Jump to content
منتدى البحرين اليوم

لقــآآء مـع حيآآتي شهد اليآسين >> وهـ يآنآس فديت هالاسمــ


Recommended Posts

سلآم

 

> أول موضوع لي :n5:

 

من الاساس أنا مسجلهـ لعيوون شهووودهـ كل شي حلوو بحطهـ هنيهـ عن القمر :n10:

 

وربي آنهآ خقآآآق :n6:

 

أول شي صور لهآآآ الملآلآكـ

 

B2h70777.jpg

 

eqH70777.jpg

 

dRi70777.jpg

 

الفنانة (شهد) تصر على اقتحام المستقبل ووضع نفسها وكيانها في خريطة الواق وصراعاته وآماله وآلامه أيضا والتقدم الى غايتها مهما كانت الصعاب والتحديات، لديها حلم الغناء الأصيل وتقديم القيمة في كل ماتختاره من اعمال فنية تصل الى القلوب والعقول وتؤثر في وجدان الناس.

 

قدمت العديد من الأعمال الفنية التي وجدت صدى عند الناس منها مسلسلات: (عندما تغني الزهور)، (وبعد)، فيلم (طرب فاشن)، (الحريم)، (عليك سعيد مبارك)، وغيرها من الأعمال المتميزة حتى المسلسل التلفزيوني الرائع (ظل الياسمين) مسلسل «ظل الياسمين»، للكاتبة وداد الكواري، ومن انتاج شركة الباشا للانتاج الفني، رحالة في جريدة الأيام، بقيادة المخرج القدير أحمد يعقوب المقلة لتصوير بعض المشاهد المتعلقة بالعمل. وقال المخرج القدير أحمد يعقوب المقلة لـ «الايام»، انه يستمتع جدا بالأعمال التي ترصد الحقب التاريخية، وخصوصا تلك التي تمزج بين الأصالة والمعاصرة، لافتا الى أن مسلسل «ظل الياسمين»، يعيده الى حد قريب لأجواء مسلسل «سعدون».

 

والمسلسل يحاكي أكثر من حقبة زمنية.. من الأبطال صغار لين يكبرون.. راح نعيش وياهم كل التفاصيل.. المفرحة.. والحزينة !

 

وهو من اخراج أحمد المقلة ويشاركها البطولة: ابراهيم الصلال، محمد الحجي، فاطمة عبدالرحيم،، نجوى، هدى سلطان ومجموعة من نجوم الفن والشباب

 

والشخصية الرئيسة للمسلسل هي للفنانة الجميلة والرقيقة شهد التي تلعب شخصية «ياسمين» وقد سبق وأن قدمت شخصية فرح في نعم ولا العام الماضي.. وكانت ثقة كبيرة من المخرج أحمد المقلة بأنه منحها دوراً محورياً.

 

وهي أم تضحي بعينها لأجل ولدها العاق.. ويؤدي دوره الممثل القطري حسن ابراهيم وظلها وطيبتها يمتدون على الجميع

 

التقيناها ودار معها هذا الحوار، في البداية سألتها:

 

ما أنطباعك عن ردود أفعال المشاهدين حتى الآن للمسلسل؟

 

رائعة، بل أكثر من رائعة، انني في سعادة غامرة لنجاح دوري في المسلسل الخليجي (ظل الياسمين) خاصة انني جسدت دور البطولة المطلقة في هذا العمل وكذلك لأول مرة يغامر كل من الكاتبة وداد الكواري والمخرج أحمد المقلة باسناد دور البطولة المطلقة لفنانة واعدة مثلي والحمد لله قلبت الموازين.

 

لقد أبدعت بتقديم الشخصية بشكل مميز، ما خطواتك الفنية القادمة وكيف ستكون بعد هذا النجاح الذي حققتيه؟

 

انه شرف ومسؤولية كبيرة بالنسبة لي خاصة أن الدور يمر بمراحل عمرية عدة وفيه تلوين في الشخصية، وستكون خطواتي محسوبة ولا أجد للمجاملة مجالا في مشاركاتي في أي عمل فني بعد الآن.

