سعودي غاضب

تنويه : إن أحداث هذه المسرحية وشخصياتها مأخوذة من وحي خيال الكاتب وإن أي تشابهه للمسرحية مع أحداث أو شخصيات حقيقية هو بمحض الصدفة وبدون قصد لذلك وجب التنويه. تبدأ أحداث هذه المسرحية بعد حصول بطل المسرحية ( زوخا ) على نسبة تصويت ضئيلة جداً كادت تؤدي إلى خروجه نهائياً ليعود إلى ( المقر ) متفاجئاً ويقول في نفسه (( ما العمل ؟ فأنا لم آت هنا لمجرد المشاركة فقط بل أتيت للربح وابن وطني الفاشل ( نيشام ) الذي فاز في العام الماضي ليس بأفضل مني ولكن.. كيف سأفوز وشعبي لا يدعمني ؟ )). وأخذ زوخا يفكر بالانسحاب حفاظاً على ماء وجهه فهو لا يريد أن يرى نسبة مخجلة مرة أخرى، فجاءت مديرة المقر العجوز الشمطاء وتدعى ( زولا ) وقالت : (( لدي حل سنستفيد منه أنا وأنت في وقت واحد، لم لا تُظهر لشعبك أنك تريد الخروج من ( المقر ) بسببهم لأنهم لا يحبونك فيحسون بالذنب ويستميتون لإعادتك وسأشرح لك ما يجب أن تقوم به بالضبط )). رد زوخا عليها : (( ولكن شعبي قد لا يصدقون هذه الكذبة فيقولون عني لو أراد فعلاً الانسحاب لقام بمثل ما قام به الطالب السابق ( وديد ) الذي أخذ حقائبه ورحل بكل بساطة دون أن يطلب من الأساتذة أن يسمونه نومينيه ! )) قالت المديرة ( زولا ) ضاحكة : (( يبدو أنك تعتقد أن شعبك ذكي بما فيه الكفاية حتى يكتشف هذه المؤامرة )). اقتنع زوخا بكلامها وقال : ((معكي حق فشعبي شعب متخلف يعيش في الصحاري والغابات وهم ليسوا بمستوى ذكاء الأمريكان والأسبان )). أخذ زوخا بعد ذلك يستعد للدور المتفق عليه وعندما جاء الامتحان رفض زوخا تأديته وطلب من الأساتذة أن يسموه نومينيه بحجة أن شعبه لا يريده ممثلاً لهم ! وخرج زوخا من قاعة الامتحان وهو منتشي وسعيد فهو يظن أن خطته قد نجحت .. وفي يوم التسميات طلبت المديرة زولا من مقدمة البرنامج ( زيلدا ) أن تتوسل ( تشحذ ) على الهواء شعب زوخا بأن يصوتوا .. فوافقت زيلدا على مضض ! بعد إعلان التسميات أخذ زوخا يفكر بقلق (( ماذا لو أن شعبي استطاع كشف هذه المؤامرة ولم يصوت لي فماذا أفعل حينها ؟ )) فقرر زوخا الذهاب إلى ( فايا ) ذات الجذور الروسية وقال لها : (( إذا خلص الجمهور الطالب ( شنكري ) أرجو منكم التصويت لي كي أعود إلى المقر )) استغربت ( فايا ) من هذا الطلب ! فهي لا تعلم شيئاً عن تلك المؤامرة واتجهت إلى الطالبة ( فناء ) لتخبرها بما حصل. وفي نهاية المسرحية يحصل....................................................... عذراً لم أكتب إلى الآن نهاية المسرحية ولكنني سأسألكم ماذا تتوقعون أن يحدث هل سيصدق الشعب المغلوب على أمره كذبة زوخا ؟ أم أن لهم كلاماً آخر ؟

