قلوبه
الأعضاء-
مشاركات
32 -
انضم
-
آخر زيارة
عن قلوبه
Previous Fields
-
الجنس
انثى
-
سنة الميلاد
1990
قلوبه الانجازات
Newbie (1/14)
0
الشهرة
-
يالله ادعو لي بروح اخذ الشهاده ... وبالتوفيق للجميع
-
مبرووووووووووووك دلوعه ... يالله نبي الحلاوه .. وعقبالنا ان شاء الله ... ادعي لنا
-
اي روحي المدرسه بس مو الحين .. بعد ال11 ..
-
http://www.edunet.bh/EduWave/ELearningMe.aspx بس للحين ما نزلوا في المنظومه والحين باقي اقل من نص ساعه .. الله يستر
-
هذلين يلعبون بأعصابنا ..مثلاً يعني .. كفاية امتحاناتهم .. كل امتحان اصعب من الثاني ..
-
هذلين لو يخلونهم في المنظومه .. ويريحونا .. المفروض اول ينزلون في المنظومه ..بعد يوزعونهم ..
-
ببببببيييي.. يعني اروح لشهادتي الحين ... بس اخاف اروح بدون فايده ..
-
يالله هانت .. انتظرنا هالمده .. الحين تقريباً باقي ساعه ..
-
تمللت واني اطالع في المنظومه .. ومن كثر ما اطالع فيها حفظت الي كاتبينه .. "ترقبوا الشهادات النهائيه على المنظومه التعليميه فور اعتمادها " ... والله من البارحه ما رقدت .. والله حرام ليش يسوون فينا جذي .. الله يحاسبهم
-
مشكووووووووووووره ... وننتظرج ...لا تتأخرين علينا
-
ان شاء الله يعجبونج
-
خيو عندي دين 103 .. بس مو عن اعجاز القرآن الكريم .. عن أثر القرآن الكريم في حياة المسلمين وواجبهم نحوه واذا تبينه .. تفضلي .. المقدمة: لقد من الله على المسلمين بالقرآن الكريم ، فلم يعرف الناس كتاباً لقي من الحفاظ عليه و الاهتمام بفهمه و تفسير و حفظة مالقيه القرآن الكريم . العرض: و مع العناية الإلهية به نجد الرسول صلى الله عليه وسلم قد تلقاه بالإيمان ، فبلغه الناس كما أنزل إليه من ربه ، و سار على نهجه حتى كان خلقه صلى الله عليه وسلم في الحياة القرآن كما أخبرت عنه عائشة رضي الله عنها . وقد حث المسلمين على تبليغة فتنافسوا في تعلمه وتعليمه ، و حبب إليهم التعبد به فرتلوه في مجالسهم بين يدي الله عز وجل ، و امتلأت نفوسهم بتقديسة ، وسارعوا إلى العمل به , وتلبية نداءاته حتى صارت كلمة الله هي العليا ، و كلمة الذين كفروا و السفلى . أ – أثره في حياة المسلمين : 1. هداهم إلى توحيد الله : (( ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم )) جاء الإسلام فأخرجهم من الظلمات إلى النور ، و هداهم إلى التوحيد فلا يعبدون إلا الله ، و لا يرجون إلا رحمته ، و لا يخافون إلا عذابه ، فأهلهم بذلك لهداية الدنيا و تحرير البشر ، وخلافة الله في الأرض . 2. فرض عليهم طلب العلم : لقد كانت أول آية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم : (( اقرأ باسم ربك الذي خلق )) . و في ذلك إلزام و حث على التعلم . ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يجعل فداء الأسير من أسرى بدر تعليم عشرة من الصبيان القراءة و الكتابة . 3 . أحل لهم الطيبات و حرم عليهم الخبائث : أحل لهم كل طيب , و أمرهم بكل خير ، ……………………و حرم عليهم الفواحش و السلب و النهب و الكبر و الفجور و الخمر و الميسر و الربا و البغي و النميمة و الغيبة و الكذب و كل ما يفسد الأرض و يهلك الحرث و النسل . 