Jump to content
منتدى البحرين اليوم

عبد الرحمن علي

الأعضاء
  • مشاركات

    9
  • انضم

  • آخر زيارة

عن عبد الرحمن علي

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • سنة الميلاد
    1988

عبد الرحمن علي الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. حسن الخاتمة وسوء الخاتمة يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق السريعة فجأة سمعنا صوت ارتطام قوي فإذا سيارة مرتطمة بسيارة أخرى حادث لا يكاد يوصف شخصان في السيارة في حالة خطيرة أخرجناهما و وضعناهما ممدين أسرعنا لإخراج صاحب السيارة الثانية فوجدناه قد فارق الحياة عدنا للشخصين فإذا هم في حالة الإحضار ذهب زميلي يلقنهم الشهادة و لكن ألسنتهم ارتفعت بالغناء أرهبني الموقف و كان زميلي على عكسي يعرف أحوال الموت أخذ يعيد عليهما الشهادة و هما مستمرا في الغناء لا فائدة بدأ صوت الغناء يخفت شيئا فشيئا سكت الأول فتبعه الثاني فقد الحياة لا حراك يقول لم أرى في حياتي موقفا كهذا حملناهما في السيارة قال زميلي إن الإنسان يختم له إما بخير أو شر بحسب ظاهره و باطنه قال فخفت من الموت و أتعظت من الحادثة و صليت ذلك اليوم صلاة خاشعة قال و بعد مدة حصل حادث عجيب شخص يسير بسيارته سيراً عادياً و تعطلت سيارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة فترجل من سيارته لإصلاح العطل في أحد العجلات جاءت سيارة مسرعة و ارتطمت به من الخلف سقط مصاباً إصابات بالغة فحملناه معنا في السيارة فقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله شاب في مقتبل العمر متدين يبدو ذلك من مظهره عندما حملناه و سمعناه يهمهم عندما حملناه سمعناه يهمهم فلم نميز ما يقول و لكن عندما وضعناه في السيارة سمعنا صوتا مميزا إنه يقرأ القرآن و بصوت ندي سبحان الله لا تقول هذا مصاب الدم قد غطى ثيابه و تكسرت عظامه بل هو على ما يبدو على مشارف الموت أستمر يقرأ بصوت جميل يرتل القرآن فجأة سكت التفت إلى الخلف فإذا به رافع إصبع السبابة يتشهد ثم انحنى رأسه قفزت إلى الخلف لمست يده قلبه أنفاسه لا شيء فارق الحياة نظرت إليه طويلاً سقطت دمعة من عيني أخبرت زميلي أنه قد مات انطلق زميلي في البكاء أما أنا فقد شهقت شهقة و أصبحت دموعي لا تقف أصبح منظرنا داخل السيارة مؤثرا و صلنا إلى المستشفى أخبرنا كل من قابلنا عن قصة الشاب الكثير تأثروا ذرفت دموعهم أحدهم لما سمع قصته ذهب وقبل جبينه الجميع أصروا على الجلوس حتى يصلى عليه أتصل أحد الموظفين بمنزل المتوفى كان المتحدث أخوه قال عنه أنه يذهب كل أثنين لزيارة جدته الوحيدة في القرية كان يتفقد الأرامل و الأيتام والمساكين كانت تلك القرية تعرفه فهو يحضر لهم الكتب و الأشرطة و كان يذهب و سيارته مملوءة بالأرز و السكر لتوزيعها على المحتاجين حتى حلوى الأطفال كان لا ينساها و كان يرد على من يثنيه عن السفر و يذكر له طول الطريق كان يرد عليه بقوله أنني أستفيد من طول الطريق بحفظ القرآن و مراجعته و سماع الأشرطة النافعة و إنني أحتسب إلى الله كل خطوة أخطها يقول ذلك العامل في مراقبة الطريق كنت أعيش مرحلة متلاطمة الأمواج تتقاذفني الحيرة في كل اتجاه بكثرة فراغي و كنت بعيداً عن الله فلما صلينا على الشاب و دفناه و أستقبل أول أيام الآخرة استقبلت أول أيام الدنيا تبت إلى الله عسى أن يعف عما سلف و أن يثبتني على طاعته و أن يختم لي بخير انتهت القصة .
  2. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فتاة عمرها 16 سنة فقدها أهلها بحثوا عنها..((فوجدوها هكذا))؟؟؟ في رمضان الماضي.. وفي أحد المنازل.. بحث رب البيت عن ابنته التي لم تتجاوز ال 16 عاماً بعد.. ليدعوها للإفطار..مع جميع الأهل.. فلم يبق على موعد أذان المغرب الشيء الكثير.. بحث عنها..هنا وهنا.. في جميع أرجاء المنزل.. في هذه الغرفة وتلك.. لم يجدها.. اتته الفكرة بأن يذهب إليها في غرفتها فبالتأكيد انها هناك.. وصل إلى الغرفة.. فتح بابها.. وجد إبنته والحمد لله.. نعم وجدها.. ساجدة صائمة ميتة والحمد لله والله اكبر.. وأتى بها الى مغسلة الأموات مرفوع الراس حامداً لله على هذه الخاتمة.. فمابالنا نحن أبناء الثلاثين والأربعين مازلنا في غينا سادرين ووراءه الغفلة لاهثين.. هذا الموت اختطف ابنة الـ 16 عامأ..أو نضمن نحن العيش الى الـ 60 والـ 70 لا والله الحمد لله على كل حال اللهم بحسن الخاتمه
