Jump to content
منتدى البحرين اليوم

عــــاشقة البحرين

الأعضاء
  • مشاركات

    17
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by عــــاشقة البحرين

  1. مشكوره اختي عالقصـــــــــه وانشاء الله نشوف مواضيع جديده منش مع تحياتي :عاشقة البحرين
  2. مشكورين اخواتي واخواني على الرد بس بقول لكم شي ترى في مواضيع منزلتنهم في نفس هذا القسم اذا تبون تقراوهم
  3. مشكورين اخواني على الرد وانشاء الله عجبكم الموضوع تحياتي اختكم عاشقة البحرين
  4. يادافع البلا مشكوره اختي علىت القصه اشوه امي ماتشتهي الخدمات علشان مايجيبو الينا خدامه
  5. لوووووووووووووووول والله حاله بعد كل هذا يطلع ولد مسكين والله جراح مايشوف شر انشاء الله و الله يقومه بالسلامـــــــــــــــــــــه تحياتي اختكم عاشقة البحرين
  6. لا حول ولا قوة الا بالله تعيش وتشوف مصائب هالدنيا الله يكفينا شرها في احد الايام في منطقة الرياض حدث موقف عجيب دخل ذلك الرجل الأربعيني السعودي وخلفه امراة متحشمة لدرجة انني لم اكن ارى منها اي شي حتي يديها من الحشمة أجلسها على أحد المقاعد وأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض الأوراق الخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ثم ذهب في حال سبيله جلست المرأة لفترة في مكانها دون حراك ‏بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة كأنها تبحث عن شخص تعرفه ‏بعد أن اطمأنت لعدم وجود شخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت تغطي أناملها ‏رتبتها جداً ووضعتها في كيس أخرجته من أحد حقائبها وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها وكان الحياء ينتابها أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيب في نفس الكيس وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسها ولكن دون أن تنزعها وما هي إلا دقائق حتى حسرت عن رأسها فتدلى ذلك الشعر الكتاني الأملس على أكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره وتخلله بأناملها حتى خيل للجميع أنها قد رضيت عن استرساله وتنظيمه ‏خلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحد حيث بدت بعد ذلك وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمة داخل منزل محترم فجأة قامت إلى دورة المياه ( ‏اكرمكم الله جميعا) ‏بعد دقائق عادت وقد استبدلت ملابسها بملابس فاضحة ‏بنطلون ضيق جداً جداً يكشف اكثر مما يستر ومكياج فاضح اتحدى اذا كانت العروسة ستضع ليلة زفافها مثله أخذت بعد ذلك تقفز من محل إلى آخر باحثة عن صديقة مماثلة لتتسلى معها الا ان تقلع الرحلة وكنت طوال كل هذه المدة وانا اراقب مايجري امامي افكر في ذلك الرجل المسكين الذي كان يوصي هذه المراة على نفسها وكان يبدو على وجه الحزن لفراق هذه المراة وكنت اتساءل بداخلي هل لو كان يعلم ماتفعله الان وهي لازالت في المطار هل من الممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السعودية ‏والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هي ‏شغالة اندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهة الى أهلها هههههههههههههههههه أن شاء الله عجبتكم تحياتي لكم عاشقة البحرينbahflag:
  7. سبحان الله وبحمده....سبحان الله العظيم أقرئها الى الأخر القصة بدت من ساعة ولادة الطفل ففي يوم ولادته توفيت امه واحتار والده في تربيته اخذته خالته ليعيش بين أبناءها فوالده مشغول في أعماله صباح مساء ولم يستطع تحمل البقاء دون زوجة تقاسمه هموم الحياة فتزوج بعد سبعة اشهر من وفاة زوجته وليكون ابنه الصغير في بيته وكان هذا بعد سبعة اشهر من وفاة زوجته .. أنجبت له الزوجة الجديدة طفلان بنت وولد وكانت لا تهتم بالصغير الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به اضافة إلي اعمالها في البيت من غسل ونظافة وكنس وكوي والصغيرين الأخرين لا تترد الام من ايكال كثير من الأعمال التي تخصهم اليها وفي يوم شاتي دعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله.. حتى الخادمة انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير.. . التم شمل اهلها عندها فكان الصغير كالأطرش في الزفة يلحق باللصغار من مكان إلي مكان حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق ان تمتد يداه إلي الحلوى او المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعة فما كان من امرأة ابيه الا ان اعطته بعض الأرز في صحن وقالت له صارخة: اذهب واكل عشاءك في الساحة (ساحة البيت) ... أخذ الصحن وخرج به وهم انهمكوا بالعشاء (نسوة فقط) والطفل في البرد القارس قد انكمش خلف احد الأبواب يأكل ما قدم له كالقطط كأن لم يكن هذا من خير والده ولم يسأل عنه أحد اين ذهب والخادمة انشغلت الأعمال المنزلية ونام الطفل في مكانه.... خرج اهل الزوجه بعد ان استأنسوا ببعض واكلوا وأمرت ربة البيت الخادمة ان تنظف البيت ..وآوت إلي فراشها وعاد زوجها وأخلد إلي النوم بعد ان سألها عن ابنه فقالت وهي لا تدري انه مع الخادمة كالعادة فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له انتبه للولد فاستيقظ مذعورا وسأل زوجته عن الولد فطمأنته انه مع الخادمة ولم تكلف نفسها ان تتأكد نام مرة اخرى وحلم بنفس الحلم واستيقظ وقالت له انت تكبر الأمور وهذا حلم والولد ما عليه فعاد إلي النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له : (((خلاص الولد جاني))) فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة ولم يجده عندها فجن وصار يركض في البيت حتى وجد الصغير وقد تكوم على نفسه وازرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز وقد أكل بعضه.... هذه القصة حقيقية وقد حدثت في منطقة القصيم فماذا يفعل الرجل؟؟؟؟؟؟؟ تحياتي اختكم عاشقة البحرين
  8. (( قصة مبكية )) 0 0 0 جردوها من ملا بسها بل من كل شي ثم حملوها إلى مكان مظلم..؟!! (واقعة مبكية) شدوا وثاقها .. وحرموها حواسها ... وشعرت بأنها موضوعة على ما يشبه الهودج .. في ارتفاعه وحركته ... سمعت صوت حبيبها وسطهم .. ماله لا يعنفهم ... ماله لا يمنعهم من أخذها ... صوت الخطوات الرتيبة تمشي على تراب خشن ... ونسائم فجريه باردة تلامس ثيابها البيضاء .. ورغم أنها لا ترى الا أنها تخيلت الجو من حولها ضبابيا ... وتخيلت الأرض التي هي فيها الآن أرضا خواء مقفرة .. أخيرا توقفت الخطوات دفعة واحدة وأحست بأنها توضع على الأرض .. وسمعت إلى جوارها حجارة ترفع وأخرى توضع .. ثم حملت ثانية .. وشاع السكون من حولها ... وأحست بالظلام ينخر عظامها .. ومن أعلى تناهى لسمعها صوت نشيج ... انه ابنها .. نعم هو ... لعله آت لإنقاذها لكن ... ماذا تسمع انه يناديها بصوت خفيض : أمي .. ومن بين الدموع يتحدث زوجها إليه قائلا : تماسك ... إنما الصبر عند الصدمة الأولى ... ادع لها يا بني ... هيا بنا .. غلبته غصة ... وألقى نظرة أخيرة على الجسد المسجى ... فلم يتمالك نفسه أن قال بصوت يقطر ألما: لا اله إلا الله ... لا اله إلا لله ... إنا لله وإنا إليه راجعون .. كان هذا آخر ما سمعته منه .. ثم دوى صوت حجر رخامي يسقط من أعلى ليسد الفتحة الوحيدة التي كانت مصدر الصوت والنور والحياة ... صوت الخطوات تبتعد ... إلى أين أين تتركوني كيف تتخلوا عني في هذه الوحدة وهذه الظلمة نظرت حولها فإذا هي ترى ....... ترى أي شيء تستطيع أن تراه في هذا السرداب الأسود إن ظلمته ليست كظلمة الليل الذي اعتادته ... فذاك يرافقه ضوء القمر .. وشعاع النجوم .. فينعكس على الأشياء والأشخاص .. أما هنا فإنها لا تكاد ترى يدها ... بل إنها تشعر بأنها مغمضة العينين تماما .. تذكرت أحبتها وسمعت الخطوات قد ابتعدت تماما فسرت رعدة في أوصالها ونهضت تبغي اللحاق بهم ... كيف يتركونها وهم يعلمون أنها تهاب الظلام والوحدة ... لكن يدا ثقيلة أجلستها بعنف .. حدقت فيما خلفها برعب هائل ... فرأت ما لم تره من قبل ... رأت الهول قد تجسد في صورة كائن ... لكن كيف تراه رغم الحلكة .. قالت بصوت مرتعش : من أنت فسمعت صوتا عن يمينها يدوي مجلجلا : جئنا نسألك ... التفت .. فإذا بكائن آخر يماثل الأول .. صمتت في عجز ... تمنت أن تبتلعها الأرض