“V8فانتدج”.. النساء ثم الرجال

[راعي الماكسيما]

“V8فانتدج”.. النساء ثم الرجال

 

أخيراً أصبحت سيارات “أستون مارتن” في متناول شريحة أوسع من المشترين بعدما بقيت لعشرات السنوات حكراً على صفوة ونخب المجتمعات.

 

 

فبسعرها الذي يبلغ نحو 160 ألف دولار أمريكي تكون سيارة “V8 فانتدج” الجديدة التي يطلق عليها اسم “The baby Aston”، الموديل الأرخص من بين جميع طرز “أستون مارتن” التي ظهرت حتى الآن.

 

وهذا الأمر يجعل من النطاق السعري لتلك السيارة قريب جداً من سيارات “بورشة 911” و”مرسيدس SL500” و”مازيراتي GT”. وكانت الشركة أزاحت الستار عن هذه السيارة في مارس/آذار الماضي، حيث لقيت استحساناً واسع النطاق إلى حد أن معظم من رأوها اتفقوا مع رأي رئيس الشركة التنفيذي د. أولريش بيز والذي اعتبرها “أكثر سيارة جديدة مهمة”، خصوصاً مع سعرها الرخيص.

 

وأضاف أولريش أن الهدف هذه المرة استقطاب النساء بدرجة لا تقل عن الرجال. وفي دلالة على ثقته الموفورة في السيارة تابع قائلاً: “المشكلة إن تصميمها متقن إلى درجة لا نعرف بكل أمانة ماذا نفعل لكي نحسنه”.

 

وفي الحقيقة تتمتع تلك السيارة بجسم بديع التصميم وقبعت تحته بنية هندسية صنعت ببراعة، وتضمنت شاسيه من الألمنيوم احتضن محركاً بقوة 380 حصاناً يدفعها بسرعة قصوى تصل حتى 280 كيلومتراً في الساعة.

 

كذلك تميزت “V8 فانتدج” بتوزيع شبه مثالي للوزن، ما وفر لها مهارة فائقة في السير. وقد أمكن توزيع الوزن بهذه الطريقة نتيجة لاستخدام علبة تروس يدوية بست سرعات تم وضعها فوق المحور الخلفي، بالإضافة إلى تركيب محركها في وضعية منخفضة خلف العجلتين الأماميتين.

 

وتتحرك هذه السيارة بنظام الدفع الخلفي التقليدي، فيما تم تصميمها بمواصفات رياضية خالصة من أجل إبقاء مركز الجاذبية منخفضاً لأقصى حد ممكن.

 

غير ان أكثر ما يلفت النظر في “V8 فانتدج” هو أنها قادرة على توفير معالجة وأداء بمستوى السيارات السوبر، ومن دون التفريط بالجانب العملي، وذلك أمر طبيعي في سيارة صنعت من أجل الاستعمال اليومي، ولمنح سائقها إحساساً مبهجاً في كل الأوقات.

 

وأياً كان لون طلائها، سواء الأصفر الزاهي أو الأزرق اللامع أو البرتقالي الجذاب، فإن مظهرها يسر الناظرين، وتركت سارة مينارد مصممة الأثاثات السابقة، ومديرة قسم التصميم الداخلي في “أستون مارتن”، لمسات آية في الجمال في تصميم المقصورة، التي احتوت على زر تشغيل بخلفية مضاءة ورأس عصا جير كلاهما مصنوعان من الكريستال. أجهزة القياس ثلاثية الأبعاد وتضمنت عدادات مثقبة بطريقة رائعة.

 

وإذا كنت راغباً يمكنك اختيار كسوة من خشب البامبو للأبواب، فيما يمكن اختيار ألوان مختلفة لمقاعدها من المواد الجلدية، أو في إمكان المشتري الاختيار من بين تشكيلة واسعة من الأقمشة العصرية.

 

وتقول مينارد: “أردنا مع هذه السيارة أن ينظر الناس للتصميم بمنظور آخر مختلف. وبعض الناس يريدون دائماً شيئاً متطوراً، غير ان اضافة بعض اللمحات التصميمية من فترة السبعينات اعتقد انها ربما تجذب الشباب”.

 

لكن وعلى الرغم من أن انتاج سيارات “أستون مارتن” زاد كثيراً بعدما أصبحت هذه الماركة البريطانية الأصل في قبضة “فورد موتور” منذ العام ،1994 إلا ان ماركة “أستون مارتن” بقيت حكراً على فئة قليلة من الناس، ويذكر في هذا السياق ان مجموع سيارات هذه الماركة التي تم انتاجها قبل العام 1994 بلغ نحو 16 ألف سيارة فقط.

 

وبعد انتقالها إلى “فورد” تم انتاج نحو 7091 وحدة من طراز “دي. بي 7”، ونحو 3128 من طراز “دي. بي 9” الذي خلفه، بالإضافة إلى 1866 من طراز القمة “V12 فانكويش” منذ ظهوره الأول في العام 2001 وحتى الآن.

 

 

[hah bahrain]

مشكور اخوي على الخبر

[نور القمر]

والله زين.......تسلم أخوي وماقصرت

[راعي الماكسيما]

 

 

حااااااااضرين ....

 

 

 

 

[الطفل الحزين]

تسلم اخوي ع الموضوع

 

;;;

 

 

;;;

[راعي الماكسيما]

 

 

العفو مشرفنا

 

 

 

 

[kazzam]

تسلم اخوي

[kazzam]

يسلموووو

[عاشق الماكسيما]

 

 

تسلم اخوي..

 

 

 

 

[راعــــGTRــــي]

 

تسلم اخوي