Jump to content
منتدى البحرين اليوم

مسرحية (( شهاب في خطر )) في خطر


عباس ميلاد

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

بدأ مهرجان مسرح الريف المسرحي الخامس أول عروضه المسرحية بمسرحية شهاب في خطر ، ولتكون هذه المسرحية بداية الإنطلاقة في هذا المهرجان ، وليشهد جمهور المسرح وعشاقه بداية انطلاقة مسرحية جديدة بين هاوية السقوط وذروة الفشل ، أو بين هاوية الفشل وذروة السقوط .
نعم لم يكن العرض بالمستوى الذي يمكن يرضى عنه المرء ، حتى مع علمه بضعف الإمكانيات المسرحية – لو وجدت - لمسرح الريف الذي يدل أسمه المشتق من الريف على هذا- فالريف لغة هي ارض فيها زرع وخصب وتطلق على ما عدا المدن من القرى والكفور - وهنا تكمن الطامة الكبرى ، أن يحمل مسرح الريف هذا الاسم ، أو أن يضع مسرح الريف هذه المسرحية ، بهذه الكيفية والأسلوب ضمن المهرجان في العروض المسرحية ، ثم تكون هذه المسرحية بداية الانطلاقة ، وهذه أمر ادهي من الأول وهذا ما سنبينه في الشق الأخير من المقال .
هذه المسرحية التي شهدنا عرضها لمسنا فيها الكثير من الأخطاء بل أننا لا نعد مبالغين إذا قلنا كومة هائلة من الأخطاء ، فالعرض يعد عرضا سيئا على كل المقاييس من الفنية والإخراجية وحتى الأدبية وحتى لا أطيل سأستعرض بعض النقاط
1- الإضاءة : حيث أن الممثل يدور في جهة والإضاءة في جهة أخرى وكأن القائم على الإضاءة لا يفقه في الإضاءة شيء ولا يستحق أن نطلق عليه حتى اسم متدرب أو حتى مبتدئ وهذا جانب سيء من المسرحية فالإضاءة شيء مهم لا يمكن إغفاله ويجب على المخرج أن يهتم بهذا الجانب لا أن يتجاهله وهنا في هذه المسرحية نموذج صارخ على عدم الاهتمام بالإضاءة وإهماله وهو أمر يدل على مداليل لا يمكننا أن نستعرضها هنا فلا المقام والوقت يتسع لهذا .
2- الديكور : اللافتات المعلقة في سقف المسرح تواجدت حتى في المشاهد التي يجب أن لا تكون فيها موجودة كخارج الشارع مثلا حيث أن اللافتات تدل علي العيادة وهذا أمر يجب على المخرج أن ينتبه له لا أن يعرض لمجرد العرض فالديكورات لها وحي لموقف أو مكان أو حتى زمان فوجود هذه اللافتات خارج العيادة أمر لا يمكن تقبله بالمرة ثم إن الديكور لم نلمسه بالمرة لم نلمس الديكور خلال النص فكل ما وجد يدل على الإهمال وعدم المبالاة في ديكورات المشاهد وهذا أمر آخر يتجاهله المخرج ويعرض لمجرد العرض ويضيف سيئة أخري لسجل سيئات المسرحية اللامتناهية أو بالأحرى أقل وطأ من ما سنبينه لاحقا وبالذات أخيرا.
3- الملابس : لسنا ندري حقيقة لماذا وضع الإهمال ملفه بما فيه وبكل ثقله في هذه المسرحية ؟ بل لسنا ندري هل وضعه المخرج اختيارا أم جبرا ؟ إن قلنا أن المخرج وضعه جبرا فتلك مصيبة وإن قلنا وضعه اختيارا فتلك طامة أدهى وأمر من سابقتها وحقيقة لسنا نستبعد أن الأمر وضع اختيارا فالإهمال في كل مكان بل في كل زاوية من زوايا العرض فالألبسة لم تتغير فهي واحدة مع إن الأيام والسنين تمر ولا زال الممثل يرتدى ذات الثياب ومع اختلاف أدوار الممثلين فالممثل يظهر في كل مشهد بذات الألبسة البطل الذي هو شهاب لم تتغير ملابسه .
4- رسم الحركات : نعم ليس الإخراج هو أن تخرج النص من حيز الكتابة وتوجده على المسرح أو الشاشة بجميع أنواعها فحسب ولكن الأمر يتعدى هذا بكثير ولكن ما تواجد على خشبة المسرح في هذا العرض هو إبداع نعم إبداع ولكن - وآه من كلمة لكن تلك فهي كلمة من ثلاثة أحرف فحسب لكن ما تفعله أمر رهيب فهي تقلب الموازين رأسا على عقب – إبداع في الإهمال والاستخفاف بعمليه الإخراج فحقيقة نقول لو أن الإخراج بهذه الطريقة لأمكننا أن نأتي بأي شخص كان ليقدم لنا عرضا مسرحيا ولن أتعجب إذا كان عرض هذا الشخص أفضل من هذا العرض بل إنني سأستنكر إذا كان هذا العرض أفضل فرسم الحركة تكاد تكون منعدمة فلم نلمس خلال العرض أن المخرج رسم الحركة للمثلين فعلى سبيل المثال لا الحصر دخول المرضى لأخذ الأشعة كان من جهة اليسار ودخول النساء كان من اليمين حيث حجرة الدكتور ولو سلمنا بأن النسوة كانوا خارجين من عند الطبيب فلماذا عندما خرجن من الخشبة خرجن من ذات الاتجاه الذي أتين منه أي من عند الطبيب ؟ فرسم الحركة على الخشبة كان يساوي صفر أو أقل بكثير .
5- أداء الممثلين : من المضحك المبكي أن تحاول أن تجد حسنة في هذا العرض ثم تحاول وتحاول وتجهد فكرك وعقلك ثم يسفر مجهودك هذا عن شيء واحد هو انه لا توجد حسنة في العرض فتعايش الممثل على الخشبة مع الدور لا يذكر ولذلك لم تتأثر عندما عرفت أن شهاب مصاب بمرض السرطان بل إن الممثل لم يحاول مجرد المحاولة - ولربما حاول وأعطى أقصى ما لديه – أن يؤثر على المشاهد فاستقبال الخبر لا يتم بهذه الكيفية ولا الخبر يلقى بهذه الكيفية لا في الواقع ولا في الخيال
6- وجود ثغرات قاتلة في الحوار والنص : النص هنا مليء بالأخطاء من ناحية الحبكة والحوار فعدم تعرف شهاب على الدكتور في المشهد الأول عندما يقول (( هذا الأجلح دكتور )) كان سهما في مقتل حيث أن شهاب بعد أن سأله الطبيب عن إذا كان متزوج أم لا أجابه شهاب (( من خمس سنوات وأنت دائما تسألني قلت لك أنا خاطب )) إذا كان شهاب مع الطبيب منذ خمس سنوات فكيف لشهاب لم يتعرفه ؟؟؟؟ ثم إنه كيف لعملية التشخيص لمريض مصاب بسرطان تأخذ خمس سنوات ؟؟!!!!! أيعني هذا إن الطبيب للتو أكتشف بعد خمس سنوات أن مريضه يحتاج لأشعه مغناطيسية ؟؟!!!! أم إن الأشعة لم تخترع إلا توا ولم يكن لها وجود قبل خمس سنوات ؟؟!!!! طبعا لدينا الكثير من الاخطاء في النص ولولا قصر الوقت لاستعرضنا الأخطاء واحدا فواحد ولكن المقام والوقت كما قلت لا يتسع

