رعبوووبه Posted ديسمبر 16, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 16, 2008 ( في أمريكا وبالتحديد في الكفي شوب )ليان : ها يالله وين بنروحزياد : أسمعي ياحلوه هنا فى ملاهي حلوه وشرايك لو نروح لها ليان : إذا كانت حلوه ماعندى مانع زياد : حلوه شويه بحقها ( وراحو الملاهى وبعدها تمشو شوى عند البحر وبعدها راحو يتعشون وبعدها رجعو للأوتيل )زياد : أوكيه وش رايك بالطلعه ليان : خرافيه بصراحه زياد : أهم شى لا تقطعين ليان : لا ماراح أقطع زياد : يالله باى ليان : بايات زياد وهو يدخل الشقه فيصل : ها وش أخبار الطلعه زياد : حلوه شويه بحقها فيصل : الطلعه حلوه ولا ليان الحلوه زياد : فاهمنى فيصل : إذا مافهمتك مين أفهمزياد : أوكيه خلنا نجلس عشان أقولك وش صارفيصل : يالله وجلسوا وزياد كان يقول لفيصل عن المغامرات اللي صارت فيصل : زياد ممكن تقولي وش شعورك تجاه ليان زياد : أنا نفسى ماأدرى بس إذا شفتها أحس بأحساس غريب فيصل : هل تتوقع أنك تحبها زياد : لا وين مين اللى يحب فى يوم فيصل : يا حلو فيه ناس تحب بنظره وفيه مين يحب فى يوم ومنهم بالعشرهزياد : لا تقول ماأبى أحب تونى على هموم الحب فيصل : مين اللى يقول أن الحب هم زياد : أسمع عنه فيصل : إذا كان متبادل من الطرفين فأنه أحلى شى بالدنيا زياد : على العموم ماندرى الأيام وش مخبيتلنا فيصل : والله أنك صادقزياد وهو يتثاوب : أنا بأنوم لإن الأختبارات قربتفيصل : والله أنك صادق لازم نشد حيلنازياد : يالله تصبح على خير فيصل : وأنت من أهله ( فى بيت عبد العزيز )دخل غرفته وأكل دواه ونام الصباح يعنى تقريبا 11 لين : يالله ديوم قومى ديم : طيب لين راحت من جهة غرفة عبد العزيز وفتحت الباب لين ؟؟ : غريبه متى طلع بعدين أمس كنا عنده وهو ماقام وش لون يطلعونه من المستشفى ديم : لين وش فيك أنجنيتى لين : لا ليه ديم : طيب وراك تكلمين نفسكلين : عبدالعزيز طلع من المستشفىديم ؟؟ : نعم لين : عبد العزيز رجع من المستشفىديم ؟؟ : متى وشلون لين : إذا قام نسأله ديم : أوكيهلين : وين ريم نايمه ديم : فى غرفتها لين : مالقيتهاديم : يعنى إذا كانت مو بغرفتها أكيد تحت عند التلفزيون لين : طيب خلينا ننزل نقومها ونسوى شى ناكله حدى جوعانه ديم : يالله الحين تقريبا الساعه 5 عصرا عبد العزيز قام وأخذ شاور ولبس وتكشخ ونزل عبد العزيز : هاي لين وديم وريم ؟؟ : هايات عبد العزيز : وش فيكم لين : لا بس متى طلعت وأحنا كنا عندك أمس وما كنت فى ويعك عبد العزيز : يوم قمت حسيت أنى نشيط وبعدين أنتم تعرفون أنا وش قد أكره المستشفىديم : طيب وش لون عطوك خروج عبد العزيز : من الدكتور لين : وش لون عبدالعزيز : أبد صادقته وتليوقت عليه وعطانى خروجلين : أها عبد العزيز : يالله أنا طالع ديم : لا شكلك تستهبل توك طالع من المستشفى وبتطلع يا أخى أرحم نفسك عبدالعزيز : ما أقدر أقعد لازم أتحرك لين : رح بس لا تطلع عبد العزيز : حشى مو خوات علللين : يالله باى عبدالعزيز بأبتسامه : بايات( فى بيت رشا )رشا كانت قاعده بالصاله تناظر التلفزيونإلا ويرن الجرس رشا : مين عبد العزيز : أنا رشا فتحت الباب ؟؟؟عبد العزيز : مافيه تفضل رشا : معليش بس مستغربه عبد العزيز وهو يدخل : لا تستغربين الحين أقولك وش لون طلعت رشا : أوكيه يالله قلوجلسو وكان عبد العزيز مقابل لرشا رشا : أسلم عبد العزيز : تعرفين يا رشا أن الى صار بسببك رشا ؟؟ : بسببي عبدالعزيز : ممكن تسمعينى من دون ماتقاطعينى رشا : يالله عبد العزيز : لأنى ياحلوه كنت أبى أي طريقه عشان أخليك تعترفين للكل وتقولين أنا بنت للكل وكل ما أتقدم خطوه ترجعينى مليون خطوه ويوم قلتلك كلمه حلوه وانحرجتى فرحت ويوم قلتلك أني أحب اللي ينحرجون انقلبتى 180درجه فعشان كذا عصبت ويوم نزلت مشيت بسرعه وعشان كذا صار الحادثويوم دخلونى المستشفى ماكنت أفكر إلا فيك ويوم كنت بالعنايه بالبدايه ماكنت أحس بالي حولي ويوم صرت أحس بالي حولي كنت أسمع صوتك وأحاول أني أفتح عيني بس ما أقدر ويوم راح الكل وقدرت أني أفتح عيني لقيتك قدامي فرحت ويوم جيت أبأقولك عن الي بخاطري جت السستر وطلعتك عشان كذا تحمست أنى أطلع عشان أقولك الي بخاطرى وفجأه يطلع الأمل الي يبي يخلينى أقدر أنى أجيك وأقولك وارتاح وقعدت أقنع الدكتور أنى بألتزم باللأدويه عطانى ورقت خروج ويوم طلعت حاولت أنى أكامك بس ما قدرت ورحت ونمت وأول ماقمت جيتك ( طبعا رشا كانت مستغربه من الكلام الى يقوله )عبد العزيز : رشا ممكن أعترفلك عشان أرتاح رشا ؟؟ : ممكن عبدالعزيز : أنا أحــــــــبــــــــــــــك يارشا رشا ؟؟؟؟؟!!!!!!! : نعم عبد العزيز : لا تستغربين أنا حبيتك من أول ما شفتك حسيت بشى غريب يمشى فينى إذا جا طاريك وإذا شفتك دقات قلبي تزيد رشا كانت مصدومه أول مره تسمع هالكلمه رشا : أنت تحبني أنا عبد العزيز : إيه أنت اللي سكنت بقلبي أنت اللي أخذتى عقلي رشا أنا موأحبك أنا مجنونك رشا :ــــــــــــــــــــــعبد العزيز : رشا وش مشاعرك تجاهي رشا : ماأدرى عبد العزيز : رشا أنا طالع وفكرى وش مشاعرك تجاهى وأنا راح أحترم الكلام الي بتقولينه وطلع من الفله وهو طالع يشوف غيدا قدامه طبعا غيدا قالها عبدالرحمن أن زيزو طلع غيدا : هاي عبد العزيز : هاياتغيدا : عزوز تخيل بكرى يوم ميلاد رشا عبد العزيز : احلفى غيدا : والله عبد العزيز : أقول غيود وش رايك لو تجين معاى عشان نفاجئ رشا بحفله غيدا : أوكيه بس نبيها حفله حلوه عبد العزيز : أكيد بس وين نحطها غيدا : ماأدري عبدالعزيز : خلاص أبحطها فى بيتى غيدا : أوكيه بس خلنا نرتب حفله كايفهعبد العزيز : طيب خلينا نروح الإستراحه عشان نتفقغيدا : يالله ( فى أمريكا )الأختبارات بتبدا والكل كان يذاكر وأوقات يحبون يغيرون جو فليذالك مره يروحون للبنات ومره يجونهم طبعا زياد وقت يذاكر وقت يتأمل فى ليان ( في بيت عبد العزيز )كان البيت حوسه عشان الحفله اللي يبون يسونها مفاجأه لرشا لين وريم وديم قالهم عزيز عن اللي يبون يسونه وطبعا الكل كان يشتغل ( في بيت رشا ) رشا مازالت فى صدمتها ( فى اليوم الثانى )عبد العزيز كان متفق مع رشا أن غيدا تجيب رشا فى بيت عبد العزيزغيدا : رشا رشا رشا : نعم غيدا : أمشى خلينا نروح رشا : وين نروح غيدا : مفاجأه رشا : أقول خليك عن المفاجأت عندي لك كلام خطير غيدا : الكلام يتأجل لكن المفاجأه بتروح رشا : أوكيه يالله غيدا : يالله ( فى بيت عبد العزيز )كان موجود عبد الرحمن و عبد العزيز ولين وديم وريم وكانو خوات عبد العزيز يبون يشوفون رشا بأسرع وقتإلا وتدخل غيدا مع رشا وتفاجأت رشا على اللي مسوينه رشا ؟؟ : واو غيدا : طبعا يا حلوه الحفله لك بمناسبة يوم ميلادك رشا : أنا عبد العزيز : ايه أنت رشا وفي عيونها دموع : لا ما أصدق أول مره في حياتى أحد يفاجئنى زي كذا عبد العزيز وهو يعطي رشا منديل ويهمس لها : ترى دموعك غاليه يالغاليه رشا خذت المنديل ومسحت دموعها وعطوها الهدايا وكانت الحفله مره حلوه ( فى بيت رشا )كانت رشا تفتح الهدايا وكانت كل هديه أحلى من الثانيه ويوم جت تفتح هدية عبد العزيز لقت ورقه كبيره مكتوب فيها كلام كم تمنيت أن أقوله كم تمنيت أن تشعر بها ليتنى أستطيع أن أكتبها وعلى جدران قلبك أحفرها ليت أحساسى حبرا وسماؤك ورقا وعلى قمرك أرسمها أحبك كم تمنيت أن يكون حبي ورده تستيقظ على عطرهاكم تمنيت أن يكون حبي ضمه تغفو بين أحضانها كم تمنيت أن يكون حبي قصه ليهيم حلمك بها أحبك لو كان القلب ينطق لنطق بأسمك لو كانت العين تنطق لنطقت برسمكلو كانت اليد تنطق لنطقت بأمان لمسك ولكن ليس لي إلا شفاه لا تستطيع إلا أن تقول أحبك أحبك بكل ما أملك ولا أملك يا عمرى سوى حبك حبك الذى هنانى واردانى حبك الذى أسعدني وأشقاني حبك الذي قتلني وأحيانى أحبك بكل المعاني وياليت لي قلب أكبرليتني أحبك أكثر أو أستطيع أن أعبر فأنا يا أحلى عمر فى حبك لم أعرف بعد لغة الكلام فأبحث في الكلمات عن معنى يفى حق حبىفتتناثر الحروف وتتبعثر الكلمات وتسكت العبارات ويبقى حبي هو ارق من الخيال هو اصلب من الجبال شهامه تذكر فى كل الأمثال لا يعرف كلمة محال وفي عيناه إجابه لكل مثال مجنونك عبدالعزيز ) )تدرين يا جنوني أنك أغلي من عيونيرشا : واى واى كلامه مره حلو خلني أفتح الهديهوفتحت الهديه ) وش تتوقعون الهديه )رشا ؟؟ : فستانطبعا زيزو كان جايب هدية رشا فستان لونه وردى ))رشا ؟؟ : وش قصده أكيد يبيني ألبسه لكن لا لا ماراح ألبسهوتشوف شكلها بالمرايه تخيلوا شكليبس اللي يحب لازم يسمع كلام اللي يحبهرشا وش قاعده تخربطين أنا ما أحبه ) طبعا تكلم نفسها )بس ليش إذا شفته أفرح ويوم صارله الحادثخفت عليه وكان قلبي يدق بقوه ياربيه أنا ماأعرف وشو شعور الحب توقعون هذا أهو شعور الحبلا لا وش شعور الحب أنا ماأعرف لذي الخرابيط قال أيش قال حب أنا وجهي وجه حب( في بيت عبد العزيز وبالتحديد في غرفته )لين : عبد العزيز هاذي رشا اللي تحبهاعبد العزيز ؟؟ : أحبها من قاللين : على غيري أنت أخوي وفاهمتكعبد العزيز : لا من جد وشلون دريتيلين بنظرة خبث : أها وشلون دريت يعني إحساسي بمحلهعبد العزيز : مجرد إحساسلين : لا مو بس إحساس وشكعبدالعزيز وهو يناظر لين نظره حاده : إحساس وشكلين وهي تبتسم : يسعبد العزيز وهو يقوم ويمسك لين : أقول روحي نومي أفضل لكلين : طيب طيب كان قلتلي أطلع كان طلعت بكرامتيعبد العزيز وهو يصك الباب : يالله تقلعي نوميلين وهي تفتح الباب : تصبح علي خيرعبد العزيز : وأنت من أهلهلين وهي تبتسم : إيه هذا أخوي عبد العزيز اللي أعرفهعبد العزيز : يالله روحي نومي وصكي الباب وراكلين : إنشاء الله أي أوامر ثانيهعبد العزيز : لالين صكت الباب وراحت غرفة ديم ولقتها نايمهوراحت غرفة ريم ولقتها قاعده على اللابتوبريم وهي فرحانه : تعالي شوفي لقيت موقع يحمل الأفلاملين بأبتسامه : لا واللهريم وهي تأشر للين أنها تجي وتقعد جنبها : والله تعالي شوفي بنفسكلين : يالله جيت ورينيريم وهي تقرب اللابتوب : ها شوفيلين : أوه والله حركاتريم وهي تناظر لين : وش قصدك تعطيني علي قد عقليلين ؟؟ : أنا قلت كذاريم : ما أدري عنك ( وتقلد صوتها ) أوه والله حركاتلين : يعني وش تبين أسوي أرقص ولا أغنيريم : من زين رقصك ولا صوتكلين وهي تضرب ريم : أزين منك يا البطهريم بنظرة حقد : نعم عيدي وش قلتي كني سمعتك تقولين البطهلين : أيه قلت البطه وش عندكريم : وش عنديلين : أيه وش عندكريم : أنا أوريك( في أمريكا وبالتحديد في شقة فيصل )فيصل وهو يقوم زياد : زياد زياد زيادزياد : ـــــــــــــفيصل ؟؟؟؟ : زياد زيادزياد : هافيصل بأرتياح : خوفتني يا شيخ توقعت فيك شيءزياد بأستهزاء : لا يا شيخ أحلففيصل : هذا جزاي اللي خايف عليكزياد : لا شكرا ما أحتاج خوفكفيصل : زين أوريك يالزفتزياد : أقول تقلع أبي أكمل نوميفيصل : زين زين يا زيادوهزياد وهو يذب الوساده : زياد مو زيادوهفيصل : أحلف توني أدريزياد بصوت عالي : أبي أنومفيصل : نوم الشياطين إنشاء اللهزياد : أووووووووووووووف ما تفهم أبي أنومفيصل وهو يطلع : تذكرها يا زيادوهزياد : لا تخاف ما راح أنساهافيصل كان واقف عند الباب : زين يا زيادوه أنا أوريك ) كان يكلم نفسه )وليد وهو يضحك : هههههههايفيصل : خير فيه شيء أخ وليدوليد : لا بس وش فيك تكلم نفسكفيصل : يعني اللي يكلم نفسه مجنونوليد : أيهفيصل : توني أدريوليد : مره ثانيه أنتبه لا تكلم نفسك قدام أحد عشان ما يقولون عنك مجنونفيصل : خلهم يقولون اللي يقولون ما يهمونيوليد : بكيفك أنا قلتلكفيصل : أقول وليد كم بقي على الرجعهوليد : أول شي أسأل عن النتايج بعدين أسأل عن الرجعهفيصل : ما همتني أهم شي متي الرجعه تعرف أشتقت لخواتي وعزوزيوليد : إنشاء الله بعد ثلاث أيامفيصل بخوف : والنتيجهوليد : هما النتيجه ما مهتكفيصل : يعني جاي من السعوديه إلى أمريكا بس كذا أكيد تهمني النتيجه بس أكابر مع الخوفوليد : أها طيب يا طويل العمر النتيجه بكرىفيصل ؟؟؟ : نعم أمداناوليد : شفت عاد قربتفيصل : الله يعينوليد : بس إنشاء الله كلنا ناجحين عشان نفتك إذا رجعنا ونوسع صدرنا سنه وبعدين نشتغل Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
شجون الزمن Posted ديسمبر 17, 2008 Report Share Posted ديسمبر 17, 2008 يسلمووو ع القصة الرووعة ننتظر البقية لا اطولين علينا تحياتي لج شجون الزمن Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 17, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 17, 2008 وليد : بس إنشاء الله كلنا ناجحين عشان نفتك إذا رجعنا ونوسع صدرنا سنه وبعدين نشتغلفيصل : هذا أنت حبيبي أنا عزوزي ما راح يخلينيوليد : ليش وش بيسويفيصل : شركة أبوي نسيتاهاوليد : طيب أهو يشتغل فيهافيصل : أيه يشتغل بس من فتره إلى فترهوليد : طيب والفتره اللي يكون مو في الشركه مين يداوم مكانهفيصل : واحد من أصدقاء أبويوليد : ليش عبد العزيز يثق فيهفيصل : مو عبد العزيز بس كلنا نثق فيه لأنه معروف في السوق وله سمعهوليد : مع أني ما فهمت زين بس ما تلاحظ أننا واقفين نسولف قدام غرفة زيادفيصل : الظاهر عجبنا الجو هناوليد : يمكنفيصل : أقول وليد وش رايك نطلع نتمشيوليد : ياللهفيصل : أوكيه بس أبلبس ونطلع أوكيكوليد : أوكيهفيصل راح لغرفته عشان يلبس ولبس وطلع من الغرفه وهو يبخ عطروليد وهو يكح : خلاص يكفي عطرفيصل : وش عليك منيوليد : الواحد يبخ بخه ولا ثنتين بس مو أنت خلصت العطرفيصل : وش أسوي ما أقدر أعيش إلا وأنا مخلص العطر عشان أشتري غيره لازم أجرب كل أنواع العطوروليد : الكلام معك ضايع خلنا نمشي أزينفيصل وهو يطلع : ياللهوليد : أقول فيصلفيصل : هلاوليد : وش رايك لو ما نرجع الفندق ونستاجر فندق غيره عشان نخلي زياد يقعد لحالهفيصل بنظرة خبث : ههههع ونقفل جولاتناوليد : إيهفيصل : يالله( في بيت عبد العزيز ) عبد الرحمن كان يرن الجرسديم وهي تركض : مينعبد الرحمن : أناديم : أدري أنه أنت بس مين أنتعبد الرحمن : دحومديم تفتح الباب بأبتسامه : هايعبد الرحمن : هاياتديم : عزيز نايمعبد الرحمن : أها طيب وش أخبارك يالحلوهديم منزله راسها بحياء : الحمد للهعبد الرحمن وهو يدزها : في أحد يستحي من أخوهديم مصدومه : هاعبد الرحمن بأبتسامه : مو أنا مثل أخوكديم ببرود : إلاعبد الرحمن : خلاص مره ثانيه يالحلوه ماتستحينإلا وعبد العزيز ينزل من الدرجعبد العزيز : أوه البقره الضاحكه عندناعبد الرحمن : أحترم نفسك تراني فى بيتكعبد العزيز : وش عندك جايعبد الرحمن : أبيك في موضوععبد العزيز : ديوم روحي سوي كافي يمدحونه من يدينكديم بأستهزاء : والله توني أدريعبد العزيز يمسكها ويدزها : بالعربي أنقلعيديم : أيه قل كذا من أولعبد الرحمن : اللبيب بالإشارة يفهمديم : مايسوى علي يالله خذو راحتكمعبد العزيز : تفضل وش عندك واقف عند البابعبد الرحمن : ياللهعبد العزيز : دام فيها يالله الموضوع خطيرعبد الرحمن : شويه عليه كلمة خطيرعبد العزيز : أقول أجلس وقلي السالفهعبد الرحمن بتردد : أنـــــــاعبد العزيز : أنا وش فيك أنتعبد الرحمن : أنــــا أبي أتزوجعبد العزيز مصدوم : هههههههههههههاي تستهبل الله يا خذكعبد الرحمن بنظره جاده : لاأنا جاد ما أستهبلعبد العزيز مستغرب من الكلام اللي يقوله عبد الرحمن : جادعبد الرحمن : إيهعبد العزيز : مين اللي في بالكعبد الرحمن : عبد العزيز أحب أقولك شي قبل ما أقولك من اللي فى باليعبد العزيز : أسلمعبد الرحمن : تراني ما جيتك إلى لإنك مو بس صديقي أنت أخوي الكبيرعبد العزيز يقاطعه : مع أني منولد أنا وياك في نفس الشهر بس يالله نمشيهاعبد الرحمن : على العموم زيزو ترى أنا مالي أحد بالدنيا غيركعبد العزيز : طيب والمطلوبعبد الرحمن : أبيك تروح معي نخطبهاعبد العزيز : ما عندي مانع بس مين أهيعبد الرحمن : غيداعبد العزيز مصدوم : غيدا صديقة رشاعبد الرحمن : أيه فى أحد غيرهاعبد العزيز : طيب متى نروح وبعدين قبل كذا البنت موافقه عليكعبد الرحمن : ماأدريعبد العزيز : طيب أفرض أهي ما تحبكعبد الرحمن : تراني جايك ترفع معنوياتي مو تحطمنيعبد العزيز : أنا ما أحطمك بالعكس أنا أسألك عشان إذا رحنا مو يطردونكعبد الرحمن : خير وش هالأسلوب اللي عندكعبد العزيز مسوي نفسه جاد : ليش مادريت أن اللي ترفضه بنتهم يشوتونه كنه دجاجهعبد الرحمن وهو يقوم و بعصبيه : أنا أكلمك في موضوع جاد وأنت تستهبلعبد العزيز وهو يجلس عبد الرحمن : أمزح أمزح أجلس بسعبد الرحمن : لا ما راح أجلس أنا بأمشيعبد العزيز : تكفى عاد أجلسعبدالرحمن بتغلي : لا أبي أمشيعبد العزيز : تكفى ترى تكفى تهز الرجالعبد الرحمن : أبجلس بس ترى مو لسواد عيونك بس عشان تكفىعبد العزيز : ثمن إذا رجع يخطبها مره ثانيه يشوونه زي الديكعبد الرحمن وهو يقوم : لا أنا ماشيعبد العزيز : تكفى ترى تكفى بتزعلعبد الرحمن بأستهزاء : لا والله كلش ولا زعل تكفى ويجلسعبد العزيز بأستهبال : ما تدري إذا زعلت تكفى وش تسويعبد الرحمن وهو يقوم ويطلع : لا أنت من جد ما فيك عقلعبد العزيز وهو يلحقه : خلاص أبسكر فميعبد الرحمن : لا خلاص أنا ما أبي أجلسعبد العزيز بحزن : إذا رحت وش لون أبرضي تكفىعبد الرحمن بعصبيه : لا واللهعبد العزيز ببراءه : إلاعبد الرحمن : ههههههاي عزيز والله أنا ما أقدر عليكعبد العزيز بنبره جاده : طيب متى تبي نروح عشان نخطبهاعبد الرحمن : اليومعبد العزيز ؟؟؟ : اليومعبد الرحمن : إيه اليوم وش فيك مستغربعبد العزيز : طيب كلمت أبوها عشان تاخذ موعدعبد الرحمن : إيهعبد العزيز : ماشاء الله متي أمداكعبد الرحمن : وأنا في الطريقعبد العزيز : أها يعني طبخت كل شيعبد الرحمن : عشان إذا قلتلك نروح على طولعبد العزيز : طيب أنت مستعد تفتح بيتعبد الرحمن : لو أني مو مستعد ليش أبي أتزوجعبد العزيز : أوكيه يعني إذا جاء بعد المغرب نروحعبد الرحمن : يسإلا ويرن جوال عبد العزيزعبد الرحمن : رد أنا ماشىعبد العزيز : هلافيصل : يعني إذا ما دقيت ما تدقعبد العزيز وهو يدخل : لا والله بس مشاغل الدنيافيصل : أفا مشاغل الدنيا تلهيك عن حبيبك فيصلعبد العزيز : لا والله تخسي المشاغل تلهيني عنكفيصل : طيب ورى ما تدقعبد العزيز : أنت في بالي وقلبي وش لون تبيني أدق وأي شي يصيرلك أحسبهفيصل : أيه ألعب عليعبد العزيز : وينك فيه ألحينفيصل : توني مستاجر أنا ووليد في فندقعبد العزيز مستغرب : والفندق اللي أنتو فيهفيصل : لا عشان زياد نايم ورحنا عنه وأخذنا غرفه وقفلنا جولاتنا عشان إذا قام يدورنا ما يلقانا ويدق ويلقى الجولات مقفلهعبد العزيز : عليكم أفكار طيب مو جوالك اللي تكلمني فيهفيصل : إلا بس إذا سكرت أبقفلهعبد العزيز : الله يعينك يا زياد على الجلسه لحالك إلا على فكره متى النتايجفيصل : أووووف كلما حاولت أنساها يجي أحد ويذكرني فيهاعبد العزيز : ما علي منك بس متى بتطلعفيصل : مصممعبد العزيز : لا والله خياط أقول أخلص أنت وجهكفيصل : بكرىعبد العزيز : حلو حلو طيب متى الرجعهفيصل : ما أدرى ما بعد تحددتعبد العزيز : أقول فاصوليا تدري أن عبد الرحمن كان عندى تو وش تتوقع يبيفيصل : وش يبيعبد العزيز : يبي يتزوجفيصل : هههههههههه أهو وجه زواجعبد العزيز : قلتله شكلك تستهبل زعلفيصل : الله يعين صدق الدنيا تتغيرعبد العزيز : إيه واللهفيصل : أوكي أجل سلمني علي خواتي وقلهم أني مشتاق لهم مرهعبد العزيز : يبلغفيصل : يالله أجل تامر على شىعبد العزيز : أنتبه لعمرك واتصل علي إذا طلعت النتيجهفيصل : أوكيشن يالله بايعبد العزيز : بايات ( فى بيت رشا )رشا كانت توها قايمه وخذت لها شور وجلست ولبستونزلت تحت وسوت لها كافي وشغلت التلفزيونوهي قاعده تقلب في القنوات إلا ويرن التلفونرشا : ألوغيدا : رشا ألحقي عبد الرحمن داق على أبوي هالخبلرشا : وش يبي منهغيدا : ما أدري بس يقول أنه بيجي أهو وعبد العزيزرشا مستغربه : وش عندهمغيدا : ما أدريرشا : متي بيجونغيدا : المغربرشا : أسمعي أنا جايتكغيدا : أحتريكرشا كانت مستغربه وش عندهم لكن غيدا كانت شاكه بالموضوع( في بيت غيدا ) غيدا كانت جالسه وتدق على عبد الرحمنعبد الرحمن : هلا وغلاغيدا : أهلينعبد الرحمن : هلا كيفكغيدا : تمام وأنتعبد الرحمن : الحمد للهغيدا : أقول دحومعبد الرحمن : أمريغيدا بحماس : أبي أعرف وش عندكم بتجون اليومعبد الرحمن ببرود : سرغيدا بيأس : طيب أبوي يدري بالموضوع اللي أنتو جاين عشانهعبد الرحمن ببرود : ما أدريغيدا بعصبيه : مصيري أبعرفه سواء ألحين ولا بعد شويعبد الرحمن : أكيد بتعرفينهغيدا : طيب إذا كنت أكيد أبعرفه قلي وشو وريحنيعبد الرحمن : مفاجأهغيدا : أوكيه يالله بايعبد الرحمن : باياتإلا ويرن الجرسعبد الله : مينرشا : أناعبد الله وهو يفتح الباب : وااااااااااااورشا : خير وش فيكعبد الله : لبسك عجيبرشا : عجيب ولا حلوعبد الله : عجيب وحلورشا : إلا أنت عيونك العجيبهعبد الله : غيود فوقرشا : أوكيه أبرقى لهاكانت رشا لا بسه بلوزه كت لونها أسود وفيها رسمة القراصنه متداخل على الرسمه لون أحمروبنطلون جنز وبوت على البنطلون طويل ولابسه ربطه شعر نفس البلوزه وصاير عليها اللون الأسود جـــــــــــــــنــــــــــــانرشا وهي تدخل غرفة غيدا: هايغيدا وهي فاتحه عيونها : وااااااااااورشا بغرور : حلو شكليغيدا : يخبلرشا وهي تجلس وتحط رجل على رجل وبنفس الغرور : أصلا أنا دايم أخبل وأجننغيدا : رشا إذا كان شكلك بالبناطيل جــــــنـــــــــان وش رايك لو تجربين تلبسين تيور أو فستان ما بحياتي شفتك إلا لابسه البنطلونرشا وهي تناظر أظافرها : مخليه التيورات والفساتين لك ما أبيهاغيدا : أصلا الكلام معك ضايعرشا وهي تناظر غيدا بنظرة برود : توك تدرينغيدا : أقول رشا أبطلب منك طلبرشا : أمريغيدا : أبيك تدقين على عبد العزيز وتعرفين منه ليش أهو ودحوم جاين اليومرشا : ليش لا ( وتدق على عبد العزيز ) ( عبد العزيز كان جالس يلعب بلاستيشن إلا ويرن جواله ويوم شاف من المتصل نقز من مكانه من الفرحه )عبد العزيز : هلا وغلا بقلب عبد العزيز وروحهرشا : أهلينعبد العزيز : كيفك وش أخباركرشا : تمام الحمد لله وأنتعبد العزيز : الحمد للهرشا : أقول عزيزعبدالعزيز فيى نفسه ياويل قلبي على عزيز : عيون عزيز أمرىرشا : أبي أسألك ليش أنت وعبد الرحمن جاين اليوم فى بيت غيداعبد العزيز متردد أقولها ولا لا : رشارشا : هلاعبد العزيز : أبقولك بس لا تقولين لغيدارشا بنظرة خبث لغيدا : أبشرعبد العزيز : أحنا بنجي عشان عبد الرحمن يبي يخطب غيدارشا منصدمه ومستغربه : نعمعبد العزيز : أنعم الله حالك وش فيكرشا وهى تقوم وتطلع من غرفة غيدا : بتخطبونهاعبد العزيز : أيه وش فيك مستغربهرشا : لا مو مستغربه بس مو قادره أتخيل شكل غيداعبد العزيز : ولا أنا ما أقدر أتخيل شكل عبد الرحمنرشا : واي فلهعبد العزيز : رشارشا : هلاعبد العزيز : عقبالنارشا بحياء : عقبالناعبد العزيز بفرحه : ممكن أفهم وش قصدكرشا : يعني إذا الله كتب أكيد في أحد منا بيتزوجعبد العزيز بخيبة أمل : أيه صح يمكنرشا : مو يمكن أكيدعبد العزيز : تامرين على شيرشا : سلامتكعبد العزيز : تهمك سلامتيرشا : أكيدعبد العزيز : بايرشا : بايات( عبد العزيز كان وده أن رشا تكون قدامه عشان يصفقها على خيبة أمله فيها )رشا وهي تدخل الغرفه : ماقال ليغيدا : طيب ليش طلعتي من الغرفهرشا : بس كذاغيدا : أدري أنه قالك بس ما تبين تقولين ليرشا : لا مين قالغيدا : خلاص ما أبي أعرفه بعد شوي راح أعرفهرشا : أقول غيود وين أمك عشان أسلم عليهاغيدا : أمشي خلينا نروح لهارشا وهي تفتح الباب : ياللهومشو إلى غرفة أم غيداغيدا وهى تطق الباب : ماماتيأم غيدا : أدخلي يا عيون ماماتكغيدا وهى تفتح الباب : ماما رشا تبي تسلم عليكأم غيدا : وينها خليها تدخل مشتاقه لها وشطانتهارشا وهي مبتسمه ودخلت : هاياتأم غيدا جت لمها وحضنتها : هلا وغلا بالقاطعه( رشا ودها تصيح يوم حضنتها أم غيدا يالله وش قد كنت أتمنى ياماما أني لاحقه عليك )رشا : مع ليش يا خالتي الدنيا مشاغلأم غيدا وهي توخر رشا من حضنها : وش أخبارك وش أخبار الدنيا معكرشا نزلت دموعها غصب عنها : تمامأم غيدا : وش فيك يامامارشا : لا بس جت على بالي أميأم غيدا : مصيرنا بنلحقهارشا : لا تقولين هالكلامأم غيدا : طيب يالحلوه ماقلتيلي وش أخبار أبوكرشا بضيق : تمامغيدا تحاول تلطف الجو : ها ماماتي كنك نسيتيني يوم جت الدبه رشارشا : دبه في عينكأم غيدا : لا تطاقون أنتي وياهارشا : ماتسمعين وش تقولأم غيدا : لإن غيدا أهي الدبه بس تحاول أنها تنشبها فيكرشا : هههههههههههههههههههههههههههههههههغيدا : مامي والله أنا مودوبه أنا رشيقهرشا : ههههههه الرشاقه يمين وأنت يسارأم غيدا : أنا الحين بأنزل تحت بأسوي قهوه في رجال بيجون عند أبوكغيدا : تبين مساعدهأم غيدا : لا يا قلبيرشا : غيودغيدا : نعمرشا : وش تتوقعين جاين عشان إيشغيدا : اللي بالقدر بيطلعه الملاسرشا : قلتيها( في أمريكا )زياد توه قايم من النوم ودخل الحمام وغسل وجهه وطلع من الغرفهزياد يلتفت يمين ويسار وبصوت عالي : فيصل فيصل وليدزياد :غريبه مالهم أثر وين راحوودخل الغرفه يدور جواله ويوم لقاه دق على فيصل ولقى الجوال مقفل ودق على وليد ولقى الجوال مقفلزياد : غريبه وش عندهم مقفلين جوالاتهموراح زياد للأماكن اللي دايم يروحون لها ولا لاقاهم زياد : يالله وين ألحين ألقاهمتتوقعون ألقاهم مع البنات أقول خلونى أروح وأسالهمزياد راح لم شقة البنات وضرب الجرس : ليان فتحت البابزياد وهو فاتح عيونه : وااااااااو ( ويناظر ليان من فوق لتحت )ليان : نعمزياد موقادر يتكلم بس فاتح عيونهليان بعصبيه : نعمزياد مفهي : هاليان : لا أنت موصاحيزياد : لا بس كنت جاي أسأل عن فيصل ووليد إذا كنتي شفتيهمليان : لا ما شفتهم ومره ثانيه تعلم وش لون تناظرزياد : والله مو ذنبي ذنبك أنت اللي فاتحه الباب وأنت لابسه روب إلى نص الركبه مره ثانيه تعلمي وش الملابس اللي لازم تلبسينهاليان طاح وجهها من الكلام اللي قاله زيادزياد وهو يعطيها ظهره : يالله باي ( ومشى )ليان : زين يا زيادوه والله لأوريكبيان : مين اللي عند البابليان : زيادبيان : وش يبيليان : ما أدري عنهبيان : وش لون ماتدرين وأنت اللي فاتحه