Jump to content
منتدى البحرين اليوم

عمليات إختطاف الأطفال؟؟؟


Recommended Posts

بدأت عمليات اختطاف الأطفال في الآونة الأخيرة تنتشر وبشكل مخيف في المجتمع البحريني، وعلى الرغم من أنه لم تسجل الجهات الرسمية أي إحصائية لهذه الظاهرة - إن جاز التعبير- الدخيلة على بلدنا الحبيب فإن عام 2008 شهد عمليات اختطاف قد تفوق في عددها على عام 2007 وذلك بناء على ما نشر في الصحف المحلية. ولأن هذه الظاهرة لا تقتصر على المجتمع البحريني فقط بل انها تنتشر في كل دول العالم، فقد حذر مؤخرا خبراء عرب ودوليون يعملون في المجال النفسي، من تفشي الظاهرة، خاصة بعد تسجيل الجهات الأمنية في أكثر من 30 بلدا، مئات الحالات لاختطافات متنوعة ما بين صبيان وفتيات وخادمات. وقد سجلت بعض دول الوطن العربي أعداد تلك الحوادث، ففي المحاكم السعودية تم تسجيل ما نسبته 6،1% حالة اختطاف لأطفال، فيما سجلت دولة :de20:

 

 

 

 

 

الجزائر في إحصائياتها الرسمية اختفاء 948 طفلا ما بين 2007 وبداية السنة الجارية تتراوح أعمارهم ما بين 4 و16 سنة. فيما تؤكد احدى الدراسات ان عدد الأطفال الذين اختطفوا أو ضاعوا من ذويهم تقدر بحوالي 3،1 مليون طفل في العالم وهذا يعني ان جريمة خطف الأطفال هي ظاهرة دولية يجب محاربتها والتصدي لها بحزم. ومن وجهة نظر المراقبين يمكن تلخيص الأسباب الرئيسية التي تدفع هؤلاء المجرمين إلى اختطاف الأطفال في النقاط التالية: 1- ضعف الوازع الديني وغياب الخطاب الديني المعتدل الذي يحث الشباب على التمسك بالقيم والأخلاق. 2- غياب الضمير الإنساني بسبب اختلاط الثقافات وتطور التكنولوجيا وإساءة استعمالها. 3- الفراغ لدى الشباب والتسكع في الشوارع حتى ساعات متأخرة من الليل. 4- التفكك الأسري وإهمال تربية الأولاد من قبل أسرهم. 5- أصدقاء السوء. 6- غياب الوعي الجنسي لدى الأطفال. 7- زيادة نزوح العزاب الأجانب للعيش في مناطق العائلات. .8 غياب الوعي الأمني لدى الأطفال. 9- انتشار الأمراض النفسية وتسكع المرضى بها في الشوارع. 10- انتشار البرامج الخليعة التي تقدم في الفضائيات والأفلام الاباحية. 11- الفراغ العاطفي لدى الشباب. 12- الاعتداءات الجنسية التي غالبا ما تكون وراء اختطاف الأطفال. ونظرا لتوافر الأسباب الآنفة الذكر ولو بنسب متفاوتة من مجتمع الى اخر فإن الشوارع في مملكتنا الحبيبة باتت وكأنها تخلو من الأمن الذي كانت تتمتع به في السابق، فمن وقت الى اخر تطالعنا الصحف اليومية بعدد من القضايا البعيدة كل البعد عن طبيعة المجتمع البحريني، وعلى الأخص قضايا خطف الأطفال التي سجل عاما 2007 و2008 عددا لا بأس به من تلك الحوادث نذكر منها: اختفت منذ عام 2002 قصة الطفلة فاطمة التي اختفت ولم نسمع عنها أي خبر حتى يومنا هذا منذ عام 2002 وتبعها الطفل بدر من السماهيج في عام 2007، هذان الطفلان لايزالان مجهولي المصير، أما حالات الاختطاف التي نشرت في الصحافة المحلية فقد تمت إعادتهم إلى ذويهم بفضل تعاون الناس والجهود التي يبذلها رجال الأمن في وزارة الداخلية. الحكاية الأولى: نجاة طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات خطفت من أمام منزلها في الدراز. نجت طفلة بحرينية تبلغ من العمر 9سنوات من محاولة خطف فاشلة، بعد أن تمكنت من رمي نفسها من داخل سيارة المختطفين التي توجهت إلى ساحل أبوصبح، فيما لم يتم التوصل إلى أي خيط يدل على الجناة، وقال والد الطفلة إن ابنته تعرضت لمحاولة الاختطاف قبل يومين عندما كانت واقفة بالقرب من باب المنزل الواقع بمنطقة الدراز من قبل جناة مجهولين. خطف معاقة أما الحادث الثاني فقد وقع في نفس المنطقة لطفلة معاقة في حادثة هي الثانية