لقد بحثت عن أسم يناسبك
فعجزت كلماتي ووقفت صامته
حائرة ... ترتجف على أوراقي
يلهث قلمي على دفتري
وحبري يختلط بدموعي
كوردة الحب إنت
مسافر . . . لا أحمل الإ مشاعري
وصوتك الدافئ ينبض بقلبي
يجردني من ذكريات مكدسه
لا لون لها . . . لكنها ملتصقة بي
وعتمة بداخلي تمزقني
لكن وجودك تجاوز حزني
لتلامس أنوثتك أنفاسي
وأتأمل تقاليدي الصارمة
فأنت لي وطن . . . وأحلامي الضائعة !