البابليان بعصبيه : ما أدري روحي أسأليهبيان : طيب هدي وش فيك معصبهليان : ما عصبت بس أنا أبي أنام لا تنسين أن بكرا النتايجبيان : وهو يوم ينسيليان : أوكيه يالله تصبحين على خيربيان :وأنت من أهلهودخلت ليان الغرفه وحطت راسها ونامتأما بيان جلست شوي ثم نامت أما أريم ورنيم من زمان نايمينزياد يدق على جوال فيصل ووليد ويلقاها مقفلهزياد : ياربيه هاذولي وين راحوا له وليش مقفلين جوالاتهم( في الفندق ) فيصل : أقول وليد أتوقع زياد بيجن جنونهوليد : أحسن يستاهلفيصل : والله ودي أدق عليه أخاف يحسب أنه صار فينا شيوليد : لا واللهفيصل : والله يعني طلعنا من دون مانقول له لا وبعد مقفلين جوالاتناوليد : والله أنك صادق خلنا بس نروح الشقهفيصل : يالله( في الشقه )كان زياد رايح جاي مره يدق ومره ينتظر ألين مل وهو ينتظرهم راح وجلس وشغل الديفي ديفيصل ووليد وهم يدخلون : السلام عليكمزياد قام من مكانه من الفرحه : وأخيرا وين كنتوافيصل : كنا مستاجرين شقه على أننا ما راح نجى هنا إلا بعد ما نستلم النتيجهزياد : وش عندكمفيصل : كنا نبي نهبل بك بس قلبي ما طاوعنيزياد :لا ياشيخوليد : أقول شباب أنا جوعان مين يبي معي أكلزياد وفيصل : والله أنك فاضيوليد : وش تبوني أسوي أطاق معكم تعرفوني أنا ما أحب الهواشزياد بأستهزاء : ليش حساسوليد : لابس أنا إنسان مسالمفيصل : ياعيني على المسالمينوليد : أقول أنت وياه ترى بكرى النتايج روحو نومو أزين لكمزياد : أنا عن نفسي توني قايمفيصل : أنا بأروح أنام عشان أقوموليد : أنا بأكل وأنامزياد : يالله روحوا نوموافيصل ووليد : تصبح على خيرزياد : وأنتوا من أهلهفيصل ووليد راحوا ينومون أما زياد فكان توه قايم لذالك مانام ( في بيت غيدا )كانو عبد العزيز وعبد الرحمن توهم داخلينأبو غيدا : هلا وغلاعبدالعزيز وعبد الرحمن : هلا فيكأبو غيدا : تفضلو حياكم اللهعبد الرحمن : زاد فضلكأبو غيدا : عن أذنكم أبروح أجيب القهوهعبد العزيز : خذ راحتكعبد الرحمن : عبد العزيز أنا خايف أنت تكلم بداليعبد العزيز : لو أنك العروسعبد الرحمن : أسكت أسكت تراه جاءعبد العزيز : طيبأبو غيدا : حيا الله من جانا( أبو غيدا صب القهوه لعبد العزيز وعبد الرحمن ومرت لحظة هدوء )عبد العزيز : والله أحنا جايينك Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 17, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 17, 2008 ( في بيت غيدا )كانو عبد العزيز وعبد الرحمن توهم داخلينأبو غيدا : هلا وغلاعبدالعزيز وعبد الرحمن : هلا فيكأبو غيدا : تفضلو حياكم اللهعبد الرحمن : زاد فضلكأبو غيدا : عن أذنكم أبروح أجيب القهوهعبد العزيز : خذ راحتكعبد الرحمن : عبد العزيز أنا خايف أنت تكلم بداليعبد العزيز : لو أنك العروسعبد الرحمن : أسكت أسكت تراه جاءعبد العزيز : طيبأبو غيدا : حيا الله من جانا( أبو غيدا صب القهوه لعبد العزيز وعبد الرحمن ومرت لحظة هدوء )عبد العزيز : والله أحنا جايينك يا أبو عبدالله أحنا طامعين بكرمكأبو غيدا : أمرواعبد العزيز : والله أحنا طامعين بكرم بموافقتكأبو غيدا : في إيشعبد العزيز يلتفت لعبدالرحمن ثم لف على أبو غيدا : في القرب منكأبو غيدا أبتسم وجاء على باله غيداعبد العزيز : أحنا ياطويل العمر نبي ناخذ غيدا لعبدالرحمن على سنة الله ورسولهأبو غيدا : طيب أنتو تعرفوفون أن مالي إلا الله ثم غيدا وعبداللهعبد الرحمن : أيهأبو غيدا : عشان كذا لازم أعرف عنك كل شىعبد الرحمن : يحق لك أسأل وأنا أجاوبكأبو غيدا : أنت تشتغلعبد الرحمن : أيهأبو غيدا : وينعبد الرحمن : فى شركة الأتصالاتأبو غيدا : طيب وش شهادتكعبد الرحمن : كمبيوترأبو غيدا : حلو طيب يا طويل العمر وين أهلك ليش ما جو معكعبد الرحمن : والله أن أهلي توفواأبو غيدا : طيب عم ولا خالعبد الرحمن : ماعندي إلا أقارب من بعيد ما أعرف عنهم ولا شيأبو غيدا : مع ليش أن كنت ذكرتك بالغالين بس تعرف هذا زواج مو لعبهعبد الرحمن : لا عادى خذ راحتكأبو غيدا : خلاص أجل أتفقنا والأمور الثانيه بعد الموافقهعبد الرحمن : أتفقنا بس وش لون بتكلمنيأبو غيدا : أنا رقمك عندي يوم تدق عليعبد الرحمن : خلاصعبد العزيز : أحنا كذا أتفقنا يالله أجل نستأذنأبو غيدا : وين تو الناس بدريعبد العزيز : بدري من عمرك بس والله عندي مشاغلأبو غيدا : يالله مع السلامهعبدالعزيز وعبد الرحمن : مع السلامه( وطلعو من البيت )عبد الرحمن : تتوقع ترفضعبد العزيز : مين أللي يحصله عبد الرحمن ويرفضعبد الرحمن : تسلم يالغاليعبد العزيز : عاد لا تصدقعبد الرحمن : أقول أسكت بس أنا مو في جوكعبد العزيز : إيه مو في جوي أكيد تفكر بالغالين وتفكر بالأولادعبد الرحمن بفرحه : عاد وأصير أبوعبد العزيز يبي يحطم : أقول الحين أحلم أنها توافق بعدين حلم بالأولادعبد الرحمن : صدق يا زينك وأنت ساكتعبد العزيز : أقول أركب السياره أحسن لكعبد الرحمن وهو يركب : الحقران يقطع المصران عشان كذا بأحقرك( فى بيت غيدا )طلع أبو عبد الله من المجلس ودخل الصاله ولقى فيها رشا وغيدا وأم عبد اللهأبو عبد الله بأبتسامه لأم عبد الله : وأخيرا يأم عبد الله كبرنارشا وهي تضحك : من صغركم ألحينأبو عبد الله : أوه رشا عندنا يامرحبا يامرحبارشا : مرحبا فيك (طبعا رشا تعتبرأبو عبد الله مثل أبوها )أبو عبد الله بأبتسامه : غيدا وأخيرا صرتي عروس نفتك منكغيدا وعلامه التعجب والأستغراب : نعم ؟؟!!أبو عبد الله بستهبال : أنعم الله حالك أقول وأخيرا تزوجتي عشان نفتك منكأم عبد الله : أنت وش فيك ماعندك أسلوب تنطل الكلمه في الوجه على طول المفروض أنك تاخذ البنت وتقولها مو كذا قدامناأبو عبد الله وهو يلتفت يمين ويسار : مافي أحد غريبغيدا وهي تتهرب : عن أذنكم أنا برقىرشا : أرتحتوا كذا قاعدين تتهاوشون وناسين البنت وهي منحرجهأبو عبد الله : أو نسيت أن العروس تنحرجأم عبد الله بعصبيه : لا والله تعرف تنكت رح لمها وقلها الموضوعأبو عبد الله : أول مره أشوف أم ما تسأل من اللي جاي يخطب بنتهاأم عبد الله : ماله داعي أني أعرف أهم شي رأي البنتأبو عبد الله وهو يرقى فوق : يله بروح لهارشا : وأخيرا مابغيت تروح( في غرفه غيدا )أبو عبد الله وهو يطق الباب : باباتي غيود أفتحي البابغيدا وهي تفتح الباب : وش بغيتأبو عبد الله بأبتسامه : بغيت أكمل معاك الموضوع اللي قلته تحتغيدا وهي تجلس فوق سريره ومنزله راسها : كمل أنا أسمعكأبو عبد الله وهو يجلس جنبها وبنظره جديه : تعرفين يابابا أن اللي كانو جايين اليوم يبغونك وشارينك منيغيدا بحيا : أهـأبو عبد الله بحنان : عاد تعرفين ياحلوه ماعطيتهم كلمه لما أسئلك إذا كنتي قادره تفتحين بيت وتتحملين مسؤوليه زوج وعيالغيدا : أهـأبو عبد الله وهو يقوم من السرير : يله يابابا عاد أنا بخليك تفكرين متى مالقيتي الجواب قوليلي عشان أروح أسئل عنهغيدا بحيا : أنشاء اللهأبو عبد الله وهو يفتح الباب : فكري زين حبيبتيرشا وهي تدخل بعد ماطلع أبو عبد الله : ها وش صار قوليلي ؟؟غيدا : ــــــــــــــرشا : غيود وش فيك قوليلي وش صارغيدا وفي عيونها دموع الفرح : رشا مأقدر أصدق أن عبد الرحمن خطبنيرشا بستغراب : ليـشغيدا : لأن في يوم من الأيام قالي دحوم غيدا أنا أحبك قلت له عبد الرحمن لو سمحت لا تلعب علي أنت أصلا أنسان مو جدي أبدا قال هو ليش قلت له لو كنت تحبني صدق تعال وخطبنيرشا بستغراب : ياعيني متى صاير هذا الكلام وليش ماقلتي ليغيدا : مثلك يوم يقولك عبد العزيز وأنتي ماقلتيليرشا بصدمه : شلون عرفتي ؟؟