de4rmed

مادري اذا قفلتوا ولا لاء... بس انا مع سايكو اذا اهو حاب واذا ماكن في أحد معاه

يعطيكم العافيه ..الصراحة خوووش فكرة... يبيله انشارك الصراحة... ومايندره بنجوف لنا أحد... والي بيدخلني وياه خير وبركه بعد P:

باختصار هو يجمع الاثنين... هو قرار وبنفس الوقت قدر... الانسان يستطيع أن يقرر من يحب.. وبنفس الوقت قراره هو القدر بعينه... ويعطيكم ربي الف عافيه ...

في عدة أمور ممكن ان احنا انسويها بس أبرزها... الحق حق... الناس صاروا يستحون من الحق واااايد ليش ؟؟ أترك الجواب لكم... وغير هالشي العاطفة عندنا تغلب العقل... غالبا ما نحكم العاطفة على العقل وهاي من أكبر الأخطاء...وفي كثير من الطرق والأساليب ممكن من خلالها انحصل مفتاح الشخص وندخل عليه من خلاله... هاي يعني باختصار واعذرني مافصلت لأن النوده ضاربتني...

ههههههه آية عليك برشلوني... يعلم الله اني مقصر وااايد معاك و بانتظار رجعتك ... صدقت في كل الي قلته ياخوي... المشكلة قليل الأصدقاء الصادقين في هالزمن ... ونفس ماقلت في انواع من الناس ..منهم من اذا ازداد ايمانه ذرة واحدة سعى لأن يمح هذا الايمان منه او يبحث عن غيره من الاصدقاء و منهم من يتحرج أن يتكلم بلسان الحق .. وهني المشكلة.. لكن نفس ماقلت الأسلوب والصدق عاملان مهمان في هالشي... ربي يعطيك مليار عافيه ياخوي... بالنسبة لاختي أحلى حب .. كلامج صحيح... شيلني وانا مالي شغل فيك... بس ترى واايد فيهم الخير من أمثالكم... ربي يعطيج مليار عافيه يا اختي... بس لابد لنا من أن نتسائل ... كيف ممكن انحل هالقضية... وكيف ممكن نتقي أصدقائنا.. أو بالأحرى انصفيهم... وبالنسبة للتصفية هذي على ما اظن أصعب شي لان الناس تغلبهم العاطفه وشبه مستحيل انهم يتخلون عن شخص رافقهم طوال عمره ...

