شوق بحرينية Posted ابريل 11, 2008 Report Share Posted ابريل 11, 2008 آللهم صل ِ على محمد ٍ وآل محمد إِلهي إِنْ كانَ قَلَّ زادي فِي الْمَسيرِ إِلَيْكَ فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَإِنْ كانَ جُرْمي قَدْ أَخافَني مِنْ عُقُوبَتِكَ فَإِنَّ رَجائي قَدْ أَشْعَرَني بِالأْمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ، وَإِنْ كانَ ذَنْبي قَدْ عَرَضَني لِعِقابِكَ فَقَدْ أذَنَني حُسْنُ ثِقَتي بِثَوابِكَ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الاِْسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ، وَإِنْ أَوْحَشَ ما بَيْني وَبَيْنَكَ فَرْط الْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ فَقَدْ آنَسَني بُشْرَى الْغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ، أَسْاَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ، وَاَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ أَنْ تُحَقِّقَ ظَنّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزيلِ إِكْرامِكَ، وَجَميلِ إِنْعامِكَ فِي الْقُرْبى مِنْكَ وَالزُّلْفى لَدَيْكَ وَالَّتمَتُعِّ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ، وَها أَنـَا مُتَعَرِّضٌ لِنَفَحاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ، فارٌّ مِنْ سَخَطِكَ إِلى رِضاكَ، هارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ، راجٍ أَحْسَنَ ما لَدَيْكَ، مُعَوِّلٌ عَلى مَواهِبِكَ، مُفْتَقِرٌ إِلى رِعايَتِكَ، إِلـهي ما بَدَاْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ، وَما وَهَبْتَ لي مِنْ كَرَمِكَ فَلا تَسْلُبْهُ، وَما سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلا تَهْتِكْهُ، وَما عَلِمْتَهُ مِنْ قَبيحِ فِعْلي فَاغْفِرْهُ، إِلـهي اِسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ، أَتَيْتُكَ طامِعاً في إِحْسانِكَ، راغِباً فِي امْتِنانِكَ، مُسْتَسقِياً وابِلَ طَوْلِكَ، مُسْتَمْطِراً غَمامَ فَضْلِكَ، طالِباً مَرْضاتَكَ، قاصِداً جَنابَكَ، وارِداً شَريعَةَ رِفْدِكَ، مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْراتِ مِنْ عِنْدِكَ، وافِداً إِلى حَضْرَةِ جَمالِكَ، مُريداً وَجْهَكَ، طارِقاً بابَكَ، مُسْتَكيناً لِعَظَمَتِكَ وَجَلالِكَ، فَافْعَلْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَلا تَفْعَلْ بي ما أَنَا أَهْلُهُ مِنْ الْعَذابِ وَالنَّقْمَةِ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ . وصلى آللهم على محمد ٍ وآل بيته ِ الطيبين الطاهرين Link to comment Share on other sites More sharing options...
