Jump to content
منتدى البحرين اليوم

نائب بحريني يهاجم عرضاً موسيقياً لمارسيل خليفة


ya ba3dhom

Recommended Posts

شن النائب في البرلمان البحريني محمد خالد حملة على عرض

«مجنون ليلى» الذي قدمه الفنان اللبناني مارسيل خليفة

في افتتاح مهرجان «ربيع الثقافة» المقام حالياً في العاصمة البحرينية المنامة

وتستمر فعالياته حتى منتصف الشهر المقبل.

 

وقال خالد من كتلة «المنبر الوطني» القريبة من الأخوان المسلمين لـ «الحياة»:

«لم أشاهد العرض لكنني تلقيت عدداً من الشكاوى تستنكر ما جاء فيه من رقصات

فيها الكثير من الايحاءات الجنسية التي لا يفترض تقديمها في بلد اسلامي»،

واصفاً فعاليات المهرجان بأنها «ربيع للسخافة وليس الثقافة».

 

ودعا خالد وزير الاعلام البحريني محمد عبدالغفار

إلى فتح تحقيق عاجل في القضية بما يضمن عدم تكرار

تقديم هذا النوع من العروض «مؤكداً انه لا يقف ضد المهرجان

لكنه يطالب باختيارات تراعي التقاليد الاسلامية

والاقتداء بما يقدم في بلدان مجاورة

بدلاً من اختيار فعاليات ذات نزعة غربية».

 

من جهته، رفض الشاعر البحريني قاسم حداد صاحب نص العرض

التعليق على الحملة التي شنها خالد وتناقلتها

بعض الهواتف النقالة عبر رسائل «تحريضية»

متهمةً انتاج العرض بسرقة أموال الشعب،

كما ورد في الرسالة. وقال حداد لـ «الحياة»:

«ليس لدي انا او مارسيل خليفة رغبة في التعليق

على هذا النوع من الاتهامات».

 

اللافت ان النائب خالد كان وجه الاتهامات نفسها

للمهرجان في العام الماضي مما يشير الى ان

تصريحاته الأخيرة لا تتصل بعرض «مجنون ليلى»

بقدر ما تعبر عن موقف سياسي من المهرجان.

 

ويشتغل عرض «اخبار مجنون ليلى» على مجموعة

من الرقصات الكوريغرافية التي اعدتها

نادرة عساف وتقدم على خلفية موسيقية لخليفة

واغنيات لأميمة الخليل مع القاء بعض الابيات الشعرية

يقدمها حداد على المسرح في عرض حي

بمشاركة حوالى 30 راقصاً وراقصة.

 

وعلى رغم تصريحات خالد وجد المهرجان دعماً سياسياً

واضحاً، اذ حرص وزير الاعلام البحريني الدكتور

محمد عبدالغفار على حضور العرض في اليوم الاول

بينما حضره في اليوم الثاني رئيس مجلس الشورى

علي بن صالح الصالح وعدد آخر من أعضاء المجلس.

 

Link to comment
Share on other sites

وقال خالد من كتلة «المنبر الوطني» القريبة من الأخوان المسلمين لـ «الحياة»:

«لم أشاهد العرض لكنني تلقيت عدداً من الشكاوى تستنكر ما جاء فيه من رقصات

فيها الكثير من الايحاءات الجنسية التي لا يفترض تقديمها في بلد اسلامي»،

 

 

 

 

 

انا مع الشيخ محمد خالد

 

احنا في دوله مسلمه

وعاداتنا و تقاليدنا ماتسمح لنا ان انجوف هالاشيا

و انا بعد ماجفت بس ربعي جافو وقالولي فعلا ان فيها الكثير من الايحاءات الجنسيه

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

اعانك الله يابو عمار على فعل الخير والأمر بالمعرووف والنهي عن المنكر والصراحه من بدال مايسون هالحفلات الي مامنها فايده يجمعون علماء الدين احسن للناس والكل بيستفيد .

Link to comment
Share on other sites

شر البلية ما يضحك

 

نفوس مريضة ... فقدت كل المشاعر ... فقدت كل الاحاسيس ... تجاه الموسيقى ... تجاه الشعر ... تجاه الحياة ... تجاه كل ما هو جميل ... تجاه كل ما هو انساني .... لم تتأثر مشاعرهم بما يقارب ساعتين من العرض ... ولم يحرك مشاعرهم سوى "الجسد" ... اي كائنات حية هذه الذي لا تحركها سوى غريزة الجنس والجسد ...

