Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'فريدريك نيتشه'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. كتاب 25 لسنة 2023 اسم الكتاب: هكذا تكلم زرادشت للمجتمع لا للفرد الكاتب: فريدريك نيتشه ترجمة: فليكس فارس مراجعة وتدقيق: عيسى الحسن الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع ISBN: 978-658-907-989-7 عدد الصفحات: 327 تاريخ الاقتناء: 9/10/2021 سعر الشراء: - BD الاقتناء: مكتبة الوقت الطبعة 1: 1938 الطبعة 3: 2015 تاريخ بداية القراءة: 4/12/2023 تاريخ الانتهاء من القراءة: 14/12/2023 التقييم: 5/5 الملخص: يتحدث الفيلسوف الفارسي القديم بلسان نيتشه فيقدم افكاره عن فلسفتي ارادة القوة ةالأيبرمينش او الانسان الاعلى او المتفوق على بقية الانسانية. وبينما صورت تعاليم زرادشت العالم ميدانا للصراع بين الخير والشر وجعلت الغلبة في النهاية للخير دائما، قال نيتشه ان من الواجب لتفوق الانسانية ان ننكر فكرتي الخير والشر. مع نيتشه ينبغي أن تكون على مستعد دائماً لتلقي الصفعات التي سينزِل بها فوق رأسك ، عليك أن تتخيل نفسك عارياً وسط كومة من الثلج دون أن تظهِر أدنى اكتراث. إذا لم تكن على استعداد لتهديم الأصنام داخل عقلك ، وإذا لم تكن قادراً على أن تطرح جانباً كل ما اعتبرته مقدّساً خلال مسيرة حياتك ، وإذا لم يكن عقلك بقادرٍ على التحليق أبعد من الجمجمة التي تحتويه ، فأنصحك أن تغلق هذا الكتاب ، وأن تنسِف نيتشه من حياتك كلّها. ولتعِش هادئ البال ، مرتاح الضمير ، غافياً على وسادة مصنوعة من ريش النّعام ، وفراش أثير مصنوع من صوف القطيع !. - إن الإنسان الذي نحن عليه الآن ، إن هو إلا تجسيداً لفرد ضمن القطيع ، وجل أفراد القطيع من ذوي العيون التي عليها غِشاوة ، والآذان التي أصابها الصمم. فما كان من نيتشه إلا أن أرسل مندوبه "زرادشت" لينغمس بين هؤلاء قاصداً أن يحيي فيهم الإنسان المتفوق. وما الإنسان المتفوق إلا مقصداً للإنسان ، كما الجنة مقصداً للمؤمنين. فالإنسان عند نيتشه إن هو إلا صكاً للعبور إلى جنة الإنسان المتفوق. وليس من سبيل إلى هذه الجنة سوى التمرد و الرفض ، عكس المؤمن الذي يكون سبيله الطاعة. يقول : "إن عظمة الإنسان قائمة على أنه معبر وليس هدفاً ، و ما يستحب فيه أنه سبيل و أفق غروب". - الأرض هي موطن الإنسان المتفوق عند نيتشه ، الأرض هي الحياة ، ولذا ينبغي على الإنسان أن لا يبارِح جسده ، و ينبري للغوص في عوالم أخرى تسكن الروح إليها ، فالجسد هو معنى الأرض ، ومالروح إلا أكذوبة تم اختراعها للفرار من الأرض ، والتحليق في سماء الأوهام. ولذا نجد نيتشه يرفض نظرية المثل الأفلاطونية ، لكونها هروباً من الأرض ، وتحليقاً عبثياً في عالم الأوهام والأشباح. يقول في كتاب "هذا هو الإنسان" : "إنني لا أفند المثل ، بل أكتفي بوضع القفاز عند تناولها". إن التعلق بحبال الروح هو ما يجعل الضعفاء يلجأون إلى مواساة أنفسهم بالمصير المشرق بعد الموت ، فينبذون أجسادهم بوصفها موطن الرذيلة والآثام. يقول : "هؤلاء الناس يرون الجسد كائناً معتلاً ، فيَودون أن يبارحوا جلودهم ، وذلك ما يدفعهم إلى الإصغاء للمبشرين بالموت ، وما يهب بهم إلى التبشير بالعوالم الأخرى". وما المبشرين بالموت إلا الكهنة و رجال الدين ، الذين لا يتلفظون إلا بمواعظ ترهب الناس ، وتحببهم بالموت نفوراً من الحياة ، فتغدق على أسماعهم عظات تحثهم على الخلاص بالموت ، وكأن الموت هو البوابة الوحيدة للخلاص من صخب الحياة وملذاتها. وإن هؤلاء