 

وعن الأجواء التراثية الموجودة في المسلسل تقول شهد:

 

ان أجواء الأعمال التراثية، لا تخلق لأنها في الأصل موجودة ومازال شطر كبير من أهالي الخليج عموما يعيشونها، وعلى أقل تقدير يتذكرونها، على الرغم من التطور الكبير الذي طرأ على حياة أهل الخليج. وقد قام المخرج المقلة بعمل جهد كبير في المسلسل - «ظل الياسمين» - على استعادة التاريخ، وخصوصا الحقب الزمنية التي يرصدها، وذلك عبر الديكور والاكسسوارات التي كانت تستخدم آنذاك.

 

ما الأسباب الحقيقية من وجهة نظرك لجذب الناس للمسلسل؟

 

الناس انجذبت لـ«ظل الياسمين» لأن النص عالج موضوعا رومانسيا من خلال قصة حب عفيفة تراثية، وربطه بقضايا الواقع اليومية التي يعيشها المجتمع الخليجي وفي مقدمتها «تكافؤ النسب في الزواج» الذي كان مثار جدل شديد في الأوساط الخليجية.

 

هل تتابعين أراء المشاهدين؟

 

انا أقوم بمتابعة ردود الفعل أولا بأول من خلال كتابات النقاد في الصحف ومنتديات الانترنت وأحاديث الناس.

 

ولا شك أن الواقع المحسوس والملموس في القضايا التي يناقشها المسلسل وهي قضايا حياتية مهمة في اطار رومانسي تراثي، في مقدمتها قضية تكافؤ النسب في الزواج ورعاية البنت اليتيمة.

 

ش هل استطاعت الدراما الخليجية أن تكون منافسا قويا للأعمال الدرامية المصرية والسورية؟

 

نعم لقد حدثت طفرة كبيرة وقوية للدراما الخليجية جعلتها تظهر كمنافس قوي للمصرية والسورية، ويعزو سبب ذلك الى القنوات الفضائية التي أسهمت بقوة في ذلك الانتشار، فقبلها كانت الدراما الخليجية محصورة في القنوات الرسمية.

 

وتضيف شهد «الياسين» أن ذلك شجع جهات الانتاج للدخول الى هذه الدراما، وهو أمر طبيعي، فالقنوات الفضائية تبحث بالطبع عن مشاهدين خليجيين، بحكم أهميتهم كعنصر جاذب للشركات الاعلانية، ونتج عن ذلك توجه منتجين كثيرين للممثل الخليجي حيث بدأت شركات انتاج عديدة كانت موجودة في الماضي ولكن على نطاق ضيق، تزيد من استثماراتها وتوجهها نحو الدراما الخليجية.

 

هل تشكل الدراما قيمة انسانية في قلوب وعقول الناس في ظل انهيار سلم القيم؟

 

الدراما هي مرآة الناس. كانت في بدايتها تدور حول قصص الحب، في وقت تواجدت فيه هذه الرومانسية، وسيأتي وقت تعود فيه لتلك البدايات طبقا لأحوال الناس، ولن يتوقف الأمر هنا، فستحل موجات أخرى على الساحة، ولن تكون الدراما بمعزل عنها.

 

ومسلسل «ظل الياسمين» يمثل عودة للدراما العربية لتلك الأجواء عقب الضجة التي أثارتها المسلسلات التركية المدبلجة والنجاح الذي حققته، وأتصور أن الدراما بوجه عام تتناول واقع مجتمعاتها، فقد غاصت في الثروة والمال عندما كانا هاجس الناس، ثم تناولت عقوق الوالدين عندما كان هناك شيء من ذلك في المجتمع.

