وحليلكم يلي ماشفتوها بس صدقوني اتعور القلب هي وعيالها والوالده ماما ليلي والله لما شفتهم حسيت بالمتغربين برع بلادهم والله
شعور وحليلهم ، وعلى فكره فاطمه عبدالرحيم تدش القلب والله من حسها وصوتها وضحكتها وحركاتها(( خفيفة دم)) ، (( وطبعاً
وحشتنا سوالفها ونبغي بعد اندردش وياها، بس شوفتها اكثر ))
شكراً لكم احبائي على هالتواصل والحماس..
طوووووم طوووووم طوووووم بنحبك يا فطوم