راعي البلم
الاعضاء الفعالين-
مشاركات
96 -
انضم
-
آخر زيارة
Content Type
Profiles
المنتديات
التقويم
معرض الصور
Everything posted by راعي البلم
-
### ألفـــاظ ومفاهيـــم خــــاطئة (( بالصــور )) ###
راعي البلم replied to الخدمونية's موضوع in المنتدى الديني
جزاك اللة خير الكثير علي الموضوع الذي غفل عنه الناس و الله يثبتك -
[move]جزاك الله خير علي الموضوع المنتشر في المدارس البنات واللة يحفظ بناتنة منهم[/move]
-
جزاك اللة خير علي الموضوع الطيب يا نسل رسول اللة
-
جزاك الله خير ياسيدنا علي الموضوع الذي اسئل الله ان يجعلة في ميزان حسناتك واللهم احشرنا مع رسول الله الذي هو جدك اشاء الله اللهم امين
-
جزاك الله خير ياسيدنا علي الموضوع الذي اسئل الله ان يجعلة في ميزان حسناتك واللهم احشرنا مع رسول الله الذي هو جدك اشاء الله اللهم امين
-
جزاك اللة خير علي الموضوع الطيب والرائع وتشكر علي الجهد المتميز
-
جزاك اللة خير الجزاء علي هذا الموضوع الطيب واللة يجعلة في ميزان حسناتك ياسيدنا
-
جزاك الله خير علي الموضوع
-
جزاك الله خير علي المواضيع الطيبة انشاءالله في ميزان حسناتك
-
جزاك الله خير علي الموضوع الطيب
-
جزاك الله خير الجزاء علي الموضوع الذي كان اكثر من رائع
-
من منا لا يعاني من حرارة الجو هذه الايام ؟؟؟؟
راعي البلم replied to almalik68's موضوع in المنتدى الديني
جزاك الله خير الجزاء علي الموضوع الرائع وانشاء الله في ميزان حسناتك -
جزاك الله خير علي الوضوع الطيب
-
ولاتعليق بعد اخي الملك
-
جزاك الله خير اختي و لا اقول الا كما قال الله تعالى في كتابة العزيز : (( و ما نقموا منهم الا ان يأمنوا بالله العزيز الحميد )) سورة البروج و لكم التعليق . ولاتعليق بعد اخي الملك
-
عائــشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
راعي البلم replied to سيف الاسلام العاتى's موضوع in المنتدى الديني
جزكم الله خير الجزاء علي الموضوع الشيق -
اللهم امين وجزاك الله خير الجزاء واتشاء الله في ميزان حسناتك
-
جزاك الله خير علي الموضوع الطيب وانشاء الله في ميزان حسناتك
-
جزاك الله خير علي الموضوع الطيب وانشاء الله في ميزان حسناتك
-
جزاك الله خير يا اخي العافور وكثرمن الواضيع الطيبة
-
جزاك الله خير علي الموضوع
-
جزالله الله خير علي الموضوع الطيب والرائع انشاء الله في ميزان حسناتك
-
جزاكم الله خير علي المرور
-
الرجل وزوجاته الأربع حكمة عظيمة -------------------------------------------------------------------------------- يروى أن رجلاُ ذهب لحكيم ليستفتيه في رؤيا رأها في منامه و آرقه كثيرا المقصود منها ... وما أن لقيه حتى هم عليه بقوله : -سأبوح لك بأمرٍ هام لم أفاتح فيه أقرب الناس إلى فقد رأيت فيما يرى النائم أن لى أربع زوجات و قد كانت معزتهم متفاوته فقد كانت الزوجة الرابعة هى الأغلى و الأحلى منهن فهى المدللة و تلقى منى كل إهتمام و تقدير بسبب جمالها و نظارتها و أوليها كل عنايتي و رعايتي تليها الزوجة الثالثة فقد كنت أحبها حبا جماً و أفاخر بها أمام المعارف و الأصحاب لكني - و بصراحة شديدة - يساورني الشك فيها