Jump to content
منتدى البحرين اليوم

آسف، ولكن هذا هو رأيي في تعليم المرأة فوق التعليم الأساسي


Recommended Posts

شكلك مو صاحي ياللي منزل الموضوع

:ad12: !

عيل هاي حجي يقولونه !

مااقول الا يالله خير وخاتمة خير :ssm18:

 

أختي الكريمة،

 

أنا آسف إن لم أقتنع بكلامك، فكلامك ليس فيه أي حجة ولا دليل ولا أي شيء آخر. مجرد رفض للحقيقة، واستمرار في العيش في أوهام القرن العشرين.

 

المشكلة هي أن الموضوع يمس واحد من أكثر الخرافات التي انتشرت بين المثقفين وغير المثقفين على حد سواء.

 

خرافة أن عمل المرأة مفيد للمجتمع.

 

وأنا متأكد بأن هناك من لن يقتنع حتى لو جئت له بمئات الأدلة، فهناك أيضا من يكره الجلوس في البيت من النساء، وهناك من يحب خروج النساء من البيت لأغراضه الشخصية، وهناك من يظن نفسه متطور ومتقدم وأن التقدم والتطور يتجسد في خروج المرأة من بيتها للعمل والدراسة ومشاركة الرجل أعباء الحضارة وغير ذلك من التفاهات والترهات التي لا تخرج من شخص يفهم ما يقول، بل تخرج من شخص إما أنه مضطر وخائف من المجتمع، أو أنه شخص له مصالحه الدنيئة، أو أنه شخص سلم روحه للعمانيين ليأخذوها إلى أسفل سافلين، وتعاسة الدارين.

 

وأنا أتكلم هذا الكلام وكلي ثقة بأنه هو الحقيقة، وللأسف، لم أرى ردا واحدا يحمل من الأدلة والتفكير العميق ولا حتى التفكير السطحي المنطقي الصحيح. بل الجميع يتكلم وكأنه لا يوجد حق ولا باطل، ولا يوجد شيء اسمه دليل ولا برهان، ولا يوجد شيء اسمه دين ولا أثر.

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 33
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

والله كلامك غريب

 

قعدت أطالع تاريخ الموضوع قلت يمكن إنت كاتب الموضوع قبل خمسمائة سنة.!

 

أحترم وجهة نظرك بس كلامك غير مقنع

 

 

لا شك بأن من حقك أن لا تقتنعي، ولكنني أريد أن أنبهك إلى شيء. إذا لم تقتنعي في شيء، فلا بد أن يكون هناك سبب. فإن لم تكوني تعرفين السبب، فتأكدي بأن عدم اقتناعك ليس له أي معنى. فهو في الغالب ليس عدم اقتناع، وإنما تحكم أهواء ورغبات وشهوات.

 

وإن كنت تعرفين السبب، فأرجو أن تذكريه، حتى أستطيع أن أستفيد منك كما أحببت أن أفيدك.

Link to comment
Share on other sites

معليش بس انا في رايي انه المراه تقدر تدرس ودش مجالات عمل وتتفوق على الرجل وفي دراسه اتقول انه المراه ذاكرتها اقوى من الرجل

 

 

كلامك لا شك فيه أخي الكريم. ولكن هل من الخير أم من الشر أن تقوم بهذا؟

 

مثلا، لنفترض أنني شخص أتقن لعب كرة القدم، وألعبه أفضل من أي شخص آخر، ولكن بنفس الوقت، أنا عندي مهمات وأعمال لا يمكن أن يقوم بها غيري، وفيها موت أو حياة، أو فيها ضرر اقتصادي على البلد، أو فيها أي شيء آخر مهم أكثر بكثير من لعبة كرة القدم.

 

فإذا تركت لعبة كرة القدم وذهبت لتنفيذ ما يمليه علي الضمير، فماذا تقول بالشخص الذي يأتيني ويقول: إنك مخطئ لأنك تركت لعبة كرة القدم، فأنت مبدع فيها ومتفوق على الجميع.

 

أنا آسف يا أخي، ولكن مثل هذا التصرف لا يشير إلى تفكير عميق. إذا كانت المرأة تستطيع أن تقوم بأعمال الرجل، فهذا ليس سببا كافيا لتترك عملها وتعمل بدل الرجل. أصلا المرأة التي تفعل هذا، تكون معقدة نفسيا، وتريد أن تثبت ذاتها بغض النظر عن أضرار الآخرين ومصالحهم، وحتى بغض النظر عن سعادتها هي. ومثل هذه المرأة قد تعيش حياة مشغولة تظنها سعيدة وتظن نفسها أنها تقدم شيئا للإنسانية، وأنها تفعل شيئا جيدا، إلا أنها ستفاجئ يوما من الأيام بأن ما فعلته كان بدافع الوهم لا غير، وستصطدم بالحقيقة عندما تكبر في العمر، وتعجز عن العمل، ثم تجد نفسها وحيدة، يعتصر قبلها الحرام من الولد البار لأنها إن أنجبت الأولاد، ففي الغالب سيعاملونها كما يعاملون الغريب، لأنها هي نفسها كانت تفتقد للعواطف الجياشة والحنان الكبير الذين لو وجدا، لامتنعت عن ترك أولادها للتلفاز والذهاب إلى العمل، من أجل إرضاء رغبات الناس وعقائدهم التافهة السخيفة في غالب الأحيان.

Link to comment
Share on other sites

ليش تستغربون يا جماعة

هذا وهابي وهو شيء معروف ان الوهابية عقولهم متحجرة و ارهابية و مليانه خرافات و اساطير و لو شنو تقول ليه ما يقتنع

قاعد اعيش جو عصر الجاهلية مسكين مو عارف ...

 

مساكين العرب على هالعقول المتخلفه اللي فيها

 

يظهر أنك لا تعرف أن الحسن والحسين وعلي ومحمد عليهم كلهم الصلاة والسلام هم من العرب صح؟

 

يظهر أنك لا تعرف أن المهدي المنتظر عربي، صح؟

 

يظهر أنك لا تعرف أن النبي بأن أمته فيها الخير إلى يوم القيامة؟

 

يظهر أنك لا تعرف بأن العرب هم أصحاب أفضل لغة في العالم؟ ويظهر أنك لا تعرف تاثير اللغة في تصنيف الناس؟

 

يظهر....

 

يظهر أنك جاهل تظن بأنك تحب آل البيت، ولكن تأكد بأنك مجرد جاهل، لا تعرف ماذا تفعل.

 

الحقيقة هي أنني أتمنى لو أكون وهابي فقط لأنني أعرف أنك تحقد على الوهابيين لأنهم قصموا ظهرك وظهر علمائك الروافض الثوريون بالأدلة القاطعة على أن دين الرافضة الثورية دين باطل مبتدع يخالف الإسلام الصحيح، ويخالف الفطرة الصحيحة، ويخالف حتى أسس العقل الصحيح.

 

والحقيقة لا أجد غير السبب وراء الحقد العجيب من الشيعة على الوهابية. هذه لغة الضعفاء. فعندما يفقد القدرة على إثبات نفسه بالدليل أو القوة الجسدية، فإنه يحقد في قلبه لدرجة أنه يفقد عقله، ويبدأ بوصف الناس حوله بأنهم وهابيون، لمجرد أنهم يخالفونه الرأي. أو لمجرد أنهم يستعملون عقولهم ويتبعون الدليل أينما كان، ويرفضون أن يقولوا للباطل غير كلمة باطل.