غيدا بأبتسامه : عرفت وبسرشا بجديه : لا جد شلون عرفتيغيدا بخبث : ياغبيه ماتدرين أن عبد الرحمن صديق عبد العزيز وأن عبد الرحمن كل شي يقوله ليرشا : أهـ راحت عن باليغيدا : شفتي أنك غبيهرشا : على العموم موافقه على دحومغيدا وهي تأشر على قلبها : بسألك سؤال لو في أحد أخذ قلبك وجاء لك يرجعه بتقولين لارشا : ليش يعني عبد الرحمن قلبك وضحي لي مافهمت عليكغيدا : يعني أني يوم شفت عبد الرحمن أخذ قلبي وألحين جاء يسلملي قلبي وياخذني معهرشا بستغراب : طيـب وين ياخذكغيدا بطفش : أوهـ يعني بصير أنا وياه في بيت واحد يروح بس مصيره يرجع ليرشا : أهـ مع أني مافهمت شيغيدا : إذا حبيتي بتعرفين ولا أقول أصلا أنتي وجهك وجه حبرشا : مخليه الحب لأصحابهغيدا : حلو خلي الحب لأصحابه( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )ريم وهي تدخل الغرفه ومعاها جيك ماي بارد فتحت الأنوار ولقت لين نايمه بسابع نومه وضحكت وهي تتخيل شكلها : ههععععوكبت المويه بوجه لينلين تقوم وهي مرتاعه وتشهق : هــ الله ياخذريم : هههههههاي تذكري يوم تقوليلي البطهلين وهي ترمي الوساده وبعصبيه : الله ياخذك ياحيوانهريم وهي تطلع من الغرفه : أصلا أنا ميته ميتهلين : أنشاء الله اليوم قبل بكرهديم وهي تدخل الغرفه : وش فيكم تزاعقونلين : الحيوانه لين كابه علي مويه باردهديم تضحك : ههه الله يقطع بليسها والله أنها فلهلين : وش فله لونها فيك كان ماقلتي فله Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 17, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 17, 2008 ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين )ريم وهي تدخل الغرفه ومعاها جيك ماي بارد فتحت الأنوار ولقت لين نايمه بسابع نومه وضحكت وهي تتخيل شكلها : ههععععوكبت المويه بوجه لينلين تقوم وهي مرتاعه وتشهق : هــ الله ياخذريم : هههههههاي تذكري يوم تقوليلي البطهلين وهي ترمي الوساده وبعصبيه : الله ياخذك ياحيوانهريم وهي تطلع من الغرفه : أصلا أنا ميته ميتهلين : أنشاء الله اليوم قبل بكرهديم وهي تدخل الغرفه : وش فيكم تزاعقونلين : الحيوانه لين كابه علي مويه باردهديم تضحك : ههه الله يقطع بليسها والله أنها فلهلين : وش فله لونها فيك كان ماقلتي فله ( في الصاله ) كانت ريم جالسه بالصاله تضحك : هههههههههاي عبد العزيز وهو يدخل : الحمد لله وش فيك أنهبلتي ريم وهي تحط رجل على رجل : فاتك تو كبيت موية بارده على لين عبد العزيز : ههههاي والله أنك فله وش سوت لين ؟؟ ريم : دعت علي بالموت عبد العزيز : بعد عمرطويل أنشاء الله ريم : يمكن بعد عمر طويل أو قصير بس كلنا راح نموت عبد العزيز : أيه صح كلنا راح نموت بس أنشاء الله بعد عمر طويل ريم : أنشاء الله عبد العزيز وهو يجلس : أقول ريم مادريتي ريم : وشو اللي مادريت عنه عبد العزيز : اليوم دحوم خطب ريم بستغراب : أحــــلــــف عبد العزيز : والله يعني بلعب عليك ريم : من خطب عبد العزيز : غيدا ريم وهي تتذكر : غيدا غيدا أهـ عرفتها صديقه رشا عبد العزيز : أيوهـ صديقه رشا لين وديم وهم ينزلون من الدرج : هاي زيزو عبد العزيز : هايات ريم : فاتكم نصف عمركم دحوم خطب ديم : أحلفي لين : واو مأقدر أتصور شكله لابس بشت عبد العزيز : لا عاد شفتوا بيلبس بشت وبيزف غيدا وفجأه رن جوال لين وكان المتصل ريان لين بأرتباك : عن أذنكم عبد العزيز : وش عندها ديم : صديقتها داقه عبد العزيز شاك : طيب وراها أرتبكت يوم شافت الرقم ديم : مارتبكت يمكن تتوهم عبد العزيز وهو يقوم : لا حبيبتي مأتوهم ( في غرفه لين ) لين وهي داخله جو وتكلم ريان وفجـأه ينفتح الباب عبد العزيز بنظره حاده : لين لين بأرتباك : نعم عبد العزيز : من تكلمين ؟؟ لين وهي تصكر الخط بوجه ريان : صديقتي عبد العزيز : صديقتك طيب ليش مرتبكه لين : مارتبكت ولا شي يمكن تتوهم عبد العزيز بعصبيه : أتوهم أوكيه عطيني جوالك لين بخوف : نعم عبد العزيز بغيره على أخته وعصبيه : عطيني جوالك لين وهي تنزل من عيونها دموع : شاك فيني عبد العزيز : لا مو مسأله شك بس ليش الأرتباك لين : مارتبكت يمكن أنت تتوهم عبد العزيز وهو يقرب من عند لين ويمسح دموعها : خلاص ياقلبي بلاش هاي الدموع لين : ـــــــــــــــــ عبد العزيز وهو يسحب الجوال من يد لين ويرميه على السرير : الله ياخذ اللي أخترع الجوال قولي وخلى دمعه من دموع لين تنزل قولي أمين لين بأرتباك وهي تمسح دموعها : أمين عبد العزيز مسكها وجلسها جنبه : لين ياقلبي مو أنا مثل أمك لين : أنت مو أمي بس أنت أبوي وأهلي وكل دنيتي عبد العزيز بنظره حنان : طيب ياماما مو البنوته تكون صديقه أمها ؟؟ لين وهي تهز راسها : أهـ عبد العزيز : أعتبريني صديقتك وقوليلي من كنتي تكلمين بالصراحه لين بخوف وأرتباك وهي تشبك أصابعها في بعض وتناظره : أكلم ـــــــــ عبد العزيز بحنان : مين ؟؟ لين بأرتباك : أكلممم عبد العزيز بحنان ونفاذ صبر : تكلمين مين ؟؟ لين وهي تطيح بحضنه وتصيح : وعد ماتعصب علي عبد العزيز وهو شاك بالموضوع ويرفعها من حضنه وبحنان : وعد لين بتردد وخوف وأرتباك : ريان عبد العزيز وهو يكتم عصبيته في داخله وياخذ نفس : من ريان لين : خطيبي عما قريب عبد العزيز يمثل البرود : ومتى أنشاء الله لين بثقه : قريب أنشاء الله عبد العزيز : يالين ياحبيبتي مو كل من قال بخطبك صادق يمكن يلعب عليكم لين بثقه زايده : لا مايلعب علي عبد العزيز : وليش الثقه الزايده لين : تحدى أهله عشاني شلون ماتبيني أصدقه عبد العزيز بعصبيه : طيب ياحلوه ممكن تقوليلي القصه من البدايه إلى النهايه لين : في مره من المرات كنت رايحه السوبرماركت أنا وديم وتعطلت علينا السياره ووقفت في نصف الطريق ونزلت أنا وديم أناظر وش في السياره وفجأه وقفت سياره اللي هي سياره ريان ونزل يساعدنا أنا بالبدايه كنت معجبه بأخلاقه عبد العزيز : أهـ لين : بعدين عاد مر اليوم بسلام وبعد أسبوع تقريبا كنت في السوبر ماركت أتمشى فجأه صدمت بعربيته وطاحت الأغراض مني وجاء هو وساعدني وتعرفت عليه وألا يومك هذا وأنما أكلمه عبد العزيز بنظره حاده : طيب شلون تحى أهله عشانك لين : لأنه مره من المرات قال لأهله عني قالوا له أنساها لأنها مو من مستوانا مستواها فوق وأحنا تحت ولا تفكر فيها وفكر في وحده من مستوانا عبد العزيز : ليه وش يفرقه عننا لين : حالته الماديه ضعيفه أو مقبوله عبد العزيز بعصبيه : بس ياقلبي لو سمحتي أتركيه أذا كان يحبك راح يتحدى الدنياء على شانك لين : أوكيه عبد العزيز بحنان وبنظره جاده : وعد لين بثقه : وعد عبد العزيز بأبتسامه : أوكيه أتفقنا لين : أتفقنا عبد العزيز وهو يوقف : يله أنا طالع لين : أوكيه أنتبه على نفسك ( في بيت رشا وبالتحديد غرفتها ) كانت رشا منسدحه على السرير وفجأه يرن جوالها رشا بأبتسامه : هاي عبد العزيز : ياويل قلبي على هالصوت رشا : أهلين عبد العزيز : مو أهلين ثلاث أربع طبي وتنقي رشا : أبغى إلى مالا نهايه عبد العزيز : لو تبين يالغاليه أعدلك من اليوم لين بكره ماعندي مانع رشا : ماله داعي مأبغى أتعبك عبد العزيز بصوت ناعم وحنون : يناس فديت اللي مايبون يتعبوني رشا : أقول زيزو عبد العزيز : عيونه وروحه وقلبه ودنيته أمري رشا : وينك فيه عبد العزيز : أدور عند بيتك عشان أحس بقربك رشا بحياء : طيب ليه ماتجي عبد العزيز :طيب أنا عند الباب أفتحي رشا نطت من السرير ونست أنها لابسه بجامه وصايره كيوت رشا وهي تفتح الباب وتاخذ نفس : تفضل عبد العزيزوهو يدخل الصاله و بنظره تفحص : واي أموت أنا صاير شكلك بنوته كيوت رشا تتذكر أنها لابسه بجامه عند عبد العزيز وتبتسم : وش تحب تشرب عبد العزيز : بيبسي مع ثلج رشا بأبتسامه : من عيوني عبد العزيز : تسلم لي عيونك رشا دخلت المطبخ وفتحت الثلاجه وطلعت البيبسي وفتحت الفريزر وطلعت الثلج وجابت كاسين وحطت داخلها الثلج وصبت عليه البيبسي وسرحت عبد العزيز وهو يدخل : ياهــوهــ رشا ببلاهه : ها عبد العزيز بأبتسامه : تكبب البيبسي رشا : أوهـ صح عبد العزيز : اللي ماخذ عقلك يتهنى به رشا في نفسها ( ههاي ماتدري أنك أنت اللي ماخذ عقلي ) رشا : كنت شوي سرحانه ماكنت أفكر بأحد عبد العزيز وهو يسحب الكاس وبنظره تذوب : واضح رشا في نفسها ( ويعه بيجنني هالولد ) عبد العزيز وهو يطل عليها من عند الباب : يله أحتريك لا تسرحين مره ثانيه رشا وهي تاخذ البيبسي : يله جايه عبد العزيز : ها وش أخبار الحلوه اليوم رشا : تمام أنت وش أخبارك عبد العزيز : بخير دامك بخير رشا : وش أخبار نواف وديم وريم ولين ؟؟ عبد العزيز يتنهد : آهــ خليها على الله رشا من دون ماتحس : سلامتك من الآه عبد العزيز قاعديستوعب اللي قالته رشا وقرب منها : عيديها رشا بأنكار : وش أعيد عبد العزيز : اللي قلتيه رشا بأبنسامه : قلت خلاص ولا شي عبد العزيز وهو يرجع مكانه : يمكني أتوهم رشا : طيب وش فيك عبد العزيز : تعرفين مسؤوليه القيام بدور الأم والأب شي صعب رشا : أهـ الله يعينك بس ألاحظ أنك قايم بهذا الدور بزياده عبد العزيز : الله يعين عالعموم أناجاي أوسع صدري عندك سوالف رشا : ماعندي شي عبد العزيز وهو يقرب منها : رشا ياقلبي فكرتي بالموضوع اللي قلته لك رشا بنكران : أي موضوع عبد العزيز وهو يعدل جلسته : موضوع حركاتك تصرفاتك اللي ماتليق عليك رشا ياقلبي شوفي شكلك بالمرايه شوفي شلون قد أنتي حلوه ليش ماتحاولين تبينين لكل الناس أنك بنوته برقتك ونعومتك ودلالك رشا : ـــــــــــــ عبد العزيز بنظره ترجي : رشا تكفين أن كان لي غلاة عندك ألبسي فساتين وألبسي تيورات الله بليييز عشاني رشا بأبتسامه وببرود شديد : أفكر عبد العزيز قام عشان مايذبحه برودها وبعصبيه : يله عن إأذنك أنا أستأذن عبد العزيز وهو يفتح الباب : أوه نسيت أقولك تصبحين على خير ياقهرهم ( بستهزاء ) رشا بستغراب : ألحين ليش هذا عصب أنا وش سويت صاير يعصب على أتفه الأسباب قال أيش قال