نورالصفا Posted ابريل 12, 2008 Report Share Posted ابريل 12, 2008 آللهم صل ِ على محمد ٍ وآل محمد إِلهي إِنْ كانَ قَلَّ زادي فِي الْمَسيرِ إِلَيْكَ فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَإِنْ كانَ جُرْمي قَدْ أَخافَني مِنْ عُقُوبَتِكَ فَإِنَّ رَجائي قَدْ أَشْعَرَني بِالأْمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ، وَإِنْ كانَ ذَنْبي قَدْ عَرَضَني لِعِقابِكَ فَقَدْ أذَنَني حُسْنُ ثِقَتي بِثَوابِكَ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الاِْسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ، وَإِنْ أَوْحَشَ ما بَيْني وَبَيْنَكَ فَرْط الْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ فَقَدْ آنَسَني بُشْرَى الْغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ، أَسْاَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ، وَاَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ أَنْ تُحَقِّقَ ظَنّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزيلِ إِكْرامِكَ، وَجَميلِ إِنْعامِكَ فِي الْقُرْبى مِنْكَ وَالزُّلْفى لَدَيْكَ وَالَّتمَتُعِّ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ، وَها أَنـَا مُتَعَرِّضٌ لِنَفَحاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ، فارٌّ مِنْ سَخَطِكَ إِلى رِضاكَ، هارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ، راجٍ أَحْسَنَ ما لَدَيْكَ، مُعَوِّلٌ عَلى مَواهِبِكَ، مُفْتَقِرٌ إِلى رِعايَتِكَ، إِلـهي ما بَدَاْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ، وَما وَهَبْتَ لي مِنْ كَرَمِكَ فَلا تَسْلُبْهُ، وَما سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلا تَهْتِكْهُ، وَما عَلِمْتَهُ مِنْ قَبيحِ فِعْلي فَاغْفِرْهُ، إِلـهي اِسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ، أَتَيْتُكَ طامِعاً في إِحْسانِكَ، راغِباً فِي امْتِنانِكَ، مُسْتَسقِياً وابِلَ طَوْلِكَ، مُسْتَمْطِراً غَمامَ فَضْلِكَ، طالِباً مَرْضاتَكَ، قاصِداً جَنابَكَ، وارِداً شَريعَةَ رِفْدِكَ، مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْراتِ مِنْ عِنْدِكَ، وافِداً إِلى حَضْرَةِ جَمالِكَ، مُريداً وَجْهَكَ، طارِقاً بابَكَ، مُسْتَكيناً لِعَظَمَتِكَ وَجَلالِكَ، فَافْعَلْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَلا تَفْعَلْ بي ما أَنَا أَهْلُهُ مِنْ الْعَذابِ وَالنَّقْمَةِ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ . وصلى آللهم على محمد ٍ وآل بيته ِ الطيبين الطاهرين Link to comment Share on other sites More sharing options...
شوق بحرينية Posted ابريل 12, 2008 Report Share Posted ابريل 12, 2008 آللهم صل ِ على محمد ٍ وآل محمد إِلهي إِنْ كانَ قَلَّ زادي فِي الْمَسيرِ إِلَيْكَ فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَإِنْ كانَ جُرْمي قَدْ أَخافَني مِنْ عُقُوبَتِكَ فَإِنَّ رَجائي قَدْ أَشْعَرَني بِالأْمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ، وَإِنْ كانَ ذَنْبي قَدْ عَرَضَني لِعِقابِكَ فَقَدْ أذَنَني حُسْنُ ثِقَتي بِثَوابِكَ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الاِْسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ، وَإِنْ أَوْحَشَ ما بَيْني وَبَيْنَكَ فَرْط الْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ فَقَدْ آنَسَني بُشْرَى الْغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ، أَسْاَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ، وَاَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ أَنْ تُحَقِّقَ ظَنّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزيلِ إِكْرامِكَ، وَجَميلِ إِنْعامِكَ فِي الْقُرْبى مِنْكَ وَالزُّلْفى لَدَيْكَ وَالَّتمَتُعِّ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ، وَها أَنـَا مُتَعَرِّضٌ لِنَفَحاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ، فارٌّ مِنْ سَخَطِكَ إِلى رِضاكَ، هارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ، راجٍ أَحْسَنَ ما لَدَيْكَ، مُعَوِّلٌ عَلى مَواهِبِكَ، مُفْتَقِرٌ إِلى رِعايَتِكَ، إِلـهي ما بَدَاْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ، وَما وَهَبْتَ لي مِنْ كَرَمِكَ فَلا تَسْلُبْهُ، وَما سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلا تَهْتِكْهُ، وَما عَلِمْتَهُ مِنْ قَبيحِ فِعْلي فَاغْفِرْهُ، إِلـهي اِسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ، أَتَيْتُكَ طامِعاً في إِحْسانِكَ، راغِباً فِي امْتِنانِكَ، مُسْتَسقِياً وابِلَ طَوْلِكَ، مُسْتَمْطِراً غَمامَ فَضْلِكَ، طالِباً مَرْضاتَكَ، قاصِداً جَنابَكَ، وارِداً شَريعَةَ رِفْدِكَ، مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْراتِ مِنْ عِنْدِكَ، وافِداً إِلى حَضْرَةِ جَمالِكَ، مُريداً وَجْهَكَ، طارِقاً بابَكَ، مُسْتَكيناً لِعَظَمَتِكَ وَجَلالِكَ، فَافْعَلْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَلا تَفْعَلْ بي ما أَنَا أَهْلُهُ مِنْ الْعَذابِ وَالنَّقْمَةِ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ . وصلى آللهم على محمد ٍ وآل بيته ِ الطيبين الطاهرين Link to comment Share on other sites More sharing options...
