Jump to content
منتدى البحرين اليوم

]«الصحة»: 319 زيارة تفتيشية و1576 إنذاراً شفوياً للمدخنين خلال 2009


Recommended Posts

«الصحة»: 319 زيارة تفتيشية و1576 إنذاراً شفوياً للمدخنين خلال 2009

 

 

 

الجفير - وزارة الصحة

 

كشف رئيس قسم صحة البيئة بإدارة الصحة العامة بوزارة الصحة عبدالله الستراوي بأن عدد الزيارات التفتيشية التي قام بها القسم التابعة لبرنامج مكافحة التدخين خلال الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى أبريل/ نيسان 2009 بلغت (319) زيارة، وتم تحرير (1576) إنذاراً شفوياً للأفراد، من بينهم 118 طفلاً مدخناً وتم توجيه (1294) فرداً لإطفاء السجائر من قبل المفتشين الصحيين وذلك في 30 مجمعاً تجارياً بمملكة البحرين.

 

وأشار الستراوي إلى أن بفضل الحملات التوعوية المكثفة في المراكز والمجمعات التجارية التي قام بها القسم لوحظ انخفاض بعدد المخالفات والإنذارات التي حررت هذا العام مقارنة بالعام الماضي، حيث أنه خلال العام 2008 سجل (11781) إنذاراً شفوياً للأفراد، من بينهم 1909 أطفال مدخنون وتم توجيه (9129)، وبلغت الإنذارات التحريرية للمؤسسات (344)، بينما كانت الزيارات الميدانية (707) وتم تحرير (117) إنذاراً تحريرياً للمؤسسات.

 

وأبدى أصحاب المجمعات التجارية تعاوناً كبيراً مع المفتشين الصحيين ما كان له الدور الكبير في محاربة التدخين، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين من التبغ ومخاطرة.

 

يذكر أن وزارة الصحة شنت حملات مكثفة على المحلات والمقاهي الشعبية والمجمعات التجارية خلال الفترة الماضية، بهدف منع التجاوزات بشأن المرسوم بقانون رقم 10 لسنة 1994 الخاص بمكافحة التدخين والقرارات الصادرة لتنفيذ أحكامه، حيث تبين أنه مازال بعض الأفراد يقومون بالتدخين في الجهات التجارية المغلقة ومحلات أخرى والمقاهي الشعبية كما تبين أنه مازالت هناك بعض المحلات التي تبيع السجائر بالحبة الواحدة على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة (البرادات الصغيرة في الأحياء السكنية) بالرغم من التحذير المستمر لها ما يعد مخالفة للقانون المذكور، ما استدعى مفتشو الصحة بقسم مراقبة الأغذية بتكثيف الجولات التفتيشية على المحلات والمقاهي لتعديل أوضاعها.

 

 

الوسط : 31/5/2009

http://www.alwasatnews.com/Today/Issue-246...-0-/887970.aspx

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

يسلمو خيتووو

مواااضيعج ابدااع والله ~

يعطيج ربي العااافيه وعساااج ع القوووه ('',)

 

عسااج دوم متميزه بطرحج ..

Link to comment
Share on other sites

احم احم .. كل عبالهم نلعب احنا ..

 

:ssm16: ..

 

بهدف منع التجاوزات بشأن المرسوم بقانون رقم 10 لسنة 1994 الخاص بمكافحة التدخين والقرارات الصادرة لتنفيذ أحكامه،

 

خلاص الغي العمل بهالمرسوم من صدور القانون رقم 8 لسنة 2009 بشان مكافحة التدخين والتبغ بأنواعه بتاريخ 16-4-2009 ..

 

 

Link to comment
Share on other sites

«الصحة» و«حماية المستهلك» تتنصلان من تفتيش برادات تبيع السجائر للأطفال

 

 

 

الوسط - علي الموسوي

 

تنصلت كل من وزارة الصحة وإدارة حماية المستهلك بوزارة الصناعة والتجارة، من تفتيش برادات صغيرة في مختلف مناطق البحرين، تبيع السجائر للأطفال، ومَن هم دون 18 عاماً، بمبلغ لا يتجاوز 50 فلساً للحبة الواحدة، إذ في اتصال «الوسط» بأحد كبار المسئولين بوزارة الصحة، نفى أن يكون للوزارة صلة بتفتيش هذا النوع من البرادات، بل إن مهمتها تقتصر على مراقبة المجمعات التجارية والمطاعم، مشيراً إلى أن الأمر يعود لإدارة حماية المستهلك، والتي هي الأخرى تنصلت من تفتيش البرادات، معلقة الموضوع على قسم صحة البيئة، وذلك ما ذكرته عند اتصال «الوسط» بأحد المسئولين في الإدارة.

 

وتنص المادة (5) من القانون رقم (8) للعام 2009 بشأن مكافحة التدخين والتبغ بأنواعه، على أنه: «يحظر بيع التبغ والسجائر ولو كانت مفردة وغيرها من منتجات التبغ، أو تقديمها دون مقابل لمن دون سن الثامنة عشرة، وعلى جميع بائعي هذه المنتجات أن يضعوا إشارة واضحة في مكان بارز داخل نقطة البيع تبيّن حظر بيع التبغ لمن دون الثامنة عشرة، وأن يطلبوا في حال الشك ما يثبت عمره».

 

ويأتي ذلك بعد أن شكا أولياء أمور وجود بعض البرادات وسط الأحياء السكنية، تبيع السجائر للأطفال، الأمر الذي اعتبروه مهدداً لصحة وسلامة أطفالهم، وخصوصاً أن الباعة الآسيويين لا يمتنعون عن هذا الأمر، في ظل غياب الإجراءات الصارمة ضدهم.

 

وقالت ولية أمر في حديثها لـ «الوسط» إن هناك برادات تقع بالقرب من المدارس الابتدائية للبنين الخاصة والحكومية، تبيع سجائر للأطفال والمراهقين، مشيرة إلى أنها جربت بنفسها وأرسلت ابنها لإحدى البرادات الواقعة بالقرب من مدرسته الخاصة، وقام البائع الآسيوي بإعطائه السجائر بعد أن طلبها منه.

 

وذكرت ولية الأمر أنها سبق وأن تقدمت بشكاوى في هذا الشأن لوزارة الصحة، لكن إلى الآن لا توجد الحلول الجذرية والرادعة لهذه المشكلة، مطالبة من جميع الجهات المعنية التعاون من أجل إيقاف سير أبناء الوطن في طريق الإدمان على التدخين، والإضرار بصحتهم.

 

وفي هذا الجانب، تحدث رئيس جمعية مكافحة التدخين كاظم الحلواجي لـ «الوسط» قائلاً: «السجائر لا يباع على مَن هم دون 18 عاماً، وفعْل ذلك يعد مخالفة، ويعاقب عليها البائع بالإنذار الكتابي (...)».

 

وقال الحلواجي إن الدور الأهم يقع على الأهالي، وذلك في تربية أبنائهم ومراقبتهم، ومعرفة أقرانهم، وخصوصاً خلال مرحلة المراهقة، إذ يكون الأبناء معرضين للانحراف، مضيفاً أن الأمر لا يقل أهمية عند إدارات المدارس، فهم مسئولون عن الطلبة طوال فترة وجودهم داخل المدرسة.

 

وبيّن الحلواجي أن على المدارس توعية الطلبة، وإقامة البرامج والأنشطة الإرشادية والتوعوية، مؤكداً أهميتها وإسهامها في إبعادهم عن السلوكيات والممارسات الخاطئة، وخصوصاً تدخينهم السجائر.

 

وشدد الحلواجي على وزارة الداخلية في موضوع منع البرادات من بيع السجائر على الأطفال، موضحاً أن وزارة الصحة لا يمكنها اتخاذ أي إجراء ضد الشخص المخالف، ولا يتعدى سقف صلاحيتها تحرير مخالفة كتابية، في غالب الأمر لا يلتزم بها أصحاب المحلات المخالفة.

 

ولم يستثنِِ رئيس جمعية مكافحة التدخين المجالس البلدية من مسئولية مراقبة البرادات التي تبيع السجائر على الأطفال، مبيناً أن هناك مجلساً بلدياً لإحدى المحافظات قام في أكثر من مرة بإنذار بعض البرادات في المنطقة، وحذّرها من بيع السجائر لمن تقل أعمارهم عن 18 عاماً.

 

وأفاد الحلواجي بأن اللجنة الوطنية لمكافحة التدخين مشكلة من 24 جهة حكومية وغيرها، وكل هذه الجهات مسئولة عن مكافحة التدخين، ولا تقل مسئولية أية جهة عن أخرى.

 

Link to comment
Share on other sites

319 زيارة تفتيشية.. و 1576 إنذارا شفويا للأفراد المدخنين خلال العام1pix.gif

 

 

 

2-6-2009_p9-2.jpg

 

 

 

 

 

كشف عبدالله الستراوي رئيس قسم صحة البيئة بإدارة الصحة العامة بوزارة الصحة بأن عدد الزيارات التفتيشية التي قام بها القسم، التابعة لبرنامج مكافحة التدخين خلال الفترة من يناير - ابريل 2009م بلغت (319) زيارة، وتم تحرير (1576) إنذار شفوي للأفراد، من بينهم 118 طفلاً مدخناً وتم توجيه (1294) فردا لإطفاء السجائر من قبل المفتشين الصحيين، وذلك في 30 مجمعاً تجارياً بالمملكة. وأشار الستراوي إلى أنه بفضل الحملات التوعوية المكثفة في المراكز والمجمعات التجارية التي قام بها القسم، لوحظ انخفاض بعدد المخالفات والإنذارات التي حررت هذا العام مقارنة بالعام الماضي، حيث خلال عام 2008م سجل (11781) إنذارا شفويا للأفراد، من بينهم 1909 أطفال مدخنين وتم توجيه (9129)، وبلغت الإنذارات التحريرية للمؤسسات (344)، بينما كانت الزيارات الميدانية (707) وتم تحرير (117) إنذارا تحريريا للمؤسسات. وقد أبدى أصحاب المجمعات التجارية تعاوناً كبيراً مع المفتشين الصحيين، ما كان له الدور الكبير في تنفيذ آلية العمل ومحاربة التدخين، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين من التبغ ومخاطره. يذكر أن وزارة الصحة شنت حملات مكثفة على المحلات والمقاهي الشعبية والمجمعات التجارية خلال الفترة الماضية، بهدف منع التجاوزات بشأن المرسوم بقانون رقم 10 لسنة 1994م الخاص بمكافحة التدخين والقرارات الصادرة لتنفيذ أحكامه. حيث تبين أنه لازال بعض الأفراد يقومون بالتدخين في الجهات التجارية المغلقة ومحلات أخرى والمقاهي الشعبية، كما تبين أن هناك بعض المحلات التي تبيع السجائر بالحبة الواحدة على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة (البرادات الصغيرة في الأحياء السكنية) بالرغم من التحذير المستمر لها، ما يعد مخالفة للقانون المذكور، وهو ما استدعى من مفتشي الصحة بقسم مراقبة الأغذية بتكثيف الجولات التفتيشية على المحلات والمقاهي لتعديل أوضاعها. وقال الدكتور كاظم الحلواجي استشاري طب عائلة ومنسق برامج مكافحة التدخين بوزارة الصحة بأن فعاليات اليوم العالمي للتوقف عن التدخين الذي يصادف 31 من مايو، ستكون متنوعة وستركز على موضوع التحذيرات الصحية المصورة على علب التبغ. وأشار د. الحلواجي إلى أن منظمة الصحة العالمية اتخذت شعاراتها السنوية من بنود اتفاقيتها الإطارية لمكافحة التبغ، حيث كان شعار العام الماضي (شباب بلا تبغ) والعام الذي قبله (أماكن مغلقة خالية من التدخين 100%)، وجميعها تشير إلى حماية الشباب من البدء بالتدخين وحماية المواطنين من آثار التدخين السلبي، وهذا العام اختارت موضوع التحذيرات الصحية المصورة على علب التبغ. ويمثل التبغ ثاني أهمّ أسباب الوفاة في العالم، لذلك يعد إحدى الأولويات الصحية العمومية، فهو يودي بحياة عُشر البالغين في شتى أنحاء العالم (حوالي 5 ملايين حالة وفاة كل عام). وسيؤدي التبغ، إذا ما استمرت أنماط التدخين على حالها، إلى وفاة 10 ملايين نسمة سنوياً بحلول عام 2020. ويأتي في مقدمة أسباب الوفاة التي يمكن توقيها، ويودي بحياة أكثر من خمسة ملايين نسمة كل عام. وهو المنتج الوحيد، من بين منتجات الاستهلاك القانونية، الذي يؤدي إلى الوفاة إذا ما استُهلك تماماً على النحو المُستهدف من قبل منتجيه. وبحسب – MPOWER كشفت دراسة مسحية أُجريت في الصين في عام 2009، مثلاً، أنّ 37% من المدخنين فقط يعلمون أنّ التدخين يتسبّب في حدوث أمراض القلب التاجية و17% فقط يعلمون أنّه يتسبّب في الإصابة بالسكتة الدماغية. كما خلصت دراسة مسحية أخرى أُجريت في سوريا في عام 2003 إلى أنّه لم يمكّن من تحديد الأمراض القلبية الوعائية كأحد الأخطار المرتبطة بتعاطي السجائر أو النارجيلة إلاّ نسبة قليلة من طلاب الجامعات. وقد أظهرت بحوث أُجريت في بلدان أخرى نتائج مماثلة. وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى مدى تأثير هذه التحذيرات على الناس في دراسة أجريت في البرازيل، وبينت أن 55% غيروا رأيهم بسبب عواقب التدخين و63% أرادوا الإقلاع عن التدخين، و67% أيدوا التحذيرات المصورة. وقد تبيّن أنّ التحذيرات الصحية الفعالة، ولاسيما المصورة منها، تسهم في تحفيز متعاطي التبغ على الإقلاع عنه والحد من نسبة إغراء الذين لم يصلوا إلى مرحلة الإدمان من بين متعاطيه. وخلصت الدراسات التي أُجريت بعد وضع تحذيرات مصورة على العبوات (تحذيرات تشتمل على صور ونص) في البرازيل وكندا وسنغافورة وتايلند إلى نتائج متساوقة بشكل ملحوظ بشأن الأثر الإيجابي للتحذيرات.

 

الايام بتاريخ 2-6-2009

 

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

«الصحة» تنفي تنصلها من تفتيش برادات تبيع السجائر للأطفال

 

 

 

الوسط - محرر الشئون المحلية

 

نفت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية والصحة العامة بوزارة الصحة مريم الجلاهمة صحة ما نُقل على لسان أحد كبار المسئولين، من أن الوزارة تتنصل من تفتيش برادات تبيع السجائر للأطفال ومن هم دون 18 عاماً. وأكدت الجلاهمة لـ «الوسط» أن الوزارة ممثلة في إدارة الصحة العامة هي المسئولة عن تفتيش البرادات، وأن مسئوليتها مشتركة مع المجالس البلدية وإدارة حماية المستهلك.

 

وأشارت الجلاهمة إلى أنهم يقومون بشكل دوري بإجراء حملات تفتيشية على البرادات، مبينة أنهم أخطروا عدداً من البرادات وأنذروهم بالغلق، إضافة إلى احتساب غرامات مالية لمخالفتها قوانين الصحة العامة.

 

وقالت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية والصحة العامة إن مبلغ الغرامة يتراوح ما بين 10 و20 ديناراً، إلا أنه وبحسب الجلاهمة، تعتبر هذه الإجراءات غير كافية، ولايزالون بانتظار إقرار القانون الجديدة لمكافحة التدخين، إذ ستكون الإجراءات فيه أكثر صرامة.

 

ودعت الجلاهمة المواطنين لسرعة التبليغ عن أية برادة تبيع السجائر على من هم دون 18 عاماً، والاتصال بإدارة الصحة العامة، ليتسنى لها اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد البرادة، حتى إذا لم يكن هناك ما يثبت قيامها بهذا الفعل.

 

ولفتت الجلاهمة إلى أنهم قد يتخذون إجراء غلق البرادة في حالة تكررت المخالفات ضدها، وآثار المخالفات كبيرة على المواطنين، مشيرةً إلى أنهم بالتعاون مع مجلس بلدي الوسطى اتخذوا إجراءات ضد برادات في المنطقة. وأفادت الجلاهمة بأن هناك اتفاقاً مشتركاً بين الجهات المعنية في اللجنة الوطنية لمكافحة التدخين، على أن تتحمل جميع الجهات مسئولية المكافحة، إذ لدى كل جهة مهمة معينة يجب القيام بها.

 

 

Link to comment
Share on other sites

نفت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية والصحة العامة بوزارة الصحة مريم الجلاهمة صحة ما نُقل على لسان أحد كبار المسئولين،

هههههههههه بعض الناس حصلو لهم زف محترم :ssm9: ..

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...