Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'عبدالله سويد'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. عبدالله سويد .. انفعال واحساس وعاطفة حية على المسرح البلاد - أسامة الماجد أعطي له الدور قبل يومين فقط من العرض كل ما يحدث على المسرح يجب أن يكون مقنعاً للمثل نفسه ولزملائه وللجمهور، يجب أن نؤمن بأن كل ما يعانيه الممثل على خشبة المسرح من انفعالات ومشاعر يمكن أن يتحقق نظيره في الحياة الواقعية، ومن ثم فعلى الممثل أيضاً أن يتجنب التصنع وكل ما هو مناقض لطريق الطبيعة والمنطق والذوق السليم، وإذا كان ذلك كذلك، وكان الانفعال والإحساس والعاطفة الحية من أهم الأدوات الوظيفية للمثل حينما يواجه تجربة التعبير على المسرح، فلابد إذن من أن تكون الطبيعة قد وهبته نوعاً من الذاكرة التي يطلق عليها ستانسلافسكي اسم "الذاكرة الانفعالية"، تلك الذاكرة التي تجعلك تعيش من جديد المشاعر التي انتابتك، فإذا كانت الذاكرة البصرية تستطيع استحضار صور باطنه لأشخاص أو أماكن أو أشياء عفى عليها النسيان، فإن ذاكرتك الانفعالية تستطيع ان تبعث في نفسك المشاعر التي خالجتك من قبل. لقد استطاع الفنان القدير عبدالله سويد، وبالرغم من دخوله مع طاقم عمل مسرحية "يا خليج" التي قدمها مسرح جلجامش في مهرجان الشارقة للمسرح الخليجي، قبل يومين فقط من العرض "أقول يومين فقط"، نتيجة ظرف طارئ منع الممثل الرئيسي من مواصلة المسرحية والتي استغرقت بروفاتها أربعة شهور كاملة، إلا أنه استطاع أن يثبت بحق أنه ممثل مسرحي كبير ويمتلك حاسة فنية تختار له من خبراته السابقة ما يساعده على أن يعيش دوره، وهذه الحاسة لا تهبط على الممثل كالوحي ، بل هي وليدة الخبرة الحسية السابقة، والخبرة مع الحاسة الفنية يحددان ما يطلق عليه "سوداكوف" الخط الخفي لملامح الشخصية. لقد سأل ستانسلافسكي الممثل النابغة "سالفيني" مرة: "ماذا يلزم الممثل ليلعب دوراً مأساوياً؟ فرد سالفيني قائلاً: ثلاثة أشياء، أولاً الصوت، وثانياً الصوت، وثالثاً الصوت" وهذا ما قد فعله الفنان سويد في دور "الشاعر" في المسرحية، حيث درس دوره سريعاً وهضمه لا كما هو مرسوم له فحسب، بل أستطيع القول إنه جمع شتات الشخصية ولمَّ بكل ظروفها من يوم مولدها، ما تحب وما تكره، كيف تقضي يومها ومع من تتعامل. كل من شاهد عبدالله سويد على المسرح سيعتقد أنه قد قضى وقتاً طويلاً في البروفات مع بقية الفريق حتى تمكن من هذا الدور الصعب والصعب جداً، ولكنهم لا يعلمون أن حالة الخلق والإبداع غير الطبيعية عند سويد مكنته من الدخول تحت جلد الشخصية في يومين فقط، ما جعل الصالة تعج بموجة من الحماس والتصفيق. https://albiladpress.com/news/2023/5247/spaces/796898.html
