Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'ثلاثية غرناطة'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. كتاب 23 لسنة 2023 اسم الكتاب: ثلاثية غرناطة الكاتب: رضوى عاشور ترجمة: - الناشر: دار الشروق ISBN: 978-977-09-0737-5 عدد الصفحات: 537 تاريخ الاقتناء: 1/10/2022 سعر الشراء: 7 BD الاقتناء: المكتبة الوطنية - مدينى عيسى الطبعة: 31- 2021 تاريخ بداية القراءة: 17/11/2023 تاريخ الانتهاء من القراءة: 28/11/2023 التقييم: 5/5 الملخص: تأبى الأندلس إلا أن تكون جرحا غائرا في وجدان هذه الأمة، وكذلك هذه الرواية، لا تنتهي من قراءتها دون أن تجد في نفسك حنينا وغربة من نوع خاص، لم نجد للتعبير عنهما أبلغ من وصف الكاتبة نفسها لبطل روايتها، فتقول: “في المساء يغلقُ باب الدارِ عليه وعلى الحنين.. تأتيه غرناطة.. يقولُ يا غربتي!” تبدأ أحداث هذه الرواية غداة سقوط غرناطة، آخر الممالك الإسلامية في الأندلس بموجب المعاهدة التي أبرمها (أبو عبد الله محمد الصغير) مع ملكي قشتالة وأراغون. تتوزع الرواية في ثلاثة أجزاء تروي حكاية الموريسكيين (وهو الاسم الذي بات يطلق على المسلمين الذين بقوا في الأندلس بعد سقوط دولتهم، والذين تنصّروا طوعًا أو كراهية بموجب التضييق الذي مورس عليهم)، مستعينة بعائلة (أبي جعفر الورّاق) التي تقيم في حي البيازين، وتتابع رصد التطورات في الأحداث المحيطة وتأثيرها على الحياة داخل العائلة وخارجها، وتسرد حياتهم وعلاقاتهم خلال مائة عام في ثلاثة أجيال متعاقبة. الجزء الأول (غرناطة): يبدأ بعد توقيع معاهدة تسليم غرناطة، والتطورات التي حدثت بموجبها على المدينة، وأثر القرارات الجديدة على أهلها العرب المسلمين، وتشرح موقفهم بعد إجبارهم على التخلي عن دينهم وهويتهم ولغتهم وتراثهم، والقوانين التعسفية الجائرة التي مارسها القشتاليون بحقهم. يشمل هذا الجزء كذلك ثورة البيازين؛ أسبابها ونتائجها. فتصدمك بالكثير من المشاهد المؤلمة كمشهد إحراق الكتب أمام باب الرملة: “…لم تكن غابة أُضرمت النارُ فيها فطاشت في أخضرها تلتهم الجذوع والفروع، لم تكن غابةً حملت الريح بذورها وسقتها أمطار السماء فنمت بريّة وشيطانية… ؛ فيشمروا عن سواعدهم ويحرثوا الأرض فيتعهدوها وتكرمهم بحصاد جديد. لم تكن، ولكنها بدت لأبي جعفر كحقلٍ أو غابة يحاصرها الموت، تحوّم عقبانه على رؤوس الأشهاد، وتتخاطف من الصدور القلوب”. الجزء الثاني (مريمة): تتابع الأحداث بتتابع المزيد من الأحكام والقوانين التي تصدر بحق الأهالي عامة وعائلة أبي جعفر خاصة، سيتعرف القارئ في هذا الجزء على عديد الحيل و الأعذار التي كان يختلقها الموريسكيون للنجاة بدينهم وممارسة شعائرهم (الزواج، الختان، تغسيل الموتى…الخ) بعيدا عن أعين الكنيسة، وسيعرف أيضا عقوبة الحرق التي كانت تسلطه هذه الأخيرة على الموريسكي لمجرد الشك ودون الحاجة لإثبات. يتناول هذا الجزء أيضا ثورة البشرات وآمال الأهالي كل مرة بالفرج القادم وتحقيق النصر، وصبرهم في سبيل ذلك، تقول مريمة: “مرادنا غالٍ يا ولدي ولكلّ شيء ثمنه.” كما تعرض الكاتبة ببراعة، خيبة الموريسكيين ومدى قهرهم النفسي غداة فشل ثورة البشرات التي وصلت أحيانا للشك في دينهم وخالقهم، فنجد قول مريمة أيضاً: “ما عدنا نطيق، والله ما عدنا نطيق، فلماذا تبلونا بكل هذا البلاء؟ …ما طلبت سوى أن أكحل قبل الموت عيني برؤية الصغار وأن أدفن بعد الموت بما شرّعته من غسل وكفن وآيات من آياتك تُقرأ في العلن علي” الجزء الثالث (الرحيل): تتجلى فيه صور العنصرية على أشدّها، تجد صراع الأهالي وحيرتهم بين إعلان العصيان والمقاومة التي لن تُجدي، واليأس والقبول بالرحيل بعد فرض الترحيل القسري عليهم: _ “قد تأتينا النجدة….انتظرناها مائة عام.” _”نعود إلى أهلنا لنعش بينهم معززين مكرمين لا تلتقي بمن يسبك قائلا: “عربي كلب” أو “مسلم جبان”، إن الرحيل نهاية لغربتنا”. تصف الكاتبة شدة وطأة قرار الترحيل على نفوس الأهالي ممثلين ب(عليّ) آخر من تبقى من عائلة أبي جعفر: “يقررون عليه الرحيل. يسحبون الأرض من تحت قدميه، ولم تكن الأرض بساطًا اشتراه من السوق، فاصل في ثمنه ثم مد يده إلى جيبه ودفع المطلوب فيه، ثم حمله وعاد به إلى بيته وبسطه وتربّع عليه في اغتباط. لم تكن بساطًا بل أرضًا ترابًا زرع فيه عمره وعروق الزيتون. فما الذي يتبقى من العمر بعد الاقتلاع، وما نفع بيع أو شراء؟” فهل سيرضخ علي للقرار في النهاية، هل يغادر غرناطة والأندلس، أم يتشبث بأرضه حتى النفس الأخير؟
×
×
  • Create New...