Jump to content
منتدى البحرين اليوم

راعي الماكسيما

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    23567
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by راعي الماكسيما

  1. “الفا روميو 159” ب 21 مليون درهم 5،7 مليون دولار أو ما يعادل 21 مليون درهم هو السعر الذي تستحقه سيارة “الفا روميو 159” التي شارك بها بطل الفورمولا واحد خمس مرات الايطالي فانجيو في سباق بطولة العالم في العام 1951. وتتمتع هذه السيارة بمواصفة نادرة في عالم السيارات. فالمعروف ان ترتيب الدواسات يتم دائما على النسق التالي: دواسة الوقود الى اليمين والكلتش الى اليسار ودواسة الفرامل وسطهما. غير انك اذا أردت قيادة هذه السيارة فعليك ان تنتبه جيداً لأن وضعية دواستي الوقود والفرامل معكوستان، حيث تم تركيب دواسة الفرامل الى اليمين ودواسة الوقود في الوسط، في حين لم يتغير وضع الكلتش. لا شك في ان وضع الدواسات بهذه الطريقة امر ينطوي على خطورة بالغة بالنسبة لسيارة مخصصة للسباقات. لأن الخطأ لا يحتمل في حال كانت السيارة تنطلق بسرعة 160 كيلومتراً/ساعة في مناطق جبلية. وذلك يؤكد أمراً واحداً وهو براعة قائدها الاصلي فانجيو. وتحمل “159” محركاً من ثماني اسطوانات مجهز بشاحن قوي، وتبلغ سعته 1،5 ليتر، في ما يمكنه انتاج قوة قصوى قدرها 425 حصاناً. ويستطيع هذا المحرك الدوران حتى سرعة 9500 دورة/دقيقة. ولا يتم تشغيل محركها من داخل المقصورة، وإنما من زر بعيد في مقدمتها، ويترافق مع المحرك جيربوكس بخمس سرعات. وفي الداخل زودت السيارة بمقود بثلاث شعب ومطعم بالخشب. واحتوت مقصورتها على لوحة قيادة مستقيمة بخلفية سوداء، وزجاج امامي صغير، ومقعد بفسحة واسعة للأرجل، في حين تميز شكلها الخارجي بمقدمة طويلة منحتها مظهراً متميزاً للغاية.
  2. “خنفساء” فولكسفاجن سيارة الطبقة العاملة ليس من قبيل المبالغة القول ان خنفساء “فولكسفاجن” تعتبر واحدة من السيارات القليلة في العالم، ان لم تكن الوحيدة، التي لا يمكن للمرء ان يخطئ في تمييزها من بين آلاف السيارات، نظراً لتفردها الشديد شكلاً وصوتاً منذ ان بدأ إنتاجها في العام 1938 وحتى يومنا الحاضر. وعلى الأرجح هناك كثيرون جداً لا يعرفون تاريخ هذه السيارة. لكنهم بالتأكيد يعلمون بداهة ان اسمها مرتبط بشكلها الذي يشبه الخنفساء فعلاً، ولكنهم ربما لا يعرفون بأن هذا الاسم انتشر وعم كل أنحاء العالم بشكل عرفي، إذ ان صانعة السيارة نفسها لم تعتمد هذا الاسم رسمياً للسيارة الأصلية إلا قبل نحو سبع سنوات، وفي عام 1998 تحديداً، إذ ان اسمها المعتمد رسمياً كان هو “تايب 1”. وتعود جذور الخنفساء الى عهد ألمانيا النازية في عقد الثلاثينات من القرن الماضي، حينما كان زعيم هذه الدولة وقتها أدولف هتلر يريد ان يكون كل شخص تقريباً قادراً على اقتناء سيارة، بناء على اقتراح من مصمم السيارات فيردناند بورشه. والقصد كان هو تمكين العامل الألماني العادي من شراء سيارة من خلال التوفير من أجره، وبعد ذلك تم تطوير نماذج أولية من السيارة أطلق عليها اسم “KDF-Wagen”، والتي تعني “القوة من خلال المتعة”، وتم إنتاج هذه النماذج في شتوتجارت أولاً، وظهرت في عام 1939. ومن بداية ظهورها تمتعت الخنفساء بالشكل المكور المتميز، ومحرك مزود بمبرد هوائي، واحتوى على أربع اسطوانات مصفوفة على خط مستقيم، مع تركيبه في مؤخرة السيارة. غير ان المصنع لم ينتج في ذلك الوقت سوى عدد قليل من الخنفساء، بسبب اشتعال الحرب العالمية الثانية، ولذلك السبب تم تحويل