ألبسي فساتين تخيل شكلي بس ( في سياره عبد العزيز ) عبد العزيز وهو يزيد بسرعه السياره : هذي بتذبحني ببرودها بس وش أسوي أحبها ياناس أحبها Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 17, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 17, 2008 ( في أمريكيا وبالتحديد غرفه فيصل )زياد وهو يقوم فيصل : فيصل فيصلفيصل من دون نفس : هازياد ك يله قم بسرعه نبي نروح نشوف النتيجهفيصل وهو يقوم : يله قمت رح قوم وليدزياد وهو يطلع : بسرعه أخلص لأني متحمس على النتيجه( في غرفه وليد ) زياد : وليد وليد يله قموليد : طيب طيب أطلع برهزياد وهو يطلع : يله بسرعه أخلصوا عليزياد جالس يحتريهم بالصاله لما يخلصون ومرت خمس دقايق ثم طلعوا وراحو الجامعه( في الجامعه )زياد : أنا خايففيصل : وأنا أكثروليد : أقول شباب وش رايكم لو نتفرق و كل واحد منا يروح يشوف نتيجته مو أحسنزياد : أيه والله أحسنفيصل : لا أنا خايف أروح لحاليوليد : ليش يابابافيصل : خير مو أنا أصغر عيالك تناديني يباباوليد : طيب ليش خايففيصل : أمزح عاد لا تصدقونزياد : أجل يالله رح قبلنا وورنا شطارتكفيصل وهو يمشي : أروح ليش ما أروح( كل واحد منهم راح عشان يشوف نتيجته ) ( في شقة البنات )رنيم بصوت عالي : بيااااااااااااااااااااااان ليااااااااااااان يالله قومو عشان نروح ناخذ النتيجهبيان بعصبيه : وجع أنشاء الله أسكتي تراك أزعجتينيليان من دون نفس : ترى أذني أبيها ما بعتهارنيم : لا والله توني أدري يالله بسرعه قوموا النتايج خل نلحق عليهابيان بأستهزاء : ليش لها رجول عشان تنحاشرنيم وهي تقلد صوتها : لا مالها رجولبيان وهي ترمي الجزمه على رنيم : يالحيوانه لا تقلدين صوتيأريم وهي تدخل الغرفه : وش فيكم تصارخونليان : تعرفين بيان ورنيم لازم يتهاوشون وإلا ما يقدرون يعيشونأريم : طيب يالله يا صبايا أستعجلو عشان نروح الجامعهليان : يالله أنا قمت بس أبي ألبسأريم : يالله يا بيانبيان بعصبيه : طيبرنيم : غصب عنك تقومينبيان : لا والله ما في شى غصب عني ( وجلست )أريم : يا بيان يا حبيبتي لا تعطين الأطفال وجه كبري عقلكرنيم : وش قصدكبيان وهي تقوم : يعني يا طفله ما أعطيك وجه ولا أعطي كلامك أي أهميه لأنك بزر نونورنيم : والله النونوأنت وأشكالكأريم وهي تكلم بيان ورنيم : ترى والله بنروح أنا وليان ونترككمليان وهي تدخل : كني سمعت أسميأريم : كنت أقول أننا نبي نمشي ونخليهمليان :ههههه ليش بزارين ما يعرفون يدلون الطريقبيان بعصبيه : أيه والله صادقه بزارين ماندل الطريقليان : على العموم أنا ما شيه اللي بتجى معي حياها اللهرنيم : أنا بأجى معكأريم : وأنا راح أجي معاكمبيان وهي تقوم : وأنا بعد بس بليزأنتظروني أبي ألبسليان : يالله بسرعه( في الجامعه )فيصل كان يطامر من الفرحه : نجحت أبشركم نجحتوليد : فيصل أعقل اللي يشوفك يقول أول مره تنجحفيصل وهو فرحان : خلهم يقولون اللي يبون أهم شي أني نجحتوليد : مبروووووووك وش تقديرك ؟؟فيصل بغرور مصطنع : ممتاززياد وهو يركض : ألحقو ألحقو أخذت تقدير ممتازوليد : حتى أنتزياد : ليش أنتو مثليفيصل : يسزياد : يا ناس أحس أنى فرحانفيصل : حتى أناوليد بفرحه : خلاص أنا اليوم عازمكم على أي مكان تبونهوفجأه جوا البناتالبنات : هايفيصل : هلا وغلا ببنات أبو متعبالبنات : هلا فيكليان : ها أشوفكم فرحانينزياد : كلنا ناجحين وبتقدير ممتازليان : ما شاء الله حلو أجل أنا بعزمكم علىالغدافيصل : لا والله أنا اللي بعزمكمبيان تقاطهم : أقول يا صبايا خلونا نروح نشوف النتايج وبعدين عزموا على كيفكمزياد : طيب يالله أحنا بنحتريكم روحوا وشوفوا نتايجكمرنيم وهي تمشي : يالله ( فى بيت عبدالعزيز وبالتحديد في غرفة لين )لين يرن جوالها ناظرت المتصل ولفت على ديمديم : ردي الجوال من اليوم وهو يرنلين : هذا ريانديم : وإذا كان ريان وش اللي تغيرلين : اللي تغير أني وعدت عبد العزيز إنى ما أكلمهديم : ليش عبد العزيز درى بالسالفهلين : أيه درىديم : طيب وش سوابك ؟؟لين : ماسوالي شي أبدا ( وقالت لها السالفه )ديم بستغراب : يعني مامد يده عليكلين : ولاشي بصراحه توقعت أنه بيقبرنيديم : تدرين ليه ماسوالك شيلين بأهتمام : ليهديم : أتوقع أنه فكر بعقلانيه لأنه لو مد يده عليك أكيد راح تعاندينه لكن بينما لو جاك بأسلوب التفاهم أكيد راح يظمن أنك راح تفكرين بكلامهعشان كذا ياحلوه أتوقع أنه ماهاوشكلين : تتوقعين عشان كذاديم : لا بجد يالين أفرضي أن عبد العزيز مثل ما تقولين مد يده عليك أكيد راح تكرهينه وراح تسوين أي شي يقهرهومن الأشياء اللي بتقهره أنك راح تكلمين ريان وبكذا يعني أنك ما عطيتي كلامه أي أهميهلين : أهاديم تكمل : وأنا وريم أكيد راح نوقف معاكلين بثقه مصطنعه : أكيـدديم : نوقف معاك بحكم أنك أختنالين : طيب وأهو أخوناديم : أيه هو أخونا بس دايما تكون الأخت أقرب من الأخولين : صادقه أيوه كمليديم : وأنتي راح تكرهينا فيه فأكيد مع مرور الأيام راح تصبح علاقتنا معاه موعلاقه الأخو اللي قايم بدور الأم والأب وتحمل مسؤوليه البيتبالعكس راح تكون علاقته معانا علاقه سطحيه وأنا وريم وأنتني أكيد أننا راح تفقد حنانه بحكم العلاقه السطحيهوراح ندورعلى الحنان برى البيت خاصه أننا بأعمار محتاجه حنان ومراقبهلين : اللي يسمعك يقول أنك بالخمسينديم : لايا ليون صحيح أن عمرى قريب منك بس أنا يوم ماتت أمى تحملت مسؤليتكم أنا وعبد العزيزعشان كذا الدنيا علمتني أشياء كثيره مع أني ما أنكرأن عبد العزيز أهو اللي كان متحمل أكثر مني بالمسؤوليهبس أني تحملت شي منهالين : طيب وشلون تكونين متأكده من كلامك عن عبد العزيزديم : لأنى أنا وياه تقريبا نفس التفكيرلين : لا موهذا سبب مقنعديم : يا ليون أنا متأكده أن عبد العزيز ماسوىكذا إلا وهو حاسب ألف حساب للي يسويهلإن موأنا بس مسؤليته أنتي وريم ونواف الله يقومه بالسلامهوفيصل هذا لحاله مسؤليه خاصه ومو كل من درى أن أخته مع علاقه مع واحديسوى مثل عبدالعزيز فيه منهم من يحرم أخته من الطلعه ومنهم من يحرمها من الجوالوفيه منهم من يضربها لين ما يشفي غليله وهاذولي تصرفاتهم غلط بالعكس أنتي يالين لو أجي وأقولك بحنان وجديه وتفاهم يا لين يا حبيبتيسوي كذا وإلا لو أجي وأقول بعصبيه ومن دون تفاهم يا لين يا حيوانه يالزفت أنتي سوي كذا لمين راح تستجيبين أكثرلين : أكيد للمتفاهملين : شفتي بس الحين أكثر الناس ما تفهم كل واحد عنده لوأخته تسوي أي شي غلط لازميضربها عشان تتعلم وهو ما يدري أن هالشي يزيدها عناد مو يبعدها عن الغلط ومعروف أن كل أبن ادم خطاء وما فيهأحد معصوم عن الخطألين : لا بصراحه بعد الكلام اللي سمعته منك أكتشفت أن أختي Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
saroona1984 Posted ديسمبر 17, 2008 Report Share Posted ديسمبر 17, 2008 ثانكس على البارتات الروعه وننتظر التكلمه Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
شجون الزمن Posted ديسمبر 18, 2008 Report Share Posted ديسمبر 18, 2008 يسلموو على البارتات وننتظر لا اطولين علينا تحياتي لج شجون الزمن Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 19, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 19, 2008 أحد معصوم عن الخطألين : لا بصراحه بعد الكلام اللي سمعته منك أكتشفت أن أختي تصلحدكتوره نفسيه أو مشرفه إجتماعيه للبنات والأولادديم : لا والله أحلفيلين : واللهإلا وفجأه يسمعون صوت من برىديم : أكيد هذا عبد العزيزلين : ديم روحي شوفي إذا كان يبي شيديم : ليش أنت ما تروحينلين : مالي وجهديم وهي تقوم : طيب يالحلوه أبروح عنده وأنتي أرسلي رساله لريان عشان طمنينه عليك عشانه المسكينمن اليوم وهو يدقلين : أوكيهديم وهي تطلع : يله بسرعهلين : أوكيهديم وهي تنزل تحت لأن الصوت جاي من المطبخديم وهي تدخل المطبخ و شهقت : الله وش كل هذاعبد العزيز وهو يحط حرته من رشا في المطبخ : جوعان ولا عرفت أسويلي شي أكلهديم : طيب ليش ما قلتالي أو قلت للين أو ريمعبد العزيز بحنان : ما حبيت أزعجكمديم : يا قلبي والله ما فيه أي إزعاج كان قلتالي وأنا أسويلك مو كذا قلبت المطبخ عليناعبد العزيز : ماعليه تنظفه الخدامه بكرى الصباحديم : طيب وش تبي أسوي لك ألحينعبد العزيز : خلاص اللي أبيه سويتهديم : طيب ما أشوف معك أكلعبد العزيز وهو يبتسم : أكلت وخلصتديم وهي مو مصدقه : أهاعبد العزيز و هو يطلع من المطبخ ويقرب من أخته ويحبها على جبينها : تصبحين على خير يالغلاديم بأبتسامه : وأنت من أهل الخيرعبد العزيز بدلع : ما فيه بوسة قبل النومديم وهي تبوسه مع خده : إلا أكيدعبد العزيز بعطف الأب : الله لا يحرمني منكمديم : ولا