hak

ها أنت.. كما أنت.. ريشة بيكاسو.. وابتسامة الجوكندا.. حصانٌ عربي يخلق الأمواج بحوافره.. ها أنت.. وها أنا أبصر اللغة تستمني علانية.. تفضح اليقين بالشك، وترتاب في الشك ذاته.. للحظة .. ويأخذني الوهم، إلى وهمٍ أكثر نضارة.. ها أنت.. وها أنا أكابر نفسي بكل هذه السَكِينة الفاتكة.. وأنا الذي يعرف جيدا فيما تلدغ العقرب نفسها إذا ما حوصرت.. ها أنا محاصرٌ بك.. ببيرقك المشدود نحوي.. بالبيو-معنى.. والمعنى يضيع في السديم.. بنزيف لسانك حينما يدميه حد الكلمة.. بالتدهور.. بالنظام الشمسي.. بالمسابير.. بالألف باللام بالراء.. والنهر.. بمكالمتك الهاتفية في جواشنُ ليلٍ شتويٍ كاذب .. تحاصرني.. وتنتهي بحشرجةِ ذئاب ... ها أنت يا من بين يديك غواية المعنى.. يا عزفا.. يقرضُ ببطء عنان ذاكرتي.. أما شبعت موتا وما يزال في فمك طعم الدخان.. أما اندثرت؟!.. مع كل الحب

يستعد نادي المسرح للسفر إلى الكويت، وذلك للمشاركة في مهرجان دول مجلس التعاون المسرحي الأول في الفترة 6-11 مايو الحالي.. وذلك يوم الجمعة المقبل الموافق 5 مايو 2005.. سيشارك نادي المسرح بمسرحية "الزمن ليس هنا" وهي من تأليف محمود الصفار ومن إخراج مشرف النشاط المسرحي الأستاذ إبراهيم خلفان.. ومن تمثييل كل من : حسين عبدعلي، نجيب باقر، محمد عبدالله، صادق الشعباني وأيمن القفاص.. وإلى جانب البحرين ستشارك كل من دولة الكويت والسعودية وقطر وسلطنة عمان.. نتمنى لنادي المسرح الجامعي التوفيق

