Jump to content
منتدى البحرين اليوم

اي طلب منكم انا حضرها..


Recommended Posts

  • Replies 136
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

ابي تقرير اجا 101

 

ويكون من 7 الى 10 صفحات :de20:

 

 

تقرير عن التصحر بيفيد الي ياخذون مقرر اجا101 اول ثانوي

 

 

 

تحول الارض غير صحراوية الى صحراء، و يعرف عالميا بأنة " تدهور الاراضي الجافة و شبه الجافة و شبة الرطبة، و ذلك بسبب التغيرات المناخية و النشاطات بشرية.

 

اسباب التصحر

 

1- أسباب طبيعية مثل الجفاف: وتساهم ب 20% من أسباب التصحر

 

2- أسباب بشرية تتمثل في الزيادة السكانية وفي النشاطات البشرية السلبية و المتمثلة بسوء ادارة الموارد الطبيعية و تساهم ب 80% من الأسباب و منها:

 

1- الحراثة الخاطئة: حراثة المراعي الطبيعية القليلة الامطار

 

2- الرعي الجائر و الغير منظم

 

3- الاقتلاع الجائر للشجيرات و الاشجار من اجل استعمالها كوقود

 

4- المركبات: استخدامها في مسارات عشوائية و متعددة تدهور الغطاء النباتي و تجعل التربة عرضة للتعرية الريحية

 

5- التوسع الحضري على حساب الاراضي الزراعية

 

6- نشاطات التعدين التي تؤدي لازالة الغطاء النباتي

 

7- الاستعمال الجائر للمياه الجوفية من اجل الزراعة المروية: تملح التربة

 

 

 

- ان كثير من هذه الاسباب مردها الى الضغط السكاني او الزيادة السكانية.

 

- أسوأ ما يصاحب الجفاف و امتداد الصحراء هو إزالة الغطاء النباتي الذي يؤدي الى تعرية التربة الزراعية وبالتالي تدهورها

 

- ان من اهم مظاهر التصحر هو تدهور و تدمير الغلاف النباتي من مراعي و غابات، و الذي يؤدي الى زيادة محتوى ثاني اكسيد الكربون في الغلاف الجوي، و الذي يؤدي الي ما يعرف بأسم تأثير "الصوبة" او (Green-house effect) ، و الذي يؤدي الى زيادة درجة حرارة الارض.

 

 

- مظاهر اخرى تتمثل في تدهور الحياة البرية الحيوانية، و تدهور التربة و تملحها، و زيادة الملوحة في الابار الجوفية.

 

 

 

 

 

مكافحة التصحر

http://www.china.org.cn/arabic/101382.htm

 

التصحر والدور المنشود للأفراد

http://www.worldvolunteerweb.org/dynamic/i...2_6_2001SYR.htm

 

التصحر أسبابه وآثاره على البيئة

http://www.alnadwa.net/BN/modules.php?name...article&sid=153

 

 

و تحياتي

Link to comment
Share on other sites

ابي تقرير اجا 101

 

ويكون من 7 الى 10 صفحات :de20:

 

 

تفضل هذا تقرير ثاني

 

المقدمة

يعتبر الماء أساسا ً للكائنات الحية، وسرا ً لخصوبة الأرض ، وازدهارها ، وانتعاشها ، مصداقا ً لقوله تعالى:

﴿ وجعلنا من الماء كل شيء حى ﴾ ، ﴿ ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت ، إن الذى أحياها لمحى الموتى إنه على كل شىء ٍقدير ﴾

صدق الله العلي العظيم

لاشك أن قضية الماء تعتبر من أخطر القضايا ـ إن لم تكن بالفعل أخطر قضايانا الداخلية كلها ـ قضية تفرض نفسها على كثيرمن حاضرنا ومستقبلنا. وإذا كنانريد أن ندخل القرن القادم بإقدام وخطى واثقة واطمئنان حقيقى وأمان كاف و يقين راسخ ، فلابد وأن نولى قضية الماء ما تستحقها من عناية واهتمام و رعاية وأن نوفيها حقها من البحث والدراسة العميقة الشاملة ونخطط التخطيط السليم الواعى للحفاظ عليها ورعايتها وتنميتها وحسن استمرارها واستغلالها الإستغلال الأمثل ونبدأ مباشرةً وبدون تباطؤ فى تنفيذ البرامج العلمية الجادة لتنفيذ ذلك كله على أن يكون التنفيذ بجدية وحسم شديد وبلاثغرات من أى نوع وفي كافة المجالات وعلى أن يكون المنطلق الأساسى هو الإقتصاد فى المياه من خلال حملة قومية كبرى يكون شعارها الأول ونقطة بدايتها : الحفاظ على كل قطرة ماء.

ولقد نسى العرب فى غمرة خلافاتهم ومشاكلهم السياسية أموراً جوهرية عديدة تحكم المستقبل العربى وتتحكم فيه وعلى رأس هذه الأمور التنمية الإقتصادية ، فساد فى فترة من الفترات مبدأ الإعتماد على الخارج فى توريد ما يأكل العرب وما يلبس العرب ، ولم لا وقد تدفقت أموال النفط فى أيديهم وأصبحت نواظرهم لا تمتد إلا إلى ما تحت أقدامهم . هذا الأمر زاد فى فقر الدول غير البترولية ، وخلف نقمة غير مسبوقة أطاحت بكثير من المسلمات ، وأدى قصر النظر إلى وقوع الدول البترولية أسيرة لبترولها بدلاً من أن تكون آسرة له ، حتى جاء النظام الدولى الجديد ليطرق رؤوس العرب الفقراء والأغنياء معا ً فقد تغيرت المفاهيم وانهارت الإمبراطوريات واختلفت المقاييس وبينما تسير معدلات التنمية بخطى متسارعة فى كل الدنيا نجدها عندنا فى بطء السلحفاة .

وفي هذا التقرير طرحت بعضاً من المشاكل التي تعاني منها المياه في الوطن العربي مقترحاً حلولاً أراها من وجهة نظري مناسبة وجيدة إلى حد ما بالنسبة للوضح الحالي السائد في الوطن العربي.

تمهيد

تزايدت الحاجة إلى المياه فى المنطقة العربية مع تزايد حاجات الإنتاج الزراعى والصناعى مما أدى إلي ظهورمشاكل عديدة ترتبط بالمياه وتنقسم هذه المشاكل إلى نوعين : مشاكل خارجية و مشاكل داخلية.

 

المشاكل الخارجية

المشاكل الخارجية تتمثل فى تهديد دول الجوار الجغرافى للأمن المائى العربى بسبب سيطرتها على نسبة كبيرة من منابع المياه السطحية العربية ، أو مشاركتها للبلدان العربية فى إستغلال هذه المصادر

 

المشاكل الداخلية

أما المشاكل الداخلية فتنقسم إلى نوعين: مشاكل طبيعية ومشاكل بشرية

 

المشاكل الطبيعية

أ - الجفاف

ب- التصحر

 

المشاكل البشرية

أ- التلوث

ب- الهدر

ج- مشكلة توزيع المياه بين الأقطار العربية

د - إنعدام التعاون بين الدول النهرية و دول الجوار الإقليمى

 

أولاً: المشاكل الطبيعية:

الجفاف

يعدالجفاف ظاهرة طبيعية تشهدهاالمنطقةالعربية ، وتكررت عدة مرات من قديم الزمان فى كثيرمن الأقطارالعربية فيحدثنا القرآن الكريم فى سورة يوسف عن السنوات السبع العجاف التى تعرضت لها مصر على عهد يوسف عليه السلام ، وتترتب على الجفاف آثار ضارة ، حيث يؤدى إلى زحف الرمال التصحر إذ أنه يؤدى إلى قلة التساقطات المطرية ،وندرةالمياه وتدهورالبيئة ، وتناقص الإنتاج ، ونزوح السكان من المناطق المتضررة إلى المدن ويتسبب فى إنتشار الأمراض والأوبئة و معظم الأقطار العربية عاشت ظروفاً سيئة من الجفاف فالسودان يعتبر من أكثر المناطق تضرراً بهذه الظاهرة ، حيث تأثر نحو ستة ملايين سودانى من آثار الجفاف ، ونتج عن ذلك نزوح عدد كبير من السكان من مناطقهم ، وتحولوا إلى لاجئين فى مناطق أخرى خاصةً حول المدن الكبرى كالخرطوم ، وأصبح السودان يواجه نقصاً فى إنتاج اللحوم وتدنياً فى الإنتاج الزراعي.