أحمد وياسر ... صديقان .. يحب كل منهما الآخر ويكنان لبعضهما الود والاحترام والتقدير... فهم متشابهان في التفكير .. والأسلوب.. و طريقة الكلام... وهما دائما ما يتفقان في أغلب الأمور... وكان هنالك تنافس رائع بينهما في الدراسة فكل(ن) منهما يساعد الآخر ويشجعه... فتارة يتسيد أحمد على عرش المدرسة .. وتارة يسلبها منه ياسر... مع ذلك كانا من أشد الأصدقاء حبا ووفاءً لبعضهما البعض... وبالإضافة إلى ذلك كانا حريصين على الالتزام بأوامر الله ونواهيه .... فلا يضيعان صلاةً ولا يجاهران بمعصية.. بل كان كلٌ منهما يشد أزر الآخر ويحثه على الخير... ولكن... فرقتهما الحياة... فقد اضطرت أسرة أحمد على الانتقال إلى مدينة بعيده مما حال بينه وبين صديقه العزيز ورفيق دربه ياسر... وبعد مرور ... يوم ...<< يومين...>> أسبوع...<< أسبوعين..>> شهر..<< ثلاثة أشهر ( مب كل مرة أضيف ياء ونون ) سنة ...<< ( الزبدة) ... خمس سنوات .. التقى أحمد بياسر من جديد ... بعدما شاءت الصدف أن يدرسا في نفس الجامعة وهي الجامعة الكبرى والرئيسية في هذه المملكة وتدعى جامعة " من صجك أنت !! " واليكم ما جرى بينهما بالتفصيل ... ياسر: أحمدددد .. لا أصدق ذلك ... أحممممددددد... أحمد: يااااااسر... لا أصدق ذلك... يااااسر... ( شكلهم وايد يطالعون حلقات) ياسر: أأنت أنت؟؟ فعلا هو أنت ... يعني أنت أنت ...؟ أحمد : هدئ من روعك يا صديقي لكي لا يصيبك شد عضلي في البراطم... نعم هذا أنا أحمد ... فأخذ ياسر يضم أحمد .. ويعبر عن مدى اشتياقه له .. و أخذ يحدثه عن ما جرى من بعده في المدينة ويخبره عن أحوال الأصدقاء والأهل... وكذلك أحمد.. فأخذ كلٌ يتبادل أطراف الحديث مع الآخر ... فتارة يذكرون المواقف الطريفة التي حدثت فيضحكون... وتارة يبكون على الأحداث الحزينة التي حصلت بعد فراقهما... وغير ذلك من الأحاديث ... المهمة.. والمفيدة .. والي مامنها فايدة ... باختصار تموا يهذرون... وبعد ذلك عاد كلٌ منهما إلى بيته يحمل إليهم الأخبار السارة... ولكن ... هنالك مشكلة ؟؟؟ ها شنو !! : وين .؟؟ من مــات؟؟؟ شصاير؟؟؟؟ لاحظ ياسر شيئاً غريبا على أحمد... فقد تغيرت هيئته ... فشعره أصبح كشعر علاء الدين في السبعينات... وزلفه.. وما أدراك مازلفه.؟؟ ... أخذ يذكره بشنب بابا غندور (مقاول يشتغل في مطعم فلبيني) ... وقد تغيرت طريقة كلامه ...و أسلوب حواره... حتى تفلت عطسته ... كل ذلك تغير ... فأخذت التساؤلات تجول في ثنايا أفكاره ... مابال أحمد ؟؟ لماذا تغير هكذا ؟؟ ولكن سرعان ما تبخرت هذه التساؤلات فشكلت سحابا حال بينه وبين أشعة الإجابة التي كان يتطلع لاستقبالها ... وبعد مرور ... الأيام والأسابيع ... كثرت اللقاءات بينهما .. فأخذا يخرجان بشكل يومي ... يتذاكران حلاوة الماضي وشقاوة الطفولة ... وبعد عدة أسابيع لاحظ ( بو ياسر) أمرا غريبا يحدث لابنه... فقد أخذ يفرط في الصلوات... ويكثر في السهرات... فأصبح يرجع متأخراً إلى المنزل... و أمسى يتراجع في مستواه الدراسي ويزيد اهماله شيئاُ فشيئاً...