 

ما المقارنة بين دورك في هذا المسلسل والأدوار التي سبق وأن قدمتيها؟

 

لا أستطيع مقارنة دوري في المسلسل الجديد بما قدمته سابقا، فالمساحة أكبر والمضمون أغنى هذه المرة. انها المرة الأولى التي يُسند الي دورٌ بهذا الحجم اذا استثنينا دوري في مسلسل الدروازة. أؤدي في المسلسل شخصية ياسمين، وهي شخصية محورية ترتبط بها جميع شخصيات العمل، وياسمين فتاة متزنة وقوية ولكن يبدو عليها الضعف من خلال ثلاث مراحل عمرية مختلفة، تبدأ من سن السادسة عشرة وحتى السادسة والثلاثين.

 

وتضيف شهد: أنا أتحدى نفسي في المسلسل الجديد، وسأترك الحكم للناس، وبصراحة: أنا ممتنة كثيرا للمخرج أحمد المقلة والكاتبة وداد الكواري.

 

هل كانت لك شروط قبل قبولك للدور؟

 

معهما لا أناقش أجرا أو دورا أو موعد تصوير، فقط أسلم نفسي بالكامل لهما لثقتي بأنهما سيبرزانني في قالب مختلف، فهما أكثر من يعرف ما يمكنني تقديمه.

 

كثير من المنتجين الكويتين يعاتبونك علي مشاركتك الكثيرة في المسلسلات الخارجية؟

 

لولا ابرازهما - المقلة والكواري - لي بالصورة الصحيحة، لما تشجع الغير في اسناد أدوار البطولة لي.

 

أشتري الدور قبل طلب الأجر، لذا قد أقبل بأجر قليل مقابل دور يوسع القاعدة الجماهيرية التي أكونها. الا أن المادة ضرورية أيضا لضمان استمراري، وحتى اليوم لم أطلب أكثر مما أستحق، ولم أحدد لي أجرا ثابتا بعد.

 

هل أنت راضية عن المسلسل؟

 

أنا راضية عن المسلسل بنسبة 75 في المئة، والنسبة المتبقية كان بالامكان تحقيقها ان عُرض المسلسل على فضائية غير الوطن، نظرا الى محدودية انتشارها خارج الكويت.

 

ما أهم التعليقات على المسلسل من المشاهدين؟

 

أشاد كبار السن بدوري في المسلسل، وطالبوني بالالتزام بهذا الخط وألا أنجرف نحو الموجة الطاغية. وعلى كلٍ، أحب المسلسلات التراثية فهي تظهرني على طبيعتي، فأنا أرفض التمثيل ليتفرج المشاهد على أزيائي أو تسريحة شعري أو مساحيق التجميل التي أضعها.

 

أنا لدي مبادئ لا أحيد عنها فيما يخص اطلالتها على الشاشة. كما أنني مقتنعة بشكلي.

 

وماذا بعد تجاوز سن الثلاثين؟

 

عندما أتجاوز الثلاثين سأضع مساحيق التجميل أو أفكر باجراء عملية تجميل ان لزم الأمر

 

ماذا عن حياتك الخاصة بعيد عن الفن؟

 

بعد الأنتهاء من أي عمل فني أكون مشاركه فيه أعود غلي حياتي ومجتمعي الصغير في منزلي ومع زوجي وأعيش بشكل طبيعي وتلقائي.

 

ما علاقة زوجك بعملك الفني؟

 

أستشير زوجي في الأعمال التي تعرض علي وهو يوجهني، لكني في النهاية أنفذ ما يمليه علي قلبي. ففي «ظل الياسمين» طلبت منه عدم التدخل واتخذت قرار المشاركة بمفردي.

 

وماذا عن مشروع الأمومة بعد زواجك بسنوات؟

 

رغم حبي الشديد للأطفال، فان مشروع الأمومة مؤجل لدي، وذلك نظرا لانشغالي بتكوين قاعده جماهيرية في الوقت الحالي.