  3. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إليكم هذه القصة الحقيقية: التي قرأتها و أعجبتني فاحببت أن أنقلها لكم .. اتمنى أن تعجبكم .. كان هناك أخوين عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء، كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته ( السوبربان )، وبعد أن تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق ركب كل منهما سيارته دون أن... يكلّف نفسه نظرة خاطفة للتأكد من وجود جميع أفراد أسرته، ولو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه، عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها. كادت أن تجن ويذهب عقلها من هول الصدمة!! يـــا الله أين ذهبوا؟ وماذا أفعل؟ وأين أذهب؟ ظلت تبكي وتصرخ حتى كادت ضلوعها أن تختلف، وأخيراً قررت أن تتلفع بعباءتها وتمكث بعيدا عن الطريق ولكن قرب المكان الذي فُقدت فيه، لعل أهلها إن فقدوها أن يعودوا من قريب!! بعد فترة من الزمن، مرًت سيارة فيها ثلاثة من الشباب، كانوا عائدين إلى مدينتهم، حين لمح أحدهم سواداً فقال للسائق: قف؟ قف؟ صيد ثمين!!. وقفت السيارة وأقترب السائق من الفتاة، وإذا به يسمع نحيباً، وما إن اقترب منها حتى صرخت الفتاة في وجهه صرخة خائف وقالت: أنا داخلة على الله ثم عليك، أنا فقدت أهلي، وأسألك بالله أن لا يقترب مني أحد. ظهرت نخوة الشاب التي تربى عليها، فلم تكن هيئته تدل على تدينه، ولكنها نخوة المسلم التي لا تخون صاحبها، قال لها: لا عليك يا أختاه، واعتبري من يقف أمامك أحد محارمك إلا فيما حرًم الله، قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير، ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك سالمة. اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة، وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها، وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها، فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟... أين وعدك؟ أوقف السيارة، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عنكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها. مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة، نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها، صاحت: إنه والدي !! وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره. نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟ ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى السائق ) ووالله إنه لنعم الرجل أما صاحباه فبئس الرجال. عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم، وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه، وطلب منه اللقاء عند الوصول. وبعد أسابيع اجتمع الجميع بعد أن طلب الأب من الشاب أن يحضر هو ووالده ومن يعزّ عليه في مناسبة تليق بالحدث. انفرد والد الفتاة بالشاب، وقال له: يا بني لقد حفظت ابنتي وهي أجنبية عنك، وستحفظها وهي زوجة لك، والأمر يعود لكما. لم تمانع الفتاة أن تسلم نفسها لهذا الشاب الذي حافظ عليها هي غريبة عنه في أن يكون زوجاً لها على سنّة الله ورسوله، وكانت المكافأة التي لم يكن ينتظرها الشاب عبارة عن عمارة سكنية أهداها له والد الفتاة، حيث سكن في شقة منها وأجّر الباقي. من يفعل خيرا يحصد خيرا تحياااااااااااااااااااتي اخوكم: عبد الرحمن الدوسري
