Jump to content
منتدى البحرين اليوم

εïз الـــزواج المبــــكر εïз


Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

اليوم جيت ومعاي موضوع مهم وانتـشر في هالوقت .,,

شنو رايكم في الزواج المبكـر ونفسيتـه على البنـت والولـد

وهل انت ضد أو مــع

وشنو المشاكل اللي تنتـج من هالزواج

 

يعطيكـم العافيـه

تفاعلـوا معــاي

ssm6.gif

Link to comment
Share on other sites

 

مشكوره اختي على هالموضوع

 

بالنسبه لي غير موافق

لان في هالمرحله يكون الطرفين اللي يتحكم فيهم فقط مشاعرهم

يعني مو عقلهم

وتكثر في هالفتره المشاكل بينهم بسبب المسؤليه

لأن ما كانو حاطين هالشي في بالهم مجرد مشاعر حب وغرام

وليس كأرتباط ومسؤليه

 

وشكرا

Link to comment
Share on other sites

 

شنو رايكم في الزواج المبكـر:

 

انا محايده لان ساعات الزواج المبكر يكون ستر لكثير من البنات

 

طبعا في هالسن راح تواجههم الكثير من المشاكل يعني هذه سنه الحياه بس المفروض الريال يقدر يتحكم عدل في قراراته ويكون فاهم للدنيه اذا كانت البنيه صغيره

 

ثنكيو جاني ع الموضوع الحلو

الله يعطيج الف عافيه

 

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

 

إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .

 

( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) سورة آل عمران الآيـة 102 .

 

( يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) سورة النساء الآية 1 .

 

( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا ، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ) سورة الأحزاب الآيتان 70-71 .

 

وبعد ...

 

أشكر إدارة مركز جذور للثقافة والفنون على تنظيم هذا المؤتمر بعنوان ( المرأة الفلسطينية وتحديات الأسرة المعاصرة ) كما وأشكركم على دعوتي للمشاركة بورقة عمل بعنوان ( الزواج المبكر في المجتمع الفلسطيني بين رؤية الدين وممارسة المجتمع ) وأبدأ ورقتي بذكر بعض النصوص الشرعية التي تحض على الزواج :

 

قال تعالى وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ) سورة النور الآية 32 .

 

وقال تعالى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ) سورة النساء الآية 3 .

 

وقال تعالى فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ) سورة الآية 25 .

 

وقال تعالىوَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ ) سورة النساء الآية 24 .

 

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) رواه البخاري .

 

وقال صلى الله عليه وسلم وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني ) رواه البخاري .

 

وقال صلى الله عليه وسلم الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ) رواه مسلم .

 

 

 

ثم أذكر مقاصد الزواج في الشريعة الإسلامية بإيجاز :

 

للزواج مقاصد عديدة منها :

 

1. المحافظة على النوع الإنساني .

 

2. سلامة المجتمع من الانحراف الخلقي .

 

3. المحافظة على الأنساب .

 

4. السكن الروحي والنفسي ، فقد قال تعالى وَمِنْ ءَايَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) سورة الروم الآية 21

 

5. حماية المجتمع من الأمراض الجنسية المختلفة بغياب الزواج الشرعي .

 

6. تلبية حاجات النفس بالأمومة والأبوة .

 

 

 

 

 

 

 

سن الزواج في الشريعة الإسلامية :

 

لم تحدد الشريعة الإسلامية سناً معيناً بالسنوات لعقد الزواج بل أجاز جمهور الفقهاء المتقدمين زواج الصغير والصغيرة أي دون البلوغ ولكن قوانين الأحوال الشخصية في البلاد الإسلامية حددت سناً للزواج فقد نصّ القانون الأردني للأحوال الشخصية في المادة الخامسة منه على ما يلي :

 

[ يشترط في أهلية الزواج أن يكون الخاطب والمخطوبة عاقلين ، وأن يتم الخاطب السن السادسة عشرة وأن تتم المخطوبة الخامسة عشرة من العمر ]

 

[ ونصّ قانون الأحوال الشخصية لدولة الإمارات العـربية في الفقرة الأولى من المادة عشرين على أن سن الزواج للفتى ثمانية عشر عاماً وللفتاة ستة عشر ].

 

وأما قانون الأحوال الشخصية السوري فقد حدد سن الزواج للفتى بثمانية عشر عاماً وللفتاة بسبعة عشر عاماً وأجاز زواج الفتى بسن خمسة عشر عاماً وللفتاة بسن ثلاثة عشر عاماً بإذن القاضي وموافقة الولي .

 

ونصّ قانون الأحوال الشخصية التونسي على أن سن الفتى عشرون عاماً والفتاة سبعة عشر عاماً. وكذلك فإن القوانين الأوروبية قد حددت سن الزواج فالقانون الفرنسي قد جعل سن الثامنة عشرة للفتى والخامسة عشر للفتاة .

 

والقانون الألماني جعل سن الفتى إحدى وعشرين سنة والفتاة عشرين .

 

والقانون السويسري جعل سن العشرين للفتى وسن الثامنة عشرة للفتاة .

 

وكذلك فإن الديانات الأخرى حددت سناً للزواج ففي الشريعة اليهودية جعلت سن زواج الرجل الثالثة عشرة والمرأة الثانية عشرة .

 

وفي القانون الروماني جعل سن زواج الرجل الرابعة عشرة للرجل والمرأة الثانية عشرة .

 

 

 

 

 

 

 

تعريف الزواج المبكّر :

 

إن المعنى الحقيقي للزواج المبكر من الناحية الطبية والعلمية هو الزواج قبل البلوغ فبالنسبة للفتاة الزواج المبكر هو زواجها قبل الحيض .

 

وأما تسمية من تتزوج قبل الثامنة عشرة بأنه زواج مبكر فهذا لا يستند إلى قاعدة علمية أو قاعدة شرعية فأمر الزواج مربوط بالبلوغ والبلوغ عند الفتاة هو الفترة الزمنية التي تتحول فيها الفتاة من طفلة إلى بالغة وخلال هذه الفترة تحدث تغييرات فسيولوجية وسايكولوجية عديدة والبلوغ ليس بحدث طارئ وإنما هو فترة من الزمان قد تتراوح ما بين سنتين وست سنين ويرتبط بعوامل جينية أي وراثية وعوامل معيشية وصحية وفي آخر هذه الفترة يحدث الحيض وعندها تصبح الفتاة بالغة .

 

وأما سن البلوغ فيتراوح عالمياً ما بين 9-16 سنة وفي بلادنا ما بين 11-12 سنة حسب دراسة علمية صادرة عن الجامعة الأردنية .

 

الدعوة إلى تأخير سن الزواج وما ادعي فيه من المخاطر والأضرار :

 

ورد في نشرة صادرة عن أحد المراكز النسوية التي تتبنى فكرة تأخير سن الزواج إلى أن تبلغ الفتاة الثامنة عشرة من عمرها أن للزواج المبكر مخاطر متعددة على الفتاة من النواحي الصحية والاجتماعية والنفسية فمن المخاطر الصحية بأنها إذا حملت في فترة مبكرة فإنها لا تتم حملها بمدته الكاملة لأن جسمها لم يكتمل نموه بعد وأنها قد تتعرض للإجهاض المتكرر .

 

وقد تتعرض الفتاة إلى فقر الدم وخاصة خلال فترة الحمل . وقد تزداد نسبة الوفيات بين الأمهات الصغيرات أي ما بين 15-19 عاماً عن الأمهات اللواتي تزيد أعمارهن عن العشرين عاماً بسبب الحمل . وقد تزداد وفيات أطفال الأمهات الصغيرات بنسبة أكبر من الأمهات الأكبر سناً وذلك لقلة الدراية والوعي بالتربية والتغذية .

 

وزعمت النشرة وجود مخاطر اجتماعية ونفسية لأن الفتاة تكون في مرحلة المراهقة ولا تستطيع أن تبدي رأيها في أمور حياتها الزوجية بثقة وارتياح وقد تقع تحت تأثير الأهل والأقارب في شؤون حياتها الشخصية .

 

وقد ينتج عن الزواج المبكر الحرمان من التعليم .

 

وكذلك فإن الزواج المبكر يزيد من الأعباء الملقاة على عاتق الفتاة في هذه الفترة .