هاااااااااااااااي شخبار شباب

كتبت‮-‬غادة الفيحاني يطلق على المسرحية أسم‮ (‬مسافر ليل‮)‬،‮ ‬وهناك احتمال كبير بتغيير أسم العمل،‮ ‬وهو من تأليف الشاعر الكبير صلاح عبد الصبور ومن تمثيل مجموعة من شباب وفناني‮ ‬مسرح الصواري‮ ‬كباسل حسين،‮ ‬حسين عبد علي،‮ ‬منذر‮ ‬غريب،‮ ‬محمود الصفار،‮ ‬إسحاق عبد الله ونجيب باقر،‮ ‬ومجموعة أخرى ستنظم لنا في‮ ‬الفترة ما قبل العرض‮.‬ سيعرض العرض في‮ ٠٣ ‬مارس،‮ ‬في‮ ‬مقر مسرح الصواري‮.‬ تكلم مخرج العمل إبراهيم خلفان عن العمل فقال‮: ‬العمل سيقدم بشكل مبسط ومختلف جداً‮ ‬عن النص الأصلي‮ ‬للكاتب وهي‮ ‬حسب رويتي‮ ‬الإخراجية،‮ ‬يتكلم العمل عن شخصيتين وهما عامل التذاكر والراكب،‮ ‬قمت باللعب قليلاً‮ ‬في‮ ‬الشخصيات،‮ ‬فشخصية الراكب تحولت لشخصيتين أما شخصية عامل التذاكر فبقيت كما هي،‮ ‬الذي‮ ‬يستجذب الموجودين في‮ ‬مخيلته فيبدأ بمحاكمتهم ومحاكمة نفسه في‮ ‬نفس الوقت كالأوضاع الراهنة الموجودة في‮ ‬البلاد العربية،‮ ‬كما سيقوم مجموعة من الممثلين بالدخول والخروج من وإلى جو العمل بالإضافة للممثلين المشاركين فيما عدا عامل التذاكر الذي‮ ‬لا‮ ‬يستطيع أن‮ ‬يخرج من هذا العالم‮.‬ وكانت لنا وقفات سريعة مع بعض الممثلين المشاركين في‮ ‬العمل،‮ ‬الفنان باسل حسين‮: ‬أقوم بدور شخصية الراكب التي‮ ‬تظهر في‮ ‬النصف الثاني‮ ‬من العمل وذلك بسبب أن الشخصية‮ ‬يقوم بها ممثلين‮.‬ الراكب هو أحد الأشخاص الذين‮ ‬يتخيلهم عامل التذاكر،‮ ‬وتنقلب شخصية الراكب من متسلطة وغيرها على حسب رغبة وتخيل عامل التذاكر،‮ ‬ودائما ما نرى عامل التذاكر‮ ‬يستحضر الشخصيات الكبيرة كهتلر وألكسندر وهانيبال‮.‬ محمود الصفار‮: ‬أشترك في‮ ‬هذا العمل كممثل وكمصمم سينوغرافيا،‮ ‬كممثل أقوم بتمثيل عدة شخصيات اختصرت في‮ ‬شخص واحد،‮ ‬وتكون هذه الشخصيات سلبية في‮ ‬حياتهم‮.‬ حسين عبد علي‮: ‬أقوم بشخصية عامل التذاكر،‮ ‬وجميع الأحداث متعلقة بهذه الشخصية،‮ ‬شخصية صلاح عبد الصبور وهو عامل التذاكر‮ ‬يعيش في‮ ‬حالة من الوهم لدرجة بأنه‮ ‬يتخيل أشخاص‮ ‬يتكلم معهم وهم‮ ‬غير موجودين‮.‬ منذر‮ ‬غريب‮: ‬أقوم بإحدى الشخصيتين للراكب،‮ ‬وهذه الشخصية التي‮ ‬دائما ما‮ ‬يستحضرها عالم التذاكر،‮ ‬ويقوم بتحويلي‮ ‬لعدة شخصيات على حسب رغبته وتتحول الرغبة في‮ ‬بعض المواقف بأن‮ ‬يكون الراكب هو الذي‮ ‬يتحكم في‮ ‬عامل التذاكر

تسلم حبيبي بوفجر وكل سنة وانت بصحة وعافية واتمنى تكون سنة خير وسعادة عليك يالغالي ياالغالي

يعطيك العافية.. القلب الحزين.. واحنا بنتظار من يتحفنا بالصور..

عطر الأمل.. في الضنكة.. يكون الحلم في حرم الصحوة تطهرٌ من نجس الركود.. هم يحلمون.. وأنتي تنسجين بقلمك رداءً يتدفئون به.. لكي لا تغتصب أحلامهم.. دمتي سالمة

هههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه الله يقطع بليسك يا القلب الحزين بس أنا أقول هذا اتهام للأخ القلب الحزين .. القلب الحزين ما يسوي جذي القلب الحزين ما يسوي كلش.. حرام عليكم القلب الحزين يآكل ويقط الوسخ!!! أبدا.. القلب الحزين يسوي أكثر من جذي.. القلب الحزين.. ممكن يحول الجامعة كلها إلى مزبلة.. أوكي.. بس عاد يقط قرطاسه أو قوطي بيبسي في الممرات لا.. ومسرحية كلش كلش تشهد

تحية بعدد ذرات الأرز في 60 خيشة عيش لكل من حضر المسرحية.. ولكل من كان في نيته الحضور ولكن لم يسعفه لا الحظ ولا الوقت.. تحية لكل العاملين في المسرحية.. كعادتها الأخت عطر الأمل ترفض ان يكون مرورها مرور الكرام، وترفض ان تنظر للعروض التي يقدمها نادي المسرح بشكل سطحي.. ولهذا تقدم وجهة نظر منطقية حول العرض.. إن سمحتي لي.. فأنا أود توضيح بعض النقاط: 1- ربما صبت نقطتك الأولى حول سبب التسمية وعلاقته باحداث المسرحية.. لربما الأخ القلب الحزين تطرق إلى جانب من جوانب التسمية.. ولكن لابد أن لا يكون الاسم مجرد لكسب الجمهور على حساب الأحداث وتعلقه بها.. ولو جرني الحديث لإيضاح العلاقة بين التسمية والأحداث سأجد نفسي دون وعي أنسف جزءً كبير من العمل.. وذلك لأنك ستخسرين متعة التفكير بشكل أكبر.. خلاصة الخلاصة : هناك علاقة بين التسمية والأحداث تبدأ مع ظهور أول شخصية في المسرحية.. وبالتحديد مع أول حوار لها (شخصية منصور).. ومن خلال الأحداث تتعمق هذه العلاقة.. ربما لم يأتي ذكر "كلش كلش" في المسرحية ولكنها مبطنة في معظم اجزاء المسرحية.. 2- ربما اتفق معك جزئيا في مسألة التطويل والتمطيط في مسألة (حلم) سعيد.. ولكن جاء مقصودا.. طبعا هذا المشهد كان في بداية المسرحية.. وعادة البداية تكون من أجل رسم خيوط الشخصيات ليتعرف عليها الجمهور.. هذا التمطيط والتطويل جاء لخدمة هذه الثيمة.. فمن خلال الحوار في مسألة الحلم.. عرفنا أن منصور جامعي ولصيق بالكتاب.. أن مكي رجل خرج من المزرعة.. أن سعيد مريض نفسي.. وقيسي على ذلك الكثير من ملامح هذه الشخصيات الثلاث.. إذا هي ليست مسألة حلم والسلام.. ولكن ما وراء الحلم.. من أسباب جعلت من الحلم مطول.. 3- النهاية.. وهي عادة ما تكون ذروة الأحداث.. ودلتا المشاهد التي تصب فيه.. وفي الحقيقة أراحتني مسألة عدم الشعور بإنتهاء المسرحية.. حيث كانت من الأمور التي كنت أطمح بوصولها للمتلقي.. بأن يشعر ان العرض متواصل.. أن الأحداث متواصلة.. وان الأحداث لن تنتهي لا بغياب منصور.. ولا بداهية سيف.. ولا بما تورط به مكي.. فالأحداث ستتواصل ولن تنتهي... على كل.. وإن تطرق القلب الحزين لمسألة النهاية.. بجعلها مفتوحة.. ولكن أقول: النهاية كانت مفتوحة مغلقة.. كخشبة المسرح تماما.. نراها مفتوحة ولكن عندما يسحب أحدهم خيط الستار.. ستنغلق.. من بداية الاحداث حاولت أن اسلم كل شخص جالس في صالة العرض خيطا رفيعا في يده.. بمقتل منصور يكون دور المتلقي في سحب هذا الخيط والوصول الى النهاية.. ربما تكون هي نهايته الخاصة.. وربما تكون النهاية التي اتفق عليها طاقم العمل.. وفي كلتا الحالتين وصلنا إلى النهاية.. في الأخير اكرر شكري للأخت عطر الأمل على ما تقدمه لنادي المسرح.. فهي برؤيتها هذه تقدم الكثير الكثير للنادي.. وكم هو النادي بحاجة لقياس ردة فعل الجمهور.. والنادي في انتظار نصوصك المسرحية.. ودمتم سالمين

سلام .. لا يخفى عليكم أن أختيار يوم الأحد للعرض كان بسبب كونه يوم النشاط الطلابي في الساعات التي تقع بين 11 إلى 1 .. فهي فترة بريك لمعظم الطلبة.. لا أعتقد أن نادي المسرح سيستطيع إعادة العرض يوم الأثنين وذلك لوجود فعالية أخرى على نفس الصالة وهي "أوبريت" لنادي الموسيقى.. أما عن يوم الثلاثاء فهو يصادف يوم مهرجاني في الجامعة ربما ستتوقف جميع الأنشطة كرمال عيون هالمهرجان الترفيهي والمسابقات.. يبقى الأربعاء.. وهنا مازالت المناقشات حول إعادة العرض في يوم آخر ربما يكون الأربعاء.. وربما يكون الثلاثاء أو حتى الأثنين، لا ندري حتى الآن.. فمسألة اليوم الآخر ما زالت ضبابية ومعتمدة على التنسيق بين الفعاليات.. دمتم سالمين

في الحقيقة.. شاكسني قلم الأخت عطر الأمل لما فيه من طرح جميل وواقعي ومتوازن لكتابة هذه المشاركة.. لا أعلم لم الأصرار على تقديم العروض المسرحية في مكتب وشخص جالس على مكتب وتنظلق أحداث المسرحية من هذا المكتب ؟؟ فما أشارت له "عطر الأمل" من ملاحظة حول تقديم العروض المسرحية في مكتب وشخص جالس على المكتب وتنطلق الأحداث، هي ثيمة سارت عليها الكثير من النصوص العربية وحتى العالمية، ومن الملاحظ أن الشعباني في أعماله المسرحية يسير بشكل موازٍ لهذا الخط.. ومن وجهة نظري.. أن لا عيب في موازاة الشعباني لهذا الخط إذا كان الشكل (المكتب والشخص) يخدم النص والفكرة بشكل رئيسي وانعدامهما يربك سير الأحداث أو يخلق شرخ في النص.. ولتحديد خدمة الشكل هي مسؤولية المخرج في الأول يقرأها الجمهور حسب ما يشتهي.. من جهة أخرى أتفق مع الأخت "عطر الأمل" في أن يكون المسرح نافذة لعرض قضايا أكثر جرأة لهموم طلابية.. ولكن ربما لا أتفق إذا ما أطرنا المسرح الجامعي في القضايا الطلابية فقط، وكأنما النافذة التي فتحناها أغلقناها بشكل أو بآخر بهموم الطلبة فقط والسلام.. لذا أرى أن نبقي المسرح نافذة تطل على المجتمع بأكمله بهمومه وقاضاياه فنحن كطلبة جامعيين نبقى جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع، هذا إذا لم نكن أحد دواعمه، لذا ليكن مسرحنا وسيلة لرؤية هذا المجتمع ننتقده في أخطاءه ونشدد على ما هو صحيح.. ولا ضرر بأن تكون شرفة نادي المسرح تطل أول ما تطل على هموم الطلبة أولا لتنتقل بعدها للأفق ألا وهو المجتمع بأكمله.. وفي سياق "عطر الأمل" تطرقت إلى البعد قليلا عن الكوميديا إلى الواقعية.. ومن وجهة نظري لم يكن نادي المسرح بعيدا عن الواقعية ليقترب منها.. فهو حتى في أكثر مسرحياته كوميديا يكون لصيقا بواقعه.... النص عادة ما يكون مبني على فكرة واقعية.. الشخوص تكون مبنية على شخوص واقعية نوعا ما (إن صح التعبير).. ولكن ما يظهر على خشبة المسرح هو واقعية المسرح.. وليس واقعية الشارع.. فمن الإستحالة نقل هذه الواقعية بكل حذافيرها على خشبة المسرح لذا هي تقع تحت مكنة المسرح لتظهر بمظهر آخر يكون فحواه الواقعية.. وإذا ما عرجنا على التراجيديا أو حتى على مسرح التجريب والطليعي.. سنجد أن نادي المسرح له نصيب لا بأس به منها.. أما عن اسناد الأدوار الرئيسية إلى الوجوه الجديدة، فلا أرى ضررا في ذلك.. فمعظم أعضاء النادي الحاليين كانت بدايتهم عبر أدوار رئيسية في مسرحية "عميان بس عميان" ولم يكن قبلها قد أسند لهم أداور في مسرحية من المسرحيات... ولكن تتطلب هذه العملية اخضاع الوجوه الجديدة إلى تمارين مكثفة وبروفات متواصلة وإلى وقت وجهد كبيرين، كما حدث في مسرحية عميان بس عميان التي كانت تحت مظلة الأستاذ إبراهيم خلفان.. وهذا الذي لم يتسنى للشعباني عمله نظرا لعدة ظروف تراكمت وقت سير بروفات المسرحية.. إلا أن الوجوه الجديدة في مسرحية "النفيشة" وعلى الرغم من هذه الظروف تمكن من ترك بصمتها كوجوه تستحق هذه الأدوار، وتنم عن الكثير الكثير من الموهبة التي بالإمكان حين توفر ظروف أفضل أن تستفز وتنفجر. "النفيشة" كاسم استطاع أن يترك تساؤل كبير لدى الجمهور قبل العرض.. من هو النفيشة؟!.. ما هي القصة المبنية على النفيشة؟!.. وبذلك استطاعت المسرحية ان تكسب الكثير من الجمهور من وراء الاسم.. وهنا كان المخرج موفقا في اختيار هذا الاسم.. اما عن تطابق الاسم مع الأحداث او عدمه.. فأحيانا يتعمد المخرج أن يترك تساؤلا لدى المتفرج، هذا التساؤل يبدأ قبل دخول المتفرج للعرض، أي منذ قراءة الإعلان للمسرحية، يستمر هذا التساؤل مع العرض ويحاول المتفرج أن يجد الإجابة عليه من خلال أحداث المسرحية وشخوصها.. أحيانا يجد المتفرج الإجابة على التساؤل منذ المشهد الأول وأحيانا مع خاتمتها.. وأحيانا يغادر صالة العرض ومازال التساؤل يدور في خلده، دون إجابة.. عندها يستذكر أحداث المسرحية عند مغادرته لصالة العرض (وبذلك يكسب المخرج عرض المسرحية لمرتين وليس مرة واحدة، على الخشبة وفي ذهن المتلقي بعد العرض) ونتيجة هذا الإعادة في ذهن المتلقي يخلق له إجابته الخاص لهذا التساؤل.. ومعظم مخرجين العالم يتمنون أن تكون إجابة المتفرج الخاصة هي الإجابة التي في بال المخرج أو تكون قريبة لها.... أما إذا شط المتفرج بعيدا في إجابته فهناك خلل ما.. في العرض أو في عملية التلقي.. وأخيرا عن سبب غياب حسين عبدعلي.. فأعتقد ان الشعباني قد أجاب عليه، وذلك نظرا لإنقسام العمل في هذا الفصل لمسرحيتين "النفيشة" لـ الشعباني و "كلش كلش" لـ حسين عبدعلي.. ونظرا لإنشغال حسين عبدعلي في الأخيرة منعه من الوقوف على الخشبة في "النفيشة".. في الأخير .. أخت "عطر الأمل" لا تتوقعي أنني بعيدا جدا عن رأيك بل على العكس أرى فيه الكثير من الصحة، واشدد على قراءتك الجيدة للعروض.. مع خالص الشكر والتقدير

بعد مسرحية "النفيشة" وفي آخر أنشطته لهذا الفصل، وضمن فعاليات الجامعة بمناسبة العيد الوطني، يقدم نادي المسرح الجامعي مسرحية "كلش كلش" من تأليف وإخراج حسين عبدعلي خليل، وذلك يوم الأحد القادم الموافق 11/12/2005م في قاعة 47 بالصخير عند الساعة 11 صباحا... والدعوة عامة.. المسرحية التي تدور أحداثها بين أربعة أشخاص يعيشون وسط القمامة التي هي بمثابة لقمة عيشهم، ولكن نظرا للطمع والرغبة في الفوز بالقطعة الأكبر من الكعكة تنشب بينهم الحرب، وهي من تمثيل كل من: حسين عبدعلي، صادق الشعباني، محمد عبدالله، أيمن القفاص ومحمود الشيخ، وقام بتنفيذ الديكور: عبدالله عيسى، وتحت إشراف أخصائي النشاط المسرحي إبراهيم خلفان.

هههههههههههههههههههههههههه الله يقطع بليسك يا ولد الشيخ

يستعد نادي المسرح الجامعي للعمل من جديد في مسرحية "حنظلة" بعد فترة الارهاب الحالية.. آسف.. قصدي بعد فترة الامتحانات الحالية.. تحت قيادة المايسترو الأستاذ إبراهيم خلفان.. وذلك بهدف المشاركة من خلالها في لبنان ضمن مهرجان الجامعة اللبنانية الأمريكية.. وأيضا تونس .. الجدير بالذكر أن المسرحية عرضت في مهرجان الإعلام الأول في جامعة البحرين، ويقوم نادي المسرح حاليا بإعادة صياغة المسرحية بثوب جديد ورؤية جديدة..