Link to comment
Share on other sites

بعدوونه عن هالحوار الطائفي وخلونا بالمنطق

 

 

والله كلامك بعث الأمل في قلبي، بأن هناك من قومي من يحب أن يتطهر. والمنطق هو الوحيد الذي يمكن أن يجمعنا، فقد جمع علماء الفيزياء والكيمياء، فلماذا لا يجمعنا نحن أيضا؟

 

أما منطق الافتخار بالعصبية والعادات والأديان بدون فهم ولا تدبر ولا دليل ولا حكمة، فهي ليس من صفات العقلاء.

Link to comment
Share on other sites

يبدو لي ان الاخ الفاضل العهد الجديد ليس على استعداد للمشاطرة والمشاركة في الآراء باختلافها وتوجهاتها المتباينه..

 

لك خالص الاحترام والتقدير..

 

:up:

 

تحياتي

 

بن طوق

 

 

أرجو منك أخي الكريم أن توضح سبب رأيك هذا، فأنا لا أذكر أنني قلت شيئا يفيد هذا المعنى. ولكنني تأخرت في الرد بسبب انشغالي.

Link to comment
Share on other sites

آه، عرفت الآن سبب ردك السابق، والحقيقة هي أنني لم أنتبه إلى هذا الرد، فكلما مررت عليه ظننت بأنه ردي، وذلك لأنه طويل :)

 

على كل حال، أنا أتمنى أن يكون الجميع مثلك، يحب أن يصل إلى الحق مهما كان الحق صعبا. على الأقل يحاول ويبذل الجهد والوقت. وهذا الموضوع في الحقيقة مهم جدا جدا، فتصور الفرق بين أن تخرج المرأة من بيتها فتنشر الفتنة وتنافس الرجل في لقمة عيشه وعيش أولاده وزوجته التي تفرغت من أجل ضمان إنشاء جيل سليم متوازن إنساني عاقل متصل بأصوله، وبين أن نرى المرأة قد جلست في بيتها، ورضيت بما قسمه الله لها في طريقة العيش، فاضطر الرجل للزواج بالحلال، وتمتع بزوجته واستقر معها وتخلص من الفتن التي تسببها النساء حوله، والتي في كثير من الأحيان تكون سببا في خراب بيته وتركه لأولاده ولزوجته بالطلاق أو الهجر أو أي طريق أخرى.

 

 

 

حكم مطلق ..!! ومسبوق بالنتائج وظالم لفئة وجزء مهم جدا ومن اساسيات المجتمع الاسلامي .. بل الادهى هو نصف المجتمع .. "المرأة"

 

....

 

اهاا يعني قصدك كفاية على الفتاة تدرس للصف الثالث الابتدائي .. فهالامور كلها تدرسها في اول 3 سنوات دراسية عندنا في البحرين باستثناء التجويد ومبادئ الفقة..

 

الي ما تدرس من الاساس.. على نحو عادل ابدا .. فحق الطلبة في هذه الناحية مختزل جدا جدا.. اللهم إلا اذا الاب والام درّسوا عيالهم في مسجد الفريج او مؤسسات تعليمية

 

اهلية دينية خاصة في هذا المجال..

 

....

 

الدين الاسلامي ساوى بين الذكر والانثى في الحقوق والواجبات سيدي الفاضل ..

 

اذا حبيبي هذه المسألة تتصل بشكل وثيق بالعدالة.. من حق الفتاة ان تواصل تعليمها انشاءالله لو كان هذا التعليم مستمر طوال فترة حياتها بشرط ان لا يؤثر هذا

 

أخي الكريم، من أين جئت بالإطلاق؟ كيف عرفت من تلك الجملة أن الحكم مطلق؟ أظنك تحتاج إلى أن تعرف الفرق بين المطلق والمقيد.

 

على كل حال، كلامي لا يعني الإطلاق، وإنما الإجمال. ففي الجملة وفي الغالب، فإن تعليم المرأة فوق التعليم الأساسي ضار اقتصاديا وشرعيا.

 

أما موضوع أن كلامي ظالم لنصف المجتمع وهو المرأة، فأرجو أن تبين ذلك. أنا أرى أصلا بأن المرأة عندما تخرج من بيتها لتعمل بدون ضرورة، فإنها تظلم نفسها وتظلم بلدها وتظلم أولادها وأهلها وزوجها، وتسبب الضعف للاقتصاد على المدى الطويل.

 

والله إذا كان التعليم لحد الصف الثالث يكفي المرأة لتعيش حياة أسرية زوجية صحيحة وتربي أولادها (لا أن تعلمهم) على الخلق وعلى حب العلم والتعلم وقبول الحق وترك الباطل، والعدل بين الناس وترك الظلم، وأداء الحقوق وترك الكسل، وعلى جميع الأخلاق الحميدة الأخرى التي تعلمها نبينا صلى الله عليه وسلم بدون دراسة ولا علم ولا قراءة ولا كتابة، فأنا أقول، التعليم لحد الصف الثالث ممتاز.

 

والحقيقة أنا أفكر بأن المرأة يجب أن يكون لها نظام تعليمي يختلف عن النظام الخاص بالشباب. وذلك لمراعاة حالتها النفسية والتزاماتها الأسرية، لأنني أريد للمرأة أن تتزوج من عمر 16 سنة.

 

ولو لم تخرج الفتاة من بيتها، ولم تعمل مع الرجل، وقام الأغنياء بأداء الزكاة عن أموالهم، وقام الحكام بتوفير بيئة عمل سليمة وصحية للشباب، فإن الفتاة ستتزوج بكل سهولة بعمر 16 سنة.

 

وأنا أيضا أقترح أن يكون هناك تغيير في نظام الدراسة للشباب، فنظام التعليم الذي نقوم به قد تم عمله من قبل الكفار الذين يعيشون حياة السفاح والزنى وليس عندهم مشكلة في تأخر عمر الزواج، لأن الزواج كله من أوله لآخره ليس الطريقة المفضلة عندهم لإنجاب الأولاد. بل أولاد الزنى عندهم أكثر بكثير من أولاد الحلال. ولذلك تجد عندهم الأمراض النفسية متفاقمة بدرجة كبيرة.

 

ومن فترة ظهر تقرير يتكلم عن الصفة العامة لكل النساء العاملات في الأفلام الإباحية، وهو أن أباها ترك أمها وهي صغيرة.

 

كل هذا مرتبط ببعضه البعض، فعندما يكون من الممكن على الشاب أن يؤسس بيته ويتزوج بعمر 20 سنة، فإن الفتاة ستستطيع بكل سهولة أن تتزوج بعمر 16 سنة.

 

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. كيف تقول بأن الدين الإسلامي ساوى بين الذكر والأنثى في الحقوق والواجبات؟ هل تعرف عن الإسلام شيئا أم أنك تتكلم فقط؟

 

هل سمعت بالجهاد؟ هل سمعت بالقوامية؟ هل تعرف حق الزوجة على زوجها وحق الزوج على زوجته؟ هل تعرف حق الأم على الأولاد وحق الأولاد على الأم؟ وحق الأب على الأولاد وحق الأولاد على الأب؟ هل سمعت بشروط صلاة الجمعة؟ هل تعرف أن المرأة لا يحق لها أن تأخذ الإمامة العامة على إجماع المسلمين كلهم؟

 

لو عددت لك الفروقات التي فرق فيها الإسلام بين الرجل والمرأة فستجدها في كل شيء.

 

في علاقتها مع ربها لا يكون النساء أنبياء والزوجة لا يقبل منها الله تعالى عملا إن لم تطع زوجها.

 

في علاقتها مع أولادها: الأم مؤتمنة على أولاد زوجها، والأولاد هم أولاد الرجل وليسوا أولاد الأم وذلك في الحياة الدنيا.

 

في الاقتصاد: يجب على المرأة أن توكل عنها شخصا إن كان عملها يستلزم الاختلاط، ويجب على المرأة أن تستأذن زوجها في التصرف في مالها، والمرأة ليس عليها نفقة، والمرأة تحصل على نصف الميراث.

 

في الاجتماع: خير النساء من لا ترى الرجال ولا يراها الرجال. وذلك يتضمن أخوة الزوج وأبناء العم والخال.

 

لا أظن أنني سأستطيع أن أذكر الفروقات كلها، فهي أضعاف ما كتبت لحد الآن.

 

وأنا أظن بأنك أخي الكريم تخلط بين شيئين. الشيء الأول هو مساواة الرجل بالمرأة في نظر الله تعالى من حيث أصل العبودية والعقاب والجزاء. والشيء الثاني: الفروقات في التشريعات التي لا بد منها بسبب وجود اختلافات في الخلق بين الرجل والمرأة.

 

فالرجل والمرأة مخلوقان مكلفان، لكل منهما مهماته الخاصة به، وطريقة المحاسبة التي تراعي طبيعته. ولكل مجتهد نصيب، وكلاهما سيعيشان في جنة واحدة، يتنافسان على درجاتها. ولكن، لكل منهما مهماته وواجباته وحقوقه.

 

 

 

شغلة ثانية .. عزيزي.. ان تكون رجلا... ابا .. اخا ..... الخ.. معناه ان تعامل الفتاة .. الزوجة .. الابنة.. من خلال انسانيتها .. فزوجتك .. ابنتك ...هي انسانة

 

ماذا يعني هذا الكلام؟ هل تريد أن تقول بأنك تؤمن بميثات الأمم المتحدة التي جعلت من حقوق الإنسان التعليم؟ أم أنك تقول بأن الإسلام فرض التعليم كحق لكل إنسان بغض النظر عما يتعلمه أو ماذا سيفعل بعلمه؟

 

لعلمك، الإسلام لم يأمر بالعلم على الإطلاق. فهناك علوم مفروضة وعلوم واجبة وعلوم مباحة وعلوم مكروهة وعلوم محرمة.

 

وفي الإسلام، الغاية لا تبرر الوسيلة. فحتى عندما تريد أن تبتغي علما، فعليك أن تبتغيه بالوسيلة الصحيحة السليمة.

 

أما إذا كنا مثل اليهود، نحتال على الدين، ونعمل الجرائم الكبيرة العظيمة من أجل فضائل أقل منها بكثير، فهذا من الخبث.

 

الإسلام يفرض العلم المفروض، ومن أجل هذا العلم المفروض، يمكن للمرأة أن تخرج من بيتها. وهذا العلم هو تعلم "لا إله إلا الله محمد رسول الله" وأركان الإسلام.

 

أما العلوم الواجبة، فكل حالة تقدر بقدرها. ومنها العلوم الدنيوية التي يحتاجها المسلمون حاجة ماسة ومحققة. وهنا، يجب على جميع من يتعلم هذه العلوم أن يضمن أن يعمل في تخصصه. فإن لم يكن هذا ممكنا، فإنها تصبح غير واجبة عليه.

 

أما العلوم المباحة مثل العلوم التي قد تستفيد منها وقد لا تستفيد، فهي مسموحة في حدود الأوامر الأخرى. وفي حال المرأة، فإنها لا يجوز لها أن تخرج من بيتها من أجل العلوم المباحة.

 

أما العلوم المكروهة، فهي مثل العلوم المباحة التي لن تستفيد منها أبدا. وهذه لا شك فيها بأن تعلمها نقص في العقل وتهمة بالسفاهة، وقد تصل إلى إضاعة الوقت وإضاعة الحرمات والتسبب بالذنوب، فعندها تصبح محرمة.

 

أما العلوم المحرمة، فهي مثل السحر والموسيقى وعلوم محاسبة الربا والميسر والعلوم التي تحتاجها البنوك التي تتعامل بهذه الجرائم الاقتصادية بحق الإنسانية والإسلام.

 

وإذا كنت تريد أن تتجاهل كل هذه القواعد الموجودة في الإسلام، وتكتفي بحديث "العلم فرض على كل مسلم"، فأنت تريد أن تخرج الحديث من السياق، وتختزل حياة النبي صلى الله عليه وسلم في ساعات، وكأن كل كلامه الآخر ليس له أي معنى.

 

 

 

 

بالدرجة الاولى.. صاحبة عقل وارادة ووعي وتعيش احلام والام مثل التي تعيشها انت.. وليست شيئا تملكه يا حبيبي .. فاي كان دورك في حياتها.. هذا لا يجعلك مسلطا عليها

 

...

 

ولا يعطيك الحق باصدار ما يجب ان يحقق بخصوص مصيرها التعليمي .. !! فبي هذه الحالة انك تفرض على انسان مصير مُسير بفترض ان يكون مُخير عزيزي.. وهذا اذى بحق الفتاة اعظم من الاذى الجسدي..فاي اسلام في هذا التصرف ؟

 

الاسلام ابعد ما يكون لهذه الممارسات.. التي تشيد وتروج لها باسم الاسلام واستنادا الى منطلق ديني بحت..!!

 

 

والله أنت عجيب. من قال أنني سأتسلط عليها؟ أم أنك تظن بأن جهلها بهذه العلوم سيجعلها ضعيفة أمامي؟ أظن أنك يا أخي تخلط الأفكار ببعضها البعض.

 

يا أخي الحبيب، يظهر أنك أبعد من أن تعرف الهدف من وجود الدين. الهدف هو منع الناس من إتيان الشر، وتشجيعهم على إتيان الخير. يعني وجود الدين الهدف منه أن يدل الناس على الخير ويحذرهم من الشر، ويأمر بعضهم بعضها بذلك، ويقيم الحكم الإسلامي الذي يجبر الناس على الانقياد لما فيه مصلحتهم بعد التأكد من أنها مصلحتهم. والإيمان كله هنا.

 

نعم، أنا أفرض عليها طريقا فيه مصلحتها بنصوص الشريعة الإسلامية. وإن كانت تريد أن تخرج من هذا الطريق، فعليها أن تختار واحدا من سببين: إما أنها كافرة ولا تؤمن بأن نصوص الشريعة هي الحق وهي المصلحة وهي الخير للجميع، أو أنها سفيهة تريد أن تجري على هواها وتفعل ما تريد بغض النظر عما ثبت شرعا وعقلا من الفائدة والضرر في هذا الموضوع.

 

وحقيقة أنا لا أدري إلى متى سنظل في سفاهة الكيل بمكيالين. عندما يأتي شخص ويريد أن يمشي في الشارع عاريا من اللباس، فإن الناس ترفض هذا وتقول أنها ليست من الحرية وأنه ليس مخيرا في هذا الموضوع، وإذا أراد أن يشرب سيجارة في الشارع، فإن الناس تقول بأنه حر يستطيع أن يفعل ما يريد. ولكن أين المعيار؟ وأين المنهج؟ أم أن الناس تمشي على أهوائها؟ أم أن الناس تعمل بنظام:

 

إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ

 

لقد أرسل الله تعالى شريعته لتبين لنا الخير من الشر والحق من الباطل. ولو كان الناس عقلاء، فعليهم أن يتبعوا هذا الهدى، وينكروا ما أنكره الشرع، ويأمروا بالمعروف الذي أمر به الشرع.

