Jump to content
منتدى البحرين اليوم

بــــــرود الـــمــشـــاعر بـــعــد الــزواج؟؟ لـــيــش؟!


التنينة

Recommended Posts

انا ما عندي خبرة بالموضوع واعتقد مثل ما قالو الروتين

بس بضيف شي حسب اعتقادي لان مو من اهل الخبرة:

ان عقب الزواج الواحد يفقد الرومانسية ويعتبرها خلاص انتهت .. يعني ما يدلع زوجته ويجيب لها مثلاً وردة وله شي او يطلع وياها مثل ايام الخطوبة وجذي .. وله يقول لها كلام حلو وعلاقتهم كأنها علاقة رسمية وتموت لو واصلو بدون تجديد الرومانسية :n10:

 

قبل الخطوبة وايام الحب يكون فارس الرومانسية ويبدع بس عقب الزواج تلاقيه خلاص ما يسوي شي .. حتى لو كان حبه صادق من البداية بس ما ادري ليش .. ولو تلاحظون ان الناس لين يجوفون ناس متزوجين يحاولون يسوون شي رومانسي ويازعم مسلسل نور يجون يقولون لهم اشهل الهرار والخرابيط وما ادري شنو .. ولو واحد متزوج وعنده عيال اكبار اشوي لو طلع ويا زوجته بروحهم يقعدون يضحكون عليهم ومن هل الكلام

 

الانجليز في الافلام اجوفهم يطلعون امسيات بروحهم وهل الاشيا اعتقد تساعد على احياء المشاعر .. وعيالهم يخلون ويا احد وجذي ...الخ

Edited by Payam
Link to comment
Share on other sites

ليش في رايكم تخمد مشاعر الحب بعد الزواج؟؟؟الروتين يمكن؟؟؟؟!!! و اشلون تقدر الزوجة في انها ترجع الوضع اللي ضاع؟؟؟؟!

 

ااممممم ،، شي طبيعي لان بيموت الشوق وبيكونون على طول وياابعض ولآن بيكون اهو على طول جدام عينها

وعلى طول معآهآ ونفس الروتين اليومي يعني مافي شي يديد وهذا الشي اللي يقلل الحب

 

 

 

و اذا حست انها مو قادرة شنو بتسوي؟؟؟..بتحبس الدموع و تتحسر على اللي فات ؟؟؟؟

 

اكيد بحاول اوصل لقلبه بكل الطرق وبحاوول اسووي ااشيااء اللي يحبها

والريال اذا حصل كل اللي يبيه عند زوجته بالعكس بيقدرها وبيحبها وبيموت فيها بعد

 

لاهنتي يالغلا ع طرحك الموضوع للنقاش

قوااااج الله

\\

\\

\\

تحيـــآآتي

احلى دليعه

 

Link to comment
Share on other sites

مازال البحث جاريا حول قضية مقتل المشاعر والأحاسيس بعد الزواج , سؤال يتردد

 

 

لماذا تخمد او تمووووووووت مشاعر الحب بعد الزواج ؟؟

 

مازال البحث مستمرا , ومازالت المشكلة بلا حل , وما زالت القضية معلقة بين مؤيد

 

ورافض , وبين ناقم وسعيد.

 

فمن لم يتزوج بعد يأمل بأنه غير البشر , وأن حياته ستصبح أسطورة على كل لسان

 

لأنه يفهم ويعرف كل العيوب والمتناقضات , وسوف يتجنبها في حياته القادمة .

 

والكل يعلم بأن الزواج القائم على أساس ضعيف , والمنصب على الغلاف الخارجي

 

وعدم الإهتمام بالمعدن وإهمال الجوهر , أو الإنبهار بجال أو مال , أو إنجذاب لمركز

 

مرموق يكون مصيره الفشل .

 

فالصراحة هي الأساس التي تبنى عليه قواعد الحياة . فالصدق مع النفس أولا في

 

معرفة ماذا يريد الإنسان في شريك حياته .

 

وثانيا في معرفة كل طرف لالتزماته وحقوقه وواجباته , ويكمن في إحترام كل طرف

 

لرغبات الآخر . فالزواج يستمر والحب ينمو مادام لا يوجد هناك نفاق وخداع ,

 

والعشرة تظهر كثير من الأمور لم تكن في الحسبان .

 

لأن الزواج علاقة بين طرفين بينهما إختلاف في العادات والتقاليد والبيئة والتربية .

 

إذا المهم يكمن في معرفة الجوهر , وما أصعب الكشف عنه دون عشرة .فالمشكلة

 

ليست في الحب وحده لأن كثيرا من البيوت قامت واستمرت الحياة ومازالت وهي لم

 

تبنى على الحب , وذلك لأنه من السهل أن يولد الحب من الإحترام والتقدير والثقة

 

والأمان . ولكن من الصعب أن يستمر الحب بالكذب والشك واللا مبالاة والإهمال

 

والأنانية ... لأن الحب ليس مجرد كلمات تتلاشى مع الواقع أو مجرد إحساس فقط

 

دون معايشته . والإتفاق بين العقل والعاطفة يكون عش الزوجية دار إستقرار

 

وسعادة . لذلك ... يجب على الإنسان في فترة إختياره أن يبحث ويحاول أن يجد من

 

يتلاقى معه فكريا , وينسجم معه نفسيا , ومن يشاركه حياته وكيانه . فالحياة لن

 

تستمر إلا إذا كان هناك رجل وإمرأة نبراس حياتهما التكافؤ والتكامل والتضحية..