تنويه : إن أحداث هذه المسرحية وشخصياتها مأخوذة من وحي خيال الكاتب وإن أي تشابهه للمسرحية مع أحداث أو شخصيات حقيقية هو بمحض الصدفة وبدون قصد لذلك وجب التنويه. تبدأ أحداث هذه المسرحية بعد حصول بطل المسرحية ( زوخا ) على نسبة تصويت ضئيلة جداً كادت تؤدي إلى خروجه نهائياً ليعود إلى ( المقر ) متفاجئاً ويقول في نفسه (( ما العمل ؟ فأنا لم آت هنا لمجرد المشاركة فقط بل أتيت للربح وابن وطني الفاشل ( نيشام ) الذي فاز في العام الماضي ليس بأفضل مني ولكن.. كيف سأفوز وشعبي لا يدعمني ؟ )). وأخذ زوخا يفكر بالانسحاب حفاظاً على ماء وجهه فهو لا يريد أن يرى نسبة مخجلة مرة أخرى، فجاءت مديرة المقر العجوز الشمطاء وتدعى ( زولا ) وقالت : (( لدي حل سنستفيد منه أنا وأنت في وقت واحد، لم لا تُظهر لشعبك أنك تريد الخروج من ( المقر ) بسببهم لأنهم لا يحبونك فيحسون بالذنب ويستميتون لإعادتك وسأشرح لك ما يجب أن تقوم به بالضبط )). رد زوخا عليها : (( ولكن شعبي قد لا يصدقون هذه الكذبة فيقولون عني لو أراد فعلاً الانسحاب لقام بمثل ما قام به الطالب السابق ( وديد ) الذي أخذ حقائبه ورحل بكل بساطة دون أن يطلب من الأساتذة أن يسمونه نومينيه ! )) قالت المديرة ( زولا ) ضاحكة : (( يبدو أنك تعتقد أن شعبك ذكي بما فيه الكفاية حتى يكتشف هذه المؤامرة )). اقتنع زوخا بكلامها وقال : ((معكي حق فشعبي شعب متخلف يعيش في الصحاري والغابات وهم ليسوا بمستوى ذكاء الأمريكان والأسبان )). أخذ زوخا بعد ذلك يستعد للدور المتفق عليه وعندما جاء الامتحان رفض زوخا تأديته وطلب من الأساتذة أن يسموه نومينيه بحجة أن شعبه لا يريده ممثلاً لهم ! وخرج زوخا من قاعة الامتحان وهو منتشي وسعيد فهو يظن أن خطته قد نجحت .. وفي يوم التسميات طلبت المديرة زولا من مقدمة البرنامج ( زيلدا ) أن تتوسل ( تشحذ ) على الهواء شعب زوخا بأن يصوتوا .. فوافقت زيلدا على مضض ! بعد إعلان التسميات أخذ زوخا يفكر بقلق (( ماذا لو أن شعبي استطاع كشف هذه المؤامرة ولم يصوت لي فماذا أفعل حينها ؟ )) فقرر زوخا الذهاب إلى ( فايا ) ذات الجذور الروسية وقال لها : (( إذا خلص الجمهور الطالب ( شنكري ) أرجو منكم التصويت لي كي أعود إلى المقر )) استغربت ( فايا ) من هذا الطلب ! فهي لا تعلم شيئاً عن تلك المؤامرة واتجهت إلى الطالبة ( فناء ) لتخبرها بما حصل. وفي نهاية المسرحية يحصل....................................................... عذراً لم أكتب إلى الآن نهاية المسرحية ولكنني سأسألكم ماذا تتوقعون أن يحدث هل سيصدق الشعب المغلوب على أمره كذبة زوخا ؟ أم أن لهم كلاماً آخر ؟

رغم أني لا أتمنى هذا الشيء إلا أن الأمور تسير بهذا الإتجاه فالذين لم يبلوا بلاء حسنا في الامتحان هم : ( خليفة، مروى، فادي، عيسى, محمد إبراهيم، وجدي ) خليفة لا أتوقع أن يتم إخراجه لأنه كان في المركز الأول في الأسبوع الماضي ومروى أيضا لن يتم إخراجها لأنها فتاة وهم يريدون التخلص من الشباب وطبعا الأخ وجدي من المستحيل إخراجه فهو الفتى المدلل لدى إدارة الأكاديمية ومحمد إبراهيم سوف يتم تأجيل تسميته بسبب وفاة الشيخ جابر ( رحمه الله ) هذا يبقينا مع فادي وعيسى أما الشخص الثالث فهو بالـتأكيد سيكون الغير مرغوب فيه في الأكاديمية محمد الدوسري ليكون النومنيه على هذا الشكل : ( فادي، الدوسري، عيسى ) ليعيش أهل الخليج مجددا ثلاثة أيام صعبة في انتظار مصير أبناءهم.