من نوعها في غضون أسبوعين، تعرضت مساء أمس الأول الطفلة ز ج أ تبلغ من العمر 7 أعوام الى اختطاف عندما كانت تلعب مع أقرانها خارج المنزل بعد أكثر من نصف ساعة ولاذ الخاطف بالفرار بعد تحرشه بها بنية الاغتصاب. خمسة باكستانيين يحاولون اختطاف طفل من أمام منزله نجا طفل لا يتجاوز عمره الثلاثة الأعوام بأعجوبة من قبضة 5 وحوش بشرية من جنسية آسيوية وذلك بعد أن حاولوا اختطافه من أمام منزله في مجمع 816 بمدينة عيسى وفي وضح النهار، وقد تمكنت الخادمة الأثيوبية من إنقاذه بصعوبة من قبضتهم بعد أن خطفوه إلى داخل السيارة (بيك أب) وخبأوه تحت أرجلهم غير أن صراخ الخادمة وبكاءها وازدحام حركة السير في المنطقة جعلتهم يخشون افتضاح أمرهم فأنزلوه من السيارة عنوة بعد أن هددوها بالخنق فيما لو فضحت أمرهم. حاول خطفها أمام الناس ثم تكررت الحادثة والضحية هذه المرة طفلة لا تتجاوز السادسة أو السابعة من عمرها حيث كانت تلهو مع أطفال الجيران عند باب العمارة التي يسكنونها وإذا برجل يهجم عليها من الخلف محاولا اختطافها وفي وضح النهار! ولكن نظرا لمقاومة الطفلة وصراخها مع بقية الأطفال تمكنت الطفلة من الإفلات من قبضة ذلك الوحش «ولله الحمد« حيث لاذ هو الآخر بالفرار، وقد تم إبلاغ الشرطة بالواقعة حيث باشرت البحث والتحري. مخاوف الأهل وقد عبر عدد من أولياء الأمور عن خوفهم الشديد على أبنائهم بسبب تفشي ظاهرة الخطف والاغتصاب بشكل مخيف في الشوارع حتى ان هذه الحوادث بدأت تحدث في وضح النهار وعلى مرأى من الجميع. منعتهم من الخروج يقول سامي صالح: بت أخشى من ترك أبنائي لوحدهم في الشارع حتى لو كانوا يرغبون في الذهاب إلى (البقالة) فإنني أمنعهم وبالمقابل أقوم بتوفير كل ما يرغبون به حتى لا يضطرون إلى الخروج، ومع ذلك تجدهم يلحون بشدة على الخروج وبالفعل أني لا ألومهم خصوصا أن الطفل في هذا العمر يريد اللعب والتسلية ولكن الأوضاع الأمنية غير مستقرة، لذلك أفضل بقاءهم في المنزل على تعرضهم لأي مكروه في الشارع. التركيبة السكانية محمد حسين يقول: بتنا نعيش في زمن العصابات والسرقات فبلدنا في الأعوام الماضية لم يشهد مثل هذه الحوادث ولكن مع تغير تركيبة المجتمع وزيادة العمالة الوافدة انتشرت مثل هذه الظواهر، لذلك فنحن نطالب بضرورة العمل على إعادة الوضع الأمني السابق وتشديد العقوبات على كل من تسول له نفسه إلحاق الضرر بفلذات أكبادنا. تطبيق حكم الإعدام وطالب بومحمد بضرورة تطبيق حكم الإعدام على كل من يقوم بهذه الأفعال المشينة التي تساهم في التأثير على المجتمع البحريني على المدى البعيد، لأن تكرار مثل هذه الحوادث قد يتحول مع مرور الوقت إلى ظاهرة لذلك فإن تعديل القوانين وتشديد العقوبات على هؤلاء المجرمين ستكون بمثابة الرادع لكل من تسول له نفسه اغتيال براءة الأطفال. مشاعر الأطفال أما الأطفال فقد أجمعوا على ان الخوف يسيطر عليهم من جراء تفشي ظاهرة خطف الأطفال واغتصابهم لذلك اتخذوا قرارهم بضرورة العمل على إيجاد الحل الأمثل حتى لا يكون مصيرهم كمصير باقي الأطفال. لا أفارق أصدقائي يقول محمد: أنا الآن شديد الحرص على نفسي ومن المستحيل أن أذهب إلى مكان بعيد عن المنزل لوحدي لأن هؤلاء المجرمين دائما يتربصون بالأطفال وعلى الأخص ممن هم في مثل أعمارنا لذلك أفضل الخروج في مجموعات على الخروج لوحدي، ومن جهة أخرى فإنني حريص على تطبيق كلام والدتي التي تنصحني باستمرار بضرورة أخذ الحيطة والحذر لأن الزمن قد أصبح خطرا. أشعر بالخوف أما أحمد فيؤكد أنه خائف مما يجري فقد بات الأمان معدوما لأننا بتنا محاصرين ومراقبين من قبل أشخاص مجهولين قد يقومون بإيذائنا في أي وقت وهذا الأمر دفعني إلى اتخاذ قراري بعدم التحدث إلى أي شخص غريب حتى لو كان من نفس المنطقة وأنا لا أعرفه لأنني لا أضمن ألا يلحق الأذى بي لذلك فإنني بلا شك لن أسمح لأحد بأن يؤذيني فهذا الأمر لن يؤثر عليّ أنا لوحدي بل سيلحق الضرر بكل أفراد أسرتي. بعد التعرف على آرء بعض أولياء الأمور والأطفال الذين استجابوا للتحدث في هذا الموضوع، «أخبار الخليج« التقت عددا من الأطراف المعنية من أجل تحليل كل أسباب الظاهرة. أبشع الجرائم دكتورة علم النفس رقية أميري تحدثت عن الاعتداء الجنسي وهي تؤكد أنه من أبشع الجرائم وأكثرها ضررا على الفرد والمجتمع لأنه يساهم في استمرارية هذه الجريمة وانتشارها من الضحية الأساسية إلى أفراد آخرين في المجتمع ليتحولون إلى ضحايا جدد للضحية الأصلية، وعادة ما ينتج عن الاعتداء الجنسي صدمة لدى الضحية تؤدي الى إصابتها بما يسمى أعراض ما بعد الصدمة من قلق وخوف وكآبة وغيرها. ويمكن تقسيم الآثار النفسية وتحديد اختلافها وفقا للجنس، فالاعتداء الجنسي على الإناث في الطفولة يستمر مع الفتاة حتى مرحلة البلوغ ومراحل أخرى من العمر، لأنها تكبر لتصبح قليلة الاحترام لذاتها وبالتالي تقوم بتكوين علاقات جنسية مشبوهة مع عدد كبير من الرجال الذين يستغلونها جنسيا لتستمر بذلك في دور الضحية. أما الاعتداء الجنسي أو الجسدي على الذكور فإن الضحية تأخذ دور الجاني فعندما يكبر في العمر أو مع وصوله إلى مرحلة المراهقة يقوم بالاعتداء على أطفال آخرين، وهذا الأمر يسمى في علم النفس حلقة الاعتداء، وهذا الأمر من شأنه أن يشكل ضررا كبير على المجتمع لأنه يؤدي إلى انتشار الرذيلة وتفكك المجتمع. الآثار النفسية وتواصل حديثها قائلة إن الآثار النفسية على الطفل المخطوف والمتحرش به جنسيا تكون شدة درجتها وتأثيرها على الضحية كلما كان الجاني من العائلة أو قريب لها مما يولد لديه ميلا كبيرا إلى العنف، وكلما كان الجاني بعيدا عن العائلة كان الطفل أقل عنفا. وعلى الجانب الآخر فإنه كلما كان عمر الضحية صغيرا عند تعرضه للاعتداء كانت ردة فعله على المجتمع أكثر ضررا، لأن الاعتداء الجنسي بشكل عام يؤدي إلى مشاكل عاطفية ونفسية ويعرقل النمو النفسي والاجتماعي للضحية، كما يساهم في تأخر الوظائف المعرفية وتكوين علاقات اجتماعية سليمة. وهناك عدد من الأدلة في البحوث النفسية تدل على أن الاعتداء الجنسي على الأطفال يؤدي إلى درجة كبيرة من السلبية في الشخصية والشعور بالغضب بالإضافة إلى عدم القدرة على ضبط النفس لدى الأطفال والقيام ببعض التصرفات المشينة مثل البلطجة والاعتداء على الغير، كذلك يكون الضحية عنيدا ويعاني القلق والكآبة وبالتالي يقوم بتصرفات جنسية غير سوية فتكون النتيجة المزيد من الاستغلال الجنسي للضحية، كما يولّد لدى الضحية مشكلة كبيرة وهي عدم القدرة على تعلم ضبط العواطف، بالإضافة إلى مشاكل أخرى مثل سرحان الفكر وعدم القدرة على التركيز وضعف التحصيل الدراسي بالإضافة الى الشعور الدائم بالغضب أو على العكس يصاب بضعف العواطف، وفي حالات أخرى يتجه مع مرحلة البلوغ إلى إدمان الكحول والمخدرات من أجل تسكين الألم النفسي، وفئة أخرى تكون غير قادرة على وصف مشاعرها الداخلية مثل الشعور بالغضب أو بالخوف أوبالقلق. دور العائلة وتلعب العائلة دورا كبيرا في مساعدة الطفل الضحية على نسيان ما تعرض له، ولكن هناك بعض الأسر تفتقر إلى المقدرة الكاملة والسيطرة على الانفعالات العاطفية لأنها بطبيعة الحال تمارس العنف الأسري داخل الأسرة فبالتالي يكون الطفل عنيفا وغير قادر على التخلص من المشكلة الرئيسية التي تعرض لها. وهنا تذكر الدكتورة أميري بضرورة اعتماد الأهل الأسلوب الأمثل لتعليم الطفل كيفية التخلص من الآثار