فكان لا بد من ( بو ياسر) أن يتدخل.. لكي يعرف ماذا يجري لابنه ...!!! فانتظر ( بوياسر) ابنه حتى عاد إلى المنزل وكان الوقت آن ذاك متأخراً بعض الشئ... فنادى ( بوياسر) ابــنــه: يا محمد... تعال إلى هنا قليلا أريد أن أتحدث إليك.. فقال ياسر : مابالك يا أبي إن اسمي ( ياسر) وليس محمد... فقال بو ياسر : أحيانا ينسى الكاتب الأسماء... فيبدأ بياسر ثم محمد وينتهي بــ مرهون ... لا عليك .. قال ياسر وهو يبتسم: ماهو الموضوع الذي أردت أن تحدثني به؟؟؟ قال بو ياسر : اسمع يا بني... اني أراك تزداد سوءاً يوما بعد يوم فما خطبك ؟؟ أجاب ياسر وهو مطأطأ الرأس : لا أعلم... لا أعلم...بعدما التقيت بصديقي القديم أحمد... بدأنا نخرج مع بعضنا البعض من جديد يوميا ولــكــن ... ولكن... أأأحح...حح.. بو ياسر: أأحح .. ( هل عضك قروص مثلا) .. مابالك أكمل .. ياسر: لا أدري ما أقول يا أبي..أبي ..أبي ... بوياسر : حسبت لوهلة أني أصبحت أمك... أكمل ولا تخف.. لم أعهدك هكذا ... ياسر: حسنا يا أبي , أحمد لم يعد أحمد الذي أعرفه... فقد تغير تماما... وللأسف أصبح سيئا كثيرا.. بعدما كنا نحافظ على الصلوات في السابق وينصح بعضنا البعض اذا أخطأنا .. ويذكر بعضنا البعض إذا نسينا فكنا كما أمرنا الله.. نتعاون على البر والتقوى ولا نتعاون على الاثم والعدوان... لكن الآن هو العكس تماما ... بو ياسر : وكيف ذلك ؟؟ ياسر : في البداية لاحظت التغير الذي طرأ على أحمد ... وللحظة أخذت أتفكر فيما جرى له ... ولكن سرعان ما نسيت ذلك.. بل تساهلته في البداية ... فأخذت شيئا فشيئاً ... أميل الى تصرفات أحمد السيئة ... فبدأت أعاكس الفتيات ( جذاب وحده وزفته وماعادها كلللش) , وأدخن السجائر , و (أطقع) للحصص ... لا وبل تساهلت في الصلوات.. فلم أعد أصليها في وقتها... باختصار... أصبحت النسخة الأصلية لأحمد ..فنــ.. بو ياسر: سبحان الله... صدق نبيه صلى الله عليه وآله وسلم اذ قال : ( المرء على دين خليله.. فالينظر أحدكم من يخالل) ... ياسر: عليه أفضل الصلاة والسلام... نعم يا أبي هذا ( اقزاكتلي) ما يحدث الآن ... بو ياسر : أنت لست بياسر الـ... ياسر : هل غير الكاتب اسمي إلى مرهون الآن ؟؟ بو ياسر: انتظر يا أحمق..دعني أكمل.. أقصد أنك لست بياسر الذي كنت أعرفه فقد تغيرت كثيرا .. ولكني على ثقة أنك عائد إلى ما كنت عليه .. لا و بل ستعيد أحمد كذلك ؟؟ ياسر: بالنسبة لي فبإذن الله... ولكن أحمد... صعب يا أبي... لا أستطيع أن أكلمه.. أخشى أن ... بو ياسر: اسمع يا بني ... يقول الله تعالى : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عــدو) إلا .... ياسر: المــتــقــيــن.. بو ياسر : بارك الله فيك .. يا بني هل ترضى أن يحملك أحمد أوزاره ؟؟ هل ترضى أن يلقي اللوم عليك؟؟ هل ترضى أن يقول لك أمام الله تعالى أنت السبب رأيتني أعصي و أعصي فلم تنصحني ولم تمنعني... أنت السبب..أنت السبب ... فهل ترضى ذلك ؟؟؟ قال ياسر وفي عينيه بريق الدمع: لا يا أبي.. لا يا أبي... لا أرضى بذلك .. بو ياسر: اذا فالتنصحه .. والتعظه.. ولكن بحكمة وموعظة حسنه كما قال الله جل في علاه : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) وإياك يا بني الشدة أو الغلظة فقد قال الرحمن الرحيم : ( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) ... يا بني ان من أعظم نعم الله تعالى في هذه الدنيا صديق يحبك... لا لمال ولا لجمال ولا لسد فراغ الوقت و لا لمصلحة ما.. إنما من أعظم نعم الله تعالى على الانسان في هذه الدنيا . صديق يحبه في الله.. اذا أخطأ علمه... وإذا عصى نصحه... واذا ضل أرشده...