Jump to content
منتدى البحرين اليوم

لحظه حزن

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    176
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by لحظه حزن

  1. ما دام لقيتي انه جدير بحبك وتفهمين عليه وتحسين بمشاعر ناحيته .. اكيد هو بيكون حاس بنفس المشاعر.. جربي تقولي له ، او لمحي له بكلمة وشوفي رده.. وانا متأكد ان اللي تحبيه يحبك..
  2. .الســلام عليـــكم ورحمـــة اللـــه وبــركــاتـه . مقــالــة للــكاتبـة * شهــرزاد * باســم | ذنبـك وحـدك | عجبـتني وحبيــت احط بعـض المقتطفــات منهـا .. .. استيـــقظ .. لا تكمـــل الحــلـم ..إذا اكتشــفت انك تؤدي دور الــغبــي في حكــايـة من طــرف واحـد .. ليس ذنبهــم .. انك التقيتهــم لحكــاية عمـرك ومنحتــهم دور البــطولـة وجعلــتهم جزءا من حلمــك الدافـئ ليس ذنبـهم .. أنك حولتهم الى قصيدة حب وخبأتهم في دفتـر اسرارك وقـراتهم على نفسـك قبـل النـوم ليس ذنبهـم .. انك تقمصتهـم وحاورتهم في غيـابهم وحدثت نفسـك باصواتهـم ووصلت بهـم الى اعلـى مراتب الوهـم ليس ذنبهم .. انك حين لا تراهم تشعر باليتم وحين لا تسمعـهم تشعـر بالضياع وحين يغيبون تغيب ملامح الاشياء وتختفـي ليس ذنبهـم .. انك جعلتهم مركز الكـون وجعلتـهم بداية الاشياء ونهايتهـا وبالغت في التعلق بهـم ليس ذنبهم.. انك تشعر بالرعب من فقـدانهم ولا تتخيـل الحياة عند رحيـلهم ولا تتصـور ملامح ايامك من دونهم ليس ذنبهـم .. انك وصلت في غير اوانك فلم يكن زمانهم زمانك ولا امانيك امانيهم ولا احلامهم احلامك ليس ذنبهم .. انك حين شعرت لم يشعروا وحين حلمت لم يحلموا وحين اشتقت لم يشتاقوا وحين سهرت لم يسهـروا وحين بحثت لم يبحثوا وحين تألمت لم يتألموا وحين ناديت لم يسمعـوا وكانوا اخر من يعـلم ** وقبل ان يرعبـنا المســـاء : ** شهــرزاد **
  3. اتمنى انها تعجبكم .. سوف اكتب لك كلمة احبك بدمي.. قبل ان اكتبها لك بقلمي.. وسوف اقولها لك بقلبي.. قبل ان تنطقها شفتاي.. وها انا اعلن لك حبي.. وها انا اهديك قلبي.. فهل انت تستحق حبي.. ام تريد فقط قتلي.. وان تحصل على دمي.. وتتلذذ بتعذيبك لي.. ولكنك لن تستطيع الإقاع بي.. اتعلم لماذا ؟؟.. سوف اجيبك ولكن قبل ذلك اريد ان اقول لك.. انك لن تفهم اجابتي.. لأنني اذا احببت سوف احب بقلبي.. واذا اهديت سوف اهديك قلبي.. واذا صمت سوف اتكلم بقلبي .. فهل تراك فهمت كلماتي .. ام انك لا تعلم ان للحب معاني.. حيث يبدأ بنبضة قلب.. وينتهي بقصة حب.. بقلم : مشاعل العيسى ..