  2. أستعد لإعادة تقديم “جروح” والبحث عن نص لمهرجان “أوال”.. عبدالله سويد: الدراما اتجهت إلى الاهتمام بالشكل والمظهر أكثر من الجوهر الخميس 21 أغسطس 2014 البلاد - أسامة الماجد فنان يسحرك بأدائه المذهل على الشاشة دون تصنع، يقدم الرسالة الصحيحة للفن وكل أعماله وأدواره التي يقدمها سواء على المسرح أو على الشاشة الفضية مرآة وصورة صادقة للمجتمع. عبدالله سويد... رحلة طويلة من الإبداع والنجاح والتميز، ممثل بارع ويعد من أبناء الجيل الذين حفروا أسماءهم في ذاكرة المشاهد البحريني والخليجي معا. قدم أعمالا كثيرة للمسرح والتلفزيون وستظل هذه الأعمال الجميلة التي قدمها راسخة في الأذهان. “البلاد” حاورت سويد في هذا اللقاء: - حدثنا عن تجربة مسلسل “أهل الدار” مع مخرجنا أحمد المقلة؟ من واقع تجربة مع الأخ والمخرج أحمد المقلة أجد أنه يسند أدوارا تناسب الممثل الذي يتعامل معه وهذا ما يجعل العمل معه مريحا وممتعا في ذات الوقت وهذه المرة أحمد كان أكثر هدوءًا مما سبق رغم الفترة الزمنية القصيرة التي تطلبها إنجاز العمل، وتم ترشيحي لأدوار جديدة كلياً علي وأشكره لهذه الثقة وكان جو العمل ممتعاً، رغم ظروف الطقس الحار والخانق في تلك الفترة من العام. - ما هي أسباب عدم وجود صناعة نجم في البحرين؟ في الواقع هذا سؤال مهم جداً وأعتقد أن عدة عوامل كانت سببا لوجود هذه المشكلة، أولاً لا توجد عجلة انتاج مستمرة كما هو الحال في بعض الدول الخليجية التي تتجاوز الأعمال فيها خلال شهر رمضان عشرة مسلسلات ناهيك عن البرامج التي يكون فيها للمثل نصيب إما في التقديم أو في الظهور كضيف وهذا يعزز وجوده ونجوميته. ثانيا بات الكثير من الممثلين في الخليج يتعاملون مع ما يسمى بمدير الأعمال وهو من يتفاوض ويسوق لهذا الفنان ويضمن تواجده في الساحة الفنية سواء من خلال الأعمال المميزة والأدوار المهمة أو حتى تواجده الإعلامي من خلال الترتيب لظهوره في اللقاءات سواء التلفزيونية أو الصحافية كما هو الحال في الدول الغربية مع فارق الضخامة في الإنتاج والأجور والأعمال المقدمة. ثالثاً وأنا اعتقد انه عامل مهم ثقافة الفنان نفسه في التسويق لنفسه والحفاظ على ما وصل اليه والحفاظ على مستواه الفني واللياقي إذا صح التعبير فالمظهر جزء مهم من النجومية خصوصا في الخليج. - هناك من يمجد الأعمال المسرحية السابقة ويشيد بتلك الأيام، حتى أنهم يقولون إنه خلال الـ 15 سنة الماضية جل الأعمال ضعيفة. ما تعليقك؟ اعتقد بدايةً أن مشكلة تراجع المسرح أمام الفنون الأخرى مسألة عالمية وليست محلية بطبيعة الحال، وينبغي أن لا نعمم أن الأعمال بمجملها ضعيفة فهناك تجارب مهمة قدمت خلال الفترة المذكورة ولاقت إعجاب النقاد سواءً داخل أو خارج المملكة وبشكل عام نعم لكل مرحلة ظروفها ومعوقاتها ومع أن أسعار كل شيء ارتفعت وبقيت معونة المسارح أو ما يعطى للمسارح لإنتاج عمل مسرحي قليلة ولا تلبي لا احتياجات العرض ولا رؤية المخرجين ولا حتى طموح المسرح وهذه مشكلة جوهرية لا يمكن تجاهلها كذلك عدم وجود أماكن عرض مهيئة الا الصالة الثقافية التي يتم التزاحم على حجزها بين المسارح والقطاع الخاص وفعاليات الوزارة التي تمتد عادة طوال العام بين مهرجانات الصيف ومهرجانات وعروض نوعية، ولذلك لجأت معظم