وأخيرا وهو ما أشرت إليه في بداية المقال وهو استهتار مسرحية شهاب في خطر- بكل طاقمها الأدبي والفني أولا ومسرح الريف ثانيا – بمبادئ الناس وعدم احترام القيم والأخلاق الاسلامية التي تربينا عليها فما حدث في هذا العرض يعد مهزلة وسهام صوبها الطاقم الأدبي والفني إلى أي رجل وامرأة يحيون على هذه الأرض ورسالة خطيرة لا تمثل ولا تمت للواقع بصلة بتاتا حاول مسرح الريف إرسالها إلى أكبر عدد ممكن عن المجتمع الذي نحيا فيه بشكل مغلوط ووقح إلى أبعد الحدود ، فالجمل والعبارات التي استخدمت على خشبة المسرح كانت غير لائقة وخادشة للحياء وحتى الحركات كانت حقيقة مخجلة لست أدرى كيف سمح مسرح الريف بأن يضرب بأخلاقيات الريف عرض الحائط ويعرض عرضا يخدش الحياء بين جملة وأخرى ؟ ثم يجب أن لا يتناسى مسرح الريف أن هنالك الصبية والنساء والرجال المحترمين الذين يرفضون هذه العبارات ومن الاحترام أن يراعي مسرح الريف هذا ولكنه ضرب بكل هذا عرض الحائط ووشم نفسه في أول عرض له بوشم مخجل
ثم إن الصورة التي رسمتها المسرحية عن البحريني أنه لا يقدس الحياة الزوجية ويسعى وراء ملذاته وشهواته وصفعت الرجل البحريني صفعة قوية ووسمته بوشم فئة قليلة لا تكاد تذكر وعممتها على الجميع .
ومع كل هذا وجه المؤلف أوالمخرج سهما مسموما للنسوة فصورهن بصورة المنحلة فتغطي وجهها وتكشف ساقها وهذه الصورة لست أدرى من أين جاءت وهو ما استغربه واستنكره والأنكي من هذا مكان حدوثه ، نعم في المستشفى أو العيادة وهو سهم آخر حيث أنقلبت المستشفي أو العيادات إلى مكان ... وتحول المرضى من مرضى إلى مراهقين وشاذين ولست أدري حقيقة من أين استوحى هذا الهراء الذي تمجه الأذهان وهذا الأمر الذي ركز عليه المؤلف والمخرج وأعطاه وزنا فوق وزنه بغرض أن يرسم البسمة على الشفاه ولكنهما أخفقا فرسما صورة سيئة عن نفسيهما انعكست دواخل المشاهد وخرجت على شكل امتعاضه واستنكار ...


