الشخصية نأتمنه على أسرارنا وأموالنا ... بل حتى على بيوتنا فهل يعقل أن ينقلب الصديق يوماً ما عدواً ؟ للأسف الشديد ... اكتشفت مؤخراً أن الجملة التي كانت تضحكني وأستهزئ بها مقولة صحيحة لا مجال لاختلاف وجهات النظر حولها ولكن ماذا نفعل مع طيبة قلوبنا وثقتنا اللا محدودة في الآخرين في كل مرة نصدم ونصعق في من أوليناه ثقتنا ونكتشف بأنهٌ ليس أهلاً لها المضحك المبكي ... أننا نقول سنكون حذرين في المرة المقبلة ولكننا للأسف نصعق مرة أخرى ويعاد المشهد للمرة المليون وكأنه مخرج يعيد مشهد لممثل كومبارس لا يعرف أبجديات التمثيل ... سأظل كما أنا أمنحُ ثقتي لمن أقابل ... لحين يثبت لي عكس ذلك ويتكرر المشهد .....................