 

أما أن تأتي وتقول لي بأنني سأحجز حريتها وأجعلها مسيرة وغير مخيرة، فهذا ليس له أي معنى. فلا شك بأنني أريد ذلك، وعندي حجتي التي تجعل ما أقول هو الصواب. ولو أردت أنت أن تجعل الأمور كلها مسيرة على هواك، فلماذا تضع المجرم في السجن؟ وتمنع الناس أن يمشوا عراة في الشوارع؟

 

إذا كنت تريد أن تكون إنسانا عاقلا ينقاد للمنطق، فلا بد أن تكون أصوليا تبحث عن أصل كل شيء، وتضعه في مقياسه الصحيح. أما أن تقفز بين المنطق والأهواء والعادات والتقاليد وغير ذلك، فأنت بذلك تثبت بأنك لست عاقلا، وإنما سياسيا. والسياسة ليس لها مكان في المناظرات الشريفة.

 

 

 

 

ههههههه عالم لم يُنتفع.. لفظها يونتفع بعلمه.. وليس بمعنى انها تعلمت علم لم تنتفع هي به..

 

يا حبيب قلبي شلون هي ما تنفع غيرها بهذا العلم؟؟ لو افترضنا هذه الفتاة درست واكملت الدراسات العليا.. اذا تزوجت؟ ابنائها من سوف يدرسهم ويتابعهم؟

 

من قال لك ما راح تفيد غيرها.. عدا ذلك دخولها لميدان العمل يشترط حصولها على شهادات عليا!! اذا كنت متابع لمتطلبات سوق العمل.. فشهادة الثالث الابتدائي ما بتوكلها

 

 

 

والله أنت عجيب. أصلا لفظ "يُنتفع" يقوي فكرتي أكثر من لفظ "يَنتفع". لأن كلمة يُنتفع مبنية للمجهول، وتشمل كل الناس، بما فيهم صاحبة العلم. بمعنى آخر، إذا لم ينتفع أحد من علمها، فسوف تسعر بها النار. وذلك بكل بساطة سببه أنها تعلمت فصرفت الوقت والجهد والمال في تعلم أشياء لا تستفيد هي منها ولا غيرها.

 

أما عن استفادة أبنائها من علمها، فيظهر أنك لم تقرأ ما كتبته لك. أنا ضد أن تعلم المرأة أبناءها. ففي الغالب ستعلمهم بطريقة سطحية. وأنا أيضا ضد الخرافة التي تقول بأن المرأة ستعلم أولادها العلوم التي تعلمتها في المدرسة. بكل بساطة، عندما تترك المرأة الدراسة لعشر سنوات، فإنها لن تتذكر من علوم المدرسة إلا القليل القليل الذي استعملته خلال الفترة الماضية.

 

ناهيك عن أن التدريس شيء والتعلم شيء آخر. فحتى الرجل الذي يتقن شيئا ما، هذا لا يعني أنه يستطيع أن يدرسه لأولاده بشكل صحيح. فكثير من العقد النفسية في التعلم تظهر عند الأطفال بسبب تعليم الأب أو الأم للطفل بطريقة خاطئة.

 

كما أن الأب والأم المفترض أن لا يعلما أولادهما شيئا في البيت إن كان نظام التعليم في البلد صحيحا. والذي يجب أن يحصل هو أن يشرف الأب أو الأم على تعليم الولد، لا أن يعلمهما. فأصلا المعلم في المدرسة أحيانا كثيرة يعلم الأولاد أشياء غير صحيحة، مع أنه يدرس المنهج ويتخرج من معهد التعليم أو من كلية التعليم، فكيف بالأب والأم؟

 

خلال حياتي، واجهني الكثير من الأساتذة الذين في الحقيقة يدرسون فقط من أجل الراتب. والدولة تعينهم فقط لتقول للشعب بأن هناك مدارس. وفي الحقيقة، بعض هؤلاء المدرسين هم عقبة في الحياة التعليمية للولد. فكيف بالأب والأم الذين لا يعرفان عن أساليب التعليم شيئا، ولا يفهمان المنهج بشكل صحيح؟ وليس المفترض بهم ذلك، وليس المفترض أن يضيع الأب والأم وقتهما في التعليم. فعندهما مهمات أهم بكثير من التعليم.

 

إنها مهمة التربية. نعم، التربية شيء، والتعليم شيء آخر. وللأسف، الآباء والأمهات في زماننا هذا، لا يهمهم إلا العلم، فلذلك يخرج أبناؤنا في قمة السفاهة والتفاهة حتى تجد الشباب يقصون شعورهم مثل القرود في الجامعات. وتجد الحياء في بناتنا من سيء لأسوأ، ومن نادر لأندر.

 

يجب على الأب أن يصرف وقته في صحبة أولاده، يعلمهم الأخلاق، ويقوم معهم بالنشاطات الاجتماعية والرياضية، أما موضوع التدريس، فمن الغباء البحث أن يتم وضعه على الأم أو الأب. وكلما كان الأب والأم مضطران لتعليم أبنائهما، فهذا دليل على فساد النظام التعليمي. المفترض أن يشرفا فقط على العملية التعليمة، ويتابعا الأولاد وتحصيلهم ودرجاتهم. أما التعليم بحد ذاته، فهذه ليست مهمة الأب ولا الأم.

 

 

 

عيش.. في ظل هذه الظروف الصعععععبة جدا عندنا في البحرين الزوجة والبنت العاملة مطلوبة جدا حبيب قلبي.. << على فكرة هذا يزيد من فرص الزواج بالنسبة لها <<هههههه

 

....

 

ومن الناحية الشرعية اطمنك ..

 

الدين اشاد بتعليم المرأة بل عزيزي تعهد بالقبول والثواب .. واعتبر العلم جهاد وهذا الثواب ليس مقتصر على الرجل وحده.. وحّد بين الرجل والمرأة في هذه الناحية

 

قال تعالى {إني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى}

 

....

 

اولا سؤال.. ليش افترضت وجود المشكلة الاقتصادية بسبب تعليم الفتاة؟ ففي الجانب المقابل .. تصرف نفس الكميات ونفس الاموال الطائلة والعظيمة لتعليم الشباب

 

من الذكور..!! يعني الحين بتقنعني انه لما اعلم الرجال ما يسببون لي ازمة افتصادية ولما اعلم النساء بيسببون لنا ازمة اقتصادية!!؟؟

 

أنا فهمت من كلامك هذا بأنك ترى بأن الظروف الصعبة شيء جميل ومفيد وعادي وطبيعي صح؟

 

يا أخي، أصلا الظروف الصعبة التي عندنا في البحرين سببها خروج النساء للعمل، وتعليم النساء، واستجلاب العاملات النساء، وانتشار الفساد، أما زيادة فرصة الزواج للمرأة العاملة، فهذا دليل على فساد الأغنياء في بلادنا. وليس دليلا على أن عمل المرأة شيء مفيد.