الكهنة يلعبون على الحس الجمعي للناس ، فيطبقون أجفانهم خشوعاً ، وإضفاء للرهبة والصدق على أحاديثهم التي تفوح منها رائحة اللحود ، بحسب تعبير نيتشه. - يرى نيتشه في شذرة "القراءة والكتابة" أن تعلم القراءة لا ينبغي أن يكون متاحاً لأي كان ، لأن شيوعية تعلم القراءة تفسد الفكر وتغرقه في بِحار الانحطاط ، ولأنها تنتِج أقلاماً هشة سطحية ، وما يحبه نيتشه في الكاتِب أن يكتب بدمه. يحصر نيتشه إذاً القراءة والكتابة في دائرة النخبة. يقول : "لقد كان الفكر فيما مضى إلهاً فتحول إلى رجل ، وها هو ذا الآن كتلة من الغوغاء". - إن المحب للحياة هو الذي يجب أن يبقى ، ذاك المحب الذي يتوق إلى الموت حباً بالحياة لا فراراً منها. أما من يمثلون في الحياة نعوشاً متحركة ، فيجب أن تخلو منهم الأرض ، لأنهم نسوا ذواتهم ، و وجدوا كمالها في انتفاء الحياة . و الإنسان المتفوق هو الذي يجد ذاته في الحياة ويعمل لأجل تفوقها ، ثم يطلب ميتته طلباً عندما يكون قد أنهى مهمته في التأسيس للإنسانية المتفوقة. ولذا يدعو نيتشه إلى أن نتعود حب الحياة ، لا أن نتعود العيش. - إن نيتشه كما قلنا بداية ينسف في كتابه هذا كل ما كنا نعده قيماً أخلاقية ، فيعتبرها مزيفة ، وقد استغرقت العيون في تهدلها دلالة على عفة صاحبها ، وماهو إلا شيطان ماكِر متعلق بحبال شهوته. فبنظره دائماً ماتكون الدوافع البشرية أعمق من الغايات الموجهة إليها. ولهذا يرى في الشفقة غروراً وتعالياً ، وعجزاً من صاحبها عن كبح جماح شهوته في الانتقام من المتألمين. يقول : "إن نظراتكم الرصينة تمتلئ شهوة عندما تقع على المتألمين ، وقد تنكر الشبق فيكم فدعوتموه إشفاقاً". - أما آراء نيتشه في المرأة ، والتي تظهر في شذرة "الشيخة و الفتاة" ، فهي أكثر ما يمكن اعتباره صادماً. ذلك أن المرأة برأيه كائن خطير ماكر ، تستولي على قلب الرجل عبر ربطه بالطفل. إذ يرى أن غاية المرأة من الرجل هي الإنجاب فقط. فضلاً عن أنه يعتبر قلب المرأة مكمناً للشر ، لأنها إذا غضبت ينكشف المستور من الشر ، ولذا يحذر نيتشه الرجال من المرأة عندما تغضب. ولربما كانت آراء نيتشه هذه وحقده على المرأة ، قد فجره مكر الفتاة التي أحبها "لو سالومي" ، فرأى فيها مثالاً للمرأة اللعوب التي ينبغي على الرجال أن يحذروها. يقول : "إن الرجل الحقيقي يطلب أمرين : المخاطرة واللعب ، وذلك مايدعوه إلى طلب المرأة فهي أخطر الألعاب". ومع ذلك فهو لم يعارض الزواج ، لكنه يرى فيه طريقاً جديداً نحو خلق الإنسان المتفوق ، أما الحب فهو شيء ثانوي ، وما غاية الزواج إلا إيجاد فرد جديد يفوق والديه. يقول : "إن في كأس كل حب إطلاقاً ، وحتى في كأس أرقى حب ، مرارة لابد لكم من تجرعها ، وهذه المرارة هي التي تنبه فيكم الشوق إلى الإنسان المتفوق ، إذا كان هذا الظمأ هو الذي يدفع بك إلى طلب الزواج يا أخي ، فإنني أقدس إرادتك وأقدس زواجك". - إن الحياة بطبيعتها عند نيتشه صراع وتنازع ، وبالتالي فطبيعي أن يكون ثمة تفاوت بين البشر ، وهذه نتيجة من نتائج العود الأبدي ، الذي يرى الحياة في حالة صيرورة غير دائمة ، فالحياة هي تاريخ الصراع بين السادة والعبيد ، هذا الصراع الذي يكرر نفسه لتستمر الحياة. ولذا يحذر نيتشه من أولئك الناس الذين يطالبون بالمساواة متذرعين بحجة أنهم يريدون تحقيق العدالة ، متناسين أن العدالة تكمن في عدم المطالبة بالمساواة. يقول : " علمتني العدالة أن لا مساواة بين الناس ، وأنه من الواجب ألا يتساووا ، وليس لي أن أقول بغير هذا المبدأ ، وإلا فإن محبتي للإنسان تصبح إدعاءاً ". - إن أهم مايمكن لإرادة الإنسان أن تلوذ به هو قدرتها على تحمل البرد القارس خارج عباءة المجموع. أن تستطيع تحمل تبعات خيرها الخاص وشرها الخاص ، أن تكون قادرة على القول : أريد ولا أريد. إن الإنسان وفق هذه الإرادة لا يمكن له أن ينتسب إلى جماعة ما ، فيكون خيره وشره متعلقان بخير وشر المجموع ، فالخير والشر عند نيتشه يتعلقان بالفرد ، الذي سيحلق بمقتضى إرادته تلك ، خارج السرب. يقول : "ليس من مكتشف الحقيقة ذاته إلا من يقول في نفسه : هذا هو خيري وهذا هو شري ، وبهذا القول يخرس الخلد والقزم القائلين بأن للخير خير الكل ، والشر شر الجميع" " والحق أنني أكره من يرون كل شيء حسناً و يرون هذا العالم خير العوالم. أن هؤلاء إلا القانعون يرتاحون لكل شيء ، و يتذوقون كل شيء ، وما بهذا يستدل على الذوق السليم ، أما أنا فأجل الفم الحساس الذي يعرف أن يقول أنا ، وأريد ولا أريد". - وثمة فكرة جديدة قديمة ظهرت في هذا الكتاب ، هي فكرة "العود الأبدي" ، تلك الفكرة نستطيع أن نعود بأصولها إلى الفلسفات الهندية القديمة. ولكن نيتشه قد أضفى عليها بعداً فيزيائياً يتعلق بلا نهائية الزمان ، ومادة الوجود. تقول هذه النظرية : أن الوجود ليس صيرورة مستمرة ولا نهائية ، بل هو صيرورة متناهية عند نقطة معينة من الزمن تسمى "الدور التام" أو "السنة الكبرى" ، حيث أن الوجود حين يبلغ تلك النقطة ، يعود أدراجه إلى الوراء مكرراً جميع ما مر من الأحداث خلال الدور الواحد. يقول نيتشه : "أنت تقول بالسنة العظمى المتكررة ، وهي كالساعة الرملية تنقلب كلما فرغ أعلاها ، ليعود أدناها إلى الانصباب مجدداً ، وهكذا تتشابه السنوات كلها بإجمالها وتفصيلها ، كما نعود نحن متشابهين لأنفسنا إجمالاً وتفصيلاً في هذه السنة العظمى". ويعلل نيتشه العود الأبدي تعليلاً فيزيائياً ، من حيث أن مجموع القوى في الوجود ثابتة لا تتغير ، سواء بالزيادة أو بالنقصان ، لأنه لو حدث لقوى الوجود زيادة لكان الوجود معلولاً بغيره ، ولو حدث فيها نقصان ، لكان الوجود علة لغيره ، وهذا مستحيل لأن الوجود واحد. - إن هذه هي المرة الثانية التي أقرأ بها كتاب نيتشه هذا ، وقد لاحت لي في هذه القراءة الثانية أموراً لم أكن قد فهمتها من قبل ، وأموراً أخرى لم أفهمها قط ، وعجزت عن فهم مراد نيتشه منها ، وأموراً فهمتها جيداً ولم أدري كيف السبيل إلى صياغتها ، فكتاب نيتشه هذا أقرب إلى الشعر ، وغالباً ماتكون المعاني في الشعر مضمرة في نفس الشاعر ، أو كما يقال "المعنى في قلب الشاعر" ، ولم أكن أتصور أن ما أراد نيتشه إيصاله للقارئ يحتاج إلى كتاب ضخم كهذا ! فبرأيي أن نيتشه طرح جل أفكاره في الجزئين الأولين فقط ، أما باقي الاجزاء أو الصفحات فوجدتها بمثابة تعليقات على ماجاء في الجزئين الأولين ، وقد غالى فيها نيتشه باستخدام العبر وسرد القصص لإيصال المعلومة. باستثناء بعض صفحات الكتاب التي تشعرك بالسأم ، إلا أن الكتاب في مجمله ( عود أبدي ) ، إذ أنه في كل مرة تقرأه تشعر كأنك تقرأه للمرة الأولى ، مع اكتشافك لأشياء جديدة. لقد قدم لي هذا الكتاب جرعة من التسفيل ، تسفيل كل ما كان يعتلي ذهني من أصنام ، لقد دفعني إلى تحطيم جميع ألواح الوصايا ، لأعيد صياغتها وفق ما تمليه عليه إرادتي أنا ، إنني أصوغه تاجاً جديداً ، لأن نيتشه نفسه قال بأنه علينا أن نحطم تاجه ، كي لا نخلِق منه صنماً آخراً ، فقط منحنا مطرقته لنسارع في تحطيم أصنام العقل قبل أن تحطمنا ، ونترنح تحت ثقلها.
×
×
  • Create New...