 

دائما راضية

 

هل أنت راضية عن الأعمال التي شاركت فيها حتى ألان؟

 

أنا دائما راضية عن كل ما عملته سواء في الفن أو غير الفن، أنا حريصة دائما علي أن أتصرف بعقلانية وتأني في كل أمور حياتي ولذلك أشعر بحالة رضا ومصالحة مع النفس

 

ما الصفات التي تكرهينها في شهد؟

 

متقلبة المزاج والآراء.

 

الوسط الفني

 

يقال ان الوسط الفني مليء بالأشواك والمصاعب وخاصة للمرأة؟

 

الوسط الفني مثله مثل كل الأوساط العملية الأخروي، الفرق بينهما أن الفن مسلط عليه الأضواء والاهتمام الاعلامي، لقد دخلت معترك العمل الفني منذ سنوات، وجدت كل الحب والاحترام من كل الزملاء الذين عملت معهم.

 

لماذا لا تفكرين في التخطيط لنفسك؟

 

بصراحة أنا لا أفكر بهذا الشكل ، ولا انتظر أن اصبح النجمة رقم واحد، أو أن أصنف كنجمه شباب بل كل ما اهتم به هو أن أكون ممثله جيدة فقط، واعتقد أن عصر النجمات اللاتي كانت تكتب لهن سيناريوهات قد انتهي فظروف الفن مختلفة حاليا ، ولكن علي العموم .

 

وبمنتهي الصدق أتمني أن تعود فتره البطولات النسائية أنا والعديد من بنات جيلي.

 

ماذا عن موقع القراءة في يومياتك؟

 

لا أدعي أنني أحب القراءة لكني آخذ معلوماتي من الوسائل المرئية وأحتفظ فقط بالكتب التي يمكن أن أعود اليها في أي وقت لآخذ منها معلومة ما، وبصفة عامة أهتم بقراءة كل ما يساعدني في حياتي وما يمس تاريخي وديني.

 

وكيف تحددين مفاتيح الشخصية البعيدة عنك وتؤدينها؟

 

انها عملية تقمص بكل جوانبها، فأنا أضع نفسي مكان الشخصية، أتقمصها، وأعطيها كل ما عندي من صدق ومعرفة لتكون قريبة جداً من الواقعية، وكما هي في الحياة وهل شعرت في أي وقت أنك كررت نفسك؟

 

لا أبداً لم أشعر بذلك. لأني أحاول دائماً التنويع في الأدوار والشكل، وليس لدي عمل يشبه الآخر، وحتى لو تطابقت الأعمال من حيث الهوية. فان كل شخصية أقوم بها تكون ذات خصوصية، ومتميزة عن الأخرى.

 

كيف تتعاملين مع الإشاعات؟

 

الإشاعات ملح الوسط الفني وعالم الشهرة. وأنا أرد عليها بالاستغراب حينا ً. وبابتسامة في أكثر الأحيان.

 

الشهرة مسؤولية

 

وماذا تعني لك الشهرة؟

 

الشهرة مسؤولية كبيرة، ولكنها أحيانا تسرق من الفنان حريته. وأحياناً فرحته أو حزنه. الشهرة جميلة لكنها قيد ثقيل.

 

الى أي درجة تؤمنين بالحظ؟

 

الى درجة كبيرة، فالحظ صديقي وكان الى جانبي في كثير من الأحيان، وعاكسني مرات، لكنه لم يخنّي في يوم من الأيام.

 

وهل أنت متفائلة دائماً؟

 

أنا محكومة بالتفاؤل والحذر معا، فأنا متفائلة بطبعي، أنتظر دائماً المفاجآت الجميلة، لكن الحياة علمتني أن أكون حذرة أيضاً.

 

في ضوء خياراتك النوعية، ماذا يعني لك الفن؟

 

الفن هو الحياة، بحلوها ومرها، وبانكساراتها وانتصاراتها. هو القيمة العليا والعظيمة في حياتي. ولهذا لا أتساهل مطلقاً في خيارتي فيه.