القواعد (الشاسيه) الأولى التي تم إنتاجها بكميات كبيرة من أجل بناء هذه السيارة للأغراض الحربية (لإنتاج السيارات العسكرية تحديداً). والمركبات العسكرية التي تم استخدام شاسيه الخنفساء، ان لم يكن جسمها، شملت سيارة “كوبلفاجن” الشبيهة بالجيب، والمركبة البرمائية شويمغاجن وانتج منها نحو 14 ألف وحدة، مقابل 52 ألف وحدة للأولى. وقد أثبتت هذه السيارات المصممة بطريقة ميكانيكية بسيطة للغاية، فعالية كبيرة في صحراء شمال افريقيا. وبعد الحرب، أقنع الميجور البريطاني إيفان هيرست حكومته، وهو الذي أوكلت اليه إدارة المصنع بعد الحرب، الجيش البريطاني بشراء 20 ألف سيارة. وبحلول عام 1946 كان إنتاج المصنع قد بلغ نحو ألف سيارة في الشهر. وفي ذلك الوقت تم تغيير اسم السيارة الذي منحه لها النازيون، الى “فولكسفاجن” أو “سيارة الشعب”، وهو الاسم الذي ارتبط بسيارات هذه الشركة حتى الآن. وشهدت مبيعات السيارة قفزات متواصلة عبر السنين، الى ان وصل إنتاجها الى مليون سيارة في عام 1954. وبحلول العام 1972 وصل حجم الكمية الإجمالية التي تم إنتاجها من هذه السيارة الى أكثر من 15 مليون وحدة، ثم ارتفع العدد الاجمالي منذ بداية إنتاجها الى أكثر من 21 مليوناً بحلول عام 2002.
  3. النحاسي والأسود يرفعان “بي إم دبليو E46” إلى القمة سوف تعرف من النظرة الأولى الى سيارة “E46 330i” انها من “بي ام دبليو” ولكنها من سلالة مختلفة جدا، وهي في الاصل من الفئة الثالثة “330” لكنها خضعت لعمليات تعديل مكثفة اخرجتها في حلة جديدة شديدة الجاذبية. وتلجأ شركات التعديل عادة الى اجراء بعض التغييرات التي تزيد من جمال وقوة أداء السيارة غير ان سيارة “330” خضعت لتغييرات شاملة أخرجتها في شكل مختلف جدا. وأول ما يلفت النظر اليها هو طلاؤها الرائع الذي تشكل من اللونين النحاسي والاسود، الذي حصلت بفضله على جائزة معرض كاليفورنيا، والمعروف ان الحكم بمنح اي جائزة في المعارض لا يتم الا بعد تدقيق وتمحيص كاملين. ولكن ليس بالطلاء فقط اكتسبت هذه السيارة جاذبيتها، فقد حصلت “E46” على الحد الاقصى من التعديلات التي طالت جسمها ومحركها ومقصورتها وحتى صندوق أمتعتها، وكلها تمت بمعايير جودة عالية. ويقول مالك هذه السيارة فيجي باتل، وهو شاب صغير يبلغ 20 عاما من العمر، انه كان يريد طلاءها باللون الازرق في البداية، ولكنه عدل عن ذلك لأن معظم السيارات التي تظهر في المعارض اما زرقاء او حمراء. فكرة التعديل وبدأ باتل ارتياد المعارض منذ كان في سن السادسة عشرة، حيث شاهد مجموعة كبيرة من السيارات المعدلة، فخطرت له فكرة تعديل سيارته من بي ام دبليو الفئة الثالثة عندما بلغ العشرين. وقدمه احد معارفه الى عدد من شركات تعديل السيارات التي تكفلت بإخراجها في هذه الهيئة الجديدة من اسفلها الى اعلاها. وشمل ذلك عجلاتها التي تم تزويدها بشعب تزيين مزدوجة. بلغ عددها الاجمالي نحو 16 شعبة سوداء اللون والعجلات نفسها اصبحت بقياس 20 بوصة بدلا عن 18 بوصة. ولكي يتم تركيب العجلات الضخمة الجديدة كان لا بد من تزويدها بأقواس جديدة أوسع. وتم ايضا تعديل الرفارف الامامية والخلفية في اطار التغييرات العديدة التي طالت جسمها الخارجي، والتي اظهرتها في حلة رائعة الى جانب الطلاء الذي تكفلت به شركة “تكويلا سنرايز” علما بأن التعديلات الخارجية للسيارات ذات الأبواب الاربعة اصعب بكثير من تعديل السيارات الكوبيه بحسب “بيرفورمانس بي ام دبليو”. فإلى جانب توسيع الاقواس جميعها، تم ايضا تعديل ابوابها الخلفية كما حصلت السيارة على