تعرضت الصومال أيضاً فى عام 1986لهذه الظاهرة ، وبلغ عدد المتضررين حوالى ربع مليون نسمة ، مما أدى إلى القضاء على حوالى نصف الثروة الحيوانية.

تعرضت كذلك المملكة العربية السعودية خلال الأعوام 1958ـ 1964 لقحط شديد أدى إلى نقص فى الماشية يتراوح بين50%الى90 أما موريتانيا فقد بلغ عدد المتضررين من الجفاف فيها عام 1986 حوالي مليون نسمة ، ونتج عن ذلك نزوح ما يقرب من ربعهم

أما فى الجزائر فقد قل مخزون السدود على الرغم من تساقط أمطار منتظمة فى فصل الخريف ، وأصبح إنقطاع المياه شيئاًً معتادا ً فى الجزائر العاصمة حيث لم تكن تفتح المياه عدا ساعات قليلة مما أرغم السكان على براميل المياه أثناء الليل ، وقد أسهم هذا الوضع فى تأزيم الوضع الإقتصادى في البلاد وإنفجار الغضب الشعبى.

وقد مرت تونس أيضا ً بسنوات عجاف وظروف صعبة من الجفاف الذى قضى على نصف محاصيلها أما فى المغرب فقد عانى الفلاحون بشدة من قلة الأمطار، حيث عاشوا مع بداية عصر الثمانينات وضعا ًقاسيا ً من الجفاف و تضررت الفئات الكادحة بشكل كبير و كان لذلك أثره على الإنتاج الزراعي.

وفى الأردن كانت المعاناه من محدوديةالموارد المائية واقتصارها على نهرالأردن إضافة لبعض الجداول الصغيرة وتضررت عدة مناطق خاصة ً في الجنوب قرب البحر الميت و خليج العقبة.

 

التصحر

هوظاهرة طبيعية ترتبط بالجفاف وهو يعني قابلية الصحراء والظروف شبه الصحراوية للإمتداد عبرحدودها واكتساح أحزمة الخضرة والخصب وتحويلهاإلى أرض جرداء وهو عملية ينتج عنها إلحاق الضرر بالبيئة ومكوناتها من نبات وحيوان وتربة وماء وأرض ، كما يسهم فى إضعاف الإنتاج الزراعى والغذائى ونشرالمجاعة والفقر وحدوث الجرائم ومن العواقب الوخيمة للتصحر أنه يؤدى إلى الهجرة عن دياره ، ومن الأقطار التى أصبحت تشكو من قلةالمياه بسبب زحف الرمال

العراق والأردن ، وسوريا وتونس والسودان.

 

ثانياً: المشاكل البشرية:

التلوث

تلوث المياه و الأخطار الناتجة عن ذلك إن مشكلة توفير كميات كافية من المياه لا تعتبر المشكلة المائية الوحيدة التي تواجه العديد من دول العالم إذ أن نوعية المياه تمثل مشكلة مثيرة للقلق أيضاً لدي هذه البلدان ، تتلوث المياه أثناء دورتها في الطبيعة بعدة أنواع من المخلفات المخلفات التى تنتج من العمليات الصناعية المختلفة و الناتجة من التخلص من المنتجات الصناعية بعد فترةقد تطول أو تقصر من إستعمالها ما تطرحه أجسام البشر و الحيوانات من إفرازا المخلفات الليفية الزراعية بقايا النباتات بعد الحصاد ، إذ تتجاوز هذه البقايا في الغالب نصف المحصول ضعف محطات معالجة المياه وقلة عددها يساهم فى تلويث المياه الجوفية وخروج خزاناتها من دائرة الإستثمار تلوث البيئة أحد العوامل الرئيسية التى تضر بالمياه سواء كانت مياه البحار، أوالأحواض والينابيع والآبار والأنهاروأمثلة التلوث كثيرة ، منها ماأحدثته الحرب فى الخليج العربى ،وتسريب العراق لكميات كبيرة من النفط الى مياه الخليج العربى ثم إشعال النيران فيها وإشعال الآبار النفطية التى ما زال حوالى نصفها مشتعلاً إلى الآن.

و يعتبر التحلل البيولوجي هو الأمل في التخلص من المخلفات العضوية إلا أنه في بعض الأماكن قد يؤدي التحلل العضوي المفرط إلي إستنزاف الأكسجين في مياه البحيرات والأنهار، وتحتوي الفضلات البشرية علي أكثرالملوثات المعروفة فتكاًومن ذلك الكائنات الحيةالدقيقة الممرضةالمحمولة بالماء والمسببة للكوليراوالتيفود والدوسنتاريا وفي الدول الأقل نمواً ، حيث يتزايد عددالسكان مع غياب شبه كامل لنظام معالجة الفضلات ،ينتشر علي نطاق واسع تلوث المياه بالمخلفات العضوية ، و ينجم عن ذلك هلاك الملايين من الناس نتيجة إصابتهم بأمراض لها صلة بالماء.

 

الهدر

تؤدى طرق الرى التقليدية إلى هدرفى المياه يقدربنحو 37% ، ويتضح ذلك إذا ما عرفنا أن المزارع العربى ، يستعمل كمية من المياه تصل إلى 12 ألف متر مكعب لرى هكتار واحد ، فى حين معظم الدراسات تؤكد أنه يكفى لرى هذه المساحة ما لا يزيد على750 مترا ًمكعبا ً ويمكن إستخدام المياه المهدرة للتوسع في رى مساحات جديدة تقدر بنحو سبعة ملايين هكتار.

 

مشكلة توزيع المياه بين الأقطار العربية

تثير مشكلة توزيع المياه مسألة تعاون الدول العربية مع بعضها البعض وضرورة إيجاد مواجهة قومية شاملة لمشكلة المياه ، فالدول العربية تعجز عن إستغلال المتاح لها كاملا ً من مياه الأنهار وتحقيق الإستفادة القصوى من ورائه لذهاب بعضه إلى البحر ، أو إنخفاض كفاءة إستخدام المياه فيما يعرف بدول العسر المالى ، والمشاكل التى تواجه هذه الدول هى فى الإرتفاع الكبير فى تكلفة المشروعات الخاصة بالسدود والقناطر والخزانات ، وهى مشروعات تتجاوز قدراتها المالية بما يعكس إنخفاضا ً نسبيا ً فى الإستثمارات الموجهة نحو مشروعات الرى بشكل لا يتلائم مع أهميتهاالإستراتيجية.

أما دول الوفرة المالية فهى لا تعانى من عجز التمويل و لكن من ندرة الماء وليس هناك حل لهذه الإشكالية إلا بالتعاون ، فالدول العربية مجتمعة يبدو الحل أمامها سهلا ً بينما يصبح صعب التحقيق بالنسبة لكل ٍ منها على إنفراد.

 

إنعدام التعاون بين الدول النهرية ودول الجوار الإقليمي

يعتبرإنعدام التعاون بين الدول النهرية العربية (سوريا ـ العراق ـ الأردن ـ مصر ـ السودان ) مع دول الجوارالإقليمى مشكلة من أكبر المشاكل التى تواجهها المياه العربية فى المستقبل ، وذلك بسبب عدة ظروف منها : الغداء ورغبة كل طرف فى الإستئثار بأكبر كمية ممكنة من المياه ، وعدم وجود مصالح مشتركة عدا المياه.

