Jump to content
منتدى البحرين اليوم

!i!i

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    716
  • انضم

  • آخر زيارة

عن !i!i

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    1982

Contact Methods

  • Website URL
    http://

!i!i الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. تافه وما يصلح ينعرض في رمضان كل الي يمثلون سكاره؟؟؟؟؟؟ وعادي يقولون واقعنا
  2. معاك حق المسلسل تافه وفيه مشاهد مالها داعي بس حتى المسلسلات الباقي افكار مكرره واستعراض بيوت وثياب خاصه المسلسلات البحرينيه ونص المسلسل مصور بنادي ليلي مثل بلا رحمه وين حرمه الشهر المسسلسلات المصريه والسوريه فيها افكار وحتى التافه منها ما يتعدى على حرمه الشهر بمشاهد السكر والرقص والحفلات والاغاني
  3. وين حدائق الشيطان؟؟؟؟ هذا المسلسل الوحيد الي اتابعه
  4. هذا الخبر لقيته بايلاف لم تكد الحياة تبتسم للفنّانة جاكلين خوري، التي تزوّجت مؤخراً وسافرت إلى الولايات المتّحدة الأميركيّة، حيث تنتظر توأمين جديدن، حتّى صفعت برحيل ابنتها رنين من زوجها السّابق فادي لبنان، التي توفّيت بحادث سير مروّع. رنين ابنة ال22 عاماً التي أنهت دراستها الجامعيّة مؤخراً، كانت تقيم في منزل جدّتها لأمها، بعد زواج جاكلين وسفرها، فقد اطمأنّت عليها بعد أن أصبحت شابّة، وتركتها بأيد أمينة، لكنّ القدر كان لها بالمرصاد، فحرمها من ابنتها التي ضحّت لأجلها بشبابها، فرفضت الزّواج بعد طلاقها، خوفاً على مشاعر طفلتها التي كانت تصرّ عليها دائماً أن تعود إلى عالم الفن، كانت تتحسّر لأنّ والدتها ابتعدت عن عالم الأضواء، ففي أكثر من مناسبة صرّحت جاكلين أنّها ستعود إلى الفن، إرضاءً لابنتها التي كانت تحلم باستعادة نجوميّة والدتها التي تربّعت على عرش الجمال، قبل أن تقرّر الانتقال إلى الغناء. رنين كانت نقطة ضعف والدتها، فحين انتقلت للإقامة في المزرعة في برنامج "الوادي"، بكت أكثر من مرّة لأنها اشتاقت إلى رنين، فهي لم تعتد على فراقها. جاكلين لن تتمكن من حضور مراسم دفن ابنتها، فهي موجودة في الخارج وحالتها الصحيّة لا تسمح لها بالسفر خوفاً على صحّة الجنينين.
  5. يسلموا بس مسلسلات فجر السعيد ما تنفع لرمضان خاصه اذا كان مثل دنيا القوي وعديل الروح كله مصخره وقله حيا
  6. ان شاء الله عجبتك الصور؟؟؟؟؟؟ مسامحه على القصور هذا الي لقيته
  7. يسلمو ان شاء الله يعجبونك الصور وبدور بعد
  8. شكرا اخوي على الموضوع هذي ظاهره منتشره مع الاسف الاهل يتكتمون عليها مو بس خوف على المعتدى عليه من الفضيحه الا الخوف على المعتدي خاصه اذا كان تربطهم به صله قرابه من القصص الي سمعتها وصدمت كان من بيت عرف بالتدين وسمعة البيت منعت الابناء من المخاطره بالعلاقات خارج البيت فما كان منهم الا ان استعملوا اخواتهم واطفال البيت لتفريغ شحنه الانحراف هذا زمن العجائب فيستحل الاهل بعضهم بعض ويهتكون اعراض بعض في الغرب يكون المتهم بالتحرش الجنسي حتى لو كان الاب او الاخ قانونيا تسجل في سجله مدى الحياة ويمنع من التعامل مع هذي الفئه العمريه بدون رقابه بالاضافه للرعايه النفسيه للطرفين شي ضروري بس التكتم هني يمنع القانون "ان وجد" ان يأخذ مجراه ويحرم الطرفين من العلاج النفسي يعني يطلع جيل مشوه نفسيا ترتبط ثقافته الجنسيه بهذه التجربه المفروض النائب صلاح علي من موقعه يحاول ايجاد حلول فهو في موقع مسؤول اقل شي ممكن تقديمه تثقيف هذه الفئه وتنبيه الاهالي لحجم المشكله اجتماعيا ونفسيا وصحيا
×
×
  • Create New...