عباس ميلاد
إبراهيم المرهون
Edited by عباس ميلاد
Link to comment
Share on other sites

اولا اشكر جهد الشباب الذي عملوا في هذا العمل

 

اللوم الاول يقع على الريف كمسرح اهلي (المفروض) اسئله مهمه لهم اتمنى الحصول على اجوبه

 

هل تشجيع الشباب وابراز الطاقات الشابه تكون بهذه الطريقه (الخيط والمخيط للمخرجه والممثلين) ؟

 

اين التوجيه واين الورشات التي تساهم في صقل المواهب لكي تخرج بصورة فنيه جميله؟

 

هل تغافلت ادارة الريف عن توليفه عناصر المسرح السلميه (يعني كل المشاركين يستحقون الوقوف على الخشبه)؟

 

هل المسرح اصبح تهريج واسفاف(راينا ممثلين يقومون بما يحلو لهم فوق الخشبه) اكيد المخرجه ماوضعت لهم الحركه ولا الاضافات التهريجيه ؟

 

 

سوال لمؤلف المسرحية الاستاذ محمد حميد سلمان هل انت راضي عما قدم ولماذا تكرر نفس العمل وانت ليس واثقا بانه سيكون افضل من الذي قبله(نفس نص المسرحية قدم في بدايات التسعينات قدمه نادي المعامير في مهرجان المسرحي للانديه وكانت من اخراج المرحوم جعفر الحايكي وحاز على جوائز وعلى تقدي وثناء الجميع) شتان بين عرض الاصلي وهذا العرض المزيف؟؟

 

بختصار ارجو من ادراة الريف ان تتدارك نفسها اكان في تنظيم مهرجان للمسرح او للافلام وخصوصا في الاعمال التي تخرج باسمها !!!!!!؟؟؟

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

السلام عليكم

 

بخصوص المسرحية اولا الله يعطيهم العافيه اخواني طاقم العمل

 

طبعا كنت من حضور المهرجان ,, وخساره فاتني بس عرض السعوديه

 

اذا تبون تعقيب على المسرحية

 

 

انا لي وجهه نظر واتمني تتقبلونها بكل بساطه

 

اولا دور البطوله كلش كلش ما يصلح حق الاخ حبيبل كان همه الوحيد

اضحاك الجمهور من دون فائده ,,فقط لا غير مع احترامي الشديد له

ممثل جيد بس بعد يبى له شغل ,, شفت له اكثر من عمل بس كل نفس شي ما في اي تغير ..