Edited by الحريف 888
Link to comment
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أول شي اهني الشخص صاحب الفكر ة والسؤال الواقعي

 

لانه يكون في اغلب البيوت بعد الزواج بنسبة 99% وبدون مجاملة .

 

اول شي انا متزوج واعرف شباب كثيرررررررررررر وسألت السؤال هذا .

 

كلهم قالو صح كلامك . بس ولا واحد عارف السبب .

 

بس انا عندي توقع للسبب وتوقع واقعي على ما اضن .

 

اهم سبب هو برود المشاعر بلانشغال بأشياء جديدة . مثلاً الزوجة تكون مهتمة في بيتها وكيف يكون وصحباتها ايش راح يقولو عن بيتها وانها مستقلة بحد ثاتها . يعني اول كانت مع اهلها . وكان دورها انها في بيت اهلها مو في بيتها الخاص . يعني كان عندها وقت تتكلم مع زوجها وكانت محتاجة كلمة حلوة ورومنسية بس الحين زوجها معاها . وهي مستغلة بحد ذاتها وفي بيتها الخاص .

وبالنسبة للرجل نفس الشي كان في بيت اهله ومحتاج رومنسية بس الحين الرومنسية قدام عينه يعني حاس انو مستقر ذاتياً .

 

وفي اسباب ثانية هي انشغال الزوج بعمله ويرجع تعبان ودام حبيبته قدامه هذا كفاية وانها شي كان يبغاه وحصل عليه

 

يعني مثل الواحد اذا كان نفسه يشتري سيارة جديدة

اول ما يشتريها يفرح فيها بس بعد كم شهر . تكون عادية لانه حصل عليها .

 

والزوجة : تنشغل في عيالها والتربية وتغير الملابس لهم وتصير ام يعني كل واحد مشغول في نفسه

 

وثالث شي : هو تحمل المسؤولية وهي من الاسباب اللي الواحد ما كان يحسبها صح قبل الزواج او كان يحسب انها سهلة بس هي شي صعب جداً .

فالزوج ما كان يدفع ايجار ولا يجيب مقاضي ولا شي

كان كل شي سهل عندو . والزوجة تحب زوجها بس ما تبغى تعيش في مستوى اقل من العيشة اللي كانت تعيشها مع اهلها .

 

هذي اهم الاسباب بإختصار . وانتو احكمو بالذات المتزوجين

 

Link to comment
Share on other sites

الأزواج الذين يبدأون حياتهم بقصة حب ملتهبة المشاعر ساخنة الاحاسيس، وما هي الا أشهر قليلة

 

حتى تنطفئ جذوتها ويحل محلها برود قاتل. البعض يلقي باللوم على التعود، فكل من الزوجين بات يرى الآخر كل يوم

 

ويعرف عن الآخر كل شيء،

 

من المفترض أن تكون العلاقة بين الزوجين مقدسة, لأنها مبنية على عقد غليظ , على سنة الله ورسوله, فيها المودة

 

والرحمة والألفة والطمأنينة التي هي سر النجاح لهذه الحياة, قال تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجا

 

ً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً).

 

تمر الحياة الزوجية بمنعطفات كثيرة, فمن ظروف الحياة ومعاناتها, الى الخلافات الأسرية وتبعاتها, وصولاً الى الأطفال

 

(تربيتهم ومتطلباتهم), مما يجعلها تتحول لدى بعض الأزواج الى روتين يومي ممل, خال من المشاعر والعواطف تجاه

 

الزوجة والأبناء. قد يصل الحال ببعض الأزواج الى فتور عاطفي والعكس تماما, مما يجعل الزوجين يفقدان طعم الحياة

 

ولذتها, وتبدأ مع هذا المشاكل الأسرية في الازدياد, وهذا الطريق سيقودهم الى فقدان حاجة أحدهما للآخر بسبب

 

الجمود الذي يسود حياتهما. هذا سيؤدي حتما الى مخالفة التشريع الإلهي للزواج وهو المودة والرحمة, فلن نجد هناك

 

لا مودة ولا رحمة, بل غلظة وجفاء

 

إن الأسباب التي تؤدي فتور العلاقة الزوجية كثيرة لا حصر لها, وقد ذكرت في المقدمة الخلافات الأسرية, وكثرة متطلبات

 

الحياة, ولكن هل على الزوج الاستسلام لهذه الظروف, والبقاء في موقف المتفرج والسماح لحياته أن تكون آيلة

 

للسقوط, والانهيار, أم أن عليه أيضا أن يفرض سلطة العصا أو التجريح داخل المنزل, فيصبح في موقف الدكتاتوري الذي

 

لا تفاهم معه, وبهذا تغيب كلمات الحب والحنان التي تعطي للحياة الزوجية رونقاً خاصاً, والتي يحتاج إليها كلاً من الطرفين.

 

قد يكون للزوجة يد في هذا الفتور, فنجدها تهتم بترتيب المنزل, وتربية الأبناء دون النظر الى هذا الزوج الذي يحتاج الى

 

حنانها وقلبها الدافئ ليبث إليه همومه والآمه, آماله وأحلامه, وقد تكون عاملة أو كثيرة الزيارات فتنشغل بالآخرين أكثر

 

من انشغالها بزوجها الذي لا يحتاج منها أكثر من كلمات حب تهديها له لتكون هناك حياة زوجية منطلقها التفاهم والتقارب.

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...