  4. في صبيحة يوم الثلاثاء .. قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً .. وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة والهندام !! أسرع إليَّ ياسر .. وسلمت عليه .. وجذبني حتى يقبل رأسي !! وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !! ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير .. ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده .. ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !! أقبل الرجل فسلم عليّ .. وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !! أردت الحديث معه فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح .. يكفيني ما سمعته من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي ( زوجتي ) !! نعم أنا الجاني والمجني عليه !! أنا الظالم والمظلوم !! فقط أعدك أن تتغير أحوال ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !! بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن .. فأصبحا من المتفوقين ... وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !! قال الأب وهو يودعني : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك !! قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !! ***************************************** اتمنى تنال اعجبتكم والا تكون مكررة تحياتى للجميع
  5. استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك .. ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك .. ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !! نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !! قلت له : حتماً والدك يحبك .. ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه .. ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد الأسباب !! هزَّ رأسه موافقاً !! قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك .. اجتهد في ذلك !! قال : أنا ودي أحل واجباتي .. بس زوجة أبوي تخليني ما أحل !! قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ !! قال : أنا ما أكذب هي دايم تخليني اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !! صدقوني .. كأني أقرأ قصة في كتاب !! أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !! قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل ما تستطيع من واجباتك !! رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !! قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !! هي أغلى مكافأة تتمناها !! نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !! قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !! ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !! لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً .. ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها وهو يقول : تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !! قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد .. قال : أعدك !! بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته .. وساعدني في ذلك بقية المعلمين فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ ... أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !! كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!! ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !! استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم ياسر .. فوافق .. اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .. فردت امرأة كبيرة السن .. قلت لها : أم ياسر موجودة !! قالت : ومن يريدها ؟ قلت : معلم ياسر !! قالت : أنا جدته .. يا ولدي وش أخباره .. حسبي الله على اللي كان السبب .. حسبي الله على اللي حرمها منه !! هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !! قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !! جاءت أم ياسر المكلومة .. مسرعة .. حدثتني وهي تبكي !! قالت : أستاذ .. وش أخبار ياسر طمني الله يطمنك بالجنة !! قلت : ياسر بخير .. وعافية .. وهو مشتاق لك !! قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !! قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك ) ودي أسمع صوته وصوت أيمن .. أنا من خمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !! لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !! يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟ قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار .. لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه .. شجعيه على الاجتهاد ... لنحاول تغييره .. لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!! قالت : والده !! ( الله يسامحه ) .. كنت له نعم الزوجة .. ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !! ثم قالت : المهم .. ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !! قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني .. لا تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !! قالت : أبشر ! دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب .. قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !! لم ينبت ببنت شفه .. أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي وقال : أمي .. أمي .. أمي .. تحول الحديث إلى بكاء !! إذا اختلطت دموع في خدود ***** تبين من بكى ممن تباكا !! تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده .. وشوقاً سكن قلبه !! حدثها .. خمسة عشر دقيقة !! أما أيمن .. فكان حديثها معه قصة أخرى .. كان بكاء وصراخ من الطرفين !! ثم أخذتُ السماعة منهما .. وكأنني أقطع طرفاً من جسمي .. فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً .. لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !! قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها ! قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية .. وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !! عاد الصغير .. فقبَّل يدي .. وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !! قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !! مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن .. يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !! في نهاية الفصل لأول ظهرت النتائج فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب ( السابع ) !! دعوته .. إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة .. وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك .. ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه .. وأرفقت بها رسالة مغلقة بعثتها لأبيه كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل .. كانت من عدة صفحات !! بعثتها .. ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !! خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !! خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !! ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !! ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والدة !!