Edited by سيف بن علي
Link to comment
Share on other sites

هههههههههههههههههههه

 

شر البليه ما يضحك !!

 

وانا رحت حفله مارسيل خليفه والرقصات ما جفت فيهم شي !!!

 

اول شي ويا نانسي

 

واليوم ويا مارسيل

 

الله يستر باجر !!!

 

وثاني شي لو البعض يجوفون ان هالرقصات (جنسيه) ممكن يطرحون هالمشكله في مجلس النواب ويسوون استجواب حق وزير الاعلام

 

اما يقوم ويروح الصاله الثقافيه ويخرب ومادري شيسوي .. هاذي اكبر غلط

 

وانا اقول حق سعاده النائب خله يجابل مشاكل المواطن

 

لأن هموم المواطن أولى يا نائب يا من تمثل الشعب !!!

Link to comment
Share on other sites

ما عنده سالفة هذا النائب الي ياينا مادري من وين

مارسيل خليفة فنان بمعنى الكلمة وانا رحت العرض وما كان في شيء لهالدرجة

خله يهتم بهموم ومشاكل الشعب بدل ما يهتم بأشياء مالها داعي

 

 

Edited by Manama Boy
Link to comment
Share on other sites

مقال اعجبني حول الموضوع

ارجو من العقول الصغيرة ان تقرأه وتحاول ان تستوعب ما جاء فيه

مع علمي المسبق ان لن يغير فيهم شيئا

لكن... لعل وعسى

 

مناهضة الثقافة وثقافة البذاءة

 

بدر عبدالملك

صحيفة الايام

13 مارس 2007

 

تطرق بعض النقاد في‮ ‬الغرب ذات‮ ‬يوم،‮ ‬لأهمية دراسة الأدب الرديء كما هو الأدب الجيد والإبداعي،‮ ‬باعتبار أن الأول هو تعبير عن اتجاهات ثقافية ومجتمعية،‮ ‬ويمثل ظاهرة لمستوى من مستويات الثقافة السائدة،‮ ‬وواحد من اتجاهاتها،‮ ‬ولا‮ ‬يمكن مقارنة الأدب الجيد في‮ ‬ظل‮ ‬غياب تقييم الأدب الرديء،‮ ‬وبات تصنيف الجيد معادلة‮ ‬غير مكتملة موضوعيا‮.‬

‮ ‬فيقودنا هذا الحديث إلى أولئك الناس في‮ ‬مجتمعنا الذين‮ ‬يكنون عداءً‮ ‬ظاهرا ومستنبطا إلى حد الكراهية لكل ما هو جديد ومعبر عن روح المجتمع وتقدمه وإبداعه الفكري‮ ‬والروحي،‮ ‬فلا‮ ‬يرون في‮ ‬الثقافة إلا‮ »‬سخافة‮«‬،‮ ‬مما‮ ‬يجعلنا نفهم تلك العدائية الثنائية لثقافة الحياة،‮ ‬وتمسكهم الدائم والمستمر لثقافة الموت والتدمير،‮ ‬كجزء من ثقافة معادية للحضارة بكل تجلياتها المادية والروحية،‮ ‬فتنهمر مفرداتهم اليومية في‮ ‬تلك الثقافة البذيئة التي‮ ‬تعكس مكونات نفسية وروحية لظاهرة تسمى النيوفوبيا‮ ‬‭(‬neophobia‭)‬‮ ‬فهي‮ ‬تعبير عن الخوف من الجديد،‮ ‬وهذا الاتجاه‮ ‬يناقض اتجاه تلك المجموعات الاجتماعية الذين‮ ‬يميلون إلى التجديد والحداثة والميل والانجذاب إلى كل ما هو عصري‮ ‬ومتجدد وهم دعاة النيوفيليا‮ ‬‭(‬neophilia‭)‬،‮ ‬بين هذين النقيضين‮ ‬يتصارع المناهضون للثقافة والمولعون برفع شعار ثقافة البذاءة الذين‮ ‬يهتمون في‮ ‬خطابهم بتحريم كل شيء،‮ ‬ومعاداة كل ما هو‮ ‬يخالفهم،‮ ‬فلا‮ ‬يرون في‮ ‬صورة المجتمع ذلك التنوع محاولين استنساخ الثقافات الرديئة ونسيان الثقافة وتعدديتها وذوقها وتلونها وتجددها على طريقتها،‮ ‬محاولين إرجاع عجلة التاريخ نحو الوراء متشبثين بالسلف الصالح وكأنما حركة التاريخ لا تتقدم نحو الأفضل،‮ ‬فلا ترى في‮ ‬صورة العصر وثقافته ومنجزاته المعرفية والإنسانية العظيمة إلا ذلك الساق العاري‮ ‬والجسد المكشوف،‮ ‬فتبدأ لعنتهم وينهمر ويتطاير صراخهم‮. ‬وكأنما ذلك الصراخ بصوت عال أمام سلطة الصحافة ودورها تعبير عن نزعة مناهضة للحريات وحق التعبير والاختلاف في‮ ‬ظل الشرعية للجميع‮.‬