 

 

 

 

 

الردّ على شبهات الداعين إلى تأخير سن الزواج :

 

1. إن قانون الأحوال الشخصية قد منع زواج الصغار أخذاً بالرأي الفقهي الذي يمنع ذلك واشترط بلوغ الزوجة خمسة عشرة عاماً وأما الزوج فستة عشرة عاماً وهذا السن بالنسبة للرجل والمرأة هو سن يكون كل منهما قد بلغ ويدخل سن الأهلية والتكليف ، والدعوة إلى تأخير الزواج هو انتقاص لأهلية الرجل والمرأة وحجر على حريتهما التي تتبجح هذه المراكز بالمناداة بها .

 

2. اعتبار الفتى والفتاة في سن المراهقة ولا يقوى كل منهما على أخذ القرار المناسب هي حجة واهية جوفاء لأن الفتاة تأخذ رأي وليها وتستشيره في أمورها وخصوصاً موضوع الزواج إضافة لذلك فإن المجتمع الإسلامي هو مجتمع المحبة والمؤاخاة و التناصح .

 

3. إنهم قد اعتبروا زواج الصغار أمراً لا فائدة منه حسب ادعائهم ونقول فيه رداً عليهم بأن قانون الأحوال الشخصية لم يجز زواج من لم يبلغ واعتبر الأهلية والتكليف شرطا أساسياً في هذا الموضوع ولا نؤيد زواج الصغار الذين ما زالوا في مرحلة الطفولة لأن الطفل والطفلة لا طائل من زواجهما في هذا السن لعدم تحقق أهداف الزواج والمعاشرة الزوجية من زواجهما .

 

وكذلك فقد جاء في كتاب القانون ومستقبل المرأة الفلسطينية لمؤلفته أسمى خضر ص 131 الدعوة إلى تأخير سن الزواج إلى 18 عاماً للفتاة والفتى وذلك تمشياً مع تعريف الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل إذ أن نهاية سن الطفولة بلوغ 18 عاماً .

 

وأقول إنه لأمر عجيب حقاً تمديد سن الطفولة إلى بلوغ 18 عاماً ليتمشى ذلك مع الاتفاقيات الدولية ولماذا لا نسير وفق ما جاء في ديننا وتاريخنا وحضارتنا ، لقد دق محمد بن القاسم أبواب الصين وهو دون الثامنة عشرة وقاد أسامة بن زيد جيوش المسلمين وهو ابن ستة عشرة عاماً فهل تأخير سن الطفولة إلى ثمانية عشرة عاماً في مصلحة الأمة والمجتمع .

 

4. أما دعوى صغر حجم الأعضاء التناسلية عند الفتاة في تلك المرحلة هو ادعاء مخالف لرأي الطب الذي قال إن مرحلة بلوغ الفتاة يكون بين الثانية عشر والرابعة عشر والقانون لا يجيز زواج الفتاة إلا في الخامسة عشر مما يستدعي مرور سنة على بلوغها على الأقل قبل الزواج .

 

5. الادعاء بزيادة الوفيات للأمهات الصغار جراء الحمل وسوء التغذية هو ادعاء غير مسلم بالإضافة إلى أن الواقع يكذبه من خلال الحس والمشاهدة بالنسبة للوفيات .

 

أما ادعاء سوء التغذية فهو بحاجة إلى زيادة وعي من البيت والأسرة والمدرسة والجامعة ووسائل الإعلام ودور الرعاية الصحية التي لو تم استخدامها بطريقة سليمة ودقيقة لأحدثت نقلة نوعية فائقة في هذا الأمر .

 

6. نشرت صحيفة الحياة اليومية المحلية تقريراً صادراً عن مركز دراسات الزواج بجامعة روتشرز مفاده أن نسبة الزواج في الولايات المتحدة الأمريكية قد هبطت إلى أدنى من الرقم القياسي في نهاية القرن الحالي ويعزو هذا الانخفاض إلى الأسباب التالية :

 

أ. إن الأمريكيين يؤجلون سن الزواج إلى سن أكبر ففي عام 1960 كان متوسط العمر للزواج 20 سنة للفتاة و 23 سنة للرجل وفي عام 1997 ارتفع 25 للفتاة و27 للرجال .