 

وتذكر، الإسلام يبيح المحرمات عند الضرورات. ولذلك، لا تستبعد أن أسمح لزوجتي بالعمل في مجال ليس فيه اختلاط إن كنت مضطرا للمال لحفظ أشياء أخرى أكثر أهمية.

 

ولكن الأصل هو أن لا تعمل المرأة، فعملها دليل على وصول المجتمع إلى مرحلة متقدمة من الفساد بين الأغنياء وضياع المبادئ الإسلامية في نفوس العوام.

 

 

والله أنت عجيب. أصلا علم الرجل نفسه فيه حدود وشروط وأحكام. فكيف بالمرأة؟ أظن بأنك لا تعلم من الدين إلا أشياء سطحية.

 

 

صدقني يظهر أنك لم تقرأ ما كنت أكتب. المشكلة الاقتصادية التي ستحصل بسبب تعليم الفتاة هي في الحقيقة مصدرها سوء التربية الذي سيحصل للأجيال القادمة. فعندما تتعلم المرأة وتعمل في سوق العمل بحجة أنها لا تريد أن تضيع سنوات التعليم الذي تعلمته، فإنها ستترك بيتها وأولادها وتهملهم بدون شك. وهذا سيجعل الأولاد في الأجيال القادمة أسوأ وأقل جودة من حيث التربية والنفسية والصحة. وهذا ما حصل في أمريكا الآن. وهم في مرحلة الانهيار بسبب هذه المشكلة تحديدا. فالأجيال الأخيرة هي أجيال خنوعة سلبية تعاني من مشاكل كثير بسبب الجلوس على التلفاز لساعات طويلة وذلك لانشغال الأب والأم عنهم. وعندها، فإن جميع الفوائد الاقتصادية التي جناها المجتمع في الأجيال السابقة من عمل المرأة، ستضيع ويضيع أضعافها عندما تأتي الأجيال الأخيرة. ويكفيك أن تعلم بأن الجيش الذي حارب في العراق كان أغلبه من المرتزقة والمساجين، وذلك بسبب الخوف الشديد لدى الشباب الأمريكي من الحرب، وتعلقهم بالدنيا وشهواتها التي أصلا تنبع بسبب ترك الأهل التربية والأخلاق.

 

أما لو تفرغت المرأة للبيت ولتربية الأولاد ولرعايتهم، فإن الأجيال التالية ستكون ذات جودة عالية من حيث الأخلاق والانتماء والاجتماع، وسيكون انتاجهم أفضل بكثير من انتاج الأجيال الحالية الموجودة في أمريكا.

 

 

 

 

الانفاق ليس حكرا على الرجل حبيبي .. فالحياة خُلقت للمشاركة .. يعني انا وزوجتي نساعد بعض علشان نلبي مصاريف حياتنا.. صحيح انا ملزم بالانفاق من الناحية الشرعية

 

لكن المساعدة من قبل الطرفين راح تعزز امور كثيرة معنويا اكثر منه ماديا ..وهذا الي صاير الحين في مجتمعنا والي بفضل التعليم والله انته شرايك حبيب قلبي؟

 

....

 

طبعا مادري شعلاقة الدخول والخروج من المنزل بتعليم المرأة .. فهذا حكم اخر بعيد عن التعليم.. الدين شيقول يا حبيب قلبي؟

 

يقول الفتاة ما تخرج من بيتها الا وفق شروط.. اولها الاذن.. الزوجة ما تخرج من بيتها الا بموافقة زوجها.. فشعلاقة التعليم بالخروج والاسواق؟ ههههههههه لا اعلم

 

أخي الكريم، أنا أخالفك تماما. من خلال خبرتي، فإن الرجل الذي يستعين بمال زوجته في المصروف، فإنه يتخلى عن جزء من رجولته، ونحن نرى كل يوم وآخر كيف تقوم المرأة برفض طاعة الرجل بسبب أنها تشاركه في المصروف، وبسبب أنها تظن أنها تستطيع أن تستقل عنه لوحدها.

 

المفترض أن تكون أنت القوام في العائلة، والقوامة لها سببان الأول هو ما فضل الله تعالى الرجل على المرأة من قوة وعقل، والثاني هو بما أنفق على زوجته. فإن أنفقت زوجته عليه، فإن قوامته ستضعف. وهذا مشاهد في الحياة العملية بكثرة.

 

وأنا لا أقول أن هذه حالتك، ولكنني أرى بأنها حال غالبية الناس الذين مثلك.

 

 

أخي الكريم، يظهر أنك لا تعرف عن دينك أشياء مهمة. الإسلام قال بأن المرأة تجلس في البيت، وهذا هو الأصل. وخروجها لا يحتاج إلى شروط فقط، وإنما يحتاج أيضا إلى سبب وحاجة. يعني خروج المرأة من بيتها بدون حاجة ولا ضرورة محرم حتى لو كانت كل الشروط قد حصلت.

 

وقد قال تعالى: وقرن في بيوتكن. وهم يكلم خير النساء، نساء النبي صلى الله عليه وسلم، أمهات المؤمنين. وقال بأن هذا ليذهب الرجس ويطهرهم تطهيرا. والنساء كلهن في حاجة لهذا قبل نساء النبي عليه الصلاة والسلام. وقد اختاره لهن الله تعالى، وألزمه بهن لا غير.

 

ولذلك أقول، إن لم يكن هناك حاجة في تعليم النساء، فليس للمرأة أن تخرج من بيتها للعلم. وإن كان العلم غير مفيد لها، فلا يجوز لها الخروج. وإن كان خروجها فيه اختلاط وفتن كما يحصل الآن، فحرمة خروجها أكبر. فمن أين لك أخي الكريم ما قلته بأن المرأة يحق لها الخروج بدون سبب؟ ألم تسمع عن حديث النبي:

 

المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان... حديث صحيح رواه الترمذي وابن خزيمة وابن حبان والطبراني في معجمه الكبير والأوسط والبزار وابن أبي شيبة، والحديث صححه الألباني في سنن الترمذي وسلسلة الصحيحة وصحيح الجامع

 

ولو كنت تعلم عن الإسلام ما تدعي أن تعلمه، لعرفت بأن هناك إجماعا عند المسلمين بأن الأصل في المرأة عدم الخروج من البيت إلا لحاجة أو مصلحة. وموضوعي كله لإثبات أن التعلم ليس حاجة ولا مصلحة في غالب الأحيان إلا للعلوم الأساسية فقط. أما الجامعة، فلا يجوز الذهاب إليها بدون محرم في غالب الحالات، وخاصة عندما يكون الهدف هو "الشهادة" فقط، فهذا يدخل في من يتعلم العلم ليقال عنه عالم.

 

 

 

 

ما دخل التعليم بقلة الادب؟؟..

 

قلة الادب تندرج تحت التربية .. التي تحددها اصول متأصلة تسيرها المبادئ الاسلامية والقبلية والثقافية والاجتماعية وليس للعلم دخل

 

بام ابيها!!

 

....

 

يعني هنا انته تعمم على جميع الامهات العاملات وتبصم على تقصيرهن تجاة ازواجهن واولادهن.. وهذا الكلام يرفظه المنطق والعقل .. بالاستناد الا وقائع حياتية ملموسة في الحياة اليومية.. والله شرايك؟

 

 

العلاقة هي أن التعليم في زماننا الآن يشتمل على الاختلاط والخروج من البيت بدون محرم وبدون حاجة ولا ضرورة ولا مصلحة، ويشتمل على ما يأتي معه من أشياء أخرى مثل الاختلاط بنساء غير صالحات ورفيقات لا يردن العلم، وإنما يردن التسلية.