 

الحلول المقترحة

1-حفظ الماء في مخازن مائية تشيد في المناطق المعرضة أكثر للظروف الجفافية للحد من مخاطر الجفاف على الماء.

2-تخزين المياه في خزانات نظيفة محكمة الإغلاق منعاً لتلوث المياه.

3-الاقتصاد في استهلاك المياه لتوفير كميات أكبر منها.

4-مساعدة الدول العربية الغنية لجاراتها الفقيرة في بناء السدود ومنشآت التخزين.

5-توطيد العلاقات بين الدول العربية والوصول إلى طريقة مثلىفي توزيع المياه المشتركة بينها.

 

الخاتمة

ما زالت المشاكل المائية المذكورة بدون إيجاد حل لها ، أو حتى الإلتفات لها بالرغم من مدى خطورة تفاقم هذا الأمر ، فللدول العربية توجهات مغايرة كما ذكرت سابقاً ، أهمها النفط الذي يشكل الركيزة الإقتصادية لمعظم الدول العربية ، لذلك لا تعطى الثروة المائية حقها من الاهتمام ، مع العلم أن هناك بعض الدول أوجدت أو نفذت بعض الحلول لمشاكل الثروة المائية فيها ، إلا أن باقي الدول ما زالت مهملة لهذا الجانب.

وما الأفضل من أن تتعاون كل دول الوطن العربي في حل هذه المشاكل كلها والعيش في حياة لا تشوبها أي مشاكل تضر بالاقتصاد.

 

المصادر:

موقع الإنترنت

http://www.emoe.org/library/general

 

 

و تحياتي

Link to comment
Share on other sites

لوسمحتي اختي بغيت منج تقرير fin111 او حاس 112 او عمك 111

 

تفضلي خيووو

 

عمك111

Receptionist Overview

 

The receptionist fills one of the most important jobs in SPD. In larger offices, reception work is often a full time job. In smaller offices, the receptionist may also provide support to the staff. Whatever the size of the local office and the scope of the responsibilities, the receptionist is important to the efficient operation of the office and carries considerable public relations responsibility.

In addition to necessary technical skills, the receptionist should have a general knowledge of the following:

• The job responsibility and how it fits into the total operation of the office.

• The organizational plan of the agency

• The names and responsibilities of key officials in the agency.

• Schedules of caseworkers, supervisors, and other staff.

• Location of other agencies, their general function, and ways of reaching them.

• General background and scope of services of the agency.

1. Responsibilities of the Receptionist

The receptionist has a responsibility to the local office and to the consumer. Successful performance by the receptionist requires a thorough knowledge of the office, technical skills appropriate to the job, and a genuine desire to help people.

The receptionist is usually the first person in the office with whom the consumer, board members, public officials, representatives of other health and welfare agencies, and interested citizens have contact. Because they are that first contact with the office, the visitor's first impression is affected by the receptionist's manner.

2. Duties of the Receptionist

The duties of the receptionist will vary according to the size and needs of the local office. Usually, reception duties include the following tasks:

• Greet consumers in person.

• Find the proper person or other resource for the consumer.

• Use the telephone skillfully.

• Confirm and make appointments.

• Overcome language and communication differences.

• Take messages correctly and route them to the proper person.

• Insure comfort and convenience of consumers.

• Keep the reception area presentable.

• Receive and route documents, forms and papers.

• Gives necessary directions.

While all the above duties are important, the first five are especially significant and are fully described below.

Greet consumers in person

The receptionist greets consumers in a friendly, professional manner and gives them complete and undivided attention.

The receptionist effort to secures information is done in a manner to avoid drawing unnecessary personal information from the consumer and respect whatever confidential information is revealed.

The receptionist expresses concern for the consumer by:

• Extending common courtesies;

• Listening attentively; and

• Insuring that the waiting area is clean and neat

The receptionist generally assists persons in the order in which they come to the office. However, a judgment should be made about when an exception is necessary.

When the consumer has to wait to be seen, the receptionist gives the consumer an explanation and suggests that they return to the office later.

Find the proper person or other resource for the consumer

When requests are received for assistance or service, the receptionist secures pertinent information and assembles it for the worker.

To insure that persons are appropriately directed to other agencies or resources, the receptionist might find a resource file of current information regarding other assistance agencies and the availability of related community services. The resource file is helpful. It would include such information as name or title, address, telephone number, and general nature of services provided.

Use the telephone skillfully:

The telephone is a fundamental public relations tool. Sometimes, a telephone call is the individual’s only contact with the local office. The receptionist answers promptly, listens carefully, speaks clearly, uses correct grammar, and provides information.

When a receptionist answers the telephone, the consumer should receive an impression of alertness, efficiency, caring and knowledge. If the person sought is not available, the receptionist either offers to take a message, offers to have the call returned, or suggests other appropriate help. Staff should keep the receptionist informed of their availability, i.e., whether they are taking calls, unable to take incoming calls, or are absent from the office. If the consumer wants to leave a message, the receptionist obtains specific information such as correct name, telephone number and extension, time of call, and other relevant information.

 

 

 

 

لوسمحتي ماابي اثقل عليج ابي تقرير عن فيز 101 وأنس 211

فيهم مقدمه وعرص وخاتمه وماابي وايد صفحات اللي تقدرين علي

 

وهاي تقرير فيز

 

بس انس انشاءالله بدور لكم

 

فيز 101

 

 

الطاقة

 

المقدمة:

عندما تتحرك الأشياء من حولنا، فإنها تتحرك نتيجة بذل شغلعليها . فالجسم القادر على بذل شغل هو جسم يمتلك طاقة، وإذا لم يمتلك طاقة فإنه لن يتمكن من بذل أيشغل . فالطاقة هي التي تسبب حركةالأجسام وبذلك يمكن تعريف الطاقة على أنها : " المقدرة على بذلشغل "

 

 

 

العرض:

وللطاقة صور شتى فهناك الطاقة الحرارية والطاقةالكهربيةوالطاقة الضوئيةوالطاقة الحركية والطاقة الكامنة وغير ذلك .ولكل طاقة مصدرهاوقديكون الحصول على هذاالمصدر ميسوراً إلا أن نفقاته قد تكون طائلة . ومن هذه الطاقاتما يمكن تحويله إلى طاقة أخرى فمثلاً تتحولالطاقة الحرارية من الفحم أو البترولإلى طاقة ميكانيكية أو حركية أو كهربية تسير الآلات والقاطرات .وكذلك الطاقةالكهربيةأمكن تحويلها إلى طاقة ميكانيكية تدير المصانع والآلات ومن أبسطهاآلاتعصير الفواكه ونشرالأخشاب.

 

الخاتمة:

الطاقة تحرك الأجسام :تشاهدهناسرباً من الطائراتالتي تتحرك ولولا " الطاقة " لما تحركت هذه الطائرات .

الطاقة تغير حالة المادة : تعمل الطاقة أيضاً علىتغيير حالة المادة فهي تغيّر الماء(الحالةالسائلة) إلى الثلج (الحالةالصلبة).

والطاقة تعمل أيضاً على تغييرالماء(الحالةالسائلة) إلى بخار ماء (الحالة الغازية)

و" الطاقة " أيضاً تعملعلى تحويل الخشب إلى رماد.