النفسية التي خلفها الاختطاف والاعتداء الجنسي والجسدي على نفسيته حيث يقوم الوالدان بتدريب الطفل الضحية على التغلب على مخاوفه وذلك عن طريق التخفيف عنه وإرشاده إلى السلوك السليم والتغلب على السلوك السلبي الذي يدور بداخله من خلال تطمينه وتهدئته وتشجيعه على اللعب والتمتع بطفولته. وكذلك يجب توفير العلاج النفسي للضحية ومساعدته على التخلص من آثار تلك الجريمة البشعة التي تعرض إليها وتأهيله نفسيا ليتم تصحيح الوضع وكسر حلقة الاعتداء لكي لا يقوم الضحية المجني عليه بالاعتداء على غيره وبالتي نساهم في فك حلقة الاعتداء، وكل ذلك يتم من خلال جلسات علاج نفسي منظم ومهني وعلى يد اختصاصي نفسي متمرس في علاج الأطفال. كيف يحمي نفسه ومن جهة أخرى يجب العمل على تعليم الطفل العادي وفي سن صغيرة حماية نفسه من خلال معرفة الفرق بين اللمس السليم واللمس السيئ حتى يتمكن من التعرف على نفيسة الشخص الذي يقوم بلمسه إذا كان هذا اللمس يهدف إلى الاعتداء أم أنها لمسة حنان سليمة كذلك يجب أن نعلمهم كيف يطلبون المساعدة من شخص يثقون به كالوالدين إذا كان هناك شخص يتحرش به من خارج العائلة وأن يتعلم كيفية الوثوق بأشخاص من خارج العائلة أو في المدرسة إذا كان هناك من يتحرش به من داخل العائلة، كما يجب على أولياء الأمور تعليم أبنائهم أن يصرخوا ليلفتوا أنظار الناس إليهم حتى يخاف الجاني ويهرب وعلى الأخص في الأماكن العامة. كما يجب أن نزرع الثقة في الطفل ونمنحه الثقة الكاملة حتى يتمكن من طلب العون من دون خوف لأنه ليس هو المخطئ بل المخطئ هو الذي يريد الإساءة إليه. القانون! من جانب آخر تؤكد المحامية سامية مجاهد ان عمليات الاختطاف الأخيرة تتسبب في هلع وخوف كبيرين لدى الأسر خصوصا انها قد بدأت تزداد في الفترة الأخيرة وقد شهد عام 2008 عددا كبيرا من حالات الاختطاف لأغراض جنسية، وتعتبر هذه الظاهرة حديثة على المجتمع البحريني المعروف بطيبته وتدينه، ولكن نظرا لتحول المجتمع البحريني إلى خليط من عدد كبير من الجنسيات وارتفاع عدد العمالة الوافدة بشكل ملفت تولدت لدينا هذه الظاهرة، ومن جهة أخرى نجد ان النصوص القانونية التي يحتكم إليها القضاء البحريني لا تشكل رادعا قويا للمجرمين حيث اقر قانون العقوبات البحريني في الفصل الثالث من الباب الخامس عقوبات جرائم الاختطاف، وجاء في المادة رقم 357 وصف لجريمة الاختطاف هذا نصه: يعاقب بالحبس من قبض على شخص أو حجزه أو حرمه من حريته بأية وسيلة بغير وجه قانوني. وتكون العقوبة السجن في الأحوال الآتية:- 1 - إذا حصل الفعل بانتحال صفة عامة أو ادعاء القيام أو التكليف بخدمة عامة أو الاتصاف بصفة كاذبة. 2 - إذا صحب الفعل استعمال القوة أو التهديد بالقتل أو بالأذى الجسيم أو أعمال تعذيب بدنية أو نفسية. 3 - إذا وقع الفعل من شخصين فأكثر أو من شخص واحد يحمل سلاحا. 4 - إذا زادت مدة القبض أو الحجز أو الحرمان من الحرية على شهر. 5 - إذا كان الغرض من الفعل الكسب أو الانتقام أو اغتصاب المجني عليه أو الاعتداء على عرضه. 6 - إذا وقع الفعل على موظف عام أثناء أو بسبب أو بمناسبة تأديته وظيفته. وجاءت بعدها المادة 358 لتقر العقوبة المناسبة لهذه الجريمة وهذا نص المادة: يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على عشر سنوات من خطف شخصا بنفسه أو بواسطة غيره. وتكون العقوبة السجن إذا كان المجني عليه أنثى. وإذا وقع الخطف بالحيلة أو توافرت فيه إحدى الحالات المبينة في المادة السابقة عد ذلك ظرفا مشددا. لذلك فنحن نطالب أكثر بالعمل على تشديد العقوبات حتى تكون بمثابة رداع قوي لكل من تسول له نفسه اختطاف طفل وحرمانه من إكمال حياته بشكل سوي.