أكيد تحب آسر النساء ومعذب قلوب العذارى ومالئ الدنيا وشاغل الناس السيد خليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــفة ( وتراني جاد ما أمزح )

شكرا لكم جميعا على المرور ...........

ـــ بعد انتهاء الجزء الثاني من ستار أكاديمي والفوز المدوي للسعودي هشام أخذ الجميع يترقبون كيف سيكون الطالب السعودي في النسخة الثالثة خاصة بعد أن اثبت السعوديين أنهم ( وحوش تصويت ) إذا ما ُاُستُفزوا في وطنهم وهذا ما برعت فيه ال LBC فاستفزت السعوديين بمعاملة قاسية لابنهم فنتج عن ذلك تصويت بنسب خرافية ولأول مرة في الشرق الأوسط أصبحنا نرى ناطحات سحاب تزيد عن ( الثمانين ) دورا. ـــ قبل عدة أيام من بداية النسخة الثالثة من البرنامج كان المسئولون في الأكاديمية في حيرة شديدة بين الطلاب السعوديين وقبل يوم واحد فقط تم إخطار محمد الدوسري أنه من ضمن المقبولين في ستار أكاديمي وقيل لمحمد فهد أنه لا زال لديه أمل وأن عليه الانتظار وعدم العودة إلى السعودية وفي يوم الجمعة ( يوم الافتتاح ) اتخذ مسئولو الأكاديمية قرارا جريئا بإدراج محمد فهد مع قائمة الطلاب المقبولين التي كان من المفترض أن تحوي 18 طالبا فقط ( 9 شباب و 9 بنات ). ـــ ظهر محمد فهد في الريبورتاج الخاص به بصورة شاب صاحب ستايل غربي فانتقده الكثير من السعوديين إلا أنني رفضت هذه الانتقادات لأنني شخصيا منفتح على الثقافة الغربية كما أنني لم اعتد الحكم على الأشخاص من الوهلة الأولى. ـــ لفت نظري في نفس الريبورتاج أنه يضع في غرفته علم جامايكا وفي وسطه عبارة (( حرية )) ولا وجود للعلم السعودي وفي أول ليلة في الأكاديمية رأيته يخرج من حقائبه نفس العلم إلا أن العلم اختفى فيما بعد فسمعت أن محمد أراد وضعه فوق سريره بجوار العلم السعودي فنصحه أحد الطلاب بعدم فعل ذلك مراعاة للسعوديين فاقتنع لكن ألوان العلم الجامايكي ظلت حاضرة في ملابسه وأغراضه ! ـــ ظل محمد فهد يتكلم بالإنجليزية طوال الأسبوع الأول في الأكاديمية فتلمست له العذر بأنه ربما قد عاش معظم حياته في الغربة ولكن بعد الأسبوع الأول توقف محمد فهد عن الحديث بالإنجليزية إلى العربية ! بل اتضح لي أنه يجيد العربية أكثر من أي شخص آخر في الأكاديمية ! وما زاد الطين بلة أنني عرفت بأنه لم يذهب للدراسة خارج السعودية حتى بلغ الثامنة عشر ! فتعجبت إذن ما المقصود بالإنجليزية ؟ فعذرته مجددا أنه أراد أن يظهر بصورة مختلفة عن السعوديين الذين مروا على البرنامج فتعمد الحديث بالإنجليزية لفترة ! ـــ لاحظته حينما يتكلم يريد من الآخرين الإنصات التام لما يقول وعندما يتكلمون لا يبالي بما يقولون بل ويقاطعهم في معظم الأحيان أي ببساطة إنه يريد أن يكون هو لوحده محور الاهتمام. ـــ يظن أنه الأكثر ثقافة ومعرفة بين الآخرين ويا لها من ثقافة تلك التي يمتلكها ! ـــ يتكلم عن الناس في بلده كأنهم في قمة التخلف وأنه هو وحده في قمة الرقي والتطور ! وفي أكثر من مناسبة شاهدته يسخر من عادات ولهجات بعض أبناء بلده. ـــ لاحظت في تصرفاته الكثير من التكبر والأنانية وعلو الأنا وإذا ما انتقده أحد فكأنما الأرض توقفت عن الدوران بالنسبة له ووضح ذلك من أول ملاحظة أعطاها إياه أسامة الرحباني. ـــ شاهدته أكثر من مرة يشير برفع أصابعه الثلاثة وهي حركة يقوم بها بعض مشاهير الغرب تعبيرا عن الثالوث المقدس ( the Trinity ) وهم )) الإله الأب ، الإله الابن ، الروح القُدس )) فقبلت على مضض أنه قد فعلها من باب الجهل. ـــ لديه الكثير من المبالغة في الإحساس في الغناء والرقص فعندما تنظر إلى ملامح وجهه وهو يغني قد تشعر بالاشمئزاز بسبب تغييره لملامح وجهه وانقباضها أما بالنسبة للرقص فهو يضيف رقصات مايكل جاكسون على كل شيء حتى في أغنية بغداد الوطنية وأحد الأغاني الخليجية ! وصدق من قال (( لكل مقام مقال )) باختصار حركاته أوووووفر (over ). ـــ قال محبوه أنه يمثل نفسه ولا يمثل السعوديين وأن علينا ألا ننظر إلى شخصيته وتصرفاته بل إلى مواهبه المتعدددددة ، قبلت فورا هذا الرأي وأخذت أحصي تلك المواهب ولكن المصيبة أنني لم أجد منها الكثير !! = في الغناء الشرقي : صوت محمد فهد صوت عادي لا لمعة فيه ولا رنة كما أن لديه مشاكل في لفظ بغض الاحرف وكان صوته سببا رئيسيا في خروجه نومينيه من ثاني أسبوع فقط. = في الغناء الغربي : كنت سعيدا في بداية البرنامج لأننا أخيرا سوف نرى خليجيا يجيد الغناء الغربي ولكن ما أن جاء التقييم الأخير وغنى محمد بالإنجليزي حتى جاءت الصدمة فالغناء الغربي له أسلوبه وتقنياته وعُربه والتي للأسف لا يجيد محمد منها شيئا. = في الرقص : قد يكون محمد جيدا في الرقص ولكن ماذا سيفعل بهذه الموهبة في الشرق الأوسط؟ إلا إذا كان سيفتتح شركة تصميم رقص لينافس بها شركة Orientalist ) ) المملوكة لأليسار كركلا ! أو أنه كما قال عادل إمام سيتكل على الله ويشتغل ( ؟؟؟ ). = في التمثيل : أجده من أضعف الطلاب موهبة وعطاء في التمثيل وكثيرا ما يرتبك عندما يكون على المسرح. = في العزف على العود : سألت أحد عازفي العود عن رأيه في عزف محمد فهد على العود فقال : (( عزف عادي )) خاصة أن محمد قام بدراسة العزف على العود وأضاف العازف : (( أن عيسى ورغم أنه يصغر محمد بثلاث سنوات ورغم أنه لم يتلقى أي تعليم في العزف على العود إلا أنه يتفوق على محمد فهد في العزف )). ـــ ببساطة محمد فهد لا يملك لا الشخصية ولا الموهبة ليكون الستار. ـــ لا أستطيع أن أجبر أحدا على أن لا يحبه ولكنني أرفض بشدة أن يأتي البعض ويطالبنا بدعمه بحجة أنه يمثل السعودية ! هذا رأيي الشخصي في محمد فهد والذي قد يصدم الكثيرين ولكن صدقوني هذا غيض من فيض هذا ولكم مني جزيل الشكر ,,,