يحرمنا منكعبد العزيز وهو يطلع فوق: يالله أنا أبروح أنام تامرين على شيديم : سلامتكديم وهي مستغربه تكلم نفسها : غريبه أول مره عبد العزيز يدخل المطبخ عشان يسويله أكل أوهوأنا وش حارق رزي خلوني أرقىديم وهي تدخل غرفة لينديم تتمتم مع نفسها : غريبه منجد غريبه أحس عزوزي فيه شيلين وهي مستغربه وتكلم نفسها وش فيها ذي أنجنت : أنت يا هوووووووه ياديمديم : تكلمينيلين : لا أكلم الجني اللي وراكديم وهي تلتفت : أي جني أنا ما أشوف أي أحدلين وهى تبتسم : ههههه ياخف دمكديم : طالعه عليكلين : بسم الله عليديم : أقول أنت أرسلتي لريان رسالهلين : أيه أرسلتديم وهي تسحب الجوال عشان تقراها :هاي حبيبي ريانديم : يا عيني على الحبلين وهي تحاول تسحب جوالها : هاتيهديم : خلاص والله ما أطنزلين وهي تتركه : والله أن سمعت تعليقاتك اللي ما لها داعي والله أبسحب الجوالديم وهي تكمل قرايتها : خلاص والله ،كيفك وش أخبارك أنا تمامريان مع ليش أنا ما أقدر أكلمك بعد اليوم لأن أخوي عبد العزيز درى بالسالفهوهو قالي أوعديني أنك ما تكلمينه ولو أنه يحبك صدق مثل ما تقولين بيجي ويخطبكوأنا وعدته أني ما أكلمك إلا إذا تقدمت ليتحياتيمجنونة ريانديم : ياهووووووه على الرساله ياهوه على الحبلين : أقول بس لايكثر يازينك ساكته( فى أمريكا ) ليان بفرحه : با ركولي زياد : مبروك طيب وش تقديرك ليان : ممتاز فيصل : حلو حلو رنيم بفرحه شديده : نجحت فيصل : وش تقديرك رنيم : وش تتوقعون ليان : أخلصي علينا وقولي رنيم : جيد جدا ليان بعصبيه : الحين اللي يشوفك يقول ما خذه ممتاز رنيم ببرود : مخليه الممتاز لأهله أنا ما صدقت يوم شفت تقديري جيد جدا بيان : هااااااااااااااااااااااااااااااي ليان : أخلصي وقولي وش تقديرك بيان : جيد رنيم بفرحه : أنا هالسنه أحسن منك بيان : أحلفي رنيم : أنا جيد جدا اللي أهو أخو الممتاز مو أنت أخذت ولد عمه بيان : طيب ولد عمه يحبني هالسنه ليان : أقول أنتي وياها وين أريم أريم وهي تمشي لمهم : كني سمعت أسمي فيصل : لا بس كانت تسأل عنك أريم : أها على بالي شي ثاني بيان تكلم أريم : وش تقديرك أريم : طبيعي ممتاز بيان : هب عليك دايم ممتاز ولا مره جيد جدا أريم : قولي مشاء الله زياد : أنتي وياها أخلصو علينا نبي نروح المطعم أبي أكل أنا ميت من الجوع ليان : كنت أبي أعزمكم بس ما دام أنت جوعان ما أبي زياد هوشايل على ليان بخاطره : ما مت عليك أكل بكرامتي أحسن لي ليان : أحسن عشان تفكني من حساب أكلك يا أبو بطنين فيصل اللي حس بصديقه : لا أنا اللي عازمكم ليان : لا أنا قلت قبلك فيصل : مره ثانيه أنا هالمره ليان : لا فيصل : عشان خاطري ليان : أوكيه بس عشان خاطرك ومره الثانيه أنا بأعزمكم لكن ( وتأشر على زياد ) من دون الأخ فيصل : لا يالحلوه أنا من دون زياد أنا ما أتحرك ولا أروح لأي مكان زياد بحزن : أوكيه فيصل خلنا نمشي فيصل : يالله بيان تهمس فى أذن ليان : خير وش الكلام اللي تو قلتيه لزياد ليان بنفس الطريقه : يستاهل فيصل وهو يدق بالجوال يا أخي ما أدري ليش عزيز ما يرد رنيم وهي تدخل نفسها بالوسط بين زياد وفيصل رنيم : مين عزيز ؟؟ زياد : عن اللقافه رنيم : فاصوليا أدب صديقك أنا أسئل بس موقصدي شي ثاني فيصل وهو يبتسم : يا زياد أهي ما تتلقف أهي تسئل بس زياد وهو يبتسم : أسف ( وتطيح قبعته من الهواء ) زياد وهو يلتفت عشان يا خذ قبعته لقاها بالأرض فنزل نص جسمه عشان يا خذها فرفع راسه وشعره كان على عيونه وأخذ القبعه ولبسها وشاف ليان وعطاها إبتسامه تذوب ولف على فيصل ووليد ورنيم أريم : ياويل قلبي شفتو شكله تو بيان : أيه شفته بغيت أذوب خاصه من إبتسامته ليان تكابر : لاوالله شكله عادي بيان : لا أنتي شكلك تلعبين على نفسك ليان : لاحبيبتي مالعبت على نفسي هاذي الحقيقه بيان : يمكن أنتي ما تشوفين الزين أو أنك تكابرين ليان : أكابر على أيش بيان : على أنه أحلى منك ليان : هههههاي ضحكتيني إذا كان هذا أحلى مني بيان : هاذي الحقيقه ليان : اللي يمكن يكون أحلى مني فيصل بيان : عاد هذا مو بشر هذا ملاك حتى زياد ووليد ما أدري من وين جايبين كل هالزين ليان : ــــــــــــــــــــــــ رنيم : أقول فيصل وين نروح فيصل : للمطعم رنيم : طيب ليش ما نروح بالسياره زياد : لأن المطعم يالحلوه قريب من هنا رنيم : أها فيصل : أقول وليد وش عندك ساكت وليد :ماعندي شي عشان اتكلم فيصل : أفا ليش وليد : بس كذا فيصل : أها زياد وهو يأشر على المطهم : هذا هو رنيم بفرحه : وأخيرا وصلنا لأني ما أحب أمشي كثير زياد وهو يناظر جسم رنيم : وأنا أقول ليش أنتي دبا عشانك بس قاعده أربع وعشرين ساعه ما تمشين رنيم وهي تناظر جسمها : حرام والله أنا مو دبا زياد بأبتسامه : أنا أمزح ما في أحد أحلى منك بيان : لا أنا أحلى رنيم : بسم الله تو كنتي ورانا وش جابك بيان : بسم الله منك ترى أنا مو جني زياد : طيب أوكيه أنتو أحلى البنات ( وفي نفسه وأحلاكم ليان ) فيصل : يالله يا شباب أستعجلو ( فى بيت غيدا ) أبوعبدالله : هاه ياأم عبدالله غيدا ماقالت لك شى على الموضوع أم عبدالله : لا توها خلها تفكر زين أبو عبدالله : الله يالدنيا والله وكبرتي ياغيود وصرتي مخطوبه عبدالله وهو يدخل : هاي مامي هاي بابي أبو عبد الله : أهلين أم عبدالله : تبي ياماما شى تاكله أبو عبدالله : ترى الولد موصغير كبر الحين لازم أخذك معي الشغل عبدالله : لا خلني على الدراسه أحسن أبوعبدالله : أيه زين أن أفلحت فيها ام عبدالله : وشفيك على الولد من أول مادخل وأنت مستقصده أبو عبدالله : والله أن الولد إذا ضاع فأنه منك ودلالك له عبدالله بدلع : إذا مادلعتي مين تدلع غيدا وهي تدخل : تدلعني عبدالله : ههههههههههههههاااااااااي تدلع وحده عجوز غيدا : عجوز فى عينك أبوعبدالله : عبود أحترم أختك اللي أكبر منك عبدالله : إنشاء الله يبه غيداء وهي تحب راس أبوها : شخبار الغالي اليوم أبوعبدالله وهو يناظر عبدالله : تعلم شلون السلام مو أنت ( يقلد صوته )هاي مامي هاي بابي غيدا : ههههههههههههههه عبدالله بعصبيه : أنطمي مافيه أي شى يضحك غيدا : ألا فيه أبو عبدالله بعصبيه : أنا وش قلت ما قلتلك أحترم أختك عبدالله : طيب شفها تضحك أبو عبدالله : من حقها أجل فى أحد يسلم على أبوه هاي بابي أم عبدالله: قولو لا إله إلا الله أبو عبدالله وغيداوعبدالله : لا أله إلا الله ( فى بيت رشا ) كانت قايمه من إزعاج جوالها رشا بصوت كله نوم : ألو ــــــــــ : أهلين رشا نقزت من سريرها وتناظر شاشة الجوال عشان تتأكد من الرقم : يالزفت رد ــــــــــ رشا بتردد : معاك ب وهو يقاطعها : وينك فيه ــــــــــ رشا : بالرياض ــــــــــ : طيب ليش رحت وما قلتلي وتارك الشركه من يوم ما سافرت رشا : لأني يابا مليت من الشغل أبو رشا : لا والله أحلف رشا : والله يبه مليت من الشغل من يومي صغيره وأنا ما أعرف ألا الشغل عاد الحين أبي أرتاح أبو رشا : وينك فيه الحين بالظبط رشا : بالبيت اللي بالرياض أبو رشا : طيب أبيك تجيني ألحين رشا : ليه أبو رشا : كذا بس رشا : وشلون كذا أبو رشا : أبيك رشا : أبوي الله يخليك قلي بالجوال وش تبي فيني أبو رشا : تعال وأنا أقولك رشا : طيب رشا سكرت الجوال وراحت تغسل وجهها وطلعت ولبست ودقت على غيدا غيدا : أهلا وسهلا ومرحبا رشا : غيود أبوي كلمني قبل شوي غيدا مستغربه : وش يبي منك رشا : ما أدري بس قالي تعالي الشرقيه غيدا : بتروحين رشا : اكيد بروح وش أسوي غصب عني غيدا : لا ما راح أخليك تروحين لحالك بأقول لأمى أجى معاك رشا : تسوين لي خير غيدا : أوكيه أنا أبقول لأمي وأنتي تعالي لي ألحين رشا : أوكيه رشا نزلت وركبت سيارتها ( في بيت عبد العزيز ) عبدالعزيز قام وأخذله شور بارد ولبس ونزل عبدالعزيز وهو يدخل الصاله : هاي حبايبي وش أخباركم ريم وديم ولين : تمام عبدالعزيز : أكلتوا الصبايا : لا نحتريك عبدالعزيز : حلو طيب أجل وش رايكم لو نطلع ناكل من برى ريم : تسأل وش راينا أكيد أيه عبد العزيز : طيب يله روحو ألبسو ريم : طيب قامت ريم وديم ولين عبد العزيز وهو يسحب يد لين وبنظرة جديه : ها نفذتي الوعد ولا لا ؟ لين بأرتباك : أيه نفذته عبد العزيز بتهديد : لين أن كنتي تكذبين ترى الكذب ماراح يفيدك لأن حبل الكذب قصير لين بنظرة تحدي : لا ما يحتاج أكذب عبد العزيز بنظره كلها حنان : هاذي أختي اللي أعرفها لين : ــــــــــ عبد العزيز بنفس النظره : يالله روحي ألبسي عشان نروح لين : أنشاء الله ريم وهي تدخل : أنا خلصت عبد العزيز بنظرة تفحص : بس مو كأن اللي لا بسته قصيرمره ريم بأبتسامه : هاذي الموضه عبد العزيز بعصبيه : لا أحلفي ريم بخوف : والله عبدالعزيز : أقول روحي غيري اللي لا بسته ريم بحزن : ليه عبد العزيز بصوت عالي : يالله قدامي أرقي وغيريه ريم وهي ترقى : أنشاء الله عبد العزيز يكلم نفسه والله أن البنات يبيلهم العين الحمرى عشان يتعدلون وفجأه ويرن جواله عبد العزيز : هلا فيصل : وغلا عبد العزيز : أهلين فيصل : لا والله أحلف عبد العزيز : والله على أيش فيصل : ( وهو يقلد صوت عبدالعزيز ) إذا أخذت النتيجه بشرني عبد العزيز : أوه نسيت ها بشر فيصل بغرور : ممتاز عبد العزيز بفرحه شديده : والله فيصل : والله حتى زياد ووليد عبد العزيز : مبورووووووك فيصل : الله يبارك فيك عبد العزيز : فصولي عطني زياد أباركله فيصل وهو يعطي زياد الجوال : خذ زيزو يبي يكلمك زياد : هلا بأبو العز عبد العزيز : هلا بأبو الزيد زياد : أخبارك وأخبار أبو داحم عبد العزيز : تمام يسلم عليك زياد : عليك وعليه السلام عبد العزيز : مبروك على النتيجه زياد : الله يبارك فيك عبد العزيز : وينكم الحين فيه زياد : والله تونا طالبين عشان ناكل عبد العزيز : أها طيب وليد عندك زياد : أيه عبد العزيز : عطني اكلمه زياد وهو يعطي وليد الجوال : خذ الأستاذ عزيز وليد : هلا وغلا بشارون عبد العزيز : هلا فيك شارون فى عينك يا بوش وليد : هههه أنا بوش أنا عصفوره ما أذي أحد عبد العزيز : بسم الله على قلبك مسالم طالع علي وليد : اكيد طالع عليك عبد العزيز : على العموم مبروك على النتيجه وليد : الله يبارك فيك عبد العزيز : طيب وليد ماطول عليك عطني فيصل فيصل : هلا عبد العزيز : إذا وصلتو أنا عازمكم على النتايج اللي ترفع الراس فيصل : تسلم والله ديم وهي تدخل : هذا فيصل عبد العزيز : أيه ديم وهى تترجى عبد العزيز : تكفى عطنياه عبدالعزيز : أقول فيصل ديم تبي تكلمك فيصل : عطنياها والله مشتاق لها موت ديم وهى تاخذ الجوال : أكرهك يا كريه فيصل بحزن : أفا أفا وأنا اللي قلت بتباركين وبتقولين أنك أشتقتيلي وأن الرياض بدوني ولا شى ديم : الحين أحنا خواتك من أم وأبو ماتدق علينا فيصل : وش أسوي أذاكر ديم : مره مسكين ما تقدر تفارق الكتاب فيصل : شفتي عاد أحب الكتب ريم تكلم ديم : أنا أبي أكلمه ديم : أقول تقلعي بس لايكثر فيصل أبتسم يوم تذكر أخته ريم وشطانتها : أقول ديوم عطيني ريم ديم بحزن : طيب خذها ريم بصوت ملئ بالفرح وبطريقه غنائيه : هلا باللي سما قلبي وأخذني حسنه بقوه سلب روحي وأخذ عقلي وأنفاسي من أيدينه فيصل : والله لو المكان اللي أنا فيه مو عام كان رقصت على هالصوت ريم : ههههه أتخيل شكلك فيصل : إنشاء الله إذا جيت ريم : إنشاء الله فيصل : فاتك ياريوم السينما اللي هنا جنان ريم بحزن : فيصل لا تقهرني فيصل بنذاله : جنان ريم : خساره فيصل : بس أنا جايبلك هديه يحبها قلبك ريم بفرحه : والله فيصل : والله ريم : طيب وش الهديه فيصل : هديه ريم : طيب قلي فيصل : مفاجأه إذا جيت قلت لك إيها ريم : أوكية براحتك فيصل : يعيني على االأدب أموت أنا لين وهي تسحب الجوال من ريم : دوري ريم : وجع يوجعك قولي آمين لين : هلا وغلا فيصل : هلا فيك لين : وش أخبارك فيصل : الحمد الله بخير أنتي شو أخبارك ؟؟ لين : الحمد الله تمام وش أخبارالنتيجة فيصل : النتيجة تمام لين : وش تقديرك ؟؟ فيصل : ممتازأكيد لين : مبروووووووك فيصل : الله يبارك فيك وعقبالك لين : عقبالي إنشاء الله فيصل : يلة ياحلوة ألحين أنا بسكر لين : أوكيه يله باي فيصل : بايات Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
رعبوووبه Posted ديسمبر 19, 2008 Author Report Share Posted ديسمبر 19, 2008 ( في بيت غيدا ) رشا وهي تدخل الصالة : السلام عليكم عبدالله وغيدا : وعليكم السلام غيدا : هلارشا رشا : هلا فيك عبدالله : أقول رشا بسألك سؤال رشا : وشو هالسؤال عبد الله : أنتي من وين تشترين ملابسك ؟؟ رشا : ليش تسأل ؟؟ عبدالله : عشان أروح أشتري لي مثلها غيدا تقاطعه : أقول عبودي ورى ماتطلع مو أنت تقول لأمي راح أطلع بعد شوي عبدالله وهو يطلع من الصاله : أوه نسيت يله باي غيدا و رشا : بايات رشا وهي تجلس جنب غيدا : بتروحين معي ولا لا ؟؟ غيدا بحزن : لا رشا بحزن : ليش ؟؟ غيدا : بابا قال لا مافي روحه رشا بخوف : غيود بليز مأبي أروح لحالي غيدا : ليش طيب ماتبين تروحين لحالك ؟؟ رشا : خايفه غيدا : رشا لاتخافين هذا أبوك ماراح يسويلك شي رشا بسخريه : ههه أضنك تعرفين أبوي زين مايحتاج أعلمك عنه غيدا بحزن : والله سوري أبوي مره رافض رشا وهي تقوم : أوكيه يله أنا بروح قبل أبوي مايعصب علي لأني تأخرت غيدا وهي تقوم : أوكيه باي رشا وهي تطلع : بايات ( في أمريكا وبالتحديد في المطعم ) رنيم : يعطيك العافيه يافصولي على الفطور فيصل : الله يعافيك هذا واجبنا الكل : أكرمك الله فيصل : حياكم الله وطلعوا من المطعم وهم يمشون عشان يروحون سيارتهم ليان وهي تمشي جنب فبصل وكانوا متقدمين عنهم ليان : فصول أنت فطرتنا وانا لازم أغديكم أو أعشيكم عاد أنتم اختاروا فيصل : لا ما يحتاج خلبه بالرياض أحسن ليان : أنتو ا رحلتكم الفجر فيصل : يس ليان : أها فيصل : ليش السؤال ؟؟ ليان : لأن رحلتنا معكم الفجر فيصل : والله ليان : والله وفصل وهو يلتفت : أقول وين الباقين ليان : مأدري تو كانوا ورانا فيصل وهو يدق على زياد زياد : هلا فيصل : أهلين وينكم ؟؟ زياد : أحنا ألحين في الملاهي فيصل مستغرب : في الملاهي زياد : يس لقيناها في الطريق ثم دخلنها عشان نشوفها فيصل : وشلون وأحنا مأنتبهنى لكم ولا قلتوا لنا زياد : رحت لها عشان أشوفها ومادريت ألا هم لاحقيني فيصل : طيب وينكم أنا جاي لكم زياد يوصف له المكان : فهمت علي فيصل : يله باي زياد : بايات ليان : وين هم فيه فيصل : لقوا الملاهي وهم يمشون ودخلوها ليان : طيب ليش ماقالوا لنا فيصل : كانوا داخلينها يبون يشوفونها إذا كانت حلوه ولا لا ليان : أها طيب لقوها حلوه فيصل : يس عشان كذا يالحلوه نروح لهم ألحين ليان : يله ( في سياره رشا ) رشا وهي واقفه عند الأشاره تسند راسها على المرتبه تتنهد من خاطرها : أه ياربيه وش يبي مني بابي رشا تحس نفسها مكتومه مره ومن دون شعور أخذت الجوال ودقت على زيزو ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد في الصاله ) عبد العزيز : ريامي وين لين ؟؟ ريم : مأدري أتوقع فوق عبد العزيز : قومي ناديها لين وهي تنزل : هذاني جيت عبد العزيز وهو يقوم : يله مشينا لين : يله كان عبد العزيز يفتح السياره وفجأه رن جواله : لحضه معليش أركبوا شوي وأجي ديم : بليز لاتتأخر ريم : من تتوقعون داق عليه ؟ لين : مأدري ريم : طيب ليه يوم شاف الرقم أبتسم لين : أكيد أبتسم ريم : أكيد لين : أجل أكيد رشا ريم وهي تنزل من السياره : بروح أسمع وش يقولون ديم وهي تمسكها : لاتروحين بلا لقافه لين : والله لويشوفك عبدالعزيز راح يذ بحك ريم : شوفوا شلون ملامح وجهه تكفون خلوني أنزل لين :كيفك أنزلي خلي عبدالعزيز يهاوشك ديم : لاريم ماله داعي والله لويدري عبدالعزيزراح يعصب ريم : طيب خلاص ماراح أنزل عبدالعزيز بصوت كله حنان وحب : هلاوالله بروح قلبي رشا بحزن : هلافيك عبدالعزيزبستغراب : رشا ياقلبي وش فيك رشا بصوت ناعم : زيزو محتاجتلك عبدالعزيزبخوف وحنان : ياعيون زيزوامري محتاجتلي في إيش رشا بتنهد : آه عبدالعزيز :سلامتك الآه ياقلبي رشا : زيزوألحين أنت وينك فيه عبدالعزيز :بالبيت رشا : أوكيه شوي وبجيك عبدالعزيزوهويفتح باب السياره بصوت مخنوق : بنات تكنسلت الطلعه ريم : ليش عبدالعزيز : خلاص قلت تكنسلت يعني تكنسلت من دون ليش وكيف ديم وهي تنزل : أوكيه براحتك ريم وهي تكلم نفسها : خيرإنشا الله ليش مايودينا أصلامن يوم سمعت الجوال يرن ونا قايله الطلعه تكنسلت ( عندالباب ) رشا تتصل على عبدالعزيز عبدالعزيز : هلا رشابصوت مخنوق : يله أنا عندالباب عبدالعزيز : أوكيه أناطالع عبدالعزيزوهويفتح باب السياره : هلا رشا : أهلين عبدالعزيزوهويعدل جلسته وبنشاط :أيوه ياحلوه قولي وش فيك رشا : بعدين عبدالعزيزمصدوم من الدموع اللي بعيون رشا : لابجد أنا أتكلم وش فيك يارشا رشا ولاعطت سؤاله أهميه : أنابروح الشرقيه تجي معي عبدالعزيزبستغراب : دامك معي أكيد بجي رشا : أوكيه رشا وهي تشغل المسجل على أغنيه راشدالماجد ساعات ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ساعات ساعات احس ان الزمن قاسي ولايمكن يلين وساعات احس ان الفرح محال ولا يمكن يحين هذا اللي شفته بدنيتي وكل مامضى لي من سنين يامن يعلمني الفرح ويفرح القلب الحزين اشكي مرارهـ حيرتي بدنيا ماظني بتزين وإذا بدى بعيني الامل تجد احزاني وتبين روح زماني وانتهى وترك لي الجرح الدفين دنيا كفى الله شرها تخلي كل قاسي يلين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.