 

بخصوص باقي الممثلين الا عجبني دور الشخص الا في المستشفى الا مع دكتور كان اداء جيد وصوته واضح والدكتور هم كذلك كان اداء بعد حلو ,,

 

على العموم بعض الفترات ايقاع المسرحية طاااح وكنت طويله ,,

 

اسمحو لي يعني بس يعطيكم العافيه كلكم الا اشتغلتون على هالعمل

وخاصه المخرجه ,, وان شا ءالله نشوف لكم اعمال ثانيه ياربي

Link to comment
Share on other sites

الأخ عباس ميلاد

اتقدم لك بجزيل الشكر على كل هذه الجهود النقدية البناءه والتي اتفق فيها معك شخصياً بمجمل ماذكرته من نقد بناء ،، واقدر لك كل هذه الجهود التي لم تخرج لمنحيات آخرى والتي دارت في دائرة عرض مسرحي محدد لمسرح الريف.

 

محمود الشيخ

 

اين التوجيه واين الورشات التي تساهم في صقل المواهب لكي تخرج بصورة فنيه جميله؟

 

لو كنت متابعاً لفعاليات هذا المسرح أولاً بأول ستجد انه من قبل المهرجان بفترة بسيطة .. تم تنظيم ورشة عمل تحت رعاية النائب البلدي علي منصور في المسرح نفسه. ولقد لاقت الورشة استحسان الجميع ..

والمخرجة نفسها شاركت بعمل تجريبي فني حاز على اعجاب الكثيرين .. ولكن هذه المرة في مهرجان الريف الخامس لم تتوفق فنياً في ابراز عملها بشكل مقبول ويتناسب مع قدراتها الإخراجية ويتناسب مع سمعة مسرح الريف.

 

وفشل عرض واحد في المهرجان

لايعني فشل المهرجان ككل ..

 

هل تغافلت ادارة الريف عن توليفه عناصر المسرح السلميه (يعني كل المشاركين يستحقون الوقوف على الخشبه)؟

 

هل المسرح اصبح تهريج واسفاف(راينا ممثلين يقومون بما يحلو لهم فوق الخشبه) اكيد المخرجه ماوضعت لهم الحركه ولا الاضافات التهريجيه ؟

 

بختصار ارجو من ادراة الريف ان تتدارك نفسها اكان في تنظيم مهرجان للمسرح او للافلام وخصوصا في الاعمال التي تخرج باسمها !!!!!!؟؟؟

 

الفشل في عمل لمخرجة معينة .. لا يعني فشل مسرح الريف بفعالياته المختلفة والمتنوعة

مسرح الريف مسرح حديث الولادة ولايتجاوز عمره الـ 5 سنوات .. ولكن ولله الحمد قد تميز بعروضه التي قدمها في مهرجان اوال المسرحي وفي العديد من الفعاليات الأخرى ...

مثل :

- مسرحية المطحون في مهرجان أوال العام الماضي

- فلة المسحورة

- المبجل

- غضب الدار

- الكرسي .. الذي تم اختياره من قبل إدارة الثقافية لتمثيل البحرين في المهرجان المسرحي العربي بالأردن خلال هذا الشهر.

ناهيك عن تنظيم العديد من الفعاليات الثقافية

مثل :

- مهرجان الريف للفيلم العربي القصير خلال عامين على التوالي.

والذي لاقى استحسان شريحة كبيرة من الإعلام العربي ككل.

 

والمزيد ..

 

 

لكن على الرغم من كل الظروف التي مر بها مسرح الريف

من تأخر في صرف الميزانية العامة من قبل إدارة الثقافة او غيرها من الظروف ..

 

إلا ان المسرح اثبت وجوده على الساحة البحرينية بكل قوة ..