4 . سن لهم دستوراً و منهاج حياة : قال تعالى : (( قد جاءكم من الله نور و كتاب مبين . يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه و يهديهم إلى صراط مستقيم )) فلم يدع جانبا من جوانب الحياة في السلم أو الحرب ، في الاقتصاد أو الاجتماع أو السياسة ، إلا شرع له و أحكم أمره ، و انصف الناس جميعا بعضهم من بعض بالعدل و لمساواة 5. وحدهم و ألف بين قلوبهم : توحد العرب لأول مرة في التاريخ ، فتكونت لهم أمة ، و صار لهم دين ، و قامت لهم دولة . حيث جمعهم القرآن على الهدى و ألف بين قلوبهم ، فأصبحوا بنعمته إخوانا . قال تعالى : (( و اعتصموا بحبل الله جميعاً و لا تفرقوا و اذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداد فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا )) . 6. علمهم الحكمة و أهلهم للأمامة : أي هداهم إلى الإصابة في القول أو الفعل ، فأصبحوا أهل سياسة و كياسة ، و كانوا من قبل غلاظاً جفاة ، و أهلهم للأمامة و الزعامة فقادوا البشرية إلى الهدى و الحق و الخير ، و سعدت بهم الدنيا كلها . 7 . حفظ لغتهم و رفع شأنها : بفضل القرآن الكريم حفظت لغتهم من عوامل التدمير و الفناء ، و من أجل القرآن الكريم و فهمة و حفظه : - دونت آثار العرب في الشعر و النثر و الحكمة و الأمثال . - أنشئت معاجم اللغة . - أنشئ علم النحو و الصرف . - أنشئت علوم البيان و البلاغة . - أقبل الأعاجم على تعلم الغة العربية ، و خدمتها ، و التأليف في قواعدها و فروعها و أصولها . - أنشئت علوم التفسير ، و القراءات ، و التجويد . لقد حفظ القرآن العربية و جعل لها قداسة و تعظيما في نفوس غير العرب من المسلمين ، حتى فضلوها على لغتهم ، بل صارت هي اللغة الأولى الأكثر انتشار في العالم قبل أن تتمزق الأمة الإسلامية إلى دويلات ، و يهيمن عليها غير المسلمين أيام الاستعمار ، و لايزال كل مسلم يجل اللغة العربية ، و يعتز بها و يتفاخر بالحديث بها ؛ لأنها لغة القرآن الكريم . ب- واجبهم نحوه : على المسلمين أن يذكروا نعمة الله عليهم بالإسلام ، و أن يشكروا هذه النعمة التي أتمها عليهم بالحرص عليها ، و تطبيق شرعه و تنفيذ أحكامه ، وواجب المسلمين تجاه القرآن الكريم : - أن يرتلوه ، وتبقى ألسنتهم رطبة بذكره على الدوام ؛ كي تطمئن قلوبهم ، قال تعالى : (( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )) وعلى الأخص في أوقات الرخاء و الشدة ، فقد مر صلاح الدين يوم معركة حطين بخيام جنده ليلاً ، فسمع الذكر و تلاوة القرآن ، ورأى الركع و السجد ، فحمد الله و أيقن بالنصر . - أن يجهدوا في فهم معانيه و مراميه ، و الرجوع إلى كلام أهل العلم فيما أشكل عليهم فهمه ، قال تعالى : (( كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته و ليتذكر أولوا الألباب )) - أن يعلموا بما جاء فيه ، ويطبقوا أحكامه ، و ألا يتحاكموا إلى نظام آخر غير نظامه …. قال تعالى : (( و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون )) - أن يبنوا مجتمعهم على أساس الانقياد إلى كتاب الله و سنة رسوله ، فإذا ما طرأت عليهم مشكلة عرضوها على كتاب الله ، فإن وافقته أخذوا بها ، و إن عارضته طرحوها . قال عز من قائل : (( فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر و أحسن تأويلا )) . وكيف لايتحاكمون إلى تعاليم الخالق ؟ و هو العليم الخبير بمن خلق !! و هو سبحانه أعرف بما يصلح لهم ، قال تعالى : (( أفحكم الجاهلية يبغون و من أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )) . - أن ينشروا تعاليمه في ربوع الأرض . روي البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال خيركم من تعلم القرآن و علمه ) ولا يزال هذا القرآن الكريم نعمة من الله على المسلمين ، و هدى و رحمة لهم ، كما أنه حجة قائمة ، و شاهد عليهم غدا بين يدي الله إن لم يعملوا به و يبلغوه . وصدق الله العظيم : ( و إنه لذكر لك و لقومك و سوف تسألون ) و الأمة الإسلامية في العصر الحاضر لا سبيل لنهضتها إلا إذا أسلمت قيادها للقرآن الكريم تستمد منه الطريق إلى السعادة و القوة . ولن يصلح أمر هذه الأمة في أي عصر من عصورها إلا بما صلح به أولها . ولا صلاح للبشرية ، و لا طمأنينة للأنسان ، إلا بالرجوع إلى الله . و الرجوع إلى الله له صورة واحدة ، و طريق واحد لا سواه ، إنه العودة بالحياة كلها إلى منهج الله الذي رسمه للبشرية في كتابه الكريم ، ووضحته السنة المطهرة . قال تعالى : (( ياأيها الذين آمنوا ستجيبوا لله و للرسول إذا دعاكم لما يحييكم )) الخاتمة : ذلك هو سبيلنا إلى الحياة ، و إلى المجد ، بل ذلك هو سبيل العالم كله إلى السعادة؛ لينجو من الأخطار التي تهدده ، و الكوارث التي تنتظره بسبب البعد عن الله ، و الإغراق في الضلال و البغي ، و صدق الله ، و تمت كلماته : ( و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبيل فتفرق بكم عن سبيله )) والمرجع كتبي http://bahrain2day.com
-
لو سمحتوا بغيت بحث عرب 202 ... عن اي شي .. ما عدا عن شاعر .. * بناء القصيده العربية " المعلقات " * مقارنة بين بناء القصيدة العربيه * الوصف في العصر الجاهلي والأسلامي * الأغراض الشعرية في العصر العباسي * الوصف عند ابن الرومي * المدارس الأدبية * مقارنة بين المدرسة لكلاسيكيه والرومنسية * الشعر السياسي لذى الشاعر الشابي * التجربة الشعرية في الشعر المعاصر هذي بعض الموضوعات الي طلبتها منا المعلمه .. وياريت القى عند احد .. ملاحظة: يا ريت يكون فيه 3 مصادر .. 2 كتب .. 1 انترنت وبكون شاكره لكم ...
-
هذي صور ... بس تعبت ... اذا تبين بعد قولي لي .. واني حاظره..
-
السلام عليكم ... لو سمحتوا بغيت بحث عرب 202 ... عن اي شي .. ما عدا عن شاعر .. * بناء القصيده العربية " المعلقات " * مقارنة بين بناء القصيدة العربيه * الوصف في العصر الجاهلي والأسلامي * الأغراض الشعرية في العصر العباسي * الوصف عند ابن الرومي * المدارس الأدبية * مقارنة بين المدرسة لكلاسيكيه والرومنسية * الشعر السياسي لذى الشاعر الشابي * التجربة الشعرية في الشعر المعاصر هذي بعض الموضوعات الي طلبتها منا المعلمه .. وياريت القى عند احد .. ملاحظة: يا ريت يكون فيه 3 مصادر .. 2 كتب .. 1 انترنت وبكون شاكره لكم ...