 

ولا أظن أنني بحاجة لقول هذا، فالكل يعلم ما يحصل في الجامعات من فساد وإفساد. ناهيك عن المدارس الإعدادية والثانوية. وانتشار المواعدة والترقيم ومصاحبة البنات للشباب وتوفر المخدرات وغير ذلك.

 

والله أنا رأيي بأن كل امرأة تعمل خارج بيتها لمدة تزيد عن خمس ساعات تشمل المواصلات، لا بد ولا شك بأنها مقصرة في حق أولادها وزوجها وبيتها.

 

ولكن الفارق بيني وبينك أخي الكريم هو أنك تظن بأن المرأة التي تبدأ نهارها الساعة السادسة والنصف لتجهز سندويتش لكل طفل قبل ذهابه إلى المدرسة، وذهبت هي وزوجها بدون إفطار أو أفطرت على عجلة، ثم عادت الساعة الواحدة لتبدأ بتجهيز الغداء غير الصحي الذي يتألف من رز ولحم، أو طلبت من زوجها أن يحضر الطعام من المطعم، فتجلس تأكل مع أولادها ثم تفتح التلفاز لأولادها، ثم تذهب لتنام ساعتين أو ثلاثة، ثم تستيقظ لتدرس أولادها وتنهي واجباتهم في عجلة وتردد بينهم وبين أعمال منزلها من غسيل أو كوي أو تنظيف أو اهتمام بنظافة أولادها، ثم تذهب إلى المطبخ لتعد العشاء أو تجهز نفسها للذهاب للسوق مع زوجها، ثم تعود لتجهز أولادها للنوم، وتجلس مع زوجها ساعة أو ساعتين على التلفاز هذا على فرض أنه ليس عندها عمل بعض الظهر. ثم تجهز نفسها للنوم مع زوجها بعد مشاهدة فيلم قبل النوم هذا إن كان عندها وقت لذلك. ويترك الزوج زيارة الأهل مرة كل أسبوع، وترى المرأة جارتها مرة كل شهر، ولا يقوم أي منهم بأي نوع من أنواع العبادات مثل قيام الليل وحفظ القرآن.

 

أنت تظن بأن المرأة بهذا النظام غير مقصرة في حقوق وواجبات أبنائها. أنا أظن بأنها مقصرة في حق أولادها وزوجها وأهلها وأقربائها وجيرانها ومجتمعها كله. ولهذا تجد الآن أن الجار لا يعرف جاره، وتجد أن ذلك انعكس على القضاء، وصارت الشهادة مقدوح فيها، وضاعت الحقوق بين الناس، وذلك لعدم وجود طريقة لمعرفة الشاهد العدل من الشاهد غير العدل، لأن هذا يعرف فقط عندما يترابط الناس بين بعضهم البعض ويعرف كل واحد الآخر.

 

أما أنا فأرى أن المرأة يجب أن تبدأ يومها من الساعة الخامسة صباحا، لتوقظ زوجها وأولادها للصلاة، وتصلي هي، ثم تذكر الله وهي تعد الإفطار للأولاد، ويراجع الأب أو الأم صباحا مع الأولاد آخر الدروس التي تحتاج إلى تفكير مثل الرياضيات قبل أن يذهبوا للمدرسة، وبعد أن يذهبوا للمدرسة ويذهب الأب للعمل، تقوم هي بأعمال البيت من تنظيف وترتيب وكوي وغسيل وغير ذلك، ثم تنام حتى قبل الظهر بساعة، فتجلس لتجهز الغداء للأب والأولاد، وعندما يأتي الأولاد، تهتم بنظافتهم، وتبدل ثيابهم، وتشرف على إنجاز واجباتهم وبنفس الوقت تبدأ في إعداد الطعام الصحي الطبيعي. وعندما ينتهي الأولاد من الواجبات، ويأتي الأب، يأكلون كلهم معا، وبعدها يأخذ الأب قيلولة قصيرة الأفضل فيها أن تكون قبل الأكل إن سنحت الفرصة. وبعد ذلك يتوجه الأب إلى عمله الفترة الثانية، وتقوم المرأة بملاعبة أولادها، وإشغالهم بنشاطات اجتماعية وتعاونية من رسم وقراءة ولعب في الكومبيوتر وتشرف على علاقاتهم بين بعضهم البعض، لتربيهم التربية الإسلامية الصحيحة من ترك الكذب والمسامحة والتعامل بالإحسان وغير ذلك. وتأخذهم وتزور جارتها أو تزورها جارتها للاطمئنان على بعضهم البعض، ولتبادل الخبرات وترك الأولاد يلعبون مع بعضهم البعض، أو أن تذهب لزيارة أمها إن كان هناك حاجة، أو يأخذها زوجها لزيارتها بنفسه إن لم يكن هناك حاجة، أو تذهب لزيارة أختها أو أحد اقاربها. وعندما تعود، لوحدها أو مع زوجها، تبدأ بتجهيز الأولاد للنوم وذلك طبعا بعد حفظ شيء من القرآن قبل النوم، ثم ينام الأولاد وهم سعداء فرحون. وتنصرف المرأة لتجهيز نفسها لزوجها الذي سيحب النظر إلى وجه زوجت الوردي الصافي الذي ليس فيه أي عقد ولا بقع سوداء بسبب التعب من العمل. ثم ينامان باكرا، ويصحيان باكرا.

 

 

 

 

 

 

له له يا عزيزي.. انته تتكلم عن مجتمعات غير اسلامية.. لا تخلط لنا يا حبيبي..

 

ارضاء نفسه الهائجة!!.. رضين بحياة العهر!!...................

 

مثل ما ذكرت سابقا .. وجود نماذج معينة لا يستوجب التعميم..بل ان من الخطأ ومن غير المنصف تعميم نموضج سلبي واتخاذه قاعدة عامه.. هذا بخش للحقوق حبيبي..

 

....

 

هل باستطاعتك منع وتحريم ما حلله الله واقره..

 

 

أخي الكريم، أنا لا أتكلم هنا عن المجتمعات الإسلامية، وإنما أتكلم عن المجتمعات الكافرة التي سمحت للمرأة بالخروج والاختلاط والتعلم والعمل، وهذا ما سيحصل لنا في الغالب إن استمر مسلسل التجهيل بأصول الدين وأحكامه كما يحصل الآن. وهذا لا شك فيه عند كل عاقل.

 

خروج المرأة هو أصل كل فتنة. وليس على الرجل فتنة أشد من المرأة. ومع ذلك، فالرجال عندنا واقعون في فتن أقل بكثير من فتنة المرأة، فكيف إن فتح المجال للمرأة بالاختلاط؟

 

 

أخي الكريم، أنا لا أفتي هنا، وإنما أقول رأيي. يعني أنا أقول بأن هذا ما أظنه الحل لمشكلة التعليم غير المفيد للمرأة.

 

أما باقي كلامك، فلا أظن أنه مفيد أن أرد عليه.

Link to comment
Share on other sites

اسمح لي .. ماقدر أقرأ الموضوع كلله .. الوقت يداهمني ..

و لكن ..

المرأة تستفيد من دراستها أكثر من الرجل ..

هذي نقطة ..

شحقه وليش ؟!!!

لأن اذا على قولتك ان الريال هوه الكائن الوحيد في هذه الكون اللي يستفيد من دراسته ..