 

أختي أنا أبي عن دور الدعاية البرمجة و علاقتهما بالأقتصاد مع دعم الموضوع بالصور

 

و تحياتي

 

 

بدور لك

 

ابي تقرير اجا 101

 

ويكون من 7 الى 10 صفحات :de20:

 

 

انا بعطيك مجموعه تقارير وانا اختار

 

وطبعا اخوي عبدالله عمران ما قصر

 

هاي تقرير واحد

 

أجا (101 )

الوطن العربي و مساحته و السكان فيه

 

مقدمة:

يمتد العالم العربى من شاطئ المحيط الأطلسي غربا إلي البحر العربي شرقا، ومن البحر المتوسط شمالا إلى منتصف أفريقيا جنوبا، وبذلك فهو يغطي مساحة تقدر بحوالي 5.25 مليون ميل مربع.

تمتد مساحة العالم العربي لتشمل قارتي أفريقيا وآسيا، تمتد قارة أفريقيا لتشمل 72% من مساحة العالم العربي، أما قارة آسيا فهي تشمل 28% من مساحته، ذلك الموقع يجعل العالم العربي واحدا من أهم المناطق الاستراتيجية في العالم. يتميز العالم العربي باحتوائه علي مساحات عريضة من الشواطئ مثل شواطئ المحيط الأطلسي، والبحر الأبيض المتوسط، والخليج العربي، والبحر العربي، وخليج عدن، والبحر الأحمر، والبحر الهندي.

 

الأفكار الرئيسية:

1- مقدمة عن الوطن العربي و مساحته.

2- مناخ الوطن العربي و طقس بعض الأقاليم و تضاريسه .

3-السكان و نموهم و تقسيمهم .

4- المواد الغذائية و المعادن في الوطن العربي .

5- الديانات السماوية الموجودة في الوطن العربي و الحضارات الموجودة فيه .

المـوضـوع

وبالرغم من مناخ العالم العربي الذي يتصف بالجفاف إلا أن وجود الحدود الجبلية يسمح بسقوط المطر الموسمي، فهناك جبال أطلس المستقرة في القطاع الشمالي الغربي من قارة أفريقيا (المغرب، والجزائر، وتونس)، والتي تمثل حاجزا بين صحراء صحاري ومنطقة السواحل. ومن ضمن أهم المناطق الجبلية أيضا في الوطن العربي منطقة جبال لبنان وجبال زاجروس التي تقع شرق العراق.

وبالرغم من مناخ العالم العربي الذي يتصف بالجفاف إلا أن وجود الحدود الجبلية يسمح بسقوط المطر الموسمي، فهناك جبال أطلس المستقرة في القطاع الشمالي الغربي من قارة أفريقيا (المغرب، والجزائر، وتونس)، والتي تمثل حاجزا بين صحراء صحاري ومنطقة السواحل. ومن ضمن أهم المناطق الجبلية أيضا في الوطن العربي منطقة جبال لبنان وجبال زاجروس التي تقع شرق العراق.

وبما أن مناخ العالم العربي يتصف بالجفاف، فلابد من وجود مصادر ماء، تلك المصادر تتمثل في الينابيع التي تتكون منها الواحات، و الأنهار، ومن أشهر أنهار العالم العربي، نهر النيل في مصر ونهر الفرات في العراق.

يشتمل الجزء الأكبر من كثافة السكان في العالم العربي والتي تقدر بحوالي 150 مليون نسمة علي شبابا، فان تقريبا نصف الكثافة هي من الشباب تحت سن الخامسة عشر. وإذا استندنا إلي معدل زيادة السكان السنوي المحدد سوف نجد أن الكثافة السكانية سوف تصل تقريبا إلي 280 مليون نسمة عام 2000.

عند تطبيق نظرية متوسط كثافة السكان علي كثافة سكان العالم العربي سوف يتضح لنا عدم أهمية النظرية، وذلك لأن المستوطنات السكنية تتركز حيث وجود مصادر الماء، فان أغلبية العرب يعيشون في مجموعات كبيرة في المناطق الساحلية، وحول وديان الأنهار. و من أهم الأمثلة علي ذلك هي أن 90% من السكان في مصر يعيشون علي 5% من مساحة الأرض .

تعد الزراعة هي الحرفة الاقتصادية الأساسية في العالم العربي، فمن أهم محاصيل الغذاء التي يستهلكها سكان المنطقة هي القمح، والشعير، والأرز، والذرة، والذرة البيضاء، أما المحاصيل التي تصدر بطريقة المبادلة فهي القطن، وقصب السكر، وبنجر السكر، والسمسم.

تمتلك قلة من الدول العربية مصادر البترول والغاز الطبيعي وهذه الحقيقة هي عكس الفكر المأخوذ عن الدول العربية بكونها دول غنية بالمصادر الطبيعية كالبترول، والغاز الطبيعي. ومن ضمن أيضا المصادر الطبيعية المتواجدة في الوطن العربي، معدن الحديد، والصلب، والفوسفات، والكوبالت، والمنجنيز.

يعد الوطن العربي من أوائل المستوطنات التي أحس فيها الإنسان بالاستقرار الاجتماعي، حيث قام بزراعة الحبوب، وتربية الماشية، وإنشاء المدن، واكتساب مهارات، وحرف متعددة والقيام بتطويرها أيضا. فقد تكونت، وترعرعت في تلك البيئة حضارات عريقة مثل الحضارة المصرية القديمة، والحضارة السومرية، والحضارة الآشورية، والحضارة البابلية، والحضارة الفينيقية، تلك الحضارات العريقة كانت تعد أساطير زمانها وإلي الآن لم تتمكن أي من حملات استكشاف الآثار، العثور علي الآثار الكاملة لتلك الحضارات.

نشأت في تلك الحقبة من الزمن الأديان السماوية التوحيدية الثلاث وهي اليهودية، والمسيحية، والإسلام، وانتشرت هذه الأديان في أنحاء العالم كله. عاش معتنقي الأديان الثلاثة في حب وتآخ علي مر العصور وذلك لأنهم أيقنوا حقيقة أنهم أبناء إله واحد.

جاء النبي محمد صلي الله عليه وسلم في القرن السابع بعد الميلاد حاملا رسالة الإسلام، وسرعان ما نشر تابعي محمد الإيمان الإسلامي في الغرب، وفي شمال أفريقيا، في فرنسا، وأسبانيا، و أيضا في الشرق حتى حدود الصين. لم يكن تابعي الإسلام هؤلاء، فقط فاتحين بل أيضا لقد أقاموا حضارة جديدة، ومفعمة بالحياة استمرت علي مر العصور، لتكون بمثابة شعاع النور المضيء في عالم راكد ثقافيا وقتذاك. ففي حين حلول العصور المظلمة علي أوروبا كانت الإمبراطورية العربية الإسلامية تتمتع بأبهى عصورها. تلك الحضارة الإسلامية بكل إسهاماتها في العلوم ، والإنسانيات ساعدت علي بناء وازدهار حضارة الغرب علي ما هي عليه الآن.

يعد العالم العربي اليوم هو بمثابة مجمع غني بتأثيرات عديدة، ومختلفة، فيقطن العالم العربي الآن عدة جماعات مختلفة الأعراق، واللغات، و الأعراف. ولكن بالرغم من ذلك يمثل الإسلام واللغة العربية الظاهرتين، الثقافيتين، السائدتين في العالم العربي كله. يعيش العرب علي مساحة واسعة ، ويستمتعون بروابط تاريخية، وتقليدية موحدة، وبالرغم من أنهم أعضاء واحد وعشرون مدينة مختلفة.،ولكن العرب يعتبرون أنفسهم جزء من أمة واحدة.

يعزز، وينمي اتحاد العرب أكثر بعضويتهم واشتراكهم في جامعة الدول العربية، فهي من أقدم المؤسسات الإقليمية في العالم، فقد أسست الجامعة في الثاني والعشرين من شهر مارس، عام 1945 قبل إنشاء المقر الرسمي للأمم المتحدة. إن الهدف الأساسي لجامعة الدول العربية هو الاندماج الكلي ما بين الدول العربية وذلك من خلال تنظيم، وتناغم نشاطاتها علي الصعيد السياسي، والاقتصادي، وعلي صعيد الخدمات الاجتماعية، وعلي المستوي التعليمي، وعلي مستوي الاتصالات وأيضا علي المستوي التطويري، والتكنولوجي، والصناعي.

