Jump to content
منتدى البحرين اليوم

70 حادث عنف وشغب ايام الفورملا ون


nonocat76

Recommended Posts

 

كتب: محمد الساعي

 

 

هل يعلم الجميع أن أكثر من 70 حادث عنف وشغب وتخريب شهدتها الأيام الثلاث التي احتضنت سباقات الفورمولا؟ وأن قوات الأمن قامت بجهود جبارة حتى لا يؤثر ذلك في الحدث وفي أمن الزوار؟. ما هو أخطر وأكبر تهديد يواجه أمن المجتمع البحريني اليوم؟، وما هي الأدوار الملقاة على عاتق وسائل الإعلام فيما يتعلق بتناول القضايا الأمنية؟ وهل يقوم الإعلام البحريني بالدور المطلوب منه في معالجة هذه القضايا؟ ما هو

 

تقييم الصحافة لأداء وزارة الداخلية بشكل عام وقوات الأمن بشكل خاص؟. من هو المتضرر الأكبر من أعمال العنف والتخريب التي تحدث؟. أيهما أكثر خطرا وتأثيرا، الغاز المسيل للدموع الذي تستخدمه قوات الأمن أحيانا أم زجاجات المولوتوف والأسلحة القاتلة التي يستخدمها بعضهم ضد رجال الأمن؟. أين وصلت التحقيقات في قضية الشاخوري؟ وما حقيقة قرار إغلاق المطاعم والمحلات بعد منتصف الليل؟. كل هذه التساؤلات كانت محل نقاش طويل خلال لقاء وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة صباح أمس برؤساء تحرير الصحف المحلية بحضور عدد من ضباط الوزارة، حيث شارك الجميع في نقد ذاتي للأداء من الجانبين الإعلامي والأمني. وإن كانت نقطة الاتفاق والتقاء الآراء هي ما أكده الوزير نفسه أن أسوأ وأخطر ما يهدد أمن واستقرار المجتمع البحريني في هذه الفترة هو التهديد الطائفي الذي يمزق أي شعب يتغلغل فيه، الأمر الذي يتطلب أن يقف المجتمع متكاتفا في وجه كل من يحاول أن يشق الصف ويهدد الأمن الداخلي، كما ينبغي أن يعتبر الجميع من تجارب المجتمعات الأخرى التي عانت من الطائفية وكيف وصل بها الحال الآن. دور مفقود في بداية اللقاء طرح وزير الداخلية سؤالا حول تقييم رؤساء التحرير والإعلاميين للدور الإعلامي الموجود فيما يتعلق بالقضايا الأمنية، وهل يقوم الإعلام البحريني بالدور المطلوب في معالجة القضايا الأمنية، وأضاف: في رأيي هناك حيّز في الصحافة يتناول الجوانب الأمنية، ولكن هل يكفي ما يطرح ليحقق الدور الإعلام في ترسيخ الوضع الأمني والاستقرار والطمأنينة؟. وكان رئيس تحرير جريدة الوقت إبراهيم بشمي أول المعلقين مشيرا إلى أن هناك ثلاثة مستويات من الإعلام، أولها الإعلام الرسمي الذي لا يتطرق بتاتا إلى أي قضية أو حوادث تقع في المملكة. وهناك الانترنت الذي لا يمكن لأي جهة أن توقف نشر أي خبر فيه. والمستوى الثالث هو الصحافة التي ينظر القائمون عليها عند نشرهم للأخبار إلى مصلحة البلد، وهذه النظرة قد تتفاوت من صحيفة لأخرى ولكنها لا تخرج بشكل عام عن المصلحة العامة، وأضاف: لكن تقع الإشكالية عندما ننتظر رأي أو بيان وزارة الداخلية حتى منتصف الليل حول أي حادث يقع، وبشكل عام لابد أن تكون هناك سياسة عامة ومتفق عليها حول ما ينشر وما لا ينشر، وهل أن كل حدث امني يصلح خبرا للنشر؟. ثم إننا لا يمكن أن نغض الطرف عن كثير من الأحداث التي تقع لأنها ستنشر حتما في الانترنت ولكن بألوان مختلفة. وعلى هذا الطرح علق وزير الداخلية بقوله: هذا ما يدفعني فعلا إلى التركيز في سؤالي: ماهو تقييمنا للدور الإعلامي في معالجة القضايا الأمنية؟ وكيف يتم تفعيل هذا الدور؟ فمثلا عندما قطع التيار الكهربائي قبل يومين عن 200 منزل بسبب أعمال تخريب، لم أجد أحدا من الإعلاميين حاور مواطنين حول هذا العمل، وهل المواطن في المناطق المتضررة وغيرها راض عن هذا التخريب؟ وهل يرضى أحد أن يقوم ابنه أو أخوه بمثل هذه الأعمال؟!. فمثل هذه الآراء أجدها في الحقيقة مفقودة في إعلامنا رغم أهميتها في توصيل الرسالة من والى المجتمع، وهذا لا يقتصر على أعمال التخريب والشغب، وإنما كل القضايا بما فيها المخدرات والسرقات والجرائم المختلفة، فمن الضروري أن تطرح وجهة نظر ذوي من يرتكب هذه الأعمال. أما بالنسبة الى الإعلام الرسمي فأعتقد فعلا أن هناك حاجة الى تفعيل دوره في هذا الجانب. سد الفراغ رئيس تحرير جريدة الوسط الدكتور منصور الجمري عقّب على أهمية ودور الإعلام الرسمي في تناول القضايا الأمنية مبينا أن أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرا وهي التلفزيون غائبة تماما عن الأحداث وتناول القضايا الأمنية مما يلقي مسئولية مضاعفة على الصحافة التي أدانت العنف من دون استثناء وهذا ما يحسب لها، لذلك فإن الصمت المطبق لا يخدم أحدا ولا يعكس واقع الحال الذي يعاني منه الجميع بما فيهم رجال الشرطة، وفي ظل غياب دور التلفزيون والإذاعة رغم أهمية هذا الدور، تبقى الصحافة متحيرة في سد هذا النقص الموجود بالأدوار. وبالتالي نجد دائما مساحة فيها سوء فهم وتحتاج إلى توضيح، ويبقى الأمر الأساسي هو كيف نعالج هذا الوضع؟ وما هي العوامل التي أدت لهذه المشكلات؟ وزير الداخلية: بالفعل هناك معاناة حقيقية تحتاج إلى تسليط الضوء عليها وهي معاناة رجل الشرطة ودوره، وهذا ما يجعل الجميع يطالبون فعلا بدور اكبر للإعلام الرسمي في معالجة القضايا الأمنية بمختلف الوسائل مثل الحوار والمقابلات والبرامج حتى المسلسلات، فرجل الشرطة يعاني ضغطا كبيرا في مواجهة هذه القضايا، وأنا في الحقيقة أشيد بدور وتعاون الكثير من المواطنين في التصدي لمثل هذه الأعمال. خطوة سيذكرها التاريخ وبدوره تحدث رئيس تحرير صحيفة الوطن الدكتور محمد البنكي مشيرا إلى أن هناك قناعة تامة بأن وزارة الداخلية أكثر الوزارات التي استطاعت التجاوب مع المشروع الإصلاحي، وهذا ما يلمسه الإعلاميون من خلال تعاملهم اليومي مع الضباط والمسئولين بالوزارة، والكل يشهد أن الوزارة لم تفرض على الصحف نشر خبر أو منعه، وإنما تتشاور مع الإعلاميين وتترك لهم الأمر، وتابع البنكي: لكن هناك حاجة الى اشاعة المزيد من الوعي عند الطواقم الموجودة في المجتمع وهذا ينطبق أيضا على الصحافة، فهناك شباب يعملون في الصحافة لا يخلو الكثير منهم من وجهات نظر سابقة خاصة تجاه الداخلية بأنها جهاز قمع!، وهنا عندما يغطي أحدهم أحداثا تنعكس هذه الخلفية على كتاباته، الأمر الذي يتطلب توعية أكبر في هذا الجانب. وفي رأيي أن وزارة الداخلية أقدمت على خطوة سيذكرها لها التاريخ بعد التقائها الأهالي في المحافظة الشمالية والعمل على بث نوع من الوعي الشعبي وان ما يفعله البعض لا يرضى به الأهالي أنفسهم، فهذه تجربة رائدة نتمنى ترسيخها. وزير الداخلية: في الواقع اعتز بهذا الأمر، وأؤكد لكم أن هذا توجه ونهج اتخذناه من خلال قناعة مخلصة، وهنا يجب التأكيد على مسألة مهمة هي دور الشراكة المجتمعية، فلا يمكن أن يتحقق الأمن من دون هذه الشراكة، الأمر الذي يعيدنا إلى نقطة البداية