 

 

 

 

 

محمد إبراهيم

Edited by محمد ابراهيم
Link to comment
Share on other sites

الأخ عباس ميلاد

اتقدم لك بجزيل الشكر على كل هذه الجهود النقدية البناءه والتي اتفق فيها معك شخصياً بمجمل ماذكرته من نقد بناء ،، واقدر لك كل هذه الجهود التي لم تخرج لمنحيات آخرى والتي دارت في دائرة عرض مسرحي محدد لمسرح الريف.

 

محمود الشيخ

 

اين التوجيه واين الورشات التي تساهم في صقل المواهب لكي تخرج بصورة فنيه جميله؟

 

لو كنت متابعاً لفعاليات هذا المسرح أولاً بأول ستجد انه من قبل المهرجان بفترة بسيطة .. تم تنظيم ورشة عمل تحت رعاية النائب البلدي علي منصور في المسرح نفسه. ولقد لاقت الورشة استحسان الجميع ..

والمخرجة نفسها شاركت بعمل تجريبي فني حاز على اعجاب الكثيرين .. ولكن هذه المرة في مهرجان الريف الخامس لم تتوفق فنياً في ابراز عملها بشكل مقبول ويتناسب مع قدراتها الإخراجية ويتناسب مع سمعة مسرح الريف.

 

وفشل عرض واحد في المهرجان

لايعني فشل المهرجان ككل ..

 

هل تغافلت ادارة الريف عن توليفه عناصر المسرح السلميه (يعني كل المشاركين يستحقون الوقوف على الخشبه)؟

 

هل المسرح اصبح تهريج واسفاف(راينا ممثلين يقومون بما يحلو لهم فوق الخشبه) اكيد المخرجه ماوضعت لهم الحركه ولا الاضافات التهريجيه ؟

 

بختصار ارجو من ادراة الريف ان تتدارك نفسها اكان في تنظيم مهرجان للمسرح او للافلام وخصوصا في الاعمال التي تخرج باسمها !!!!!!؟؟؟

 

الفشل في عمل لمخرجة معينة .. لا يعني فشل مسرح الريف بفعالياته المختلفة والمتنوعة

مسرح الريف مسرح حديث الولادة ولايتجاوز عمره الـ 5 سنوات .. ولكن ولله الحمد قد تميز بعروضه التي قدمها في مهرجان اوال المسرحي وفي العديد من الفعاليات الأخرى ...

مثل :

- مسرحية المطحون في مهرجان أوال العام الماضي

- فلة المسحورة

- المبجل

- غضب الدار

- الكرسي .. الذي تم اختياره من قبل إدارة الثقافية لتمثيل البحرين في المهرجان المسرحي العربي بالأردن خلال هذا الشهر.

ناهيك عن تنظيم العديد من الفعاليات الثقافية

مثل :

- مهرجان الريف للفيلم العربي القصير خلال عامين على التوالي.

والذي لاقى استحسان شريحة كبيرة من الإعلام العربي ككل.

 

والمزيد ..

 

 

لكن على الرغم من كل الظروف التي مر بها مسرح الريف

من تأخر في صرف الميزانية العامة من قبل إدارة الثقافة او غيرها من الظروف ..

 

إلا ان المسرح اثبت وجوده على الساحة البحرينية بكل قوة ..

 

 

 

 

 

محمد إبراهيم

 

 

اشكرك اخوي محمد على التعقيب

 

بلعكس احنا كلنا ودنا في تقدم مسرح الريف خصوصا وهو مفتوح لكل المواهب الشابه

 

وانا كلامي بس كان لمجرد الحرص على تطور المسرح وابراز الطاقات الشابه والي انشالله في المستقبل يكون لها بصمه فنيه راقيه

 

موفقين........

Link to comment
Share on other sites

ياهلا فيك خوي محمود ..يعطيك الله العافية ،

وشكراً على كل هذا الحرص والإهتمام الملحوظ بالمسرح وفعالياته ..

 

 

المسرح مسرحك ..

ومسرح الجميع ..

 

 

 

 

محمد إبراهيم

 

 

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...
  • 4 months later...

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...