  6. بسم الله الرحمن الرحيم كنت اتصفح بالنت ووقعت تحت يدى قصة حزينة تبكى اصحاب القلوب المرهفة ________________________ قصة حقيقية أرجو أخذ الموعظة قصه حقيقية أوردها لكم من مصدرها ولكن تذكر عندما تنزل دموعك أن لا تجعل أطفالك يعيشون نفس الطريق ثلاثة أعوام هي تجربتي مع التدريس في مدرسة ابتدائية.. قد أنسى الكثير من أحداثها وقصصها .. إلا قصة (ياسر)!! كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع الابتدائي .. وكنت أعطيهم حصتين في الأسبوع ... كان نحيل الجسم .. أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس كثيراً .. كان شديد الإهمال في دراسته .. بل في لباسه وشعره .. دفاتره كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال والتمزق !! حاولت مراراً أن يعتني بنفسه ودراسته .. فلم أفلح كثيراً !! لم يجد معه ترغيب أو ترهيب !! ولا لوم أو تأنيب !! ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة السادسة قبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً ... كان يوماً شديد البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه !! دخلت المدرسة فرأيت في زاوية من ساحتها طفلين صغيرين .. قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء .. لا تقي جسديهما النحيلة شدة البرد .. أسرعت إليهما دون تردد .. وإذ بي ألمح ( ياسر ) يحتضن أخاه الأصغر ( أيمن ) الطالب في الصف الأول الابتدائي .. ويجمع كفيه الصغيرين المتجمدين وينفخ فيهما بفمه !! ويفركهما بيديه !! منظر لا يمكن أن أصفه .. وشعور لا يمكن أن أترجمه !! دمعت عيناي من هذا المنظر المؤثر !! ناديته : ياسر .. ما الذي جاء بكما في هذا الوقت !؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه ... ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها !!!! ضممت الصغير إليّ .. فأبكاني برودة وجنتيه وتيبس يديه !! أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى غرفة المكتبة .. أدخلتهما .. وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته الصغير !! أعدت على ياسر السؤال : ياسر .. ما الذي جاء بك إلى المدرسة في هذا الوقت المبكر !! ومن الذي أحضركما !؟ قال ببراءته : لا أدري !! السائق هو الذي أحضرنا !! قلت : ووالدك !! قال : والدي مسافر إلى المنطقة الشرقية والسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتى بوجود أبي !! قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ( ياسر ) وكأنني طعنته بسكين !! قال أيمن ( الصغير ) : ماما عند أخوالي !!!!!! قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟ قال أيمن : من زمان .. من زمان !! قلت : ياسر .. هل صحيح ما يقول أيمن !؟ قال : نعم يا أستاذ من زمان أمي عند أخوالي .. أبوي طلقها ... وضربها .. وراحت وتركتنا ....وبدأ يبكي ويبكي !! هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة وخشيت أن يفقدا الثقة في أمهما .. أو أبيهما !! قلت له : ولكن والدتك تحبكما .. أليس كذلك !؟ قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس أبوي !! وزوجته !! ثم استرسل في البكاء !! قلت له : ما بهما ألا ترى أمك يا ياسر !؟ قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ولهان عليها مرة مرة !! قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟ قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!! قلت له : يا ياسر .. زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !! قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا ... ودايم تسب أمي عندنا !! قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة !؟ قال : ما فيه أحد يتابعنا .. وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !! قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟ قال : الخادمة .. وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !! أو تروحها لأهلها !! وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم !! اغرورقت عيناي بالدموع .. فلم أعد أحتمل !! حاولت رفع معنوياته .. فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك !! قال : أنا ما أبي منها شيء !! قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة .. وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها !!! قدم المعلمون والطلاب للمدرسة .. قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور ...وسأعود إليكما بعد قليل !! خرجت من عندهما .. وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي .. ويقطع فؤادي !! ما ذنب الصغيرين !؟ ما الذي اقترفاه !؟ حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !! أين الرحمة !؟ أين الضمير !؟ أين الدين !؟ بل أين الإنسانية !؟ أسئلة وأسئلة ظلت حائرة في ذهني !! سمعت عن قصص كثيرة مشابهة .. قرأت في بعض الكتب مثيلاً لها .. لكن كنت أتصور أن في ذلك نوع مبالغة حتى عايشت أحداثها !! قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !! جمعت المعلومات عنهما . وعن أسرة أمهما .. وعرفت أنها تسكن في الرياض !! سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟ أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !! وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير .. قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام .. وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !! عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !! حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح .. فهو كثير الأسفار والترحال .. بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !!
  7. الحقيقة قبل كم يوم والقوات الخاصة ملغمة الحي تلغيم ومسوية حصار عشان اكتشفوا انه فيه ارهابيين جنب بيتنا الزبدة كنت طالع ابي اجيب فطور وفجأة لقيت الشارع كله مليان مدرعات اقتحام ودوريات ..والله يحلفون لو تحركت حركة مريبة كان نحفوني في عشر ثواني عندي صور لقطتها بالجوال للقوات الخاصة موقفة قدام بيتنا المهم..انا سويت ذيب ورحت من ورا الدريشة مسكت الجوال ولقطت كم صورة..وهذي النتيجة..صورتين كلها للجدار مع رؤوس للسيارات <_< طبعاً هذا اللي قدامنا قصر ناس حجز ولو تدققون بتشوفون اشياء بالشارع ._. الصورة الثانية..محاولة فاشلة أخرى.. واضح انه التركيز كله على الحديقة..انا بعد الصورتين هذي.. عطيت اختي الصغيرة الجوال وقلت لها : عزيزتي يجب ان تنجحي في المهمة فحياة الملايين معلقة على اصابعك فأجابت : يعني بسكوت ؟ ايه اللي تبين بس ارقي صوري اللي بالشارع وتعالي وانتهبي لحد يشوفك المهم اكتشفت اني افشل واحد يمسك كاميرا بعد ماشفت صورها.. واضح ان عندها خبرة في امور التجسس وزي ماتشوفون قدامكم..شاحنة مصفحة للمداهمات حتى كفراتها ماينفع فيها رصاص يعني انسى الموضوع واستسلم وفوق فيه فتحات للجنود يطلعون ويمطرون الأشرار بالرصاص .. هذي صورة اخرى واضحة وفيها رجال امن من الدوريات .. هممم.. على اليسار سيارة للإسعاف.. على كل حال اللي سمع بالأمريكي اللي نحروه مثل الخروف كانوا بنفس الحي - الورود - وبالأمس داهموا بيت الجيران وطلعوا منه ثلاثة سيارات فيها اسلحة B) والله اني مستانس كنت ما ادانيهم هههههههه دلوخ شكراً على الإستماع. تحياتي لحظه حزن...