واذا غاب ذكره بالخير والدعاء...فيوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون .. يوم تدنو الشمس من الأرض .. ويحترق كل من تعاون على الاثم وأرشد الى الشر من شدة الحر.. لا وبل يغرقون في عرقهم فمنهم من يصل عرقه الى ركبتيه ومنهم الى كتفيه ومنهم من يغرق.. ترى أناسا من بعـيــد ينعمون في ظل الرحمن.. قلوبهم مطمئنة.. يغشاهم الوقار والسكينة.. أتدري من هم يا بني ؟؟؟ ياسر وقد خرت عيناه من الدمع: من يا أبي من ؟؟؟ بو ياسر: انهم المتحــابون في الله يا بني... المتحابون في الله... الذين لم تتغلغل المصالح في حبهم ولا المنكرات والمعاصي.. بل تغلغل في حبهم الوفاء والإخلاص و التواصي بالحق والتواصي بالصبر ...هم السعداء يا بني... هم السعداء ... فأجاب ياسر أباه وهو منهمر في دمعه : أنا لها يا أبي... أنا لها يا أبي... أنا لها يا أبي... ********************************* هو لها ..هو لها... فهل نحن لها ؟؟؟ كثيرا مانرى العديد ممن يدعون الحب والصداقة والوفاء ... يتعاونون على فعل المعاصي والمنكرات.. أي وفاء هذا ... أي والله أي وفاء وأي حب وأي صدق يتحدثون عنه..؟؟؟؟؟؟؟ كـــــــــــذبـــــــــــــــــــــــــــوا والله كــــــــذبـــــــــــــــــــــــــــــــــوا .... الأصدقاء المحبون لبعضهم والأوفياء ... هم من يذكر بعضهم الآخر بالله ويحثه على الخير ويبعده عن الشر... ويوبخه وينصحه ويزجره إذا أخطأ... هذا هو الصديق والحبيب الحقيقي الذي نفتقده الآن في هذا الزمان... الحديث يطول في ذلك ولكن شاهد هذا الكلام ...والذي يجب أن نتناقش فيه لأننا نحسبه هينا وهو عند الله عظيم... ما هو المقياس الرئيسي لاختيار الصديق ؟؟ وكيف نتصرف معه إذا ما أخطأ ؟؟ و لماذا نستحي من قول الحق والنصح الى الخير؟؟ ولا نتردد في قول الباطل ؟؟ وهنالك العديد من الأسئلة نحن بحاجة ماسة الى أن نتناقشا والى أن نغوص في أعماقها ... أخيرا أقول... فالنحسن في اختيار الصديق و لكي يعين كل منا الآخر على الخير و يبعد كل منا الآخر الى ما ليس فيه خير وما لا يرضاه الله... فالنصفي أصدقائنا من الآن فنبدأ بالنصح والتوجيه لأنفسنا أولا ثم إليهم لكي لا نكون كما قال الله تعالى فيهم : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو) ونكون ممن قال فيهم سبحانه ( الا المتقين).. ولكي لا نعض أصابع الندم يوم القيامة ونصيح من الحسرة والندامة كما قال سبحانه: ( يوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا* يا ويـــلـــتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا* لقد أضلي عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا)... أسأل الله أن يجعلنا متحابين فيه لكي نكون من الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله ...آمين آمين يارب العالمين... و بانتظار مناقشاتكم.. وعذرا على الإطالة ...