ولا ترى هؤلاء القوم ... لكنها تذكرت أن الأرض قد ابتلعتها فعلا .. تمنت الموت لتهرب من هذا الواقع الذي لا مفر منه ... فحارت لأمانيها التي لم تعد صالحة ... فهي ميتة أصلا .. - من ربك - هاه .. - من ربك - ربي .. ما عبدت سوى الله طول حياتي .. - ما دينك - ديني الإسلام .. - من نبيك - نبيي ....... اعتصرت ذاكرتها ... ما بالها نسيت اسمه ألم تكن تردده على لسانها دائما ألم تكن تصلي عليه في التشهد خمس مرات يوميا بصوت غاضب عاد الصوت يسأل : - من نبيك - لحظة أرجوك ... لا أستطيع التذكر .. ارتفعت عصا غليظة في يد الكائن ... وراحت تهوي بسرعة نحو رأسها .. فصرخت ... وتشنجت أعضاؤها ... وفجأة أضاء اسمه في عقلها فصرخت بأعلى صوتها : - نبيي محمد ... محمد ... ثم أغمضت عينيها بقوة ... لكن .. لم يحدث شيء .. سكون قاتل .. فتحت عينيها مستغربة فقال لها الكائن الذي اسمه نكير : أنقذتك دعوة كنت ترددينها دائما ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ) سرت قشعريرة في بدنها .. أرادت أن تبتسم فرحة ... لكنها لم تستطع ... ليس هذا موضع ابتسام .... يا ربي متى تنتهي هذه اللحظات القاسية .. بعد قليل قال لها منكر : أنت كنت تؤخرين صلاة الفجر ..... اتسعت عيناها ... عرفت أنه لا منجى لها هذه المرة ... لأنه لم يجانب الصواب ... دفعها أمامه ... أرادت أن تبكي فلم تجد للدموع طريقا ... سارت أمام منكر ونكير في سرداب طويل حتى وصلت إلى مكان أشبه بالمعتقلات ... شعرت بغثيان ... وتمنت لو يغشى عليها ... لكن لم يحدث .. فاستمرت في التفرج على المكان الرهيب ... في كل بقعة كان هناك صراخ ودماء .. عويل وثبور ... وعظام تتكسر .. وأجساد تحرق ... ووجوه قاسية نزعت من قلوبها الرحمة فلا تستجيب لكل هذا الرجاء .. دفعها الملكان من خلفها فسارت وهي تحس بأن قدميها تعجزان عن حملها ... وإذا بها تقترب من رجل مستلق على ظهره .. وفوق رأسه تماما يقف ملك من أصحاب الوجوه الباردة الصلبة .. يحمل حجرا ثقيلا ... وأمام عينيها ألقى الملك بالحجر على رأس الرجل ... فتحطم وانخلع عن جسده متدحرجا ... صرخت .. بكت .. ثم ذهلت ذهولا ألجم لسانها .. وسرعان ما عاد الرأس إلى صاحبه .. فعاد الملك إلى إسقاط الصخرة عليه ... هنا .. قيل لها : - هيا .. استلقي إلى جوار هذا الرجل .. - ماذا - هيا .. دفعت في عنف .. فراحت تقاوم .. وتقاوم .. وتقاوم .. لا فائدة .. إن مصيرها لمظلم .. مظلم حقا .. استلقت والرعب يكاد يقطع أمعاءها .. استغاثت بربها فرأت أبواب الدعاء كلها مغلقة .. لقد ولى عهد الاستغاثة عند الشدة ... ألا ياليتها دعت في رخائها .. ياليتها دعت في دنياها .. ليتها تعود لتصلي ركعتين .. ركعتين فقط .. تشفع لها .. نظرت إلى الأعلى فرأت ملكا منتصبا فوقها .. رافعا يده بصخرة عاتية يقول لها : - هذا عذابك إلى يوم القيامة ... لأنك كنت تنامين عن فرضك ... ولما استبد اليأس بها ... رأت شابا كفلقة القمر يحث الخطى إلى موضعها .. ساورها شعور بالأمل ... فوجهه يطفح بالبشر وبسمته تضيء كل شيء من حوله .. وصل الشاب ومد يديه يمنع الملك ... فقال له : - ما جاء بك - أرسلت لها ... لأحميها وأمنعك - أهذا أمر من الله عز وجل - نعم .. لم تصدق عيناها ... لقد ولى الملك ... اختفى .. وبقي الشاب حسن الوجه .. هل هي في حلم مد الشاب لها يده فنهضت .. وسألته بامتنان : - من أنت - أنا دعاء ابنك الصالح لك ... وصدقته عنك .. منذ أن مت وهو لا ينفك يدعو لك حتى صور الله دعاءه في أحسن صورة وأذن له بالاستجابة والمجيء إلى هنا .. أحست بمنكر ونكير ثانية ... فالتفتت اليهما فإذا بهما يقولان: انظري .. هذا مقعدك من النار ... قد أبدله الله بمقعدك من الجنة .. ((( وولد صالح يدعو له ))) قال رسول الله صلى الله وعليه وآله وسلم : "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية وعلم ينتفع به وولد صالح يدعو له" تحياتي لكم عاشقة البحرين م ن ق و ل
  9. تم التصويت طبعا اكيد او من دون كلام المسلسل بعـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــد الشتـــــــــات
×
×
  • Create New...