  4. هذه الحادثه حقيقيه وقعت في إحدى المدارس الثـانوية للبنات : ـ ففي أحد الايام وبعد خروج الطالبات من الدوام بينما كانت الطالبه ـ(ع ف ج )ـ تنتظر ولي أمرها بالقرب من بوابة المدرسه ففي ذلك اليوم تاخر اهل الطالبه عن الحضور,وكان هناك شلة من الشباب الطايش متحمسين لارتكاب المعاصي...البنت كانت واقفة امام المدرسه ولوحدها بعد طول انتظار ... ـ فهمس الشيطان لتلك الشله فهاجمت البنت وحارس المدرسه ...وضربوا الحارس وكان كبير في ا لسن فسقط مغمياً عليه . ـ ولكن البنت هربت الى داخل المدرسه ولحق بها الشباب وكانت تدخل الفصول وهي مرتعبة كالارنب المذعور وهم يطاردونها كالذئاب...ولحسن الحظ رأت الفتاة غرفة المديره مفتوحه فدخلت البنت واختبأت تحت الطاوله وقبل أن يكتشفوا مكانها لمحت ثلاجة المديره بقربها ففتحتها وشافت ... ـ تصوروا وش شافت؟؟؟ من جد شافت العجب العجاب؟؟؟
  5. القطريه خطوتي خطوة غزال وأحلى الكلام دايم بحسني وطيبي ينقال حب الوفا والخير خصله فيني مثل البستان كثير الاضلال كويتية لأرفعت راسي فوق ولا أحنا من أهل الكرم والذوق وملامحنا محبه وعطف وشوق بحرينية من أهل اللؤلؤ والمرجان واللي ينخاني مايرد خايب وندمان الجود من صفاتي وبالكرم مايغلبني أنسان * * أماراتية وأفتخر يوم أصبح من بنات زايد أحنا أهل الكرم والجود احنا من تغنت بنا القصايد * * * سعوديه يغار القمر من نظراته فيه وأسوار المحبه والخير دايم البسه في ايديه وأحب جميع الناس في العلن والخفيه * * * أعمانية وحلا تي حلاة الطاووس وأفتخرأكون تحت مظلة قابوس أحنا كرمنا بحب الخير وأضح وضوح الشمس لأتبحث عنه بالقاموس
  6. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله هذي قصيده للشاعر / خالد المريخي في قيادة المرأه وان شاء الله انه يكون رد على اللي يدعون ان قيادة المرأه انه تحرير لها وهذي القصيده:- تخيلـوا لـو الحريـم بيسـوقـن ونلقالهن في كـل شـارع طرايـف تلقى العجايز في الشوارع يـدورن وسيارة الاسعـاف تركـب حقايـف وليـا تأخرنـا دقايـق يصيـحـن ثم اركبوا فـوق المواتـر ولايـف قامت تكبس لـك بالانـوار ياهـن بين أخوياك وصرت محرج وخايـف وتخيلـوا لـو ذات يـوم يـمـرن عليك دوريـات والجمـس طايـف ويوم طرحوه يصير موقفك محـزن تلقى العجوز مكلبشه يـا حسايـف وتلقى البني في كل جلسـه يتكـن طقت بلوت ومعهن الكيـف كايـف هذي تبا تحكم وهـذي تبـا صـن والبيت ضايع دون طبـخ وغرايـف يللي ذنوبـك فـوق راسـك يحنـن اللي في قلبـك طلعتـه الشفايـف انظارنا من فـوق ذكـرك يشوحـن ونشوف شي ما تشوفه يـا هايـف حق المره يا يخ تلعب علـى مـن خبلان حنا ولا ويش انـت شايـف وين انت عن صوت الارامل ينوحن وين أنت عن حق المره في الوظايف وين أنت عن جملة بنـات يضيعـن وين أنت يا راعي العلوم النصايـف لو هي بيديكـم كـان قلتـو يغنـن لاكن صدمتوا في الجبـال النوايـف مـن دونهـن حنـا وبقلونـا هـن الطاهـرات الساجـدات العفـايـف والمسأله لو صارلحقـت شرفهـن يـروح فيهايـا زلفـه طـوايـف هذا كلامي واسمعه زيـن واذعـن قلته ولانـي مـن تواليـه خايـف قلته واباقف وارفع الصوت واعلـن إرادة الأمـه علـى لسـان نايـف ماهو تخلـف لا رفضنـا يسوقـن راس التخلـف لا تركنـا العطايـف
  7. يابنـت انـا للشمـس فـي جلـدي iiحــروق وعلـى سمـوم القـيـظ تـزهـر iiحيـاتـي أطـرد سـراب الـلال فـي مرتـع iiالـنـوق ومـن الظـمـا يـجـرح لسـانـي iiلهـاتـي عـاري جسـد واللـيـل هـتّـان iiوبــروق دفــاي أنــا والـبـرد سـمـل iiالعبـاتـي إن عذربونـي بعـض خلانـك .. iiصــدوق يـا بنـت أنـا عشـق الخـلا مـن iiصفاتـي وشـمٍ علـى رمــال( المتايـيـه) مـدقـوق لاشــك مــن منـهـم يـسـوي سـواتـي أنـا بـدوي .. ثوبـي علىالمتـن iiمشـقـوق ومثـل الجبـال السـمـر صـبـري ثبـاتـي ومثـل النخيـل خلقـت أنـا و هامتـي iiفـوق ما عتـدت أنـا احنـي قامتـي إلا iiفصلاتـي وإلىإفتـخـر بأفـعـال يمـنـاه iiمـخـلـوق يـا بنـت انـا فعـلـي شـهـوده iiاعـداتـي الله خلقـنـي وكلـمـة الـحـق iiبـوفــوق وملكت الأرض .. ( وراس مالي .. عاصاتي )
×
×
  • Create New...