‮ ‬فهناك خطوط وقيم‮ ‬ينبغي‮ ‬على الجميع احترامها ومعرفة حدودها ولا‮ ‬يجوز أن‮ ‬يسود مكان التسامح روح العداء والكراهية،‮ ‬خصوصا إزاء الصحافة والثقافة باعتبارهما المسرح الواسع للتعبير عن جوانب الإنسان والمجتمع؛ الأول‮ ‬يدافع ويتابع مشاكله بأدواته الخاصة،‮ ‬والثاني‮ ‬يعكس تلك الروح بأدواته الفنية والإبداعية‮. ‬فلكل أشكال الثقافة والتعبير صيغها وأساليبها التعبيرية فلا‮ ‬يجوز أن ننظر بذلك المنظار العدائي‮ ‬لهما‮. ‬

من‮ ‬يحاولون‮ »‬تجريف الثقافة‮« ‬من جذورها كما فعل الطاغية صدام حسين مع نخيل الدجيل‮ ‬ينسون أن الثقافة لها جذورها الأعمق في‮ ‬روح الإنسان بل هي‮ ‬الإنسان وثنائيته الكونية،‮ ‬فلا‮ ‬يستطيع احد الوصول لها ولن‮ ‬ينجح احد بتدمير تلك الغابة الجميلة إلا بالقضاء على الإنسان من كوكبنا‮. ‬ومن دون الموسيقى والشعر والرواية والمسرح والغناء والرقص والسينما وكل عناصر الإبداع المتجددة في‮ ‬عالم الثقافة،‮ ‬لا تستقيم الحياة أو تزدهر،‮ ‬ولا‮ ‬يمكن للقوى الظلامية من تجريفها واستئصالها حسب رغباتهم،‮ ‬كما لا‮ ‬يمكن اجتثاث الفرح ولحظته لدى الناس وهم‮ ‬يعيشون سعادة ربيع الثقافة محاولا الآخر بأشباحه تكريس خريفه الأبدي‮ ‬على ضمائر وعقول الناس وتعتيم حياتهم للأبد بذلك الكابوس اليومي‮ ‬المناهض للحريات والثقافة وحرية التعبير‮. ‬

ترى ما الذي‮ ‬تعلمه الفارس من تلك الصحراء إن لم‮ ‬يكن الحب والشعر والموسيقى والحداء،‮ ‬وذلك المدى الرحب والأفق الواسع والتطلع للسماء الممتدة بحثًا عن الأسئلة والمغامرة والماء والحياة والمرأة والحب،‮ ‬لهذا لم‮ ‬يكن مجنون ليلى إلا عاشقًا من طراز رفيع لا‮ ‬يفهمه رجل متعطش للعيش في‮ ‬خيمة التخلف ومناديًا بالعودة للوراء من مفهوم ضيق الأفق ولصحرائه الجرداء الخالية من الحب،‮ ‬ومن مفاهيم متكلسة حول معنى قيم التطور والثقافة والتحرر،‮ ‬وفي‮ ‬مقدمتها تحرير العقل من حجارة وكهوف الموت وثقاقته السوداء‮. ‬لماذا‮ ‬يطارد الموتى بروحهم العصافير وهي‮ ‬تغني؟ لماذا تنهمر مفردات البذاءة لجمالية الرقص التي‮ ‬قال عنها دياجليف مصمم رقص‮ »‬الباليه‮« ‬بأن الرقص تعبير عن فلسفة الجسد‮. ‬ولكن دعاة البورنو بمخيلتهم لا‮ ‬ينظرون للجسد إلا بمخيلة مريضة‮. ‬من‮ ‬يحرمون الموسيقى لا تشدهم في‮ ‬الكون إيقاعات الفرح ولا‮ ‬يستوعبون معنى نشيد الإنشاد لشيلر أو بتهوفن،‮ ‬ولن تحركهم تلك الطبول العميقة في‮ ‬الغابات الأفريقية أو قاعات الحداثة للكونغا الكوبية،‮ ‬فكل ذلك في‮ ‬مفاهيمهم مجرد ثقافة سخيفة ومنحطة،‮ ‬لأن موت الروح لا‮ ‬يمكنه ان‮ ‬ينتج ثقافة راقية وخطابا مجتمعيا متقدما‮. ‬فهم بمناهضتهم للثقافة‮ ‬يحاولون تصدير ثقافتهم الصفراء وأوراقهم المهترئة وتأبيد خطابهم المقبور وبكائياتهم المكررة‮. ‬