في الحديث وهي دور الإعلام وكيف يمكن تطوير أدواته المهمة في تناول القضايا الأمنية، فلا يكفي أن يُنشر الخبر ثم يترك من دون تناول وتحليل ورأي. أيهما أخطر؟! في الوقت الذي أكد رئيس تحرير صحيفة الميثاق محمد حسن الستري على ما تتميز به وزارة الداخلية من انفتاح وتعاون، فإنه طالب بانفتاح اكبر مع الصحافة فيما يخص توفير المعلومات، وقال: بقدر ما تتوافر هذه المعلومات بقدر ما تستطيع الصحافة أن تخدم وتحلل القضايا التي تطرحها خاصة القضايا الأمنية، فمثلا كثرت في الآونة الأخيرة شكاوى من مواطنين هم أساسا ضد العنف والتخريب ولكنهم يتعرضون للغازات ومسيلات الدموع مما يخلق تذمرا واسعا تجاه الشرطة، وهنا يأتي دور الوزارة في كيفية مواجهة أي حدث امني من دون أن يتضرر أحد من غير المشاركين في الأعمال التخريبية، ثم أننا حتى الآن مازلنا نصف من يمارس هذه الأعمال بالمجهولين، أي اننا حتى الآن لم نحدد مصدر المشكلة، وهذه بحد ذاتها مشكلة. وزير الداخلية: كل شخص مسئول عن عمله ولا أحد مستثن من العقاب، ونحن نسعى للوصل إلى المحرض ولكن لا يمكن أن نوجه الاتهامات من دون أدلة، وأي شخص توجه له أصابع الاتهام خلال تحريات النيابة يتم القبض عليه فورا، ولكن هذا يحتاج إلى تعاون الجميع والى الشراكة التي أشرت إليها والتي تحتاج فعلا إلى وقت. أما بالنسبة الى السؤال حول كيفية التعامل مع أي حدث امني بوجود من لا يؤيد العنف فأعتقد أن أفضل أسلوب يجب أن يتبع المواطن هو عدم الخروج لحظة حدوث الاضطرابات وبنفس الوقت استنكار ما يحدث، فالمجتمع لا بد وان يقول كلمته لكل شخص يستغل العنف بأن هذا خطأ وغير مرغوب فيه، فمثلا هل تعلمون أن 72 ساعة التي احتضنت سباقات الفورمولا 1 شهدت 70 حادث عنف وتخريب؟! هل يرضى أحد بهذه السلوكيات التي تشّوه سمعة البحرين؟! ومع ذلك قامت قوات الأمن بجهود جبارة حتى لا تؤثر هذه الحوادث في الحدث وفي امن واستقرار المواطنين والزوار، وأنا افخر بهذه الجهود، وأؤكد أن المدنيين هم أكثر من يتضرر من هذه الأحداث. وفي الحقيقة يعّز علي أن أجد مواطنا بريئاً في بيته ويتضايق من الغاز الذي يضطر رجال الأمن لاستخدامه من اجل تفريق المخربين، ولكني أتساءل: أيهما أكثر تأثيرا، الغاز الذي يسبب اختناقا مؤقتا أم زجاجات المولوتوف التي تسبب عاهات مستديمة؟. نحن فعلا نحرص ونفكر في كيفية التخفيف على المواطنين، ولكن بالمقابل علينا أن ننظر للتصعيد الذي يحدث من الطرف الآخر، فعلى سبيل المثال أصبح البعض يلقي على رجال الأمن في الآونة الأخيرة (أسياخا) حديدية ذات رؤوس مسننة ومصنعة بقياسات محسوبة يمكن أن تنغرس في الجسم وتقتل الشخص، فهل يقف الشرطي أمام هذا التصعيد الخطير والتهديد الكبير، وأمام أعمال التخريب وهذه الأسلحة ساكنا دون حراك؟!. بل وصل الأمر إلى استخدام قنابل موقوتة كما حدث في منطقة السيف المكتظة بالسكان التي نجح رجالنا في تفكيكها. ورغم كل ذلك أؤكد لكم اننا نعمل دوما على تطوير قدراتنا لحصر المواجهة مع المخالفين والحيلولة من دون تضرر أحد تماما. لا يمكننا الاتهام من دون أدلة وفي مداخلة لصحيفة الأيام أكدت أن وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة قد أعطى الكثير من الاحترام للوزارة وقربها من قلوب الجميع، وتساءلت: لماذا يُمنع الصحفيون والمصورون في أحيان كثيرة من دخول المنطقة رغم حملهم البطاقة الصحفية؟