عزيزي / عزيزتي مستخدم الانترنت هل سمعت عن صفقة استحواذ جوجل على يوتيوبتلك الصفقة التي بلغت 1.65بليون دولار وتناقلتها جميع وسائل الإعلام المختلفةلمن لا يعرف
. فهو موقع إلكتروني يتيح لأعضائه رفع ملفات فيديو من كمبيوتراتهم الشخصية للانترنت ، ليشاركوا بها أصدقائهم وبقية أعضاء الموقع ، أنشء الموقع في شهر فبراير من عام 2005 وشهد تنامياً ونجاحاً منقطع النظير ، حيث كان لأعضاء الموقع الدور الأكبر في إشهاره و إنجاحه ، تلك الجهود التي صبت في جيوب أصحاب الموقع ملايين الدولارات و لم ينل أعضاء الموقع منها شيئاًتخيل ، لو أنه عرض عليك ، المشاركة في إنشاء هذا الموقع في بداية نشأته ، مقابل أن تكون لك حصة فيه ونسبة من أرباحه ، هل كنت لترفض ؟؟تخيل لو أنك كنت تملك نسبة 1 من 1000000 فقط من ذلك
الموقع وليس 1% ، لكانت حصتك من تلك الصفقة تبلغ 1600000 دولار
مازالت هناك فرصة أخرىالآن ، هناك اسم جديد على وشك أن يضاف إلى قائمة المواقع الناجحة و يكرر قصة نجاح يوتيوب وبشكل أكبرو لحسن حظنا ، أنا و أنت ، أننا في المكان المناسب و الوقت المناسب لاقتناص هذه الفرصة و عدم التفريط بها، وهي فرصة رائعة للربح للذين يمتلكون رؤية ثاقبة وبعد نظر لاقتناص الفرص في بداياتهاأخبرني عن كل شيء في دقيقة واحدة فقط ، لأني مستعجل؟باختصار شديد ، الفكرة هي جمع عدد كبير من الأشخاص في شبكة على الانترنت لكي تكون محط أنظار شركات الإعلان و شركات البيع بالتجزئة وغيرها ، وأن يكون لهذه الشبكة عدة مصادر للدخل بالإضافة إلى دخل الإعلانات ، و90 بالمئة من هذا الدخل يوزع في نهاية المطاف على أعضاء هذه الشبكة وفقاً للجهود التي يبذلها كل عضو في إنجاحها
ومتاح لجميع مستخدمي الانترنت،والعمل المطلوب بسيط ولا يستغرق إلا عشر دقائق في اليوم ،أي خمس ساعات في الشهر ، ولأن نجاح هذه الشبكة يعتمد اعتماداً كبيراً على زيادة عدد أعضائها فإن من يعمل على ضم أعضاء أكثر للشبكة فإن أرباحه تتضاعف بتضاعف عدد الأفراد الذين ينجح في ضمهم وهنا في هذا الموقع فإننا نسعى لتسهيل القيام بذلكأريد أن انضم الآن ، كيف ؟
سجل اولا هنا
http://www.agloco.com/r/BBFR9022
لا تفوّت على نفسك هذه الفرصة
إذا كنت من الجادين أو أردت أن تنظم إليهم فما عليك إلا أن تمنح نفسك دقائق معدودة وتستمر معي وسأقدم لك القليل لتقرأه .. ثم القليل لتفعله .. فالكثير لتربحه والفرصة لا تزال في البداية
قبل أن تستمر في القراءة لا شك أنك سمعت بذلك المأثور الذي يخبرنا أن الطير تغدو خماصاً وتروح بطاناً. هل تعلم أن هذا الحديث يعلمنا أن الرزق مقسوم ومفروغ منه ولكنه مع ذلك ينبهنا إلى أن العمل له واجب وأن الطائر أو العصفور لا ينال رزقه إلا بعد أن يعمل وعمله هو غدوه ورواحه
أرأيت فما بالك إذا كان العمل المطلوب في غاية البساطة ولا يأخذ منك إلا خمس ساعات في الشهر لا أكثر! وبمعدل عشر دقائق في اليوم!...بل وما بالك إذا كنت تقوم بهذا العمل يومياً دون أن تدري
.
أنت مندهش أليس كذلك ..لا عليك فمن الآن وصاعداً ستواصل مسيرتك لكن بفارق أنك ستضع قدمك في المكان الأفضل
وأنا أعلم تماماً ما الذي يجعل أي مطلع على هذا الموضوع يتردد في الاستمراروله كل الحق في أن يتردد فعالم الإنترنت مليء بالنصابين واللصوص, تلك حقيقة ينبغي الاعتراف بهالكنك حين تعلم أن ما تقوم بتقديمه يكاد يكون معدوما أي أنك لن تدفع شيئاً وبالتالي فلن تخسر شيئا من وراء عملية مجانية فما الذي يجعلك تترددكما أن مما يعزز الشكوك عند معظم المطلعين على هذا الموضوع هو ذلك السؤال؟إذا كان الاشتراك مجانيا وفي نفس الوقت تقدم الشركة وعودا براقة بجني مبالغ مالية كبيرة كل شهر فما الذين تستفيده هذه الشركة بعد ذلك ؟وسؤالك هذا أيضاً في غاية المنطق لكنك لو استنتجت من ذلك أن هذه الشركة ما هي إلا واجه للنصب لكان استنتاجك مبنياً على قدر من الجهل بسوق الإعلانات على مستوى العالم وما تجنيه شركات الإعلان من مبالغ تصل إلى مليارات الدولارات سنويا
ًالسبب من وراء كل هذا الحرص التي تظهره هذه الشركات هو أنها شركات إعلانية تسويقية حيث تقوم بالتسويق عن مواقع متنوعة لأشخاص أو شركات أخرى(وهم الذين يسمون بدورهم المعلنين) مقابل مبالغ من المال, هذه المبالغ يتفاوت مقدارها بحسب عدد أولئك الذين سيطلعون علي الإعلان, ثم تقوم هذه الشركات بالتسويق عن طريق الأعضاء المشتركين فيها وتدفع نسبة من أرباحها لهم
الفكرة باختصار هي جمع أكبر عدد ممكن من الأشخاص في شبكة على الانترنت لكي تكون محط أنظار شركات الإعلان و شركات البيع بالتجزئة وغيرها، وأن يكون لهذه الشبكة عدة مصادر للدخل بالإضافة إلى دخل الإعلانات، و90 بالمائة من هذا الدخل يوزع في نهاية المطاف على أعضاء هذه الشبكة وفقاً للجهود التي يبذلها كل عضو في إنجاحهاالاشتراك مجاني ومتاح لجميع مستخدمي الانترنت، والعمل المطلوب بسيط ولا يستغرق إلا عشر دقائق في اليوم