Jump to content
منتدى البحرين اليوم

دنيا زاد

الأعضاء
  • مشاركات

    5
  • انضم

  • آخر زيارة

عن دنيا زاد

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    1985

Contact Methods

  • Website URL
    http://

Profile Information

  • الهواية
    القراءة ورياضة المشي والانترنت

دنيا زاد الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. وهكذا بعد مقاومة مشاعر الاشمئزاز وصل تفكيري لأن أقتل الصرصور، ولأني أفتقد الشجاعة اللازمة لقتله بضربة واحدة فإني فكرت في حلول أخرى ولم أجد سوى الماء الذي كنتُ أغسل به الصحون، فأخذت أرش عليه الماء من الصنبور وهو يتحرك في كل اتجاه، وتمكنت من إحاطته بالكثير من الماء وكلما حاول الابتعاد أرسلتُ عليه جرعة كبيرة من الماء، وكنتُ أفكر في شعور هذا الصرصور في تلك اللحظة، فقد كان يقاسي ويعاني بسبب هذه الفياضانات التي ما إن تتوقف حتى تعود من جديد، طوّقت حركته وشعرتُ أنه وصل إلى مرحلة كبيرة من التعب والإعياء وبدأ يحتضر في تلك اللحظة حصرته في إناء وملأته بالماء، وكان يحاول الخروج ولكن محاولات الصرصور كلها باءتْ بالفشل، ولأني لستُ قاسية لهذا الحد فقد تركته يموت دون أن أراقبه، وخرجتُ من المطبخ وأنا أفكر هل ما قمتُ به جريمة أم دفاع عن النفس ؟ جاء زوجي وأخبرته بما حصل، فرد بالقول - أنتِ قاسية القلب ! حرام تعذبين هذا الكائن بهذه الطريقة ! كان عليكِ أن تقتليه بسرعة بدل هذا التعذيب ! ولكني لم أشعر أني قمتُ بتعذيبه، رغم أن طريقة موته كانتْ طويلة استغرقت تفكيرا ووقتا ومزاجا خاصا، ولكنْ بمجرد أن سمعتُ كلام زوجي شعرتُ بتأنيب الضمير، وقد أردف قائلا - ربما لم يمت، ربما خرج من الإناء وسينتقم منك ! قلتُ له وأنا أتوجه إلى المطبخ - مستحيل، لأنه كان يحتضر ومن المؤكد أنه مات إلا اذا كان من الجن !! انتظروا التكملة فلا بد أن أتفقد طفلي الآن
  2. بالنسبة للي قال ما فهم .. ما فهمت ليش ما فهمتوا ؟ عموما بكمل وأتمنى تتوضح الصورة شكرا لمن ينتظر ويتابع
  3. السلامُ عليكم؛ هذه الحكاية واقعية حدثتْ لي قبل أشهر وكانت سبب في معركة شرسة بيني وبين عائلة من الصراصير، أعترف لكم أن القصة قد تسبب الاشمئزاز فأطلب وبكل لطف من أصحاب القلوب المرهفة أو السيدات الحوامل عدم قرائتها. بدايةً أنا أسكن في شقة صغيرة ومتواضعة مع زوجي وطفلي، وقد اكتشفتُ في مساء أحد الأيام، وبينما كنتُ في المطبخ أغسل الأواني شاردة مع بعض الذكرياتِ البعيدة، اكتشفتُ مخلوقاً يمشي بكل زهو وغرور دققت فيه لأتأكد أنه حقيقة تمشي على الأرض، وليس خيالاً أو صورة وهمية من أثر الذكريات التي شردت فيها، وعندما تأكدت ورأيته يذهب ويجيء شعرتُ برغبة في الاستفراغ، وبتقزز غريب لا مثيل له، فربما أتحمل منظر صرصورٍ صغير لكن أن يكون له شحم ولحم وهيئة ضخمة ولون لمّاع فهذا ما جعلني قريبة من الإغماء لولا أني تماسكتُ قليلا، وأخذت أفكر في حل سحري وفاعل خصوصا لأن زوجي وطفلي كانا في الخارج وعليّ أن أتخذ هذا القرار المصيري بمفردي أنا مضطرة للخروج من شقتي الآن، عندما أعود سأكمل القصة ان شاء الله
  4. رايي من رأي هيا أحب الناعم وفي عرسي تمكيجت عند فاطمة اهيَ لبنانية وكانت في رونق والحين فتحت لها صالون خاص فيها الكل مدح الميك آب لأنه حلو وناعم ومميز في نفس الوقت
  5. هلا بنت الأصول جربت أكثر من صالون للحفاف وكنت أدور على المميز صالون نور العين - جدعلي تمام ورسمة الحاجب حلوة بس ما يعرفون إلا الرسمة الضعيفة صالون وصال - جدعلي شغلهم مرتب وحلو ومضبوط اسألي عن ( أم حسين ) صالون شانزليزيه - مدينة عيسى مستواهم ممتاز ويعجبوني بس على طول زحمة وأحسهم ما يعطون الوحدة حقها اذا كانوا تعبانين و a lot of customers صالون نرمين - جدعلي صوب حلويات سعد الدين - حلو ويضبطون الرسمة العريضة بصراحة أختي على طول عندهم وفي وحده هي المبدعة والفنانة ، لاحظت ان سعرهم اغلى بشوي عن الباقي
×
×
  • Create New...