Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'عودة الغائب'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. كتاب رقم: 12لسنة 2023 اسم الكتاب: عودة الغائب (الجزء الثاني من رواية حكومة الظل) الكاتب: د. منذر القباني ترجمة: - الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون ISBN: 978-9953-87-346-6 عدد الصفحات: 279 تاريخ الاقتناء: 10/06/2023 سعر الشراء: 3.800 دينار بحريني الاقتناء: المكتبة الوطنية - مدينة عيسى الطبعة: التاسعة- 2016 تاريخ بداية القراءة: 13/08/2023 تاريخ الانتهاء من القراءة: 14/08/2023 التقييم: 5/4 الملخص: ما أن يطالع القارئ الفصل الأول من رواية «عودة الغائب» وهو بعنوان «عام 1909» حتى يكتشف وجه الشبه الأول والأساسي مابين هذه الرواية وسابقتها للمؤلف نفسه الدكتور منذر القباني «حكومة الظل» التي يدور نصف أحداثها عام 1908م ونصفها الآخر في عصرنا الحالي. وخلال صفحات قليلة يكتشف القارئ مزيداً من أوجه الشبه ما بين الروايتين. فكلتاهما تدوران حول الصراع ما بين منظمتين سريتين: «العروة الوثقى» المستمرة حتى يومنا هذا في الدفاع عن مصالح بلاد العرب والمسلمين، ضد «حكومة الظل» المؤلفة من الجمعيات السرية العالمية أو من بعض محافلها أو من تقاطع بعض هذه المحافل. وأكثر من ذلك فإن بطل الروايتين هو نفسه: رجل الأعمال السعودي الناجح والشاب نعيم الوزان.. كما أن أسماء كثيرة وردت في الرواية الأولى تعود إلى الظهور في الرواية الثانية. أحداث الرواية تدور أحداث الرواية حول مؤامرة تعدها «حكومة الظل» لجر جيوش العالم الغربي إلى احتلال البلاد العربية مجدداً. ويتنبه قادة «العروة الوثقى» إلى الأمر من خلال رسالة غامضة وجهها قبل مئة سنة شخص يُدعى نجم الدين غول قبيل مقتله على أيدي المتآمرين إلى المدعو خليل الوزان. فتستنجد «العروة الوثقى» من مقرها في أحد بساتين قباء بالمدينة المنورة، بنعيم الوزان (حفيد خليل)، الذي سبق أن جردته من عضويته فيها قبل سنوات ثلاث، نظراً لمهارته في فك الرموز الغامضة.. فيغادر مقر إقامته في كوالا لامبور ليلبي النداء.. إنه الغائب الذي يعود في «عودة الغائب». المسرح الواقعي تتوزع فصول الرواية على مسرح يمتد من كوالالامبور في ماليزيا إلى مدينة بوسطن في أمريكا، مروراً بمغارة جعيتا وفندق الفينيسيا وشارع الحمراء في لبنان، ودبي والشارقة، وجدة ولندن قبل استراحة المحارب نعيم الوزان في الفصل الأخير في المدينة المنورة حيث يسترد عضويته في العروة الوثقى، اعترافاً بأمانته وبفضله. وعلى امتداد هذه المساحة الواسعة جداً جغرافياً، هناك وصف دقيق للأماكن المعروفة. لا بل يمكن القول إن كل الأماكن معروفة وحقيقية. فلا مدن متخيلة (بما فيها مدينة حداد حيث ستنفذ المؤامرة)، ولا فنادق متخيلة، ولا شوارع متخيلة.. فكل من يعرف الأماكن التي ورد ذكرها في الكتاب يعرف أن المؤلف قد زارها، وكان أميناً في وصفها وحتى في سرد تاريخها إذا لزم الأمر. ويعزِّز الكاتب هذا الطابع «الواقعي» للأحداث، بجمعها إلى بعض الأحداث الحقيقية المعروفة، مثل تزامن وصول نعيم الوزان إلى دبي مع المهرجان التكريمي للإعلاميين الذي يقام سنوياً هناك، فيتقاطع جزء من مهمته الخيالية مع جزء من حدث حقيقي معروف عند الجميع. وأكثر من ذلك، فإن الكاتب عندما يصف لنا فنانة عربية مشهورة يلتقيها نعيم في دبي، فإنه يذهب بخيالنا إلى بعض الفنانات الحقيقيات، ولكن عندما يطلق عليها اسم «سمر القلوب»، فكأنه يقول لنا من خلال هذا الاسم المستعار بشكل واضح، إن روايته تعرض من «الواقع» أقل مما يعرف من حقائق.. أليس فن الإقناع بصدقية المتخيل جزءاً أساسياً من فن الرواية؟ الحبكة في العمق تتوجه «عودة الغائب» مثل «حكومة الظل» وأيضاً روايات الأمريكي دان براون، بشكل خاص إلى أولئك الباحثين عن خيوط المؤامرات الغامضة لتفسير أحداث كبرى يصعب تفسيرها. وهؤلاء ليسوا قليلي العدد، ويغذّون مذهبهم في تفسير الغامض من الأحداث من وجود منظمات عالمية لا نعرف إلا القليل عنها غير أسمائها مثل الماسونية والبولدربرغ والمتنورين وما شابه ذلك. ولكن بخلاف روايات دان براون الذي كان دقيقاً في تناوله لهذه المنظمات حتى أقصى حد ممكن تسمح به الثقافة العامة لغير المنخرطين فيها، فثمة ضبابية في «عودة الغائب». حيث نرى أن المؤامرة هي من حياكة «حكومة الظل» التي يجب أن نجتهد لنفهم أنها ليست مؤلفة ببساطة من جمعية الماسونيين، بل من بعض الجمعيات السرية القديمة جداً التي انخرطت في جمعية الماسونيين لتحتمي بها. والرواية في عمق حبكتها تقترب جداً من مزاج القارئ المؤمن بنظريات المؤامرة. ومن المرجح أن المؤلف نفسه هو من هؤلاء، تدل على ذلك الاستطرادات الكثيرة التي تستشهد بأمثلة تاريخية معروفة لدعم تفسير فرضية غير مثبتة بالبراهين. ففي حديثه عن تغلغل بعض المنظمات السرية في أخرى، يعود بنا من خلال استطراد طويل، يكاد السياق لا يحتمله، إلى «تغلغل طائفة الحشاشين في صفوف الطائفة الإسماعيلية» على سبيل المثال. إذن، للمؤلف خطاب «أيديولوجي» إذا جاز التعبير. وهذا الخطاب مقروء بوضوح في هذه الرواية. فأحياناً، يلقيه على مسامعنا بشكل متقطع البطل نعيم الوزان، مثل قوله: «النظر إلى الماضي بعين مجردة يساعد كثيراً في فهم ما يجري حولنا، وفي التنبؤ بما قد يحدث غداً..»، أو مثل الرسالة الهاتفية التي يوزعها على كل معارفه في نهاية الرواية وتقول: «إن الأمة العظيمة لا تُهزم من الخارج قبل أن يقضي عليها أبناؤها من الداخل». ومن دون اللجوء إلى نعيم، نجد الكاتب مدفوعاً إلى عرض عدد ملحوظ من وجهات نظره الثقافية وبعض القناعات الفكرية (ربما تكون قناعاته الشخصية)، وغالباً ما يتم ذلك إما على لسان بعض أبطال الرواية، أو في مطالع فصولها، مثل بعض أوجه الشبه المشتركة بين بعض الأديان، وتقييم دور الدولة الفاطمية وغير ذلك.. من المرجح أن عرض الحقائق التاريخية في «عودة الغائب»، رغم دقته في بعض الموضوعات مثل تاريخ مغارة جعيتا في لبنان، هو أقل دقة في الزخارف مما هو الحال عند الأمريكي دان براون، وربما أيضاً أقل مما هو عليه الحال في رواية القباني الأولى «حكومة الظل». ولكن، بما إننا أمام «رواية»، فيمكن لكاتبها أن يفلت من أية محاسبة، علماً بأن القارئ يجد نفسه في مواضع كثيرة مدفوعاً إلى محاسبة الكاتب حول واقعية فكرة معينة، ليس أقلها مشروع احتفال في مدينة بعلبك في الخامس والعشرين من ديسمبر 2009م، يحضره عدد كبير من رؤساء دول العالم بمن فيهم الرئيس الأمريكي.. ومن يعرف حال بعلبك اليوم يعرف أن الحبكة تتجاوز الخيالي، لتصبح «سوريالية». أصعب ما في الحبكة ولكن أهم ما في رواية «عودة