من لا‮ ‬يحبون الثقافة التي‮ ‬تخترق عالمنا لا‮ ‬يرون أن حركة التاريخ لا‮ ‬يمكنها أن تتقدم من دون الثقافة مهما انطلقت سيوفهم القديمة عبر الصحراء،‮ ‬فقد كان للقلم قبل السيف،‮ ‬والشاعر قبل الجلاد تعبيراتهما الأبدية والمتجذرة في‮ ‬حضارة الأمم والشعوب‮. ‬ترى من هو خير جليس في‮ ‬الزمان كتاب التنوير أم خطاب البذاءة والعداء والكراهية لكل ما هو جميل‮ ‬يشدنا نحو الحياة؟ فأنت جميل تحب الحياة فكيف عبادك لا‮ ‬يعشقون؟ ما الذي‮ ‬يحرك الكون وجمالياته في‮ ‬تلك اللوحات والتعبيرات الجسدية الراقصة والاشعار والأغنيات والسلالم الموسيقية،‮ ‬فالغناء سر الوجود،‮ ‬أم سلالمكم التي‮ ‬تقودنا نحو جحيمكم الأسوأ من جحيم دانتي؟‮! ‬يا للّه لَكَم الحياة كاسدة وفاسدة وقاحلة من دون الثقافة وكم هي‮ ‬سجن رهيب ومحاكم تفتيش عصرية،‮ ‬حينما تتحول الصحافة ورجالاتها إلى مفردات مختزلة في‮ ‬لسان لم‮ ‬يتحصن كلاميًا قبل ان‮ ‬يتحصن برلمانيا‮. ‬من‮ ‬يحبون ثقافة الحكمة بالضرورة عليهم قراءة نهج البلاغة للإمام الخليفة علي‮ ‬بن أبي‮ ‬طالب،‮ ‬الذي‮ ‬قال‮ »‬الكلام في‮ ‬وثاقك ما لم تتكلم به وإذا ما تكلمت به كنت أو صرت في‮ ‬وثاقه‮«. ‬فهل نتحاشى ثقافة البذاءة ونحترم ثقافة الإبداع والحياة والتقدم والتعبير والنقد وتقبل السلطة الرابعة،‮ ‬باعتبارها الصوت المدافع عن الشارع السياسي‮ ‬والمجتمعي‮ ‬بكل مستوياته؟

 

Link to comment
Share on other sites

ما شاء الله

 

خله اللب وراح للقشور

 

والعدلية والحورة وشارع المعارض والفنادق والبارات والدسكووات والملاهي الليله الا تعتبر من العار؟؟

 

ولماذا لا تستهدف من قبل محمد خالد؟

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

لانه النائب الفاضل ما يتجرء يتكلم عن المعارض والعدليه فيتكلم عن اشياء ثانيه

 

 

انا اقول متى يعتدلون ويتكلمون عن شي يفيد البلد متى بس

 

عاطلين في البيوت ، مطلاقات وارامل في المحاكم ، اطفال يتامى ، خدمات ناقصه للمواطنين من بيوت وصحه وتعليم

 

وحضره النائب ياي يقول خلنه نتكلم عن ربيع الثقافه وعن المخالف والي غير مخالف

 

بس شاقول بس

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...