زوائد اخرى رياضية بمواصفات سيارات السباق وقد تولت عملية التعديل الخارجي شركة التصميم “إم ا اوتوبودي” التي يقول عنها مالك السيارة إنها حولت حلمه الى حقيقة. وتضمنت التعديلات تركيب غطاء من الألياف الكربونية في المقدمة وفي الصندوق بالاضافة الى تزويدها بكاسح هواء خلفي على غرار سيارة “إمCSL 3”. الطلاء وكما هو ملاحظ تم طلاء سقفها باللون الاسود بدلا عن اللون النحاسي، في حين تشكل لون غطاء المقدمة من مزيج من الاسود والنحاسي، وعلى الرغم من ان استخدام اللونين ينطوي على مجازفة في بعض الاحيان، الا انه جاء بأبدع ما يكون العمل في هذه السيارة. والألياف الكربونية امتدت لتشمل قوائم الأبواب والمرايا الى جانب كاسح الهواء المركب في السقف. كذلك زودت السيارة بكاميرا في الصندوق لالتقاط المشاهد الخلفية وعرضها على الشاشة الملونة الموجودة في الكونسول المركزي. التجيهزات الميكانيكية يقبع تحت غطاء المحرك شاحن سوبر نوع “ASASKI” بكامل ملحقات، على الرغم من ان سيارة “330” الاصلية قوية بما فيه الكفاية، غير ان مالكها ارتأى تزويدها بشاحن قوي لزوم العرض فقط، وترافق مع ذلك نظام عادم حديث من التيتانيوم. ومع ازدياد قوتها كان من الطبيعي ان يتم تزويدها بمكابح بريمبو في عجلاتها الاربع، احتوت على اقراص ضخمة بلغ قياس قطرها 15 بوصة في العجلتين الاماميتين و13،6 بوصة في الخلفتين، وقد ظهر شعار “بريمبو” بوضوح خلف شعب الزينة في العجلات، كذلك زودت “E46” بنظام تعليق نابض حديث، وقابل للضبط بالكامل. التعديلات الداخلية شهدت مقصورة السيارة تحسينات عديدة بناء على رغبة مالكها الذي أراد تطعيم اللونين الاسود والفضي اللذين طغيا على المقصورة الاصلية بدرجة اكبر ومن ذلك تم تزيين مقاعدها باللون النحاسي والألياف الكربونية في ظهرها، كما تضمنت زينتها الداخلية لمسات الألياف الكربونية الفضية الجميلة في مقودها ومقبض عصا الجير، ومقبض فرامل اليد، في حين امتد استخدام الألياف الكربونية النحاسية اللون الى لوحات الابواب والارضية. ويشار الى ان استخدام الألياف الكربونية الجميلة اصبحت موضة هذا العصر نظرا للمساته الجذابة، خصوصا في هذه السيارة الفريدة. وعند دخولك الى مقصورتها ستلاحظ بالتأكيد وجود سبع شاشات تلفزيون! منها اثنتان قياس 12 بوصة في المؤخرة واثنتان في حاجبي الشمس ومثلهما في ظهري المقعدين الاماميين بالاضافة الى شاشة مسابقة في الكونسول الوسطي. واستغرقت عملية التعديل اربعة شهور كاملة قبل ان يطل هذا العمل الفني الرائع في احد معارض كاليفورنيا ويحصد الجوائز ومالكها عضو فاعل في مجموعة “يورو بروجكتس” التي اقترح عليه رئيسها طلاءها باللون النحاسي، مع استخدام اللون الاسود في السقف. وعندما ترى هذا العمل الذي ابدعته شركة “كولار تكويلا سنرايز” فلا شك في انك سوف تقر بأنها شيء يمتلك قوة جذب هائلة. وذلك ما أراده مالكها الشاب الصغير بالفعل
  4. “رينو زوي” جديد الأناقة الفرنسية الاناقة على الطريقة الفرنسية لها طعم مختلف حتى في السيارات، كما هو بادٍ من نموذج “رينو زوي” الذي يقدم تصورآً جديداً تماما لسيارة المدينة الصغيرة. وزودت هذه السيارة بطريقة غير تقليدية بثلاثة مقاعد اثنين في الامام وواحد في الخلف. كما انها احتوت على باب سحاب يفتح بطريقة ذكية، بالاضافة الى باب في الخلف يفتح باتجاه الأعلى، في ما يفتح باب السائق بالأسلوب التقليدي. وتضمن تصميمها مقدمة غير مألوفة الشكل، ومصابيح أمامية ضخمة، وتشكيلاً جميلاً من الخطوط الدائرية والمستقيمة. ويفتح باب الراكب