بعد ثلاث برايمات ومتابعة الطلاب لأكثر من أسبوعين أعتقد أن الصورة بدأت تتضح عن من سيكون منافساً فعليا على اللقب ومن سيكون ضيف شرف لذا أرى أن الطلاب ينقسمون إلى مجموعتين ، المجموعة الأولى : سيكونون ضيوفا عابرين وستكون فرصتهم ضئيلة في الحصول على اللقب والمجموعة الثانية هم المنافسون الفعليين على اللقب وأتوقع بأن اللقب لن يخرج عن هذه المجموعة وإليكم التفاصيل : طلاب المجموعة الأولى :ـ فادي : أظن أن خروجه سيكون قريب رغم تمتعه بشعبية لا بأس بها بين الفتيات إلا أنها غير كافية. منال : إمكاناتها جيدة ولكنني أتوقع خروجها بمجرد تسميتها للمرة الثانية. مروى : ستكون في رأيي أقل الطلاب المصريين حظا وقد تخرج قريبا جدا. ريم : أثبت الجزائريون منذ العام الماضي أنهم قويين في التصويت وأظن أنهم قد ينقذونها أكثر من مرة ولكنها من الصعب جدا أن تنال اللقب. مايا : لن تخرج نومينيه حتى المراحل النهائية للبرنامج ولكنها ستودع الأكاديمية بعد أول تسمية. راقية : من الصعب تحديد موقع راقية ولكنني أتوقع إمكانية وصولها إلى الثمانية الأواخر ولكن حصولها على اللقب أمر صعب ( إلا أنني يجب أن أنوه أنه في حالة خروج هاني مبكرا ستزداد فرصها بشكل كبير ). وجدي : يجيد الغناء الغربي ( فقط ) وأظن أن الأساتذة جاملوه بإعطائه المركز الأول وهو شخصية منطوية على نفسها قليلا و أتوقع أن التونسيين سيفضلون( شيماء ) عليه في النهاية لذا لن تكون له فرصه فعلية في الحصول على اللقب. جوزيف : قد يصل إلى الثمانية الأواخر ولكنه سيخرج بمجرد تسميته. محمد فهد : رغم أنه يختلف عن كل الخليجيين الذين مروا على البرنامج وهو نشيط ويجيد الرقص والغناء الغربي إلا أنني لا أتوقع أن السعوديين سيدعمونه بقوة لأنهم قد يعتبرون أنه لا يمثلهم فعلياً وسيفضلون الدوسري عليه ولا يمكنني التكهن إلى أي مدى سيستمر محمد فهد في البرنامج إلا أنني أستبعد فوزه. هناء : أول طالبة مغربية في ستار أكاديمي أجد أنها بالفعل مميزة في الغناء الشرقي وقد لا تتم تسميتها حتى المراحل الأخيرة ولكن السؤال المهم هل سينتفض المغاربة لدعمها ؟ أتوقع أن يكون الدعم أقل من المطلوب لذا أستبعد فوزها. خليفه : ليس له أي فرصة في الفوز رغم امتلاكه صوتا جيدا وفعالية كبيرة في الصفوف إلا أنه لا يحظى بشعبية في الخليج بسبب تصرفاته الغير مفهومة وجلوسه الدائم مع الفتيات وكما أننا يجب أن لا ننسى أن الإمارات ليست قوية في التصويت. عيسى : لديه شخصية محببة وهو موهوب في التأليف والتلحين وفي حالة خروجه نومينيه سيصوت له الخليجيون _ لا سيما البحرينيون _ إلا أنه من الصعب أن يفوز في النهاية خاصة بوجود دول كبيرة وقوية في التصويت. طلاب المجموعة الثانية : ـ أحدهم سيكون الرابح بنسبة كبيرة : هاني : اختيار المصريين الأول بالإضافة إلى شعبيته الكبيرة بين الفتيات وسيكون في رأيي أقوى المرشحين للقب. محمد إبراهيم : رغم بدايته المتعثرة في البرنامج إلا أن لدي إحساسا قويا أنه قادر على التطور بسرعة بعد أن يتعود على أجواء الأكاديمية وقد يخرج نومينيه أكثر من مرة ولكن فرصته جيدة في الحصول على اللقب خاصة إذا ما عرفنا أن الكويت من أكثر الدول تصويتا. شيماء : أرى أنها تسير في خطى أماني أي أنها قد تصل للنهائي بدون تسمية وإذا ما وصلت للنهائي فإن التوانسة لن يتركوا اللقب يفلت من أيديهم مجددا. محمد الدوسري : السعودي الثاني في البرنامج ويرى السعوديون أنه الممثل الحقيقي لهم بمعنى أنه ( سعودي قح ) وهو يملك شخصية جيدة وصوت خليجي ذو شجن ورغم أني متأكد أن السعوديين لن يصوتوا له كما صوتوا لهشام في العام الماضي إلا أن فرصه في الفوز لا بأس بها. وليد : شخصية رائعة وهو محبوب من الجميع ويجيد التلحين بشكل جيد إلا أن لديه مشاكل في الصوت ورغم ذلك فأنا أرى أنه من الممكن أن يفوز بالبرنامج إذا ما وقف معه الأردنيون وقفة قوية خاصة أنني أتوقع أن يخرج نومينيه أكثر من مرة. هذه توقعاتي وشكرا ،،،

لا كل الحب أن خليت ولد الجيران يكتبه عني !!!!!!!!!!!! طبعا أكيد أنا كاتبه.

ـــ أخذت برامج المواهب الفنية في الانتشار في العالم العربي منذ عشرات السنين إلا أنها عرفت ازدهارا كبيرا خلال السنوات الثلاث الأخيرة، ورغم نجاح العديد منها إلا أن ستار أكاديمي ظل ( الأكثر شهرة ) بينها لتفرده بنقل الحياة الواقعية للمواهب واهتمامه بتدريس فنون أخرى إلى جانب الغناء كالرقص والتمثيل. ـــ يحرص القائمون على هذا البرنامج على التنويع في اختيار الطلاب فيأتون بهم من جنسيات مختلفة وذوي مواهب مختلفة فنجد منهم من يجيد الغناء الشرقي ومن يجيد الغناء الغربي ومنهم من يجيد الرقص ومن يجيد التمثيل ومنهم من يتميز بالجدية ومنهم من يتميز بخفة الظل. ـــ الهدف من هذا التنويع هو صناعة برنامج واقعي وفني ( في نفس الوقت ) ويحوز على إعجاب أكبر شريحة ممكنة من المشاهدين. ـــ ويتميز البرنامج بالإضافة إلى ذلك بإعطائه الجمهور الحرية الكاملة في اختيار الفائز. ـــ منذ بدء البرنامج والناس مختلفة على أي أساس ينبغي التصويت ؟ البعض يرى ضرورة التصويت على حسب الجنسية كل بلد لممثلهم ! ويرى آخرون ضرورة التصويت للأفضل صوتا ! وترى مجموعة أخرى أن التصويت يجب أن يكون للطالب الذي يجيد الفنون مجتمعة من غناء ورقص وتمثيل ! فيما يعطي البعض أصواتهم لمن يحبون شخصيته وتصرفاته في الأكاديمية ! ـــ يشدني في كل موسم من ستار أكاديمي شعار يرفعه البعض ويحاول إقناع الآخرين به ألا وهو (( صوتوا للأفضل ؟ )) فأسأل نفسي من هو الأفضل ؟ ومن يحدد مواصفاته ؟ أليس ذلك خاضعا للذوق الشخصي ؟ هل علينا أن نحب أي فنان لمجرد أن الآخرين طلبوا منا ذلك ؟ هل يجب علينا كجمهور أن نكون لجنة تحكيم متخصصة ونتخلى عن عواطفنا ؟ ـــ للأسف إن ثقافتنا العربية مبنية على فرض الرأي على الآخرين دون اعتبار لآرائهم. ـــ ألا ترون معي أن من حق كل شخص أن يختار طالبه المفضل ( بغض النظر على أي أساس اختاره ). ـــ ألا تعتقدون أن لجنة اختيار الطلاب بإمكانها إحضار تسعة عشر طالبا يجيدون الغناء بشكل رائع ورغم ذلك سيفشل البرنامج ! ـــ ألا ترون أن هناك طلابا ليسوا متميزين بشكل كبير في الغناء إلا أنهم سبب رئيسي لنجاح البرنامج ! ـــ ألا يستحق هولاء فرصة متساوية مع بقية الطلاب في الحصول على اللقب ! ـــ وفي النهاية سيفوز من حاز على رضا غالبية الجمهور، ولنا أن نلوم لجنة الأساتذة على اختياراتها التي يجب أن تكون ( موضوعية ) ولكننا لا نستطيع أن نلوم الجمهور على اختياراته التي شئنا أم أبينا ستكون ( عاطفية ). ـــ ما دفعني إلى كتابة هذا الموضوع أن البعض للأسف يحاول أن يصفنا بعدم العدل لمجرد أننا اخترنا من لا يعجبه! كأننا ( حكام كرة قدم ) وصدق من قال : ((لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع)). ـــ مع بدء الجزء الثالث أرجو أن نكون جميعا منفتحين على خيارات الآخرين وأن نتقبل الاختلاف في المعايير بكل رحابة صدر. ولكم مني جزيل الشكر ,,,