يعتبر العالم العربي في مرحلة انتقالية في القرن العشرين ، حيث يقوم بتطوير، وتحديث، وبناء الأساس اللازم لنهضته. فبدأت مدنه القديمة، والعظيمة مثل القاهرة، وبغداد، ودمشق والتي تحتوي علي كثافة سكانية تساوي ملايين النسمات، بتوسيع ، وتطوير خدماتها الحكومية، والاتصالات ، وتسهيلات أخري. فتتضح لنا الإنشاءات الحديثة في كل مكان حيث البناءات الشاهقة تتخذ مكان الأسواق المغطاة التي تواجدت في الأزمنة اللاحقة

تخصص البلاد العربية التي تمتلك مصادر طبيعية خاصة البترول، ودائع مصرفية وفيرة لبرامج التطوير المستخدمة في شتي المجالات، وفي نفس الوقت، تمد هذه البلاد الغنية أشقائها العرب الذين لا يمتلكون مصادر طبيعية بالمساعدة المدية لكي تمكنهم من الارتقاء أيضا. يدرس الآن آلاف من شباب العرب في جامعات جديدة، وقديمة في بلادهم أو بالخارج، خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية حيث يوجد 60000 طالب عربي. يتخصص هؤلاء الطلاب في مهن، ونظم متعددة والتي سوف تساعد علي ترقية بلادهم.

الخــاتمــة

وبالرغم من كل هذا التطور والعصرية فإن العالم العربي ما زال يحتفظ بالتقاليد والعادات الراسخة في الإسلام. فالعرب دائما يتطلعون إلي التقدم ولكن مع محاولة تجنب الإختلاطات والالتباسات المصاحبة للتطور السريع.

تهدف تلك المعلومات المتنوعة من إعطاء القارئ لمحة سريعة عن أهم إسهامات العرب في حضارة العالم، والهدف منها ليس فقط إظهار فضل العرب الكبير علي حضارة العالم كله، ولكن أيضا لإلقاء الضوء علي منطقة وشعب، وتحويل انتباه العالم المبني علي الاحترام المتبادل، والتفاهم إلي العالم العربي.

 

 

 

 

 

 

 

وهاي تقرير ثاني

 

الثـروة المـائـيـة فـي الوطـن العربـي**

المقدمة:-

الوطن العربي غني بثرواته المائية المتعددة ذات القيمة الاقتصادية الكبيرة ، نظر لطول سواحله ، وتعدد بحاره وبحيراته ، وكثرة مجارية المائية العذبة ومستنقعاته . وقد عرف العربي معظم هذه الثروات فاستغلها منذ أقدم العصور واتخذ منها غذاءه وزينته .

العرض:-

فمن المعروف عن الغذاء أن سكان السواحل من العرب أمكنهم صيد الأسماك البحرية منذ القدم والاعتماد عليها كغذاء رئيسي ، كذلك فعل سكان أودية الأنهار وشواطئ البحيرات . أما عن الدواء فقد أمكن العرب استخراج الزيوت من كبد بعض الأحياء المائية كما استخرجوا العنبر من معدة نوع من الأوال التي تعيش في البحر العربي . أما عن الزينة فقد أمكنهم استخراج اللؤلؤ من مياه الخليج العربي والمرجان والأصداف البحرية من مياه البحر الأحمر ، كما أمكنهم استخراج الإسفنج من مياه البحر المتوسط ، والملح من الملاحات المنتشرة إلى طول السواحل العربية .

والواقع أن المياه العربية تحتوي ثروات ضخمة متعددة أمكن للعرب استغلال بعضها في الماضي ، ولا يزال أغلبها ينتظر الاستغلال اللائق حتى وقتنا الحاضر . فمن العناصر المستغلة ، ولكن بصورة بدائية ، الأسماك و الإسفنج والملح من الملاحات ، والقشريات ( الجمبري والكابوريا ) والأصداف واللؤلؤ ، والأملاح المعدنية ، والطيور المائية ، والمزارع السمكية ، والماء العذب من ماء البحر . أما العناصر التي لم تستغل بعد فأهمها الطحالب البحرية ، والزيوت السمكية ، ودقيق السمك ، والنباتات المائية من البحيرات .

 

الثروة السمكية

تشكل الأسماك أهم موارد الثروة المائية في الوطن العربي وأوسعها انتشارا وأكثرها استغلالا ,لأنها تمد سكان هذه الوطن بغذاء بروتيني أساسي يحميهم من أمراض سوء التغذية ، ويعوض النقص الواضح في الثروة الزراعية أو الحيوانية عند بعض الأقطار العربية ، كما أن زياد الإنتاج السمكي يدعو إلى ازدهار مشروعات التصنيع التي من أهما صناعة حفظ وتعليب الأسماك ، وصناعة استخراج الزيوت والشحوم السمكية الذي يستخدم في علف الحيوان والدواجن .

ورغم طول السواحل العربية ( 21100 كيلومتر ) وتعدد البحار المطلة عليها ، وكثرة البحيرات والمسطحات والمجاري المائية الداخلية المختلفة إلا أن إنتاج الوطن العربي من الأسماك لم يتعد 1,029,264 طن وهو ما يوازي 1,37% من جملة الإنتاج العالمي الذي بلغ 74,7 مليون طن عام 1981 ، وهذا يظهر ضآلة الإنتاج العربي من الأسماك رغم الإمكانيات الكبيرة الكامنة في المسطحات المائية العربية ، ويرجع ذلك للأسباب التالية :

1- بداية الأساليب المستخدمة في عمليات الصيد البحري وخاصة أن السفن المستخدمة معظمها شراعية أو تسير بالمجاديف مما أدى إلى قصر معظم عمليات الصيد على المسطحات المائية المجاورة ليابس، ومع ذلك فخلال السنوات الأخيرة بدئ باستخدام السفن الآلية المجهزة بوسائل التبريد على نطاق واسع وخاصة في المغرب ومصر ومنطقة الخليج العربي، حتى أن أسطول الصيد ا أعربي الحديث يجوب حاليا أعالي البحار والمسطحات المائية الممتدة غربي القارة الأفريقية لغناها بالأسماك.

2- صعوبة النقل بين معقم المناطق الساحلية والأجزاء الداخلية المزدحمة بالسكان والتي تشكل الأسواق الرئيسية لتصريف الأسماك، مما يزيد من تكاليف نقل الإنتاج السمكي ويطيل الفترة الزمنية وخاصة أنه لا تستخدم وسائل التبريد على نطاق واسع حتى الآن.

3- الافتقار إلى رؤوس الأموال التي تمكن من استغلال مسطحات مائية واسعة تزخر بثروتها السمكية في الوطن العربي، فبحيرة ناصر الواقعة جنوبي مصر مثلا ثبت غناها الكبير بالعديد من أنواع الأسماك كبيرة الحجم التي يمكن استغلالها على نطاق اقتصادي، إلا أنه يقابل ذلك عدة صعوبات لعل أهمها عدم توفر رؤوس الأموال! التي تمكن من تحقيق ذلك.

4- عزوف السكان في جهات متعددة من الوطن العربي عن احتراف الصيد وعدم إقبال قطاعات عريضة منهم على تناول الأسماك رغم غناها بالبر وتينات وانخفاض أسعارها بالقياس إلى أسعار اللحوم الحمراء والدواجن.

 

وتستخرج الثروة السمكية العربية اليوم من مصادر رئيسية ثلاثة هي:

ا- البحار والمحيطات.