، ولماذا لا نسمع في كثير من القضايا رأي الوزارة في المحرض للأحداث وهل هم أشخاص أم جمعيات؟. وعلى ذلك أجاب وزير الداخلية بقوله: أنا أؤكد أن من حق الصحفي التغطية والتصوير في أي حدث وأي قضية، وسأوجه إلى التشديد على هذا الحق، ولكن هناك مسألة مهمة هي إذا شعر مسئول الأمن أن هناك خطرا قد يلحق بالصحفي فمن حقه أن يمنعه من الدخول، وان شخصيا لا اقبل بتعريض الصحفي أو غيره للخطر. أما مسألة من هو المحرض ولماذا لم نبد رأينا حول ذلك، في الواقع لا يمكن الاتهام جزافا ومن دون مؤشرات واضحة، فلابد أن نحترم القانون، ولكن ما يمكنني تأكيده هو أن من يقوم بهذه الأعمال هم مجموعات صغيرة نحن قادرون على التعامل معها. وهنا أود أن أشير إلى جانب مهم وهو المنتديات في الانترنت، حيث يحرض بعضها للتجمع أو العنف ويحدد مواعيد ومواقع من دون معرفة حتى من يبث الإشاعة! ويفاجأ الكثيرون بعدم صحة ما نُشر فيها! لذلك نتمنى أن يكون المواطن أكثر وعيا من الانسياق خلف الإشاعات. وهذا ما يلقي مسئولية مضاعفة على وسائل الإعلام لزيادة الوعي. أخبار.. من دون تعليقات!! رئيس تحرير صحيفة أخبار الخليج الأستاذ أنور عبدالرحمن بادر بالحديث في هذه النقطة مؤكدا أن التجربة التي نمّر بها ليست جديدة على كثير من الشعوب كالشعب البريطاني الذي له خبرة وباع طويل في المصائب وأحداث العنف، وأوضح انه في بداية عهد رئيسة وزراء بريطانيا (مارغريت تاتشر) كانت هناك اجتماعات مع كبار الدولة وأصحاب القرار والتأثير، ومن تلك الاجتماعات كان اجتماع المسئول الحكومي في التعامل مع الصحافة مع رؤساء التحرير لوضع (المبادئ الأساسية) لعملها، ومن أهم المبادئ أن كل ما ينشر حول الإرهاب الايرلندي مقبول ولكن يجب أن يكون هناك تعليق من كتاب الأعمدة، وأضاف الأستاذ أنور: المشكلة أننا ننشر الخبر حول أي قضية أمنية أو حدث من دون تعليق. والأمر الآخر في الهيكل الصحفي انه ليس كل كتاب الأعمدة هم من خريجو الصحافة، وكثير منهم يكتب من خلال معتقداتهم الشخصية وهذا ما يجعله يميل ويحدث خللا في التوازن الصحفي. ومن عمل في الصحافة البريطانية يعرف أن مدير التحرير يوجه تعليماته لأي كاتب عمود أو رسام كاريكاتير بأن يتناول موضوعا معينا يتفق مع سياسية الجريدة حتى لو لم يتفق مع أفكار الكاتب، في حين أن الكتاب عندنا كل يكتب وفق إيديولوجيته هو. وفي ضوء ذلك كله يبقى التحدي والسؤال، هو: كيف يمكننا أن نوصّل الالتزام الصحفي بغض النظر عن معتقدات الصحفي؟. إبراهيم بشمي: فيما يتعلق بالمحرضين للعنف، هناك بالفعل كما ذكر سعادة الوزير مجموعات محدودة تتحرك ونحن نعرف توجهاتها، ولكن من الضروري أن نرفع عنها الغطاء السياسي، وفي اعتقادي من الضروري أن يكون هناك اجتماعات مع الجمعيات السياسية تقدم الوزارة خلالها الصورة الحقيقية وتوضع النقاط على الحروف في التعامل مع الفئات المخربة، حتى لا تختلط الأوراق بين جمعيات تعمل بشكل واضح وجهات تعمل بشكل مغاير. وزير الداخلية: عندما تحدثت عن موضوع الشراكة المجتمعية لم استثن أحدا، فهذه الشراكة تشمل دور الجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني، ونحن على قناعة بأن اتصالنا بكل أطياف المجتمع أساس لأننا إذا عزلنا أنفسنا لن يمكننا تحقيق الأهداف التي نرجوها.