والله قويه يا محرقاوي ( واحد ما اتذكر اسمه ) هاهاهاهاها

لاحظت هذه السنة أن الطلاب يتصرفون بدون تحفظ ( عكس طلاب الجزء الثاني ) ولذلك بدأت ألمح مشاريع علاقات غرامية محتملة بين الطلاب والوقت كفيل بإظهار صحتها من عدمها وأرى أن هناك ثلاث علاقات ( حتى الآن ) وسأتحدث عنها بالتفصيل : خليفه وراقيه: هي علاقة من طرف واحد وهو خليفه حيث واضح من تصرفاته أنه عاشق متيم وكلما يرى راقية يتصرف كأنه لم يرها منذ سنين ! حتى أنه سأل أهله عن رأيهم بها ! لكن ما لا يدركه عاشق الغفلة أن راقية لا تبادله الشعور فهي تعتبره كشقيقها فقط ولديها حبيب ينتظرها خارج الأكاديمية عموما أتمنى التوفيق لكليهما. ريم ووجدي : هناك استلطاف من كلا الطرفين ودائما ما نراهما سويا ولديهما نفس الاهتمامات وأتوقع أن يزداد تقاربهما مع الأيام ولكنني استغربت من تقرب ريم لوجدي بسبب فارق السن بينهما ( أربع سنوات ) فمن الطبيعي أن تعجب الفتاة بمن هو أكبر منها لكن من النادر جداً أن تعجب بمن هو أصغر منها بهذا الفارق ! عموما أتمنى لهما التوفيق. هاني وشيماء : أكاد أجزم أن معظمكم قد يتفاجأ بوجود هذه العلاقة ولكنني متأكد من وجود من شرارة إعجاب بينهما وبالذات من طرف شيماء التي تنظر لهاني كأنه ملاك قد نزل من السماء وتلاحقه أين ما ذهب وقد تتطور علاقتهما مع مرور الأيام. محمد الدوسري : واضح أن محمد يحمل إعجابا تجاه شيماء أو ما يسمى ( Crush) ولكنه إعجاب صامت فليس من السهل على الرجل الخليجي أن يبوح بما يشعر بسهولة لذلك أتوقع أن يزول الإعجاب فور خروجه أو خروجها من الأكاديمية. هناء : رغم أني لم ألاحظ تقرب هناء من أي أحد بشكل واضح إلا أنني بعد متابعتي لشخصيتها أجزم بأن قترة إقامتها في الأكاديمية التي أتوقع أن تكون طويلة لن تخلو من علاقة عاطفية فشخصية هناء من السهل أن تقع في الحب وسترون ذلك في مقبل الأيام.