 

ب. يقول التقرير إنه كلما تأخر سن الزواج كلما فكر الناس أكثر في عدم الزواج ونتيجة لذلك إن أمريكيات كثيرات يلدن ويربين أطفالاً دون زواج ففي الستينات ولد 25.3 % من إجمالي المواليد في الولايات المتحدة من أمهات غير متزوجات بينما ارتفعت هذه النسبة إلى رقم أكبر في عام 1997 لتصل إلى 32 % من الأمهات غير المتزوجات.

 

ج. تأخير سن الزواج أدى إلى ظاهرة تفشي المعاشرة دون زواج حيث يقيم رجل وامرأة تحت سقف واحد دون زواج الأمر الذي زاد من انتشار العلاقة الجنسية خارج نطاق شرعية الزواج.

 

وخلص التقرير إلى نتائج مهمة منها :

 

· الزواج مؤسسة اجتماعية حيوية لرعاية وتربية الأطفال .

 

· الزواج هو ( الغِراء ) الذي يلصق الأباء والأمهات بالأطفال ويسهم في الصحة البدنية والعاطفية والاقتصادية للرجال والنساء والأطفال والأمة ككل .

 

· انهيار الزواج وراء مشاكل اجتماعية كبيرة وعلى الحكومة التعامل مع هذا بقدر ما تستطيع .

 

· إن الزواج القوي والأسرة المكونة من والدين مصلحة من أهم مصالح البلاد .

 

7. إن قانون الأحوال الشخصية عندما حدد سن الأهلية بهذا العمر لم يفرض على الناس الزواج في هذا السن بالذات إنما اعتبر أن أقل سن يستطيع المرء الزواج فيها هو هذا السن .

 

وبالنظر إلى سجلات عقود الزواج في المحاكم الشرعية نجد أنه قلما تتزوج فتاة دون سن السابعة عشر أو دون سن العشرين للشباب .

 

إن أولياء الأمور يستطيعون تقدير أمور الزواج المتعلقة ببناتهم فإذا وجد في ابنته القدرة على ذلك زوجها ، وإذا لم يجد فيها القدرة على ذلك لم يزوجها .

 

8. إن البحوث العلمية والدراسات العالمية تثبت أنه لا يوجد زيادة في مضاعفات الحمل عند النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 15-19 سنة . وإن المضاعفات التي تحصل عند الحوامل أقل من 15 سنة هي نسبياً قليلة . هذا ما أثبته العالم الأمريكي Satin من “Parkland Hospital- Texas

 

إن إيجابيات الزواج والحمل والإنجاب في سن مبكر عديدة منها :

 

1- الإخصاب : " إمكانية الحمل " إن نسبة الخصوبة" أي الحمل خلال فترة الزواج " عند الفتيات في سن مبكر تفوق الفتيات في الأعمار الأخرى .

 

2- الأورام الحميدة والخبيثة : إن أورام الثدي والرحم والمبايض هي أقل عند النساء اللواتي يبدأن الحمل والإنجاب في السنين المبكرة .

 

3- الحمل المهاجر" خارج الرحم " : يثبت العالم الأمريكي Rubin في أبحاثه عام 1983 أن حالات الحمل خارج الرحم هي 17,2 /1000 عند النساء اللواتي يزدن عن 35 سنة , وأن النسبة تقل إلى 4،5/1000 عند النساء اللواتي تتراوح أعمارهن 15-24 سنة .

 

4- الإجهاض : في بحث للعالم الأمريكي Hawen تزيد نسبة الإجهاض من 2-4 أضعاف عند النساء بعد 35 سنة من العمر .

 

5-إن العمليات القيصرية والولادة المبكرة و التشوهات الخلقية ووفاة الجنين داخل الرحم ووفاة الأطفال بعد الولادة جميعها تزداد نسبياً كلما زاد عمر الحامل .