 

المصدر:

http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.a...=179708&Sn=BNEW

Link to comment
Share on other sites

 

 

 

أين هم من يدافعون عن هذه الفئة الضالة التي همها الأول والأخير العنف والشغب؟؟؟؟؟

 

أين مطالبين الحرية والديمقراطيه ؟؟؟؟؟

 

أين الذين يقرؤون الدستور وما بين سطور البنود والقوانين ؟؟؟

 

 

وإلا ما هي المصلحة من القيام بالشغب في نفس هذا اليوم .....

 

أكيد بيطلع لي واحد وبيقول صدفة ...... وما يبغون يقبضون عليهم وإذا قبضو عليهم طلعت فئة ثانيه مساعدة للفئة الأولية .... وخرجت الأعتصامات وهلت المسيرات التي تطالب بالأفراج عنهم .........

 

وفي الأخير يقولك (( ما سوو شي بس كسروا جمن سيارة وخربوا جمن محول كهربه وطقوا جمن شرطي بس ما سوو شي وهذولي ناس رجال تطالب بحقوقهم فليش ينسجنون المفروض نرفع رؤوسنه بهم لأنهم تخرجوا علماء في العنف والتكسير ))

 

أليس هذا ما سيقوله البعض

 

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .........................

 

 

Link to comment
Share on other sites

صح كلامك أبن الرفاع

 

كفيت ووفيت...ماقدر ازيد على اللي قلته

 

عاد وين اللي يفهمون

 

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

Link to comment
Share on other sites

اله صج ما قلتوا لينه جم حصلوا ورا هالفورموووووووولا

 

((وله بنحصل وله فلس ))وهذاويهي

 

 

بصراحة انا اشوف ان ثقافتج متواضعة للأسف, يعني اذا انتي كنتي مواطنة غيورة على ديرتج , من المفروض تستنكرين هالأعمال التخريبية اللي ينفذونها ناس وللأسف يحملون الجنسية البحرينية , ولكن ولائهم لديرة أخرى , والكل عارف قصدي , اللبيب بالإشارة يفهم ..

يعني ماظن ان أرباح الفورمولا , اهم نقطة في هذا الموضوع, ولا امن الوطن مايعني لج شي, واللي يقرا ردج, يحس انج مؤيدة هالأعمال اللي صارت واللي قاعده تصير..

 

 

وسمحيلي على الانتقاد..

 

باختصار , هذا الحدث العالمي اللي تحتضنته ديرتنا الحبيبة البحرين , من الازم من كل فرد من الشعب البحريني يجسد الروح الوطنية الطيبة , ويكون مثال طيب لهؤلاء الناس اللي قدموا لمتابعة هالحدث, وتكون لهم فكرة طيبة عن البحرين لما يردون ديارهم, بمعنى آخر , هالفئة الضالة, تبي تنشر للسياح وخاصة الاوروبيين فكرة خاطئة عن البحرين , وكم المؤلم ان تنتقل هذه الفكرة لهم...

 

 

رسالة للمخربين: لو تقعدون من اليوم لي عقب 1000 سنة , بإذن الله البحرين بتبقى كما هي , رضيتم ام أبيتم , وذا ماعاجبتكم الديرة , روحوا حق الديرة اللي ولائكم لها , خلها تنفعكم ..

 

 

البحرين بريئة منكم ومن أمثالكم

Link to comment
Share on other sites

لا حول لوا قوة الا بالله

بس الحمدالله الفورملا حاز على نجاح واقبال من جميع انحاء العالم

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...