المسارح لعمل مهرجانات كل حسب الفترة التي يراها مناسبة من العام وهذا سبب الإرباك لمعظم العروض التي احتاج القائمون عليها الى زمن لم يتسن لهم الحصول عليه بسبب ظروف المهرجان. ينبغي الالتفات الى ان الساحة المسرحية وجدت منافسا قويا هو “الدراما” التي سببت قلة اقبال من ممثلي المسرح الذي لم يعد يحبذ العمل في مسرحية يتم التدريب عليها لمدة شهرين في بعض الأحيان وتعرض ليوم واحد وإذا كان محظوظا ستعرض لمدة أسبوع على اكثر تقدير بينما العمل التلفزيوني سيعرض لمدة شهر والعائد المادي أكثر بكثير. - هل بإمكان المسرح أن يعيد أمجاده؟ بالطبع يستطيع المسرح استعادة امجاده اذا ما تم الالتفات له ورعايته فمثلا هناك نادي نموذجي في كل محافظة وأحياناً أكثر لو نقلنا هذا المشروع الى المسرح، وقبلها يجب ان نؤمن أن المسرح والفن مهم وحاجة أساسية لنهضة الوطن. - أين الدراما الخليجية من تناول سير الشخصيات الأدبية والاجتماعية والسياسية وغيرها؟ يبدوا أن المنتجين في الخليج يخافون من طرق هذا الجانب وهذا قد يكون مبررا لأن مبدأ “الجمهور عايز كده” هو السائد حاليا حتى في الدراما، ولكنني اعجب من عدم توجه التلفزيونات المحلية الى انتاج مثل هذه الأعمال فمثلا في البحرين عندنا مؤسس الصحافة في الخليج الأستاذ عبدالله الزايد والشيخ قاسم المهزع الذي كان يسمى بالقاضي الرئيس والاستاذ الشاعر الكبير ابراهيم العريض والكثير من الشخصيات التي يجب ان يعرف عنها أهل هذا البلد. - هل تؤثر قلة الأعمال على عطاء الفنان البحريني؟ اعتقد ان قلة الأعمال تؤثر بالطبع على عطاء الفنان سلباً لأن الممثل يمتلك ادوات تصاب بالعطب عندما تترك لفترة من الزمن حاله حال الخطاط والفنان التشكيلي والعازف. - هل تتفق معي أن مهنة التمثيل ليست لكل الناس؟ أعتقد أن الدراما اتجهت في الآونة الأخيرة الى الاهتمام بالشكل والمظهر اكثر من الجوهر ولأن الدراما اصبحت في وقتنا الحاضر تجارة في المقام الأول فهم يقدمون ما يعتقدون انه سيرضي الجمهور ويتناسب مع ذائقته – جمهور هذه الأعمال بالطبع – ولذلك فشكل الفنان أو الفنانة يأتي في المقام الأول قبل كل شيء - أذكر لنا موقفا مضحكا حصل لك أثناء التصوير؟ كنا نصور في اليوم الأول لمسلسل “أهل الدار” وكانت المشاهد تتطلب وجود بقرة في المزرعة وكان في المشهد الفنانون مبارك خميس وعبدالله وليد وأحمد مجلي وأنا معهم وقبل بدء التصوير فوجئنا بمدير الانتاج الاخ والفنان علي سويد يأتي راكضا محذراً والبقرة من خلفه والعامل الذي يمسك بالبقرة وهي تجره وتتجه نحونا، طبعا كانت مسابقة في الجري والابتعاد عن طريق البقرة ولكن الحمدلله جاءت سليمة. - ما هو جديدك في المسرح؟ استعد حاليا لإعادة تقديم مسرحية جروح لأنها لم تأخذ حقها في العرض والبحث عن نص مناسب لمهرجان مسرح أوال في فبراير القادم. - نصيحة أخيرة للشباب؟ النصيحة التي اقدمها للشباب أن يتمسكوا بأحلامهم ويؤمنوا بأن حيثما تصل احلامهم بإمكان اقدامهم ان تصل
×
×
  • Create New...