مع بداية الجزء الثالث من ستار أكاديمي لاحظ الجميع التغييرات الكبيرة لأساتذة الأكاديمية حيث تم استبدال ستة أساتذة من أصل ثمانية وأرى شخصيا أن هذا التغيير جاء في وقت مناسب لأنه كان لي تحفظ على بعض أساتذة العام الماضي؟ وسأحاول فيما يلي أن أسلط الضوء على كل أستاذ على حدة. ـــ وديع أبي رعد: الأستاذ المسئول عن تدريب الطلاب على طريقة أداء الأغاني وهو شخص محترف في عمله ويملك ثقافة موسيقية هائلة وكلنا لاحظنا الأثر الإيجابي الذي تركه على طلاب الجزأين الأول والثاني وهو للأمانة أكثر الأساتذة عدلا في اختيار النومينيه ويأخذ البعض على وديع تعامله مع الفتيات بصورة أفضل من الشبان ( وهو شيء طبيعي لا أستطيع أن ألومه عليه ). ـــ ميشيل فاضل: الأستاذ المسئول عن توزيع الأغاني وتمرين الطلاب على الغناء بصحبة الموسيقى وهو موسيقي بارع وشخصية لطيفة جدا يحبه الطلاب ويتواصلون معه بسهولة وهو أيضا عادل في اختياراته للطلاب. ـــ أليسار كركلا: أستاذة ومصممة رقص وهي موهوبة جدا وتأتي من عائلة لها تاريخ طويل في مجال الرقص الاستعراضي يعاب عليها بعدها عن الطلاب والتكبر الواضح في معاملتهم كما أنها دائما ما تثير الجدل في اختياراتها للنومينيه فهي تقيم الطلاب بطريقة شخصية وليست موضوعية أي أن من يعجبها من الطلاب لا يمكن أن تسميه مهما حصل! ولديها تحامل واضح على الطلاب القادمين من منطقة عربية معينة ( أفضل ألا أسميها ). ـــ بيير سميا: أستاذ تعليم تقنيات الغناء أو ما يعرف ( بالفوكاليز ) وهو يأتي بديلا للسيدة ماري محفوظ الأساتذة السابقة التي أرى أنها لم تفد الطلاب بالشكل المطلوب وأصبحت حصتها أكثر الحصص مللا لدى الطلاب كما أنها لم تكن عادلة في اختيارها للنومينيه! ويتميز بيير بأنه شخص خفيف الظل يجعل من حصته تجربة ممتعة للطلاب وينوع في أساليب التعليم وأتوقع أن يستفيد منه الطلاب كثيرا. ـــ غابرييل يمين: أستاذ المسرح الذي جاء خلفا لبيتي توتل وهو أكثر خبرة منها ويتميز بشخصية محببة بسيطة وأنا متفائل بكونه سيكون مفيدا للطلاب وسيكون عادلا في اختياره خلاف ما كانت عليه بيتي التي دائما ما تجامل البعض وتقسو على الآخرين. ـــ أنجليكا: أستاذة التعبير المسرحي وهي ذات أصول إيطالية وتأتي بدلا عن عايدة ولكنني أرى من الصعب أن تغطي أنجيلكا الفراغ الذي ستتركه عايدة إلا أن الشيء الإيجابي هو أن المادة أصبحت في هذا العام مادة ثانوية لا تؤثر على اختيار الطلاب. ـــ فؤاد فاضل: المسئول المباشر عن الطلاب وهو أمر كانت تختص به رولا سعد مديرة الأكاديمية ويمتلك فاضل خبرة موسيقية ضخمة فهو قائد فرقة أوركسترا منذ أكثر من ثلاثين عاما وتعامله مع الطلاب أفضل من رولا وبما أنه يمتلك خلفية موسيقية فأتوقع أن تكون تسمياته منصفة بعكس رولا التي كانت تسمي النومينيه دون أن يكون لها أي خلفية فنية. ـــ كما حصلت تغييرات في أستاذ الرياضة وأخصائية التغذية وإضافة مادة الإلقاء العربي وهي بشكل مجمل تغييرات جيدة. هذه آرائي عن أساتذة هذا العام وأنا في انتظار آرائكم أنتم وشكرا ,,,

يبدو أن نية لجنة الأساتذة واضحة في إخراج الخليجيين نومينيه واحداً تلو الآخر فبعد ترشيحات هذا الأسبوع اتضح تسمية الأساتذة لأغلب الطلاب الخليجيين وصدقوني من الآن أن تسميات الأسبوع المقبل لن تخرج عن هذا الخماسي : ( محمد إبراهيم، محمد الدوسري، عيسى، فادي، مروى ) فهل أنتم يا خليجيين مستعدين لدعم أبنائكم ؟

شكرا أخوي

حبه حبه .............. ياكلك لقمه وحده............ ياكلك هذا الإتي..............ياكلك أكل البرشومي ..... ياكلك