فـبااجر اذا يابت المرة يهال سبشلي صبيان لأن انت تقول ان همه الجنس المستفيد من العلم فمن بيربيهم من بيدرسهم ؟!

أكيد هيه .. ماعمري سمعت ريال يدرس :ph34r:

احنا فعلاً ننسى اللي درسناه العام ..

بس بما إنه احنا درسناه و اختبرنا فيه .. فـيعني فاهمينه ..

فـ عقب جمن سنة لو يبنا يهال و ييت آدرسهم شويه رفرش و تصفح في الكتاب و بفهم شـالسالفة و بآدرس عيالي ..

 

أختي الكريمة، سأعيد كلامي لك.

 

أنا قلت بأن تعليم المرأة لأولادها غير جيد حتى لو كانت المرأة متعلمة ومتذكرة لعلومها. حتى أن تعليم الرجل في كثير من الأحيان لا يكون جيدا، بل أحيانا تعليم المدرس نفسه لا يكون جيدا. ويخرج عندنا أولاد علومهم ضعيفة، وفهمهم ضعيف وقاصر.

 

وقلت بأن المرأة ستنسى علومها التي تعلمتها، كما أن العلوم نفسها تتغير بشكل سريع جدا. فما تعلمناه في صغرنا الآن لم يعد موجودا في الكتب، حتى أن منهج التعليم كله اختلف، وصار يختلف كل ستة سنوات. وطرق التعليم تختلف بشكل جذري بسبب التكنولوجيا.

 

مثلا، الرياضيات الحديثة نفسها تغيرت مرتان، والقوانين الأساسية في الفيزياء تغيرت مرتان خلال الأربعين سنة الماضية. والمستقبل القريب سيشهد تغيرات كثيرة وسريعة جدا في المناهج والعلم.

 

وأنا أتكلم عن اختلافات شديدة مثل أننا كلنا تعلمنا أن هناك شيء اسمه قوة الجاذبية الأرضية، وقد تبين للعلماء بأنه لا يوجد شيء اسمه قوة الجاذبية الأرضية، وأن قوانين نيوتن في تجاذب الكتل كانت غباء في غباء. وهذا كله حصل منذ عام 1915. وخلال هذه الفترة، تغيرت الفيزياء نفسها ثلاث مرات. ونحن لانزال ندرس قوانين نيوتن. ولو تحسن الوضع وصارت المناهج تتحدث كل عشرة سنوات، فالعلوم التي فهمناها وتعلمناها في الغالب لن تكون لها قيمة في الرياضيات والفيزياء والكيمياء تحديدا. وهي العلوم التي في العادة يحتاج فيها الولد إلى مساعد خارج المدرسة في فهمها. وبكل حال، الأب والأم ليس لهم علاقة بالتعليم. وإنما التربية فقط. فهذا تخصص لوحده، ولو كنا فعلا نريد أن نصبح شعبا متحضرا ومتطورا، فيجب أن نعطي الخباز خبزه.

 

وأريد أن أذكركم بالسلف الصالح، وأعلام السلف الصالح، كيف كان الأب والأم يشجعان الولد على العلم، ويصرفان كل ما عندهم من الأموال من أجل وضع الولد عند معلم قدير يعرف كيف يعلم العلوم بسلاسة وفهم وسهولة تجعل الولد يحب العلم لا أن يكرهه كما يحصل في كثير من الحالات عندما تعلم الأم الأولاد أو الأب أو حتى المدرس الموجود في المدارس العامة والخاصة.

 

المشكلة هي أن كثيرا من الناس لا يريدون أن يجعلوا حياتهم متقنة بجودة عالية، ويظنون بأن التدريس شيء سهل وبسيط. ولكن الحقيقة غير هذا. فالمعلم القدير الموهوب ليس له بديل أبدا.

 

 

نقطة ثانية ..

في أي عصر احنا عايشين ؟!

احنا في القرن الواحد و عشرون ..

الألفية الثانية ..

معقولة في ناس تفررررق بين ريال و مره ؟!

 

هذا الكلام ليس له أي معنى ولا أي فائدة. فهذا الكلام كان يقوله أهل القرن العشرين، والتاسع عشر، والثامن عشر، والسابع عشر، والقرن الخامس، والقرن الرابع، والقرن.... كل قرن فيه أشخاص لا يفهمون ما يقولون، كانوا يقولون هذا الكلام نفسه.

 

من أين لك أختي الكريمة بهذه الحجة العجيبة؟ من أين تعلمت بأن من هم في الألفية الثانية يجب أن لا يفرقوا بين الرجل والمرأة؟

 

أصلا كثرة الخبث بين الناس وتركهم لهدي الإسلام هو الذي أوصلهم لهذا التخلف كله في القرن الواحد والعشرون.

 

أصلا لا يوجد إنسان عاقل في الدنيا كلها في كل أزمنة العالم لا يفرق بين الرجل والمرأة.

 

ولكن المشكلة هي أننا نخلط بين تطور العلوم، وتطور الإنسانية، فنظن بأن العصر الذي صار يمكنك فيه الحديث مع شخص على الوجه الآخر من الكرة الأرضية، هو عصر يجب أن لا نفرق فيه بين الرجل والمرأة.

 

وللعلم، فقد تكلمت مع كفار كثر، وقلت لهم بصراحة ووضوح، نساءا ورجالا، هل هناك فرق بين الرجل والمرأة أم لا؟ فقالوا نعم، يوجد فرق.

 

ولكنهم كانوا يقصدون بالمساواة أن تحصل المرأة على حقوق مثل أو قريبة من حقوق الرجل وكذلك واجباته. ولكن عندما أسألهم: ولماذا تريدون المساواة؟ يقولون بأن ذلك من أجل العدالة، والعدالة مضمونة بالدستور. ولكن عندما أسألهم: وهل العدل في المساواة دائما؟

 

يتوقفون مدهوشين. فليس هناك ارتباط بين العدالة والمساواة. فمن العدالة أحيانا أن تفرق والمساواة أحيانا هي عين الظلم. مثلما يحصل عندما يحصل مجرم ما على حكم مخفف، بينما يحصل الآخرون على حكم مشدد. وذلك بسبب اختلاف في طبيعته أو خلقته أو أخلاقه أو أعماله السابقة أو ظروفه أو ظروف من حوله وغير ذلك.

 

العدالة تكون بالمساواة فقط عندما لا يكون هناك طريقة لمعرفة طريقة العدل. بمعنى آخر، العدالة هي المساواة عند الجهلاء فقط. والجهل هنا هو جهل الدين. فالإسلام علمنا كيف نفرق بين الرجل والمرأة، ونعامل كل منهما حسب الفروقات الخلقية الواضحة والجلية لكل من له عين يرى وأذن يسمع وعقل يفكر. بل إن من يقول بأنه لا فرق بين الرجل والمرأة هو سفيه في أحسن حالاته.

 

أرجو أن يكون النقاش بيننا على مستوى جيد من المنطق والفهم والعمق في التفكير، أما هذه السطحية، فلا أظن أنها ستفيدنا في شيء.

 

 

نقطة ثالثة ..

من قال لك مانستفيد من اللي درسناه ؟

حتى لو درست وقعدت في البيت ..

بآستفيد من اللي درسته ..

على الأقل لو صارت مصيبة أعرف شلون أتصرف ..

بآعرف شـقاعد يصير حوالي ..

الدراسة قبل لاتكون درجات و هلاك .. ثقافة و متعه و نتعرف على أشياء يديده ..