 

9. إن الحمل والإنجاب هو عمل متكرر وإن المرأة بحاجة إلى فترة زمنية طويلة لإنجاب ما كتب الله لها من أطفال . فالمرأة التي تتزوج في سن متأخر فإنها سوف تنجب أطفالها وهي في سن متأخر ، ومن المثبت طبياً أن الأمراض المزمنة تبدأ بالظهور أو تزيد استفحالاً كلما تقدم الإنسان عمراً وهذه الأمراض المزمنة تزيد مخاطر الحمل والإنجاب وأحياناً تقف عائقاً للحمل والإنجاب .

 

 

 

 

 

 

 

ومن إيجابيات الزواج المبكر :

 

1- تحمل الزوجين للمسؤولية وعدم الاعتماد على الآخرين .

 

2- كما أنه يقلل من الوقوع في الرذيلة و الانحراف والشذوذ الجنسي .

 

3- وفيه المحافظة على النسل وتعمير الكون وازدهاره .

 

4-كما أن فيه التقارب في السن بين الآباء والأبناء بحيث يكون الفارق في السن بينهما قليلاً يستطيع الآباء من خلال ذلك رعاية أبنائهم والسهر على راحتهم وهم أقوياء كما يستفيدون من خدمة أبنائهم لهم .

 

دراسة حول زواج الفتيات لأقل من سن سبعة عشر عاماً من خلال سجلات عقود الزواج في إحدى المحاكم الشرعية في إحدى المدن الفلسطينية .

 

قام أحد الباحثين بإجراء الدراسة من خلال سجلات عقود زواج المحكمة الشرعية خلال عام 1999 م وكانت حسب التالي :

 

1- تم عمل الدراسة على ثلاثمائة عقد زواج تم إجراؤها في المحكمة الشرعية .

 

2- تبين من خلال الدراسة أن تسع وستين حالة زواج كان عمر الزوجة فيها أقل من سن 17 عاماً

 

3- الفتيات اللواتي تم إجراء عقود زواجهن فوق ستة عشر عاماً من الرقم تسع وستين بلغ سبع وثلاثون حالة .

 

4- الفتيات اللواتي تم إجراء عقود زواج لهن فوق سن خمسة عشر عاماً بلغ اثنتان وثلاثون حالة .

 

و من خلال الدراسة ظهرت النتائج التالية :

 

أ- نسبة الزواج لأقل من ستة عشر عاماً تساوي 10% من حالات الزواج فقط .

 

ب- لم يتبين أي حالة زواج أقل من سبعة عشر عاماً للرجال وإنما تزيد عن ذلك بكثير .

 

ج- الغالبية العظمى من الفتيات اللواتي تم إجراء عقود زواجهن في المحكمة وتقل أعمارهن عن ستة عشر عاماً هن من القرى .

 

وعليه فإننا نستطيع القول أن الصراخ العالي الذي تطلقه مراكز المرأة حول تأخير سن الزواج ليس له داع من الناحية العلمية من خلال البحث والإحصاء في سجلات المحكمة من حيث أن عشرة بالمائة من العقود فقط تقل أعمارهن عن السن المقترح من قبل تلك المراكز بالإضافة إلى أن هذه النسبة تقل إلى النصف أو أكثر إذا عرفنا أن إجراء العقد لا يعني الزواج من الناحية العملية ، بل إن عملية الزواج ربما لا تتم إلا بعد عام أو أكثر من تاريخ كتابة العقد .

 

لذلك نستطيع القول أن هذه الدعوة ما هي إلا أفكار ماكرة وأراء خبيثة تطلقها أبواق الحقد والمكر اتجاه مشروع الزواج في الشريعة الإسلامية .

 

وختاماً فإني أقول إنه لا يجوز شرعاً سن قانون يحظر الزواج قبل الثامنة عشرة لما يترتب على ذلك من مفاسد كثيرة . ومع أنني من أنصار التبكير في الزواج وأحث على ذلك ولكنني أرى أنه ينبغي أن يكون الزوجان قد أتما المرحلة الجامعية الأولى وهذا لا يعني منع حالات الزواج في أقل من ذلك وحسب ما حدده قانون الأحوال الشخصية .

Link to comment
Share on other sites

مشكورة اختي ويعطيج الف عافية على الموضوع ..