شوق بحرينية Posted ابريل 12, 2008 Report Share Posted ابريل 12, 2008 آللهم صل ِ على محمد ٍ وآل محمد إِلهي إِنْ كانَ قَلَّ زادي فِي الْمَسيرِ إِلَيْكَ فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَإِنْ كانَ جُرْمي قَدْ أَخافَني مِنْ عُقُوبَتِكَ فَإِنَّ رَجائي قَدْ أَشْعَرَني بِالأْمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ، وَإِنْ كانَ ذَنْبي قَدْ عَرَضَني لِعِقابِكَ فَقَدْ أذَنَني حُسْنُ ثِقَتي بِثَوابِكَ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الاِْسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ، وَإِنْ أَوْحَشَ ما بَيْني وَبَيْنَكَ فَرْط الْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ فَقَدْ آنَسَني بُشْرَى الْغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ، أَسْاَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ، وَاَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ أَنْ تُحَقِّقَ ظَنّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزيلِ إِكْرامِكَ، وَجَميلِ إِنْعامِكَ فِي الْقُرْبى مِنْكَ وَالزُّلْفى لَدَيْكَ وَالَّتمَتُعِّ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ، وَها أَنـَا مُتَعَرِّضٌ لِنَفَحاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ، فارٌّ مِنْ سَخَطِكَ إِلى رِضاكَ، هارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ، راجٍ أَحْسَنَ ما لَدَيْكَ، مُعَوِّلٌ عَلى مَواهِبِكَ، مُفْتَقِرٌ إِلى رِعايَتِكَ، إِلـهي ما بَدَاْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ، وَما وَهَبْتَ لي مِنْ كَرَمِكَ فَلا تَسْلُبْهُ، وَما سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلا تَهْتِكْهُ، وَما عَلِمْتَهُ مِنْ قَبيحِ فِعْلي فَاغْفِرْهُ، إِلـهي اِسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ، أَتَيْتُكَ طامِعاً في إِحْسانِكَ، راغِباً فِي امْتِنانِكَ، مُسْتَسقِياً وابِلَ طَوْلِكَ، مُسْتَمْطِراً غَمامَ فَضْلِكَ، طالِباً مَرْضاتَكَ، قاصِداً جَنابَكَ، وارِداً شَريعَةَ رِفْدِكَ، مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْراتِ مِنْ عِنْدِكَ، وافِداً إِلى حَضْرَةِ جَمالِكَ، مُريداً وَجْهَكَ، طارِقاً بابَكَ، مُسْتَكيناً لِعَظَمَتِكَ وَجَلالِكَ، فَافْعَلْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَلا تَفْعَلْ بي ما أَنَا أَهْلُهُ مِنْ الْعَذابِ وَالنَّقْمَةِ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ . وصلى آللهم على محمد ٍ وآل بيته ِ الطيبين الطاهرين Link to comment Share on other sites More sharing options...
علي السماهيجي Posted ابريل 12, 2008 Report Share Posted ابريل 12, 2008 كل الشكر و التقدير لصاحبة الموضوع Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts