elkadi Posted أغسطس 16, 2009 Report Share Posted أغسطس 16, 2009 (edited) لاشك ان شهر رمضان له مذاق خاص لدينا نحن الدول الاسلامية والعربية ونرى الدول تستقبل رمضان بطرق مختلفة سوف اعرض بعض الطرق وسأبدأ باستقبال جمهورية مصر العربية الشقيقة ..[/color] ان لرمضان في مصر طعم خاص نظرا لعادات متوراثة حافظت عليه الاسر المصرية لمئات السنين ويعود بعضها الي ايام الدولة الفاطيمة فلايوجد شارع واحد في مصر حاليا يخلو من الزينات باستقبال الشهر الكريم ويقول التقريرمع بداية شهر رمضان ينقلب حال الشارع المصري تماما..اطفال صغار يتسابقون لوضع الزينات والاعلام بشوراعه في مسابقة سنوية بين الاطفال للوصول الي الشكل الاجمل لشارعه ليكونوا حديث المارة كذلك لا يخلو شارع مصري من تجمع لبيع “الفوانيس ” وآخر لبيع مستلزمات الشهر الكريم الغذائية خاصة ما يعرف حاليا ب”شنطة رمضان ” وهي عبارة عن حقيبة تحوي مستلزمات غذائية ويشتريه الميسورون لتوزيعه علي الفقراء واصحاب الدخل المحدود في ظاهرة تتزايد سنويا لتكون مع موائد الرحمن خير تعبير عن التضامن بين ابناء الشعب المصري في ظل ظروف اقتصادية صعبة تمر بها الطبقات الفقيرة بمصر وفي جولة بعدد من الشوارع لرصد مظاهر الاحتفال كانت البداية في منطقة “الجيزة” التجارية حيث انتشرت محلات بيع الفوانيس بكثرة وسط اقبال جماهيري كذلك هناك إتجاه جديدة بين المخطوبين فى مصر والجديد هذه الايام ان الفوانيس لم تعد قاصرة علي لهو الصغار بل امتدت الي الكبار ايضا حيث اصبحت عادة لدي الشباب الخطوبين، فكل خطيب يحرص علي شراء فانوس لخطيبته كهدية لها وكنوع من انواع التفائل لاتمام زواجهم السعيد Edited أغسطس 16, 2009 by elkadi Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
الجوووووكر Posted أغسطس 16, 2009 Report Share Posted أغسطس 16, 2009 يسلموووووووو Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
elkadi Posted أغسطس 18, 2009 Author Report Share Posted أغسطس 18, 2009 يسلمووووووووووووو الجوووكر .. ياجابر خاطري ... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
elkadi Posted أغسطس 18, 2009 Author Report Share Posted أغسطس 18, 2009 رمضان في سوريااااااااااا يحتفل السوريون بشهر رمضان الكريم على طريقتهم الخاصة، وهناك العديد من المجالات التي تبرز فيها أساليب الاحتفال لدى السوريين فهناك المستوى الرسمي وكذلك المستوى الشعبي، فعلى المستوى الرسمي يتم تخصيص مساحاتٍ واسعة من البث الإعلامي الإذاعي والتليفزيوني للبرامج الدعوية والدينية فهناك ساعات للقرآن الكريم وأوقات مخصصة للحديث الشريف وللسهرات الدينية، والندوات الحوارية كما تخصص المساجد أوقاتًا فيما بعد صلاتي الفجر والعشاء للدروس الدينية، وكذلك بعد صلاة التراويح، وترسل إدارة الإفتاء العام المدرسين الدينيين في مختلفِ المساجد على الأراضي السورية بالإضافة إلى إرسالهم خارج البلاد من أجلِ الدعوة الإسلامية؛ وذلك في إطارِ اتفاقات التبادل الثقافي مع الدول الإسلامية وغير الإسلامية. وشعبيًّا يعتبر شهر رمضان الكريم من الشهور التي تزدهر فيها روح العطاء والتعاون بين المواطنين؛ حيث يحرص المسلمون في سوريا في هذه الفترات على تبادل الزيارات من أجل تدعيم أواصر صلة الرحم، كذلك يكثر عمل اعلان البر والخير كالإحسان إلى الفقراء والأرامل، كما يلتزم المسلم في الشهر الكريم بالطاعات وأداءِ الصلوات وحتى صلاة التراويح على الرغم من أنه قد لا يكون ملتزمًا بتعاليم الدين الإسلامي طوال العام، كما تتزود الأسواق بالبضائع اللازمة لتلبية حاجاتِ الصائمين، ويتمُّ تعليق الفوانيس في الطرقات وعلى شرفات المنازل وفي واجهات المحال التجارية تحيةً لشهر رمضان وتعبر عن احترامه وقدسيته. ويحرص السوريون على إطلاق "مدفع الإفطار" كتقليدٍ مستمرٍّ عبر التاريخ للإعلان عن حلول موعد الإفطار، كما يمر "المسحراتي" من أجل إيقاظ المواطنين لتناول طعام "السحور"، أيضًا تقوم المؤسسات الخيرية والأفراد بتوزيع الأطعمة على الفقراء، وتنتشر في هذا الشهر الفضيل "موائد الرحمن" التي تُقام من أجل إطعام الفقراء وعابري السبيل ممن يأتي عليهم وقت الإفطار وهو في الطرقات، وكل هذه المظاهر تعبر عن رُوح التعاون التي تسود في أوساط المجتمع السوري في الشهر الكريم. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
بريق الماس Posted أغسطس 20, 2009 Report Share Posted أغسطس 20, 2009 رمضان في البحرين يتسم شهر رمضان الكريم بروح الفرح والألفه والتواصل بين الناس، حتى في استعدادهم لهذا الشهر نجد ان السلام يجد طريقه بشكل تلقائي إلى القلوب وتبدأ زيارات التهاني حتى قبل حلول هذا الشهر الفضيل، وكما يقال (الشئ بالشئ يذكر) فقد اصبحت التهاني اليوم –مودرن- وترسل بالمسجات والبلوتوث عن طريق الهواتف النقاله والتي اخذت حيزاً من الروح الاجتماعية الأصيلة وسلبت العادات والتقاليد مذاقها المحلاّ بالأصالة. وكما هي العادة تقام صلاة التراويح في ليلة الأول من رمضان حيث يصدح الأذان بروح تدعو للتجمع والتعبد في المسجد فنرى افواجاً من الرجال والنساء أيضاً يتجهون للمسجد في حيّهم وهو ما يسمى باللهجة البحرينية (مسجد الفريج) ومع مكبرات الصوت وهتاف المصلين بصوت واحد مما يمنح للناس وهم في منازلهم الشعور بروعة وسمو الصلاة الجماعية في المسجد خاصةً صلاة التراويح لما يضيف لها شهر رمضان الفضيل من لذة وخشوع. بالرغم مما سببته الحداثه والانفتاح والطفره التكنلوجية من تشوه لملامح الأصالة وتشتيت أيام الأبيض والأسود لمستنقع مبهرج الألوان الا ان الشعب البحريني كحال بقية الدول الخليجية والعربية لازال متمسكا ببعض العادات والتقاليد المتبعه -أيام الأبيض والأسود والألوان الملحة- اذكر منها الآتي : مائدة الفطور : من يقول لكم إن سفرة الفطور في شهر رمضان عامرة بالأكل غلطاااااااان لسبب واحد وجيه وهو أن السفره تكون عامره بأفراد الأسرة الذين يتجمعون على السفره في جو تسوده البسمات والسؤال الطبيعي (متى بيطق المدفع؟؟؟) فهم في انتظار واشتياق لصوت البلبل اللي هو (مدفع الفطور) الذي حالما –يطق- يهجمون الشباب هجوم شرس على السفره وأما الكبار فيكتفون بحبة تمر أسوه بالرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وثم يقومون لتأدية صلاة المغرب في المسجد للرجال والنساء في المنزل ثم يكملون فطورهم بعد الانتهاء من أداء الصلاة. ومن الأطباق التي لالالالالالالا غنى عنها في المجتمع البحرين والتي تتواجد بشكل يومي تقريباً على السفرة الرمضانية هي التمر والهريس والثريد اللقيمات والكباب والخنفروش وأهم شي خبز الرقاق والذي يستعان به أحياناً لعمل الثريد بدل خبز الخباز وأيضاً التحلية كالكستر والجلي والكريم كراميل والفالوده. ايضاً من العادات المتبعة حتى يومنا هذا هي تبادل الأطباق الشهية فيما بين الجيران والأهل والأصدقاء حيث نرى الفريج يعج بالخادمات اللواتي يسعين لتوصيل الأطباق لبيت الجيران وكذلك تنبض الشوارع بالحيوية وحركة المركبات المسرعة لنفس الغرض عشان يلحقون على الفطور قبل ما يطق المدفع الزيارات : يتسم هذا الشهر الفضيل بالتواصل بين الأهل والأصحاب عن طريق الزيارات فيما بعد صلاة التراويح سواء للرجال أو النساء بشكل مكثف وهذا بالرغم من ان البعض من الشريحة الشبابية وبعض من الكبار يتغاضون عن الزيارات ويذهبون للمجمعات والمقاهي التي تعج بالحركه والحيوية في شهر رمضان وهو تقليد عصري متبع في أيامنا هذه. الجدير بالذكر أن المقاهي والخيم تتكاثر بشكل ملحوظ في هذا الشهر الفضيل للإقبال الكبير الذي تناله من عامة الناس كبرنامج للسهره والتجمع مع الأصحاب. المسحر : وهو شخص يحمل معه طبلة ويصحب عادةً معه مجموعه من الشباب يتكفل في الليالي الرمضانية بالتطبيل والمناداة على الأهالي للإستيقاظ وتناول طعام السحور وهذا تقليد متبع وأوصى به الرسول علية افضل الصلاة والسلام لكي يعين المؤمن على صيام رمضان. وكل عام وانتم بخير Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أنين الذكرى Posted أغسطس 23, 2009 Report Share Posted أغسطس 23, 2009 elkadi يعطيك العافية على التقرير الجميل حلوة فكرة الفوانيس وتعطي روح لرمضان أتوقع أنه في أيامنا معظم العادات أختفت و الناس أختلفت عاداتهم في رمضان لكن دائما يبقى لرمضان شوق وروح لن تضاهيه بقية الأشهر بريق الماس استمتعت بإضافتك الجميلة عن أحبائنا أهل البحرين وعاداتهم في رمضان شكرا لك والله يسعدنا في رمضان بالأمن والإيمان وطاعة الرحمن Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
elkadi Posted أغسطس 23, 2009 Author Report Share Posted أغسطس 23, 2009 الاخت الغالية انين الذكرى شرفني مرورك ياصاحبة القلم المتمز دائما فانتي تملكين موهبة رائعة في الكتابة اتمنى لك التوفيق دائما .. عساج من عواده الغالية بريق الماس اسعدني جدا تواصلك وتذكرت الايام الجميلة التي كنا نتنافس فيها لارداج المواضيع الحلوة في هذا المنتدى الرائع مع اخواننا واخوانتنا .. كل عام وانتم بخير .. عودا احمدا .. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
بريق الماس Posted أغسطس 23, 2009 Report Share Posted أغسطس 23, 2009 رمضان في الدول الاسكندنافية Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
أنين الذكرى Posted أغسطس 24, 2009 Report Share Posted أغسطس 24, 2009 الاخت الغالية انين الذكرى شرفني مرورك ياصاحبة القلم المتمز دائما فانتي تملكين موهبة رائعة في الكتابة اتمنى لك التوفيق دائما .. عساج من عواده .. شكرا لك أخي الكريم لإطرائك الذي أتشرف به ولطيب تمانيك مازلنا ننتظر تكملتك لموضوعك الجميل رعاك الله وأدام لنا سطوع أحرفك أختك أنين الذكرى Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
elkadi Posted أغسطس 25, 2009 Author Report Share Posted أغسطس 25, 2009 رمضان في السودان شراب الموية هى العبارة التى يطلقها السودانيون على افطار رمضان الذى له طقوس خاصة فى السودان هى التى تعطيه طابعه المميز المختلف عن بقية المجتمعات الاسلامية. والافطار فى رمضان فى السودان يتم فى الشوارع والساحات العامة وليس داخل المنازل او حتى المساجد كما فى المجتمعات الاسلامية الاخرى ويعتبر من العار عدم المشاركة فى حلقات الافطار الجماعى. وحلقات الافطار الجماعى تضم فى العاده الرجال والصبيه من اهل البيوت المتجاورة على جانبى الشارع فقبيل حلول شهر رمضان يقوم الشباب بردم مساحة من الارض كافية لاستيعاب الحضور من اهل الحى مع الاحتياط للضيوف حتى تصبح اعلى قليلا من مستوى الشارع ومن الاحياء التى يعد اهلها من الميسورين تفرش بالرمل المشوب بالبياض ويحرصون على مد مستطيل باتجاه القبلة ليقوم مقام المحراب. وعند حلول شهر رمضان يقوم الشباب عند كل اصيل برش المساحة المذكورة وما حولها بالماء لتلطيف الجو ثم يفرشونها بما تيسر من مفروشات وفق المستوى المالى لاهل الحى وهناك من المفروشات من لا يخرجها صاحبها الا فى شهر رمضان ويكتسب فى المنزل اسم "فراش رمضان" لنهى كل من تسول له نفسه عن استعماله فى غير شهر رمضان. وقبيل اذان المغرب يجلس الرجال فوق هذه المفارش بينما ينهمك الشبان فى احضار الصوانى الرحبه التى تحمل طعام الافطار لوضعها فى المساحات غير المفروشه. وبعد اكتمال عملية احضار الصوانى يجلس الشبان الى جانب الكبار ومع ارتفاع صوت المؤذن تمتد الايدى الى اطباق البلح اولا على سبيل الاقتداء بالسنة ثم يعقب ذلك تناول المشروبات واهمها "اللو مر" وعصير الليمون والفواكه المختلفه الى جانب مشروبات محليه صرفه كالمديدة وهى مشروب ثخين القوام من الذره الرفيعه او القمح او الدخن او اللبن الخاثر المسكر المخلوط بالماء ويسمونه" الغباشة" وغير ذلك بالاضافة الى المشروبات المجلوبة مثل قمرالدين وغيرها.(يتبع) لار0031 4 0232 /كوناثلظ82 مجتمع/سودان/رمضان/طقوس1-واخيرة السودان وطقوس الافطار فى رمضان الخرطوم - وبعد ذلك يرتفع صوت كبير المجموعه او امامها "استووا يرحمكم الله" فيقف الجميع لاداء صلاة المغرب وهذه هى بالضبط ساعة الصفر لتنفيذ مشاريع الصغار حيث يهجمون على الصوانى وهم على يقين تام بان احدا لن يهتم بامر عدوانهم حرصا على صلاته فيسرحون ويمرحون ويفاخرون بعضهم البعض بايهم ملا بطنه اكثر من الاخر. وبعد الصلاة يتجه الكبار الى تناول وجبة الافطار وهى فى العاده السائده تحتوى على طبق رئيسى هو "العصيده" المعموله من الذره الرفيقه والمخلوطه احيانا بدقيق القمح اما الادام فهو "ملاح" التقليه او الروب او النعيميه وتختلف التقليه السودانيه عن نظيرتها المصريه فى ان قوامها مسحوق اللحم القديد المجفف اما ملاح الروب فهو طبيخ يختلط فيه البصل والزيت وزبدة الفول السودانى واللبن الرائب ومسحوق الباميه المجففه (الويكه) واما النعيمية فهى ملاح الروب نفسه مضافا اليه اللحم المفروم ومعجون الطماطم ولدى الموسرين من المواطنين تسكب على الملاح مقادير من السمن البلدى وفى السنين الاخيره فقدت هذه الاطقمه الرمضانيه طقوسيتها ولم تعد فرض عين. وبعد تناول الافطار يحتدم مجلس "الونسة" او فى العربية الفصحى "الانس" وخلال هذه الونسة يتسلى اهل المجلس من حين لاخر بالبليلة وهى الذرة او اللوبيا بانواعها او الحمص وهى فى العاده تكون مسلوقه مع قليل من الملح بالاضافه الى البلح وفى مجالس الميسورين التين والزبيب وغير ذلك ومن ان لاخر تاتى انية الشاى وقهوة البن وقبيل موعد صلاة التراويح والعشاء يذهب كل الى حال سبيله. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.