2- البحيرات الساحلية والداخلية.

3- المجاري المائية العذبة والمستنقعات.

 

الثروات المائية الأخرى:

يمتلك الوطن العربي ثروات بحرية أخرى غير السمك أهمها الإسفنج الذي يستخرج من مياه البحر المتوسط، واللؤلؤ الذي يصاد من مياه الخليج العربي، والأملاح التي تستغل من شواطئ معظم الأقطار العربية وبخاصة من سواحل مصر والسودان واليمن الجنوبية، كما يستخرج من البحار و المنخفضات الداخلية، كالبحر الميت في فلسطين والأردن، ومنخفض النطرون في مصر والرمال السوداء التي بدئ في استغلالها من مصر الشمالية.

 

الإسفنج:

كائن بحري ينمو في القاع في كثير من البحار الدافئة، ويعد البحر المتوسط من أهم مواطنه في العالم. ويبلغ عدد فصائله نحو عشرة آلاف نوع نتباين من حيث الشكل والحجم ونعومة الملمس، ينمو فوق القاع في عدد كبير من الحقول (المنابت) تمتد من خليج قابس في تونس غربا إلى سواحل الشام شرقا. ويرجع ذلك إلى ملاءمة هذه النطاقات البحرية لنمو الإسفنج لتوافر عدة خصائص منها طبيعة القاع الصخرية مما يساعد على نمو الإسفنج وتثبيته على سطح القاع دون صعوبة تذكر، صفاء المياه، ملاءمة درجات الحرارة لنموه. ومعنى ذلك أن الإنتاج العربي من الإسفنج يستخرج من مصايد تونس وليبيا ومصر وفلسطين المحتلة ولبنان وسوريا.

وتعتبر مصايد تونس أهم مصايد الإسفنج من حيث الإنتاج وتأتي بعدها مصر ويقدر إنتاجها بنمو 40 ألف طن تقريبا. وهي أقدم المصايد عهدا إذ بدئ في استغلالها منذ أوائل القرن التاسع عشر وهي تمتد من مرسي مطروح في الغرب إلى ضاحية العجمي- غربي الإسكندرية- في الشرق، ويتم صيده في مواسم خاصة تمتد من شهر أيار ( مايو ( إلى شهر تشرين الأول ( أكتوبر ) من كل عام. وكان اليونانيون والإيطاليون أول من قاموا بصيد الإسفنج في السواحل المصرية إلا أن المصريين أصبحوا يزاولون هذه الحرفة بنجاح مع بداية الستينات في القرن العشرين.

وتقوم حرفة صيد الإسفنج من المياه التونسية وبخاصة بالقرب من قابس، أما في سورية فيصاد الإسفنج غربي طرطوس وجزيرة أرواد. كذلك تقوم الحرفة على طول سواحل ليبيا وبخاصة داخل المنطقة التي تمتد من المهدية في برقة إلى حدود طرابلس. كذلك يصاد الإسفنج من مياه لبنان وفلسطين الإقليمية إلا أن استغلال هذه الثروة لا يزال في بداية الطريق وفي أيدي أجنبية.

 

اللؤلؤ:

ويعد من الثروات المائية التي اشتهر بها الوطن العربي منذ العصور القديمة وأحسن أنواعه في الخليج العربي والبحر الأحمر، وأهم مناطق جمعه على الشاطئ العربي في الخليج وبخاصة سواحل عمان والبحرين، بينما تدهورت الحرفة في الكويت بسبب اكتشاف البترول داخل أراضيها وبالقرب من سواحلها وانصراف الغواصين عن هذه الحرفة بعد منافسة اللؤلؤ الياباني الصناعي للؤلؤ العربي.

وتعد البحرين اليوم أكبر سوق لتجارة اللؤلؤ حيث يتجمع فيها ما يصيده سكانها وسكان ساحل عمان. ولعل الدافع الرئيسي لاستمرار استغلال اللؤلؤ في كل من عمان والبحرين هو قلة ما تنتجه هذه الجهات من البترول.

 

المرجان:

وهو من الثروات المائية التي أشتهر بها البحر الأحمر منذ القدم، ويستخرج اليوم من بعض الصخور المرجانية وخاصة بالقرب من سواحل شبه الجزيرة العربية المطلة على البحر الأحمر. ويستخدم المرجان الأحمر في صناعة الحلى، أما المرجان الأسود المعروف تجاريا اسم " أليسر" فيستخدم في صناعة المسابح، والنوع الأخير يوجد في المنطقة الواقعة بين أملج وينبع في السعودية.

 

الأملاح المعدنية:

تعد اليوم من أهم الثروات المائية نظرا لقيمتها العظيمة في عالم الصناعة والطب. وتتوافر هذه الأملاح بكميات كبيرة في مياه البحار والبحيرات العربية، وتستغل في الوقت الحاضر في مواضع كثيرة على طول الساحل وفي الداخل، إلا أن استغلالها لم يصل بعد إلى الحد اللائق فمجال التطور واسع والمستقبل الاقتصادي عظيم القيمة.

ويعد ملح الطعام (كلوريد الصوديوم) أهم الأملاح المعدنية المستغلة في الوطن العربي، ويتم الحصول عليه عن طريق تبخير كميات من مياه البحيرات أو الشطوط أو الملاحات أو البحار عن طريق حجز كميات كبيرة من المياه في أحواض صغيرة أو برك مغلقة تمتد على جوانب المسطحات المائية السابق الإشارة إليها، وبعد فترة تتبخر المياه بفعل أشعة الشمس ويتبقى الملح على السطح كراسب غير نقي يمر بعد ذلك بعمليات التكرير.

ويستخدم الملح في العديد من الأغراض، فبالإضافة إلى. دوره الغذائي يستخدم في صناعات دبغ الجلود والأصباغ والورق والحرير الصناعي والمخصبات، إلى جانب استخدامه الواسع في عمليات التبريد وإنتاج المنظفات، وقد اكتسب الملح أهمية كبيرة في مجال الصناعات الكيميائية لتعدد العناصر التي تعتمد عليه في إنتاجها وهي:

- الصودا الكاوية التي يتم الحصول عليها عن طريق التحليل الكهربائي لمحلول الملح، وتتميز الصودا الكاوية باستخدامها الواسع في صناعات متعددة.

- كربونات الصوديوم الشائع استخدامها في صناعات الورق والمنظفات و الزجاج …

- كلورات الصوديوم المستخدمة في إنتاج المبيدات.

- الكلورين المستخدم في إنتاج الأصباغ وعمليات التعقيم.

وينتج الوطن العربي 2.9 مليون طن عام 1980 وهي كمية لا تشكل أكثر من 2. 1% من جملة الإنتاج العالمي مما يؤكد ضآلة الاهتمام بهذا القطاع الإنتاجي رغم تعدد الملاحات في الوطن العربي وانخفاض تكلفة الإنتاج بصورة عامة.

وتتصدر مصر الدول العربية في إنتاج ملح الطعام حيث بلغ إنتاجها عام 1985 حوالي 699 ألف طن وهو ما يشكل 4. 36% من جملة الإنتاج العربي، ويستخرج الملح من الملاحات المنتشرة على طول ساحل البحر المتوسط وخاصة في منطقتي المكسر وأدكو، ويفيض الانتاج عن حاجة البلاد، فتصدر سنويا كميات كبيرة إلى الأسواق العالمية.

وتأتي تونس في المركز الثاني بين الدول العربية المنتجة لملح الطعم بعد مصر إذ بلغ إنتاجها نحو 316 ألف طن وهو ما يعادل4. 16% من جملة الإنتاج العربي، وش!تخرج الملح هنا من البحيرات الساحلية والداخلية وتعرف الأخيرة باسم الشطوط وأهمها شط الجريد، ويفيض الانتاج عن حاجة الأسواق المحلية لذلك تصدر تونس كميات متباينة كل عام إلى الأسواق الخارجية.