 

ما رأيك في الأعمال الفنية التي تستغل جسد المرأة؟

 

المرأة جزء من العمل الفني ولا يجب أن يكون دورها محصور في الأغراء المبتذل الرخيص، أنا مع الفن الذي يحمل رسالة ومضامين وأن توظف أنوثة المرأة بشكل صحيح في العمل الفني

 

وما نوعية الأدوار التي تحلمين بتقديمها في المرحلة المقبلة؟

 

هناك أدوار وشخصيات عديدة أحلم بتقديمها، كما أتمنى تجسيد الشريرة والطيبة، وأعشق الدور المركب، ولا أحب أن يتم تصنيفي بأني ممثلة الأدوار الرومانسية فقط أو الأدوار الهادفة وحدها.

 

ما المعاناة التي تعيشنها حاليا؟

 

القلق الدائم في عملية الأختيارات والتميز، الساحة الغنائية ملئية بالأصوات الكثيرة، ورغم كل ذلك أنا واثقة أن الناس أصبحت علي وعي وتذوق كامل لكل أنواع الفنون ولديها القدرة علي التفريط بين الصالح والطالح.

 

أعداء النجاح

 

مجال الفن مليء بالأشواك والمعاناة، هل لديك القدرة لمواجهة أعداء النجاح، وخاصة نجاح الأخرين؟

 

أنا مؤمنة بموهبتي وقدراتي ولم ترهبني أسلحة الحاقدين أو المحاربين والذين يعشقون الضرب من تحت الحزام؟

 

هل تعيشن هذا الزمن بكل ما فيه من ابيض و(الوان)؟

 

اعيش الزمن بما حلله الله، لقد خرجت للحياة ووجدت كل ما حولي يعيش العولمة المستوردة (التيك واي)، نحن بحاجة الى الوعي وأدرك الحق وسموه عن الباطل، نحن في حاجة الي ثقافة القيم والحفاظ علي عادات وتقاليد المجتمع الذي ننتمي اليه.

 

ولكنك مازلت تعيشين في حلم الصبي والشباب، هل أنت متشائمة؟

 

أنا فتاة تحب الحياة ومتفائلة جدا ولدي طموحات وآمال وأحلام عريضة وواثقة أنها ستتحقق ولكن التعامل مع الواقع يفرض عينا أن نكون أكثر حذرا وحرصا وأقتناعا بأننا نعيش زمن الكراسي المتحركة، الانسان غير المناسب في المكان المناسب؟، الأشياء تبدلت وأختلطت الأوراق وأصبحنا نتصارع من اجل الوصول الي مكاسب مادية وحياتية بغض النظر عن القيمة والقيم، الكل يسابق الزمن، الكل يتخطى الكل، فوق الأجساد، والضمائر تتصارع النفوس.

 

كيف تكتسبين معرفة الحياة وفلسفتها؟

 

لقد اكتسبت منها معرفة الحياة والناس، اكتسبت من تجاربها وخبراتها الحياتية الكبيرة ما زادني معرفة وخبرة بالحياة والناس.

 

كيف يحافظ الفنان على حب واحترام الجمهور الدائم له؟

 

- يحافظ عليه باحترامه لنفسه ولجمهوره ومسؤوليته تجاه ما يقدمه والذي يجب أن يهم قطاعا عريضا من المشاهدين، الانسان في النهاية سمعة وسيرة وكلما حافظ الفنان على سمعته الانسانية والمهنية كللت مسيرته بالاحترام والحب والنجاح.

 

 

 

 

من شآآآف شهد بيقول كذآآآ :n5:

 

2jJ70777.jpg

 

 

آي شي تبونهـ يخص شهووودهـ آنآ حآظر >> آنتو تآآمورووون

 

فديتهآآ يآنآآآس :n5:

 

:n10::n10: دمتهم بشهد :n10::n10:

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...