بس حبيت اذكر شغلة ان مب كل زواج مبكر ترى فاشل بالعكس في زواج مبكر بس من انجح العلاقة وهو ثاينا يعتمد على عقلية الولد او البنت وثانيا هذا زواج يعني يا ناجح يا فاشل .

بس بعد ماننسى ايجابياته وسلبياته ويمكن من اول ايجابياتها اهو المسؤولية اللي يعتمد على نفسه الولد او البنت او تستر البنت وووو والخ ..

ومن اول سلبياته يمكن عدك استطاعتها اكمال دراستها ودخولها الي حياة تجهلها اهني تسبب مشاكل عويصة وووو والخ... .

 

مع تحياااااااااتي:

{{ ياااااا بعدهم }} Bahrain.gif

 

Link to comment
Share on other sites

مشكوره على الموضوع

انه مب معا ولا ضد

لان احيانا اكون سلبي واحيانا ايجابي

ويعتمد وايد على حسب البنت والولد

لان اذا كانوا عقلهم عقل يهال اكيد

راح يفشل

بس اذا كانو عاقلين وفاهمين راح اتكون علاقتهم

يمكن حتى احسن الي عرسوا واهوه كبار

Link to comment
Share on other sites

أشكرج اختي عـ الموضـوع،،happy.gif،،

 

و أنـا أجـوف إن للـزواج المبكـر سلبيـات أكثـر من إيجابيــات،،

 

نفـرض مثـلاً بنت عمرهـا 18 سنـة،،تزوجت واحد عمـره 19 سنـة،،

 

و المعروف ان الشاب بـ هـ العمر يكون مستهتـر،،و يقولون بنزوجه و نعقلـه !!

 

بـ العكـس اهـو راح يحس الـزواج على إنـه سجـن !!

 

و راح يبـذل كل جهده على انـه ينفـر من هـ السجـن،،و ممكـن البنـت نفس الشي !!

 

لكـن لو واحد عمـره 23 او 25 تـزوج وحدة عمرها 19 او 20،،بيكـون في اكتفـاء فكـري و اكتفـاء من حيـاة المراهقـة و اللـهو،،

 

و هـذا من وجهـة نظري،،

 

و تحياتي،،happy.gif،،

Link to comment
Share on other sites

مشكوره خيتوه على الموضوع بس اني اجوف الزواج المبكر ليه سلبيات واجابيات

اول سلبيه : انهي اذا ازوجت وعمره 17 او 18 بتكون في الفتاه في سن مراهقه ماتعرف شي

عن الحياه الزوجيه وادارة شؤؤن بيته

اما الايجابيه : بأنه راح تنستر من هذه الزمن الغدار بدون اي مشاكل وعوائق

Link to comment
Share on other sites

هذا الموضوع قد سبق الكلام فيه

ولكن لو سأرد سأقول :

ان كل شي بالحياه له ايجابياته وسلبياته

ومن ايجابياته انه يصون المرأة اكثر ويكون لديها من يقف بجانبها

وايضا صحيا له امور ايجابيه كثيره

فهمة يحمي من الكثير من الامراض النسائيه لدى المرأه

وابرزها الاورام بعيد الشر

لان الحمل بعد سن الخمس وعشرين يتسبب في معظم الحالات لهذه الامراض وايضا ربما يكون استقرار وتفاهم وحب متبادل بين طرفين

ولكن السلبيات التي انا اعتقد بأنها كثيرة ايضا

ومها النضوج الفكري والعقلاني بمايتماشى مع هذه التطورات والوسائل التكنلوجيا التي منها تعتبر المرأة هي المربيه وبمامعنى ام

يجب ان تكون على وعي وادراك بما يجوب حولها لكي تربي ابنائها على اسس حكيمه واعيه

وايضا اعتقد ان الطلاق يكون سريع في معظم هذه الحالات

ودايما نقول الي الله كاتبه بيصير انشالله ومايدري كل واحد الله اش كاتب له

وبالنسبة لي انا لو بختار ماابي زواج مبكر

اتمنى اني ادرس واخلص دراستي ولاحقين عالزواج والمسؤليات

ودربكـــــــــــــــــــم خضـــــــــــــــــــر

Link to comment
Share on other sites

Guest
This topic is now closed to further replies.
×
×
  • Create New...