وتأتي فلسطين المحتلة المركز الثالث من حيث حجم الانتاج إذ بلغ إنتاجها من الملح 218 ألف طن وهو ما يكون 3. 1 ا% من جملة الانتاج العربي.

ولملاحات عدن شهرة واسعة في مجال إنتاج ملح الطعام منذ زمن بعيد ولا تزال اليمن الجنوبية تحتل مكانا بارزا بين الدول العربية في مجال إنتاج الملح.

وتنتج باقي الدول العربية كميات متباينة من ملح الطعام، وأهم هذه الدول من حيث حجم الانتاج الجزائر والعراق وسوريا والسودان والمغرب. وتعد الكويت من أحدث الدول العربية المنتجة لملح الطعام فقد بدأت إنتاجه عام 1966 حين بلغت الكمية المنتجة حوالي أربعة آلاف طن ومنذ العالم المذكور والإنتاج في تطور مطرد حتى بلغ 20 ألف طن عام 1980 وبذلك زاد إنتاج الكويت من الملح بنسبة 400% خلال الفترة الممتدة بين عامي 1966- 1980 مما يعكس الاهتمام الكبير بهذه الحرفة في الكويت.

ومن الأملاح التي ينتجها الوطن العربي أملاح البوتاسيوم التي تستخدم بصورة أساسية في إنتاج المخصبات، إلى جانب استخدامها في الصناعات الكيمائية وخاصة إنتاج الصودا الكاوية، كما تستخدم في صناعات الزجاج والبورسلين والصابون ورؤوس أعود الثقاب والمفرقعات والصباغة والدباغة.

وتستخرج أملاح البوتاسيوم بكميات كبيرة من البر الميت الذي يعد أكثر البحار الداخلية ملوحة في العالم (حوالي 315 كلغ من الأملاح المختلفة ني اللتر الواحد من الماء) لذلك تنتج فلسطين المحتلة كميات كبيرة من أملاح البوتاسيوم تبلغ نحو مليون طن سنويا لذا تشكل الأملاح عنصرا رئيسيا في عناصر صادرات فلسطين المحتلة إلى الأسواق الخارجية..

 

الخاتمة:-

هذه هي الثروة المائية في الوطن العربي بشكل مفصل، والتي عرفنا من خلالها على الثروة السمكية وأماكن استخراجها، المرجان، اللؤلؤ و الأملاح المعدنية، على أمل أن تستمر رغم تعرضها لخطر الإنقراض كما يحصل

في معظم موارد وثروات الوطن العربي، ومع كامل تمنياتي بأن أكون قد وفقت في طرح الموضوع

 

 

 

 

 

وهاي ثالث

 

الصناعة في البحرين

 

 

المقدمـــــــــة تعتبر البحرين أول الدول الخليجية التي أُكتشِف فيها النفط وكان ذلك عام 1932م وكذلك كانت أول الدول الخليجية في إدراكها بأن النفط من الموارد الناضبة(الغير متجددة) ولذلك عملت البحرين على تنويع مصادر دخلها حتى تقلل من استخدامها للنفط فأخذت فاهتمت بمختلف الأنشطة الصناعية والتجارية أنشئت المكاتب التي تشجع الاستثمار وبعد أن زاد الوعي في الحرين أخذت تتخذ خطوات إيجابية تم إنشاء وزارة التنمية والصناعة وهذه الوزارة تهدف إلى تنمية القطاع الصناعي من أجل تنويع مصادر الدخل وتوسيع القاعدة الاقتصادية وزيادة الرفاهية الاقتصادية.حيث أخذت تتطور الصناعة شيئا فشيئاً إلى أن وصلت إلى اوج تطورها أصبحت الصناعات متنوعة وكثيرة.

 

 