فأخشى أن تذهب في يوم ما مع غيري أما زوجتي الثانية فأحبها أيضا .. فهى تتميز عن البقية بأنها متفهمة و صبورة , وإن لم تكن على درجة الرابعة و الثالثة في المحبة و لكنها نالت ثقتي و الحق يقال كلما واجهتني مشكلة ألجأ إليها فهى نعم العون وقت الضيق وأما زوجتي الأولى ... فهى الشريكة الوفية في حياتي بل وهى التي لها إسهامات عظيمة في الإهتما م بأموري و رعاية شئوني بالإضافة إلى حرصها على و على بيتي , و يؤسفني أن أقول لك بأني لا أحبها بالرغم من أنها تحبني من الأعماق ... وما أسوأ العشرة التي تقوم على الحب من طرف واحد و قد رأيت فيما يرى النائم و كأن ساعة وفاتي قد حانت و أصبح الموت يطلبني عندها حضرن زوجاتي على التتالي و قد قلت لزوجتي الرابعة : أنت أشد من أحببت .. ألبستك أحلى الملابس و أغلى الحلي و غمرتك برعايتي و أنا الآن أموووت فهلا رافقتني ؟ فردت على بسرعة : لا يمكن ثم ولت مدبرة و أحسست و كأن جوابها سكيناً غرز في فؤادي و حضرت الثالثة فقلت لها أحببتك طيلة حياتي و أنا الآن أغادر هذه الحياة فهلا رافقتني و آنستي و حشتي ؟ فأجابتني : الحياة حلوة و يؤسفني أن تعلم بأني سأتزوج من بعدك .. و كان وقع كلامها مؤلم على ورأيت زوجتي الثانية فذركتها بما كنت أفعله من أجلها و قلت لها : هذا وقت الحاجة إليك وإلى مساعدتك فهلا رافقتني و آنستي و حدتي ,, فردت آسفة أنا لا أستطيع مساعدتك هذه المرة و لكني سأرافقك إلى المقبرة فقط و بينما كنت أتذكر جوابهن و أعتصر حزناً إلى ما آل له حالي و الى جحودهن لى إذا أسمع صوتاً يصرخ في و يقول أنا أنا سأرافقك و سأتبعك إينما ذهبت ,,, نظرت إلى مصدر الصوت فإذا هي زوجتي الأولى و قد بدت هزيلة شاحبة كما لو أنها بقيت دون طعام لأيامٍ عديدة عندها أطلقت زفرة ندم على ما كنت أعاملها به من قلة رعاية و عدم إهتمام حتى أصبح ذاك حالها قلى راعاك الله ما سر هذا الحلم فقد أزعجني كثيرا .... عندها تبسم الحكيم و هز رأسه و قبل أن يجيبه تنهد بعمق و قال : كل منا له أربع زوجات ,,, فالزوجة الرابعة هى أجسامنا فمهما أعتنينا بها فلن تغادر الدنيا معنا ,,, و الزوجة الثالثة هى أموالنا و ممتلكاتنا نحبها و نفاخر بها و عندما نموت تؤؤل إلى غيرنا من الورثة ,,, و الزوجة الثانية هى أقربائنا و أصدقائنا مهما قويت و توطدت علاقتنا معهم فأقصى ما يمكن أن يصلوا به معنا هو مرافقتنا الى حدود القبر ,,, و الزوجة الآولى هى التي لا يمكن لآحد رؤيتها وهى الروح التي نالت أكبر نصيب من الإهمال و تناسيناها في غمرة الإستمتاع بالحياة الدنيا ... أو ليس من العقل إذن العناية بها و رعايتها بالخير و العمل الصالح لا سيما أنها الوحيدة التي سترافقنا يوم الحساب
-