الامامي على مرحلتين، الى الخارج أولاً، ثم الى الوراء في شكل متواز مع جسمها، الامر الذي يوفر مدخلاً سهلاً الى الجزء الخلفي من المقصورة. ويفتح الباب الخلفي ايضا بطريقة غير مألوفة حيث انه معلق من مكانين يسمحان بفتحه من دون ان تعيق الاشياء الموجودة في الخلف حركته. ويوجد المقعد الثالث خلف مقعد الراكب الامامي، في ما يتم استخدام الفراغ الموجود خلف السائق كمكان اضافي للشحن، بمعنى انها احتوت على فسحة شحن على شكل ال “L”، وبالتالي على مرونة افضل بالمقارنة مع السيارات ذات المقعدين التقليديين. أما سقفها فقد تكون من لوحتين زجاجيتين فوق إطار البابين، ويمكن فتحهما الى الأعلى في وقت متزامن كما تم تصميم الزجاج الامامي بشكل منحدر في اتجاه الوسط، الامر الذي يخلق إحساسا أكبر برحابة المقصورة. ومن الداخل تم إخراج مقصورتها برونق آية في الجمال، من مفاتيح التحكم حتى المقاعد المنفصلة، على الرغم من وجود بعض اللمسات التقليدية. أما من حيث تجهيزاتها الميكانيكية فقد جمعت السيارة بين الخطوط الواضحة والاشكال المكورة، في حين مزجت مقصورتها بين الاناقة اللافتة وبين مرونة الاستخدام، بل انها مزودة بتقنية متطورة تسمى “Pass”، تقوم اوتوماتيكيا بضبط الفسحات الداخلية بحسب ما يتناسب مع السائق ومرافقيه، من خلال الضغط على الزر الخاص بهذا النظام. أما من حيث تجهيزاتها الميكانيكية فقد زودت “زوي” بمحرك امامي من أربع أسطوانات في كل أسطوانة 4 صمامات، وتبلغ سعته 1،2 ليتر وينتج قوة قصوى قدرها 100 حصان وعزماً في حدود 107 أرطال/قدم، في ما ترافقت معه علبة تروس روبوتية بخمس سرعات، ونظام دفع بالعجلتين الأماميتين. ويبلغ الطول الإجمالي لسيارة “زوي” التصورية نحو 3،45 متر وعرضها 1،68 متر في حين يبلغ ارتفاعها 1،42 متر. ومن غير المتوقع ان يتم تطبيق تصميم الأبواب والسقف الأمامي في سيارة الانتاج التجاري. الجدير بالذكر ان “رينو” قامت بتنفيذ مشروع هذه السيارة التصورية الفريدة مدفوعة بتصاعد الطلب على السيارات المدمجة الشكل وذات المظهر الجذاب.
  5. “CLR1” طراز معدل من “بي إم دبليو” مشروع جديد لشركة تعديل السيارات الألمانية “لوما” خضعت له سيارة “بي ام دبليو” من الفئة الأولى، وتضمن إجراء تغييرات عديدة عليها اسفرت عن ولادة طراز “CLR1”. ففي حين يمكن للراغب ان يشتري كل قطعة أو مكون من المكونات التي طورتها شركة “لوما” على حدة، إلا ان استخدام حزمة التعديل بكاملها سيتمخض عن تغيير كامل في سيارة الفئة الأولى الهاتشباك. فمن الخارج توفر الشركة تجهيزات ايروديناميكية فعالة، تشمل كاسح هواء يتم تركيبه في اعلى الباب الخلفي، وصدام امامي بفتحات هواء واسعة ولافتة للنظر. وهناك ايضا زوائد جانبية متمائلة متدلية من الخاصرة، وصدام خلفي بتصميم جريء، ومزود بفتحات جاهزة لتركيب نظام أنابيب العادم الأربع الذي يتوفر كمواصفة اختيارية. كما تتضمن اللائحة طقم نوابض تعليق رياضية خاصة ب “H&R” تساعد على تعزيز قدرة السيارة على المعالجة والسير، من خلال خفض ارتفاعها بنحو 50 ملليمتراً في المحور الأمامي، و25 ملليمترا في المحور الخلفي بحسب “بيرفورمانس بي ام دبليو”. وهناك عجلات انيقة قياس 19 بوصة، كذلك هناك تجهيزات اضافية لتحديث المحرك ورفع قوته الى 200 كيلومتر، ولم يقتصر الأمر على الخارج والمحرك فقط، حيث يمكن ادخال تعديلات كثيرة في المقصورة بحسب رغبة مالك السيارة، بالاضافة الى تزويدها بعتبات للأبواب.
  6. ياريت في منك اثنين يافهد ومشكور على كل الي سويته
×
×
  • Create New...