العرض: إن تاريخ الصناعة في البحرين يعود إلى عام 1936م حين تأسست أول منشأة صناعية وهي مصفاة تكرير النفط في سترة التي أخذت تتنامى إلى أن وصلت طاقتها الإنتاجية حالياً إلى حوالي 300 ألف برميل يومياً. وهي تعتمد أساساً على تكرير النفط القادم من السعودية إضافة إلى إنشاء معمل لصنع برميل الزيت في نفس المنطقة. وفي الخمسينات بدأت بعض الصناعات الخفيفة بالظهور مثل ورش النجارة والحدادة والكهرباء ومواد البناء كمعامل الطوب والبلاط والإسفلت وبعض المواد الغذائية كصناعة الألبان والمرطبات والثلج. وفي الستينات ظهرت بعض الصناعات المتوسطة كتعليب الأسماك وصناعة البلاستيك بالإضافة إلى صيانة وتصليح السفن الخشبية حيث يؤتى بالخشب من الهند. هذا إضافة إلى صناعة العباءات والمدّات (نوع من أنواع الحصر) وكذلك الأشرعة. ثم اصبح هناك مصنع للأسمدة تصل طاقته الإنتاجية إلى حوالي 500 طن سنوياً ومصنع لأعواد الثقاب. وبعد ذلك وصلت البحرين إلى مرحلة التحول الفعلي في التنمية الصناعية وكان ذلك في فترة الستينات حيث اصبح عدد المؤسسات الموجودة في البحرين في عام 1963م حوالي 75 مؤسسة صناعية ثم تزايد عدد المؤسسات في عام 1970 واصبح عدد المؤسسات 146 مؤسسة وكان يعمل فيها ما يقارب 7.186 عاملاً وهذا دليل على الاهتمام الذي توليه دولة البحرين بالصناعة. وقد تدخلت الحكومة دائما لغرض التنمية الصناعية، أصدرت مجموعة من القرارات الهادفة إلى تشجيع الصناعة منها:تشجيع رؤوس الأموال والاستثمارات المحلية والخارجية على العمل في البحرين. إعفاءالمساعدة على تقديم المواقع الملائمة للصناعة والخدمات الفردية للصناعات كالطاقة الكهربائية والمياه مساهمةالصناعات من الرسوم الجمركية وإعطاء الأولوية للصناعات المحلية. الماليةالدولة في المشروعات الصناعية وتوفير التسهيلات لها. ووفق هذه التدابير انطلقت الصناعة في مسيرتها التنموية، وبدأ توظيف الرساميل العربية والأجنبية في شتى الأنشطة الصناعية. وعام 1974، قررت منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (اوابك) وبناء حوض جاف في البحرين لاستقبال وإصلاح السفن العملاقة التي تصل حمولة الواحدة منها إلى 450 ألف طن وتقدر أكلاف الحوض بحوالي 100 مليون دولار. وعام 1972 تتم افتتاح هذا الحوض التابع للشركة العربية لبناء واصلاح السفن وذلك بالتعاون مع المملكة العربية السعودية والبحرين وليبيا ثم ساهمت فيه كل من الكويت والإمارات العربية المتحدة والعراق واليمن. ويقع الحوض الجاف على بعد 60 كلم من مدينة الحد الساحلية ويبلغ طوله 375 متراً بينما يصل عرضه لنحو 75 متراً وإلى جانب الحوض يضم المشروع رصيفين لإصلاح السفن وثالثا لتفريغ الحديد والمواد الخام فضلاً عن رصيف رابع لزوارق سحب السفن والخدمة. كما يضم المشروع مجموعة من الرافعات الثابتة والعائمة فضلاً عن مجموعة من الورش الثقيلة. أثر ذلك بدأ التوسع في صناعات الألومنيوم وصناعة المشتقات النفطية والغاز السائل وإنتاج ومعالجة المواد الخام والصناعات الغذائية والأثاث وصناعة المعدات البلاستيكية والزجاج والمعدات الطبية والخيوط على أنواعها وصناعة تجميع مكيفات الهواء وتجميع الإلكترونيات وصناعة الأسمنت ومواد البناء. أما أهم الصناعات في البحرين والتي تسهم إسهاماً فعالاً في وصناعة البتروكيماويات وصناعةالدخل القومي فهي الصناعات الهيدروكاربونية الصناعات الهيدروكاربونية: تتمثل هذه الصناعة فيالحديد والصلب والأسمنت ومواد البناء. صناعة تكرير البترول وتكثيف الغاز الطبيعي. البتروكيماويات: بدأت هذه الصناعة عام 1979م مع تأسيس شركة الخليج للصناعات البتر وكيماوية التي تمتلكها بحصص متساوية كل من شركة البحرين الوطنية وشركة الصناعات الأساسية وشركة الصناعات البتر وكيماوية الكويتية, وقد بدأت هذه الشركة أعمالها بإنشاء مجمع البتروكيماويات في سترة فوق رقعة متقطعة من البحر أمام الساحل الشرقي لجزيرة سترة. وتبلغ مساحة هذه المنطقة حوالي 60 ألف متر مربع. وفي عام 1985م تم افتتاح أول مصنع لإنتاج الامونيا والميثانول بطاقة إنتاجية قدرها ألف طن يومياً كما تم تصدير أول شحنة من الإنتاج الطبيعي كمادة أولية وقد بلغت جملة استهلاكها من الغاز 33.6 بليون قدم مكعب. ومن الصناعة إنشاء مصنع لإنتاجالمشروعات التي تعتزم الشركة تنفيذها في مجال هذه صناعة اليوريا من الأمونيا وأسيد الاستيك من الميثانون. الحديد والصلب: بدأت هذه الصناعة عام 1981م، مع تأسيس الشركة العربية للحديد والصلب. وتملكها عدة مؤسسات صناعية ومالية في كل من البحرين والكويت والأردن والإمارات العربية المتحدة. وفي عام 1984 بطاقة، تم افتتاح أول مصنع لإنتاج كريات الحديد ألمونيوم البحرين: إن أهم مشروع إجمالية قدرها أربعة ملايين طن سنوياً. صناعي عرفته البحرين هو تأسيس شركة ألمونيوم الصندوق السعودي لاستثمارات العامةالبحرين (البـا) عام 1968م والتي ساهم الشركة فيها كل من: الألمانية بريتون انفسمنت (3%). ولم تقمالبحرين (77%). (20%). البحرين بهذا المشروع الضخم غلا إيمانا منها بأهمية موقعها الاستراتيجي وانطلاقا من علاقاتها الطيبة مع بلدان تسويق الإنتاج في آسيا وأوروبا وأميركا....ووجود مخزون وفير من الغاز الطبيعي في حقل الخف، لتوفير الطاقة الحرارية الهائلة التي تتطلبها عملية صهر الألمونيوم أما الهدف الأساسي من إنشاء هذه الصناعة فهو زيادة الدخل القومي مع تقليص الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل وتوفير فرص عمل جديدة للمواطنين وتنمية القدرات الصناعية البحرينية. وفي مايو 1971م تم افتتاح مصنع (ألبـا) ومنذ ذلك الحين أخذت البحرين الشركة تتوسع وتتطور وأصبح مصهرها يتمتع بشهرة ومكانة عالمية رفيعة تقوم على جودة الإنتاج وكفاءة التشغيل, وخلال تلك السنوات تطور وتوسع المصهر وارتفع معدل طاقته التعميمية من 120 ألف طن متري إلى 460 ألف طن متري سنوياً وبذلك أصبحت شركة ألمونيوم البحرين (ألبـا) بعد مضي حوالي 21 عاما في طليعة شركات صناعة الألمونيوم العالمية. ويسير تطور المصنع وفق خطة تنموية متكاملة بحيث أخذت بعين الاعتبار كافة التدابير الآيلة إلى تحقيق الهدف المنشود فبالنسبة لليد العاملة يشتغل في هذا المصنع حوالي 2500 عامل بينهم قرابة 500 عامل أجنبي. من ناحية أخرى يتم تعزيز قدرات نحو 500 شاب بحريني تم توظيفهم وتزويدهم بالمهارات الفنية والمعرفة التقنية ورصد ذلك حوالي خمسة ملايين دينار بحريني. واستكمالاً لعملية تطوير صناعة الألمونيوم تأسس عام 1977 مصنع لرذاذ الألمونيوم وشركة ميدال لصناعة قضبان وكابلات الألمونيوم وهو مشروع صناعي مشترك برأسمال قدره أربعة ملايين دولار بين شركة الزياني في البحرين بنسبة 51% وشركة اوليكس كيبلز الأسترالية بنسبة 49%. وعام 1982 اشترت شركة الكابلات السعودية كامل اسهم الشركة الأسترالية لتصبح بالتالي ذات رأسمال عربي بالكامل وهذا إضافة إلى مصنع شركة البحرين بلكسكو لسحب الألومنيوم وشركة الخليج لدرفلة الألومنيوم وتحويله إلى رقائق متنوعة الاحجام والقياسات وفي نهاية المطاف تقوم شركة البحرين –السعودية ((بالكو)) بتسويق وبيع حصتي البحرين والسعودية من صناعة السفن: إن الحاجة هي أم الاختراع لذا فمن الطبيعي أن تكون الألمنيوم. السفن هي الحرفة الرئيسة لشعب تحيط به المياه من كل جانب ولابد منصناعة وسيلة للتنقل وخصوصاً وأن الشعب البحريني عرف الأسفار والتجارة منذ القدم وكانت السفن الشراعية والقوارب الصغيرة هي قوام هذه الصناعة التي تحولت اليوم إلى بناء المزودةالسفن التجارية صيد السمك: إضافة إلى صيد السمك بكميات تجارية ثمة طريقة بمحركات آلية. تقليدية يتبعها المواطنون في الصيد المعاشي . وهي عبارة عن كمائن مثبتة في البحر تدعى الحظرة وتكون مصنوعة من سعف النخيل والحبال فتبدو كرأس حربة متجه نحو أعماق البحر مع جناحين منفرجين وأثناء المد يندفع السمك مع المياه التي ويدخل في رأس المصيدةتغمر هذه الكمائن صناعة الفخار: وهي من أقدم الصناعات التي التي تدعى بالسر. عرفتها البحرين والدليل على ذلك هو العثور على الأواني الفخارية التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين وقد كانت هذه الصناعة منتشرة في معظم أنحاء البلاد لكنها تراجعت اليوم للحصر في قرية عالي مع استخدام الأدوات البدائية في إنجازها

 

الخاتمة: نظراً لانتشار الصناعة في البحرين وخاصة بعد اكتشاف النفط فهذا أدى إلى تطور البحرين بصورة سريعة وكل هذا أدى الزيادة الرفاهية الاقتصادية في المجتمع وذلك عن طريق صناعة السلع فيزداد الطلب عليه وهذا يحفز المنتجين على زيادة إنتاجاهم وبالتالي يزيد الدخل الذي يؤدي في النهاية إلى زيادة الرفاهية

 

 

المرجع: كتاب البحرين الماضي والحاضر والمستقبل

Link to comment
Share on other sites

مشكورة أختي و ماتقصرين و ياريت لو تقدرين تستعجلين على طلبي لأن موعد التسليم 20 يعني ماباقي إللا يوووم

ان شاءالله أأكا ادور

 

 

 

مشكوره اختي سادروز على الموضوع وماقصرين

 

وان شاء الله تقدرين اتساعديني بسرعه لأنه 25/2 آخر تسليم

 

وبغيت تقرير اجا 213 وانس 213 فلسفه وبس

اوكي بحاول خيوو

 

 

 

ثاااانكس عبدالله عمران و sadroooz

 

 

يعطيكم العافية

 

 

ولكم حاضرين :n10:

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...