الله يبارك فيج ويحفظج ويجزيج كل خير... في ميزان حسناتج يا اختي ..

هنالك سؤالين لدكتورنا : 1- أنا مؤيد لك تماما أن كل انسان يجب أن يضع أهدافا وخططا مستقبلية يطمح اليها... وهذا هو الصواب... ولكن في في هذا الواقع نجد الكثيــــر من الناس أرجع و أقول الكثـير من الناس ليست لديهم أهداف ولا خطط مستقبلية يضعونها أمام نصب أعينهم... فبما تنصحهم؟ 2- ما رأيك بمقولة الأديب الفرنسي أندريه موروا .. " يبدو أن القمة ليست مكانا فسيحا ومريحا فان الكثيرين ممن يبلغونها يستسلمون للنوم ويهوون إلى القاع ... " هل أنت مؤيد لها أم معارض ؟؟ ولـمـاذا ؟؟ بانتظار آرائك ..

شخبارك يا اخوي عساك بخير.. لدي سؤالان : 1- ما رأيك بالمــوت؟وهل هي نهاية كل الأحلام والطموحات والانجازات والأعمال التي قدمت هل هي ( النهايــة) أم...ماذا ؟؟؟ 2- هل من تمام العقل أن الظالم يبطش ويظلم ولا يحاسب على ذلك وفي الطرف الآخر هنالك من يعدل ويحسن ولا يجازى على احسانه ؟؟ما رأي العقل في ذلك ؟؟؟

هنا يجب أن نوضح نقطتان .. أولا: ان هالشي خطأ سواء كان الي عمل هالشي بنت أو ولد فمن حقنا ننكر على الاثنين مو بس جنس دون الآخر... وثانيا: أعترض بتاتا على كلمة ( حرية شخصية) فعلا الحرية الشخصية موجوده وفي كل شي بس اذا تعدت هذه ( الحرية الشخصية كما تدعون) الشخص نفسه ... اهني ما تصير ذي حرية شخصية... أولا منظر مقرف يشمئز منه الآخرين ثانيا بأي حق اتطول صوت المسجل وتؤذي الآخرين قد يكون عادي عند الكثير من الناس ولكن هناك الكثير أيضا ممن ينزعجون من هذا التصرف حاب تسمع شي حاب تترقص خل هالشي حق نفسك ماله داعي ان تخرج هالشي خارج نطاق ( الحرية الشخصية ) و أع تحت هالعبارة مليووون خط لأن تعريفها يختلف من شخص لآخر ... ولكن الجميع يتفق ( المفروووض) ان الحرية الشخصية اذا تعدت الشخص نفسه لا تصبح حرية شخصيه... والكلام يطول وانا ذكرت هالشي بشكل عام ولم أذكره من جانب أساسيات التعامل والأخلاق والقيم او كما يسميه البعض ( الدين) لأن هذه الأشياء جزء من الدين و الاجابه طبعا معروفه من هذه الناحيه... أخيرا أعقب على كلام اختي جمالي وخاصة كلمة ( الجاهلية) فعلا احنا الحين نتدرج نحو الجاهلية مع العلم ان في الجاهلية البنت ترقص وتغني على مزاجها ولم تكن هناك تفرقة من هالناحية...

الله يجزيج كل خير يا اختي ... وكثيرا مانرى ( بشكل عام) أن الناس يتلفظون بألفاظ لا يعون معناها و مضمونها ... فقد تكون هذه الألفاظ في النهاية عليهم وليست لهم وهناك الكثير الكثير من الأمثله التي نشاهدها يوميا على مر هذا الواقع و أن الناس غالبا يتكلمون ويتلفظون بما لا يعون ... و حسبي قوله تعالى ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)... ربي يبارك فيج ويحفظج ويعزج ...

في الحديييييده ولا فيييييك ياخووووووووي... و الحمد لله على سلامتك..

توني ادري ان اسمي وليد مب وليد .... يعطيك العافيه الماجد... شلونك أهم شي بعد الاصابه الخطيره ... لاسيما أن الي عالجوك .. حسانوو .. و..طحنون..

هههههههه آيه عليك طحنون مالك حل... خلوني ساكت لا أفضحكم... المباراة مدتها ساعتين ... لعبنا عشر دقايق صج والباقي بط ضحك..ههههههه كله من طحنووون... أهم شي كان في الموضوع .. يمعة الشباب... الحمد لله استانسنا.. مشكورين شباب.... بالأخص برشلوووووووني وطحنووون... عساكم ع القوه ... ما يندره اذا بوسمره له يد بعد... ماشاء الله عليه مايقدر لازم يشتغل.. ع العمووووم يعطيكم العااااافيه الشباااااااااب... حسانوو..ريكو...بوسمرة...برشلوني حتى النخاع... برشلوني للأبد...العبدول..الماجد( مسكين تعور)..عايش في حلم.. ارجع واقول يعطيكم العافيه... والي ماييه فاته الصراحة خيرها في غيرها..

احم احم ... افا عليك ريكو ما يحتاي تقنعني انت بس تامر... وانا والله مشتاق حق بوسمرة وبرشلوني وطحنون.. وما أدراك ما طحنون.. ان شاء الله راح اتواجد ..