الغائب» على صعيد حبكتها، هو تقاطعها مع أحداث الرواية الأولى «حكومة الظل». فهي ليست تتمة للرواية الأولى، وإن كنا نجد فيها تفسيراً لبعض أحداث الرواية الأولى مثل مقتل الأستاذ المغربي الدكتور عبدالقادر بنوزّاني أو مقتل الصحافي اليهودي موشيه غولد. أو ظهور نعيم الوزان أولاً في كوالالامبور التي قرر الانتقال إليها في الرواية الأولى، وسعيه في هذه الرواية إلى الانتقام من رجل الأعمال المصري فؤاد شوكت الذي تسبب له في الرواية الأولى بخسارة مالية فادحة لمعاقبته على تطفله على شؤون حكومة الظل. إن نسج العلاقات ما بين أبطال رواية متكاملة بناءً على رواية سابقة لا تشكل تمهيداً ضرورياً لها، هو من أصعب صيغ الحبكات الروائية. وفي هذا المجال، يمكننا القول إن القباني نجح بالفعل في مواجهة التحدي. وتميز فعلاً عن «عرَّابه» الأدبي دان براون، الذي لا نرى غير البطل يتنقل ما بين أكثر من رواية. مما لا شك فيه أن القباني لم يفرغ من كتابة «حكومة الظل» حتى بعد نشرها. فقد ظلت حبكتها وعالمها في ذهنه. ومن المحتمل أن بعض خيوط هذه الرواية قد ظهر أولاً خلال العمل على «حكومة الظل»، فاحتفظ الكاتب بها جانباً لتوليفها في حبكة ثانية لرواية ثانية. لا يمكننا الجزم بشيء في هذا المجال. ولكن إن كانت كل تفاصيل «عودة الغائب» تعود إلى ما بعد صدور «حكومة الظل»، فهذا يعني أن هاجس حبكة الرواية الأولى لم يغادر يوماً ذهن الكاتب. ولذا لم يستطع الإفلات من ربط الأماكن التي زارها لسبب ما، أو عرفها في وقت ما، بمناخ الأحداث المتخيلة للرواية الأولى. فجاءت روايته الثانية ذات صلة قربى قوية جداً بروايته الأولى، ولكن تبدل الحبكة والمسرح والأحداث جعل منها رواية مستقلة تماماً. ملاحظات أدبية أقل ولو تابعنا مقارنة روايتي القباني ببعضهما، لقلنا إن روايته الثانية التي نحن بصددها خلت من بعض المنغصات التي كادت أن تفسد مزاج قارئ الرواية الأولى. فالحِكم والأقوال المأثورة و«المواعظ» رغم أنها تقفز قفزاً أمام القارئ، تبدو هنا مندمجة شكلاً في النص، بعكس ما كان عليه الحال في الرواية الأولى، حيث ظهرت هذه الحِكم وخلاصات الأفكار بالخط الأسود العريض وكأنها لب الموضوع الذي لا بد أن يستوقف القارئ ليفكِّر فيه ويتأمل عمقه. وفي حين أن «عودة الغائب» جاءت لغوياً وإملائياً «أنظف» بكثير من الأولى، فثمة ملاحظة لا يمكن إغفالها تتعلق بالحوارات الواردة فيها. فتارة ومن دون سبب معين يبدو الحوار أقرب إلى العامية مثل قول إحدى البطلات: «لا تكن بايخاً.. لماذا لا تريد مصاحبتي..». واعتماد العامية أو ما يشبهها في الحوارات الروائية هو أمر مقبول عند الكثيرين لأنه يقرِّب المسافة ما بين الحدث ونفس القارئ المعتاد على بساطة هذه اللغة. ولكن، فجأة، وفي بعض الأماكن يصبح الحوار مجرد كليشيه لغوي مستوحى مما هو مشترك بين آلاف الروايات والحكايات، مثل قول إحداهن: «يا لك من شقي»، أو قول آخر: «طب مساءً تيري، لقد أبليت بلاءً حسناً»، أو قول آخر: «لا تحسبن أني لم أكن على دراية..». فمثل هذه الكليشيهات تتعارض مع بساطة اللغة المعتمدة في الحوار. لا بل، مع بساطة اللغة المعتمدة في الرواية عموماً، والبعيدة كل البعد عن الحواشي والتعقيد، حتى يمكن القول إنها عامية مقبولة إلى فصحى.. فلماذا هذه الازدواجية؟
×
×
  • Create New...