في أشيه وايد في بالي ..

بس أكتفي بماذكرته ..

 

دمتَ سالِماً ..

 

والله شيء عجيب، أنا لم أقل أنك لن تستفيدين من علمك أبدا، ولكن فائدتك قليلة جدا مقارنة بالوقت الذي تم صرفه في هذا الموضوع. وذلك بسبب نسيانك لأكثر علومك، وستنسين المفاهيم أيضا، يعني ستحتاجين إلى فهم من جديد لو تركت العلم.

 

فمثلا، أنا مهندس، ومع ذلك، أحتاج إلى إعادة دراسة العلوم الرياضية التي تعلمتها في الجامعة إن قررت القيام ببحث. وكل الناس حولي كذلك. فهم ينسون حتى المفاهيم، فكيف بالمعلومات!!!

 

كما أن العلوم التي تتكلمين عنها والتي تحتاجينها لتعرفي ماذا يدور حولك، هي علوم بسيطة جدا. وبوجود مصادر العلوم متوفرة بشكل مستمر في الإنترنت والكومبيوتر والكتب المنتشرة في كل مكان، فسوف تستطيعين التعرف على جميع المفاهيم التي تحتاجين فهمها في حياتك العملية طيلة حياتك بدون أن تحتاجي أن تضيعي سنوات طويلة في تعلم أشياء لن تستفيدي منها في غالب الأحوال.

 

وللعلم، فإن كثيرا من هذه العلوم الواقعية يمكن أن يتعلمها الإنسان من خلال دراسة الدين والقرآن أفضل بكثير من تعلمه إياها من المدرسة والشارع والمجتمع. على الأقل، لن يكون ممسوخ الفكر والعقيدة والثقافة.

 

أما متعة التعلم، فهي ليست من الحاجات التي يسمح من أجلها للمرأة أن تخرج من بيتها. وللعلم، العلوم التي يحتاج المسلمون مفروضة على المسلمين بغض النظر عن المتعة فيها. وكذلك الواجبات. يعني سواءا كانت تعجبت أم لا، فإنك يجب أن تتعلمها وتعمل بها حتى تسد حاجة المسلمين.

 

وأرجو أن تذكري كل شيء في بالك.

Link to comment
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

اللهم صلى على محمد واله الطيبين الطاهرين

 

 

 

 

 

حبية اعطيكم معلومة انشاء الله تكون بنية بما اني مدير شئون الموظفات راح اعطيكم معلومات عن تعليم المراة ...

 

المراة عندها صيغة عبارات في المعروض او الخطاب يعجز على الرجل وصفه وعندها تنسيق وطرح هادف يجعلة تأخذ المركز الاول ادارياً وعندها سريه في العمل لحكم انها او تنبني هذا السرية والثقة علشان حياتها تتطلب منها ذلك...

 

 

المراة عندها قابلية في اخذ المعلومة وتفهمها من اول مرة ام الرجل يمشي على حكمت التكرار يعلم الشاطر....

 

 

 

عاطفيتها الزايدة تجعلها تحب وتخلاص في العمل مو زي الرجل يطبق 9 ساعات ويقظب الباب لا المراة تخرج من العمل تخطبك في العمل على مدار 24 ساعة وتحب تكسب كل يوم معلومة....

 

 

 

المراة بحكم انها رقيقة المشاعر تطبق رقتها على ارض الواقع وتجعل الخطاب كانه خطاب تلميذا ومدرس مو زي الرجل مسوي انه مدير قبل لايداوم....

 

 

 

تقبل النقد وتحسن من مستوها مو زي الرجل اذا انتقدته جاب الربع ....

 

 

 

 

 

 

لا تعرف الياس من العلم بل اذا وجدت ارض مسهله لاترضى بغير القمة....

 

 

 

 

 

تتحمل المسولية وهي فعلا قياديه كما ذكر لنا التاريخ من نساء قادو التاريخ....

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تقدر الذي يساعدها مو زي الرجل اذا كانت دوما عندك محاسن وفي يوم عندك سيئة ترك كل محاسنك وركز على السيئة....

 

 

 

 

 

 

زي اخر مرة جاتني من احد الاخوات الموظفات زجاجة عطر بخه واحده والله عشرة مرات اغسل الثوب مو راضي يروح رائحة العطر الجميل بحث عنه بعد ماخلاص في اكبر محلات العطور مثل درعه والعربية وعبدالخالق والله لم اجد مثله واستي اقولها من فين حتى كل واحد يسئلني من فين هذا العطر ...

 

 

 

 

 

بس في بعض الناس لايقدرون هذا الشي زي اخر مرة جاتني احد الموظفات وطلبت مني التوقيع الاستقلاة وبما اني رافضي رفضة التوقيع تقول والدي متعصب ويقول في اختلط قالتلها انا اروح اكلمه او خليه يجي يشوف طبيعة العمل وجاء عندي...

 

 

 

 

 

 

وشاف انه قسم مستقل وكلهم بنات عوايل كبيرة داخل مستشفى ....

 

 

 

 

 

 

 

 

بس امامه معوقات واول معوقات طريق نجاحهه هو اسرتها وهو اكبر معوق

 

 

 

 

 

 

 

 

نحن في القرن والله تورطت في القرن المهم...

ا

 

 

المراة في الغرب تتغلب على الرجل وتتفوق علية في نفس مجالات الرجل البحثه...

 

 

 

 

 

 

راح اعطيكم مثل في الدول العظمة اخر انتخابات الولايات المتحدة الامريكية اوباما وهيري كلينوت وتسابق على الرئيسه والدستور يعطيها الحق ....

 

 

 

وهم ماعندها في تاريخهم ولا يعرفون المراة مثل ما يعرفها المسلمين مااحب اذكرلكم اسماء علشان انتم عندكم معلومة مسبقة...

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحكني واحد من الجنسيات العربية مسمين كوندوليزا رايس دجاجةحبش وهي الدجاجة النشيطة التي تقفز من منزل الاخر هو مدحه........

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وفي الخاتمة تقبلو خالص الشكر والثناء

 

 

 

 

 

بقلم اخوكم سفير المدينة

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

والله ما قريت الموضوع بتمعن ، I just scanned it

 

ولا قريت الردود كلها ..

 

بس ليش تحصر استنتاجاتك في المرأة ؟!

 

بشكل عام الإنسان لا يتذكر من الذي تعلمه إلا الشي الذي يمارسه أو يستخدمه أو يحتاجه فعلا ً

 

أنت بعنصريتك استبدلت الإنسان وحطيت " المرأة " ، انزين ليكون الريال ما ينسى ؟

 

اهو بعد ينسى .. وإذا حسب رأيك فالاثنين ما لازم يتعلمون فوق التعليم الأساسي

 

which is at the end is a complete nonesense

 

مب شرط اتذكر اللي درسته حرفيا ُ، لا آنا ولا أنت ولا الغير في هالعالم

 

الأهم إن الواحد تبقى عنده ثقافة .. معرفة أو اطلاع .. انا ذبحتي اعرف أو اقرا عن اشياء ماعرفها

 

وهالأشياء مو كلها استخدمها أو أطبقها في حياتي اليومية ، لكنه شغف العلم الثقافة الاطلاااااااع ..

 

ياخي انت وين تبي تودينا؟؟ تبي تردنا لعصر الجاهلية !!

 

pardon me ما عندك سالفة ،،،

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...