Jump to content
منتدى البحرين اليوم

kholod

الأعضاء
  • مشاركات

    15
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by kholod

  1. مشاري البلام: فجر السعيد لم تتخل عني أثنـــاء غيابي ببرنامـــج الـــوادي حاورته زينة العبدالهادي: فنان شاب تنوعت أدواره ما بين التراجيدي والكوميدي وأبدع في المجالين، واستطاع الوصول الى قلوب جماهيره بمختلف أعمارهم، غير تقليدي في ظهوره فهو يتألق في كل عمل يقدمه بشخصية جديدة تغاير مسابقاتها، أطل علينا من خلال برنامج الوادي الذي جمعه مع ثلاثة عشر فناناً من أنحاء الوطن العربي، وتمكن من حصد لقب مزارع الوادي الأفضل، وهو الشيء الذي لم يتوقعه أبداً. «الرأي العام» التقت أبوالوجه السموحي طيب القلب مشاري البلام وتحدثنا معه وحاورناه في مجموعة من القضايا,,. ماذا استفدت من انضمامك للورشة التي أقامها نور الشريف في الكويت؟ ـ اكتسبت الكثير من المعلومات والخبرة والثقافة، فهذا الفنان بحر، علينا ان ننهل منه على قدر استطاعتنا، فكانت الورشة فرصة لذلك، حيث تعلمت كيفية تجديد اسلوبي في الأداء والتمثيل ذلك لحاجة الممثل لتطوير ادواته في الأداء التمثيلي. وهل صحيح انك أخبرته ان الدراسة غير مهمة بقدر اهتمامك باكتساب المعلومات؟ـ لقد قلت هذا بالفعل خلال الورشة لأن لدي وجهة نظر ارى من خلالها ان الدراسة تحد من الموهبة الفطرية وتغرقها في العديد من المصطلحات الصعبة، ولكن الخبرات التي اكتسبها من الأساتذة الذين اعمل معهم عمقت موهبتي فانطلقت اكثر، فعملي مع عبدالحسين عبدالرضا وسعد الفرج وحياة الفهد وسعاد عبدالله وكل واحد من هؤلاء مدرسة بحد ذاتها، فما حصلت عليه منهم أهم وأقوى من الدراسة النظرية. وبما انك تهتم بالخبرة العملية لماذا لا نراك كثيراً في اعمال كثيرة؟ـ أنا عندي مبدأ، فيكفيني عمل واحد يكون مؤثراً عن عشرة لا تحسب في رصيدي وأمر فيها مرور الكرام، فدائماً في التأني السلامة وفي العجلة الندامة. وهل تفكر في تكثيف ظهورك في الأعمال الجيدة الفترة المقبلة؟ـ حالياً شركة سكوب سنتر غير مقصرة معي فما ان تجد الدور المناسب لي حتى ترشحني له فوراً. لم تتخل عني وهل اشتقت للتلفزيون بعد غيابك العام الماضي نتيجة لمشاركتك في برنامج الوادي؟ ـ طبعاً اشتقت كثيراً للعمل أمام الكاميرا، وتقديم مسلسلات للجمهور إلا ان فرصة مشاركتي في برنامج ضخم كالوادي كانت لن تتكرر ومغرية وكان السبيل ليتعرف علي كل الوطن العربي وليس الخليج وحده، ورغم هذا كنت على الشاشة من خلال مشهد استقبالي في المطار في احدى حلقات مسلسل «عديل الروح»، وكانت تلك فكرة الكاتبة فجر السعيد التي لا تتخلى ابداً عن المنتسبين الى سكوب سنتر. وماذا يمثل لك لقب المزارع؟ـ يعني لي الكثير ولم اكن اتوقعه ابداً، فقد جعل لي قاعدة جماهيرية كبيرة واتمنى ان تكون ثابتة، وهذا أكد وجودي أكثر لجمهوري الذي يعرفني. وهل هناك دورة جديدة لبرنامج الوادي؟ ـ ليس لدي أي خبر عن ذلك، وأظن لا. وإن كانت موجودة هل ستشارك فيها؟ ـ (يضحك كثيراً ويقول): أكون ضيفاً ليوم واحد نعم على عيني وراسي ولكن اشارك طول المدة لا، ولكن ان طلبت في الوادي الفرنسي سأذهب فوراً لأني في هذه الحالة أمثل الشرق الأوسط كله. شخصيات تلبستني وأي شخصية مثلتها قريبة لمشاري البلام؟ ـ ليس هناك شخصية قريبة مني، ولكن هناك ما أحببته وتفاعلت معها، ومنها مثلاً مريض الصرع في مسلسل «دروب الشك» والأصم في «جرح الزمن» وهاني في «دنيا القوي»، هذه الشخصيات احبها جداً واشعر اني تلبستها حتى بعد انتهائي منها. من أين تحصل على افيهاتك الكوميدية؟ ـ انا شهادتي مجروحة في فجر السعيد، ولكن ما ان اقرأ النص حتى اجد الشخصية مجسدة بكامل عناصرها، فهي تفجر الادوار بشكل سلس ومرن، كما اني احب مراقبة اي انسان أتعامل معه والتقط الصفات التي تميزه وأخزنها في ذاكرتي لاستخدامها وقت الحاجة، بعد استئذان المؤلفة التي ترحب خاصة ان كانت تتماشى مع الشخصية التي اقوم بها. شباب هذه الايام بهم الكثير من النعومة لذلك كان سهلا عليك دور هاني؟ـ الكاركتر موجود في المجتمع، ولك علي كممثل القيام بتغليفه بشكل يظهرها اكثر لتكون عبرة لمن يشاهدون العمل. ألم يضايقك التصاق صفة «النعوم» بك بعد هذا الدور؟ ـ اجتماعياً يتأثر الأهل كثيراً بمثل هذه الاشاعات، ولكني اسعد بها لأن هذا دليل على نجاحي ووصول الدور الى الجمهور. الأدوار المركبة أديت العديد من الأدوار التراجيدية والكوميدية، ايهما أقرب لك رغم اننا نراك اليوم أمامنا هادئاً جداً؟ ـ (يضحك ويقول): انا انسان أمازج بين الهدوء والحزن والكوميديا، ولكني أميل الى المرح والكاركترات اكثر، فأعشق الأدوار المركبة. وهل تأثرت بشخصية مبارك في جرح الزمن؟ ـ لقد تلبسني الدور تماماً، فعشت به قبل أدائه لمدة ثلاثة شهور متتالية في نادي الصم والبكم، حتى اني تعلمت اساليب التحدث بالاشارة وعشت حياتهم الاجتماعية وظروفهم وذلك بمساعدة علي الرامزي خبير اشارات الصم والبكم، فأصبحت واحداً منهم، والى الآن ما زلت اتواصل معهم رغم اعترافي وخجلي لنسياني بعض الاشارات. وماذا تفعل عندما توجد مع اسرتك بعيداً عن العمل؟ ـ احب متابعة ابنائي في المدرسة، والاهتمام بدراستهم، كما احرص على اصطحابهم في نزهات وتناول الطعام خارج المنزل بحيث لا يحرمون مني أو من أي شيء يفعله الأولاد في مثل اعمارهم، وبمجرد انتهائي من العمل والتصوير اسافر معهم الى اي مكان يختارونه. سكرتيرتي مريوم عرفنا عليهم؟ ـ صالح سبع سنوات، وعبدالله اربع سنوات، ومريومة ثلاث سنوات, وهؤلاء الثلاثة هم قرة عيني. ومن منهم بدأت لديه ملامح فنية؟ ـ صالح اكثر، أما عبدالله فاتجاهاته رياضية ويهوى كرة القدم. وهل دمهم خفيف كوالدهم؟ ـ جداً خصوصاً مريم وعبدالله (مسويين ديو) ثنائي بالبيت، فمريم تحب السهركثيراً وحتى لا اقول لها روحي نامي تجلس لتساعدني في ترتيب اغراضي بالمنزل كالمكتبة أو اشرطة الفيديو، وتناولني الصحف، فجعلتني اتعود على ملاقاتها كل يوم عند عودتي الى البيت فصارت لي صديقة وسكرتيرة اتحدث معها عن الأعمال التي تشاهدها. أتابع ردود أفعالهموهل تستفيد من رأي أولادك النقدي لأعمالك؟ ـ احاول قدر الإمكان الاستفادة منه ومراقبتهم اثناء المشاهدة حتى ألمس بنفسي ردود فعلهم. أراك اليوم بنيولوك جديد,,, من وراء هذه الإطلالة الجديدة؟ ـ أحب مجاراة الموضة والتغيير في شكلي دائماً، وبما يناسبني فالأزياء غرامي، وفي النهاية انا فنان يجب ان اكون متجدداً دوماً بالهيئة التي يتقبلها الناس ويحبونها، وليس معنى كلامي اني اركز على هذا فقط ولكن ايضاً احاول التنويع في ثقافتي ومعلوماتي. وماذا تقرأ؟ ـ اعشق قراءة كتب التاريخ، والتي تحكي قصص الحضارات القديمة التي لم نعشها، كما اني احب كتب العمارة الاسلامية والديكور بشكل عام، حتى اني استفدت مما قرأته في ديكورات بيتي، هذا بالاضافة الى الصحف اليومية التي آكلها من الجلدة للجلدة لأكون مطلعاً على كل ما يدور حولي في الدنيا. الانتيكات هوايتي وما هواياتك غير الفن؟ ـ احب السباحة وجمع الانتيكات القديمة والتحف والهدايا (ويضحك) أموت في «الأكواب» وأوصي أي أحد مسافر ان يحضر لي احداها على شرط ان تكون غريبة ومرسوم عليها شيء يدل على البلد القادمة منه. وما الشيء الذي يخرجك عن طورك؟ ـ أعصب وانرفز عندما يلمس احد اغراضي التي أرتبها بنفسي، فعندي في البيت طاولة اضع عليها تحفاً كثيرة، ممنوع تماماً ان يلمسها أحد غيري، وأنا من يقوم بتنظيفها، واعلم عندما يقوم أحد بتحريك شيء من مكانه عليها. وهل تخاف من الحسد؟ ـ اخاف جداً منه، فقد أصبت به من قبل وهو مذكور في القرآن الكريم وآثاره معلمة بوجهي تحت عيني الى الآن. أصدقائي ومن أصدقاؤك في الوسط الفني؟ ـ اكثر من اوجد معهما هما يعقوب عبدالله ومحمود بوشهري. وماذا تعني لك الصداقة؟ ـ الصداقة بالنسبة لي كنز أحاول الحفاظ عليه، وتختلف درجاتها فهناك من هو مقرب جداً، ومن يطلق عليه لقب صديق فقط بحسب مدى الثقة. ومتى يكون الصديق عدواً بالنسبة لك؟ ـ عندما يطعنني من الخلف ويطلع «مو كفو» ويستبيح اسراري التي ائتمنتها عليه. وهل حدث هذا معك؟ ـ نعم، ومن يومها وأنا اطبق مقولة احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة. خلاصة الوادي وما العيوب التي تود الخلاص منها؟ ـ أنا مزاجي بشكل كبير وحاولت التغلب عليها والحمد لله استطعت السيطرة عليها قليلاً واتمنى القضاء عليها تماماً. ولم تستمع؟ ـ انا «دقة قديمة» أحب نوال الكويتية وأم كلثوم وفيروز ومتولع بصباح، ومن جديد هيفاء وهبي بعد الوادي، ونانسي عجرم أحب دلعها البنوتي الجميل والصبح اسمع القرآن الكريم فقط. وهل تفكر في الغد؟ ـ أخيراً بدأت افكر بذلك، فالمسؤولية والعيال كل ما كبروا اجد نفسي افكر في مستقبلهم وخصوصاً بعد تجربة الوادي عندما عشت بعيداً عن الرفاهية وكنت مجبراً على تأمين معاشي وطعامي ونومي. وما آخر أعمالك؟ ـ شاركت في مسلسل الامبراطورة الذي سيعرض خلال شهر رمضان المقبل على شاشة تلفزيون الراي، والدور مفاجأة كالعادة للجمهور اتمنى ان ينال رضاهم.
  2. شكرااااااااااااااااا و يعطيك العافية على الصور الحلوة
  3. مشكورة أختي على الصور و الله يعطيك العافية
  4. ثااااااااااااااااااااااااااااانكس على مروركم و شكراً على تعليقاتكم الحلوة
  5. شكراً على ردودكم، أختي كلاسيكية عفواً ما أدري شالسالفة كانت الصورة طالعة. عموماً بحط الصورة مرة ثانية و إن شاء الله تطلع
  6. مرحبا.. اخليكم مع الصورة مشاري البلام مع عياله (صالح-عبدالله-مريم)
  7. مشكوووووووووووووورة وايد على الصور الحلوة للفنان الروعة مشمش البلام
×
×
  • Create New...