  8. أكد الأتحاد الأوروبى لكرة القدم بأن لاعب ايطاليا فرانشيسكو توتى قد يتعرض الى عقوبة قاسية على خلفية تصرفه الاأخلاقى المتمثل فى البصق على لاعب الدنمارك بويلسن فى مباراة ايطاليا والدنمارك المنتهية بالتعادل من دون أهداف ضمن منافسات المجموعة الثالثة يوم الأثنين الماضى .وذكر الأتحاد الأوروبى ان التحقيقات جارية فى هذا الشأن وان أصدار القرار بهذا الشأن سيتم يوم غد الخميس وستتم الأستعانة بالقطات التلفزيونية لهذه الواقع وأضاف بأنه لم يعد أمام توتى سوى مساء اليوم للدفاع عن نفسه .. ومن جهته اكد التحاد الدنماركى بأن توتى وفى اكثر من مناسبة ودون أى استفزاز قام بالبصق على بويلسن بصورة منافية تماما للأخلاق الرياضية .. يذكر ان هذه الواقعة ليست هى الأولى بالنسبة للأتحاد الأوربى حيث حدث مثل هذا التصرف فى بطولة ابطال اوروبا من قبل لاعب لاتسيو ميهالوفيتش عندما بصق على لاعب وورفس فى المباراة المنتهية لمصلحة تشلسى بملعب لاتسيو بأربعة أهداف مقابل لاشىء .. وقد عاقب الأتحاد الأوروبى فى ذلك الوقت بالحرمان من اللعب لثمان مبارايات ...وأذا ماثبتت ادانة توتى بهذا التصرف فأن سيواجه عقوبة مماثلة فى بطولة ابطال اوروبا الجارية بالبرتغال , خصوصا وأن مثل هذه التصرفات الاأخلاقية مرفوضة بشدة من قبل الأتحاد الأوروبى .. المصدر : موقع كوره...
  9. في دراسة حديثة أجريت بالتعاون ما بين جامعة ساكرد هارت ومؤسسة الأبحاث في كيوتو باليابان أكد الباحثون ان "الأطفال المولودون حديثا يضحكون أثناء نومهم "، وهو عكس الاعتقاد السائد من ان الأطفال الرضع لا يضحكون قبل أن يصبح عمرهم حوالي أربعة شهور، إلا ان هذه الدراسة أثبتت أن الأطفال حديثي الولادة، تبدأ علامات الضحك على وجوههم في عمر مبكر لا يتجاوز 17 يوما فقط بعد الولادة . وقد أعدت الدراسة بمساعدة آباء وأمهات ستة أطفال، حيث سمحوا للباحثين بتصوير أطفالهم الذين تراوحت أعمارهم ما بين 4 - 87 يوما، أثناء نومهم . ومن بين المشاركين بالدراسة، طفلة كانت تبتسم عند زاوية فمها الصغير، وهي لم تتجاوز 17 يوما من عمرها. وأربعة أطفال آخرين سجلت ابتساماتهم مرة إلى أربع مرات خلال الشهر الأول أو الثاني من العمر، حسب ما ذكره الباحثون . وهذه الدراسة أثبتت أن الطفل حديث الولادة، تتطور لديه القدرة على الإحساس، والتفاعل الحسي، عبر التعبير عن المشاعر في سن مبكرة جدا، وهو ما يتنافى مع المعتقدات السائدة في مختلف أنحاء العالم منذ القدم . وهذا وبالرغم من أن ما يجده طفل في اليوم السابع عشر من عمره مضحكا، يبقى مجهولا للجميع، إلا أن البروفسور كيوبومي كاواكامي، أستاذ الطب النفسي في جامعة ساكرد هارت، يؤكد أن مثل هذا الطفل لا بد وأنه يشعر ويحس بما يجري من حوله، ويتفاعل معه رغم صغر سنه . منقوووووووووووول
  10. الف الف مبروك الاسم الجديد...
  11. هلا فيك اختي منوره المنتدى... وانشاءالله تفيدين وتستفيدين...
  12. الحمدالله على نعمة الاسلام .... اهل العقول براحه..
  13. الله يكفينا شرهم انشاءالله.... ومشكوره اختي على القصه...
  14. هلا فيك منوره المنتدى... وانشاءالله تفيدين وتستفيدين...
  15. هلا وغلا بمعقدتهم منوره المنتدى...
  16. كلام جميل اختي غروب البحرين.. وانشاءالله نخليه افضل منتدى..
  17. هلا فيك معنا بالمنتدى.. وانشاءالله تفيد وتستفيد..
×
×
  • Create New...