كلما أحزنك زوجك.... اذهبي إلى حبيبك!!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع قرأته وأعجبني.... فنقلته لكم حتى تعم الفائدة صارت تحدثني عن معاناتها التي استمرت سنوات طويلة من زواجها ، وكيف أنها تلوذ بالصبر على كل ماكانت تلقاه من زوجها الذي قالت أنه يدقق ويتابع كل شيء ، ويسأل عن كل صغيرة وكبيرة ، فهو لا يتغاضى ، ولا يتسامح ، ولا يلين . ذكرت أنها كثيرا ماكانت تشعر برغبة في ترك كل شيء ، البيت والأولاد والزوج ، ولكن إلى أين ؟ لم تكن تدري ! كل ما كان يملأ نفسها شعور بأنها ماعادت قادرة على الصبر ، وأن الأعباء ماعادت محتملة لديها ، وأن طاقة التصبر عندها وصلت حدها . سألتها أن تحادثني عن زوجها غير ماذكرته عنه من تدقيق وتفتيش ومتابعة وعدم مسامحة ؛ فقالت إنه قاس ، لسانه حاد ، لا أسمع منه ثناء عليَّ، أو على طبخي ، أو على تربية أبنائي ، لا أسمع منه كلمة حب أو عطف أو حنان ، لقد تعبت، تعبت، تعبت . لا أعني تعب الجسد فهذا أحتمله وأصبر عليه ؛ إنما أعني تعب النفس ، تعب الأعصاب ، تعب الوجدان . قلت لها هل جربت أن تكلمي أحدا من أهلك أو من أهله ليراجعوه في ذلك وينصحوه، قالت فاتحه والدي فنفى كل شيء ، وقال إنه غير مقصر نحو بيته، ويوفر لنا كل ما نحتاجه . هل رأيت ؟ إنه ينظر إلى الجوانب المادية وأنا أريد الجوانب النفسية والعاطفية والروحية . قلت لها هل تريدين نصيحتي ؟ قالت لهذا فاتحتك بالأمر . قلت : أعلم أن نصيحتي قد لا تلقى قبولا كبيرا في نفسك ، لكني أرى العمل بها هو الأجدى والأربح . قالت : تفضلي . قلت : لو أراك الله ما أعد لك من أجر على صبرك واحتسابك لقلت : أهذا كله لي ؟ لورأيت مقعدك في الجنة جزاء احتمالك ما تلقينه من عنت زوجك وشدته وقسوته وجفافه ثم سئلت : ما رأيك لو جعلنا لك زوجك مثلما تريدين .. ولكننا سننقص من أجرك .. وننزلك إلى مرتبة أدنى في الجنة .. لربما قلت : لا .. أصبر على زوجي فأبقوا على منزلتي هذه في الجنة . هنا سمعت صوت بكاءها بسبب تأثرها مما سمعته من كلام فقلت لها : أيهما تفضلين ؟ أن يصلح الله زوجك ولكن منزلتك في الجنة ستكون أدنى ..أم تواصلين صبرك عليه مع علو منزلتك في الجنة ؟ صمتت ولم تجب ومازالت تبكي .... قلت لها : لا شك في أنك تفضلين أن يكون زوجك كما تريدين ، وأن تبقى منزلتك في الجنة ؛ أي أن تظفري بالأمرين معا . واصلت حديثي : هذا ما تتمناه كل زوجة . نعم . ولكن الله أقسم على أن يبلونا في هذه الحياة الدنيا ، وفي الوقت نفسه بشرنا إذا صبرنا على هذا البلاء . قال عز وجل ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ) عدت إلى سؤالها من جديد : ماذا اخترت يا أختاه ؟ قالت : لقد اخترت مواصلة الصبر . ولكني أرجوك أن ترشديني إلى ما يعينني على ذلك . قلت لها : بارك الله فيك لاختيارك مواصلة الصبر على زوجك . أما ما يعينك على ذلك فهو التالي : كلما سمعت من زوجك ما آلمك واحزنك ، وكلما وجدت إعراضا وصدودا ، وكلما ضاقت الدنيا عليك من شدة زوجك وقسوته .. اذهبي إلى حبيبك نعم حبيبك واشكي زوجك إليه ! قاطعتني مستنكرة : وانا مالي حبيب ؟قلت لها بلى لا تتعجلي ! أليس الله حبيبك ؟ ألا تحبين الله تعالى ؟ قالت : بلى أحبه . قلت إذن الجئي إليه سبحانه ، وناجيه جل شأنه بمثل هذه الكلمات : اللهم إني أحبك . وأحب أن أقوم بكل عمل يرضيك ، وأنا أعلم أن صبري على زوجي يرضيك عني . اللهم فالهمني حسن الصبر عليه ، وامنحني طاقة أكبر على احتماله ، وأعني على مقابلة اساءته بالإحسان اللهم ولا تحرمني الأجر على هذا الصبر ، واجزل لي ثوابك عليه ، وابن لي عندك بيتا في الجنة . لاتنسونا من دعائكم ،،، منقول