:ssm11:

:ssm11::dde1:

Link to comment
Share on other sites

ما يشوفون إن الشعب متضرر!!!

 

في وين تكمن مصلحة الشعب ؟؟؟

 

في التجنيس ؟!!!!!!!!!!!!!!

 

أكيد لاااااااااااااااااااااا

 

اليوم شفنا مو نشوف

 

الضابط يمني

 

والبحريني الشرطي الفقير يقول له سيدي ويوفق له

 

بحريني ولد البلد شرطي واليمني الدخيل أعلى منه !!!!!!!!!!!!

 

وين راحت نخوة البحرينين

 

ما أمن في هالبلد خلاص ..

Edited by Black Viper
Link to comment
Share on other sites

ما يشوفون إن الشعب متضرر!!!

 

في وين تكمن مصلحة الشعب ؟؟؟

 

في التجنيس ؟!!!!!!!!!!!!!!

 

أكيد لاااااااااااااااااااااا

 

اليوم شفنا مو نشوف

 

الضابط يمني

 

والبحريني الشرطي الفقير يقول له سيدي ويوفق له

 

بحريني ولد البلد شرطي واليمني الدخيل أعلى منه !!!!!!!!!!!!

 

وين راحت نخوة البحرينين

 

ما أمن في هالبلد خلاص ..

 

 

 

ايييي والله

 

واناا اشهد

 

لااكن شنو نقدر انقول

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...