shathawi fans Posted سبتمبر 16, 2008 Report Share Posted سبتمبر 16, 2008 رسائل من رجل ميت/ الحلقة السادسة عشر فيديو الحلقة السادسة عشر/ الجزء الاول http://www.mediafire.com/?ydddqn9bsqz فيديو الحلقة السادسة عشر/ الجزء الثاني http://www.mediafire.com/?q3f4f2jhnqo اجتمعت العائلة كلها في منزل اميرة لبحث موضوع سفر مروة ومجيد لأوروبا. فالكل يسأل فائز لماذا هذا التأخير؟؟ ألم يعدهم بايصالهم سالمين عبر مهربين يعرفهم؟؟ فيؤكد فائز انه يعرف ما يفعل وانه سيوصلهم هناك خلال ايام معدودة. لكن مروة هي الوحيدة التي لم تتحمس للمسألة وتلوم الذين كانوا السبب بدفعها للهرب من العراق والتورط مع المهربين. بعدها يعود ضياء الى الفيلا وهو متعب، يحاول منصور ونجوى التخفيف من المه الا انه يقول لهما ان كل مهدئات العالم لا تنفع معه. من جهة اخرى تعترف رانيا لوالدها بانها تحب فائز وانهما ينويان الزواج فيضحك والدها ويقول لها انه ينتظر فائز ان يأتي اليه ليخطبها منه، فتبرر رانيا تأخير فائز بانه مشغول بتهريب مروة ومجيد. ثم يتناقشان بموضوع تعرض العراقيين للخطر والتهجير وماذا يعني الوطن لهم فيختم والد رانيا كلامه بجملة جميلة :"وجدت ان أهم قيمتين ممكن الانسان يعيش مشانهم العيلة والوطن." في المشهد التالي نرى يوسف اخو حلمي يتصل بسكرة عالموبايل ليخبره بانه حي ويريد بعض الملابس والطعام ثم يطلب منه اخبار حلمي انه في المكان الذي التقاه فيه اول مرة. فيخبر سكرة فاطمة بالامر ويبدأ بالبحث عن حلمي. فيعلم من الممرضة في الفيلا ان حلمي سافر الى الاسكندرية وموبايله مغلق، فيتصل به عبر موبايل ملك ويخبره بموضوع يوسف. فيسرع حلمي لملاقاة يوسف في الخربة حيث يختبأ هذا الاخير ويطلب منه تسليم نفسه الى المخابرات لأنهم وعدوه بمساعدة اخيه اذا تعاون معهم. لكن يوسف يرفض العودة الى السجن ويقرر الهرب عبر ميناء الاسكندرية الى اوروبا. يبدو من كلام يوسف انه نادم على الانضمام الى المجموعة الارهابية لأنها ضحكوا عليه واستغلوه لذلك يعطي حلمي نسخة من اسماء مجموعة من الارهابيين القادمين الى مصر وعمان لتفجير انفسهم ويطلب منه تسليمها للحكومة تتحدث اميرة مع بهجت وزوجته وابنه عن موضوع انضمام سميرة وسعد لرحلة التهريب مع مروى ومجيد فيشكرانها على هذه "الفرصة" ويسعدان جدا بفكرة انهم سيغادران نهائيا الى اوروبا. يعود حلمي الى بيته حزينا يفكر في الحالة التي وصل اليها اخوته والكم الهائل من المشاكل التي تورطوا بها فيندم لأنه عاد ووجدهم على هذه الحالة. في اليوم التالي تودع مروة امها واخوالها وزوجاتهم في مشهد مؤثر جدا، وتبكي هي واميرة بكاءا مرا لأنهما سيفترقان، وتعدها مروة بان تاخذها اليها حالما تحص تتحدث اميرة مع بهجت وزوجته وابنه عن موضوع انضمام سميرة وسعد لرحلة التهريب مع مروى ومجيد فيشكرانها على هذه "الفرصة" ويسعدان جدا بفكرة انهم سيغادران نهائيا الى اوروبا. يعود حلمي الى بيته حزينا يفكر في الحالة التي وصل اليها اخوته والكم الهائل من المشاكل التي تورطوا بها فيندم لأنه عاد ووجدهم على هذه الحالة. في اليوم التالي تودع مروة امها واخوالها وزوجاتهم في مشهد مؤثر جدا، وتبكي هي واميرة بكاءا مرا لأنهما سيفترقان، وتعدها مروة بان تاخذها اليها حالما تحصل على اقامة. وبعد ان رحلت مروة مع مجيد تبكي اميرة على كتف ضياء وتقول له انها تتحمل البعد عن ابنتها طالما ترحل بعيدا عن حلمي. وننتقل الى مشهد وداع آخر حيث يوسف يودع اخته فاطمة وسكرة قبل ذهابه على متن احدى السفن في الاسكندرية. وبعد رحيله يفكر حلمي ان كان قراره بمساعدة اخوه صائبا ام لا ويناقش ذلك مع ملك، فيندم ويذهب الى ضابط المخابرات فيخبرهم بما حصل بينه وبين يوسف ويسلمهم الاوراق. بعد ذلك نشاهد مروة ومجيد وفائز مع باقي المجموعة في شقة عند الحدود السورية التركية وهم متعبون ينتظرون وقت الرحيل. فيتحدث فائز مع المهرب الذي يطلب منه اقناع الباقيين بدفع ضعف المبلغ ليأخذهم فيفعل ذلك فائز لأنه يعرف اساليب والاعيب المهربين. فتبدأ الرحلة الخطرة بين الجبال والغابات على الحدود ولا احد يدري ماذا قد يحصل تتصل مروة بامها بينما كانت تتكلم مع والد رانيا الذي يعبر في كل لحظة عن حبه لأميرة بالاشعار والكلام الجميل فتجيب اميرة بقلق وتطلب من مروة ومجيد الانتباه على انفسهم لأن قلبها ليس مطمئنا بالمرة. بعد انتهاء المكالمة تتحدث مروة مع مجيد وفائز عن الرحلة وهربهم فيقول فائز انهم حين يصلون اوروبا سيشعرون انهم في وطن حقيقي يحترم الانسان وانه يعتبر نفسه هولندي فترفض مروة ذلك وتقول انه يبقى عراقي اينما كان ثم تضيف انها لولا التهديد لما تركت العراق ابدا فيقول لها فائز انتي تحملين الجنسية المصرية فهل انتي عراقية أو مصرية فتجيبه مروة انا عراقية ومصرية ولكن الاهم انني لست اوروبية. لا يزال حلمي خائف ومرعوب من موضوع الاوراق ويوسف، فيتصل بضابط المخابرات ويجتمع به وينقل له هواجسه ولكنه يرفض الحماية الخاصة لأنه على وشك الموت. وتنتهي هذه الحلقة الشيقة بمشهد المهرب مع مروة ومجيد وفائز وباقي المجموعة وهم يبدأوون المسير نحو المجهول. فهل سيصلون بامان الى وجهتهم؟ وما الذي ينتظرهم على الطريق؟ هذا ما سنعرفه في الحلقات القادمة Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
عربي, Posted سبتمبر 17, 2008 Report Share Posted سبتمبر 17, 2008 ثانكس ع التغطيه بس اول مره اسمع بهالمسلسل بس مبين من اسمه انه حلو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
الناعمه Posted سبتمبر 17, 2008 Report Share Posted سبتمبر 17, 2008 ثنكس اختي على التغطية شكله المسلسل حلوووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.