Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Mazikati

الأعضاء
  • مشاركات

    15
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by Mazikati

  1. أوووووووووووف هذا تعذيب ضربه حتى اغمى عليه
  2. يعطيك العافية على الموضوع جميل ومفيد يستاهل القراءة صج عجيبة لغتنا العربية
  3. صج سخيف وتافه .. وهالأشكال اشلون ايشغلونهم ؟؟!!
  4. كل عام وأنتي بخير يا رازجية وعقباااااااااااال 1000000 سنه إنشاء الله
  5. الإبــــــــــداع رهــــــــن التكليــــــــف؟ بقلم - احمد الغانم: في مهرجان البحرين للموسيقي السابق (الحادي عشر) الذي اقيم في اكتوبر من عام 2002 بمتحف البحرين الوطني، كانت هنالك بعض من الخطوات التي توحي بان ثمة تغيرا ايجابيا بدأ يظهر في الافق، لم يشك احد بان هذا التغير جاء نتيجة التغير الذي حدث في قطاع الثقافة، ورغبة المسئولين الجدد في تحريك الاجواء الراكدة، وعلي رأسهم الوكيل المساعد للثقافة والتراث الوطني الشيخة مي بنت ابراهيم بن محمد آل خليفة. حتي نكون اكثر انصافا، يجب ان نعود قليلا للخلف قبل ذلك المهرجان بعدة اشهر، فلقد حدث ان اصدر الوزير نبيل بن يعقوب الحمر، قرارا مهما، كان له الاثر الواضح في انعاش الجو الموسيقي في البحرين، انه قرار تعيين الفنان خليفة زيمان، قائدا لفرقة البحرين للموسيقي العربية (الاسم السابق)، وكما توقعنا، فلقد كان ذلك القرار صائبا، إذ اثبت القائد الجديد، انه كفء بما تم تكليفه به، ولن نطيل الحديث في ذلك، فهو موضوع آخر. بعد هذه الخطوة الهامة، كانت هنالك الخطوة التالية التي كان مصدرها علي ما يبدو قطاع الثقافة وبرغبة من الشيخة مي، وهو تغيير اسم الفرقة، الي (فرقة البحرين للموسيقي) وهو الاسم الحالي، وهو ايضا توجه صائب نحو السعي بالفرقة للتوسع في تقديم الاعمال الموسيقية المختلفة، وعدم حصرها في نطاق الموسيقي العربية، ولقد استغل الفنان خليفة زيمان هذا الامر كثيرا خلال تقديمه بعض الاعمال الموسيقية العالمية، التي سوف يكون تقديمها شاذا لو ظلت تحت تسمية الفرقة كما السابق، نذكر من هذه الاعمال (فستان الزفاف)، وهو من تأليف المؤلفة الاذربيجانية عزيزة مصطفي زادة، والذي قدمه الفنان الشاب سلام زيمان بمصاحبة الفرقة في مهرجان البحرين للموسيقي السابق الذكر، اذا ها هي نقطة اخري نحو الامام من اجل فتح آفاق جديدة نحو تنشيط الحركة الموسيقية. اما صلب هذا الموضوع فهو ما يتعلق بالمؤلفين البحرينيين وتنشيط حركة التأليف، ولقد كان هناك ايضا تطور في هذا الامر، لقد حصل تطور غير مسبوق ايضا في هذا المجال وذلك بان حصل عدد من المؤلفين الموسيقيين البحرينيين علي دعوة لتقديم اعمالهم، لكي تعزفها اوركسترا الاتحاد الاوروبي لموسيقي الحجرة في هذا المهرجان ولقد تجاوب البعض والبعض الاخر اعتذر، لاسباب تتعلق بضيق الوقت وعدم معرفتهم بما تتكون منه الاوركسترا من آلات، ولقد تلقي المؤلفون الذين قدمت اعمالهم مكافآت مالية ولنا في هذا وقفة: اولا: لماذا فقط الاعمال التي تقدم من قبل الاوركسترا الاوروبي، هي التي تستحق المكافأة؟ لماذا الاعمال التي تقدم عبر الفرق الاخري والاهم الفرقة الوطنية (فرقة البحرين للموسيقي) لا يتلقي مؤلفوها مكافأة، وهو الامر الذي يقودنا نحو: ثانيا: لقد كان هذا التكليف سببا في بخس حق بعض المؤلفين الموسيقيين الشباب ونذكر منهم الفنان الشاب خالد مندي، فلقد قدمت فرقة البحرين للموسيقي احد اعماله وهو (حنين) وفي نفس المهرجان، وكان عملا متقنا وجميلا ينبئ بالموهبة الحقيقية التي يمتلكها هذا الشاب، ولكنه للاسف لم يتلق اي مكافأة، وعند السؤال عن الامر، جاءت الاجابة انه لم يكلف بكتابة هذا العمل!؟ اظننا وصلنا الي مبتغانا، وهو اسلوب التكليف الذي يتبعه قطاع الموسيقي لتشجيع المؤلفين الموسيقيين للتأليف الموسيقي، وهذا الاسلوب غير عادل ولا يعمل علي مصلحة تشجيع الموسيقيين للتأليف، انما هو تثبيط في حالات اخري، وهذه بعض المبررات لوجة النظر هذه: فما هو المعيار الذي من خلاله يتم تكليف احد المؤلفين بان يقدم عملا؟ الغريب في الامر انه وقع الاختيار في العام السابق علي احد المؤلفين الشباب، الذين كنت ارغب في تقديم بعض اعماله في احدي مشاركاتي الموسيقية بدولة الكويت، ولكنني فوجئت بان من يقوم بامور التكليف، يرفض هذا الامر، بحجة کان هذا الشاب لم يثبت نفسه كمؤلف بعد..!Œ لم تمر فترة طويلة بين ذلك الحدث وهذا المهرجان ولكن وقع الاختيار عليه!؟ وماذا لو قدم المؤلف الموسيقي الذي كلف، عملا دون المستوي المطلوب؟ يعلم الكثير بان هذا حدث غير مرة، ولقد كان شرط الفرقة او العازف كي يقدم ذلك العمل ان تقوم ببعض التغييرات حتي يظهر بالشكل الملائم، ورغم ذلك فلقد وافق المؤلف، وقدم العمل، واستحق المكافأة!؟ ولكي نعرف حقا كيف ان هذا الامر غير عادل ولا يستند الي معايير منطقية، فلو قمنا باحصائية بسيطة، لنعرف عدد المشاركين من المؤلفين في هذا المهرجان منذ بدء انطلاقته (احدي عشرة دورة) سوف نصدم بالنتيجة عندما نجد ان خلال تلك الدورات لم يتجاوز عدد المؤلفين عدد اصابع اليد الواحدة، وهؤلاء الخمسة توزعت مشاركاتهم خلال تلك الدورات، بينما مؤلف واحد فقط، جرت العادة في تقديم اعماله في جميع الدورات بدون استثناء فما المبرر المنطقي لهذا الامر؟ الحل بسيط جدا، ولقد ردده الكثيرون من قبلنا وهو ما يقوله المنطق، ان كنا نريد ان نعمل علي تشجيع التأليف الموسيقي بمعني الكلمة فيجب ان تسير الامور بشكل اكثر شفافية ووضوح، وان يأتي المشروع علي خطوات نفترضها كالتالي: 1- الاعلان عبر الوسائل الرسمية من صحافة وتلفزيون واذاعة للراغبين من المؤلفين الموسيقيين في تقديم اعمالهم. 2- ان يكون هذا الاعلان قبل فترة كافية، تسمح للمؤلف الموسيقي ان يقوم بالتأليف والاعداد لهذا العمل. 3- تحديد نوعية الفرقة والآلات المتوفرة بشكل واضح. 4- تحديد موعد محدد لتقديم الاعمال. 5- تشكيل لجنة من عدة موسيقيين (وليس شخصا واحدا) تختار الاعمال التي تستحق التقديم قبل تقديمها للفرقة. 6- حتي نجانب العدل والصواب، لا يجب ان تحتوي اللجنة علي احد المؤلفين المشاركين في تقديم اعمالهم ان خطوات التغيير التي ذكرناها في البداية، آتت ثمارها ومازالت، فهل نحلم بخطوات اكثر؟ تحياتي لكم / مزيكاتي منقول من جريدة الأيام البحرينية
×
×
  • Create New...